لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي
(مصراوي) دعا عضو الكونجرس الأمريكي جيسون كرو، اليوم الأحد، الإدارة الأمريكية إلى التأكد من عدم استخدام إسرائيل للمعلومات الاستخباراتية الأمريكية في استهداف المدنيين وقتلهم. ونقلت...
مصراوي
2024-03-31
(مصراوي) دعا عضو الكونجرس الأمريكي جيسون كرو، اليوم الأحد، الإدارة الأمريكية إلى التأكد من عدم استخدام إسرائيل للمعلومات الاستخباراتية الأمريكية في استهداف المدنيين وقتلهم. ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، عن كرو قوله، إنه يجب التأكد من استخدام التعاون الاستخباراتي الأمريكي والإسرائيلي بما يتفق مع القيم والمصالح الأمريكية. وقال عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، إن تقديرات إسرائيل بشأن ضحايا قطاع غزة متناقضة مع تقارير الاستخبارات الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-12-09
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة ستستمر في سعيها لإخراج الميليشيات الإيرانية وتلك المرتبطة بها، من كامل الأراضي السورية، وفقا لما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية. وجاء ذلك على لسان نائب مساعد وزير الخارجية، المبعوث الخاص إلى سوريا، جويل رايبورن، خلال إفادة له أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي. وقال رايبورن في معرض حديثه عن تطورات الوضع في سوريا، إن بلاده تركز في جهودها أيضا على مطاردة فلول تنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين في الأراضي السورية. وأضاف المبعوث الأمريكي الخاص أن واشنطن تعمل على تشديد العقوبات على الدائرة المقربة من الرئيس السوري بشار الأسد، اعتمادا على قانون "قيصر". وخلال الجلسة ذاتها، حذّر كبير أعضاء اللجنة، مايكل ماكول، من نشاط تركيا والميليشيات التي تدعمها في محافظة إدلب شمالي البلاد، ووصفها بالقنبلة الموقوتة. وهذه آخر جلسة تعقدها لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي قبل تنصيب المجلس الجديد في الـ3 من يناير المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-01-16
كشف جون سوبكو المفتش العام الأمريكي لإعادة إعمار أفغانستان للكونجرس الأمريكي عن أكاذيب المسؤولين في الولايات المتحدة على الشعب الأمريكي خلال حرب استمرت 18 عامًا، من خلال المبالغة في التقارير المرحلية عن التقدم المُحرز وتضخيم الإحصاءات، وذلك بهدف ترويج مظهر زائف للنجاح، وفق ما ذكرته صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية. ونقلت الصحيفة - في تقرير نشرته على موقعها الالكتروني اليوم الخميس - عن خطاب سوبكو أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، قوله "إن رائحة الكذب تفوح من كل جوانب قضية أفغانستان... كذب وغطرسة. المشكلة الحقيقية تكمن في أن هنالك حقًا عامل مثبط لقول الحقيقة، إذ أنهم خلقوا حافزًا يطالب الناس تقريبًا بالكذب " . واستشهد سوبكو بواقعة كذب المسؤولين الأمريكيين في الماضي بشأن عدد الأطفال الأفغان المسجلين في المدارس - وهي علامة رئيسية للتقدم الذي تروج له إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما - رغم إدراكهم مدى سوء البيانات التي جمعوها حول هذا الشأن. وأضاف المفتش العام أن المسؤولين الأمريكيين زعموا أيضا تحقيق إنجاز كبير في رفع متوسط العمر المتوقع للمواطن الأفغاني، وهو ما كان يستحيل إحصائيًا تحقيقه. وانتقد المفتش العام الأمريكي لإعادة إعمار أفغانستان إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحظرها المعلومات التي تفضح مدى سوء الحرب في أفغانستان وتصنيفها على أنها سرية، مضيفًا أن هذه المعلومات تضمنت بيانات حول الخسائر التي لحقت بصفوف القوات الأفغانية وتقييم قوة حركة طالبان. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن سوبكو، قوله "عندما نتحدث عن الكذب، نجد أن المسؤولين الأمريكيين لم يكذبوا بشأن برنامج معين لمجرد الكذب، بل كان بهدف إخفاء الحقيقة، إذ اتضح أن المسؤولين صنفوا كل الأخبار السيئة خلال السنوات القليلة الماضية على أنها سرية". وأفادت واشنطن بوست بأن الكونجرس الأمريكي أسس مكتب المفتش العام لإعادة إعمار أفغانستان المعروف باسم سيجارعام 2008 للتحقيق فيما تكبدته الولايات المتحدة نتيجة الإسراف والاحتيال في أفغانستان، لافتة إلى أنه منذ عام 2001، أنفقت الولايات المتحدة أكثر من 132 مليار دولار لتطوير البلاد وهو أكثر مما أنفقته لإعادة إعمار أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. واستدعت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي المفتش العام سوبكو للإدلاء بشهادته رداً على سلسلة من المقالات التي نشرتها الواشنطن بوست شهر ديسمبر الماضي، والتي كشفت كيفية فشل كبار المسؤولين الأمريكيين في قول الحقيقة عن الحرب، وأنهم أدلوا بتصريحات وردية يعلمون بأنها زائفة، بل ويخفون أدلة لا لبس فيها تثبت استحالة الانتصار في الصراع المشتعل في أفغانستان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-11
كشف تقرير للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، فشل إنقاذ جماعة الإخوان الإرهابية، على يد الرئيس السابق باراك أوباما، حيث تفاجات الإدارة الأمريكية السابقة بما حدث في 30 يونيو، ولم ترد في أول بيان للبيت الأبيض تعليقا على "بيان 3 يوليو" أن تصدر موقفا رافضا بشكل واضح للحراك الشعبي في مصر أو مؤيدا لجماعة الإخوان بعد إزاحتها من الحكم، ولذلك ظهر هذا النوع من الترقب. وتابع التقرير، أن جون كيري وزير الخارجية قال في ذلك الوقت (1 أغسطس 2013) إن "الجيش المصري كان يعيد الديمقراطية فقد طُلب من الجيش التدخل لتنحية مرسي من قبل الملايين من المواطنين وجميعهم يخشون الانحدار إلى الفوضى، والجيش لم يتسلم زمام الأمور فهناك حكومة مدنية". وفي بيانها أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، قالت إليزابيث جونز مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط فى (29 أكتوبر 2013): "أثبت مرسي عدم قدرته على الحكم بشكل كامل ما أدى إلى نفور العديد من المصريين، واستجابة لرغبات الملايين من المصريين الذين اعتقدوا أن الثورة اتخذت منحی خاطئا أعيد الأمن والاستقرار بعد سنوات من الاضطراب وتولت حكومة انتقالية الأمر". ولفت التقرير، إلى أن إدارة أوباما كانت تراهن على امتصاص التغيير الذي حدث في مصر بعد ثورة 30 يونيو، اعتقادا بأن جماعة الإخوان الإرهابية، التي لفظها الشعب المصري يمكن أن يعاد تدويرها في المشهد السياسي الجديد في مصر وعبرت عن ذلك ماري هارف المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية السابقة في حديثها (12 فبراير 2014) إذ قالت إن الولايات المتحدة لم تصنف الجماعة كمنظمة إرهابية كما فعلت مصر مؤخرا، "لقد كنا واضحين للغاية في مصر أننا سنعمل مع جميع الأطراف وجميع الأطراف للمساعدة في دفع عملية شاملة إلى الأمام". وأضافت:" سنواصل الحديث مع الإخوان في مصر كجزء من تواصلنا الواسع مع مختلف الأحزاب والجماعات هناك، " لقد طالبنا مرارا وتكرارا علنا وسرا على حد سواء الحكومة المؤقتة للمضي قدما بطريقة شاملة وهذا يعني التحدث إلى جميع الأطراف وإشراكهم في العملية التي يجب أن تكون شاملة، وهذا بالطبع يشمل الإخوان". ومن كل ما سبق نستنتج الإصرار الأمريكي على أن تكون جماعة الإخوان الإرهابية جزءاً من المشهد السياسي الجديد في مصر ما بعد 30 يونيو تحت ذريعة كونها قوت سياسية من القوى السياسية المصرية. واستقبلت الولايات المتحدة بعد ذلك وفودا من جماعة الإخوان الإرهابية حاولت حث واشنطن على دعم الجماعة بشكل أكبر والضغط على مصر لإسراع عملية دمجهم في المشهد السياسي، ومن هذه الزيارات زيارة لوفد من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية (25 يناير 2015) التقى ممثلين عن البيت الأبيض ومساعد وزير الخارجية لمكتب الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل ومسؤولون آخرون بوزارة الخارجية وممثلين عن جامعات ومراكز بحثية وأعضاء بالكونجرس. وأكد التقرير، أن الوقائع أثبتت أن رهان جماعة الإخوان الإرهابية، على الإدارة الأمريكية لعودتهم مجددا إلى المشهد السياسي في مصر كان رهانا خاسرا، إذ ظلت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على علاقاتها الاستراتيجية مع القاهرة باعتبارها هي الأكثر رسوخا وضمانا، ولذلك بعدما علق أوباما المساعدات الأمريكية العسكرية إلى مصر جزئيا بعد 3 يوليو أعادها مجددا (مارس 2015). كما أن نهج العنف والإرهاب الذي انتهجته الجماعة الإرهابية بعد أن أطاح بها المصريون من حكم مصر أكد لدى الولايات المتحدة والغرب أنها لا تمثل الإسلام الوسطي المعتدل كما كانت تصور وكما كان يتم الرهان عليها، وإنما هي جماعة إرهابية تعد المرجع الأصولي المتطرف لكل التنظيمات الإرهابية، ومن ثم لم تستطع إدارة أوباما فرض الجماعة الإرهابية من جديد على المصريين لانتفاء واختفاء الحاضنة الشعبية التي استغلتها بعد 2011 لعدم وصول الجماعة الإرهابية إلى الحكم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: