Logo

اللوفر

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الدستور

2024-01-31

يقيم جاليري آزاد للفن معرضًا فرديًا للفنان الكبير فاروق حسني بكايرو آرت فير في نسخته الخامسة والتي تعرض بالمتحف المصري الكبير يوم السبت المقبل الموافق ٣ فبراير  ويعرض حسني لجمهوره ٢٠ عملًا فنيًا حديثًاويعد فاروق حسني أحد أبرز الفنانين التشكيليين المعاصرين حيث عرضت أعماله في أهم المتاحف الدولية أبرزها متحف متروبوليتان، ومتحف هيوستن للفنون الجميلة، وفورت لودرديل في ميامي، والمتحف الوطني في فيينا، ومتحف لو فيتوريانو في روما، وكاروسيل دو اللوفر في باريس، ومتحف طوكيو للفنون. بالإضافة إلى العديد من المتاحف العربية والمصرية وكان أخرها بمتحف البحرين الوطني للفنون عام ٢٠٢٢،وكتب عنه وقدمه أهم نقاد العالم في الفن أبرزهم جيسيا فينيجار، دان كاميرون، فيليب دي مونتيبيلو من الولايات المتحدة الأمريكية، ميشيل نوريدزاني من فرنسا، إنزو بيلارديلو، جيوفاني كارلادينتي،لورينزا تروتكي، كارمني سينسكالكو  من إيطاليا ومختار العطار أحمد فؤاد سليم مصطفى الرزاز من مصر والناقد العراقي الكبير فاروق يوسف. وصرح محمد يونس مؤسس كايرو آرت فير وصاحب جاليري آزاد أن وجود أعمال الفنان الكبير فاروق حسني في النسخة الخامسة لفن القاهرة مع جاليري آزاد هو إضافة فنية مهمة للجاليري والآرت فير، حيث يعد الفنان القدير قامة مهمة ومنارة للفن والثقافة، حيث ان جمهور الآرت فير يعد حضورًا متنوعا من كافة الوطن العربي نظرًا لانه ضمن أهم آرت فيير حول العالم والذي بدوره سيعكس تنوع وغنى المشهد الفني المصري … كما أكد يونس أن كثيرًا من زوار الآرت فير ستكون فرصة لهم عرض أعمال الفنان فاروق حسني ومشاهدتها خلال وجودهم في القاهرة لحضور النسخة الخامسة

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2009-04-03

 بدأت «ساعة الأرض» لمحاربة عملية تغيير المناخ فى الكوكب وتأثيراتها الضارة والخطيرة على البيئة، وفقا لاتفاقات «كيوتو» فى سيدنى، وانتهت فى هونولولو، وأطفئت خلالها أنوار 371 صرحا وأثرا، منها: أهرامات الجيزة، وبرج القاهرة، وبرج إيفل، والإمباير ستيت، وجسر مانهاتن فى نيويورك، والكوليزيوم فى روما، والقصر الملكى فى بريطانيا وإسبانيا، وجبل الطاولة (الترابيزة) فى جنوب أفريقيا، وأسد واترلو فى بلجيكا، وكاتدرائية ساجرادا فاميليا فى إسبانيا، ومتحف اللوفر فى باريس، وفندق برج العرب فى دبى.. وشاركت فى الساعة 2885 مدينة حول العالم.. لكن فى تقرير لها عن التجربة قالت وكالة الأنباء الفرنسية: إن العالم الدنماركى «بيورن لومبروجو» يرى أن الشموع التى استخدمت خلال ساعة الكوكب ولدت كمية هائلة من ثانى أوكسيد الكربون، وقال: لو أطفأ مليار شخص أنوارهم فذلك يوازى وقف الانبعاثات الحرارية التى تنتجها الصين فى ست ثوان! ست ثوان فقط أمر يصيب الإنسان باليأس.. لكن الساعة التى بدأت فكرتها قبل عامين تعد رسالة إلى سكان الكوكب الذى يتغير مناخه، وترتفع درجة حرارته بصورة أثرت على جبال الجليد فى القطبين.. إلا أن ما يدعو للتفاؤل فيما يخصنا كمصريين هو تصريح قرأته لوزير الكهرباء حسن يونس، بشأن تأثير مشاركة بعض المؤسسات المصرية والأفراد فى ساعة الأرض، التى بدت مثل ساعة حظ لوزارته ولحكومة د. نظيف، حيث قال: إن إطفاء الأنوار ببعض مناطق مصر والقاهرة يوم 29 مارس، وفرت طاقة قدرها 200 ميجا وات، وهى تساوى بلغة المال مليار جنيه..! لو كان ما نسب لوزير الكهرباء صحيحا فنحن أمام كنز علينا استغلاله، وربما بدأت بالفعل محافظة القاهرة الاستفادة من فكرة إطفاء شوارع وسط البلد عقب منتصف الليل، توفيرا للطاقة، إلا أننى أرجو من المحافظ عبدالعظيم وزير وقبله د. حسن يونس وزير الكهرباء العمل على إطفاء أنوار شوارع القاهرة وكثير من المناطق فى جمهورية مصر العربية نهارا وفى عز الظهر، ولعل ذلك يغنينا عن إطفاء شوارع وسط البلد بعد منتصف الليل. المهم لو كان ما نسب لوزير الكهرباء صحيحا، فهذا أفضل حل لكثير من مشكلاتنا المالية والاقتصادية فى تلك الفترة المظلمة والكالحة التى يمر بها العالم، وتمر بها مصر بالتأكيد، لدرجة دراسة إلغاء العلاوة الاجتماعية من أجل توفير فرص عمل لآلاف الشباب، وكان الإلغاء مشروعا مطروحا وحقيقيا هذا العام لتوفير ما يقرب من أربعة مليارات جنيه فى الميزانية.. ولأن العلاوة بقروشها المحدودة، تعنى الكثير لمحدود الدخل ولملايين المصريين فإن الأفضل، مليون فى المائة، أن نجعل لنا أربع ساعات فى العام من أجل مصر، تُطفأ خلالها الأضواء لمدة ساعة فى كل مرة، فنحصل على مليار جنيه، وسوف أطمع، فالطمع غريزة بشرية، وأحلم أيضا بأن نجعل لمصر ساعة واحدة كل شهر ونوفر بالتالى 12 مليار جنيه فى السنة.. ألايستحق الأمر التفكير؟! الوكالات والمحطات التليفزيونية الإخبارية التى غطت غياب الأنوار، وهى «عكس مساء الأنوار»، طوال ساعة الأرض، قالت: إن مصر شاركت بصورة رمزية جدا، وكان كثير من المصريين لايعلمون أن للأرض ساعة تطفىء خلالها الأنوار.. ياترى لو علم الشعب المصرى كله بأهمية تلك الساعة، ماليا، وليس بيئيا فقط، فالعالم يبدو مختلفا حول الفائدة ومدى تأثير الساعة على غاز ثانى أوكسيد الكربون، لكن وزير الكهرباء رأى أن ساعتنا وفرت مليار جنيه، وهو رقم مفرح ويدعو للتفاؤل.. ولو نجحنا فى إقناع الشعب المصرى بـ12 ساعة فى السنة من أجل مصر، نعيش فيها فى قليل من الرومانسية تحت أضواء الشموع، فسوف نحقق الكثير.. ولو أنى أعلم جيدا أن ملايين المصريين يسألون الآن: يعنى إيه رومانسية؟! 12 ساعة فى السنة توفر 12 مليار جنيه، نستطيع بها أن نبنى 10 مستشفيات لسرطان الأطفال، والخط الرابع لمترو الأنفاق، ونتيح فرص عمل حقيقية لمليون مواطن على الأقل، لتنتهى البطالة بعد أربعة أعوام.. ويمكن أيضا أن ننشىء طريقا صحراويا جديدا بين القاهرة والإسكندرية، بدلا من إنفاق 4 مليارات على تصليح ورتق الثقوب التى أصابت الطريق الحالى الذى أصبح مثل شارع الجلاء.. يمكن أيضا ضمن خطة صرف الـ12 مليار جنيه التى سنوفرها من إطفاء الأنوار كل عام، ضمان المواطن المصرى البسيط للعلاج الصحى المجانى دون معاناة، واستمرار خطة تطوير مرفق الإسعاف التى بدأها باقتدار الوزير حاتم الجبلى، فأصبحت سيارات الإسعاف منتشرة، بصورة مبهجة فى شوارع مصر.. يمكن أيضا أن نحسن رغيف العيش (لامؤاخذة يادكتور مصيلحى)، وأن نبنى المدارس، وأن نضع المليارات التى سيوفرها شعب مصر فى صندوق خاص باسم المصريين (عفوا يا دكتور بطرس).. يمكن أيضا للمرة العاشرة أن نشترى 22 مباراة من مبارايات كأس العالم لكرة القدم (ياوزير الإعلام).... وهنا يختلط الهزل بالجد، لكن كل جد قد يبدأ بهزل.. المهم هل توافقون؟! هل ترون أننا نستطيع؟! نعم نستطيع؟!.. أو كما قال أدهم الشرقاوى الأمريكى، المعروف بباراك أوباما !YES WE CAN٠٠

قراءة المزيد

الوطن

2023-11-24

بمجرد أن تدلف شارع فؤاد التاريخي في منطقة محطة الرمل بالإسكندرية، تشعر وكأنك انتقلت بالزمن إلى واحدة من أجمل مدن أوروبا في القرن الـ20، حيث الأجواء الأوروبية والطراز المعماري المميز، وهو الأمر الذي جاء نتيجة تطوير المنطقة المحيطة بالمتحف اليوناني الروماني الذي افتتح من جديد خلال الأيام الماضية، لتصبح تلك المنطقة فريدة في الجمال. وكشف اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، قصة تطوير المتحف اليوناني الروماني والمنطقة المحيطة له، حيث أكد أن أحد السفراء أعجب بتطوير تلك المنطقة وقال له: «كأني ماشي في باريس ومتحف اللوفر». وأضاف محافظ الإسكندرية في تصريحات لـ«الوطن»، أن المتحف شهد إقبالا كبيرا من السياح منذ افتتاحه، كما أنه تم تطوير المنطقة المحيطة بالمتحف، حيث تم دهان 112 عمارة بذات اللون، بهدف الحفاظ على الهوية البصرية للمكان. وأشار إلى أن تطوير المنطقة المحيطة كلف 113 مليون جنيه، ما تبعه توجيه منه بمنع سير أي سيارة في تلك المنطقة بالكامل للحفاظ على المتحف، لتحافظ المنطقة على جمالها وتميزها أمام أبناء المحافظة وزائريها.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2019-10-21

سمحت إيطاليا بإعارة أعمال ليوناردو دا فينشى إلى متحف اللوفر ومن ضمنها لوحة "الرجل الفيتروفى" التى سعت جمعية "إيطاليا نوسترا" للدفاع عن التراث الإيطالى إلى عدم مغادرتها الأراضى الإيطالية. وفتحت إيطاليا الباب لإعارة أعمال لدا فينتشى إلى متحف اللوفر فى إطار المعرض الكبير الذى يقام فى اللوفر لمناسبة مرور 500 سنة على وفاة فنان النهضة الذى سيفتتح فى 24 أكتوبر . وتحتفل إيطاليا فى 2019، بذكرى مرور 500 عام على وفاة ليوناردو دافينشى (1452 - 1519) أكبر عبقرية إيطالية فى تاريخها، ليصبح 2019 عام دافينشى بامتياز.   الموناليزا   رجل فيتروفيان   عشق المجوس   لوحة العذراء والطفل مع القديسة آن   لوحة العشاء الأخير   لوحة القديس يوحنا المعمدان   لوحة سالفاتور موندي   لوحة فيرجين أوف ذا روكس   لوحة للفنان ليوناردو دافنشي   معرض ليوناردو دافنشي   معمودية المسيح  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2019-10-25

احتفالا بالذكرى السنوية الـ 500 عاما على رحيل الفنان الكبير ليوناردو دافنشي، افتتح متحف اللوفر فى العاصمة الفرنسية باريس معرضا يضم 160 لوحة من أعمال دافينشى. وسمحت إيطاليا بإعارة أعمال ليوناردو دا فينشى إلى متحف اللوفر، ومن ضمنها لوحة "الرجل الفيتروفى" التى سعت جمعية "إيطاليا نوسترا" للدفاع عن التراث الإيطالى إلى عدم مغادرتها الأراضى الإيطالية. الموناليزا وفتحت إيطاليا الباب لإعارة أعمال لدا فينتشى إلى متحف اللوفر فى إطار المعرض الكبير الذى يقام فى اللوفر بمناسبة مرور 500 سنة على وفاة فنان النهضة، وتحتفل إيطاليا فى 2019 بذكرى مرور 500 عام على وفاة ليوناردو دافينشى (1452 - 1519) أكبر عبقرية إيطالية فى تاريخها، ليصبح 2019 عام دافينشى بامتياز. لوحة العذراء والطفل مع القديسة آن يستمر المعرض حتى 24 فبراير 2020، بسعر دخول للشخص 17 يورو ، مع بيع دليل ملون بسعر 35 يورو، والقائمين على المعرض يتوقعون أن يزور المعرض نحو من 3 ملايين زائر. لوحة للفنان ليوناردو دافنشي ويضم المعرض 160 عملاً تتنوع ما بين اللوحات الزيتية والتخطيطات والمنحوتات، وهناك ما يقرب من 24 لوحة معارة من ملكة بريطانيا، التى تملك 600 لوحة للفنان الراحل دافينشى. معرض ليوناردو دافنشي  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2020-12-12

فى الوقت التى يعزف الجمهور على زيارة المتاحف فى فرنسا، بسبب انتشار فيروس كورونا  كوفيد 19 فى مختلف دول العالم، قرر متحف اللوفر طرح مزاد على حضور الفحص الذى يجرى كل عام على لوحة الموناليزا، وهو الفحص الذى لم يحضره أحد من الجمهور على الإطلاق. وقد اضطر  متحف اللوفر إلى اللجواء إلى ذلك المزاد لجذب الجمهور ومحاولة تعويض الخسارة التى يتعرض لها المتحف جراء امتناع الجمهور عن الزيارة، حسب ما ذكر رويترز، حيث قرر المتحف إقامة مزاد على حضور الفحص السنوى للوحة الموناليزا، والذهاب في جولة على سطح المتحف التاريخي، وذلك للمساعدة على سد فجوة فى الإيرادات. وسيتم تحديد الحضور على حسب من يتقدم بأعلى سعر، ليحصل الفائز على  فرصة لحضور الفحص السنوى لرائعة الفنان العالمى ليوناردو دافينشي، والتى فى العادة لا يستطيع أحد أن يراها إلا نظرة عابرة وسريعة نظرًا لكثافة الزيارات قبل انتشار فيروس كورونا. يذكر أن مدير المتحف جان لوك مارتينيز، قال إن متحف اللوفر عندنا تم إغلاقه فى 13 مارس، واستمر ذلك عدة شهور  أدى ذلك بالفعل إلى خسائر تزيد عن 40 مليون يورو، وأنه من بين أكثر من 10 ملايين زائر فى عام 2018، كان ما يقرب من ثلاثة أرباع السياح يزورون اللوفر، وأضاف "لقد فقدنا 80% من جمهورنا.. وإن 75% من زوارنا كانوا أجانب". وتساهم فرنسا بمبلغ 100 مليون يورو (112 مليون دولار) فى ميزانية اللوفر السنوية البالغة 250 مليون يورو، ويجب على المتحف أن يعوض الباقى، وذلك وفقًا لتقرير نشرته شبكة "العربية" فى نسختها الإنجليزية.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-04-08

خلال أحداث مسلسل "سره الباتع" للمخرج خالد يوسف، والذي يعرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2023، قرر الجنرال "بيلو" خروج "كليمونت" من السجن بعدما حبسه نتيجة اعتراضه على أوامره، وخلال جلسة اعتذار عرض عليه مهمة فك رموز حجر رشيد، إلا أن الأخير رشح أحد تلاميذه وهو شامبليون.   وجون فرانسوا شامبليون،‏ ويُعرف أيضًا بـ شامبليون الصغير (23 ديسمبر 1790 - 4 مارس 1832)، أكاديمي وفقيه لغوي وعالم شرقيات فرنسي اشتهر بفكّه لرموز الهيروغليفية المصرية، وبكونه أحد واضعي أسس علم المصريات.    وكان شامبليون قد تلقى تعليمه في إحدى الجامعات الفرنسية حيث تخصص في علم اللغويات، وخاصة اللغات الشرقية منها، وكان من ضمن اللغات التي أتقنها العربية والفارسية والعبرية والسنسكريتية وغيرها من اللغات التي استخدمت في هذه المنطقة، وأثناء سنوات الدراسة تقدم ببحث لإدارة الجامعة كان يتحدث فيه عن أوجه الشبه في أصول اللغتين القبطية القديمة واللغة الهيروغليفية.   وكان لهذا البحث أثركبير في مسيرته العلمية حيث لفت إليه الأنظار كعالم لغويات لأول مرة، جاء على إثرها أن تم تعيينه في متحف اللوفر بباريس كرئيس لقسم المصريات هناك. هذا بالإضافة إلى تعيينه في إحدى الجامعات الفرنسية حيث قام بإلقاء المحاضرات عن التاريخ والحضارات المختلفة في العالم.   وخلال الحروب النابليونية، كان من المقرر أن يعد شامبليون في الجيش للخدمة العسكرية، ومع ذلك، فقد نجا تهرب من التجنيد بمساعدة شقيقه ومحافظ غرونوبل جوزيف الذي أدعى أن عمل شامبليون على فك رموز النص المصري كان أكثر أهمية بكثير، وعلى الرغم من هزيمة نابليون في نهاية مائة يوم، وقف شامبليُون مع نابليون وساعد دروبي جنرال، درويت دي أرلون، على الهروب من الموت لمساعدته على الهروب إلى ميونيخ ونتيجة لذلك، فقد شامبليُون موقعه الجامعي ولم يكن لديه وظيفة أكاديمية.   بعد نشر اكتشافاته الثورية، التقى شامبليُون بدوق براكاس الذي أصبح بدوره راعيه، وحقق الكثير لصالح الملك، وتم تعيينه كمحافظ للمجموعات المصرية في اللوفر، وفي هذا المنصب، سافر إلى تورين لفحص وفهرسة مجموعة من المواد المصرية، وفي الفترة من 1828 إلى 1830، سافر شامبليُون إلى مصر، وأجرى أول مسح منهجي لآثار البلاد وتاريخها وعلم الآثار، وهنا، قرأ العديد من النصوص الهيروغليفية التي لم تدرس من قبل، وجلب إلى المنزل مجموعة كبيرة من الرسومات الجديدة المكتوبة بالكتابات الهيروغليفية.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-12-12

استرد متحف اللوفر في باريس لوحة الموناليزا التي رسمها ليوناردو دافنشي من غرفة فندق النادل الإيطالي فينسينزو بيروجيا في فلورنسا بعد عامين من سرقتها في مثل هذا اليوم 12 ديسمبر من عام 1913، وكان بيروجيا قد عمل سابقًا في متحف اللوفر وشارك في السرقة مع مجموعة من المتواطئين يرتدون زي عمال اللوفر في صباح يوم 21 أغسطس 1911. ووفقًا لموقع هيستورى أنجز ليوناردو دافنشي أحد أعظم رسامي عصر النهضة الإيطاليين، لوحة الموناليزا، وهي بورتريه لزوجة المواطن الفلورنسي الثري فرانشيسكو ديل جيوكوندا، في عام 1504، وتصور اللوحة، المعروفة أيضًا باسم الجيوكندا شخصية امرأة مع تعبيرات وجه غامضة، وجذابة، جالسة أمام منظر طبيعي خيالي. بعد استعادة الموناليزا، أدين بيروجيا في إيطاليا بالسرقة وقضى 14 شهرًا فقط في السجن، كما أعيدت لوحة الموناليزا التى رسمها ليوناردو دافنشى في النهاية إلى متحف اللوفر حيث بقيت حتى اليوم، معروضة خلف زجاج مضاد للرصاص. يمكن القول إنها اللوحة الأكثر شهرة في العالم ويشاهدها ملايين الزوار كل عام.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2019-08-21

لا يُنسى حادث سرقة لوحة الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي، من متحف اللوفر، لأن الموناليزا هى الأشهر فى العصر الحديث ويذهب لرؤيتها فى العام الواحد ما يقرب من 6 ملايين زائر لمتحف اللوفر. دافنشي والموناليزا اختفاء الموناليزا ينشط الجميع داخل متحف اللوفر بحثا عن الموناليزا، بعد أن اختفت فى ظروف غامضة، حيث ذهب ما يقرب من المئة شخص من بينهم ما يقرب من 60 محققا يفتشون ويسألون كل من يتواجد داخل المتحف عن ما يعلمه عن اختفاء رائعة الإيطالي ليوناردو دا فينشي، حتى عُثر على الإطار الخشبى للوحة والواجهة الزجاجية لها على سلم داخلى بالمتحف، ليسجل التاريخ حادث سرقة واحدة من أهم الأعمال الفنية التى يعلم بها الإنسان المعاصر يوم 22 أغسطس 1911. متحف اللوفر ضحايا السرقة لم يجد المحققون أى دليل يدفع بهم نحو استعادة اللوحة الفنية الأشهر فى العالم، والقبض على السارق، وفى ظل سير التحقيقات وقع الضحايا لهذا الحادث حيث أُجبر مدير المتحف تيوفل أومول على الاستقالة من منصبه فى أعقاب الحادث، كما سُجن الشاعر جيوم أبولينير عدة أيام، بعد أن رفع القائمون على استعادة اللوحة من أفراد الأمن البصمات الموجودة ومقارنتها مع بصمات 257 عاملا فى المتحف ولم يأت الأمر بجديد فى هذه القضية. إغراء السارق كان للموناليزا محبون على أتم استعداد لتقديم كل ما يغرى السارق أو من يعلم بالأمر لإعادة اللوحة إلى اللوفر، حيث تسابق البعض أفرادا ومؤسسات لتقديم المكافآت لمن يدلى بأى معلومات تفيد بهوية السارق أو مكان اللوحة، فهناك جمعية أصدقاء اللوفر رصدت 25000 فرانك، ومجلة اليسترواسيون التى رصدت 40000 فرانك. اكتشاف السارق فينتشينزو بيرودجيا، 30 عامًا، أحد العاملين فى متحف اللوفر، هذا ما تأكد منه رجال الأمن والقائمون على التحقيقات بأن هذا العامل هو السارق الذى يجب القبض عليه، بعد أن تحايل بحكم وظيفته على أفراد أمن المتحف وخرج بها مخبأة أسفل ملابسه ويضعها فى شقة مهجورة فى شارع مستشفى سان لو فى الدائرة العاشرة. القبض على السارق يتواجد السارق فى إيطاليا محاولا بيع لوحة الموناليزا، بالتفاوض مع تاجر أنتيكات يدعى ألفريد جيرى، وذلك فى عام 1913، وكان التاجر حريصا على ألا يقع فريسة لطمع نصاب يدعى امتلاكه اللوحة الأهم فى العالم، لذا اصطحب معه خبيرا فى اكتشاف اللوحات الأصلية، وبالفعل يذهبان للسارق الذى يعرض عليهما اللوحة، ليقوم الاثنان بأخبار رجال الأمن الإيطالى، الذين ألقوا القبض على بيرودجيا. الموناليزا فى متحف البوفير الأمن الإيطالى يعثر على اللوحة المسروقة، ويتخذ المسئولين عن الأمر فى إيطاليا قرارهم بوضع لوحة الموناليزا فى متحف البوفير، وسط ترحيب شديد من الشعب الإيطالى المهتم بالأمر، حتى وصلت الأمور أن يعتبر بعض الإيطاليين السارق الذى حُكم عليه بالسجن لعام تقلصت فى نهاية الأمر إلى 7 أشهر، بطل قومى استعاد اللوحة، بعد أن برر سرقته بأنها بدافع الوطنية تارة، ولأنها تشبه حبيبته تارة أخرى، وتناقلت الروايات على لسان الكثيرين عن الدوافع التى أدت لحدوث السرقة ولم يعلم أحد الحقيقة الكاملة. متحف إيطاليا  الموناليزا تعود للوفر فرنسا تنتفض فى وجه الإيطاليين عندما علمت بالتفاصيل التى تمت مع السارق، حتى ظهور الموناليزا للعلن فى متحف البوفير، لتدخل فى تفاوضات دبلوماسية لاستعادة اللوحة إلا أن الأمر يُعقد ويتملص الإيطاليون من رغبات الفرنسيين، حتى هددت فرنسا بقطع العلاقات مع إيطاليا إن لم تستعيد اللوحة التى سُرقت من اللوفر، وهذا ما تم بالفعل بعد أن استجابت إيطاليا لتهديدات الفرنسيين.  

قراءة المزيد

الوطن

2016-12-03

زار الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، اليوم، متحف اللوفر في أبوظبي، ومن المتوقع أن يفتح أبوابه العام المقبل، بحسب ما أفاد مراسل وكالة "فرانس برس". وتأتي زيارة أولاند إلى المتحف قيد الإنشاء، على هامش مشاركته في أعمال مؤتمر "الحفاظ على التراث الثقافي المهدد بالخطر"، الذي تستضيفه عاصمة الإمارات منذ أمس. ورافق الرئيس الفرنسي خلال الزيارة، المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل، الذي صمم مبنى المتحف الواقع على جزيرة السعديات قبالة أبوظبي في وسط مشروع ضخم لاستحداث "حي ثقافي" في الجزيرة مع متاحف عدة، بينها متحف جوجنهايم ومتحف زايد الوطني. وبحسب المسؤولين عن المتحف الذي قدم على أنه "رمز للتسامح"، يعد اللوفر أبوظبي أول متحف عالمي يقام في العالم العربي، وأكبر مشروع ثقافي منذ افتتاح متحف "متروبوليتان" في نيويورك العام 1870. وفي 2007، وقعت باريس وأبوظبي اتفاقا على 30 عاما لإنشاء المتحف في الإمارات، على أن يضم قاعات عرض مساحتها 9200 متر مربع. وتبلغ قيمة الاتفاق مليار يورو، يضاف إليها 500 مليون يورو تكاليف بناء المتحف. وبدأت أعمال إنشاء المتحف الممتد على مساحة 24 ألف متر مربع في العام 2009. وأرجئ الافتتاح المتوقع أكثر من مرة إلى أن أعلن أن الافتتاح سيتم في العام 2017، من دون الكشف عن تاريخ محدد. وبموجب الاتفاق، ستعير متاحف فرنسية كبرى كاللوفر و"متحف أورساي" وقصر فرساي، أعمالا فنية لأبوظبي، على أن يعرض أعمالا لدا فينتشي وفنسنت فان جوخ وكلود مونيه وآندي وأرهول وغيرهم. يذكر أن أولاند، سيشارك بعد انتهاء زيارته إلى اللوفر، في الجلسة الختامية لمؤتمر حماية الآثار، إلى جانب ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وقادة دول وممثلين عن نحو 40 بلدا وجمعيات تعني بالآثار.

قراءة المزيد

الوطن

2019-12-24

اهتم معرض "طرق التجارة في شبه الجزيرة العربية وروائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" المقام حاليا في المتحف الوطني الروماني بالعاصمة الإيطالية روما في محطته الـ 17، بإبراز تراث الدولة السعودية في مراحلها الثلاثة قبل ثلاثة قرون إلى تأسيس المملكة الحديثة. ومنذ انطلاق المعرض عام 2010م، حاطاً رحاله بمتحف اللوفر في باريس وطائفا أشهر المتاحف العالمية، حيث استقبل أكثر من 5 ملايين زائر، ليشهدوا ثراء وتنوع التراث السعودي وتميزه الثقافي والاقتصادي بما يعكس أصالته. وشملت القطع المتعلقة بالتراث السعودي مناحي مختلفة من الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها فمن خلال 42 قطعة تراثية، بعضها من مقتنيات المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله، إضافة إلى عدد من قطع التراث الشعبي التي تمثل الفترة الممتدة من الدولة السعودية الأولى. كما قدم المعرض عددا من القطع التراثية السعودية تعود للقرن التاسع عشر ومنها مبخرة، وبنادق، وعملات سعودية قديمة، ودرفة نافذة تراثية من المجمعة، وخناجر تقليدية للاحتفالات، وحلي وقلائد ، ووعاء كحل مزخرف، وخلخال من الفضة، وحامل البارود، ومبردة حبوب البن، ومدقة من الحجر الأملس، وحامل قلم، ومحبرة، وقلم خشبي، وقالب للصب، ومَصهَر رصاص،و حزام تقليدي، وكرة مدفع، ونجر من الحجر المزخرف، ودلة قهوة عربية وغيرها. ويهدف المعرض إلى تعريف شعوب العالم بحضارتها التي تمتد لآلاف السنين، وتؤكد المشاركة الفعَّالة لإنسان الجزيرة العربية في بناء الحضارات البشرية على مر العصور، في أبراز للبُعد الحضاري للمملكة. ويضم المعرض أكثر من 460 قطعة أثرية نادرة يعود تاريخ بعضها إلى أكثر من مليون سنة قبل الميلاد، وإلى مختلف الحضارات التي شهدتها الجزيرة العربية على مر العصور، وهي قطع أصلية جرى جمعها من مختلف مناطق المملكة العربية السعودية، ومعظمها جبى العثور عليه من خلال بعثات تنقيب وطنية ودولية يقودها علماء آثار سعوديون، ويرجع تاريخ هذه المعروضات إلى حقب زمنية مختلفة تبدأ من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد). وصُمم المعرض ليكون سفيراً متجولاً يمثل المملكة ويحمل حضارتها إلى شعوب العالم من خلال القطع الأثرية النادرة المعروضة للمرة الأولى نوعاً وكماً، كما تُبرز المعروضات أن الدين الإسلامي لم ينطلق من أرضٍ خاوية من الحضارات، بل إنه جاء ليبني الحضارة الإسلامية تأسيساً على ما سبقها والقائمة حينها وكيف احترمها واستوعبها وعمل على تطويرها من ذلك التاريخ القديم وصولاً إلى قيام الدولة السعودية منذ ما يقارب 300 عام. وتحكي القطع الأثرية التي يحتويها المعرض التحول الأكبر في تاريخ شبه الجزيرة العربية بدأ مع ظهور الإسلام في القرن السابع الميلادي وانتشاره في مناطق جغرافية واسعة النطاق، فضلاً عما شكلته طرق الحج التاريخية من مصر والشام والعراق واليمن من دور في التواصل والتبادل المعرفي والمادي، ومن أشهرها درب زبيدة وآثاره التاريخية الماثلة.  

قراءة المزيد