متحف آثار الإسماعيلية
الدستور
2025-02-11
نظم متحف آثار ورشة تدريبية متميزة عن الخط العربي، والتي ستستمر طوال الشهر الجاري، وذلك في إطار الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، الذي يوافق 21 فبراير من كل عام. تأتي هذه الورشة تأكيدًا على الدور المحوري للخط العربي في التراث الثقافي والفني العربي والإسلامي، حيث أجمع القُدامى والمحدثون على أنه فنّ إبداعيّ ارتقى من مجرد وسيلة للمعرفة والتدوين إلى فن مستقل بذاته، يُزين المخطوطات والكتب وجدران المساجد والعمائر الضخمة. واستهدفت الورشة العاملين بالمتحف، حيث قدمت لهم فرصة فريدة للتعرف على أنواع الخطوط العربية وأبرز خصائصها، إلى جانب التدرب على كتابة الحروف والكلمات وفق القواعد الفنية الدقيقة. كما تضمنت الورشة عروضًا تفاعلية استعرضت جماليات الخط العربي في النقوش والزخارف الإسلامية، مع تسليط الضوء على دوره في الحفاظ على الهوية الثقافية عبر العصور. وأكد القائمون على الفعالية أن هذه الورشة تأتي ضمن جهود متحف آثار الإسماعيلية لنشر الوعي بالتراث اللامادي وتعزيز تقدير الخط العربي بوصفه جزءًا أصيلًا من الثقافة الإسلامية، خاصة في ظل إدراجه ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي لمنظمة اليونسكو. يُذكر أن الخط العربي شهد عبر التاريخ تطورًا ملحوظًا، حيث تنوعت أنواعه بين الخط الكوفي والثلث والنسخ والديواني والفارسي وغيرها، وقد أبدع فيه الخطاطون المسلمون، فحمل لمسات فنية جعلته من أبرز الفنون الإسلامية التي ما زالت تحظى بمكانة مرموقة حتى اليوم. ويواصل متحف آثار الإسماعيلية دوره الفاعل في تقديم برامج تعليمية وتدريبية تسهم في إثراء المعرفة بالتراث المصري، من خلال أنشطة وفعاليات متنوعة تستهدف جميع الفئات، سعيًا للحفاظ على الهوية الثقافية للأجيال القادمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-29
عرف منذ فجر التاريخ، الطريق إلى "البهجة" من خلال أعيادهم الكثيرة، وتنظيم الاحتفالات الخاصة بكل عيد، وهذه المظاهر لم تختلف كثيرًا على مر العصور، ومن أشهر الكرنفالات في العصر الحديث، "كرنفالات الإسماعيلية" التي لها مظاهر احتفالية خاصة، بمشاركة ملوك أوروبا، فما حكايتها؟ سلط متحف آثار الإسماعيلية، الضوء على "كرنفالات الإسماعيلية"، اليوم الأحد، والتي تعود أصلها إلى افتتاح الخديوي إسماعيل وملوك أوروبا والعالم على رأسهم الإمبراطورة أوجيني إمبراطورة فرنسا، حفل افتتاح القناة عام 1869، حيث اجتمع ملوك وأباطرة العالم فى القصر الذي شيده الخديوي إسماعيل فى جزيرة الفرسان بالإسماعيلية وخلاله تم إطلاق الألعاب النارية وتقديم العروض الراقصة. ولم تكن هذه الكرنفالات عادية، في محافظة الإسماعيلية، بل قدمت الاحتفالات أجمل الأكلات الأوروبية لضيوف الحفل الأسطوري الباهر فى المدينة الساحرة الإسماعيلية، ويعود الفضل إلى الأوروبيين، وتحديدًا الإيطاليين واليونانيين والفرنسيين، في إدخال المظاهر الإحتفالية إلى كرنفال باريس الصغرى "الإسماعيلية". وكان من أبرز مظاهر الاحتفال بـ كرنفالات الإسماعيلية، خروج آلاف الراقصين وقرابة ألف من فناني الموسيقى، لتقديم مهاراتهم موزعين على أكثر من فرقة موسيقية، ويشغلون مساحة أكثر من 2 كيلو متر ليشكلوا أبرز عناصر الكرنفال. وكانت كرنفالات الإسماعيلية من أشهر الكرنفالات التى ياتى إليها السائحين من كل الجنسيات وكانت ابناء الجاليات فى الإسماعيلية والمدارس الفرنسية والإيطالية مثل مدرسة فرديناند دليسبس وهى مدارس الفرير سابقًا وحاليًا مدرسة آمون التابعة لهيئة قناة السويس وأيضًا المدارس الإنجليزية فى معسكر الجلاء للقوات البريطانية تتجمع هذه المدارس وعائلات الأبناء فى هذه المدارس وكانت تأتي الفرق الاسكتلندية المسماة بفرق "القرب" وأيضًا فرق من إيطاليا وفرنسا واليونان لتشارك فى هذه المهرجانات ويتجمع كل الجاليات وأبناء الشعب المصري فى الحدائق الفرنسية ليتمتعوا بهذه الاستعراضات وكانت تقدم الوجبات مجانية لكل من يحضر ويشارك، حيث يشارك الجميع في الرقص والغناء على أنغام الموسيقى ودق الطبول. ويفضل الكثير من زوار الإسماعلية، في هذه الكرنفالات، ارتداء الأزياء التقليدية المصرية، كما تشهد الكرنفالات أيضا عزف الموسيقى الـيونانية والفرعونية التي تتمازج فيها الألحان الإفريقية والاوربية، فضلا عن الأقنعة المليئة بالرموز والتي تمثل كل جالية وموروثاتها الثقافية والعقائدية وأساطيرها ذات العمق التاريخي الأصلي، وتستمر المهرجانات اسبوعًا كاملًا وكانت السفن تمر وتعطي النفير لشركة هيئة القناة تحية لأبناء وشعوب الجاليات والمصريين فى القناة والإسماعيلية، لذلك تعتبر مدينة الإسماعيلية بمثابة عاصمة الكرنفالات في منطقة القناة. أما حاليًا فتتوقف هذه المهرجانات على المناسبات الشعبية، بطريقة بسيطة حسب مقدرتنا الإقتصادية، مثل احتفالات الكريسماس، ويوم شم النسيم وأعياد الربيع، من خلال مشاهدة عربات الزهور وغيرها من المظاهر التى تميز كرنفالات الاسماعيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-02
اختار متحف آثار الإسماعيلية قطعة الشهر من مقتنياته لأقدم أدوات قياس الزمن عبر التاريخ احتفالا بعيد العلم الذي يوافق 21 ديسمبر من كل عام. وترجع القطعة إلى العصر اليوناني ومصنوعة من مادة القاشاني، وتعتمد بشكل كامل على ضوء الشمس لتحديد الوقت، وتعبر عن تطور فكر الإنسان قديما عبر العصور في المجالات المختلفة من العلوم . والقطعة مستديرة ذات بروزين مثقوبين من الجانبين وعلى الوجه خطوط بأشكال هندسية "ساعة شمسية"، وتعبر عن أهمية العلم والعلوم في مصر القديمة خاصة أن المصري القديم قدس أصحاب العلم والفکر والمعرفة والثقافة عن إيمان ويقين، ورفعوا من شأنهم في الحياة والآخرة إلى حد إلباسهم ملابس القداسة وإنزالهم منزلة الآلهة. واختار المتحف يمحوتب وزير الملك زوسر من الأسرة الثالثة كمثال، والذي قدسه المصريين القدماء ورفعوه إلى مصاف الآلهة لما إمتلكه من معارف في کثير من المجالات كالهندسة والطب، إلى درجة مقارنته بمعبود الطب عند الإغريق اسکلبيوس، خاصة أن التعليم في مصر القديمة لم يكن من ألوان الترف بل کان من ضرورات الحياة وغير قاصر على الجانب المادي والروحي فقط بل تجاوز ذلك إلى ما يطلق عليه اليوم فلسفة التربية والتعليم. وأشار المتحف إلى مقولة من خطاب الملك فاورق للاحتفال بأول عيد للعلم في الدولة الملكية وهي "يا شباب العلم إن الغد أشد من الأمس بأسًا فأعدوا له ما استطعتم من قوة وعزيمة"، والتي تعبر عن أهمية العلم عند المصريين على مدار العصور المختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-23
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، تقريرا أوضح الطفرة غير المسبوقة والمشروعات العملاقة بالتعليم العالي والجامعات الحكومية والسياحة على أرض سيناء ومدن القناة، وما تجنيه أرض الفيروز من ثمار تنفيذ استراتيجيات الأمن والتنمية خلال 10 سنوات. وأوضح المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنّ نسبة زيادة عدد الجامعات الحكومية والخاصة 50% في مدن القناة، حيث بلغ عددهم 6 جامعات حكومية وخاصة عام 2023-2024 مقابل 4 جامعات حكومية وخاصة عام 2013-2014، إلى جانب 4 جامعات أهلية أُنشئت وبدأ الدراسة بها لأول مرة. ولفت المركز إلى بلوغ تكلفة إنشاء الجامعة التكنولوجية بمدينة سلام (شرق بورسعيد) 570 مليون جنيه، وعدد كليات الجامعات الحكومية بسيناء ومدن القناة 57 كلية و6 معاهد. وأظهر التقرير جهود التنمية السياحية والثقافية بسيناء ومدن القناة، حيث تشمل أبرز والثقافية تطوير قصر ثقافة شرم الشيخ بتكلفة 38 مليون جنيه، وتطوير قصر ثقافة العريش بتكلفة 35 مليون جنيه، وإنشاء متحف شرم الشيخ بتكلفة 812 مليون جنيه، فضلا عن إعادة افتتاح متحف آثار الإسماعيلية في أغسطس 2015. وتتضمن المشروعات إعادة افتتاح القومي في سبتمبر 2014 بعد إغلاقه منذ 2011، إلى جانب التطوير الشامل لمدينة شرم الشيخ لتحويلها إلى مدينة سياحية مستدامة بيئيا، وبلوغ تكلفة إنشاء ممشى أهل مصر بمدينة طور سيناء 10 ملايين جنيه، وتكلفة تطوير الكورنيش بطور سيناء 40 مليون جنيه. وعلى صعيد أبرز المشروعات التراثية، فتتضمن وفقا للتقرير مشروع إحياء مسار العائلة المقدسة الذي يبدأ من شمال سيناء، حيث جرى تخصيص 60 مليون جنيه من قبل وزارة السياحة والآثار للمشروع، إضافة إلى تنفيذ مشروع التجلي الأعظم بمدينة سانت كاترين بهدف إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-12
تشهد خلال الأعياد والعطلات الرسمية إقبالا كبيرًا من المواطنين بالمحافظات المجاورة، ومحافظات أخرى مثل الشرقية والقليوبية والقاهرة والجيزة حيث تتوسط محافظات القناة الثلاثة. وخلال إجازة عيد الفطر المبارك هذا العام، رفعت كل المديريات بمحافظة الإسماعيلية، وتم تجهيز أماكن للخروج، بدءًا من الحدائق المفتوحة وتجهيز الشواطئ والأندية والفنادق، ويرصد "اليوم السابع"، أفضل أماكن للخروج فى عيد الفطر المبارك بالإسماعيلية بأقل تكلفة. وتعتبر حدائق نمرة 6 فى قلب المدينة من أفضل أماكن للخروج فى عيد الفطر المبارك بالإسماعيلية بأقل تكلفة، إذ يتردد عليها المواطنون، كونها حدائق مفتوحة تتميز بمساحتها الكبيرة وانتشار المسطحات الخضراء وروعة وجمال المكان، الذى يقع على بحيرة التمساح المطلة على المجرى الملاحى لقناة السويس، وتشرف هيئة قناة السويس وتقوم بتطويره ورفع كفاءته باستمرار. وتبدأ حدائق نمرة 6 من شارع محمد على وصولًا إلى معدية نمرة 6، التى تنقل المواطنين والسيارات من غرب قناة السويس إلى شرقها بطول 3 كيلومترات تقريبًا، ويتخللها أماكن مجهزة للجلوس والاحتفال وإقامة حفلات الشواء أو تناول الأسماك والمشويات. كما يعد طريق عبد المنعم عمارة السياحى، "طريق البلاجات"، أفضل أماكن للخروج فى العيد بالإسماعيلية بأقل تكلفة ويتردد عليه المواطنين باعتباره الطريق الذى تتواجد فيه جميع شواطئ الإسماعيلية وأنديتها بالإضافة إلى الكورنيش الجديد، حيث تتميز منطقة الكورنيش الجديد بوجود عدد من المطاعم والكافتيريات. كما تشهد أندية وشواطئ الإسماعيلية إقبالا كبيرًا من المواطنين فى الأعياد، باعتبارها من أفضل أماكن للخروج فى العيد بالإسماعيلية بأقل تكلفة، خاصة وأن أندية وشواطئ الإسماعيلية تسمح بدخول أهالى المحافظة بعد العصر بأسعار رمزية. كما يلقى متحف آثار الإسماعيلية، إقبالا من الزائرين ويقع المتحف بشارع محمد على ويحتوى على أكثر من 600 لوحة أثرية من عهد الفراعنة، مرورًا بالعصر الحديث ويستقبل الرحلات بأسعار مخفضة. كما قررت هيئة قناة السويس، افتتاح المتحف العالمى لقناة السويس، بالمجان للمواطنين فى العيد، خلال فترة العمل التجريبى حاليًا، وهو متحف عالمى يحكى تاريخ قناة السويس منذ نشأتها حتى افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى لقناة السويس الجديدة، ويضم مقتنيات تعرض لأول مرة، ويقع المتحف بشارع محمد على بجوار مديرية أمن الإسماعيلية. كما يشهد متحف دبابات أبوعطوة، والذى يقع عند مدخل منطقة أبوعطوة جنوب الإسماعيلية ويتضمن الدبابات التى تم أسرها فى معركة أبوعطوة الشهيرة بقيادة البطل الشهيد إبراهيم الرفاعى، والمتحف مفتوح وبه حديقة ويمكن دخوله مجانًا. كما تشهد حدائق الغابة، والتى تقع على الطريق الدائرى أمام موقف الإسماعيلية العمومى على مساحة 15 فدانًا وهى ضمن الحدائق المفتوحة بالإضافة إلى المسطحات الخضراء الموجودة بطول الطريق الدائرى للمدينة. بالإضافة إلى كورنيش بحيرة الصيادين، والذى يقع على طريق البلاجات بمنطقة البهتينى ويمكن عمل رحلات بحرية من الكورنيش داخل بحيرة الصيادين والتى تقع بالناحية الغربية من بحيرة التمساح، ويوجد مطاعم وكافيهات كثيرة فى هذا المكان ويشهد ازدحام كبير فى المناسبات. كما يعد شاطئ الدنفاة، الذى يتبع هيئة قناة السويس إقبالا كبيرًا من المواطنين وهو من أهم الشواطئ بالإسماعيلية وهو الشاطئ الوحيد الذى يطل مباشرة على المجرى الملاحى لقناة السويس، بينما باقى الشواطئ تطل على بحيرة التمساح، بالإضافة إلى نادى الجولف الذى يتبع قناة السويس من أفضل الأندية فى المحافظة ويتميز بوجود أماكن كثيرة بداخله يتلقط فيها الزائرين صورًا تذكيرية. ويعتبر شاطئ الفيروز، من أهم الشواطئ التى تطل على بحيرة التمساح، ويقع بطريق البلاجات، ويتبع محافظة الإسماعيلية، وتذكرة دخوله 30 جنيهًا صباحًا و20 جنيهًا بعد الظهر و10 جنيهات لأهالى المحافظة، ويشهد إقبال كبير خلال الإجازات الرسمية. افتتاح تجريبي لمتحف قناة السويس المتحف من الخارج كورنيش نمرة 6 بالإسماعيلية (1) كورنيش نمرة 6 بالإسماعيلية (2) كورنيش نمرة 6 بالإسماعيلية (3) كورنيش نمرة 6 بالإسماعيلية (4) كورنيش نمرة 6 بالإسماعيلية (5) متحف آثار الإسماعيلية من الخارج متحف آثار الإسماعيلية متحف قناة السويس العالمي متحف قناة السويس بالإسماعيلية نادي الجولف بالإسماعيلية نادي الجولف نادي الدنفاه بالإسماعيلية (1) نادي الدنفاه بالإسماعيلية (2) نادي الدنفاه بالإسماعيلية (3) نادي الدنفاه بالإسماعيلية (4) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-23
تظهر النقوش الموجودة على جدران المقابر، أن الأم عند المصريين القدماء، مقدسة، بل كان منها الآلهة المصرية. ونستعرض في السطور التالية، مكانة الأم المقدسة عند قدماء المصريين منذ بداية الأسرات. يتمثل دور المرأة، وتحديدا الأم المصرية، جليًا في تحديد يوم سنوي للاحتفال بإيزيس رمز الأمومة والزوجة الصالحة في الديانة المصرية القديمة، فخلدوها في آثار معابدهم، وفي متون الخلق والتكوين وفي الأساطير والبرديات المقدسة، كما اختاروا العدد الأكبر من آلهتهم من الأمهات. ووفقا لقطاع المتاحف، قد جاءت نقوش المعابد المصرية، لتُظهر لنا مدى تقديس المصري القديم للأم، كما عُثر على العديد من البرديات التي تُبرز تلك المكانة، لدرجة أنهم خصصوا لها يومًا للاحتفال بها، بل ورفعوها إلى مصاف الآلهة، كالآلهة "حتحور" ربة الحب والأمومة، والآلهة "إيزيس" ربة الأمومة الأكثر شهرة، فهي التي حاربت طويلًا من أجل استعادة جسمان زوجها "أوزوريس" وحق أبنها "حوريس"، وقد أقيم لها العديد من التماثيل التي تصورها وهي تحتضن طفلها وترضعه، والآلهة "تاورت" ربة الحمل والولادة والخصوبة. وهناك متحف الإسماعيلية، الذي يضم مجموعة كبيرة مميزة من القطع الأثرية التي تعبر عن الأمومة من مختلف العصور، أبرزها مجموعة من التماثيل للمعبودة إيزيس وهي ترضع ابنها حورس، من البرونز وترجع للعصر المتأخر. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-03
تفقدت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، يرافقها اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية معرض بيع الحرف التراثية لإدارة العامة للتسويق والمبيعات، بالهيئة العامة لقصور الثقافة ومعرض الكتب لاصدارات الهيئة ومعرضا للفنون التشكيلية بقصر ثقافة الاسماعيلية على هامش افتتاح مهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية. واستقبل اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية وزيرة الثقافة والوفد المرافق لها وذلك بمبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية . وتأتي زيارة الوزيرة لمحافظة الإسماعيلية لحضور افتتاح مهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية وتنطلق فعاليات مهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية في دورته الثالثة والعشرين، والذي يقام بالتعاون بين وزارة الثقافة متمثلة فى "الهيئة العامة لقصور الثقافة، وقطاع العلاقات الثقافية الخارجية"، ومحافظة الإسماعيلية، وبالتنسيق مع هيئة قناة السويس وهيئة التنشيط السياحي. وقال عمرو البسيوني رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، إن مهرجان الإسماعيلية الدولي للفنون الشعبية يعد حوارا ثقافيا وفنيا يؤكد ثراء الفنون الشعبية للدول المشاركة ويؤكد الدور الريادي لمصر وقوتها الناعمة، موضحا أن المهرجان يشهد مشاركة 16 فرقة فنون شعبية مصرية ودولية، حيث تشارك به 9 فرق فنون شعبية مصرية تابعة لقصور الثقافة وهي العريش، والإسماعيلية، ومطروح، والحرية إسكندرية، والشرقية، وملوي، وسوهاج، والأقصر، وأسوان، كما يشهد مشاركة 6 فرق من دول الهند، وسيرلانكا، ورومانيا، والمكسيك، وكنعان الفلسطينية، وإندونيسيا. وفرقة من مديرية الشباب والرياضة بالإسماعيلية، وللمرة الأولى بالمهرجان تقدم عروض لفرقة ذوي القدرات الخاصة التابعة لمحافظة الإسماعيلية. وانطلقت اولى فعاليات المهرجان أمس السبت فى شارع محمد علي أمام ديوان عام محافظة الإسماعيلية القديم، بديفيله فنى شارك فيه جميع فرق المهرجان "الأجنبية والمصرية" حيث بدأت الفرق في تقديم عروضها بانطلاق طابور العرض بداية من متحف آثار الإسماعيلية، مرورًا بشارع محمد على، وصولًا لديوان عام محافظة الإسماعيلية القديم. واستعرضت الفرق المشاركة بالمهرجان فنونها التراثية والمعبرة عن بيئاتها من خلال ديفيليه بجانب مشاركة فرق الهيئة وهى ملوي- أسوان- الأقصر- الشرقية- سوهاج- العريش- مطروح- الإسماعيلية" للفنون الشعبية، بطابور استعراض، وتم تقديم فقرة استعراضية لكل فرقة بشكل منفرد. ويشارك في فعاليات المهرجان 10 فرق من محافظات جمهورية مصر العربية وهم "ملوي- أسوان- الأقصر- الشرقية- سوهاج- العريش- مطروح- فرقة من مديرية الشباب والرياضة- وفرقتين من الإسماعيلية"، بالإضافة إلي 6 فرق عربية وأجنبية وهم المكسيك، رومانيا، سيريلانكا، أندونيسيا، اليمن، وفلسطين. وتُقام العروض يوميًا من يوم الاثنين 4 سبتمبر حتى الخميس 7 سبتمبر بمسارح حديقة الشيخ زايد- نادي الدنفاه- نادي الفيروز- مركز ومدينة فايد- مركز ومدينة القنطرة غرب- مركز ومدينة القصاصين). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-30
أعلن متحف آثار الإسماعيلية عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها وهى عبارة عن "قبة تنور" تستخدم فى الإضاءة وصُنعت من النحاس، وتعود إلى العصر المملوكى. وقالت إدارة متحف آثار الإسماعيلية، فى بيان لها، أن التنانير أو الثريات تعد أكثر وحدات الإضاءة الإسلامية احتفاء بقدوم شهر رمضان سواء فى بيوت الأغنياء أو الجوامع، والتنور كتلة معدنية يتضاءل الشمعدان إلى جوارها، وتختلف فى حجمها بحسب شراء صاحبها وأيضًا تبعًا للسقف الذى تعلق فيه. وفى كل تنور أكثر من مصباح ويستعمل الزيت للإضاءة، وإلى حد بعيد يمكن اعتبار التنانير الإسلامية الأصل فى الثريات الحديثة المستعملة الآن. ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-06
عرض متحف الإسماعيلية على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك شمعدان من النحاس من العصر العثمانى، احتفاء بشهر رمضان، وقالت الصفحة الرسمية إن الشمعدانات كانت مجرد حوامل معدنية للشمع الكبير، توضع عادة في قاعات الاستقبال بالمنازل، حيث كان رب البيت يتناول طعامه مع من يستضيفهم من الفقراء أو الأصدقاء، خاصة فى وقت الإفطار. ويندر أن يستخدم الشمعدان في المساجد والجوامع، لأن مجال إضاءة الشموع ضيق نسبياً، ولا يجدى كثيراً في المساحات الشاسعة والمفتوحة لتيارات الهواء. وإن كان الرحالة ابن جبير قد لاحظ في رحلته لمكة في رمضان من عام 578هـ /1183م أن الشمعدانات الضخمة كانت تستعمل في إضاءة بعض جوانب الحرم المكي خلال أداء صلاة التراويح. هذا ويحتوى متحف الإسماعيلية مجموعة متنوعة من الشمعدانات من بينها شمعدان من النحاس الأصفر يرجع للعصر العثمانى عليه كتابات بالحز تحمل اسم الجلشني. ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، وافتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-17
عرض متحف آثار الإسماعيلية على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى الفيسبوك، لوحة لاحتفال المصريين القدماء بشم النسيم. وشم النسيم، يحتفل به المصريون منذ نحو 4700 عام، اختلف العلماء في تحديد بداية واضحة ودقيقة، لاحتفال المصريين بعيد "شم النسيم"، فمنهم من رأى أن الاحتفال بدأ في عصور ما قبل الأسرات، بحسب تقسيم تاريخ مصر القديم. ورأى آخرون أنه يرجع إلى عام 4000 قبل الميلاد، إلى أن استقر أغلب الرأي على اعتبار الاحتفال الرسمي به في مصر قد بدأ عام 2700 قبل الميلاد، مع نهاية عصر الأسرة الثالثة وبداية عصر الأسرة الرابعة، وإن كانت هذه الآراء لا تنفي ظهوره في فترة سابقة ولو في شكل احتفالات غير رسمية. واعتبر المصريون القدماء عيد "شم النسيم" بعثًا جديدًا للحياة كل عام، تتجدد فيه الكائنات وتزدهر الطبيعة بكل ما فيها، كما اعتبروه بداية سنة جديدة "مدنية"، غير زراعية، يستهلون به نشاطهم لعام جديد. وحمل عيد "شم النسيم" طابع الاحتفال الشعبي منذ عصور قديمة للغاية، سجلها المصري في نقوشه على جدران مقابره، ليخلّد ذكرى نشاطه في ذلك اليوم، فكان الناس يخرجون في جماعات إلى الحدائق والحقول للتريض، والإستمتاع بالزهور والأخضر على الأرض، حاملين صنوف الطعام والشراب التي ارتبطت بهذه المناسبة دون غيره، وحافظ عليها المصريون حتى الآن، في مشهد موروث ومستنسخ كل عام لعادات مصرية قديمة غالبت الزمن . هذا و يزخر متحف آثار الإسماعيلية بالعديد من القطع الأثرية المتنوعة عليها الزخارف النباتية بأنواعها المختلفة وغيرها من القطع الأثرية المتميزة التي تعبر عن احتفالات الربيع. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-18
استقبل متحف آثار الإسماعيلية عددا من الزيارات الأجنبية المتنوعة والجولات الإرشادية بمتحف الإسماعيلية، وذلك للتعرف على العرض المتحفي بالمتحف. ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-19
عرض القسم التعليمى بمتحف آثار الإسماعيلية، قصة ظهور أول إمساكية رمضان والتى كانت فى البداية عبارة عن لوحة فنية مرسومة. وتعتبر إمساكية رمضان دليل الصائم والمصلى خلال أيام الشهر الكريم، وعلى مدار تاريخ مصر كانت إمساكية رمضان لوحة فنية مرسومة ومطبوعة بعناية فائقة، خاصة قبل أكثر من قرن، وتحديدًا فى عهد محمد على، حيث كانت أول إمساكية فى مصر إمساكية "محمد على باشا". وتطورت إمساكية رمضان عامًا بعد عام، وأول إمساكية رمضانية فى تاريخ مصر كانت فى عام 262 هجرية وكانت عبارة عن ورقة واحدة مطبوع فيها مواعيد الصلاة والإمساك عن الطعام والإفطار وطبعت فى "دار الطباعة الباهرة " ببولاق مصر، حيث ضمت خانات مختلفة مثل "غروب القمر " و"طلوع القمر". كانت تشير إمساكية رمضان زمان وعلى مدار تاريخ مصر الحديث إلى مدى وجاهة ورقى صاحبها سواء أشخاص أو شركات أو جمعيات، وكانت تؤرخ للعصر الذى صدرت فيه من ناحية التقدم والرقى في الرسم والطباعة وفكرة الإمساكية، ومع التقدم التقنى الحالى تحولت الإمساكية الورقية إلى تاريخ وحالة من الزمن الجميل. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-21
احتفل متحف الإسماعيلية بعيد الفطر المبارك تحت شعار عيدك عندنا وعلى هامش الاحتفالية أقام المتحف مجموعة من الأنشطة المتنوعة تضمنت جولات إرشادية للتعرف على أهم القطع الأثرية المعروضة التى ترتبط بعيد الفطر المبارك إلى جانب ورشة فنية لتشكيل الكعك باستخدام الطين الأسوانى وسط أجواء من البهجة بين المشاركين. ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-22
متحف آثار الإسماعيلية يعتبر مقصد العديد من السائحين وأبناء محافظة الإسماعيلية والمحافظات المجاورة لزيارته لاحتوائه على عدد كبير من الآثار الإسلامية والفرعونية. ويفتح متحف آثار الإسماعيلية أبوابه يوميا أمام الزائرين من الساعة 9صباحا حتى الساعة 3مساءا، بتذكرة دخول للمصريين قيمتها 10 جنيهات والأجانب 40 دولارا وسعر تذكرة الدخول للطلبة المصريين 5جنيهات والطلبة الأجانب 10دولارات. ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019. متحف اثار الإسماعيلية (1) متحف اثار الإسماعيلية (2) متحف اثار الإسماعيلية (3) متحف اثار الإسماعيلية (4) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-24
شهد متحف آثار الإسماعيلية اليوم الإثنين، إقبال عدد من المواطنين لمشاهدة الآثار النادرة التي يحتويها المتحف، فى رابع أيام عيد الفطر. وحرصت الأسر المتوافدة على المتحف على التقاط صور تذكارية مع المقتنيات الأثرية في المتحف. فيما شهد متحف آثار الإسماعيلية، اقبال المواطنين ووفد أجنبية خلال أجازة عيد الفطر المبارك للاستمتاع بالآثار التاريخية المختلفة المتواجدة في المعرض. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-01
احتفى متحف آثار الإسماعيلية، بالعامل المصري تحت شعار "المصرى صنايعي قديم" في عيد العمال في يوم الأول من مايو من كل عام. وعرض المتحف قطع أثرية للعامل المصري القديم، وقال القسم التعليمي للمتحف "في الحضارة المصرية القديمة على جدران المعابد نقشت رسومات تشير إلى قيمة العمل لدى القدماء المصريين باختلاف الطبقات الاجتماعية الذين شاركوا في بناء الحضارة المصرية القديمة. وظهر دور العمال في بناء الحضارة المصرية وتخليدها حتى يومنا هذا، بتشييد الأهرامات والمقابر والمعابد في مختلف المدن المصرية ببراعة. وكان أسبوع العامل يتكون من 9 أيام، واليوم العاشر للراحة، وتصبح الشهور الثلاثة الأخيرة من كل عام هى فترة البناء والتشييد لتوقف العمل في الحقول. وخلال الفترة من يناير وحتى أكتوبر من كل عام، كان يكثر العمل بالزراعة حتى قدوم فصل الفيضان، وفي تلك الفترة كان المصريون يتجهون إلى العمل بالتجارة والصناعة أو الصيد. ويحتوي متحف الإسماعيلية على مجموعة متنوعة من القطع الأثرية التي تعبر عن الحرف والصناعات قديماً سواء كانت أدوات بناء، نحت، نسيج، صناعة أثاث، أخشاب صيد، موزايين، أدوات طبية، رنوك وظيفية للأمراء وغيرها من القطع الأثرية المتميزة المعروضة في قاعة العرض الرئيسية بالمتحف. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية. ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-07
استقبل متحف آثار الإسماعيلية، زيارة لمجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم المقيمين في مصر بمرافقة الملحق الثقافي البولندي، للتعرف على العرض المتحفي بالمتحف، وما يحتويه من آثار نادرة. فيما اصطحبهم أحد الأمناء بالمتحف بشرح تاريخ نشأة المتحف كأقدم متحف إقليمي وأهم القطع الأثرية به، وأبدى الزوار إعجابهم بعراقة المكان وبتميز القطع الأثرية المعروضة، وحرصوا على التقاط صورة تذكارية مع المقتنيات الأثرية. وأكد الدبلوماسيون البولنديون وعائلاتهم على استمتاعهم بزيارة المتحف، مشيرين إلى أن المتحف يحتوي على مقتنيات أثرية نادرة ورائعة لمختلف العصور في مصر، مضيفين أنهم لم يشعروا أنه متحف إقليمي لما يحتويه من مقتنيات أثرية مميزة ومختلفة. ويحتوي متحف الإسماعيلية على مجموعة متنوعة من القطع الأثرية التي تعبر عن الحرف والصناعات قديماً سواء كانت أدوات بناء، نحت، نسيج، صناعة أثاث، أخشاب صيد، موازين، أدوات طبية، رنوك وظيفية للأمراء وغيرها من القطع الأثرية المتميزة المعروضة في قاعة العرض الرئيسية بالمتحف. كما يتضمن متحف آثار الإسماعيلية نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية. ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. متحف آثار الإسماعيلية يستقبل مجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم متحف آثار الإسماعيلية يستقبل مجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم متحف آثار الإسماعيلية يستقبل مجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم متحف آثار الإسماعيلية يستقبل مجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم متحف آثار الإسماعيلية يستقبل مجموعة من الدبلوماسيين البولنديين وعائلاتهم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-26
يعتبر متحف آثار الإسماعيلية أول متحف إقليمى فى مصر بعد متحف التحرير والمتحف المصرى والمتحف اليونانى الرومانى وتم إنشاؤه بمحافظة الإسماعيلية ليكون قبلة لكل الآثار التى يتم اكتشافها بمحافظات القناة وسيناء لتحكى تاريخ المنطقة وتم تنفيذ المتحف بعد العثور على مجموعة كبيرة جدا من الحفائر أثناء حفر قناة السويس من الإسماعيلية والقنطرة شرق وسيناء والمدن المحيطة. ويعد متحف الإسماعيلية من أقدم المتاحف فى مصر حيث أنشأه المهندسون العاملون فى هيئه قناة السويس وتم تصميم المتحف على هيئة أبوالهول وعلى يمينه الإله رع إله الشمس وعلى يساره الإله خونسو إله القمر وهذا يعنى أن رمسيس الثانى يتحكم فى العالم كله على مدى اليوم كله هذا، بالإضافة إلى قطع الموزاييك والتى كانت تستخدم لتزيين مداخل القصور. وداخل المتحف يتم عرض مجموعة من القطع الأثرية المتميزة التى تم العثور عليها فى منطقة قناة السويس وسيناء ويفتح المتحف أبوابه يوميا أمام الزائرين من الأجانب والمصريين والطلبة للتعرف على العروض المتحفية والقطع الأثرية داخل المتحف ومعرفة تاريخ كل قطعة والعصر الخاص بها كما يضم المتحف العديد من القطع التى توضح تطور الحياة والتحنيط ومختلف المهن على مر العصور. ومن جانبها قالت رشا دهب مدير متحف آثار الإسماعيلية يحتوى متحف آثار الإسماعيلية على حوالى 2000 قطعة أثرية تغطى مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. وضافت انه جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. واشارت انه سجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية. ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019.و تحكى تاريخ الحضارة المصرية بداية بالعصر الفرعونى حتى عصر الوالى محمد على ومن أهم القطع المعروضة التى تم العثور عليها بالإسماعيلية تمثال من الجرانيت لأبوالهول يرجع لعصر الدولة الوسطى وتابوت من الرخام لشخص يدعى «جد حور» يرجع للعصر البطلمى، بالإضافة إلى هريم من عصر الملك رمسيس الثانى الذى تم العثور عليه فى مدينة القنطرة شرق أثناء حفر قناة السويس وأضافت رشا دهب مدير متحف آثار الإسماعيلية أن المتحف يضم قاعة جنائزية بها مومياء فرعونية اكتشفت حديثا قادمة من صان الحجر وعمرها 4 آلاف سنة وتم تصميم القاعة بشكل جذاب لعرض سيناريو مشوق بإضاءة خافتة لتشبه المقبرة وتلاءم الجو العام كما يوجد أيضا بالمتحف عدد من التماثيل التى تعبر عن الأمومة مثل تمثال الأسرة وتمثال إيزيس لإبراز دور الام المصرية فى العصر الحديث. وقال أحمد إسماعيل امين متحف بمتحف آثار الإسماعيلية يضم المتحف مجموعة رائعة من الموزايكو والذى اكتشفه كليدا فى الشيخ زويد عام 1913 ومنها قطعة كبيرة الحجم تبلغ مساحتها 4.75م × 3.0م مثبتة بأرضية المتحف ومقسمة إلى ثلاثة صفوف وكلا من القسم الأول والثانى يمثلان قصص أسطورية تمثل فيدرا فى قصرها وتبعث برسالة غرامية مع تروفوس إلى هيبوليتوس ابن زوجها تيسيوس، وكأنها ترفض هذه العلاقة وتشكو إلى زوجها تيسيوس بأن هيبوليتوس هو الذى يقوم بإغرائها , ثم نرى مشهد اخر فى نفس الصف حيث يقوم تيسيوس بتقديم الابن لنبتون ليقوم بقتله. وفى الصف الثانى يوجد دينوسيس (اله الخمر) على عربة يجرها اثنين من القنطورس (خيول أسطورية) وهما يقومان بالعزف، ويظهر أمامه سكيروتوس ممتطيا جوادا ويشرب الخمر، ومن أسفل يظهر (بان) اله الصيد والمراعى وهو ممسكا بعنقود عنب ويقدمه لهرقل من أجل أن يفقد عقله، وأمام بان توجد معبودات اغريقية تعزف الموسيقى. وفى الصف الثالث يوجد نص لاتينى من أربعة سطور مفاده بأن الرجل يجب عليه أن يتجنب الخمر من أجل أن يتجنب الشر والكراهية كما يوجد بالمتحف ثالوث المسخوطة: وهو تمثال جماعى من الجرانيت يمثل الملك رمسيس الثانى بين المعبودين خبرى ورع حور آختى، وقد كشف عنه المسيو فرانسو فيليب فوزان بيه – مدير الأعمال والانشاءات بشركة قناة السويس العالمية - أثناء أعمال انشائية بالقرب من تل المسخوطة ويوجد تابوت من الرخام للمدعو (جد حر) بشكل آدمى وعلى غطاء التابوت سطر راسى من النصوص الجنائزية، ويرجع هذا التابوت إلى العصر البطلمى وهو نموذج جيد لامتزاج الفن المصرى مع الفن الاغريقى، وقد تم العثور عليه أثناء تطهير ترعة الإسماعيلية بتل المسخوطة عام 1983. واضاف احمد اسماعيل بانه يوجد بالمتحف تمثال من الجرانيت لأبو الهول كشف عنه أثناء أعمال الحفر والانشاءات فى تل المسخوطة عام 1876، ويوجد الآن أمام واجهة المتحف، يرجع لعصر الدولة الوسطى وقد أعاد استخدامه الملك رمسيس الثانى. وأشار إلى وجود لوحة الملك رمسيس الثانى: وتوجد بالجهة اليمنى للحديقة المتحفية وهى لوحة كبيرة الحجم من الجرانيت الوردى منقوشة من الأربعة جوانب وعليها الملك رمسيس الثانى وهو يقدم القرابين للمعبود رع حور آختى، وهى ضمن مجموعة الآثار التى تم الكشف عنها فى تل المسخوطة عام 1876. واضاف اسماعيل بانه يوجد أيضا بالمتحف ناووس العريش: كان موجودا فى قلعة العريش وأحضره كليدا عام 1910، وهو ناووس مشتطيل الشكل ذو قمة هرمية وعليه نقوش هيروغليفية من الداخل والخارج، مشكل من الجرانيت الأسود ويرجع للعصر البطلمى. كما يوجد بالمتحف وزنة من الجرانيت من عصر الملك نختنبو من الأسرة 30، كشف عنها كليدا فى مدينة بلوزيوم (تل الفرما) عام 1911 وهى وزنة دائرية الشكل بقاعدة مستوية وعليها كتابات هيروغليفية باسم الملك نختنبو الثانى آخر ملوك الحضارة المصرية القديمة. واكد احمد اسماعيل أن المتحف يضم أيضا مجموعة رائعة من الحلى والمجوهرات الذهبية ما بين خواتم وأقراط ورقائق ذهبية بأشكال نباتية رائعة والتى تم العثور عليها فى حفائر كليدا بالقنطرة والمحمديات وقصرويت بشمال سيناء - ( رومانى ) وكذلك قنينة لحفظ العطور عثر عليها بالمحمدية على هيئة أنبوبتين ملتصقتين عليها حزات دائرية بالبدن باللون الأخضر من العصر الرومانى. بالاضافة إلى رأس لأحد الأشخاص ربما من الأشراف على رأسه باروكة الشعر والاله خبر فى شكل جعران ومن الخلف لوحة ظهر منقوش عليها اسم صاحب الرأس " أوكرمان " مصنوعة من البازلت وعثر عليها فى المسخوطة. واناء كمثرى الشكل على هيئة وجه أدمى ذو لحية للاله دينيسيوس اله الخمر والذقن على هيئة عنقود العنب من العصر الرومانى. واضاف أن هناك ايضا بالمتحف مسرجة على هيئة طائر الريش عبارة عن خطوط على البدن والمصب عبارة عن ذيل الطائر والمقبض عبارة عن رقبته مصنوعة من الفخار وتعود للعصر الرومانى. ومسرجة دائرية بها 12 مبسم وفى المنتصف بروز دائرى به ثلاثة ثقوب نافذة عليها بروز دائرى أخر يعلو حافته ثلاثة نتوءات للتعليق. والجزء العلوى من حاملة قناديل على شكل قبة مزخرفة بالتخريم يتخللها ألقاب احد امراء المماليك بالخط النسخ المملوكى ( المقر الدائم العالى المولوى الملكى المالكى ) – نحاس أصفر – مملوكى وعمود طعام يتكون من ثلاث أجزاء عبارة عن 2 حلة وغطاء، الأولى عليها رسومات بالغائر داخل وحدات هندسية وعليه كتابة بخط اليد تشير إلى صاحبة الاناء وتقرأ ( فاطمة بنت المرحوم الشيخ محمد السخاوى سنة 1185 هجرى ) كما يوجد نفس الخط من أعلى ( عبد الوهاب ) والاناء عليه رنك الدويدار. والثانى عليه نفس الزخرفة، أما بالنسبة للغطاء فعلى الحافة نقوش بالغائر ومن أعلاه نفس الزخرفة والأشكال الهندسية وله مقبض ذو حافة دائرية سميكة – يعود للعصر المملوكى وأشار اسماعيل أنه يوجد بالمتحف قنينة سانت مينوس (القديس أبو مينا) ارتفاعها 10.5سم عليها نقش يمثل القديس مينا رافعاً يديه يصلّى وعلى جانبيه يرقد جملين – فن قبطى وايقونة تمثل السيدة العذراء تحمل بذراعها الأيسر السيد المسيح طفلا داخل عقد نصف كروى وعلى الايقونة كتابة عربية تقرأ ( عوض يارب من تقبله فى ملكوت السماوات ) ومن أسفل ( السلام عليك يا ممتلئة نعمة الرب معك ) والكتابة باللون الأخضر على أرضية زرقاء، وحول السيدة العذراء كتابة باللون الأحمر تمثل توقيع الصانع ( عبدك ابراهيم ) وعلى اليسار بنفس اللون ( عوض يا رب من له....ملكوتك ) وحول رأس السيدة العذراء حروف قبطية باللون الأحمر وتظهر الهالات حول الرؤوس – خشب – فن قبطى. وأكد احمد اسماعيل امين متحف بمتحف آثار الاسماعيلية أن المتحف يضم قطعا أثرية عائدة من إسرائيل عبارة عن 4 شواهد قبور تعود للعصر القبطى وكانت ضمن المجموعة الأثرية التى استولى عليها الاحتلال الإسرائيلى وكانت داخل منزل موشى ديان وتم تصميمها بشكل مستطيل ونقش عليها عبارات باللغه اليونانية «ارقدى يا روح المتوفى بسلام.. لا يوجد أحد خالد» وعليها نحت صليب يونانى بارز وصليب قبطى ومونوجرام السيد المسيح وترجع للنصف الثانى من القرن الثالث الميلادى وتم العثور عليها من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلى فى منطقة تل الخوينات بسيناء. وأشار أن المتحف يضم مجموعة من «الفتارين» بحيث تضم كل واحدة القطع الأثرية المرتبطة ببعض لسرد موضوعات عن القطع الموجودة فى كل فاترينة. أمين-المتحف-يتحدث-إلى-محرر-اليوم-السابع تابوت-داخل-المتحف تابوت-رومانى تابوت-فرعونى جانب-من-فاترينات-الآثار جدارية-فرعونية حديقة-المتحف رشا-دهب-مديرة-المتحف فاترينة-الحلى-قديما-فى-المتحف قطع-أثرية-مستردة-من-الخارج قطعة-أثرية-بالمتحف قطعة-أثرية-بحديقة-المتحف قطعة-أثرية-فى-حديقة-المتحف لوحة-فى-أرضية-المتحف ملابس-أثرية-فى-المتحف مومياء-فى-المتحف إحدى-القطع-الأثرية أحمد-إسماعيل-أمين-متحف-آثار-الإسماعيلية أدوات-الصناعة-فى-المتحف الأقنعة-فى-المتحف الإله-بس-فى-المتحف الاوانى-القديمة-فى-المتحف العملة-المصرية-القديمة المتحف-من-الخارج ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-27
قالت رشا دهب مدير متحف ان متحف آثار الإسماعيلية يعتبر مقصد العديد من السائحين وأبناء محافظة الإسماعيلية والمحافظات المجاورة لزيارته لاحتوائه على عدد كبير من الآثار الإسلامية والفرعونية . واكدت ان متحف اثار الاسماعيلية سوف يفتح ابوابه خلال الاحتفالات بعيد الاضحى المبارك امام كافة الزائرين. واضافت ان متحف آثار الإسماعيلية أبوابه يوميا أمام الزائرين من الساعة 9صباحا حتى الساعة 3 مساء وسعر تذكرة الدخول للمصريين 10 جنيهات والأجانب 60جنيه وسعر تذكرة الدخول للطلبة المصريين 5جنيهات والطلبة الأجانب 30 جنيه. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. متحف اثار الاسماعيلية (1) متحف اثار الاسماعيلية (2) متحف اثار الاسماعيلية (3) متحف اثار الاسماعيلية (4) متحف اثار الاسماعيلية (5) متحف اثار الاسماعيلية (6) متحف اثار الاسماعيلية (7) متحف اثار الاسماعيلية (8) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-20
احتفل متحف آثار الإسماعيلية باليوم العالمي للعمل الإنسانى بعنوان "دعوة للإنسانية"، وذلك على هامش احتفالية نظمها قسم التربية المتحفية لذوى الاحتياجات الخاصة بمتحف الإسماعيلية باليوم العالمي للعمل الإنساني في شهر أغسطس 2023. وخلال احتفالية المتحف بتلك المناسبة تم تكريم العمال والفنيين العاملين بالمتحف لمجهوداتهم في إظهار المتحف بالشكل اللائق وتفانيهم في العمل، وذلك بمساعدتهم في القيام بواجباتهم اليومية في هذا اليوم تكريماً لهم. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة. جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء. وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف. يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. متحف آثار الإسماعيلية يحتفل باليوم العالمي للعمل الإنسانى متحف آثار الإسماعيلية يحتفل باليوم العالمي للعمل الإنسانى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: