كيريا

الاميرة كيريا ( باللغة الامازيغية ⴽⵉⵔⵢⴰ ). وفي صيغ أخرى سيريا أو حتى سيليا هي اميرة امازيغية قبائلية عاشت في القرن الرابع الميلادي من قبيلة الكويجنت في منطقة القبائل حاليا في ظل حكم موريطنية القيصرية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
كيريا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
كيريا
Top Related Events
Count of Shared Articles
كيريا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
كيريا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
كيريا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
كيريا
Related Articles

الدستور

2024-04-17

أكدت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو، عالقة اليوم ما بين الرد على وإغراق منطقة الشرق الأوسط في حرب شاملة لا طائل لها، وعزلة دولية غير مسبوقة لإسرائيل، أو الرد بشكل محدود، ولكن هذا يعني انتصار إيران وإظهار بأنها الطرف الأقوى. وتابعت الشبكة الأمريكية أنه في تحول نموذجي بعد عقود من حرب الظل بالوكالة، تنسف طهران استراتيجية إسرائيل للردع، وقال قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، "لقد قررنا إنشاء معادلة جديدة، سوف ننتقم من إسرائيل". عندما واجهت إسرائيل تهديدات وجودية في الماضي، نفذت أكثر الغارات جرأة التي شهدتها المنطقة على الإطلاق. وفي عام 1981، وتحت غطاء من السرية الشديدة، قاموا بقصف المفاعل النووي العراقي في أوزيراك قبل أن يصبح جاهزًا للعمل. وعلى نحو مماثل، في عام 2007، قاموا بقصف المفاعل النووي التابع للرئيس السوري بشار الأسد قبل أن يتم بناؤه. وأضافت الشبكة أن النقطة المهمة هي أن إسرائيل لن ترسل برقية تحذيرية كما فعلت إيران في نهاية الأسبوع، وقبل تنفيذ هجوم غير مسبوق ردًا على غارة إسرائيلية مشتبه بها على القنصلية الإيرانية في دمشق، سوريا، في وقت سابق من هذا الشهر. وتابعت أنه بصرف النظر عن الأعضاء الأساسيين في حكومة الحرب الإسرائيلية - رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف جالانت وأكبر منافس سياسي سابق لنتنياهو بيني جانتس - جلس أكثر من عشرة أشخاص آخرين إلى الطاولة في عمق كيريا، مقر الدفاع الأمني ​​الشديد الحراسة في إسرائيل لتحديد خطوتها التالية. وخارج هذه القاعة، يواجه نتنياهو ضغوطا هائلة من ائتلافه الحاكم اليميني المتشدد، حيث يطالب بتسلئيل سموتريش باستعادة الردع، ويدعو وزير الأمن القومي إيتامار بن جفير رئيس الوزراء إلى الجنون. وخارج إسرائيل، حيث يدين الحلفاء الهجوم الإيراني إلا أنهم يحثون إسرائيل على ضبط النفس، خصوصًا وأن العديد منهم يرفض بشكل كبير معاملة نتنياهو المميتة للفلسطينيين في غزة منذ اندلاع الحرب الوحشية في 7 أكتوبر. في غضون ذلك، قال نتنياهو في بيان عبر حساب X الخاص بمكتبه، "يجب على المجتمع الدولي أن يواصل الوقوف موحدا في مقاومة هذا العدوان الإيراني الذي يهدد السلام العالمي". وتابعت الشبكة أنه من المرجح أن تحاول خطوة نتنياهو التالية تثبيت العقوبات، وتوجيه الضربة قبل أن تطغى العناوين الرئيسية السلبية في غزة على النوايا الحسنة الدولية التي يحصدها الآن. وأضافت أن الساعة تدق، ويحتاج نتنياهو إلى شيئين، الوقت للتحضير لضربة مفاجئة كبيرة، والوقت لتجميع الدبلوماسية الدولية، وبينما يسير كلاهما على إيقاعات مختلفة، تواجه فطنته السياسية التي نسفتها حرب غزة أحد أصعب الاختبارات حتى الآن. وأشارت إلى أن نتنياهو يدرك تمامًا أنه خسر الدعم الإقليمي ويشعر بغضب القادة العرب من استراتيجيته في غزة، وتحذيراتهم غير المباشرة بأن أي هجوم على إيران لن يمر مرور الكرام. وأوضحت الشبكة الأمريكية، أن استمرار اجتماعات مجلس الحرب الإسرائيلي حتى اليوم، منذ الهجوم الصاروخي الإيراني تكشف مدى تعقد الوضع، ويبقى السؤال الأكثر أهمية هو ما إذا كان نتنياهو سيكون قادر على اتخاذ القرار الصحيح وتجنب إشعال فتيل الحرب الإقليمية أو إغراق نفسه في عزلة لا مثيل لها، وتوتر العلاقات مع الولايات المتحدة والحلفاء الغربيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-13

أفادت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين، في طريقه إلى مقر القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي في كيريا لإجراء مشاورات مع كبار الضباط العسكريين وسط هجوم انتقامي إيراني متوقع ضد إسرائيل. وقال نتنياهو: "أنظمتنا الدفاعية منتشرة ومستعدون دفاعيا وهجوميا لاحتمال وقوع هجوم إيراني". وسبق، وأعلنت شركة "إم. إس. سي" عن سيطرة قوات إيران على سفينة تابعة لها، احتجزتها أثناء عبورها مضيق هرمز. وكشفت "القاهرة الإخبارية" عن تفاصيل سيطرة الحرس الثوري الإيراني على السفينة الإسرائيلية، إذ نفذت مجموعة من القوات الخاصة الإيرانية إنزالًا بطائرة هليكوبتر على متن السفينة وسيطرت عليها. وأثار تساؤلات حول ما إذا كان ذلك أحد أشكال الرد الإيراني على استهداف قنصليتها في دمشق، أم أنها بداية تصعيد إيراني كبير ضد إسرائيل؟. وفي هذا السياق، قال الدكتور ماهر صافي الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إن إيران جادة تمامًا في ضرب إسرائيل، وأعتقد أن الضربة هذه المرة تحمل رسائل هامة لإسرائيل وذلك بعد الصمت الطويل على عمليات الاغتيال المتعددة من قِبل إسرائيل لقادة فيلق القدس الإيراني. ‎وأضاف "صافي" في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن النظام الإيراني ليس بحاجة لتنفيذ ضربة داخل العمق الإسرائيلي، تجنبًا لمواجهة شاملة. وأوضح أن الحرس الثوري الإيراني قام بالاستيلاء على سفينة مرتبطة بإسرائيل في الخليج، وذلك ردًا على  مبنى القنصلية الإيرانية في سوريا واغتيال بعض من قادتها العسكريين. المحلل الفلسطيني، أن رد إيران هو للحفاظ على هيبتها الخارجية وصورة النظام ولذلك فهي تستخدم أذرعها ووكلاءها للرد غير المباشر ولجأت للاستيلاء على السفينة المرتبطة بإسرائيل كرد مباشر على تجاوزات متعددة حصلت من إسرائيل. ‎وأوضح "صافي" أن إيران تحتاج لوضع خطط مدروسة ومحكمة وقوية لتنفيذ تهديداتها، وهناك تفكير دائم بطريقة الخروج الناجح عند التعامل مع إسرائيل وأمريكا قبل التفكير بطريقة الدخول، لأن النظام الإيراني يستخدم أذرعه مثل جماعة الحوثي وحزب الله، وهذا الأمر سيقلق إسرائيل وأمريكا وستكون له توابعه الخطيرة في المنطقة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-11

شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة مسيرات منفصلة نجمتها جماعات إسرائيلية تدعو إلى وقف الحرب المستمرة على قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر الماضي، وإتمام صفقة تبادل المحتجزين والأسرى. وبحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» فأن الأراضي المحتلة خاصة القدس وتل أبيب، شهدت مظاهرات ومسيرات رافضة لاستمرار الحرب على غزة. وفي تل أبيب، تظاهر المئات بالقرب من المقر العسكري في كيريا، قبيل اجتماع مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي، مطالبين بالتوصل إلى اتفاق هدنة لإطلاق سراح المحتجزين الذين ما زالوا في القطاع. تظاهر الآلاف من أعضاء الفصيل الأرثوذكسي في القدس، أمام مكتب التجنيد الإسرائيلي، احتجاجًا على قرار المحكمة العليا، بتجنيد طلاب المدارس الدينية في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وبحسب صحيفة «هآرتس» هتف : «سنموت ولن يتم تجنيدنا ولا تلمسوا المعاهد الدينية، وانتقدوا محاولة التوصل إلى تسوية بشأن هذه المسألة». وقال زعيم كتلة القدس في المظاهرة، إن هناك محاولات للتوصل إلى تسويات صعبة بشأن  طلاب المدارس الدينية، داعيًا قادة المدرسة الدينية إلى عدم السماح بالتنازلات بشأن عالم التوراة.  وجاء في بعض الملصقات في : «اعلموا أن الذهاب إلى الجيش ممنوع منعًا باتًا، وعليك أن تسلم له روحك».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

يتوجه المسؤولون الإسرائيليون إلى اليوم الأحد، للتفاوض على صفقة المحتجزين وهدنة جديدة في قطاع غزة، وسط انقسامات داخلية واستياء عام داخل إسرائيل من استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الحرب، حيث يقترح الموساد حلولًا مبتكرة لانهاء مفاوضات الهدنة ووقف الحرب قبل نهاية شهر رمضان الحالي، وفقًا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وبحسب الصحيفة، فقد أعلن مكتب نتنياهو في وقت متأخر مساء أمس السبت أن وفدا من مسؤولي الموساد والشين بيت (جهاز الأمن العام الإسرائيلي) سيغادر لإجراء مفاوضات بشأن المحتجزين في الدوحة والقاهرة في الأيام المقبلة. وأضاف مكتب رئيس الوزراء أن الوفود لديها "مساحة لاتخاذ إجراءات" في المفاوضات المستمرة، في إشارة إلى توسيع مساحة التفاوض للفريق أكثر. وذكرت وسائل إعلام السبت أن بعض أعضاء الوفد سيغادرون إلى القاهرة يوم الأحد، وذكرت قناة الـ 12 العبرية، أن الهدف هو التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية شهر رمضان. وأفادت تقارير أن عائلات المحتجزين تجمعوا ليلة السبت خارج المقر العسكري في كيريا، حيث دعوا إلى استبدال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قائلين إنه يشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق من شأنه إطلاق سراح أفراد أسرهم. وقالت العائلات إنها ستواصل الاحتجاج ضد نتنياهو حتى لا يصبح رئيسا للوزراء. وفي أعقاب لقاء بين عائلات الجنود الذين احتجزتهم حماس ونتنياهو يوم الخميس، انتقدت العائلات استراتيجية نتنياهو لضمان إطلاق سراح أحبائهم. رد مكتب رئيس الوزراء ليلة السبت على التقارير التي أعقبت اجتماع مجلس الوزراء الأسبوع الماضي، قائلا إن معظم وزراء الحكومة يعارضون السماح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال قطاع غزة كجزء من صفقة المحتجزين، في أعقاب تقارير تفيد بأن معظمهم يؤيدون ذلك، مع نتنياهو أحد المعارضين. وبحسب ما ورد قال رئيس الموساد ديفيد بارنيع للحكومة إنه على الرغم من رفض حماس للتسوية التي اقترحتها الولايات المتحدة يوم السبت الماضي، لا تزال هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق، والذي سيعتمد بشكل كبير على السماح لسكان غزة بالعودة إلى شمال القطاع، وفقًا لما نشرته القناة الـ 12 العبرية. كما أفادت تقارير أن إسرائيل وافقت على إطلاق سراح سجناء فلسطينيين مقابل جثتي هدار غولدين وأورون شاؤول، الجنديين الإسرائيليين القتيلين اللذين ظلت جثتيهما محتجزة في غزة منذ ما يقرب من عقد من الزمن، حسبما ذكرت شبكة هيئة البث الإسرائيلية "كان" يوم السبت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-30

احتشد مئات الأشخاص في شارع مروري رئيسي في قيسارية بالقرب من مقر الإقامة الخاص لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حاملين لافتات ومرددين هتافات تطالبه بالاستقالة.والاحتجاج الذي جرى ليلة السبت هو واحد من عدة مسيرات في الأسابيع الأخيرة، ويقول أحد المتظاهرين وهو مواطن محلي من قيسارية اسمه حنا زيسيل لـ"تايمز أوف إسرائيل": إن الاحتجاجات تهدف إلى زيادة الضغط عليه حتى يذهب إلى انتخابات جديدة.واتهم عاموس مالكا الرئيس السابق لمديرية المخابرات العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي، نتنياهو، بالتخلي عن الأسرى الذين تحتجزهم "حماس" في غزة.وقال مالكا: "لو عرفت العائلات مدى صغر الفجوة التي يرفض نتنياهو سدها في المفاوضات مع حماس، لانفجرت. وهذا دليل آخر على عدم أهليته للخدمة".وفي حديثه مع "تايمز أوف إسرائيل" أوضح مالكا زعيم الحركة الاحتجاجية ضد حكومة نتنياهو، أن "الإخفاقات التي سبقت 7 أكتوبر مشتركة بين الكثيرين، عبر مجتمع الدفاع والمؤسسة الحكومية. ولكن ما حدث منذ ذلك الحين - هذا على عاتق نتنياهو".كما تجمع عدد من المتظاهرين أمام مقر وزارة الدفاع "كيريا" في تل أبيب احتجاجا على حكومة نتنياهو لأسباب مختلفة. وتمثلت الرسالة السائدة للاحتجاج الرئيسي في شارع كابلان خارج مركز تسوق سارونا بإجراء انتخابات مبكرة وإقالة الحكومة الحالية ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.وبالقرب من المظاهرة، تقف مجموعة من قدامى المحاربين في الجيش الإسرائيلي من حرب عام 1973 على مجسم دبابة يدعون إلى إنهاء الإعفاءات من التجنيد التي يحصل عليها طلاب المدارس الدينية المتطرفة.وعند مدخل كيريا في شارع بيغن، نظمت مظاهرة من قبل جماعة الإخوان والأخوات والسلاح، وهي مجموعة احتياطية كانت من بين قادة الاحتجاجات المناهضة للإصلاح القضائي في العام الماضي، تطالب بالإفراج عن الأسرى الذين تحتجزهم "حماس".وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، هناك تواجد كبير للشرطة في جميع أنحاء المنطقة، حيث قامت الشرطة بتحصين أجزاء كبيرة من شوارع بيجن وكابلان، بالإضافة إلى بعض المخارج المؤدية إلى طريق أيالون السريع لمنع المتظاهرين من إغلاق هذا الطريق، كما تفعل كل أسبوع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

كشف تقرير لموقع "واللا" الإسرائيلي أن وزير الدفاع يوآف جالانت حاول في وقت سابق اقتحام مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في كيريا. وأفاد الموقع الإسرائيلي بأنه "في وقت ليس ببعيد، أُعلن أن هناك "معركة على التسجيلات" بين المكاتب، حيث يتحكم مكتب رئيس الوزراء في النظام الذي يسجل اجتماعات مجلس الوزراء". وأضاف الموقع "من المعروف أن الجميع لا يحب ذلك، وبالتأكيد ليس عندما يكون أمام لجنة تحقيق"، مشيراً إلى أن "أحد كبار أعضاء فريق نتنياهو لاحظ في إحدى جلسات مجلس الوزراء أن أحد رجال جالانت يجلس على شريط صغير"، بحسب موقع "العربية.نت" الإخباري. وتابع:" كان الضوء الأحمر الذي يشير إلى التسجيل "المباشر" قيد التشغيل، فيما أثار هذا الحدث ضجة كبيرة وكسر "البارومتر" الذي كان يقاس به مستوى الشكوك المتبادلة بين المكاتب (المصداقية)". وأوضح التقرير أنه "منذ ذلك الحين، أصبح الوضع أسوأ، إذ حاول غالانت بالفعل اقتحام مكتب نتنياهو في كيريا". ونقل الموقع عن أحد الشهود: "كان الأمر على بعد ملليمتر واحد من شجار مع العديد من المشاركين، بما في ذلك حراس الأمن والمستشارون". وأوضح أنه "خلال هذا الحدث، سُمع جالانت وهو يبلغ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أنه في المرة القادمة سيحضر قوة غولاني معه لإحلال النظام". وأضافت الصحيفة في تقريرها "واصل مساعدو نتنياهو القسم بأن رئيس الوزراء كان يبحث فقط عن الوقت المناسب للتخلص من جالانت". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-18

يجتمع مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي في هذه الأثناء في المقر العسكري للجيش الإسرائيلي في كيريا في تل أبيب. وشهدت الاجتماعات الأخيرة مشاحنات بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومشاركين آخرين، حيث ورد أن غادي آيزنكوت رفض إصرار رئيس الوزراء على أن المزيد من الضغط العسكري سيؤدي إلى إطلاق سراح الأسرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-16

ويعكس الاحتجاج حالة غضب في إسرائيل من استمرار احتجاز عشرات الرهائن في القطاع المنكوب، وسط ضغوط على الحكومة لأخذ زمام المبادرة بضمان إطلاق سراحهم. وعرقل المتظاهرون حركة المرور عند مفترق كابلان، بينما كانوا يسيرون نحو المقر العسكري للجيش الإسرائيلي في كيريا، حيث دعوا إلى اتفاق جديد لإعادة الرهائن المتبقين الذين اختطفوا خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي. وسمعت هتافات وسط الحشد: "وقتهم ينفد"، و"أحضروهم الآن"، و"لن يكون هناك نصر حتى يتم إطلاق سراح آخر رهينة". وتصاعد الغضب بين عائلات الرهائن في الأيام الأخيرة، بعد تقارير تفيد أن الحكومة تماطل في دراسة اقتراح صفقة رهائن جديدة مع حماس، على أساس أنها تعتقد أن استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة هو وحده الذي سيجبر الحركة على الرجوع إلى الطاولة بعرض يمكن أن تقبله إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منع رئيس الموساد دافيد بارنيا من السفر إلى قطر لهذا السبب، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك، أفاد موقع "والا" الإخباري أن نتنياهو غير رأيه ووافق على إرسال بارنيا للقاء رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في أوروبا، لمناقشة استئناف المفاوضات نحو صفقة رهائن أخرى. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل مستعدة لبحث اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين. "بالخطأ" ويعكس الاحتجاج حالة غضب في إسرائيل من استمرار احتجاز عشرات الرهائن في القطاع المنكوب، وسط ضغوط على الحكومة لأخذ زمام المبادرة بضمان إطلاق سراحهم. وعرقل المتظاهرون حركة المرور عند مفترق كابلان، بينما كانوا يسيرون نحو المقر العسكري للجيش الإسرائيلي في كيريا، حيث دعوا إلى اتفاق جديد لإعادة الرهائن المتبقين الذين اختطفوا خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي. وسمعت هتافات وسط الحشد: "وقتهم ينفد"، و"أحضروهم الآن"، و"لن يكون هناك نصر حتى يتم إطلاق سراح آخر رهينة". وتصاعد الغضب بين عائلات الرهائن في الأيام الأخيرة، بعد تقارير تفيد أن الحكومة تماطل في دراسة اقتراح صفقة رهائن جديدة مع حماس، على أساس أنها تعتقد أن استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة هو وحده الذي سيجبر الحركة على الرجوع إلى الطاولة بعرض يمكن أن تقبله إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منع رئيس الموساد دافيد بارنيا من السفر إلى قطر لهذا السبب، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ومع ذلك، أفاد موقع "والا" الإخباري أن نتنياهو غير رأيه ووافق على إرسال بارنيا للقاء رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في أوروبا، لمناقشة استئناف المفاوضات نحو صفقة رهائن أخرى. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل مستعدة لبحث اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين. "بالخطأ" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-11-10

قال رئيس بلدية سديروت ألون دافيدي لنتنياهو إن "الحرب ستنتهي عندما يهزم الجيش الإسرائيلي حماس والجهاد وتعيد الدولة جميع المختطفين إلى أراضينا" قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لرؤساء البلديات والمسؤولين الجنوبيين، اليوم الجمعة، إنه "حتى بعد انتهاء الحرب، سيظل قطاع غزة تحت السيطرة الأمنية للجيش الإسرائيلي"وتابع: "نحن لا نثق بقوى أخرى". وأعرب القادة المحليون لرئيس الوزراء عن قلقهم بشأن عودة سكانهم الذين تم إجلاؤهم إلى قطاع غزة وطالبوا بالقضاء التام على المجموعات المسلحة. والتقى بنيامين نتنياهو، في وقت سابق من اليوم الجمعة، للمرة الأولى مع قادة البلدات القريبة من قطاع غزة منذ بداية الحرب، ووعد نتنياهو بأن "إسرائيل سوف تقضي على حماس، وأنه سيكون هناك نزع كامل للسلاح في قطاع غزة وسيطرة أمنية كاملة على أراضي غزة" وافتتح الاجتماع، الذي عقد في كيريا في تل أبيب، بالوقوف دقيقة صمت حدادا على روح رئيس مجلس شعار هنيغف، أوفير ليبشتاين. ومن جهته قال رئيس بلدية سديروت ألون دافيدي لنتنياهو إن "الحرب ستنتهي عندما يهزم الجيش الإسرائيلي حماس والجهاد وتعيد الدولة جميع المختطفين إلى أراضينا"واضاف "حتى ذلك الحين، يجب أن تظل إسرائيل في مكانها وتسيطر بأمان على قطاع غزة. ويجب ألا يكون هناك أي تهديد لسديروت ومحيطها وجميع المواقع الجنوبية، وسيتمكن سكاننا من العودة بسلام وأمان إلى ديارهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: