ليوناردو دافينشى
نشرت صحيفة الخليج الإماراتية مقالًا للكاتب حسن مدن، تحدث فيه...عرض المزيد
الشروق
2025-03-22
نشرت صحيفة الخليج الإماراتية مقالًا للكاتب حسن مدن، تحدث فيه عن مفهوم «المثقف» من منظورين مختلفين، الأول للصحفى المصرى سلامة موسى الذى اهتم بسيسيولوجية المثقف (أى ضرورة ارتباط المثقف بالمجتمع وأن يقدم ما يرتقى بالأفراد). أما المنظور الثانى فهو لأستاذ الفلسفة الفرنسى جرار ليكلرك والذى تناول الجانب السيكولوجى للمثقف (أى ما إذا كان يكتب للحاضر أم للمستقبل).. نعرض من المقال ما يلى:لسلامة موسى مقال بعنوان: «سيكولوجية الرجل المثقف»، ولأول وهلة يتبادر إلى الأذهان أنه أراد أن يأخذ بأيدينا إلى العالم الداخلى، النفسى، للمثقف، لسبر أغوار هذا العالم وكشف ما فيه من نزوعات وتناقضات، ولن نقول إن سلامة موسى خيّب آمالنا فى هذا التوقع، فكتاباته لا تخيّب الأمل أبدًا، لكن قراءة المقال لن تشبع فضولنا فى بلوغ ما خلنا أننا سنبلغه بعد الانتهاء منه، حيث إن منحى المقال أقرب إلى سوسيولوجيا المثقف لا إلى سيكولوجيته، حيث انطلق موسى من احتفاء العواصم الأوروبية، يومها، بمرور خمسمائة عام على ميلاد ليوناردو دافينشى الذى لم يكن رسامًا فقط وإنما كان ميكانيكيًا ومخترع آلات، جمع بين العلوم والفنون وشغف بالموسيقى وألّف فيها ونظم الشعر، ليصبح نموذجًا للمثقف الشامل.ودافينشى لم يكن فريدًا فى الجمع بين العلم والفن. ولمَ نذهب إلى الثقافات الأخرى؟ فى ثقافتنا العربية الإسلامية عديد الأسماء التى جمعت بين الطب والفقه والفلسفة والعلوم، مثل الكندى وابن سينا والفارابى والرازى وغيرهم، فالموسوعية فى المعارف وتعدد الاهتمامات كانت آية «المثقف» فى ذلك الزمن، ونضع «المثقف» بين مزدوجين لأن المفردة لم تكن تقال فى ذلك الزمن، وإنما أتتنا، كمفهوم، من سياقات ثقافية غربية، لاحقًا بعد أن عربناها.خلص سلامة موسى إلى أن هناك شرطين لا بدّ للمثقف منهما، الأول: أن تتصل ثقافته بالمجتمع بحيث يربط تفكيره بما ينفع المجتمع ويرقى بأفراده، والثانى هو أن يطلب الشمول والعموم لا التخصص، ولا نرى أنه أراد لمثقف اليوم أن يكون مثل دافينشى متعدد التخصصات، وإنما أن يتوافر على رؤية فلسفية شاملة للكون وللمجتمع من حوله وهو يبدع فى مجال إبداعه.ولأننا قلنا إن ما أتى عليه الكاتب أقرب إلى «سوسيولوجيا المثقفين»، ذهبنا إلى كتاب يحمل هذا العنوان بالذات، وضعه أستاذ الفلسفة الفرنسى جرار ليكلرك وترجمه إلى العربية جورج كتوره، وفيه يعالج ثنائية أخرى غير ثنائية الشمول والتخصص، ألا وهى ثنائية الحاضر والمستقبل. ويتمحور الطرح حول ما إذا كان الأديب أو المفكر يكتب للحاضر أم للمستقبل، واستشهد وهو يسعى لتقريب فكرته بما قاله جان بول سارتر (1905 - 1980): «أن تكتب يعنى أن تلتزم بالحاضر ومن أجل الحاضر»، فيما رأى آخرون بينهم حنة آرنت (1906 - 1975) وبول ريكور (1913 - 2005) أن وجهة الأثر الأدبى هى المستقبل أكثر مما هى نحو الحاضر. وضرب المؤلف مثلًا بالفيلسوف الألمانى نيتشه الذى استسلم للعزلة وظلّ شبه مجهول طوال حياته، وبالمقارنة بين أعلام فكريين لعبوا دورًا مركزيًا فى النقاشات الفكرية فى زمنهم، نجد أنه سرعان ما طواهم النسيان بعد موتهم، فيما ظلّ اسم نيتشه يرّن فى الأسماع.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-10-21
سمحت إيطاليا بإعارة أعمال ليوناردو دا فينشى إلى متحف اللوفر ومن ضمنها لوحة "الرجل الفيتروفى" التى سعت جمعية "إيطاليا نوسترا" للدفاع عن التراث الإيطالى إلى عدم مغادرتها الأراضى الإيطالية. وفتحت إيطاليا الباب لإعارة أعمال لدا فينتشى إلى متحف اللوفر فى إطار المعرض الكبير الذى يقام فى اللوفر لمناسبة مرور 500 سنة على وفاة فنان النهضة الذى سيفتتح فى 24 أكتوبر . وتحتفل إيطاليا فى 2019، بذكرى مرور 500 عام على وفاة ليوناردو دافينشى (1452 - 1519) أكبر عبقرية إيطالية فى تاريخها، ليصبح 2019 عام دافينشى بامتياز. الموناليزا رجل فيتروفيان عشق المجوس لوحة العذراء والطفل مع القديسة آن لوحة العشاء الأخير لوحة القديس يوحنا المعمدان لوحة سالفاتور موندي لوحة فيرجين أوف ذا روكس لوحة للفنان ليوناردو دافنشي معرض ليوناردو دافنشي معمودية المسيح
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-10-25
احتفالا بالذكرى السنوية الـ 500 عاما على رحيل الفنان الكبير ليوناردو دافنشي، افتتح متحف اللوفر فى العاصمة الفرنسية باريس معرضا يضم 160 لوحة من أعمال دافينشى. وسمحت إيطاليا بإعارة أعمال ليوناردو دا فينشى إلى متحف اللوفر، ومن ضمنها لوحة "الرجل الفيتروفى" التى سعت جمعية "إيطاليا نوسترا" للدفاع عن التراث الإيطالى إلى عدم مغادرتها الأراضى الإيطالية. الموناليزا وفتحت إيطاليا الباب لإعارة أعمال لدا فينتشى إلى متحف اللوفر فى إطار المعرض الكبير الذى يقام فى اللوفر بمناسبة مرور 500 سنة على وفاة فنان النهضة، وتحتفل إيطاليا فى 2019 بذكرى مرور 500 عام على وفاة ليوناردو دافينشى (1452 - 1519) أكبر عبقرية إيطالية فى تاريخها، ليصبح 2019 عام دافينشى بامتياز. لوحة العذراء والطفل مع القديسة آن يستمر المعرض حتى 24 فبراير 2020، بسعر دخول للشخص 17 يورو ، مع بيع دليل ملون بسعر 35 يورو، والقائمين على المعرض يتوقعون أن يزور المعرض نحو من 3 ملايين زائر. لوحة للفنان ليوناردو دافنشي ويضم المعرض 160 عملاً تتنوع ما بين اللوحات الزيتية والتخطيطات والمنحوتات، وهناك ما يقرب من 24 لوحة معارة من ملكة بريطانيا، التى تملك 600 لوحة للفنان الراحل دافينشى. معرض ليوناردو دافنشي
قراءة المزيداليوم السابع
2019-01-12
تثير لوحة "العشاء الأخير" المشهورة التى رسمها، ليوناردو دافينشى (1452-1519)، الكثير من التساؤلات والتفسيرات آخرها ما توصلت إليه إحدى الدراسات للباحثة الإيطالية سابرينا سفورتس جاليتسيا بأنها تحدد موعد نهاية العالم. وتعد لوحة "العشاء الأخير" واحدة من أشهر لوحات الرسام الإيطالى ليوناردو دافينشى، وقد رسمت منها نسخ عديدة تفوق نسخ "الموناليزا". وتذهب سابرينا سفورتس جاليتسيا، التى درست موروث دافينشى فى جامعة كاليفورنيا، وتعمل حاليا فى أرشيف الفاتيكان، إلى أنها تمكنت من اكتشاف هذا السر وحله، وذلك حسبما ذكرت بعض المواقع الأجنبية. ورسم دافينشى اللحظة التى أبلغ فيها السيد المسيح تلاميذه بأن أحدهم سيخونه، وهى حادثة "العشاء الأخير" المكتوبة بصورة مفصلة فى الكتاب المقدس فى إنجيل يوحنا 13:21. وكما تؤكد الباحثة، فإنها تمكنت من فك شفرة رسالة دافينشى فى النافذة التى تظهر خلف السيد المسيح فى اللوحة. وتقول الباحثة إنها تمكنت من وضع مجموعة من الرموز الرياضية والفلكية وتشكيل فسيفساء، وبواسطتها تم فك الشفرة اعتمادا على الرموز الفلكية المنعكسة فى اللوحة و24 حرفا من اللغة اللاتينية، تعبر عن 24 ساعة فى اليوم. ووفقا للباحثة فإن نهاية العالم ستحدث فى الأول من نوفمبر عام 4006، حيث سيدمر العالم "طوفان كبير" يبدأ فى شهر مارس من العام نفسه، لكنه سيشكل للبشرية مرحلة تطهير وبداية "أرض وسماء جديدتين"، بحسب Express البريطانية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-16
أعلنت صحيفة Hurriyet Daily News التركية، أن علماء الآثار عثروا خلال عمليات الحفر الجارية فى منطقة قادرلى الواقعة جنوب محافظة عثمانية، على فسيفساء قديمة عليها صورة امرأة، وتشير الصحيفة، ورغم أنها ليست لها علاقة بلوحة الموناليزا التى رسمها دافينشى، إلى أن الباحثين أطلقوا على هذه الفسيفساء اسم "موناليزا قادرلى"، لأن المرأة المرسومة فيها تشبه كثيرا لوحة " الموناليزا" الشهيرة، التى رسمها ليوناردو دافينشى. الفسيفساء المكتشفة ويعتقد الباحثون، أن هذه الفسيفساء كانت تزين فيلا بنيت في القرنين الأول والثانى الميلادى، ولا يستبعد علماء الآثار أن تكون هذه الصورة لصاحب المنزل، حسبما جاء فى روسيا اليوم، ويقول باحث الآثار أوميت كايش أوغلو، "هذه الفسيفساء هى الوحيدة فى محافظة عثمانية عليها صورة إنسان، وقد بدأ الخبراء فى دراسة هذه الفسيفساء لتحديد تاريخها والحصول على معلومات إضافية عنها. وبعيدا عن هذه الفسيفساء، فإن لوحة الموناليزا إحدى أشهر اللوحات على مستوى العالم، رسمها الفنانى الإيطالى ليوناردو دا فينشي، هى لا مثيل لها لامرأة، تحمل الجمال والغموض، هي لوحة فنية نصفية تعود للقرن السادس عشر لسيدة يعتقد بأنها ليزا جوكوندو، بريشة الفنان، والنحات الإيطالي ليوناردو دا فينشى، حيث رسمها خلال عصر النهضة الإيطالية، واستخدم دا فينشي في إنهائها طلاء زيتيا ولوحا خشبيا مِنَ الحور الأسود، تعد هذه اللوحة ملكاً للحكومة الفرنسية حيث تعلق هناك على جدار متحف اللوفر خلف لوح زجاجي مقاوم للرصاص وفي بيئة يتم التحكم بمناخها.
قراءة المزيداليوم السابع
2017-10-15
يعتبر السيد المسيح من أشهر الشخصيات التى تم التعبير عنها فى كل المجالات الفنية ومنها الفن التشكيلى ومؤخرا أعلنت دار مزادات كريستيز، عن أن آخر لوحات ليوناردو دافينشى المملوكة لهواة جمع الأعمال الفنية معروضة للبيع مقابل نحو 100 مليون دولار. ومن أشهر اللوحات التى رسمها كبار الفنانين للمسيح: رسمها الفنان الهولندى هونثروست عام 1622 وهى لوحة تصور ميلاد يسوع، تظهر الطفل ومريم ويوسف والرعاة وهم يحدقون بوجه الطفل. وجيرارد فان هونثورست رسام هولندى ولد فى يوم 4 نوفمبر 1592، خلال مهنته زار روما وتعلم هناك الرسم، وكان كارافاجيو من أشهر الذين تعلم الرسم منه وثم عاد إلى هولندا وواصل مهنة الرسم هناك واختص برسم بورتريه الشخصيات وتوفى فى يوم 27 أبريل 1656. لوحة تؤرخ للعام 1600، لأتباع الفنان دورر، تصور أوجاع وآلام المسيح، وتعرض تحت عنوان "المسيح هو رجل الأوجاع"، بيعت بسعر 9 آلاف 375 جنيه استرلينى، وكانت تقدر بسعر ما بين 3 و4 آلاف جنيه استرلينى. لوحة تحت عنوان "الرثاء"، تصور السيدة العذراء وبعض الملائكة يرثون السيد المسيح بعد صلبه، رسمها تابع للسير "أنتونى فان دايك"، بيعت بسعر 6 آلاف جنيه استرلينى، وكان يقدر سعرها ما بين 6 و8 آلاف. رسمت سنة 1498م واستغرق وقت رسمها 18 سنة ورسمت فى غرفة طعام فى دير سانتا ماريا روما واللوحة تصور المسيح جالسا مع حواريه الـ12. وهى لوحة للرسام الإيطالى جيرولامو رومانينو ترجع إلى القرن السادس عشر، وتجسد اللوحة شخص المسيح يحمل صليبا، وسجلت هذه اللوحة رقما قياسيا للرسام فى مزاد أقيم فى دار كريستى فى نيويورك 2012 عندما بيعت مقابل 4.6 ملايين دولار. رسمها الفنان الفرنسى بول جيجان فى عام ١٨٨٩م، وتمثل المسيح مصلوبا، إذ استخدم جيجان اللون الأصفر الذى يرمز إلى الآلام والوجع، وتعد اللوحة إحدى أهم العلامات الفارقة فى المدرسة الرمزية فى الرسم. لوحة تعود للقرن الـ 16، للفنان أنطونيو فاسكيز، تحت عنوان "مشاهد من حياة المسيح والسيدة العذراء"، بيعت بسعر 90 ألف جنيه استرلينى، وكان يقدر سعرها ما بين 50 و80 ألف جنيه استرلينى.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-06-15
ليزا ديل جوكوندو، وهى المرأة التى رسمها دافينشى وعرفت بعد ذلك بالموناليزا، بعد أن تم رسمها على إحدى لوحات دافينشى، التى أصبحت أشهر لوحات الفنان العالمى، ومع مرور ذكرى ميلاد بطلة اللوحة، التى ولدت فى مثل هذا اليوم 15 يونيو من عام 1479م، نستعرض عبر السطور المقبلة تفاصيل اختلاف الآراء حول اللوحة. وقد أثير الجدل واختلفت الآراء حول لوحة "الموناليزا" وما تذهب إليه أغلب الآراء، أن لوحة الموناليزا جاءت بطلب من تاجر الأقمشة والمسئول فى فلورنسا، فرانسيسكو ديل جيوكونودو، لرسم لوحة لزوجته ليزا جيراردينى، كانت ليزا لا تحب زوجها الذى كان متزوجاً من اثنتين قبلها، كما أن الرجل الذى أحبته توفى، وهذا ما يفسر نظرتها وابتسامتها الحزينة. ومن ضمن ما أثير حول للوحة هو عندما عثر الخبراء فى فرنسا على لوحة لمرأة عارية، رجحوا أن تكون رسمًا تمهيديًا للوحة العالمية الشهيرة "الموناليزا" للرسام الإيطالى ليوناردو دا فينشى، حسبما أفادت وكالة سبوتنيك الروسية، وكانت اللوحة معروضة ضمن مجموعة أعمال فنية تعود إلى عصر النهضة فى متحف "كوندى" فى قصر شانتيلي، وتعرف اللوحة باسم "مونا واننا"، التى تم رسمها فى ورشة عمل دافنشى. وبعد الفحص الدقيق من قبل الخبراء الفرنسيين فى متحف "اللوفر"، توصلوا إلى استنتاج أن الفنان دافنشى هو من رسم هذه اللوحة تمهيدا لـ"الموناليزا"، ووفقًا لما ذكره "ماثيو ديلديك" أمين متحف "كوندى"، فإن كلا اللوحتين "الموناليزا" و"مونا وأننا" متطابقتين من حيث الحجم وتقاسيم الجسد وطول الأذرع. وعن ليوناردو دافينشى، هو رمزا لعصر النهضة، ولد فى 15 أبريل من عام 1452م، فكان رسامًا، ومهندسًا، وعالم نبات، وجيولوجيًا، وموسيقيًا، ونحاتًا، تم تأريخ أول أعمال ليوناردو بين عام 1469م وأوائل السبعينيات، ومن يناير 1474م إلى عام 1478 لم تكن أعمال ليوناردو معروفة، وكان هذا الصمت غريبًا، و حصل ليوناردو دا فينشى على شهرته من الرسم، وتعد أشهر لوحاته هى الموناليزا، كما يوجد أيضا لوحة العشاء الأخير فهى أكثر لوحة دينية أعيد رسمها فى التاريخ . الموناليزا
قراءة المزيداليوم السابع
2021-04-15
ليوناردو دافينشى، رمزا لعصر النهضة، الذى تحل اليوم ذكرى ميلاده، إذ ولد فى مثل هذا اليوم، 15 أبريل من عام 1452م، فكان رسامًا، ومهندسًا، وعالم نبات، وجيولوجيًا، وموسيقيًا، ونحاتًا، وخلال السطور المقبلة نستعرض سيرة الفنان فى صورة سؤال وجواب. س / لماذا كانت ليوناردو دا فينشى أعمال نادرة؟ ج / دا فينشى حالة نادرة للغاية، وبحكم طبيعة معجزته، كان ماهرًا للغاية فى الرياضيات وعمل فى فن النحت وفاق فى التصميم كل الآخرين، كما كانت لديه اختراعات رائعة، ولكنه لم يلون الكثير منها لأنه لم يكن -كما يقال- راضيا قط عن نفسه، وبالتالى فقد كانت أعماله نادرة. س / متى تم تأريخ أول أعماله الفنية؟ ج / تم تأريخ أول أعمال ليوناردو بين عام 1469م وأوائل السبعينيات. س / هل عرفه الجمهور فى أول حياته الفنية؟ ج / من يناير 1474م إلى عام 1478 لم تكن أعمال ليوناردو معروفة، وكان هذا الصمت غريبًا . س / ما هى أشهر لوحات دافينشى؟ ج / حصل ليوناردو دا فينشى على شهرته من الرسم، وتعد أشهر لوحاته هى الموناليزا، كما يوجد أيضا لوحة العشاء الأخير فهى أكثر لوحة دينية أعيد رسمها فى التاريخ . س / ما هى وصية ليوناردو دافينشى الأخيرة؟ ج / كانت وصيته التى كتبها فى 23 أبريل عام 1519م، والتى وضعها عند كاتب العدل وليام بوريو، بحضور خمسة شهود من بينهم فرانشيسكو ميلزى حيث أوضح رغبته فى أن يدفن فى كنيسة سانت فلورنسا، مع مراسم التشييع يرافقه القساوسة والرهبان الاخوة الصغار، بالإضافة عن ستين من الفقراء، كلا منهم يحمل مصباح يدوى. س / متى رحل ليوناردو دافينشى عن عالمنا؟ ج / رحل عن عالمنا فى 2 مايو من 1519م.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-01-03
أحد الفنانين العباقرة خلال عصر النهضة، ذاع صيته في إيطاليا بصفة خاصة وفى العالم بصفه عامة، فأعماله دائمًا ما تثير الجدل، هو ليوناردو دافينشى، ولكن اليوم لم نسلط الضوء عن لوحاته الفنية بل عن براعته فى الهندسة وحبه للطيران، ففى مثل هذا اليوم 3 يناير من عام 1496م، فشل في تجربة آلة طيران التى صممها بنفسه. كان ليوناردو دا فينشى حالة نادرة للغاية، وبحكم طبيعة معجزته، كان ماهرًا للغاية في الرياضيات وعمل في فن النحت وفاق في التصميم كل الآخرين، كما كانت لديه اختراعات رائعة، ولكنه لم يلون الكثير منها لأنه لم يكن - كما يقال- راضيا قط عن نفسه، وبالتالي فقد كانت أعماله نادرة. كما برع ليوناردو فى الهندسة أيضًا واشتهر كمهندس خلال فترة حياته، مستخدمًا ذات المنهج العقلاني والتحليلي الذي اتبعه في دراسة وتقصي جسم الإنسان وعلم التشريح، فدرس وصمم عددًا مذهلاً من الآلات والأدوات. كان ليوناردو دافينشى مولعًا بالطيران لدرجة كبيرة، فقد ألف فيه الدراسات كمجلد مخطوطات عن تحليق الطيور "حوالي عام 1505"، وخطط للعديد من الآلات الطائرة كـ "الحوامة" ذات الأجنحة الخفاقة هي عبارة عن مركبة جوية تطير برفرفة أجنحتها، كما خطط لـ آلة برأس دوار هو الدوار الرئيسي للمروحية الذي ينتج قوة رفع ايروديناميكية للمروحية، ويثبت على السارية الرئيسية فوق المروحية. وقد رسم دافينشى رسم تخطيطي لآلةٍ طائرة "حوالي عام 1488"، والتي قدمت لأول مرة في مجلد مخطوطات عن تحليق الطيور، إلى جانب رسمه المسمار الجوي "حوالي عام 1489"، الذي يشبه النموذج الأولي لطائرة مروحية، من مخطوطة أتلانتيكس. رسم تخطيطي لآلةٍ طائرة المسمار الجوي
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-10-16
فى محاولة للخروج عن المألوف ودمج أيقونات الماضى الفنية التى خلدها صناعها فى أذهان العالم على مر العصور، تخرج لوحات اخرى يراها البعض بالفن المعاصر الأخر يعتبرها تشويه للماضى، لكن فى نهاية المطاف يتفق الجميع أنه تفكير خارج الصندوق مصمم الجرافيك "هاتينين أوفرينى". يعتمد مصمم الجرافيك اليونانى على شخصيات اللوحات الكلاسيكية الشهيرة، كلوحة الموناليزا ليوناردو دافينشى، ورسومات فان جوخ وسلفادور دالى، وغيرهم فى خلق تصميمات ساخرة على الواقع الحالى سواء على المستوى الاجتماعى أو السياسى العالمى. الموناليزا فى ملابس معاصرة شتوية فى أحد المتنزهات العامة فى لندن وهنا تخيل ما إذا كان فينسينت فان جوخ سيبدو إذا قرر ارتداء قناع "بات مان" لكن بالطبع لم ينسى أن يرسمه القناع بأذن واحدة مثلما كان جوخ. وتخيل، لو أن الفتاة ذات القرط اللؤلؤى للهولندى يوهانس فيرمير قررت أن تتنكر فى شخصية هيلبارى كوين من فيلم سويسايد سكواد فى دمج بين الماضى والحاضر والمستقبل فى لوحة واحدة استعمل "هاتينين أوفريني" غرفة فان جوخ لتكون المكان التى تظهر فيه بوابة العبور للمستقبل فى المسلسل الأمريكيى الأشهر "ريك اند مورتى" 5 كذلك قرر أن يكون الطباخ التركى الذى ذاع صيته مؤخرا "نصرت جوكشيه" هو المسئول عن طاولة العشاء الأخير فى لوحة ليوناردو دافينشى.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-02
ليوناردو دافينشى، أحد الفنانين العباقرة خلال عصر النهضة، ذاع صيته في إيطاليا بصفة خاصة وفى العالم بصفه عامة، ولوحات الفنان الراحل الذى رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 2 مايو من عام 1519، دائما ما تثير الجدل، ضمنها لوحة تسمى "الأميرة الجميلة"، فما حكاية هذه اللوحة؟. لا بيلا برينسيبيسا اللوحة تعرف أيضًا باسم "صورة بيانكا سفورزا" ، "فتاة صغيرة في الملف الشخصي في فستان عصر النهضة، هي صورة في طباشير ملونة وحبر، على رق، لشابة ترتدي زيًا عصريًا وتصفيفة شعر لميلانى من 1490، وقد عزاها بعض العلماء إلى ليوناردو دا فينشي ولكن تم التنازع على الإسناد ومصداقية العمل. بصمة الإصبع التي تم اقتراحها على أنها مشابهة لأحد بصمات ليوناردو يعتقد بعض أولئك الذين لا يوافقون على الإسناد إلى ليوناردو أن الصورة من قبل فنان ألمانى في أوائل القرن التاسع عشر يقلد أسلوب عصر النهضة الإيطالية، على الرغم من أن اختبارات المواعدة بالكربون المشع تظهر تاريخًا مبكرًا جدًا للرقبة، كما تم استنكارها على أنها تزوير. وقام كوت من لوميير تكنولوجي في باريس بإجراء مسح رقمي متعدد الأطياف للعمل، كما تم استخدام الصور عالية الدقة من قبل بيتر بول بيرو، فاحص الطب الشرعي الذي درس بصمة على الرق الذي قال إنه "قابل للمقارنة إلى حد كبير"، ولكن لم يتم الاستشهاد بعد ذلك بأدلة بصمات الأصابع. اللوحة تمثل فتاة في سن المراهقة المبكرة ، تم تصويرها في الملف الشخصي، بالطريقة المعتادة التي صور بها الفنانون الإيطاليون في القرن الخامس عشر النساء، تشير ملابس الفتاة وطريقة تصفيف شعرها إلى أنها كانت عضوًا في محكمة ميلان خلال تسعينيات القرن التاسع عشر. تم بيع اللوحة مقابل أقل بقليل من 22000 دولار في المزاد في عام 1998 ، وتم شراؤه من قبل مالكه الحالي بيتر سيلفرمان في عام 2007.م، وقد دافع عن الإسناد إلى ليوناردو بدعم من تحليل الأكاديميين مارتن كيمب وباسكال كوتي. تم عرض الرسم على أنه ليوناردو في معرض في السويد فى عام 2010 وقدرت تقارير صحفية مختلفة أن قيمته تزيد عن 160 مليون دولار، ولا تزال بيلا برينسيبيسا محبوسة فى قبو في موقع سويسري سرى. جدير بالذكر أن كان ليوناردو دا فينشى حالة نادرة للغاية، وبحكم طبيعة معجزته، كان ماهرًا للغاية في الرياضيات وعمل في فن النحت وفاق في التصميم كل الآخرين، كما كانت لديه اختراعات رائعة، ولكنه لم يلون الكثير منها لأنه لم يكن -كما يقال- راضيا قط عن نفسه، وبالتالي فقد كانت أعماله نادرة.
قراءة المزيداليوم السابع
2017-10-16
بأدوات بسيطة بالورقة والقلم يقدم الرسام محمود ياسر يوسف، أعمالا فنية لرسومات إبداعية عبر لوحاته بعضها لفنانين من المشاهير، وأخرى للاعبى الكرة، بدأ حلمه منذ الصغر ولكن كان يؤجله حتى الانتهاء من دراسته الجامعية. الشاب محمود يوسف يرسم محمد منير بملامح حقيقية اعتاد محمود يوسف، توظيف موهبته فى رسم الفنانيين ومناظر طبيعية خلابة، فى أوقات فراغه لتطوير هوايته فى الرسم، حتى بات يرسم صور لوجه المشاهير بملامح حقيقية لا تستطيع أن التفريق بينها وبين الوجه الحقيقى، وأرسل مجموعة من رسوماته باستخدام الرصاص وأعمال فنية أخرى بالفحم، وكانت التجربة الحقيقية له عام 2016 بعد انتهاء من الدراسة الجامعية، والتفرغ فى موهبته. لوحة فنية لطفلة وأضاف الشاب الموهوب لــ«اليوم السابع» انه بعد شعوره بالتمكن فى رسم البورتوريه فى وقت قياسى، لجأ إلى تحدى قدراته وذلك عبر رسم لوحات باستخدام القلم الجاف، متعهدا المواصلة فى مشوار رسم اللوحات الفنية بتحدى وإصرار، حتى يصبح مثل باقى الرسامين العالميين أمثال ليوناردو دافينشى. لوحة فنية لمحمود يوسف رسومات لفنانيين ولاعبى كرة لوحة فنية رائعة بدمج المسامير فى اليد فى بورتريه
قراءة المزيد