Logo

بالشركة العالمية للملاحة البحرية

أعلن متحف آثار الإسماعيلية عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

2023-03-30

أعلن متحف آثار الإسماعيلية عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها وهى عبارة عن "قبة تنور" تستخدم فى الإضاءة وصُنعت من النحاس، وتعود إلى العصر المملوكى.   وقالت إدارة متحف آثار الإسماعيلية، فى بيان لها، أن التنانير أو الثريات تعد أكثر وحدات الإضاءة الإسلامية احتفاء بقدوم شهر رمضان سواء فى بيوت الأغنياء أو الجوامع، والتنور كتلة معدنية يتضاءل الشمعدان إلى جوارها، وتختلف فى حجمها بحسب شراء صاحبها وأيضًا تبعًا للسقف الذى تعلق فيه.     وفى كل تنور أكثر من مصباح ويستعمل الزيت للإضاءة، وإلى حد بعيد يمكن اعتبار التنانير الإسلامية الأصل فى الثريات الحديثة المستعملة الآن.   ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏ جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏ يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى ‏الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-06

عرض متحف الإسماعيلية على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك شمعدان من النحاس من العصر العثمانى، احتفاء بشهر رمضان، وقالت الصفحة الرسمية إن الشمعدانات كانت مجرد حوامل معدنية للشمع الكبير، توضع عادة في قاعات الاستقبال بالمنازل، حيث كان رب البيت يتناول طعامه مع من يستضيفهم من الفقراء أو الأصدقاء، خاصة فى وقت الإفطار.   ويندر أن يستخدم الشمعدان في المساجد والجوامع، لأن مجال إضاءة الشموع ضيق نسبياً، ولا يجدى كثيراً في المساحات الشاسعة والمفتوحة لتيارات الهواء. وإن كان الرحالة ابن جبير قد لاحظ في رحلته لمكة في رمضان من عام 578هـ /1183م أن الشمعدانات الضخمة كانت تستعمل في إضاءة بعض جوانب الحرم المكي خلال أداء صلاة التراويح.   هذا ويحتوى متحف الإسماعيلية مجموعة متنوعة من الشمعدانات من بينها شمعدان من النحاس الأصفر يرجع للعصر العثمانى عليه كتابات بالحز تحمل اسم الجلشني.   ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏وافتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-18

استقبل متحف آثار الإسماعيلية عددا من الزيارات الأجنبية المتنوعة والجولات الإرشادية بمتحف الإسماعيلية، وذلك للتعرف على العرض المتحفي بالمتحف.   ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-21

احتفل متحف الإسماعيلية بعيد الفطر المبارك تحت شعار عيدك عندنا وعلى هامش الاحتفالية أقام المتحف مجموعة من الأنشطة المتنوعة تضمنت جولات إرشادية للتعرف على أهم القطع الأثرية المعروضة التى ترتبط بعيد الفطر المبارك إلى جانب ورشة فنية لتشكيل الكعك باستخدام الطين الأسوانى وسط أجواء من البهجة بين المشاركين.   ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى ‏الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019.                      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-22

متحف آثار الإسماعيلية يعتبر مقصد العديد من السائحين وأبناء محافظة الإسماعيلية والمحافظات المجاورة لزيارته لاحتوائه على عدد كبير من الآثار الإسلامية والفرعونية. ويفتح متحف آثار الإسماعيلية أبوابه يوميا أمام الزائرين من الساعة 9صباحا حتى الساعة 3مساءا، بتذكرة دخول للمصريين قيمتها  10 جنيهات والأجانب 40 دولارا وسعر تذكرة الدخول للطلبة المصريين 5جنيهات والطلبة الأجانب 10دولارات.  ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏ جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏ وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏ يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى ‏الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفى فى عام 2019.       متحف اثار الإسماعيلية (1) متحف اثار الإسماعيلية (2) متحف اثار الإسماعيلية (3) متحف اثار الإسماعيلية (4)  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-24

شهد متحف آثار الإسماعيلية اليوم الإثنين، إقبال عدد من المواطنين لمشاهدة الآثار النادرة التي يحتويها المتحف، فى رابع أيام عيد الفطر.   وحرصت الأسر المتوافدة على المتحف على التقاط صور تذكارية مع المقتنيات الأثرية في المتحف.   فيما شهد متحف آثار الإسماعيلية، اقبال المواطنين ووفد أجنبية خلال أجازة عيد الفطر المبارك للاستمتاع بالآثار التاريخية المختلفة المتواجدة في المعرض. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏ وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-27

قالت رشا دهب مدير متحف  ان متحف آثار الإسماعيلية يعتبر مقصد العديد من السائحين وأبناء محافظة الإسماعيلية والمحافظات المجاورة لزيارته لاحتوائه على عدد كبير من الآثار الإسلامية والفرعونية . واكدت ان متحف اثار الاسماعيلية سوف يفتح ابوابه خلال الاحتفالات بعيد الاضحى المبارك امام كافة الزائرين. واضافت ان متحف آثار الإسماعيلية أبوابه يوميا أمام الزائرين من الساعة 9صباحا حتى الساعة 3 مساء وسعر تذكرة الدخول للمصريين 10 جنيهات والأجانب 60جنيه وسعر تذكرة الدخول للطلبة المصريين 5جنيهات والطلبة الأجانب 30 جنيه. ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏ جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏ وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏ يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019. متحف اثار الاسماعيلية (1)   متحف اثار الاسماعيلية (2)     متحف اثار الاسماعيلية (3)     متحف اثار الاسماعيلية (4)     متحف اثار الاسماعيلية (5)     متحف اثار الاسماعيلية (6)     متحف اثار الاسماعيلية (7)     متحف اثار الاسماعيلية (8)        

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-08-20

احتفل متحف آثار الإسماعيلية  باليوم العالمي للعمل الإنسانى بعنوان "دعوة للإنسانية"، وذلك على هامش احتفالية نظمها قسم التربية المتحفية لذوى الاحتياجات الخاصة بمتحف الإسماعيلية باليوم العالمي للعمل الإنساني في شهر أغسطس 2023.   وخلال احتفالية المتحف بتلك المناسبة تم تكريم العمال والفنيين العاملين بالمتحف لمجهوداتهم في إظهار المتحف بالشكل اللائق وتفانيهم في العمل، وذلك بمساعدتهم في القيام بواجباتهم اليومية في هذا اليوم تكريماً لهم.   ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.     متحف آثار الإسماعيلية يحتفل باليوم العالمي للعمل الإنسانى متحف آثار الإسماعيلية يحتفل باليوم العالمي للعمل الإنسانى   

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-25

شهد متحف آثار الإسماعيلية إقبالا كبيرا من المواطنين لمشاهدة الآثار النادرة التي يحتويها المتحف، وحرصت الأسر المتوافدة على المتحف على التقاط صور تذكارية مع المقتنيات الأثرية في المتحف.   فيما شهد متحف آثار الإسماعيلية إقبال أيضا من الوفود الأجنبية للاستمتاع بالآثار التاريخية المختلفة المتواجدة في المعرض.   ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية يعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.   إقبال المواطنين على متحف آثار الإسماعيلية إقبال المواطنين على متحف آثار الإسماعيلية      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-09-27

أكد اللواء شريف فهمى بشارة، محافظ الإسماعيلية، أن الإسماعيلية محافظة ذات طابع فريد ومميز، يجعلها مقصدًا لجميع أنواع السياحة، حيث تتمتع الإسماعيلية بعدد من المقومات السياحية الفريدة، مثل المواقع الأثرية المتعددة والمتاحف والمسطحات المائية والخضراء، بالإضافة إلى تمتعها بجو مشمس لطيف طوال العام. وتعتبر الإسماعيلية من المحافظات ذات الباع فى مجال سياحة المهرجانات، حيث تقيم المحافظة سنويا عددا من المهرجانات المتخصصة ذات الطابع المميز والمتخصص، والتى تلقى إقبالا سواء من المشاركين بتلك المهرجانات أو ضيوف ومتابعين لها، كما أن قربها من المدن الكبرى والعاصمة جعلها مقصدا لسياحة اليوم الواحد والتى تعد أحد أنواع السياحة المميزة للمحافظة. وأشار المحافظ إلى وجود السياحة الأثرية على أرض المحافظة حيث تضم المحافظة متحف آثار الإسماعيلية والذى يعد من أقدم المتاحف الإقليمية بمصر، الذى تم افتتاحه رسمياً فى الثالث عشر من فبراير عام 1934، وتم فتحه للجمهور فى الرابع من مارس فى نفس العام، ويقع المتحف بحى الأفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، حيث يتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى الفرنسى الفريد، الذى كان يقيم به العاملين بالشركة العالمية للملاحة البحرية آنذاك (هيئة قناة السويس حالياً)، بالإضافة إلى متحف هيئة قناة السويس الجارى تنفيذه بأهم شوارع المحافظة (ش محمد علي) فى موقع أثرى مميز. وأضاف بشارة أن المحافظة تفتح أبواب جميع الشواطئ والأندية الخاصة بها اليوم بالمجان لضيوفها ومواطنيها مؤكدا اتباع الإجراءات الاحترازية والتباعد. وقال "بشارة" إن فعاليات اليوم العالمى للسياحة بالمحافظة تضمنت ماراثون للمشى شارك فيه شباب من مختلف الأعمار كما تضمن تنظيم معرض للمشغولات اليدوية لسيدات الإسماعيلية وكذلك فتح النوادى والشواطئ لرواد المحافظة بالمجان، كما سيتم تنفيذ أمسية فنية بمشاركة فرقة الفنون الشعبية بقصر ثقافة الإسماعيلية يتم تنظيمها بحديقة الشيخ زايد. ووجه المحافظ دعوه للجميع لزيارة الإسماعيلية والتمتع بمقوماتها السياحية و الاثرية مؤكدا ان المحافظة بكل تنفيذيها يرحبون بضيوف المحافظة.                      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-09-29

شارك القسم التعليمى، بمتحف آثار الإسماعيلية ، في الاحتفال بالمولد النبوى الشريف، من خلال فعالية، بعنوان "عروسة وحصان"، من خلال ورشة فنية، للرسم والتلوين، وإعادة التدوير.   ويحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-21

استقبل متحف آثار الإسماعيلية عددا من الزيارات الأجنبية المتنوعة لجنسيات مختلفة من الدول الأجنبية، وذلك لزيارة المتحف والجولات الإرشادية بمتحف آثار الإسماعيلية، وذلك للتعرف على العرض المتحفي بالمتحف.   ويحتوي متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطي مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفي بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلي وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتي يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏   جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثري الفرنسي "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب في المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏   وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التي أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التي تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسي للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏   يقع المتحف بحي الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحي بطرازه المعماري ‏الفرنسي، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية.   وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالي على شكل صرح أو معبد مصري قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور في مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحفي في عام 2019.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-01

عرض متحف الإسماعيلية على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى الفيسبوك  فانوس رمضان من العصر الرومانى، احتفاء بشهر رمضان. وقالت الصفحة الرسمية إن فانوس رمضان من أحد المظاهر الشّعبيّة الأصيلة فى مصر، استخدم الفانوس في صدر الإسلام فى الإضاءة ليلاً للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب، وقد تحول الفانوس من وظيفته الأصلية فى الإضاءة ليلاً إلى وظيفة أخرى ترفيهية إبان الدولة الفاطمية حيث راح الأطفال يطوفون الشوارع والأزقة حاملين الفوانيس ويطالبون بالهدايا من أنواع الحلوى التى ابتدعها الفاطميون، حتى أصبح الفانوس مرتبطاً بشهر رمضان وألعاب الأطفال وأغانيهم الشهيرة فى هذا الشهر. يحتوى متحف الإسماعيلية على مجموعة متنوعة من أدوات الإضاءة من مختلف العصور من بينها فانوس من التراكوتا كان يستخدم للإضاءة فى العصر اليونانى الرومانى. كما يحتوى متحف آثار الإسماعيلية على نحو 6000 قطعة أثرية بعرض منها نحو 2000 قطعة تغطى مختلف المراحل التاريخية ‏للحضارة المصرية، ويتناول سيناريو العرض المتحفى بعض الموضوعات المهمة منها الحياة اليومية والكتابة ‏والحلى وأدوات الزينة، والحرف والصناعات والأساطير الإغريقية، بالإضافة إلى الحجرة الجنائزية ‏والتى يُعرض بها بعض شواهد القبور من الآثار المستردة.‏ جاءت فكرة تأسيس وإنشاء متحف آثار الإسماعيلية خلال أواخر القرن الـ 18 وبداية القرن الـ 19، وبالتزامن ‏مع مشروع حفر قناة السويس (1859-1869م)، وذلك عندما قام الأثرى الفرنسى "جان كليدا" بأعمال حفائر ‏وتنقيب فى المواقع الأثرية الموجودة حول إقليم قناة السويس وشمال سيناء‎.‎‏ وسجلت أعمال البعثة برئاسة "جان ‏كليدا" اكتشافات أثرية مهمة كانت النواة التى أنشئت الشركة بسببها متحف الإسماعيلية ولعل أهمها تلك ‏الفسيفساء التى تزين حاليًا أرضية البهو الرئيسى للمتحف، حيث يعد "كليدا" صاحب فكرة تأسيس المتحف.‏ يقع المتحف بحى الإفرنج وهو أحد الأحياء القديمة بمدينة الإسماعيلية، ويتميز ذلك الحى بطرازه المعمارى ‏الفرنسى، وكان يقيم به العاملون بالشركة العالمية للملاحة البحرية. وكانت بداية متحف الإسماعيلية عام 1911 ‏كمتحف مفتوح بحديقة المتحف، وبعد ذلك تم إنشاء المبنى الحالى على شكل صرح أو معبد مصرى قديم، ‏افتتح المتحف لأول مرة للجمهور فى مارس عام 1934، وتم تجديد العرض المتحف فى عام 2019.   فانوس رمضان من العصر الرومانى  

قراءة المزيد