طريق أيالون
وكالات شهدت تل أبيب تظاهرة ضخمة شارك فيها آلاف الإسرائيليين احتجاجا على محاولات نتنياهو استغلال الأجهزة الأمنية لأغراض سياسية، وقد شهدت التظاهرة تدخلا عنيفا من الشرطة واعتقالات. يأتي ذلك في أعقاب، إفادة رئيس جهاز الشاباك رونين بار للمحكمة العليا، التي كشف فيها عن طلب نتنياهو منه ملاحقة المحتجين واستخدام الشاباك لأغراض سياسية، بالإضافة إلى محاولة تأجيل محاكمته في قضايا فساد بدواع أمنية. وتوافد آلاف المتظاهرين إلى ساحة "هبيما" في تل أبيب، ورفعوا لافتات كتب عليها "نتنياهو تجاوز خطا أحمر"، "الديمقراطية الإسرائيلية على المحك"، و"أقيلوا نتنياهو الآن". وطالب المتظاهرون كذلك بصفقة فورية لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب في غزة، ورفعوا صورا لأسرى إسرائيليين محتجزين لدى حماس في غزة، وفقا لروسيا اليوم. وشهدت التظاهرة كلمة لرئيس حزب "الديمقراطيين" يائير جولان، الذي اعتبر أن نتنياهو يشكل خطرا واضحا وفوريا على أمن وسلامة مواطني إسرائيل، ودعا إلى اعتقاله وفتح تحقيق معه بناء على ما كشفه رئيس الشاباك. وحاولت الشرطة الإسرائيلية تفريق المتظاهرين بالقوة، خاصة عند اقترابهم من طريق أيالون السريع، فاشتبكت معهم واعتقلت شخصين على الأقل خلال عملية التفريق. ووصفت وسائل إعلام عبرية القمع، أنه جاء بعد تصاعد الغضب الشعبي والمخاوف من استخدام نتنياهو الأجهزة الأمنية لملاحقة معارضيه. وتأتي هذه التظاهرات وسط تصاعد التوتر بين القيادة السياسية والمؤسسة الأمنية، بعد إفادة رئيس الشاباك التي اتهم فيها نتنياهو بطلب الولاء الشخصي واستخدام الجهاز لأغراض سياسية. وحذرت المعارضة الإسرائيلية من أن سلوك نتنياهو، حسب إفادة رئيس الشاباك، "يعرض مستقبل ووجود إسرائيل للخطر ويمس بأمن الدولة".
مصراوي
2025-04-22
وكالات شهدت تل أبيب تظاهرة ضخمة شارك فيها آلاف الإسرائيليين احتجاجا على محاولات نتنياهو استغلال الأجهزة الأمنية لأغراض سياسية، وقد شهدت التظاهرة تدخلا عنيفا من الشرطة واعتقالات. يأتي ذلك في أعقاب، إفادة رئيس جهاز الشاباك رونين بار للمحكمة العليا، التي كشف فيها عن طلب نتنياهو منه ملاحقة المحتجين واستخدام الشاباك لأغراض سياسية، بالإضافة إلى محاولة تأجيل محاكمته في قضايا فساد بدواع أمنية. وتوافد آلاف المتظاهرين إلى ساحة "هبيما" في تل أبيب، ورفعوا لافتات كتب عليها "نتنياهو تجاوز خطا أحمر"، "الديمقراطية الإسرائيلية على المحك"، و"أقيلوا نتنياهو الآن". وطالب المتظاهرون كذلك بصفقة فورية لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب في غزة، ورفعوا صورا لأسرى إسرائيليين محتجزين لدى حماس في غزة، وفقا لروسيا اليوم. وشهدت التظاهرة كلمة لرئيس حزب "الديمقراطيين" يائير جولان، الذي اعتبر أن نتنياهو يشكل خطرا واضحا وفوريا على أمن وسلامة مواطني إسرائيل، ودعا إلى اعتقاله وفتح تحقيق معه بناء على ما كشفه رئيس الشاباك. وحاولت الشرطة الإسرائيلية تفريق المتظاهرين بالقوة، خاصة عند اقترابهم من طريق أيالون السريع، فاشتبكت معهم واعتقلت شخصين على الأقل خلال عملية التفريق. ووصفت وسائل إعلام عبرية القمع، أنه جاء بعد تصاعد الغضب الشعبي والمخاوف من استخدام نتنياهو الأجهزة الأمنية لملاحقة معارضيه. وتأتي هذه التظاهرات وسط تصاعد التوتر بين القيادة السياسية والمؤسسة الأمنية، بعد إفادة رئيس الشاباك التي اتهم فيها نتنياهو بطلب الولاء الشخصي واستخدام الجهاز لأغراض سياسية. وحذرت المعارضة الإسرائيلية من أن سلوك نتنياهو، حسب إفادة رئيس الشاباك، "يعرض مستقبل ووجود إسرائيل للخطر ويمس بأمن الدولة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-13
أغلق عشرات المتظاهرين الإسرائيليين، صباح الخميس، طريق أيالون السريع في تل أبيب للمطالبة باستكمال صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس الفلسطينية. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن أهالي أسرى محتجزين في غزة ومتظاهرين مؤيدين للصفقة أغلقوا حركة المرور على طريق أيالون في اتجاه الجنوب. وأضافت: "يطالب المتظاهرون بتنفيذ الصفقة حتى عودة آخر مختطف (محتجز)". وحمل المتظاهرون صورا كبيرة للمحتجزين المقرر إطلاق سراحهم في المرحلة الثانية من الصفقة. ورفع المتظاهرون الذين تجمعوا قرب جسر "إسحاق سديه" لافتة كبيرة وجهوا من خلالها رسالة للحكومة الإسرائيلية بزعامة بنيامين نتنياهو. وكُتب على اللافتة "الأعين عليكم.. إذا سقطت الصفقة فستشتعل البلاد". وفي وقت متأخر من مساء الأربعاء، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الأزمة التي طرأت على الصفقة بين إسرائيل وحماس في طريقها للحل، ومن المتوقع أن تطلق الحركة سراح 3 أسرى إسرائيليين السبت. فيما أشارت القناة "12" الإسرائيلية الخاصة إلى أنه من المتوقع أن تقوم عدة منظمات دولية بإدخال الوقود والمعدات الطبية الضرورية إلى قطاع غزة الخميس. وأضافت: "من الممكن أن يتم السماح للكرفانات (المنازل المتنقلة) بالدخول غداً، الأمر الذي سيسمح بإتمام صفقة تبادل الأسرى". والاثنين، أعلنت كتائب"القسام"، تأجيل تسليم المحتجزين الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل إلى إشعار آخر، جراء انتهاكات تل أبيب لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. ورغم وقف إطلاق النار، يطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل شبه يومي النار عبر طائرات بدون طيار صوب فلسطينيين في مناطق مختلفة من القطاع، ما يسقط شهداء وجرحى، بينهم أطفال ومسنون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-24
قال مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، إن القائمة التي نشرتها حركة حماس بشأن الذين سيتم إطلاق سراحهم غدا السبت لا تتوافق مع الاتفاق بين الجانبين بشأن الأسرى والمحتجزين. هذا وأعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة في وقت سابق اليوم، أنه في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، قررت كتائب القسام الإفراج غدا عن المجندات بجيش الاحتلال وهن كارينا أرئيف، دانييل جلبوع، نعمة ليفي وليري إلباجلا. وفي إطار صفقة المحتجزين، تم الاتفاق على أن المحتجزين الأربعة المقرر إطلاق سراحهم يوم السبت سيكونون ثلاثة جنود ومدني واحد، وذلك وفق صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية. وستشهد الصفقة إطلاق سراح 33 محتجزا في المرحلة الأولى مقابل إطلاق سراح سجناء أمنيين فلسطينين ومساعدات إنسانية وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من بعض المناطق في غزة. ومن المفترض أيضًا أن تمرر حماس قائمة بوضع المحتجزين الستة والعشرين المتبقين في غزة والذين هم على قائمة الإفراج عنهم في المرحلة الأولى. وقالت الصحيفة، إن إسرائيل استعدت للضغط على حماس إذا حاولت "اللعب" بالقوائم. يأتي هذا الإعلان من قبل حركة حماس بشأن قائمة المحتجزين الجدد فيما قام متظاهرون إسرائيليون بإغلاق طريق أيالون السريع في تل أبيب مساء الجمعة اعتراضا على الصفقة الحالية، قائلين إن كل محتجز، ميتًا كان أم حيًا، يجب أن يعود إلى منزله. وسبق وأطلقت حركة حماس سراح أول ثلاث محتجزين، إميلي داماري ودورون شتاينبريشر ورومي جونين، يوم الأحد الماضي. وستطلق إسرائيل سراح 30 أسيرًا فلسطينيًا مقابل كل محتجز إسرائيلي مدني و50 أسيرًا فلسطينيًا مقابل كل جندية إسرائيلية تطلق حماس سراحها. والمحتجزون المتوقع إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى هم الذين يندرجون تحت فئة المساعدات الإنسانية، مثل النساء والأطفال وكبار السن والجرحى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-07
تصاعدت الضغوط الدولية والمحلية على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل القبول بصفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في بعد أن وافقت حركة حماس على المقترح الذي تقدمت به مصر، حيث انضم آلاف الإسرائيليين إلى مسيرات تطالب حكومة نتنياهو بالموافقة على شروط اتفاق وقف إطلاق النار الذي قبلته حماس يوم الاثنين. وبحسب صحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن المتظاهرون تجمعوا بالقرب من مقر الدفاع في تل أبيب، بينما سار ما لا يقل عن 100 متظاهر في القدس باتجاه مقر إقامة نتنياهو رافعين لافتة كتب عليها: “الدماء على أيديكم". وخرجت مظاهرات في أماكن أخرى، وسط مخاوف من أن الهجوم العسكري الإسرائيلي الجديد الذي يستهدف مدينة رفح جنوب قطاع غزة وما يسمى بممر فيلادلفيا، الذي يمتد على طول الحدود قد يعرض حياة المحتجزين الباقين على قيد الحياة للخطر، وكانت هناك احتجاجات أصغر في مدن حيفا وبئر السبع ورعنانا. وأضافت الصحيفة أن الاحتجاجات جاءت في الوقت الذي بدا فيه أن الانقسامات في حكومة نتنياهو الحربية تتسع وسعى رئيس وزراء الاحتلال إلى الحفاظ على تماسك ائتلافه الحاكم المتطرف المنقسم. ووقعت أكبر المظاهرات على طريق أيالون السريع في وسط تل أبيب، وهو محور متكرر للاحتجاج، حيث قامت الشرطة مرتين بإخلاء الأشخاص الذين كانوا يقرعون الطبول ويحملون لافتات ويهتفون بشعارات وهتف بعض المتظاهرين: "بيبي يتخلى عن المحتجزين". ومن بين الذين تجمعوا خارج منزل نتنياهو في القدس، مي ألبيني بيري، حفيد حاييم بيري، المحتجز في غزة، وحمل بيري لافتة كتب عليها: “رفح ليس على حساب جدي”. وأضافت الصحيفة أن حكومة الاحتلال تفاجأت بقرار حماس بقبول الهدنة، ما دفع الآلاف للاحتجاج في الشوارع وأربك حسابات الحكومة المتطرفة بالكامل، ووضع نتنياهو في ورطة. وأعلنت حماس أنها قبلت اقتراح وقف إطلاق النار المصري القطري، لكن إسرائيل قالت إن الاتفاق لا يلبي "مطالبها الأساسية" وأنها تمضي قدما في الهجوم على رفح، وهو ما أشعل الغضب بين الإسرائيليين. وأضافت الصحيفة البريطانية أن التحركات الدبلوماسية عالية المخاطر وسياسة حافة الهاوية العسكرية تركت بصيصًا من الأمل حيًا ــ ولو بالكاد ــ للتوصل إلى اتفاق يمكن أن يؤدي على الأقل إلى وقف مؤقت للحرب المستمرة منذ 7 أشهر والتي دمرت قطاع غزة. ويبدو أن التوغل الإسرائيلي خلال الليل كان أقل من الهجوم الشامل الذي خططت له إسرائيل على رفح، ولم يعرف على الفور ما إذا كان سيتم توسيعه، حيث حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين نتنياهو بشكل عاجل من شن هجوم بري، ما زاد الضغط من أجل وقف إطلاق النار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-28
شهد الداخل الإسرائيلي مظاهرات حاشدة تسببت في قطع الطرق وصولا إلى اعتقال الشرطة الإسرائيلية لعشرات المستوطنين، الذين تجمعوا في جميع أنحاء البلاد للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين في غزة وإعلان الانتخابات مساء السبت. وفي، أغلق المتظاهرون طريق أيالون السريع وجرى اعتقال سبعة متظاهرين، فيما تجمع المتظاهرون في القدس وفي شارع كابلان في تل أبيب، إلى جانب تجمهر المئات في حيفا وفي أجزاء أخرى من البلاد؛ إذ حمل المتظاهرون ملصقات حملت صورة المحتجز هيرش جولدبيرج بولين، مطالبين بالإفراج الفوري عنه، خاصة بعد ظهوره في فيديو للفصائل الفلسطينية، بحسب ما جاء في صحيفة «معاريف» الإسرائيلية. ووفقا لما جاء في صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إنه بعد التظاهرة التي وصفت بالعاصفة، ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على المتظاهرين الذين كانوا يسيرون في شارع بيجن، واندلعت مناوشات، فيما قالت الشرطة الإسرائيلية إنها ألقت القبض على 7 مشتبه بهم بتهمة الشغب والاشتباك مع عناصر الشرطة في احتجاجات مناهضة للحكومة الليلة في تل أبيب. وزعمت الشرطة الإسرائيلية في بيانها إنه بينما تفرق معظم المتظاهرين سلميا في المظاهرة، بدأ العديد منهم في تعطيل السلام، على طول شارع بيجن أثناء محاولتهم النزول إلى طريق أيالون السريع وإغلاقه. ومن جانبه قالت إيناف زانجوكر، والدة الرهينة متان زانجوكر، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يضحي بابنها وبقية المحتجزين، وفي الوقت نفسه، هتف المتظاهرون ضد الحكومة وطالبوا بالتوصل إلى اتفاق على الفور. ووفقا لوسائل إعلام إسرائيلية، وقعت مناوشات بين الشرطة والمتظاهرين أدت إلى احتجاز أحد أهالي المحتجزين، ما تسبب في تفاقم الأزمة بين المستوطنين والشرطة الإسرائيلية، خاصة بعدما أكد المتظاهرون انعدام ثقاتهم في حكومة . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-30
احتشد مئات الأشخاص في شارع مروري رئيسي في قيسارية بالقرب من مقر الإقامة الخاص لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حاملين لافتات ومرددين هتافات تطالبه بالاستقالة.والاحتجاج الذي جرى ليلة السبت هو واحد من عدة مسيرات في الأسابيع الأخيرة، ويقول أحد المتظاهرين وهو مواطن محلي من قيسارية اسمه حنا زيسيل لـ"تايمز أوف إسرائيل": إن الاحتجاجات تهدف إلى زيادة الضغط عليه حتى يذهب إلى انتخابات جديدة.واتهم عاموس مالكا الرئيس السابق لمديرية المخابرات العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي، نتنياهو، بالتخلي عن الأسرى الذين تحتجزهم "حماس" في غزة.وقال مالكا: "لو عرفت العائلات مدى صغر الفجوة التي يرفض نتنياهو سدها في المفاوضات مع حماس، لانفجرت. وهذا دليل آخر على عدم أهليته للخدمة".وفي حديثه مع "تايمز أوف إسرائيل" أوضح مالكا زعيم الحركة الاحتجاجية ضد حكومة نتنياهو، أن "الإخفاقات التي سبقت 7 أكتوبر مشتركة بين الكثيرين، عبر مجتمع الدفاع والمؤسسة الحكومية. ولكن ما حدث منذ ذلك الحين - هذا على عاتق نتنياهو".كما تجمع عدد من المتظاهرين أمام مقر وزارة الدفاع "كيريا" في تل أبيب احتجاجا على حكومة نتنياهو لأسباب مختلفة. وتمثلت الرسالة السائدة للاحتجاج الرئيسي في شارع كابلان خارج مركز تسوق سارونا بإجراء انتخابات مبكرة وإقالة الحكومة الحالية ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.وبالقرب من المظاهرة، تقف مجموعة من قدامى المحاربين في الجيش الإسرائيلي من حرب عام 1973 على مجسم دبابة يدعون إلى إنهاء الإعفاءات من التجنيد التي يحصل عليها طلاب المدارس الدينية المتطرفة.وعند مدخل كيريا في شارع بيغن، نظمت مظاهرة من قبل جماعة الإخوان والأخوات والسلاح، وهي مجموعة احتياطية كانت من بين قادة الاحتجاجات المناهضة للإصلاح القضائي في العام الماضي، تطالب بالإفراج عن الأسرى الذين تحتجزهم "حماس".وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، هناك تواجد كبير للشرطة في جميع أنحاء المنطقة، حيث قامت الشرطة بتحصين أجزاء كبيرة من شوارع بيجن وكابلان، بالإضافة إلى بعض المخارج المؤدية إلى طريق أيالون السريع لمنع المتظاهرين من إغلاق هذا الطريق، كما تفعل كل أسبوع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت إن إسرائيل ملتزمة بإعادة الرهائن، الذين تحتجزهم حركة "حماس" في قطاع غزة إلى وطنهم، في حديثه أمام مراسم تأبين للجنود الإسرائيليين، الذين سقطوا ولم يعرف مكان مثواهم الأخير. وأضاف الوزير "هذا الالتزام بعدم ترك أحد خلفنا، ينطبق على الحرب، التي نخوضها اليوم وسيكون صحيحا بالنسبة لجميع حروب إسرائيل"، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الأحد. وأضاف "إلى جانب 112 رهينة على قيد الحياة، تم إعادتهم بموجب اتفاقيات وأنشطة عملياتية، أعادت قوات الجيش الإسرائيلي وأفراد الشاباك، أيضا 11 قتيلا(رهينة) لدفنهم في إسرائيل". وكان آلاف الأشخاص في تل أبيب ومدن إسرائيلية أخرى، قد تظاهروا أمس السبت من أجل الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حركة "حماس" واحتجاجا ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وطالب أقارب الرهائن المحتجزين في قطاع غزة بإبرام صفقة تبادل أسرى جديدة ودعوا الحكومة إلى التصرف بسرعة. وانتشرت عدة مظاهرات في أنحاء تل أبيب وسدت الطرق المرورية الرئيسية في المدينة الساحلية. ووقعت أحداث اتسمت بالفوضى بين الشرطة والمتظاهرين في بعض المسيرات. وفي بعض الأماكن أضرم السكان حرائق صغيرة وأطلقوا قنابل دخان وهتفوا من أجل الإفراج عن الرهائن. واستخدمت الشرطة أيضا خراطيم المياه لتفريق الحشود. وتم إغلاق طريق أيالون المهم في بعض الأوقات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-17
وسط احتجاجات مستمرة داخل تل أبيب من جانب المستوطنين في دولة الاحتلال الإسرائيلي، خرج عدد من المتظاهرين الإسرائيليين في شارع بيجن يطالبون بإجراء انتخابات مبكرة والإطاحة ببنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة، بجانب مطالب أهالي المحتجزين بالموافقة على صفقة جديدة. وبحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، فأن المتظاهرين من المستوطنين الإسرائيليين قاموا بإشعال النيران في الشارع باستخدام قنابل الدخان، بجانب إطلاق الأبواق والهتاف من أجل الإفراج عن المحتجزين، وبعدها اندلعت مناوشات مع الشرطة، التي اعتقلت أحد المتظاهرين. وجلبت الشرطة الإسرائيلية الخيول لمساعدتها في تفريق المظاهرة، وفقًا لما أكدته الصحيفة الصادرة باللغة العبرية، والتي أكدت أن قوات الشرطة في تل أبيب فرقت المتظاهرين الذين أغلقوا طريق أيالون السريع في، وذلك بالاعتماد على القوة عن طريق استخدام خراطيم المياه، ومنع المظاهرة من الاستمرار جنوبًا. ويسمح المتظاهرون للسيارات بالمرور بشكل متقطع، بينما يطالبون بالإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين وإجراء انتخابات مبكرة وإطاحة «» من منصبه؛ لتقوم الشرطة في القدس بسحب عشرات المتظاهرين من الطريق، بعد إغلاق تقاطع ساحة باريس وهم يهتفون: «لا يوجد توقف للتظاهرات حتى تكون هناك صفقة رهائن». وتحاول الشرطة الإسرائيلية تنظيم حركة المرور ودفع الصحفيين بالقوة على الرصيف، من أجل منع تفاقم التظاهرات داخل تل أبيب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-25
أبلغ وزير الدفاع بحكومة الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت مؤخرًا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سيدعم أي شيء يدعمه رئيس حزب الوحدة الوطنية الوزير بيني جانتس في مسألة الحريديم في الجيش الإسرائيلي في رسالة سرية لرئيس وزراء الاحتلال، حسبما ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم". وبحسب الصحيفة العبرية، كان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو غاضبًا من رسالة جالانت وهدد بإلغاء التشريع إذا تم طرحه. وتابعت الصحيفة أن مسألة تجنيد الحريديم في جيش الاحتلال أثيرت مرة أخرى بعد أن قال النائب العام جالي باهاراف ميارا للمحكمة العليا إنه إذا لم يتم إقرار تشريع جديد يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية بحلول أبريل، فلن يكون أمام الحكومة خيار قانوني سوى البدء في تجنيد الحريديم مثلهم مثل التجنيد الإجباري لبقية السكان اليهود. وأضافت أن الحكومة لم تتحرك لتمديد الإعفاء الحالي من الخدمة العسكرية للحريديم أو لتمرير تشريع جديد حول هذه القضية حتى الآن بسبب الحرب المستمرة. وتقدر الحكومة أنه ستكون هناك محاولة أخرى لتأجيل تجنيد الحريديم، إما عن طريق طلب التمديد من المحكمة العليا أو عن طريق إيجاد حل قانوني، مثل استخدام سلطة وزير الدفاع وبالتالي ترك الحكومة الوضع كما هو. وعلى جانب آخر، أكدت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن شرطة الاحتلال استخدمت خراطيم المياه ضد المتظاهرين المناهضين للحكومة أثناء الاشتباك معهم في تل أبيب ليلة السبت، حيث أعرب المتظاهرون في مظاهرة قريبة دعت إلى عودة المحتجزين في غزة عن تفاؤل نادر بعد التقارير عن التقدم في المحادثات بشأن صفقة المحتجزين مع حماس. وأسفرت الاشتباكات، وهي الأعنف من نوعها منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر، عن اعتقال 21 شخصًا وإصابة عدة أشخاص ليلة السبت في شارع كابلان، مقابل قاعدة كيريا العسكرية، وهي مقر مؤسسة الدفاع الإسرائيلية. وقال متحدث بإسم الشرطة إن المتظاهرين في ساحة الديمقراطية المجاورة – تقاطع شارع كابلان وطريق بيجن – واجهوا ضباطا مكلفين بمنع المتظاهرين من إغلاق طريق أيالون السريع، كما وصلت الاشتباكات واستخدام خراطيم المياه إلى المتظاهرين المتجمعين في موقع المظاهرة المناهضة للحكومة التي وافقت عليها الشرطة. وتابعت الصحيفة أن اثنان على الأقل من المتظاهرين المعتقلين من قادة حركة الاحتجاج ضد الحكومة، وفقًا لمتحدثين باسم مجموعة فضفاضة على قناتهم على تطبيق واتساب بعنوان "حركة الاحتجاج الإسرائيلية المؤيدة للديمقراطية"، واحتاج العديد من الأشخاص إلى علاج طبي بعد الاشتباكات التي قامت فيها قوات الشرطة الخيالة بضرب نحو 10 أفراد لإبعاد الحشد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-11
نظم المئات من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين احتجاجات داخل متحف الفن الحديث في نيويورك (MoMA) بعد ظهر امس السبت، مما أجبر المتحف على إغلاق أبوابه قبل عدة ساعات، في حوالي الساعة 4 مساءً، وفقًا لموقع الفنون والثقافة Hyperallergic. وملأ ما يقرب من 800 متظاهر ردهة المتحف احتجاجًا على الاستثمارات البريطانية في الأسلحة العسكرية الإسرائيلية، وزع المتظاهرون أكثر من 1000 منشور ينتقدون أمناء المتحف ليون بلاك، ولاري فينك، وباولا كراون، وماري خوسيه كرافيس. وفي مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، يهتف المئات من الأشخاص "فلسطين حرة حرة" وهم يقفون تحت لافتات مختلفة كتب عليها "وقف إطلاق النار الآن" و"تحيا غزة" و"من النهر إلى البحر". يأتي هذا فيما أغلق المتظاهرون الطرق في تل أبيب وسط مظاهرات عمت البلاد أمس السبت، وطالب العديد منها بالإفراج عن المحتجزين لدى حركة حماس، بينما دعا البعض لإجراء انتخابات. ووفقًا لما نقلته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، فقد نظمت مظاهرات في تل أبيب والقدس وحيفا وبئر السبع وريحوفوت ورعنانا وأماكن أخرى في جميع أنحاء إسرائيل. وسار المتظاهرون في شارع كابلان، وحاولت عناصر من الشرطة على ظهور الخيل إخلاء الشارع ودفع المتظاهرين نحو الجوانب، وقالت الشرطة إنه تم اعتقال سبعة متظاهرين على الأقل بعد أن قام بعضهم بإغلاق جزء من طريق أيالون السريع المتجه جنوبًا وإشعال النيران. وحضر عضوا الكنيست من حزب العمل، جلعاد كاريف ونعمة عظيمي، في الاحتجاج في شارع كابلان، مستخدمين حصانتهما البرلمانية للدفاع عن المتظاهرين. واختلط الثنائي مع المتظاهرين وقوات إنفاذ القانون، في محاولة لتخفيف التوترات بين المجموعتين. عندما صادر أحد الضباط طبلة أحد المتظاهرين، احتج كاريف على المصادرة وتبع الضباط. وبينما كان يستجوب الشرطة بشأن قانونية مصادرتها، قام أحد الضباط بدفعه بالقوة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-11
أغلق المتظاهرون الطرق في تل أبيب وسط مظاهرات عمت البلاد مساء أمس السبت، وطالب العديد منها بالإفراج عن المحتجزين لدى حركة حماس، بينما دعا البعض لإجراء انتخابات. ووفقا لما نقلته صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فقد نظمت مظاهرات في تل أبيب والقدس وحيفا وبئر السبع وريحوفوت ورعنانا وأماكن أخرى في جميع أنحاء إسرائيل. و سار المتظاهرون في شارع كابلان، وحاولت عناصر من الشرطة على ظهور الخيل إخلاء الشارع ودفع المتظاهرين نحو الجوانب، وقالت الشرطة إنه تم اعتقال سبعة متظاهرين على الأقل بعد أن قام بعضهم بإغلاق جزء من طريق أيالون السريع المتجه جنوبا وإشعال النيران. وحضر عضوا الكنيست من حزب العمل، جلعاد كاريف ونعمة عظيمي، في الاحتجاج في شارع كابلان، مستخدمين حصانتهما البرلمانية للدفاع عن المتظاهرين. واختلط الثنائي مع المتظاهرين وقوات إنفاذ القانون، في محاولة لتخفيف التوترات بين المجموعتين. عندما صادر أحد الضباط طبلة أحد المتظاهرين، احتج كاريف على المصادرة وتبع الضباط. وبينما كان يستجوب الشرطة بشأن قانونية مصادرتها، قام أحد الضباط بدفعه بالقوة. وجدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع قناة ABC الإخبارية الأمريكية إصراره على اجتياح مدينة رفح الحدودية، زاعمًا أنه سيوفر "ممرًا آمنًا" للمدنيين لمغادرة المنطقة. وقال نتنياهو إن "النصر في متناول اليد.. سوف نفعل ذلك وسنسيطر على كتائب حماس المتبقية في رفح، وهي المعقل الأخير". وسبق وقال نتنياهو يوم الجمعة إنه وجه قواته بالتخطيط لإجلاء مئات الآلاف من سكان رفح قبل الاجتياح البري. وفي اليوم الـ128 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واصل جيش الاحتلال، فجر اليوم الأحد، قصفه على مناطق مختلفة من القطاع، لا سيما وسطه وجنوبه، ما أسفر عن استشهاد عشرات المواطنين بينهم أطفال ونساء. وأفادت الوكالة الرسمية الفلسطينية، نقلًا عن صحة غزة، باستشهاد 25 مواطنا على الأقل وإصابة العشرات جراء قصف على منزل يؤوي نازحين شرقي رفح جنوب قطاع غزة. وقصفت مدفعية الاحتلال مناطق وسط القطاع، مخلفة شهداء وجرحى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-02-25
احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين للحكومة في شوارع تل أبيب، في أحد أكبر الاحتجاجات في إسرائيل والذي بدأ منذ 8 اسابيع تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين في تل أبيب وأماكن أخرى في جميع أنحاء إسرائيل مساء السبت للاحتجاج على خطة الإصلاح القضائي التي طرحتها حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في مشهد يزداد كثافة ويتواصل للأسبوع الثامن على التوالي. في مظاهرة تل أبيب أمس، ارتدت عشرات النساء زي خادمات بإيحاء شخصيات من مسلسل The Handmaid's Tale الذي يُعرض على نيتفليكس، المأخوذ عن ديستوبيا لمارغريت أتوود المنتقدة للنظام الشمولي. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحضور تجاوز حاجز الـ 100 ألف. أقامت الشرطة الإسرائيلية الحواجز على الطرق لمنع المتظاهرين من الوصول إلى طريق أيالون السريع، أحد أهم الشوارع الرئيسية في البلاد؛ لكن البعض اخترق حواجز الشرطة وسد الطريق. وتم القبض على ما لا يقل عن 18 متظاهرا. فيما شارك أكثر من 30 ألف شخص في المظاهرة التي نظمت في مدينة حيفا شمال إسرائيل. برز بين المتحدثين في الحدث الاحتجاجي، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك الذي وصف الإصلاح بأنه "اغتيال لإعلان استقلال إسرائيل، وأنه خطوة تحول إسرائيل بالتأكيد إلى ديكتاتورية". وإلى جانب تهديد استقلال القضاة وإضعاف الرقابة على الحكومة والبرلمان، يقول المحتجون إن الخطط ستقوض حقوق الأقليات وتفتح الباب لمزيد من الفساد. أثارت الخطط، التي تقول الحكومة إنها ضرورية للحد من تجاوز الناشطين من القضاة، معارضة شرسة من مجموعات تشمل محامين، مما أدى إلى اتساع نطاق الانقسامات السياسية العميقة بالفعل في المجتمع الإسرائيلي. واصل محتجون إسرائيليون التدفق إلى الميادين في مدن تل أبيب وبئر السبع وحيفا والقدس الغربية، للتظاهر ضد حكومة نتنياهو، علما بأن هذه الميادين تشهد منذ 8 أسابيع مظاهرات دعت إليها أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني وحركة "جودة الحكم"، متهمة ائتلاف اليمين الحاكم بالانقلاب على النظامين القضائي والقانوني لتبرئة ساحة قادته المتهمين والمدانين بتهم تشمل الفساد وتبييض الأموال. في الأسبوع الماضي، أقرت الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) القراءة الأولى لمشروع القانون الأول للإصلاح القضائي الذي اقترحته الحكومة بأغلبية 63 صوتًا مقابل 47 ضده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: