Logo

كلية الطب بجامعة واشنطن

حذرت دراسة النساء من أن زيادة تناول المشروبات المحلاة بالسكر...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-03-24

حذرت دراسة النساء من أن زيادة تناول المشروبات المحلاة بالسكر ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بسرطان تجويف الفم لديهن. وقام الباحث لويس جوميز-كاستيلو من كلية الطب بجامعة واشنطن في سياتل وزملاؤه بإجراء دراسة طولية باستخدام بيانات من دراستي Nurses' Health Study وNurses' Health Study II لفحص العلاقة بين تناول المشروبات السكرية وخطر الإصابة بسرطان تجويف الفم، بحسب ميديكال إكسبريس. وشملت التحليلات بيانات 162602 امرأة، حيث تم تحديد 124 حالة إصابة بسرطان تجويف الفم خلال 30 عاما من المتابعة. ووجد الباحثون أن المشاركات اللائي يستهلكن مشروبا سكريا أو أكثر يوميا مقارنة بأولئك اللائي يتناولن أقل من مشروب سكري واحد شهريا، كن أكثر عرضة للإصابة بسرطان تجويف الفم بمعدل 4.87 مرة في النماذج المعدلة متعددة المتغيرات (خمسة أشخاص مقابل شخصين لكل 100 ألف نسمة)، ما يزيد معدل الإصابة إلى ثلاثة أشخاص إضافيين لكل 100 ألف نسمة. كما ارتفع الخطر إلى 5.46 مرة لدى غير المدخنات أو المدخنات بشكل خفيف وغير المدمنات على الكحول أو المستهلكات له بكميات قليلة، ما زاد معدل الإصابة إلى ثلاثة أشخاص إضافيين لكل 100 ألف نسمة. وقال الباحثون: "ارتبط تناول المشروبات السكرية بزيادة معدل الإصابة بسرطان تجويف الفم لدى النساء، بغض النظر عن عادات التدخين أو شرب الكحول أو موقع الورم. وقد لوحظت علاقة أقوى لدى غير المدخنات والمدخنات بشكل خفيف، وكذلك غير المستهلكات للكحول أو المتناولات له بكميات قليلة". وأضافوا: "توفر هذه الدراسة دعما إضافيا للسياسات الجارية التي تهدف إلى الحد من تناول السكر لتحسين الصحة والحد من الأمراض المزمنة بين عامة السكان".

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-17

دراسة حديثة أجراها مجموعة من الباحثين والعلماء في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس، كشفت عن طريقة جديدة مبتكرة لعلاج مرض ألزهايمر، الذي يؤدي تجاهله إلى ضمور خلايا المخ والتأثير بالسلب على القدرات الذهنية والعقلية، فما هو العلاج الجديد؟ وما هي آلية استخدامه؟ أكدت نتائج الدراسة أن العلاج يعتمد على استنشاق غاز الزينون، وهو غاز خامل يُستخدم كمخدر، أثبت فعاليته في علاج أعراض ، من خلال مساهمته في تحفيز استجابة خلايا الدماغ وتقليل الالتهاب العصبي فضلًا عن مساعدته في تقليص ضمور المخ، وفق ما أكده موقع «ميديكال إكسبريس». أوضح أوليج بوتوفسكي، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، أن غاز الزينون له تأثير عصبي عميق على مخ الإنسان، وقد أثبت تفوقه على الكثير من أدوية علاج ألزهايمر التي تفشل في عبور حاجز الدم في الدماغ. كما أظهرت نتائج الدراسة أن استنشاق غاز الزينون يساهم في التخلص من التراكمات غير الطبيعية للبروتينات في الدماغ مثل الأميلويد والتاو، وهي السمات الرئيسية للإصابة بألزهايمر، ما يؤدي إلى وتنشيط خلايا المخ. من جانبه أكد الدكتور هوارد وينر، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، والمدير المشارك لمركز آن رومني للأمراض العصبية في مستشفى بريغهام، أن الباحثين يخططون لاستخدام غاز الزينون في علاج أمراض أخرى مثل التصلب المتعدد والتصلب الجانبي الضموري، متابًعا: «في حالة نجاح النتائج السريرية على عدد من الحالات، سوف تنفتح أبواب جديدة لعلاجات مبتكرة للمرضى المصابين بالأمراض العصبية». ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الأولى من التجارب السريرية على عدد من المتطوعين الأصحاء في أوائل العام الحالي 2025.

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-03-19

ابتكر مجموعة من الباحثين، حبة جديدة، يمكنها محاكاة الفوائد الصحية للتمارين الرياضية، ويقول الباحثين إنه يمكن أن توفر هذه الحبة بديلًا للأشخاص غير القادرين على ممارسة النشاط البدني لأسباب مختلفة مثل الشيخوخة أو المرض أو الحالات الطبية. وقال الباحث الرئيسي في المشروع، بهاء الجندي، أستاذ التخدير في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس، وهو مصري الأصل، لصحيفة ذا ناشيونال: «إلهامنا ينبع من الفوائد الصحية الهائلة المرتبطة بالتمرين المنتظم، لقد ثبت أن التمارين الرياضية تعمل على تحسين جوانب مختلفة من الصحة، مثل وظيفة القلب والأوعية الدموية، والتمثيل الغذائي، والصحة العقلية ونوعية الحياة بشكل عام». وتابع: «ومع ذلك، لا يستطيع الجميع ممارسة نشاط بدني منتظم بسبب عوائق مختلفة، مثل العمر أو القيود البدنية أو الحالات الطبية». تم تقديم النتائج في اجتماع للجمعية الكيميائية الأمريكية، مما سلط الضوء على إمكانيات الحبوب الجديدة في تقليد الآثار الإيجابية لممارسة الرياضة البدنية على خلايا العضلات في القوارض. ويقول البروفيسور الجندي، الباحث الرئيسي في المشروع إن تأثير محاكاة التمارين الرياضية على الرعاية الصحية ونوعية حياة المريض يمكن أن يكون كبيرًا، من خلال توفير وسيلة لتحسين الصحة والرفاهية دون الحاجة إلى مجهود بدني شاق، وقد تساعد محاكاة التمارين الرياضية الأشخاص ذوي القدرات البدنية المحدودة أو الذين يعانون من ظروف صحية تجعل ممارسة الرياضة صعبة. ويتابع هذا يمكن أن يؤدي إلى تحسين إدارة الأمراض المزمنة والوقاية منها، وتعزيز وظيفة القلب والأوعية الدموية، وزيادة التمثيل الغذائي وتحسين الصحة العقلية. ويقول الباحث: «إذا كان بإمكاني ممارسة الرياضة، فيجب أن أمارس النشاط البدني، ولكن هناك الكثير من الحالات التي تكون فيها هناك حاجة إلى بديل، وفي مثل هذه الحالات، يمكن للبديل الدوائي أن يلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على صحة العضلات ووظيفتها». وقد ركز فريق البروفيسور الجندي على فهم كيفية تعزيز التمارين الرياضية لعملية التمثيل الغذائي للخلايا العضلية ونموها، وتحسين أداء العضلات بشكل عام. وقال البروفيسور الجندي: «يبدو هذا المركب واعدا باعتباره تقليدا محتملا للتمارين الرياضية، حيث يقدم نهجا غير قائم على ممارسة الرياضة لتعزيز بعض الفوائد المرتبطة بالنشاط البدني».

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-01-18

أظهرت دراسة رائدة أجراها باحثون في مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن، إمكانات تقينات الذكاء الاصطناعي؛ في الكشف عن أمراض القلب الروماتيزمية بنفس دقة طبيب القلب. وسلطت الدراسة- التي نشرت نتائجها في عدد يناير من مجلة جمعية القلب الأمريكية- الضوء على كيفية تطبيق تكنولوجيا التعلم العميق المتقدمة لمعالجة عدم المساواة الصحية الكبيرة. ويجمع نظام الذكاء الإصطناعي- المطور حديثا- بين تحقيقات الموجات فوق الصوتية الجديدة والأجهزة الإلكترونية المحمولة؛ فقد تم تجهيز هذه الأجهزة مع «خوارزميات» قادرة على تشخيص أمراض القلب الروماتيزمية (RHD) من خلال تخطيط صدى القلب؛ ويمكن لهذا الابتكار تمكين العاملين في مجال الرعاية الصحية- حتى أولئك الذين ليس لديهم شهادات طبية متخصصة- من اكتشاف أمراض الرئة في المناطق الموبوءة بشكل فعال. أمراض القلب الروماتيزمية ويمكن أن تؤدي أمراض القلب الروماتيزمية (RHD)، الذي يحدث غالبا بسبب الإلتهابات البكتيرية المتكررة، إلى تلف شديد في القلب إذا لم يتم علاجه مبكرا، بينما تم القضاء عليه تقريبا في البلدان ذات الدخل المرتفع، لا يزال مرض إعادة التأهيل مصدر قلق كبيرا في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث يؤثر على 40 مليون شخص؛ ويسبب ما يقرب من 400 ألف حالة وفاة سنويا. وأكد الدكتور كيلسى براون، أستاذ أمراض القلب في كلية الطب جامعة واشنطن، أن التحدي في تشخيص أمراض القلب الروماتيزمية (RHD) في يكمن في ضرورة وجود طبيب القلب والمدربين تدريبا عالميا لتفسير تخطيط صدى القلب، وفي العديد من البلدان الفقيرة، يكون الحصول على هذه الرعاية المتخصصة محدودا؛ مما يؤدي- في كثير من الأحيان- إلى حالات غير مكتشفة ومضاعفات خطيرة. وتعالج «خوارزمية» الذكاء الإصطناعي- التي جرى تطويرها- هذه الفجوة من خلال تحديد «القلس التاجي»، وهو مؤشر رئيسي لأمراض الرئة، في ما يصل إلى 90 % من الأطفال المصابين بهذه الحالة. ويدمج هذا البرنامج، الذكاء الاصطناعي في عملية فحص للأطفال، باستخدام مسبار الموجات فوق الصوتية المحمول، وجهاز لوحي، وجهاز كمبيوتر محمول مزود بالخوارزمية الجديدة. واستخدم فريق البحث في مؤسسة الأطفال الوطنية، بما في ذلك خبراء الذكاء الاصطناعي الدكتورة بونيه روشانيتابريزي، تقنيات التعلم الآلي والتعلم العميق لتطوير هذه الخوارزمية الجديدة، وتتم الاستعانة بالذكاء الاصطناعي على تفسير صور الموجات فوق الصوتية للقلب للكشف عن أمراض القلب الروماتيزمية، وتحليل الميزات غير المرئية للعين المجردة. ومن المتوقع أن تعزز هذه الدقة بشكل كبير قدرات العاملين في مجال الرعاية الصحية في تشخيص أمراض الرئة بسرعة ودقة أكبر. وبحسب الدراسة، واجه تطوير نظام الذكاء الاصطناعي هذا تحديات، مثل تعليم الذكاء الاصطناعي للتعامل مع الاختلافات السريرية في صور الموجات فوق الصوتية وتعقيدات تقييم مخطط صدى القلب دوبلر الملون. ومع ذلك، قام الفريق بتعليم الآلة بنجاح لتعلم وتفسير هذه البيانات، والتي من المحتمل أن تكون أفضل من العين البشرية والدماغ. ويعد هذا النهج القائم على الذكاء الاصطناعي بتحسين التوزيع العالمي للخبرات الطبية، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي يوجد بها عدد أقل من أطباء القلب، كما أنه يدل على خطوة كبيرة نحو تحقيق العدالة في الطب؛ مما يسمح بإكتشاف واسع النطاق ودقيق ومبكر لأمراض الرئة، وفي النهاية إنقاذ أرواح لا حصر لها.

قراءة المزيد

الدستور

2024-01-15

إذا كنت قد تعافيت من عدوى كوفيد-19 منذ بضعة أشهر أو حتى سنة مضت، وتواجه مشاكل متكررة في الجهاز الهضمي، فقد يكون الفيروس هو السبب وراء الإضرار بصحة أمعائك.  وفقًا لتحليل البيانات الصحية الفيدرالية التي أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس ونظام الرعاية الصحية لشؤون المحاربين القدامى في سانت لويس، فإن عدوى Covid-19 يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بمشاكل الجهاز الهضمي على المدى الطويل،  من مشاكل الكبد، والتهاب البنكرياس الحاد، ومتلازمة القولون العصبي، والارتجاع الحمضي، والتقرحات في بطانة المعدة أو الأمعاء العلوية، قد يواجه المرء مجموعة من المشاكل الصحية في الأمعاء،  الغثيان والإسهال والقيء وفقدان الشهية وآلام البطن والانتفاخ هى بعض الأعراض التي يمكن أن تستمر حتى بعد عام من الإصابة بكوفيد. وفقًا لموقع  health  الطبي "يتضمن النظام الصحي للأمعاء بعد كوفيد نظامًا غذائيًا متوازنًا وغنيًا بالمغذيات، وإدراج البروبيوتيك، والترطيب، وإعادة تقديم الأطعمة تدريجيًا، وتجنب المحفزات، والأطعمة المصنعة المحدودة، وإدارة الإجهاد، والتواصل المفتوح مع مقدمي الرعاية الصحية للحصول على إرشادات شخصية.  1. نظام غذائي متوازن: ركز على نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون، توفر هذه العناصر الغذائية الأساسية وتعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يساعد في عملية التعافي. 2. البروبيوتيك: قم بدمج الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك مثل الزبادي والكفير والمخلل الملفوف والكيمتشي في نظامك الغذائي. يمكن أن تساعد البروبيوتيك في استعادة توازن البكتيريا المفيدة في الأمعاء، والتي ربما تكون قد تعطلت أثناء العدوى. 3. الترطيب: الترطيب الكافي أمر حيوي لصحة الأمعاء. شرب الكثير من الماء لدعم عملية الهضم ومنع الجفاف، خاصة إذا كان الإسهال أحد أعراض العدوى. 4. إعادة تقديم الأطعمة تدريجيًا: إذا عانيت من فقدان الشهية أو النفور من بعض الأطعمة خلال كوفيد-19، فأعد إدخالها تدريجيًا إلى نظامك الغذائي. وهذا يضمن مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية للتعافي. 5. تجنب الأطعمة المحفزة: حدد وتجنب الأطعمة التي قد تؤدي إلى تفاقم أعراض الجهاز الهضمي. بالنسبة للبعض، قد يشمل ذلك الأطعمة الحارة أو الدهنية، بينما قد يحتاج البعض الآخر إلى الحد من بعض الأطعمة الغنية بالألياف في البداية. 6. الحد من الأطعمة المصنعة: قلل من تناول الأطعمة المصنعة والمكررة، لأنها قد تساهم في حدوث الالتهاب. اختر خيارات كاملة غنية بالعناصر الغذائية لتحسين صحة الأمعاء. 7. إدارة التوتر: الإجهاد المزمن يمكن أن يؤثر على صحة الأمعاء. انخرط في أنشطة تقليل التوتر مثل التأمل أو اليوجا أو تمارين التنفس العميق لدعم الصحة العامة. 8. استشر متخصصي الرعاية الصحية: قم بإبلاغ مقدمي الرعاية الصحية بأي أعراض مستمرة أو متفاقمة في الجهاز الهضمي. يمكنهم تقييم حالتك المحددة وتقديم توصيات مخصصة بناءً على احتياجات التعافي الخاصة بك.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-27

كشفت دراسة حديثة نشرتها صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن الأسبرين، يمكن أن يكون بنفس فعالية مسكنات الألم الأفيونية القوية للأشخاص الذين يعانون من السرطان، وغالبًا ما توصف العقاقير المسببة للإدمان مثل المورفين في هيئة الخدمات الصحية الوطنية للمساعدة في مكافحة الألم المستمر الذي يعاني منه العديد من مرضى السرطان نتيجة لأورامهم. الاسبرين لكن الأبحاث الجديدة كشفت أن هناك القليل من الأدلة التي تدعم استخدام هذه الأدوية المسكنة للألم لعلاج المرض، يعتقد العلماء الآن أن العقاقير الأضعف وغير المسببة للإدمان - بما في ذلك الأسبرين - قد تكون فعالة بنفس القدر في المساعدة على تجنب هذه الأعراض مع التسبب في آثار جانبية أقل أيضًا، وخلصوا أيضًا إلى أن المواد الأفيونية القوية قد تؤثر سلبًا في الواقع على قدرة الجسم على مكافحة السرطان، ويأتي البحث، الذي أجراه علماء في جامعة وارويك وجامعة سيدني، في الوقت الذي تواصل فيه هيئة الخدمات الصحية البريطانية لإتخاذ إجراءات صارمة ضد إدمان المواد الأفيونية. وقالت الصحيفة، إنه غالبًا ما توصف العقاقير المسببة للإدمان مثل المورفين في هيئة الخدمات الصحية البريطانية للمساعدة في مكافحة الألم المستمر الذي يعاني منه العديد من مرضى السرطان نتيجة لأورامهم. وأضافت، أنه في السنوات الأربع الماضية، انخفضت الوصفات الطبية لهذه الأدوية إلى النصف في إنجلترا، لكن هذا التوجه كان في المقام الأول لعلاج الآلام غير المرتبطة بالسرطان، وقد قام الباحثون بفحص بيانات من أكثر من 150 تجربة سريرية لاستخدام المواد الأفيونية لعلاج أعراض السرطان، ووجدوا أن الأدلة التي تدعم استخدام مسكنات الألم القوية كانت ضعيفة، مع وجود تجارب "قليلة جدًا" تقارن تأثيرها مع الدواء الوهمي. تشير الأدلة المتوفرة إلى أن الأدوية الأضعف، بما في ذلك مضادات الاكتئاب، والأسبرين، والمواد الأفيونية منخفضة القوة بما في ذلك الكوديين، كانت فعالة في الحد من الألم المرتبط بالسرطان مثل المواد الأفيونية القوية مثل المورفين - والتي تشير بعض الأبحاث إلى أنها تلحق الضرر بجهاز المناعة. تقول البروفيسور جين بالانتاين، خبيرة طب الألم في كلية الطب بجامعة واشنطن: "لا غنى عن المواد الأفيونية لعلاج الألم والضيق المستعصيين في نهاية الحياة، ولكن تجدرالإشارة إلى أن المواد غير الأفيونية فعالة بشكل مدهش في علاج بعض آلام السرطان وقد تتجنب مشاكل التعود أو الإدمان عليها.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-12-16

كشفت دراسة حديثة، عن أن الأنفلونزا يمكن أن تسبب أعراضًا طويلة المدى مماثلة لأعراض كورونا، حيث يكتشف العلماء أن الأمراض الموسمية يمكن أن تسبب آثارًا طويلة الأمد أيضًا، كما وجد خبراء جامعة واشنطن أن مشاكل الجهاز التنفسي كانت الأكثر شيوعًا. وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إن المرضى الذين تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب الأنفلونزا الموسمية أو فيروس كورونا أكثر عرضة لخطر الوفاة خلال الأشهر الثمانية عشر التالية، وكانت مشاكل الجهاز التنفسي هي الأكثر شيوعًا، وكان من المرجح أن يتم إدخال المرضى إلى المستشفى مرة أخرى إذا عانوا من أي من الحالتين، وأكد الخبراء أن ذلك يظهر أهمية التطعيمات السنوية، خاصة لدى كبار السن والأكثر ضعفًا. وأشارت الصحيفة، إلى إنه كان أحد الدروس الرئيسية المستفادة من كورونا هو أن العدوى التي كان يُعتقد في البداية أنها تسبب مرضًا قصيرًا فقط يمكن أن تؤدي أيضًا إلى مرض مزمن، وهذا قد دفع الباحثين من كلية الطب بجامعة واشنطن إلى النظر في النتائج طويلة المدى لمرض كورونا إلى جانب الأنفلونزا، وقاموا بتحليل أكثر من 90 ألف سجل للمرضى لمدة تصل إلى 18 شهرًا بعد الإصابة بأي من الفيروسين، ومقارنة مخاطر الوفاة ودخول المستشفى، وكان أعلى خطر بعد 30 يومًا من الإصابة الأولية لكلتا الحالتين، وفقًا للنتائج المنشورة في مجلة لانسيت. وقالت، إنه على الرغم من أن كورونا أظهر خطرًا أكبر لفقدان الصحة من الأنفلونزا الموسمية، إلا أن الإصابة بأي من الفيروسين تحمل خطرًا كبيرًا للإعاقة والمرض، ويواجه مرضى كورونا خطرا متزايدا بنسبة 68% من الحالات الصحية التي تم فحصها في جميع أجهزة الأعضاء، مقارنة بنسبة 6% مع الأنفلونزا، والتي حدثت في الغالب في الجهاز التنفسي. وأوضح زياد العلي، عالم الأوبئة السريرية في جامعة واشنطن، يعتقد الكثير من الناس أنهم تغلبوا على كورونا أو الأنفلونزا بعد خروجهم من المستشفى، قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لبعض الناس، لكن بحثنا يظهر أن كلا الفيروسين يمكن أن يسببا أمراضا طويلة الأمد. وأضاف: بالنسبة لكل من كورونا والأنفلونزا الموسمية، يمكن أن تساعد التطعيمات في الوقاية من المرض الشديد وتقليل خطر دخول المستشفى والوفاة، موضحا، إنه يجب أن يظل تحسين استيعاب التطعيم أولوية للحكومات والأنظمة الصحية في كل مكان، وهذا مهم بشكل خاص للفئات السكانية الضعيفة مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-10-09

حذرت دراسة جديدة من أن الفيروسات التي تستهدف الدماغ يمكن أن تؤدى أيضًا إلى مشاكل هضمية دائمة. ووفقًا لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال الباحثون من كلية الطب بجامعة واشنطن فى ولاية ميزوري إن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن تفسر سبب إبلاغ الناس عن آلام في البطن كأعراض شائعة لهذه الفيروسات. وخلال الدراسة التى أجريت على الفئران المصابة بفيروسات غرب النيل وفيروس زيكا، وجدوا أن الخلايا المناعية قتلت الخلايا العصبية المصابة في الأمعاء، التي تنقبض بحيث تطرد النفايات بشكل صحيح من خلال الجهاز الهضمي. ويقول الفريق إنه يأمل أن يكون هناك علماء آخرون أكثر استعدادًا لتطوير لقاح لمنع هذا المرض. وقال الدكتور جيمس وايت، وهو من جامعة واشنطن، ويدرس منذ فترة طويلة الفئران المصابة بفيروس غرب النيل، إن هذا المرض ينتشر عن طريق لدغات البعوض التي تصاب بعد التغذية على الطيور المصابة. ولاحظ "وايت" أن بعض أمعاء الفئران المصابة كانت محملة بنفايات أعلى ولم تفرغ إلا بعد وقت طويل ما يدل على وجود نوع من الانسداد. وأضاف الدكتور وايت وزملاؤه أن هذه الظاهرة لا تنطبق فقط على فيروس غرب النيل ولكن الفيروسات المماثلة التي تهاجم النظام العصبي أيضًا مثل: فيروسات زيكا وبواسان وكونجين، حيث إن كل هذه السلالات تسببت في توسيع الأمعاء وتباطؤ سرعة تدفق النفايات عبر القناة الهضمية.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2022-10-18

تشير العديد من الأوراق البحثية إلى احتمال الإصابة بسكتة دماغية إذا كنت تستهلك الكثير من اللحوم الحمراء، لكن دراسة جديدة تشير إلى خلاف ذلك، فوفقا لدراسة نشرت فى مجلة Nature Medicine فإن تناول اللحوم الحمراء قد لا يكون ضارا لعقلك كما يُزعم. يتم تعريف اللحوم الحمراء على أنها أى لحوم تأتى من الثدييات غير الطيور، والتى تشمل لحم البقر، ولحم الخنزير، والماعز، ولحم الضأن، وفى حين أن اللحوم الحمراء قد ارتبطت بالكثير من المشاكل الصحية، فإن هذا البحث لا يدعم تأثيره على عقلك.   هل اللحوم الحمراء تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية؟ وفقًا للدراسة التي أجراها باحثون من كلية الطب بجامعة واشنطن فإن الصلة بين تناول اللحوم الحمراء والسكتة الدماغية ضعيفة. وحدد الباحثون ارتباطًا ضعيفًا إلى قويًا بين الطعام أو السلوك والمخاطر الصحية المحتملة بتصنيف من نجمة إلى خمس نجوم، حيث تعني الدرجة الأولى أنه لا توجد علاقة حقيقية بين السلوك أو الحالة والعواقب الصحية، بينما تشير نجمتان إلى تغيير بنسبة 0-15% في احتمالية حدوث عواقب صحية، وإن 3 نجوم تشير إلى تغيير بنسبة 15-50%. بعد تحليل العلاقة بين 180 عامل خطر والنتائج الصحية، أعطى الباحثون العلاقة بين نظام غذائي غني باللحوم الحمراء والسكتة الدماغية تصنيفًا بنجمة واحدة. بعبارة أخرى لم يجد الفريق أي علاقة بين اللحوم الحمراء والسكتة الدماغية، وتحدث السكتة الدماغية عندما تمنع جلطة دموية الأكسجين وتدفق الدم إلى الدماغ، في الأساس، تبدأ خلايا دماغك في الموت. في مثل هذه الحالات ، يحتاج المرضى إلى علاج سريع.   مفتاح تجنب الآثار الجانبية للحوم الحمراء وفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة Stroke فإن الرجال الذين تناولوا أكثر من حصتين من اللحوم الحمراء يوميًا كانوا أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية بنسبة 28% مقارنة بالرجال الذين تناولوا حوالى ثلث الوجبة يوميًا. شىء آخر مهم عندما يتعلق الأمر بتناول اللحوم الحمراء هو نوع اللحوم الحمراء التى تتناولها، فاللحوم الحمراء تشمل كلا من المعالجة وغير المصنعة، فى حين أن كل ما يتم تناوله بإفراط يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك ، فإن اللحوم المصنعة تأتي على رأس تلك القائمة. إذا كنت تتناول المزيد من أنواع اللحوم الحمراء المصنعة، فقد تعانى من العديد من الأمراض غير المرغوب فيها والمميتة، بما فى ذلك السكتة الدماغية.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-01-17

بث تلفزيون اليوم السابع تغطية خاصة حول مخاطر زيادة الوزن والذى يعتبر أساس لأغلب الأمراض التى يعانى منها أصحاب الوزن الزائد وهى التغطية التى أعدها الزميل محمود رضا الزاملى وقدمها الزميل أحمد الجعفرى .   واستعرضت التغطية أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم خطر متزايدة للإصابة بمرض السكرى، ووضحت دراسة جديدة نشرت فى كلية الطب بجامعة واشنطن فى سانت لويس فى شرح كيف يمكن أن يساهم الوزن الزائد فى الإصابة بمرض السكرى وقد توفر للباحثين هدفًا للمساعدة فى الوقاية من مرض السكرى أو تأخيره لدى بعض المعرضين للخطر.   وتشير النتائج إلى أن العديد من الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة من الأنسولين وهو مؤشر مبكر لخطر الإصابة بمرض السكرى لديهم أيضًا عيوب فى إنزيم مهم لمعالجة أحد الأحماض الدهنية الأساسية من النظام الغذائي.   وقالت الدكتورة سمر اللقانى إخصائى التغذية العلاجية وأمراض السمنة جامعة القاهرة، السمنة مرض معقد جدا وهى تربة خصبة للعديد من الامراض، وهناك أشخاص عندهم هالات سوداء فى منطقة الرقبة ولديهم هشاشة عظام فيطالبهم الأطباء باتباع نظام غذائى لتقليل الوزن.   وأضافت أن السمنة مرض معقد جدا ويجب التحكم فى نوعيه الطعام، وضمن المؤشرات التى يجب أن نتبعها لمعرفة أن الشخص مصاب بالسمنة بيكون عن طريق مؤشر الجسم ومن هنا نعرف إذا كان المريض داخل على مرحلة سمنه أم لأ.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-05-12

يعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكثر أنواع السرطانات شيوعًا وثاني سبب رئيسي للوفاة المرتبطة بالسرطان. ووفقا لموقع " yahoo lifestyle "قالت الجمعية السرطان الأمريكية ،إن معدل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الأفراد الأصغر سنًا يتزايد منذ الثمانينيات، حيث تم تشخيص ما يقرب من 180 ألف شخص دون سن الخمسين بهذه الحالة في عام 2020 وحده، ليست العوامل الوراثية فقط هي التي قد تهيئك لهذه الحالة المميتة ،كشفت دراسة جديدة أن اختيارك للمشروب قد يكون عاملاً رئيسياً في خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.   وفقًا لبحث نُشر في مجلة BMJ Journal Gut ، فإن شرب المشروبات المحلاة بالسكر في فترة المراهقة والبلوغ قد يزيد من احتمالية إصابة الشخص بسرطان القولون والمستقيم في وقت مبكر من حياته. وبمراجعة الأبحاث التي أجريت كجزء من دراسة صحة الممرضات  والتي جمعت بيانات عن 116,429 ممرضة مسجلة في الولايات المتحدة من 1991 إلى 2015 ، أكد الباحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس بولاية ميسوري، أن تناول المشروبات المحلاة بالسكر للمشاركين كشف خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر في مرحلة البلوغ. وتتبع الباحثون، سرطان القولون والمستقيم في وقت مبكر من بين مجموعة فرعية من 41,272 امرأة أبلغن عن تناول المشروبات المحلاة بالسكر بين سن 13 و 18 عامًا. من بين مجموعة الأشخاص الذين شملتهم الدراسة ، اكتشف الباحثون 109 حالة تم الإبلاغ عنها لسرطان القولون والمستقيم المبكر، كانت النساء اللواتي تناولن حصتين أو أكثر من 200  ملل من المشروبات المحلاة بالسكر يوميًا مثل البالغين أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم في وقت مبكر أكثر من أولئك الذين تناولوا مشروبًا محلى بالسكر سعة 200 ملل أو أقل كل أسبوع. وأوضح Yin Cao ، ScD ، معد الدراسة وأستاذ مشارك في الجراحة والطب في قسم علوم الصحة العامة بجامعة واشنطن ، أنه "على الرغم من قلة عدد الحالات ، لا تزال هناك إشارة قوية تشير إلى أن تناول السكر ، خاصة في الحياة المبكرة ، يلعب دورًا على الطريق في زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم عند البلوغ قبل سن الخمسين". وأشارت الدراسة إلى أن استبدال تلك المشروبات المحلاة بالسكر بالحليب كامل الدسم أو القليل الدسم أو القهوة أو المشروبات المحلاة صناعيًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة المبكرة بسرطان القولون والمستقيم بين 17 إلى 35 %.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-03-04

قدمت دراسة جديدة لكلية الطب بجامعة واشنطن دليلاً على أن تلف القلب لمرضى كورونا ناتج عن غزو الفيروس وتكاثره داخل خلايا عضلة القلب، مما يؤدي إلى موت الخلايا والتدخل في تقلص عضلة القلب، ورأى الباحثون أن مرض كوفيد -19 يعطل عمل عضلة القلب بشكل طبيعي وقد يؤدي إلى فشل القلب، وفقاً لموقع "ميديكال".   واستخدم الباحثون، في الدراسة التي نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب، الخلايا الجذعية لهندسة أنسجة القلب التي تشكل نموذجًا للعدوى البشرية ويمكن أن تساعد في دراسة المرض وتطوير العلاجات الممكنة. قال كبير المؤلفين كوري جيه لافين، أستاذ مساعد في كلية الطب بجامعة واشنطن أن "بعض الرياضيين الجامعيين الذين سُمح لهم بالعودة إلى ألعاب القوى التنافسية بعد الإصابة بكورونا أظهروا لاحقًا ندوبًا في القلب وكان هناك جدل حول ما إذا كان هذا بسبب عدوى مباشرة للقلب أو بسبب استجابة التهابية جهازية يحدث بسبب عدوى الرئة. كما استخدمت الخلايا الجذعية لهندسة الأنسجة التي تحدد كيفية تقلص أنسجة القلب البشرية، وقاموا بدراسة نماذج أنسجة القلب هذه، وتوصلوا إلى أن العدوى الفيروسية لا تقتل خلايا عضلة القلب فحسب، بل تدمر وحدات الألياف العضلية المسئولة عن تقلص عضلة القلب. كما أظهروا أن موت الخلايا وفقدان ألياف عضلة القلب يمكن أن يحدث حتى في حالة عدم وجود التهاب. وقال لافين: "يمكن أن يكون الالتهاب ضربة ثانية على الضرر الذي يسببه الفيروس، لكن الالتهاب نفسه ليس السبب الأولي لإصابة القلب". لطالما ارتبطت العدوى الفيروسية الأخرى بتلف القلب، لكن لافين قال إن فيروس كورونا وهو الفيروس المسبب لكورونا، فريد من نوعه في تأثيره على القلب، خاصة في الخلايا المناعية التي تستجيب للعدوى. وقال لافين: "يتسبب كوفيد -19 في استجابة مناعية مختلفة في القلب مقارنة بالفيروسات الأخرى ، ولا نعرف بعد ماذا يعني ذلك". وأضاف "بشكل عام ، تميل الخلايا المناعية التي تُرى تستجيب لفيروسات أخرى إلى الارتباط بمرض قصير نسبيًا يتم حله بالرعاية الداعمة لكن الخلايا المناعية التي نراها في مرضى القلب بكورونا تميل إلى الارتباط بحالة مزمنة يمكن أن تصاب بها. عواقب طويلة المدى. هذه ارتباطات ، لذا سنحتاج إلى مزيد من البحث لفهم ما يحدث ".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2019-01-17

نجح فريق من علماء الهندسة الوراثية الذين يعملون على تطوير علاجات أكثر فعالية لمرض السكر فى اكتشاف علاج جديد للمرض بالخلايا الجذعية. ووفقاً للموقع الطبى الأمريكى “MedicalXpress”، يمكن تحويل هذه الخلايا إلى خلايا تنتج الأنسولين، وهو الهرمون الذي يتحكم في نسبة السكر في الدم. لكن هناك تحديًا كبيرًا، حيث وجد الباحثون أنه من الصعب السيطرة على كمية الأنسولين التي تنتجها هذه الخلايا، لكن الآن، تم تعديل الوصفة من خلال استخدام الخلايا الجذعية البشرية فى حث خلايا بيتا على إفراز الأنسولين. ووجد فريق الباحثين في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس أن الخلايا الناتجة كانت أكثر استجابة لمستويات الجلوكوز المتقلبة في الدم.وعندما زرعوا خلايا بيتا في الفئران التي لا تستطيع صنع الأنسولين، بدأت الخلايا الجديدة في إفراز الأنسولين في غضون بضعة أيام ، وواصلوا السيطرة على نسبة السكر في الدم في الحيوانات لعدة أشهر. تم نشر الدراسة الجديدة في 17 يناير في دورية Stem Cell Reports. وقال الباحث الرئيسي "جيفري ميلمان"، : "لقد تمكنا من التغلب على ضعف كبير في الطريقة التي تطورت بها هذه الخلايا من قبل، وتتفاعل الخلايا الجديدة المنتجة للأنسولين بسرعة أكبر وبشكل مناسب عندما تواجه الجلوكوز".    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-02-04

كشفت دراسة حديثة صادرة عن كلية الطب بجامعة واشنطن، عن ثمة علاقة بين تناول الدهون المشبعة وتقليل حدة التهاب البنكرياس، والتي اشارت إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة قد يعانون من أعراض أقل إذا أصيبوا بالتهاب البنكرياس، طبقا لما نشر في موقع ميديكال اكسبريس. وأكدت الدراسة أن الالتهاب يصيب البنكرياس، الذى يرجع لعدة أسباب علمية تتمثل في إجراء جراحة في البطن أو شرب الكثير من الكحول، كما أظهرت الأبحاث السابقة أيضًا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب البنكرياس، على الرغم من عدم معرفة سبب ذلك، حيث هناك صلة  بين التهاب البنكرياس واستهلاك الدهون سواء كانت مشبعة أو غير مشبعة. وقالت الباحثون، إن الأبحاث الماضية كانت تبحث عن العلاقة بين السمنة وبين زيادة الالتهابات والأمراض المتعلقة بالبنكرياس،  والتي تتمثل أعراضه في الشعور بألم مستمر بالجزء العلوى من البطن يمتد إلى الظهر أحيانا مع الإصابة بالحمى والغثيان والنبضات السريعة مع الشعور أيضا بالقىء والإسهال الزيتى الذى يعطى مؤشرا خطيرا للإصابة المزمنة بالتهابات البنكرياس. وأرجع الباحثون أسباب الإصابة بالتهابات البنكرياس لعدة أسباب أهمها أيضا التليف الكيسى والحصوات المرارية والمعاناة من زيادة مستويات الكالسيوم، والسمنة وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية بالدم. وتتواجد الدهون المشبعة في العديد من الأطعمة المنزلية مثل الحليب والدجاح واللحوم الحمراء والبطاطا والبطاطس. الجدير بالذكر ان التهاب البنكرياس يؤدى إلى إفراز إنزيمات أقل والتي تؤدى إلى سوء التغذية  والإسهال وفقدان الوزن، على الرغم من تناول كميات كبيرة من الطعام.  

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-25

أفادت دراسة طبية حديثة، بأن خصائص الزعفران المضادة للإلتهابات قد تساعد فى تحسين الحالة المرضية لمرضى السكر، حيث إنه من المعروف أن مستخلص الزهرة يخفض نسبة السكر في الدم وضغط الدم.   وأوضحت الدراسة الحديثة، التى أجريت فى كلية الطب جامعة "واشنطن"، أن هذه التأثيرات يمكن أن تؤدى إلى تعزيز خصائص سكر الدم، وعلاجات وأدوية ضغط الدم، لذلك يجب إستشارة الطبيب المعالج للتأكد من أنها آمنة للإستهلاك .   ويرى الباحثون، أن هناك العديد من المكونات النشطة الموجودة في الزعفران والتي ترتبط بتقليل تأثير مرض السكر وتأتى فى مقدمة هذة المكونات، مركبات "السفرانال"، " الفلافونويد " ، والكروستين"، و" كروسين" التى تتمتع بخواص مضادة للأكسدة تعمل على تقليل الإلتهابات.   ويشير الباحثون إلى أن مركب "الكروسيتين" قادر على زيادة حساسية الأنسولين، مما يمكن الجسم من التحكم بشكل أفضل فى مستويات الجلوكوز فى الدم، ويمكن أن يكون ذلك يفيد للأشخاص الذين يعانون من مرض السكر النمط الثانى، حيث يصبح جسمك مقاومًا للأنسولين، وهو الهرمون الذي يتحكم في تخزين الجلوكوز، ينجم مرض السكر عن مجموعة من الحالات الطبية التي يكون فيها الجسم غير قادر على التحكم في مستويات السكر في الدم ، كما يمكن أن يتسبب ذلك في تلف بعض الأعضاء، مثل العينين، كذلك، تم ربطه بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي الأخرى مثل أمراض القلب.    وتعد الشيخوخة، وزيادة الوزن، ووجود تاريخ عائلى مرضى فى مقدمة عوامل الخطر الشائعة لمرض السكر.   تجدر الإشارة إلى أن " الزعفران" هو أغلى أنواع التوابل فى العالم، حيث يصل سعر الجرام الواحد نحو 10 جنيهات أسترلينية فى محال السوبر ماركت فى بريطانيا، وتنجم هذة التكلفة عن الكم الهائل من الأيدى العاملة اللازمة لإنتاجه وحصاده، مما يجعله أعلى قيمة من الذهب، تنتج كل زهرة كميات ضئيلة من الزعفران، ويجب قطف المحاصيل يدويًا لتجنب إتلافها، حيث يتم التحصل على جرام واحد من الزعفران من حصد 150 زهرة.    

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-01-05

  مرض جفاف العين يعد من  أكثر الأمراض التي تتسبب في التعرض للإصابة بجروح القرنية، وقال التقرير المنشور عبر موقع “medicalxpress”، إن هناك دراسة أوضحها الباحثون  في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس أوضحت أن البروتينات التي تصنعها الخلايا الجذعية التي تعيد حماية القرنية قد تكون  جديدة لعلاج ومنع مثل هذه الإصابات.   ونُشرت الدراسة  في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، موضحة أنه يحدث مرض جفاف العين عندما لا تستطيع العين توفير التزليق الكافي بالدموع الطبيعية، و يستخدم الأشخاص المصابون بالاضطراب الشائع أنواعا مختلفة من القطرات لتعويض الدموع الطبيعية المفقودة والحفاظ على ترطيب العينين ، ولكن عندما تكون العين جافة ، تكون القرنية أكثر عرضة للإصابة.   وقال كبير الباحثين راجندراس أبتي ، دكتوراه في طب العين، إن هناك  أدوية، لكنها تعمل بشكل جيد فقط في حوالي 10٪ إلى 15٪ من المرضى، وخلال هذه الدراسة التي تشمل الجينات التي تعتبر أساسية لصحة العين ، حددنا الأهداف المحتملة للعلاج التي تبدو مختلفة في العيون الجافة عن العيون السليمة، وعشرات الملايين من الناس حول العالم،  مع ما يقدر بنحو 15 مليون في الولايات المتحدة وحدها ، وتحمل آلام العين وعدم وضوح الرؤية نتيجة المضاعفات والإصابات المرتبطة بمرض جفاف العين ، ومن خلال استهداف هذه البروتينات ، قد نكون قادرين على علاج هذه الإصابات بنجاح أو حتى منعها .   وقام الباحثون بتحليل الجينات التي تعبر عنها القرنية في العديد من نماذج الفئران،  ليس فقط لمرض جفاف العين ، ولكن أيضًا لمرض السكري وحالات أخرى، ووجدوا أنه في الفئران المصابة بمرض جفاف العين ، قامت القرنية بتنشيط التعبير عن الجين ، ووجدوا أيضًا أن المستويات الأعلى من بروتين SPARC ارتبطت بشفاء أفضل.   وقال المؤلف الأول للدراسة،  الدكتور جوزيف لين دكتور في طب العيون، لقد أجرينا تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي الخلية لتحديد الجينات المهمة للحفاظ على صحة القرنية ، ونعتقد أن القليل منها ، وخاصة SPARC ، قد يوفر أهدافًا علاجية محتملة لعلاج مرض جفاف العين وإصابة القرنية.    وأوضح لين أن الخلايا الجذعية مهمة ومرنة والسبب الرئيسي وراء نجاح عملية زرع القرنية إذا كانت البروتينات التي حددناها لا تعمل كعلاجات لتنشيط هذه الخلايا لدى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة جفاف العين ، فقد نتمكن حتى من زرع الخلايا الجذعية الحوفية المهندسة لمنع إصابة القرنية في المرضى الذين يعانون من جفاف العين.    

قراءة المزيد

الوطن

2020-04-05

رسم مركز التقييم الصحفى فى كلية الطب بجامعة واشنطن صورة سوداوية للأيام المقبلة، التى سيشهدها سكان الولايات المتحدة الأمريكية مع فيروس «كورونا»، معلناً عن رقم تقريبى صادم لعدد الإصابات والوفيات، وقال إن تفشى فيروس كورونا فى الولايات المتحدة سيبلغ ذروته فى 16 أبريل الجارى، ومن المتوقع أن يحصد فى هذا اليوم 2644 قبل أن يبدأ فى الانحسار قليلاً. وتوقع المركز، الذى تستند نتائجه إلى معدلات الإصابة والوفيات المتوافرة منذ 3 أشهر تقريباً حتى الآن، أن يحصد كورونا فى الولايات المتحدة 93 ألفاً و531 شخصاً بحلول 4 أغسطس المقبل. وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم بعدد الإصابات بالفيروس، فقد تجاوزت 311 ألف إصابة، فى حين بلغ عدد الوفيات أكثر من 8400 شخص حتى الآن. وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعا الأمريكيين، مساء أمس، إلى الاستعداد لزيادة كبيرة فى عدد حالات الوفاة من جراء «كورونا» خلال الأيام المقبلة، مؤكداً أن البلاد ستواجه «أصعب أسبوعين» فى تلك الجائحة. وأبدى الرئيس الأمريكى دعمه لعقار لا يزال تحت الاختبار لعلاج الفيروس، قائلاً إنه قد يتناول هذا الدواء بنفسه ويشجع آخرين على أن يفعلوا المثل، بعد موافقة الأطباء. فيما بدأ المركز الأمريكى للسيطرة على الأمراض والوقاية منها إجراء تحاليل على عينات من الدم للكشف عن الأجسام المضادة لفيروس كورونا، ومدى المناعة ضد هذا الفيروس لدى مختلف الفئات، فيما يتم إجراء اختبار للقاح تم تجريبه على الفئران، فى وقت يواصل العالم فيه تحركاته للتوصل إلى علاج للفيروس. وأظهرت أحدث الأرقام والإحصاءات حتى اليوم تجاوز عدد المصابين بفيروس كورونا فى العالم مليوناً و200 ألف مصاب، وتسجيل قرابة 66 ألف حالة وفاة فى مختلف بلدان العالم.

قراءة المزيد

الوطن

2021-11-20

نشرت دراسة أجريت في مجلة الجمعية الأمريكية للطب، أن هناك العديد من الأعراض الناتجة عن الإصابة بفيروس كورونا، منها قصيرة المدى مثل «الحمى، الاحتقان، الصداع» وهناك بعض الآثار الجانبية طويلة المدى التي تم ملاحظتها على المتعافين من الإصابة بفيروس كورونا وتمثلت في «فقدان حاسة الشم»، وفقا للدراسة فإن هناك واحداً من كل عشرة مصابين تقريباً قد لا يستعيد الحاسة قبل ستة أشهر أو أكثر. وفي سياق متصل، نشر موقع «يونايتد برس إنترناشونال» الأمريكي، تقريرا يوضح أن هناك ما يقرب من 1.6 مليون شخص في الولايات المتحدة قد أصيبوا بعدم القدرة على الشم على المدى الطويل نتيجة الإصابة بفيروس كورونا، على الرغم من أن غالبية الأشخاص الذين يفقدون حاسة الشم بسبب الفيروس يستعيدونها في غضون أسابيع قليلة. قال الدكتور جاي فبيكيريلو، أستاذ طب الأنف والأذن والحنجرة في كلية الطب بجامعة واشنطن، بالولايات المتحدة، المؤلف المشارك في الدراسة، إنه للأسف «لا توجد أدوية علاجية أو سلوكيات معروفة يمكن أن تقلل من مخاطر الضعف المزمن في حاسة الشم»، بالإضافة إلى أن الباحثون وصفوا الزيادة في أعداد الأشخاص الذين يعانون من ضعف حاسة الشم المزمن جراء الإصابة بفيروس كروونا بأنها «مصدر قلق متزايد للصحة العامة من فيروس كورونا». وأضاف بيكيريلو: «تشير بياناتنا إلى ظهور مخاوف صحية عامة، وذلك لأن خلل حاسة الشم المزمن يرتبط بزيادة خطر التعرض للأبخرة السامة، وانخفاض الشهية، وانخفاض جودة الحياة بشكل عام»، مشيرا أنه ما بين 30% و75% من المصابين يفقدون القدرة على الشم نتيجة للفيروس، وهناك ما يقرب ما بين 170 ألف شخص و1.6 مليون في الولايات المتحدة يمكن أن يصابوا بمشاكل مزمنة مع حاسة الشم نتيجة الإصابة بالفيروس.

قراءة المزيد