كريستين ويلكر
بي بي سي أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لا يفكر في الترشح لولاية رئاسية ثالثة، وهي الخطوة التي يتفق الخبراء على أنها محظورة بموجب...
مصراوي
2025-05-05
بي بي سي أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لا يفكر في الترشح لولاية رئاسية ثالثة، وهي الخطوة التي يتفق الخبراء على أنها محظورة بموجب الدستور الأمريكي. قال ترامب في مقابلة مع كريستين ويلكر مقدمة برنامج "ميت ذا برس" على قناة إن بي سي نيوز الأمريكية، بُثّت الأحد: "سأكون رئيسًا لثماني سنوات، أو لفترتين. لطالما اعتقدت أن هذا الأمر مهم للغاية". وكان ترامب البالغ من العمر 78 عامًا، قد ذكر في وقت سابق أنه "لم يكن يمزح" بشأن رغبته في تولي فترة ولاية ثالثة، أو حتى رابعة كرئيس للولايات المتحدة. لكنه أكد في وقت لاحق أن تصريحاته كانت نكاية في "وسائل الإعلام التي تروج للأخبار الكاذبة". وكانت شركته، منظمة ترامب، تبيع قبعات تحمل شعار "ترامب 2028"، ما أثار تكهنات بأنه قد يسعى إلى البقاء في منصبه بعد انتهاء ولايته الثانية في يناير 2029. وقال الرئيس الأمريكي، في المقابلة التي سُجلت من مقر إقامته في فلوريدا الجمعة الماضية، إنه تلقى العديد من "الطلبات" من البعض يريدون أن يفكر في السعي للبقاء في منصبه. ولفت ترامب بعد أيام قليلة من احتفاله بمرور 100 يوم على ولايته الثانية إلى أن: "الكثيرون يريدون مني أن أفعل ذلك". وأضاف ترامب "إنه أمر غير مسموح به على حد علمي. لا أعلم إن كان هذا دستوريًا أم غير قابل للتنفيذ أو أي شيء آخر". وتابع: "هناك الكثير من الناس يبيعون قبعة 2028". وقال: "لكني لا أتطلع إلى هذا الشيء"، مرددًا أسماء الجمهوريين الذين يمكن أن يخلفوه في رئاسة الولايات المتحدة، بمن في ذلك نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو. وينص التعديل رقم 22 للدستور الأمريكي على أنه "لا يمكن انتخاب أي شخص رئيسًا للبلاد أكثر من مرتين". ويتطلب تعديل الدستور موافقة ثلثي أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، وكذلك موافقة ثلاثة أرباع حكومات الولايات في البلاد. مع ذلك، يشير بعض أنصار ترامب إلى وجود ثغرة في الدستور لم تناقش أمام المحكمة. وعندما سألته شبكة إن بي سي عما إذا كان أحدٌ قد تحدث إليه بشأن هذه النظريات، تهرب ترامب من الإجابة، قائلًا: "بصفتي مؤيد كبير، قال كثيرون أشياء مختلفة". خلال المقابلة نفسها، رفض ترامب جميع الانتقادات الموجهة له بسبب طريقة إدارته للملف الاقتصادي. وقال ترامب بعد أن هزت خطته الجمركية الاقتصادات العالمية، وأدت إلى انكماش الاقتصاد الأمريكي لأول مرة منذ عام 2022: "انظروا، نعم. كل شيء على ما يرام". وأضاف "قلت إن هذه فترة انتقالية. أعتقد أننا سنحقق نتائج رائعة". وردًا على سؤاله ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي قد يواصل الانكماش، أجاب: "كل شيء وارد. لكنني أعتقد أننا سنحظى بأعظم اقتصاد في تاريخ بلادنا". وأضاف في وقت لاحق أن هناك فرصة لأن تصبح الرسوم الجمركية دائمة، وقال لكريستين ويلكر: "إذا كان هناك من يعتقد أننا سنسقط، فلماذا يبنون في الولايات المتحدة؟" ونفى ترامب أيضًا أن يكون الأمريكيون بحاجة إلى الاستعداد لتناقص السلع المعروضة للبيع في المتاجر وسط استمرار الحرب التجارية. وقال: "لا، أنا لا أقول ذلك. أنا فقط أقول إنهم لا يحتاجون إلى 30 دمية، يمكنهم الحصول على ثلاثة فقط". وأضاف: "لا يحتاجون إلى 250 قلم رصاص، يمكنهم الحصول على خمسة فقط". كما تضمنت المقابلة أسئلة عن الحق في الإجراءات القانونية الواجبة بموجب التعديل الخامس من الدستور، الذي يضمن حقوقًا محددة للمتهمين بارتكاب جرائم. وقال المنتقدون إن خطة الترحيل التي يتبناها ترامب انتهكت هذه الحقوق، وأن إدارته رحلت أشخاصًا لم يتم توجيه اتهامات لهم بارتكاب أي جرائم بعد، وبالتالي لم تتح لهم أي فرصة لتقديم دفاعات قانونية. وسألته ويلكر: "ألا يتوجب عليك باعتبارك رئيسًا أن تحترم دستور الولايات المتحدة؟" وأجاب ترامب: "لا أعرف. يجب أن أرد بالقول، مرة أخرى، لدي محامون بارعون يعملون لصالحي، ومن الواضح أنهم سيتبعون ما تقوله المحكمة العليا". وفي الشهر الماضي، قضت المحكمة العليا بأن البيت الأبيض يجب أن يعمل على "تسهيل" عودة مهاجر تم ترحيله عن طريق الخطأ إلى السجن في السلفادور. وقالت إدارة ترامب إنها تفتقر إلى السلطة اللازمة لإجبار الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى على إعادته إلى الولايات المتحدة. صرح مارك كارني رئيس الوزراء الكندي مؤخرًا أن العلاقة طويلة الأمد التي كانت تربط كندا بالولايات المتحدة قد انتهت الآن قال ترامب إنه لا "يستبعد" استخدام القوة العسكرية لضم جرينلاند، لكنه أشار إلى أنه لا يفكر في شن هجوم عسكري على كندا لإجبار جارة الولايات المتحدة الشمالية على أن تصبح الولاية الأمريكية رقم 51. وأضاف ترامب "إنهم يعتقدون أننا سنحميهم، لكننا في الحقيقة نفعل ذلك". وتابع: "لكن الحقيقة هي أنهم لا يتحملون نصيبهم كاملًا، وهذا أمر غير عادل بالنسبة للولايات المتحدة ودافعي الضرائب لدينا". ومن المقرر أن يزور رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض الثلاثاء المقبل. وكان ترامب قد صرح بعد أيام من اختيار الناخبين الكنديين لزعيم الحزب الليبرالي مارك كارني رئيسًا للوزراء، في رفض مذهل للحزب المحافظ: "لا أرى الأمور على ما يرام مع كندا". كما واجه ترامب أيضًا أسئلة عن قراره إعلان حالة الطوارئ المتعلقة بالهجرة في أول يوم له في منصبه، وما إذا كانت الحدود الآن "آمنة". وأجاب: "لدينا الحدود الأكثر أمنًا على الإطلاق"، ما دفع ويلكر إلى التساؤل عن سبب بقاء إعلان الطوارئ قائمًا بعد أن أظهرت أرقام الهجرة أن المعابر غير الشرعية انخفضت إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. لكن ترامب زعم أن حالة الطوارئ موجودة في المحاكم، وليست على الحدود. وقال: "حالة الطوارئ الكبرى في الوقت الحالي هي أن لدينا الآلاف من الأشخاص الذين نريد إخراجهم، ولدينا بعض القضاة الذين يريدون من الجميع أن يذهبوا إلى المحكمة". وأضاف ترامب لشبكة "إن بي سي" "إنها حالة طوارئ عامة بشأن الهجرة"، مضيفًا أنه لا يخطط لرفعها في المستقبل القريب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن رغبته في خفض الرسوم الجمركية على الصين في مرحلة ما، مشيرا إلى أن الرسوم الآن مرتفعة للغاية لدرجة أن أكبر اقتصادين في العالم توقفا عن القيام بأعمال تجارية مع بعضهما البعض. وفرض ترامب رسوما جمركية تصل إلى 145% على الواردات الصينية. وردت الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية. وهزت هذه التحركات الأسواق وهددت برفع أسعار معدات التصنيع وكذلك السلع معتدلة الأسعار والتي يعتمد عليها الكثير من الأمريكيين، ومن بينها الملابس والألعاب. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ترامب قوله في مقابلة مع برنامج "واجه الصحافة" مع كريستين ويلكر تم بثها اليوم الأحد على قناة "إن بي سي" "في مرحلة ما، سأقوم بتخفيضها، لأنه بدون ذلك، لن نتمكن أبدا من القيام بأعمال تجارية معهم، وهم يريدون بشدة القيام بأعمال تجارية". كما أشاد ترامب ببعض التصريحات الصادرة عن الصين مؤخرا واعتبرها تصريحات "إيجابية"، بينما أكد على أن أي اتفاق بين البلدين يجب أن يكون "عادلا". وقالت الصين أول أمس يوم الجمعة إنها تعمل على تقييم إمكانية إجراء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة منذ إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية الشهر الماضي، وهي أول علامة على إمكانية بدء المفاوضات بين الجانبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-04
(د ب أ) أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رغبته في خفض الرسوم الجمركية على الصين في مرحلة ما، مشيرا إلى أن الرسوم الآن مرتفعة للغاية لدرجة أن أكبر اقتصادين في العالم توقفا عن القيام بأعمال تجارية مع بعضهما البعض. وقد فرض ترامب رسوما جمركية تصل إلى 145% على الواردات الصينية. وردت الصين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية. وهزت هذه التحركات الأسواق وهددت برفع أسعار معدات التصنيع وكذلك السلع معتدلة الأسعار والتي يعتمد عليها الكثير من الأمريكيين، ومن بينها الملابس والألعاب. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ترامب قوله في مقابلة مع برنامج "واجه الصحافة" مع كريستين ويلكر تم بثها اليوم الأحد على قناة "إن بي سي" "في مرحلة ما، سأقوم بتخفيضها، لأنه بدون ذلك، لن نتمكن أبدا من القيام بأعمال تجارية معهم، وهم يريدون بشدة القيام بأعمال تجارية". كما أشاد ترامب ببعض التصريحات الصادرة عن الصين مؤخرا واعتبرها تصريحات "إيجابية"، بينما أكد على أن أي اتفاق بين البلدين يجب أن يكون "عادلا". وقالت الصين أول أمس يوم الجمعة إنها تعمل على تقييم إمكانية إجراء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة منذ إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية الشهر الماضي، وهي أول علامة على إمكانية بدء المفاوضات بين الجانبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-04
قال الرئيس الأمريكي دونالد ، ردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أنه بحاجة للالتزام بالدستور خلال رئاسته: " لا أعلم". وجاءت تصريحات ترامب فيما يتعلق برغبته فى نقل المهاجرين غير القانونيين خارج الولايات المتحدة، وقال إن النظر فى ملايين القضايا فى المحاكم أمر لا يمكن تصوره، مصرا على أنه بحاجة لصلاحية لكى ينقل فورا من قال إنهم قتلة وتجار مخدرات. وقال ترامب فى مقابلة مع قناة NBC News: لقد تم انتخابى لإخراجهم من هنا، والقضاء يمنعنى من القيام بذلك. ورد على تعليق المذيعة كريستين ويلكر بأنه يظل يتعين عليه الإلتزام بالدستور، قال "لا أعلم". وتابع قائلا لدي محامين أذكياء يعملون معلى وسيتعبون بشكل واضح ما تقوله المحكمة العليا. وفى المقابلة التي تم بثها اليوم، الأحد، لم يستبعد ترامب استخدام القوة العسكرية للاستيلاء على جزيرة جرينلاند، لكنه قال إنه من غير مرجح بشدة أن يفعل الأمر نفسه مع كندا. وطرح ترامب اسم نائبه جيه دى فانس ووزير الخارجية مارك روبيو كخلفاء محتملين له. وجدد ترامب هجومه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لعدم خفض معدل الفائدة، وقال: هو لا يحبنى لأننى أعتقد أنه متصلب جدا. لكن ترامب قال إنه لن يقيل باول قبل أن ينهى فترته فى 2026. وقلل ترامب من مخاوف الركود وقال إن كل ىء على ما يرام، وهذه فترة انتقالية وأعتقد أننا سنقوم بعمل رائع. وقال إنه لا يشعر بقلق بشان حدوث انكماش اقتصادى تحت مرأى منه، لكنه لم يستبعده. وقال الرئيس الأمريكى إن أى شيء يمكن أن يحدث، لكن أعتقد أننا سيكون لدينا الاقتصاد الأعظم فى تاريخ بلادنا، وسيكون لديننا الطفرة الاقتصادية الأعظم فى التاريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-07
تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها ثقة ترامب من تأكيد تعيين هيجسيث لمنصب وزير الدفاع رغم الجدل ومظاهرات تطالب بعزل رئيس كوريا الجنوبية وانقطاع الكهرباء فى بريطانيا بسبب العاصفة داراج. الصحف الأمريكية ترامب لـ"NBC نيوز": واثق من تأكيد تعيين هيجسيث لمنصب وزير الدفاع رغم الجدل أكد الرئيس المنتخب دونالد ترامب دعمه للمرشح لمنصب وزير الدفاع بيت هيجسيث في مقابلة حصرية مع شبكة إن بي سي نيوز والتي ستذاع يوم الأحد. قال ترامب لمذيعة برنامج "ميت ذا برس" كريستين ويلكر: "يبدو أن بيت يبلي بلاءً حسنًا الآن". وأضاف الرئيس السابق: "أعني أن الناس كانوا قلقين بعض الشيء. إنه شاب، وله سجل حافل في الواقع". وتأتي تعليقاته بعد أسابيع من التدقيق من قبل زملائه في العمل والمشرعين ومسئولي البنتاجون السابقين على حد سواء. ومع ذلك، قال ترامب إن هيجسيث مؤهل لتولي زمام الأمور في أعلى وكالة أمنية في البلاد. وقال ترامب في المقابلة: "لقد ذهب إلى برينستون وذهب إلى هارفارد. كان طالبًا جيدًا في كليهما. لكنه يحب الجيش وأعتقد أن الناس بدأوا يرون ذلك لذلك سنعمل على ترشيحه جنبًا إلى جنب مع العديد من الآخرين". وبدا واثقًا من أن هيجسيث سيكسب أصوات 51 عضوًا في مجلس الشيوخ لتولي وزارة الدفاع. وقال ترامب لويلكر "الكثير من أعضاء مجلس الشيوخ يتصلون بي ويقولون إنه رائع". ومع ذلك، ذكرت شبكة إن بي سي نيوز أن ستة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين يشككون حاليًا في الاختيار مستشهدين بتقارير عن مزاعم الاعتداء الجنسي ومشكلة الشرب المزعومة كأساس لعدم اليقين. ورفض ترامب هذه الادعاءات. وأكد ترامب "لكنني تحدثت إلى أشخاص يعرفونه جيدًا ويقولون إنه لا يعاني من مشكلة الشرب". وعلى الرغم من التردد المحتمل من زملائه الجمهوريين، يصر ترامب على أن مقدم البرامج السابق في قناة فوكس نيوز مؤهل أخلاقيًا للتعامل مع الدور. كما دعم نائب الرئيس المنتخب جيه دي فانس الجهود المبذولة لتأكيد تعيين هيجسيث من خلال جدولة اجتماعات مع المسئولين المنتخبين لمنح المرشح وقتًا فرديًا مع كبار المشرعين في الكونجرس. ومن جانبه، قال هيجسيث أيضًا إنه لن يتراجع. ميلانيا ترامب تبيع زينة عيد الميلاد خلال ظهورها على قناة فوكس نيوز..تفاصيل قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن ميلانيا ترامب - التي من المقرر أن تعود إلى البيت الأبيض في يناير كسيدة أولى - عرضت مجموعتها الجديدة من زينة عيد الميلاد خلال ظهورها مؤخرًا على قناة فوكس نيوز. وقالت ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكى المنتخب ترامب، للحشد خلال مقابلة الجمعة على برنامج "فوكس آند فريندز": "بعد مغادرتي للبيت الأبيض، أنشأت منصتي Web3 وWeb2 حيث أقوم بالتصميم، حيث أمتلك مقتنيات مثل زينة موسم الأعياد". وأضافت: "هذا هو الموسم الثالث والعديد من المقتنيات الأخرى المتوفرة الآن". في كل عام، يتم إضافة المزيد من الزينة، مما يجعل مجموعة كل موسم فريدة من نوعها. وتسمى مجموعة الزينة لعام 2024 "عيد ميلاد سعيد، أمريكا!". وهناك أربع قطع مميزة في المجموعة - بما في ذلك نجمة ذهبية مع "الولايات المتحدة الأمريكية" في المنتصف، ونسخة ذهبية من سيدة الحرية، وشكل ثلج أحمر وأبيض وأزرق وذهبي - وكل منها يتميز بتوقيع ميلانيا ترامب. تم إدراج النجمة الذهبية بسعر 90 دولارًا لكل زخرفة والأخرى بسعر 75 دولارًا لكل قطعة. وذكرت ميلانيا ترامب أن المشروع كان "خاصًا" للغاية وشاركت أن جزءًا من العائدات يستخدم لجهودها الخيرية. وكانت الزخارف مستوحاة من تجارب السيدة الأولى السابقة، بما في ذلك وقتها كعارضة أزياء في الخارج. وقالت أثناء عرض الزينة الموسمية الخاصة بعيد الميلاد "على سبيل المثال، تمثال الحرية، كان مصدر إلهامي من قلادتي التي اشتريتها عندما كنت أعمل عارضة أزياء في باريس، والآن لدينا زينة ولدينا أيضًا قلادة متاحة على موقع ميلانيا ترامب." وأشرفت ترامب، 54 عامًا، سابقًا على زينة عيد الميلاد في البيت الأبيض قبل أن يخسر زوجها إعادة انتخابه في عام 2020. ومن المتوقع أن تستأنف المسئولية عندما يعود الرئيس المنتخب إلى المكتب البيضاوي بعد فوزه في الانتخابات الشهر الماضي. مع بدء التصويت على عزله .. مظاهرات حاشدة في سيول ضد رئيس كوريا الجنوبية مع بدء التصويت فى الجمعية الوطنية لكوريا الجنوبية على عزل الرئيس يون سوك يول يوم السبت، كانت المنطقة المحيطة بالبرلمان مكتظة بالمحتجين المطالبين بعزله، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وأوضحت الصحيفة أن حدة المظاهرات في المدينة وفي مختلف أنحاء البلاد اشتدت منذ إعلان يون المتهور، وإن كان قصير الأمد، عن الأحكام العرفية يوم الثلاثاء، مما أدى إلى انزلاق كوريا الجنوبية إلى أزمة سياسية. ومن المتوقع أن يكون التجمع الذي أقيم يوم السبت في الجمعية الوطنية هو الأكبر حتى الآن، واتسم بالأجواء الاحتفالية عندما بدأ. وقد أحضر العديد من الآباء أطفالهم الصغار. و أقيمت شاشات كبيرة وأنظمة صوتية على طول الطريق الذي يؤدي إلى الجمعية الوطنية، حيث كان المتحدثون والفنانون يقودون الحشد في الهتافات والأغاني، وكثير منها كانت كلماتها تدعو إلى عزل يون. وازدادت الحشود إلى الحد الذي جعل شركة تشغيل مترو الأنفاق في سيول تغلق ثلاث محطات قريبة، واستمر الناس في التدفق، والتحرك عبر منطقة أغلقتها الشرطة أمام حركة المرور. وحمل الناس لافتات، فضلاً عن البطانيات للاحتماء من درجات الحرارة، التي كانت تحوم بالقرب من التجمد طوال الأسبوع. وكان من الممكن سماع الهتافات والموسيقى من على بعد بضعة أمتار. وأحضرت لي سو يونج، 38 عامًا، ابنها البالغ من العمر عامين في عربة أطفال. وقالت: "لا أريده أن يعيش في بلد قد يخضع للأحكام العرفية مرة أخرى". واستخدم المنظمون موقع فيسبوك لترتيب النقل عبر البلاد: حافلات مكوكية من مدن تبعد ساعات عن سيول وحتى رحلات بالطائرة من جزيرة جيجو. وعلى موقع X، شارك الناس الأسماء التي يمكن للمحتجين ذكرها في المقاهي القريبة للحصول على مشروبات مجانية. في حين انصبت أغلب الأنظار على الحشود خارج الجمعية الوطنية، تجمعت مجموعة أصغر كثيراً من أنصار يون في إحدى الساحات الرئيسية في جزء آخر من سيول. وقد هبطت شعبية يون أكثر هذا الأسبوع. ولكن الآلاف من أنصاره رددوا الأناشيد الوطنية ولوحوا بالأعلام الكورية الجنوبية والأمريكية يوم السبت. صحيفة: قيادة مليارديرات وادي السليكون انتقال ترامب ينذر بتغييرات كبيرة تحت عنوان " المليارديرات في وادي السليكون يقودون عملية انتقال ترامب"، ألقت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء على انخراط المستثمرين الأثرياء وأكبر مشاهير وادي السيليكون فى عملية الانتقال الرئاسي، واعتبرت أن تواجدهم ينذر بواحد من أكثر التحولات المحتملة للصراع في التاريخ الحديث. وأشارت الصحيفة إلى أنه في الأسبوع الذي تلا انتخابات نوفمبر، جمع الرئيس المنتخب دونالد ترامب كبار مستشاريه في غرفة الشاي في منتجعه في فلوريدا، مار إيه لاجو، للتخطيط للانتقال إلى ولايته الثانية فى البيت الأبيض بعد 4 سنوات من خسارته أمام جو بايدن. وأحضر ترامب اثنين من أكثر ضيوفه قيمة إلى الاجتماع: رئيس شركة تسلا الملياردير إيلون ماسك والمؤسس المشارك لشركة أوراكل الملياردير لاري إليسون. ونظر الرئيس المنتخب حول طاولة المؤتمر وقال لمستشاريه، وفقًا لشخص كان في الغرفة، "لقد أحضرت أغنى شخصين في العالم اليوم. ماذا أحضرتم؟" واعتبرت الصحيفة أن مشاركتهم تعد واحدة من أكثر عمليات الانتقال الرئاسية التي قد تكون مليئة بالصراعات في التاريخ الحديث. كما أنها تحمل ما يمكن أن تكون له آثار واسعة النطاق على سياسات إدارة ترامب بشأن قضايا بما في ذلك الضرائب وتنظيم الذكاء الاصطناعي، ناهيك عن التعارض القوي مع فكرة أن العلامة التجارية للشعبوية التي يتبناها ترامب تدور حول مساعدة العمال. وقالت إن وجود طاقم وادي السليكون خلال اللحظات الحرجة يعكس أيضًا شيئًا أكبر. في الماضي، كان يُنظر إلى وادي السيليكون على أنه معقل للديمقراطيين، ولكن الجيل الجديد من قادة التكنولوجيا ــ الذي يجسده ماسك ــ غالبا ما يكون لديه أيديولوجية يمينية وإحساس بأن لديهم فرصة الآن لتحويل ميزان القوى لصالح ريادة الأعمال الأقل تقييدا. الصحف البريطانية انقطاع الكهرباء عن آلاف المنشآت في بريطانيا بسبب العاصفة داراج انقطع التيار الكهربائي عن آلاف المنشآت في المملكة المتحدة، بينما تعطلت حركة عدد من القطارات، بعد أن ضربت العاصفة "داراج" البلاد. وذكرت شبكة سكاي نيوز البريطانية اليوم السبت - أن إمدادات الكهرباء انقطعت عن 12 ألفا و600 منشأة في منطقة "ميدلاندز" والأجزاء الواقعة في جنوب غرب إنجلترا وعن أكثر من 20 ألفا منزلا في "ويلز"، بعد وصول العاصفة "داراج" إلى اليابسة محملة برياح بلغت سرعتها 144 كيلومترا في الساعة. وأفادت السلطات البريطانية، بأنه تم إغلاق جسرين يربطان جنوب غرب إنجلترا بمقاطعة "ويلز" بسبب الرياح العاتية. كما أعلنت شبكة السكك الحديدية في "ويلز" تعليق جميع رحلات القطار في غرب مدينة كارديف عاصمة المقاطعة حتى إشعار أخر بسبب سقوط أشجار على القضبان. وكان مكتب الأرصاد الجوية البريطاني قد أصدر تحذيرات لملايين المواطنين قبل وصول العاصفة "داراج" إلى اليابسة لحثهم على البقاء داخل منازلهم وتجنب القيادة في ظل ظروف الطقس العاصف. وأوضحت الأرصاد الجوية - في تحذيرها - أن الرياح قد تشكل خطرا على الأرواح بسبب سقوط الأشجار وتطاير الحطام، وقد تتسبب أيضا في حدوث تعطيل للخدمات. ومن المتوقع أن تشهد المناطق الساحلية والمناطق الواقعة في غرب وجنوب "ويلز" أحوالا جوية هي الأسوأ من بين مناطق البلاد. يأتي ذلك بينما ما زالت عدة مناطق بالمملكة المتحدة تتعافى من الأضرار التي خلفتها العواصف السابقة التي ضربت البلاد مؤخرا والتي أسفرت عن وقوع خسائر في الأرواح. نشطاء من اليمين المتطرف الألماني أمضوا يوم انتخابات أمريكا مع ترامب..تفاصيل ترامب ونشطاء اليمين المتطرف الألمانى كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن نشطاء اليمين المتطرف ومنهم من حزب البديل من أجل ألمانيا أمضوا يوم الانتخابات الأمريكية الشهر الماضى في منتجع الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب فى مار إيه لاجو بفلوريدا. وأوضحت الصحيفة أنه بينما جمع دونالد ترامب أنصاره وعائلته وأصدقائه في مار إيه لاجو في يوم الانتخابات الأمريكية الشهر الماضي لانتظار النتائج، مرت مجموعة صغيرة من الألمان اليمينيين المتطرفين دون أن يلاحظها أحد إلى حد كبير. وقالت الصحيفة إن من بينهم الممثل الإباحي شبه المحترف السابق، والمستخدم السابق للكوكايين، واللص المدان، والمرشح اليميني المتطرف للبرلمان الألماني فيليب أندرس راو. ووقف راو جنبًا إلى جنب مع وفد صغير من الناشطين السياسيين الشباب والمؤثرين، أمام الكاميرات مع الرئيس الأمريكي المنتخب بدعوة منه، مرددين "سنقاتل! سنقاتل! سنقاتل!" باللغتين الإنجليزية والألمانية، فى إشارة إلى ما قاله ترامب بعد محاولة اغتياله فى يوليو الماضى. وكان أعضاء حزب البديل من أجل ألمانيا قد نجحوا بالفعل في تحقيق اختراقات مع معسكر ترامب لعدة أشهر قبل التصويت في الولايات المتحدة، حيث تحاول القوى الشعبوية المناهضة للهجرة في أوروبا الاستفادة من زخم حركته المعروفة باسم "ماجا"، أو "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" قبل الانتخابات العامة في ألمانيا في فبراير. وأصبحت أليس فايدل، زعيمة حزب البديل من أجل ألمانيا، واحدة من أوائل السياسيين في الخارج الذين رحبوا بفوز ترامب، ويقول أعضاء الحزب إنهم يريدون القرب من الإدارة القادمة، مع تخطيط عدد قليل منهم لحضور حفل التنصيب الشهر المقبل في واشنطن. ونشر راو، مرشح حزب البديل من أجل ألمانيا للبوندستاج من ولاية ساكسونيا أنهالت، لقطات على إنستجرام للقاءه القصير مع ترامب في فلوريدا في 5 نوفمبر، بينما كان التصويت لا يزال جاريا. وكتب: "ستظل ذكرى دائمة، حيث سُمح لي كأول عضو في حزب البديل من أجل ألمانيا وحتى الآن بمصافحة دونالد ترامب في يوم فوزه. نأمل أن يخلق دونالد ترامب التجديد لبلاده كما نخطط نحن في حزب البديل من أجل ألمانيا لبلدنا". وقف راو مبتسما بجانب ترامب، الذي كان يرتدي قبعة حركة "ماجا". وانضم إليهم ليونارد ياجر، الذي ينشر مقاطع فيديو تروج لنظريات المؤامرة على يوتيوب، والناشط اليميني بيت أولريش زيربيل، وفابريس أمبروزيني، الزعيم الإقليمي السابق لجناح الشباب في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي اليميني الوسطي، والذي تعرض لضغوط للتنحي في عام 2021 بعد أن أدى التحية النازية بذراعيه. وفي النهاية تم إسقاط تحقيق جنائي ضده. في وقت لاحق، شارك ياجر وزيربيل الأقل شهرة مقطع فيديو للحظة التي كانا فيها في دائرة الضوء، حيث ظهر ترامب على شرفة النادي وأمر المجموعة بالقدوم إليه: "مرحباً بالجميع، أين أصدقائي الألمان؟". ونشر ياجر: "نحن كألمان نحتاج إلى ثورة محافظة قائمة على القيم المسيحية أيضًا! (نحتاج إلى) إيلون ماسك، وسائل الإعلام الرئيسية الألمانية لن تحب هذا". دبلوماسيون: أوروبا قد تضطر إلى مضاعفة مساعداتها لأوكرانيا في عهد ترامب يخشى الدبلوماسيون الأوروبيون أن تكون هناك حاجة في نهاية المطاف إلى مضاعفة المساعدات العسكرية الأوروبية لأوكرانيا إذا قطع دونالد ترامب التمويل الأمريكي، لكن أوكرانيا واثقة من المساعدات الأمريكية المعلنة بالفعل هذا العام بأنها لديها الدعم العسكري والميزاني لمواصلة القتال حتى عام 2025، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. كما أوصى رئيس الشئون الخارجية السابق بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، بتغيير تدريجي في تصنيع الأسلحة المحلية في أوكرانيا خلال عام 2025، معتقدًا أنها الطريقة الأرخص والأكثر كفاءة لأوكرانيا لمواصلة القتال. ومن ناحية أخرى، يثق المسئولون الأوروبيون في أن أوكرانيا ستحصل على قرض بقيمة 50 مليار دولار يتم سداده من الفائدة المكتسبة على الأصول الروسية المجمدة البالغة 280 مليار دولار والتي أعلنت عنها دول مجموعة السبع في أكتوبر. ومن المتوقع أن تغطي الولايات المتحدة 20 مليار دولار من القرض مع سداد الشريحة الأمريكية الأولى قبل تولي دونالد ترامب منصبه، لكن ليس من الواضح ما إذا كان الرئيس المنتخب يمكنه لاحقًا الانسحاب قانونيًا من الترتيب في محاولة لإجبار أوكرانيا على طاولة المفاوضات. ويعتقد المسئولون من الاتحاد الأوروبي أنه حتى في هذا الموقف، يمكنهم الموافقة على تعويض معظم العجز. وقدمت أوروبا 46 مليار يورو كمساعدات عسكرية لأوكرانيا منذ الحرب الروسية والولايات المتحدة حوالي 65 مليار يورو. وهذا منفصل عن المساعدات للمساعدة في تمويل ديون أوكرانيا. وتدفع إدارة بايدن بحزم المساعدات العسكرية قبل تنصيب ترامب في يناير، على الرغم من أن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين يخشون أنه إذا استمرت الحرب بعد عام 2025 وكانت المساعدات العسكرية الأوروبية بحاجة إلى مضاعفة فقد يكون ذلك مستحيلًا سياسيًا بسبب زيادة الدعم للأحزاب الشعبوية في جميع أنحاء أوروبا. أصر بوريل، متحدثًا في قمة القارة الكبرى في إيطاليا، على أن الغرب لا يزال بإمكانه المساعدة في تعزيز موقف أوكرانيا من خلال تعزيز تصنيع الأسلحة المحلية. وقال: "إذا كنت تريد دعم المجهود الحربي لأوكرانيا، فامنحهم المال لتطوير قدراتهم الصناعية الدفاعية الخاصة بهم". "إنه أكثر كفاءة بكثير من شراء الأسلحة هنا في أوروبا، وسدادها وإرسالها. أظهر المهندسون الأوكرانيون قدرة لا تصدق على إنتاج الأشياء التي يحتاجون إليها بسرعة". وتخطط أوكرانيا بالفعل لإنتاج ما لا يقل عن 30 ألف طائرة بدون طيار بعيدة المدى و3000 صاروخ كروز وصواريخ بدون طيار العام المقبل. حذر بوريل أيضًا من أن الحرب الإلكترونية الروسية تعني أن 80% من قذائف المدفعية الموجهة عيار 155 ملم التي تزودها الولايات المتحدة بشكل أساسي يتم التشويش عليها، مما يتطلب من أوكرانيا العودة إلى استخدام ذخائر أرخص وأقل دقة لا يمكن حظرها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-07
«في أي وقت وأي مكان».. هكذا دعا المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب، الرئيس الحالي جو بايدن لإجراء مناظرة رئاسية تحت إدارة لجنة المناظرات. إذ كتب «ترامب» عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن ضرورة مناقشته هو وبايدن أمام الشعب الأمريكي في القضايا الحيوية جدًا لأمريكا والشعب الأمريكي، متابعا أنه من الممكن أن تدير المناظرة بواسطة اللجنة الوطنية الديمقراطية أو اللجنة التابعة لها، وهي لجنة المناظرات الرئاسية «CPD» التي وصفها بـ«الفاسدة». دعوة ترامب تعيد إلى الأذهان المناظرات التي خاضها الثنائي الذي يتنافس للمرة الثانية من أجل الوصول لرئاسة أمريكا، وأبرز تلك المناظرات ما أطلق عليها والتي جرت في أكتوبر 2020، والتي برز فيها دور كريستين ويلكر التي أدارت المناظرة واستخدمت زر إغلاق المايكرفون أمام المرشح إذا تجاوز حقه في الحديث، أو حاول مقاطعة نظيره، ما أغضب ترامب بسبب هذا الإجراء، لكنه جعل كلا المتناظرين أكثر كياسة من المناظرات السابقة هذه المرة. كان فيروس كورونا «كوفيد-19» على رأس قضايا المناظرة بين المرشحين، الموضوع الذي يهم الأمريكيون وفقا استطلاعات الرأي، وفي هذه القضية دافع عن اللقاح قائلا إنه سيكون جاهزا خلال أسابيع، وتفاخر بأنه بات يمتلك مناعة ضد المرض الآن. ليهاجمه «بايدن» بأنه وعد مرارا بأن المرض سيختفي من تلقاء ذاته ولكن الواقع هو أن 220 ألف أمريكي أصيبوا بالمرض، وسط تهديدات بموت آخرين، وفقا لـ«بي بي سي». وخلال المناظرة لجأ «ترامب» إلى التركيز على ونجله، متهمه بأنه استفاد استفادات شخصيا من الصفقات التجارية مع أوكرانيا والصين، فيما نفى بايدن نفيا مطلقا الأمر، وحول الموضوع إلى ضرائب ترامب وصلاته التجارية مع الصين، ليقع ترامب من مأزق إثبات أنه دفع الملايين من الدولارات ضرائب. كان التغير المناخي والطاقة النظيفة واحدا من الموضوعات المؤثرة في المناظرة، إذ قال بايدن إنه يجب استبدال الاعتماد الكبير على النفط بالطاقة المتجددة، حتى تصل الولايات المتحدة الأمريكية إلى درجة صفر في انبعاث الغازات المسببة للتغير المناخي، في وقت تعهد فيه ترامب بمواصلة دعمه لاستخدام الفحم والنفط، مستغلا أن الولايات المتحدة مستقلة في مجال الطاقة، وبالتالي تغيير مجال الطاقة سيؤثر على الصناعات النفطية. هاجم ترامب بايدنن بشأن تبنيه مشروع قانون لمكافحة الجريمة صدر عام 1990 أدى لارتفاع حاد في أعداد الأمريكيين الأفارقة في السجون، واصفا نفسه بأنه "أنا أقل شخص عنصرية في هذه الصالة". فيما رد بايدن: «ترامب كان واحدا من أكثر الرؤساء الأمريكيين عنصرية في التاريخ الحديث» مشيرا إلى انتهاجه نهجا متشددا بشأن الهجرة سواء خلال ترشحه أو بعد إدارته للبيت الأبيض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-19
تهرب نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي جوناثان فاينر، من الإجابة على سؤال حول ما إذا كان الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة ينتهك القوانين والأعراف الدولية. وخلال تصريحات تلفزيونية لشبكة "إن بي سي" الأمريكية، ضغطت مقدمة البرنامج كريستن ويلكر على نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي مرارا خلال الحوار للإجابة على سؤال محدد: "هل أنت واثق من أن إسرائيل تتبع القانون الدولي، يا جون؟ فقط نعم أو لا". وردا على السؤال، قال فاينر: "نحن واثقون من أن موقفنا هو ما نحتاج إليه في الوقت الحالي.. عندما نرى القضايا التي يتم إثارتها، وبناء على الأحداث على الأرض، نقوم بطرحها بشكل خاص ومباشر مع حكومة إسرائيل". وعندما حاولت المذيعة التدخل للحصول على إجابة قاطعة، قام المسؤول الأمريكي بمقاطعتها قائلا: "نحن لن نلعب دور القاضي وهيئة المحلفين في الوقت الحالي بشأن هذه المسألة، عندما نرى أشياء تقلقنا، نقوم بالتحدث عنها، لقد فعلنا ذلك خلال هذا الصراع، وسنستمر في القيام بذلك". وتابع فاينر قائلا: "مرة أخرى، فقط للتأكيد، موقفنا هو أن جميع الدول بما في ذلك إسرائيل، بما في ذلك الولايات المتحدة، بحاجة إلى الالتزام بقوانين الصراع المسلح". وفيما يخص قصف إسرائيل لمجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة وتبرير الجيش الإسرائيلي للهجوم بأن حركة حماس لديها قاعدة أسفل المجمع، قال فاينر إن "المخابرات الأمريكية تدعم هذه الفكرة". وأضاف فاينر: لكن هذا لا يعني، من وجهة نظرنا، أنه يتعين على إسرائيل شن غارات جوية على المستشفى أو هجمات برية على المستشفى، لقد كنا واضحين بنفس القدر بشأن ذلك. هذا نموذج مصغر للتحدي الحقيقي المرتبط بهذا الصراع برمته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-18
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه تلقى مشورة من عدد كبير من الأشخاص بعد فترة قصيرة من انتخابات 2020، إلا أن الدفع بمزاعم فوزه بالرئاسة ومحاولة قلب نتائج الانتخابات كان قراره الخاص. وفى مقابلته مع برنامج Meet The Press على قناة NBC، قال ترامب: لقد كان قرارى، لكنى استمعت إلى بعض الأشخاص. ويواجه ترامب اتهامات على خلفية محاولاته لتخريب نتائج انتخابات 2020، وأقر الرئيس السابق بأنه غير مذنب فى كل القضايا، ونفى ارتكاب أي مخالفات. وكان الفرضية الأساسية لقضية المستشار الخاص جاك سميث، وفقا لاتهامه للرئيس السابق، هي أن ترامب علم أن مزاعم الانتخابات التي اختلقها كاذبة بعد أن تم إخباره من قبل مساعدين مقربين أنه قد خسر لكنه ظل يرددها لجعلها تبدو مشروعة، كل ذلك لخدمة نظرية إجرامية مزعومة. وأخبر ترامب المذيعة كريستين ويلكر فى المقابلة إنه كان يستمع لأشخاص مختلفين، وعندما جمع الأمور كلها، كانت الانتخابات قد تم التلاعب بها، وردد مزاعمه مرة أخرى مع سعيه لنيل الترشيح الجمهورى فى انتخابات 2024. وقال ترامب: هل تعرف لمن استمع؟ استمع إلى. لقد رأيت ما حدث. وتابع الرئيس السابق قائلا إنه لم يستمع لمحاميه الذين أخبره أنه خسر الانتخابات لأنه لم يحترمهم. وأضاف: توظفهم، ولا تلتقى أبدا بهؤلاء الأشخاص، وتتلقى توصية ويتبين أنهم جمهوريين اسما فقط، أو يتبين أنهم ليسوا ماهرين للغاية. وفى بعض الحالات لم أحترمهم. لكنى أحترمت آخرين، وأحترم أخرين كثيرين قالوا إن الانتخابات تم التلاعب بها. وبعد خسارته الانتخابات، حاول ترامب قبل نتيجة الانتخابات عدة مرات، وضغط على وزير خارجية ولاية جورجيا براد رافنسبيرجر ومسئول آخر لإعادة حساب الأعداد وإيجاد الأصوات التي تسمح له بالفوز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-23
تدير كريستين ويلكر الصحفية في شبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية المناظرة الأخيرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن، التي ستتناول فيروس كورونا المتجد والعائلات الأمريكية والعرق في الولايات المتحدة، فضلا عن تغير المناخ والأمن القومي والقيادة. وكريستين ويلكر، هي مراسلة في البيت الأبيض لشبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية ، حيث تظهر تقاريرها السياسية القوية عبر جميع منصات NBC News و MSNBC ، بما في ذلك "NBC Nightly News with Lester Holt" و "TODAY" و "Meet the Press" و NBCNews.com. وكثيرا ما تبرز وسائل الإعلام الأخرى استجوابها الديناميكي في الإيجازات الصحفية للبيت الأبيض، وتعد أحد العناصر الأساسية في تغطية انتخابات NBC News لعام 2016. بدأت "ويلكر"، تغطية أخبار البيت الأبيض لـ NBC News في ديسمبر 2011، وسافرت محليا ودوليا مع الرئيس أوباما والسيدة الأولى وبايدن، وكانت مصدرا رئيسيا في اللحظات التي احتلت العناوين الرئيسية، من التخفيضات الضريبية على الرواتب إلى أول رحلة دولية إلى جنوب إفريقيا. وقبل أن تكون "ويلكر"، مراسلة في البيت الأبيض كانت مراسلة شبكة مقرها في بوربانك، في ولاية كاليفورنيا، وانضمت إلى NBC News في عام 2010. خلال عامها الأول في الشبكة، تم ترشيح "ويلكر" لجائزة إيمي الوطنية عن دورها في تغطية الانتخابات النصفية لـ NBC News . عملت سابقًا في WCAU-TV ، محطة إن بي سي فيلادلفيا التي تملكها وتديرها ، حيث قدمت نشرات الأخبار في نهاية الأسبوع على إن بي سي 10 وبدأت كمراسلة مهمة عامة في أبريل 2005. عملت ويلكر أيضا سابقا في WLNE-TV في بروفيدنس ، رود آيلاند و KRCR-TV في Redding ، كاليفورنيا. ويلكر، من مواليد فيلادلفيا ، تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف من جامعة هارفارد بدرجة البكالوريوس في التاريخ الأمريكي، وهي عضو في الرابطة الوطنية للصحفيين السود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-23
انطلقت المناظرة الأخيرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية الأمريكية، الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن. وتأتي المناظرة بوقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق، إذ يتخلف عن جو بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتداما بكثير في بعض الولايات. وأدلى عدد قياسي من الشعب الأمريكي بلغ 42 مليونا بأصواتهم بالفعل، قبيل المناظرة التي تعقد في ناشفيل عاصمة ولاية تنيسي الأمريكية، مما يعني أن فرصة ترامب للتأثير على نتيجة السباق ربما تضيق. وفي ملف الرعاية الصحية، قال ترامب إنه يريد نظاما صحيا عظيما للشعب الأمريكي وليس نظام "أوباما كير" الذي لا يناسبهم، في إشارة إلى برنامج الرئيس السابق باراك أوباما. وأكد بايدن أنه لن يلغي شركات التأمين الخاصة، و"سنتأكد من حماية من يعانون أمراضا مزمنة"، وقال إن الأمريكيين لديهم الحق في رعاية صحية ميسرة، مضيفا: "ترامب لم يقم بأي شيء يتعلق بهذا". ومن جهة أخرى، قال بايدن إن "ترامب يتحدث عن الديمقراطيين والجمهوريين، لكنني سأكون رئيسا لكل الأمريكيين". وتتكون المواجهة من 6 أجزاء مدة كل منها 15 دقيقة، وبعدما أعلنت لجنة المناظرات الرئاسية توفير زر "كتم صوت"، سيتمكن كل مرشح من الحديث لمدة دقيقتين من دون مقاطعة، وبعدها سيتم تشغيل ميكروفوني المرشحين للسماح بالحوار المتبادل بينهما. وتدير كريستين ويلكر الصحفية في شبكة "إن بي سي نيوز" المناظرة، التي تتناول فيروس كورونا المستجد والعائلات الأمريكية والعرق في الولايات المتحدة، فضلا عن تغير المناخ والأمن القومي والقيادة. وكان من المقرر أن يلتقي الرجلان في مناظرة ثانية الأسبوع الماضي، لكن ترامب رفض عندما اختارت لجنة المناظرات جعلها افتراضية نظرا لإصابته بفيروس كورونا المستجد، مما أدى لإلغاء المناقشة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-23
وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه المرشح الديمقراطي جو بايدن، إلى مدينة ناشفيل بولاية تينيسي، للمشاركة في المناظرة الأخيرة بينهما في سباق الرئاسة الأمريكية. ويتوقع أن تكون هذه المناظرة الأكثر تأثيرا على الحملة الانتخابية للمرشحين، وهي تأتي قبل 12 يوما من اليوم المحدد للتصويت. وألغيت مناظرة كانت مقررة الأسبوع الماضي بعد الإعلان عن إصابة ترامب بفيروس كورونا. وتفاديا لتكرار ما حدث خلال المناظرة الأولى وتجنب مقاطعة كل مرشح للآخر بشكل مستمر، سيفصل الصوت عن ميكروفون كلّ مرشّح لدقيقتين مع بداية المدة المخصصة لمنافسه، وذلك قبل استئناف النقاش المفتوح. وتأتي المواجهة المنتظرة وسط ارتفاع في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة، فيما لا يزال الكونغرس يتفاوض على حزمة تحفيز اقتصادي لمواجهة تداعيات الجائحة، إضافة إلى إجراءات تعيين مرشحة ترامب في المحكمة العليا. وقد صور بايدن الانتخابات الرئاسية على أنها "معركة من أجل روح هذه الأمة"، في حين قال ترامب إن السباق هو للاختيار بين "الحلم الأميركي" و"الجحيم الاشتراكي". وستدير كريستين ويلكر الصحفية في شبكة "إن بي سي نيوز" المناظرة، التي ستتناول فيروس كورونا والعائلات الأمريكية والعرق في الولايات المتحدة، فضلا عن تغير المناخ والأمن القومي والقيادة. وكان من المقرر أن يلتقي الرجلان في مناظرة ثانية الأسبوع الماضي، لكن ترامب رفض عندما اختارت لجنة المناظرات جعلها افتراضية نظرا لإصابته بفيروس كورونا، مما أدى لإلغاء المناقشة. وفي سياق آخر، أثار إعلان مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، الأربعاء، عن تورط إيران في قضية رسائل بريد إلكتروني "مخادعة" تهدف إلى التأثير على الانتخابات الأميركية، جدلا في الولايات المتحدة حول الغاية من العملية.وقال راتكليف في مؤتمر صحفي إن الهدف وراء الرسائل هو "ترهيب الناخبين والتحريض على اضطرابات اجتماعية والإضرار بالرئيس ترامب". لكن قادة ديمقراطيين، تساءلوا عن سبب وصف راتكليف التدخل بأنه هجوم على حملة إعادة انتخاب الرئيس، وليس محاولة لإثارة الارتباك وعدم الثقة في انتخابات 2020 بأكملها. ويرى هؤلاء أن رسائل التهديد عبر البريد الإلكتروني، استهدفت ناخبين ديمقراطيين مسجلين في ولايات متأرجحة وأوعزت لهم بالتصويت لصالح ترامب أو "الملاحقة". وقال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، السيناتور تشاك شومر، الذي تلقى إحاطة استخبارية سرية حول هجوم البريد الإلكتروني، في تصريحات لقناة "إم إس إن بي سي"، الأربعاء، إنه "فوجئ" بأن راتكليف أشار إلى أن المرسلين يحاولون تقويض حملة ترامب، وأضاف أن ما فهمه هو أن الرسائل الإلكترونية كانت تهدف إلى "تقويض منبع ديمقراطيتنا: الانتخابات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-23
انتهت المناظرة الأخيرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية الأمريكية، الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن. وتأتي المناظرة في وقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق، إذ يتخلف عن جو بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتداما بكثير في بعض الولايات. وأدلى عدد قياسي من الشعب الأمريكي بلغ 42 مليونا بأصواتهم بالفعل، قبيل المناظرة التي تعقد في ناشفيل عاصمة ولاية تنيسي الأمريكية، مما يعني أن فرصة ترامب للتأثير على نتيجة السباق ربما تضيق. وتطرقت المناظرة إلى علاقة الولايات المتحدة بكوريا الشمالية، حيث دافع ترامب عن مفاوضاته مع بيونج يانج. وقال ترامب إن سلفه باراك أوباما اعتبر كوريا الشمالية "تحديا كبيرا"، وخطط لشن حرب نووية ضدها، لكن "زعيمها أصبحت تربطه بي علاقة جيدة ولن يفكر في عمل عدائي". وفي المقابل، اعتبر بايدن أن لقاءات ترامب مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون "منح الشرعية لنظام بيونج يانج وزعيمها البلطجي" على حد وصفه. وتتكون المواجهة من 6 أجزاء مدة كل منها 15 دقيقة، وبعدما أعلنت لجنة المناظرات الرئاسية توفير زر "كتم صوت"، سيتمكن كل مرشح من الحديث لمدة دقيقتين من دون مقاطعة، وبعدها سيتم تشغيل ميكروفوني المرشحين للسماح بالحوار المتبادل بينهما. وتدير كريستين ويلكر، الصحفية في شبكة "إن بي سي نيوز" المناظرة، التي تتناول فيروس كورونا المستجد والعائلات الأمريكية والعرق في الولايات المتحدة، فضلا عن تغير المناخ والأمن القومي والقيادة. وكان من المقرر أن يلتقي الرجلان في مناظرة ثانية الأسبوع الماضي، لكن ترامب رفض عندما اختارت لجنة المناظرات جعلها افتراضية نظرا لإصابته بفيروس كورونا المستجد، مما أدى لإلغاء المناقشة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-23
انطلقت المناظرة الأخيرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية الأمريكية، الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن. وتأتي المناظرة بوقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق، إذ يتخلف عن جو بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتداما بكثير في بعض الولايات. وأدلى عدد قياسي من الشعب الأمريكي بلغ 42 مليونا بأصواتهم بالفعل، قبيل المناظرة التي تعقد في ناشفيل عاصمة ولاية تنيسي الأمريكية، مما يعني أن فرصة ترامب للتأثير على نتيجة السباق ربما تضيق. ومن جانبه شن بايدن هجوما شديدا على ترامب، قائلا إن "هناك عنصرية ممنهجة في الولايات المتحدة" ضد الأقليات العرقية، مضيفا وهو يشير إلى ترامب: "هذا هو الرئيس الأول الذي يرفض الاندماج". وقال بايدن إن إدارة ترامب فصلت المهاجرين عن أبنائهم و"ليس المهربون من فعلوا هذا"، في إشارة إلى سياسة الإدارة الأمريكية الحالية بشأن المهاجرين. وفي المقابل، قال ترامب إن إدارة أوباما اتخذت سياسات خاطئة بالنسبة للهجرة. ودافع الرئيس عن تعامل إدارته مع السود، قائلا: "لا أحد أفاد الأمريكيين من أصول أفريقية مثل ترامب، أوباما وبايدن لم يفعلا أي شيء. ربما رغبا في ذلك لكنهما لم يفعلا، بذلنا الكثير من الجهد في هذا الملف". وقال ترامب إن الحدود الأمريكية أصبحن أكثر أمانا الآن، مشيرا إلى أن "عصابات تهريب المهاجرين تستخدم الأطفال ذريعة للعبور". وتتكون المواجهة من 6 أجزاء مدة كل منها 15 دقيقة، وبعدما أعلنت لجنة المناظرات الرئاسية توفير زر "كتم صوت"، سيتمكن كل مرشح من الحديث لمدة دقيقتين من دون مقاطعة، وبعدها سيتم تشغيل ميكروفوني المرشحين للسماح بالحوار المتبادل بينهما. وتدير كريستين ويلكر الصحفية في شبكة "إن بي سي نيوز" المناظرة، التي تتناول فيروس كورونا المستجد والعائلات الأمريكية والعرق في الولايات المتحدة، فضلا عن تغير المناخ والأمن القومي والقيادة. وكان من المقرر أن يلتقي الرجلان في مناظرة ثانية الأسبوع الماضي، لكن ترامب رفض عندما اختارت لجنة المناظرات جعلها افتراضية نظرا لإصابته بفيروس كورونا المستجد، مما أدى لإلغاء المناقشة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: