كوريا الجنوبية واليابان والصين

وجاءت تصريحاته خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيريه الياباني والكوري الجنوبي، عقب اجتماع ثلاثي في سيول. أواخر الشهر الماضي، أكد كبار دبلوماسيي كوريا الجنوبية واليابان...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كوريا الجنوبية واليابان والصين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كوريا الجنوبية واليابان والصين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية واليابان والصين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية واليابان والصين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية واليابان والصين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية واليابان والصين
Related Articles

سكاي نيوز

2023-12-09

وجاءت تصريحاته خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيريه الياباني والكوري الجنوبي، عقب اجتماع ثلاثي في سيول. أواخر الشهر الماضي، أكد كبار دبلوماسيي كوريا الجنوبية واليابان والصين - الحليف الرئيسي لكوريا الشمالية وخصم واشنطن - الحاجة إلى عقد قمة ثلاثية في "أسرع وقت" ممكن. وكثفت الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون عبور السفن على أساس مبدأ "حرية الملاحة" في كل من مضيق تايوان وبحر الصين الجنوبي للتأكيد على أنهما ممران مائيان دوليان، ما أثار غضب بكين. وقال ساليفان، للصحافيين في سيول إلى جانب الكوري الجنوبي تشو تاي يونغ والياباني تاكيو أكيبا "سنواصل الدفاع عن السلام والاستقرار في مضيق تايوان وحرية الملاحة في بحر الصين الشرقي والجنوبي". وسعى الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول لتعزيز العلاقات بين سيول وحليفتها القديمة واشنطن لمواجهة التهديدات المتزايدة من كوريا الشمالية المسلحة نوويا. كما سعى إلى حل الخلافات مع اليابان، الحليف الوثيق الآخر للولايات المتحدة والمستعمر السابق لسيول. وفي أغسطس الماضي قال الحلفاء الثلاثة إن "فصلاً جديداً" من التعاون الأمني الوثيق الثلاثي قد بدأ عقب قمة تاريخية في كامب ديفيد بالولايات المتحدة. وكانت بكين قد اعترضت على بيان صدر في القمة آنذاك، انتقدت فيه الدول الثلاث "السلوك العدواني" للصين في بحر الصين الجنوبي، الذي تطالب بكين بالسيادة على معظمه. كما تعتبر الصين تايوان التي تتمتع بالحكم الذاتي جزء من أراضيها، وتعهدت إعادتها لسيادتها يوما ما، وأشار مسؤولون في واشنطن، أهم حلفاء تايبيه، إلى عام 2027 كجدول زمني محتمل لغزو. في أبريل قال الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول إن التوترات بشأن تايوان ترجع إلى "محاولات تغيير الوضع الراهن بالقوة". وأثارت تلك التصريحات سجالا دبلوماسيا مع الصين، أكبر شريك تجاري لكوريا الجنوبية. والشهر الماضي، بذلت سيول وطوكيو وبكين مساعي لتنظيم قمة ثلاثية للقادة. ويعود آخر اجتماع قمة لعام 2019. وحذرت واشنطن في نوفمبر من العلاقات العسكرية بين كوريا الشمالية وروسيا "المتنامية والخطيرة". وقال ساليفان، السبت، إن الحلفاء الثلاثة أطلقوا "مبادرات ثلاثية جديدة" لـ"مواجهة التهديدات" التي تشكلها كوريا الشمالية، بما في ذلك "تعميق التعاون" بين خفر السواحل. وكان وزراء دفاع الدول الحليفة قد اتفقوا على تفعيل عملية لتبادل البيانات في الوقت الحقيقي بشأن إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية، اعتبارا من الشهر الحالي. والشهر الماضي نجحت بيونغ يانغ في وضع قمر اصطناعي للتجسس العسكري في مداره، وقالت سيول إن بيونغ يانغ تلقت مساعدة من موسكو. وبعد فترة قصيرة قالت بيونغ يانغ إن قمرها يرسل بالفعل صورا لمواقع عسكرية أميركية وكورية جنوبية مهمة. وكان واشنطن وطوكيو وسيول في مقدم الأصوات المنددة بكوريا الشمالية لانتهاكها العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي تحظر عليها إجراء تجارب باستخدام التكنولوجيا البالستية المستخدمة في عمليات إطلاق صواريخ، وصواريخ فضاء. وجاءت تصريحاته خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيريه الياباني والكوري الجنوبي، عقب اجتماع ثلاثي في سيول. أواخر الشهر الماضي، أكد كبار دبلوماسيي كوريا الجنوبية واليابان والصين - الحليف الرئيسي لكوريا الشمالية وخصم واشنطن - الحاجة إلى عقد قمة ثلاثية في "أسرع وقت" ممكن. وكثفت الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون عبور السفن على أساس مبدأ "حرية الملاحة" في كل من مضيق تايوان وبحر الصين الجنوبي للتأكيد على أنهما ممران مائيان دوليان، ما أثار غضب بكين. وقال ساليفان، للصحافيين في سيول إلى جانب الكوري الجنوبي تشو تاي يونغ والياباني تاكيو أكيبا "سنواصل الدفاع عن السلام والاستقرار في مضيق تايوان وحرية الملاحة في بحر الصين الشرقي والجنوبي". وسعى الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول لتعزيز العلاقات بين سيول وحليفتها القديمة واشنطن لمواجهة التهديدات المتزايدة من كوريا الشمالية المسلحة نوويا. كما سعى إلى حل الخلافات مع اليابان، الحليف الوثيق الآخر للولايات المتحدة والمستعمر السابق لسيول. وفي أغسطس الماضي قال الحلفاء الثلاثة إن "فصلاً جديداً" من التعاون الأمني الوثيق الثلاثي قد بدأ عقب قمة تاريخية في كامب ديفيد بالولايات المتحدة. وكانت بكين قد اعترضت على بيان صدر في القمة آنذاك، انتقدت فيه الدول الثلاث "السلوك العدواني" للصين في بحر الصين الجنوبي، الذي تطالب بكين بالسيادة على معظمه. كما تعتبر الصين تايوان التي تتمتع بالحكم الذاتي جزء من أراضيها، وتعهدت إعادتها لسيادتها يوما ما، وأشار مسؤولون في واشنطن، أهم حلفاء تايبيه، إلى عام 2027 كجدول زمني محتمل لغزو. في أبريل قال الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول إن التوترات بشأن تايوان ترجع إلى "محاولات تغيير الوضع الراهن بالقوة". وأثارت تلك التصريحات سجالا دبلوماسيا مع الصين، أكبر شريك تجاري لكوريا الجنوبية. والشهر الماضي، بذلت سيول وطوكيو وبكين مساعي لتنظيم قمة ثلاثية للقادة. ويعود آخر اجتماع قمة لعام 2019. وحذرت واشنطن في نوفمبر من العلاقات العسكرية بين كوريا الشمالية وروسيا "المتنامية والخطيرة". وقال ساليفان، السبت، إن الحلفاء الثلاثة أطلقوا "مبادرات ثلاثية جديدة" لـ"مواجهة التهديدات" التي تشكلها كوريا الشمالية، بما في ذلك "تعميق التعاون" بين خفر السواحل. وكان وزراء دفاع الدول الحليفة قد اتفقوا على تفعيل عملية لتبادل البيانات في الوقت الحقيقي بشأن إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية، اعتبارا من الشهر الحالي. والشهر الماضي نجحت بيونغ يانغ في وضع قمر اصطناعي للتجسس العسكري في مداره، وقالت سيول إن بيونغ يانغ تلقت مساعدة من موسكو. وبعد فترة قصيرة قالت بيونغ يانغ إن قمرها يرسل بالفعل صورا لمواقع عسكرية أميركية وكورية جنوبية مهمة. وكان واشنطن وطوكيو وسيول في مقدم الأصوات المنددة بكوريا الشمالية لانتهاكها العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي تحظر عليها إجراء تجارب باستخدام التكنولوجيا البالستية المستخدمة في عمليات إطلاق صواريخ، وصواريخ فضاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-11-01

أخبار كوريايلتقى قادة كوريا الجنوبية واليابان والصين فى سول اليوم الأحد فى أول مباحثات ثلاثية منذ أكثر من ثلاث سنوات.وتوترت العلاقات بين الدول المتجاورة بسبب الخلافات حول قضايا من بينها ماضيهم الحربى أثناء الحرب العالمية الثانية والنزاع الأخير على الأراضى والموارد فى بحر الصين الشرقى.ووصل رئيس الوزراء الصينى لى كه تشيانج إلى سول أمس السبت للاجتماع مع رئيسة كوريا الجنوبية بارك كون هيه، وتبادل الاثنان "وجهات النظر بشأن الوضع فى شبه الجزيرة الكورية"، حسبما ذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية نقلا عن مكتب رئيسة البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-20

رفعت اليابان، اليوم الجمعة، بشكل جزئى القيود المفروضة على صادراتها إلى كوريا الجنوبية من أحد المواد المستخدمة فى صناعة الرقائق، مادة واحدة من أصل ثلاث مواد خاضعة للقيود، فى مبادرة حسن نية من جانبها قبيل القمة الثلاثية التى تجمع زعماء كوريا الجنوبية واليابان والصين الأسبوع المقبل. ومن المقرر أن تقوم اليابان بموجب الخطوة الأخيرة، بتخفيف اللوائح الخاصة بتصدير مقاوم الضوء إلى كوريا الجنوبية بضوابط محدودة، حسبما ذكرت وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، لكن سول قالت إن الخطوة لا تمثل حلا جذريا لقيود التصدير، على الرغم من أنها تعد تقدما جزئيا، حيث قال مسؤول بالمكتب الرئاسى الكورى الجنوبى إنه "على الرغم من أن خطوة اليابان تعتبر تقدما لحل النزاع، لا تزال هناك حاجة إلى حلول أكثر جوهرية للمشكلة". يأتى هذا قبيل اجتماع وزراء التجارة المزمع بين كوريا الجنوبية والصين واليابان، المقرر عقده يوم الأحد القادم فى بكين، وأيضًا قبيل عقد القمة الثلاثية بين زعماء الدول السالفة فى مدينة تشنجدو جنوب غرب الصين. ومن المخطط أن يلتقى "سونج يون-مو" وزير التجارة والصناعة والطاقة فى كوريا الجنوبية، مع نظيريه الصينى تشونج شان واليابانى هيروشى كاجيياما، لإجراء محادثات حول كيفية تسريع مفاوضات التجارة الحرة الإقليمية، فيما لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت سول وطوكيو ستعقدان اجتماعا ثنائيا وسط توتر العلاقات بينهما بسبب القيود المفروضة على الصادرات اليابانية إلى كوريا الجنوبية. يذكر أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين شهدت حالة من الجمود غير مسبوقة، منذ أن فرضت اليابان قيودا على صادراتها من 3 مواد أساسية فى صناعة الرقائق وشاشات العرض إلى كوريا الجنوبية فى يوليو الماضى، وقامت فى وقت لاحق بإزالة سول من قائمة الشركاء التجاريين الموثوق بهم. وقالت طوكيو حينها إن إجراءاتها فيما يتعلق بقيود التصدير، مبنية على نظام مراقبة التصدير غير الحازم لكوريا الجنوبية، خاصة للمواد الاستراتيجية الحساسة والتى يمكن استخدامها فى صناعة الأسلحة، فيما فسرت سول الإجراءات على أنها خطوة انتقامية من قرارات المحكمة العليا فى البلاد والتى أمرت بمقتضاها الشركات اليابانية بتقديم تعويض للكوريين عن العمل القسرى أثناء الحكم الاستعمارى اليابانى فى شبه الجزيرة الكورية فى الفترة ما بين عامى 1910 و1945. وردت سول على القيود اليابانية بقرارها إنهاء اتفاقية الأمن العام للمعلومات العسكرية مع اليابان، لكنها عادت الشهر الماضى وأجلت إنهاء الاتفاقية بشكل مشروط، فى خطوة نحو تسوية الخلاف التجاري. واتفق الجانبان على مواصلة المحادثات لحل الخلاف التجارى المطول خلال اجتماع عقد فى طوكيو فى وقت سابق من الشهر، للتوصل إلى ما أطلقا عليه "تفاهم متبادل وموسع" لنظام الرقابة فى كلا البلدين.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-26

قال تقرير التطورات البترولية فى الأسواق العالمية الصادر عن منظمة الدول العربية المصدرة للبترول "أوابك "ارتفاع المتوسط الشهرى للسعر الفورى للغاز الطبيعى المسجل فى هنرى بالسوق الأمريكى بشكل طفيف خلال شهر مايو 2020 ليصل إلى 1.75 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية . وأشار التقرير الصادر خلال الشهر الجارى، إلى انخفاض متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسال فى اليابان خلال شهر إبريل 2020 بمقدار 0.18 دولار وحدة حرارية بريطانية ليصل إلى 9.35 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية.         وأوضح التقرير الشهرى،انخفاض متوسط أسعار استيراد الغاز الطبيعى المسال فى الصين بمقدار 0.16 % لكل مليون وحدة حرارية بريطانية ليصل إلى 7.66 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية بينما ارتفعت متوسط أسعار الغاز الطبيعى المسال فى كوريا الجنوبية بمقدار 0.13 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية  ليصل إلى 9.18 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية . وذكر التقرير،أن صادرات الدول العربية من الغاز الطبيعى المسال إلى كوريا الجنوبية واليابان والصين بلغت حوالى 2.189مليون طن خلال شهر أبريل 2020 مستأثرة بحصة 16.3% من الإجمالى .   وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية قد قالت خلال شهر يوليو الجارى بأن إنتاج واستهلاك الغاز الطبيعى فى الولايات المتحدة سيهبطان في2020 و2021 من مستويات قياسية مرتفعة العام الماضى، لأن الخطوات التى اتخذتها الحكومة لإبطاء انتشار فيروس كورونا ستخفض النشاط الاقتصادى وأسعار الطاقة. وتوقعت الإدارة أن انتاج الغاز الطبيعى سينخفض إلى 89.24 مليار قدم مكعبة يوميا فى 2020 وإلى 84.23 مليار قدم مكعبة يوميا فى 2021، من أعلى مستوى على الإطلاق البالغ 92.21 مليار قدم مكعبة يوميا فى 2019 .   وتوقعت أيضا أن استهلاك الغاز سيهبط إلى 82.35مليار قدم مكعبة يوميا فى 2020 وإلى 78.62 مليار قدم مكعبة يوميا فى 2021، من مستوى قياسى بلغ 84.97 مليار قدم مكعبة يوميا فى 2019 . وسيكون ذلك أول انخفاض سنوى فى الاستهلاك منذ عام 2017 والمرة الأولى التى يهبط فيها الطلب لعامين متتاليين منذ 2006 .           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: