كازاخستان وروسيا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كازاخستان وروسيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كازاخستان وروسيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كازاخستان وروسيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كازاخستان وروسيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كازاخستان وروسيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كازاخستان وروسيا
Related Articles

المصري اليوم

2024-04-27

أصدرت وزارة الخارجية الطاجيكية، يوم السبت، توصيات للمواطنين بالامتناع عن السفر إلى روسيا بشتى أنواع وسائل النقل مؤقتا، إن لم تكن هناك «ضرورة قصوى». وجاء ذلك بعد يوم من استدعاء طاجيكستان للسفير الروسي في دوشنبيه، سيميون غريغورييف، الذي بحث معه نائب وزير الخارجية الطاجيكي صادق إمامي «الصعوبات التي تواجه مواطني طاجيكستان في الفترة الأخيرة» لدى دخولهم للأراضي الروسية. وأعرب الجانب الطاجيكي عن قلقه إزاء ازدياد حالات منع مواطني طاجيكستان من دخول روسيا في الفترة الأخيرة، سواء عبر الحدود بين كازاخستان وروسيا أو في المطارات على الأراضي الروسية. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تعليقا على تصريحات الجانب الطاجيكي أن هناك إجراءات أمنية مشددة على الحدود الروسية نظرا لاستمرار وجود الخطر الإرهابي في أعقاب الهجوم على مركز «كروكوس سيتي» التجاري بضواحي موسكو في 22 مارس الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-30

العاصفة الشديدة في منطقة البحر الأسود، عطلت ما يصل إلى مليوني برميل يوميًا من صادرات النفط من كازاخستان وروسيا، ووفقًا لمسؤولين حكوميين وبيانات ملاحية، تزامن ذلك مع استمرار ضربات قوية وجهتها روسيا صوب مراكز الطاقة في أوكرانيا مع قرب حلول فصل الشتاء. في ليلة 25 نوفمبر، شنت روسيا ضربة واسعة النطاق باستخدام المسيرات على الأراضي الأوكرانية، كانت معظم الضربات في كييف وضواحيها؛ وذكر الجانب الأوكراني، أن الغارة كانت الأكثر ضخامة من حيث عدد الطائرات دون طيار (75 درونز)، فيما أفاد الجيش الأوكراني، أنهم أسقطوا كل ما أطلقته روسيا تقريبا. هذا القصف أدى إلى انقطاع الكهرباء عن 77 مبنى سكنيًا و120 مؤسسة دون كهرباء. حاولت أوكرانيا أن ترد بنفس الطريقة؛ ففي ليلة الأحد 26 نوفمبر، تم أيضًا إطلاق عدد كبير من الطائرات المسيرة، تم تحييد هذه الطائرات في مقاطعات كالوغا وسمالينسك وبريانسك، واصطدمت إحدى الطائرات دون طيار بمبنى شاهق في مدينة تولا، وتم إسقاط 5 طائرات مسيرات في ريف موسكو، وبعضها الآخر في شبه جزيرة القرم. في سياق متصل، أعلنت، وزارة الدفاع الروسية، الأربعاء، أن فرقاطة تابعة لأسطول البحر الأسود شنت هجومًا بأربعة صواريخ كروز على البنية التحتية العسكرية في أوكرانيا، باحثان تحدثا لـ"سكاي نيوز عربية"، حول توقيت ومغزى استهداف روسيا محطات الطاقة في أوكرانيا. حيلة روسية في السياق، يقول نعومكن بورفات المتخصص بالسياسية الدولية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، إن موسكو تستخدم حيلة الطاقة لإجبار كييف على التراجع بالأخص من الجبهة الجنوبية وشرقًا حول باخموت. ويُضيف نعومكن بورفات، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، موسكو تتبع استراتيجية أن الشتاء هو أفضل وقت لإلحاق أضرار استراتيجية بالخطوط الخلفية للخصم، وبالطبع، بدأت هذه العملية بالفعل. واستعرض نعومكن بورفات، خسائر كييف من استهداف روسيا مراكز الطاقة الأوكرانية في المرحلة المقبلة مع حلول الشتاء القارس. وتؤكد إحصاءات أن النظام الطاقي الأوكراني مصمم لتغذية دولة متقدمة صناعيًا وعدد سكانها 50 مليون نسمة، وحاليًا، يوجد في أوكرانيا ما بين 28 و34 مليون شخص فقط. حرب مدمرة يرى الباحث التركي المتخصص في الشأن الدولي، فراس رضوان أوغلو، أنه في ظل الصراع "الشرس" الذي تخوضه روسيا ضد دول بحلف شمال الأطلسي (الناتو) بقيادة الولايات المتحدة في أوكرانيا، بات من المؤكد أن الجانب الروسي يستخدم كل الأسلحة المتاحة لديه في المعركة وصار كل هدف أوكراني مباح، كما أن الاستراتيجية العسكرية الروسية في معركة أوكرانيا من بينها ضرب محطات الطاقة والكهرباء، ورغم ذلك لم يمنع روسيا طوال ما يقرب من عامين أن تقوم بتوريد الغاز الروسي إلى الدول الأوروبية التي تناصب العداء لموسكو وتقوم بإمداد كييف بالأسلحة والذخائر والعتاد. وأضاف فراس رضوان أوغلو، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن دولة مثل التشيك عضو بحلف الناتو، طلبت تزويدها بالغاز الروسي وتمت الموافقة من موسكو؛ وبالتالي فحكومة كييف ربما دمرت أوكرانيا كدولة بانجرارها وراء مغامرة عسكرية غير مأمونة العواقب ضد جيش قوي يملك ترسانة أسلحة فتاكة تعد من بين الأقوى عالميًا. وكشف أوغلو، أن تورط أوكرانيا في الحرب يكشف عن مجاملتها أميركا بخوض حرب ضد روسيا، وهي من تدفع الثمن الآن، بعدما خاصت مغامرة عسكرية، والهدف كان تلبية رغبات واشنطن في تقزيم دور موسكو ومحاصرة طموحات روسيا في المنطقة الشمالية من العالم وضمان السيطرة لدول الناتو على حدود روسيا. واستعرض الباحث فراس أوغلو، أهمية وتوقيت ضرب روسيا محطات الطاقة لأوكرانيا: وتؤكد تقارير، أن الحكومة الأوكرانية التي خاضت الحرب لاستنزاف روسيا عسكريًا لصالح أطراف غربية بقيادة أميركا باتت رهانا خاسرا مع فشل الهجوم المضاد، كما بات نظام الرئيس، فولوديمير زيلينسكي، مسؤولًا بشكل كامل عن ثمار الحرب المدمرة ضد روسيا، وسط سيطرة الأخيرة على أراضي واسعة من أوكرانيا ومقتل عشرات الآلاف وجرح أضعافهم وتدمير أغلب مرافق وبنى الدولة في ظل صراع مستمر لقرابة العامين. العاصفة الشديدة في منطقة البحر الأسود، عطلت ما يصل إلى مليوني برميل يوميًا من صادرات النفط من كازاخستان وروسيا، ووفقًا لمسؤولين حكوميين وبيانات ملاحية، تزامن ذلك مع استمرار ضربات قوية وجهتها روسيا صوب مراكز الطاقة في أوكرانيا مع قرب حلول فصل الشتاء. في ليلة 25 نوفمبر، شنت روسيا ضربة واسعة النطاق باستخدام المسيرات على الأراضي الأوكرانية، كانت معظم الضربات في كييف وضواحيها؛ وذكر الجانب الأوكراني، أن الغارة كانت الأكثر ضخامة من حيث عدد الطائرات دون طيار (75 درونز)، فيما أفاد الجيش الأوكراني، أنهم أسقطوا كل ما أطلقته روسيا تقريبا. هذا القصف أدى إلى انقطاع الكهرباء عن 77 مبنى سكنيًا و120 مؤسسة دون كهرباء. حاولت أوكرانيا أن ترد بنفس الطريقة؛ ففي ليلة الأحد 26 نوفمبر، تم أيضًا إطلاق عدد كبير من الطائرات المسيرة، تم تحييد هذه الطائرات في مقاطعات كالوغا وسمالينسك وبريانسك، واصطدمت إحدى الطائرات دون طيار بمبنى شاهق في مدينة تولا، وتم إسقاط 5 طائرات مسيرات في ريف موسكو، وبعضها الآخر في شبه جزيرة القرم. في سياق متصل، أعلنت، وزارة الدفاع الروسية، الأربعاء، أن فرقاطة تابعة لأسطول البحر الأسود شنت هجومًا بأربعة صواريخ كروز على البنية التحتية العسكرية في أوكرانيا، باحثان تحدثا لـ"سكاي نيوز عربية"، حول توقيت ومغزى استهداف روسيا محطات الطاقة في أوكرانيا. حيلة روسية في السياق، يقول نعومكن بورفات المتخصص بالسياسية الدولية بجامعة تافريسكي الأوكرانية، إن موسكو تستخدم حيلة الطاقة لإجبار كييف على التراجع بالأخص من الجبهة الجنوبية وشرقًا حول باخموت. ويُضيف نعومكن بورفات، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، موسكو تتبع استراتيجية أن الشتاء هو أفضل وقت لإلحاق أضرار استراتيجية بالخطوط الخلفية للخصم، وبالطبع، بدأت هذه العملية بالفعل. واستعرض نعومكن بورفات، خسائر كييف من استهداف روسيا مراكز الطاقة الأوكرانية في المرحلة المقبلة مع حلول الشتاء القارس. وتؤكد إحصاءات أن النظام الطاقي الأوكراني مصمم لتغذية دولة متقدمة صناعيًا وعدد سكانها 50 مليون نسمة، وحاليًا، يوجد في أوكرانيا ما بين 28 و34 مليون شخص فقط. حرب مدمرة يرى الباحث التركي المتخصص في الشأن الدولي، فراس رضوان أوغلو، أنه في ظل الصراع "الشرس" الذي تخوضه روسيا ضد دول بحلف شمال الأطلسي (الناتو) بقيادة الولايات المتحدة في أوكرانيا، بات من المؤكد أن الجانب الروسي يستخدم كل الأسلحة المتاحة لديه في المعركة وصار كل هدف أوكراني مباح، كما أن الاستراتيجية العسكرية الروسية في معركة أوكرانيا من بينها ضرب محطات الطاقة والكهرباء، ورغم ذلك لم يمنع روسيا طوال ما يقرب من عامين أن تقوم بتوريد الغاز الروسي إلى الدول الأوروبية التي تناصب العداء لموسكو وتقوم بإمداد كييف بالأسلحة والذخائر والعتاد. وأضاف فراس رضوان أوغلو، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن دولة مثل التشيك عضو بحلف الناتو، طلبت تزويدها بالغاز الروسي وتمت الموافقة من موسكو؛ وبالتالي فحكومة كييف ربما دمرت أوكرانيا كدولة بانجرارها وراء مغامرة عسكرية غير مأمونة العواقب ضد جيش قوي يملك ترسانة أسلحة فتاكة تعد من بين الأقوى عالميًا. وكشف أوغلو، أن تورط أوكرانيا في الحرب يكشف عن مجاملتها أميركا بخوض حرب ضد روسيا، وهي من تدفع الثمن الآن، بعدما خاصت مغامرة عسكرية، والهدف كان تلبية رغبات واشنطن في تقزيم دور موسكو ومحاصرة طموحات روسيا في المنطقة الشمالية من العالم وضمان السيطرة لدول الناتو على حدود روسيا. واستعرض الباحث فراس أوغلو، أهمية وتوقيت ضرب روسيا محطات الطاقة لأوكرانيا: وتؤكد تقارير، أن الحكومة الأوكرانية التي خاضت الحرب لاستنزاف روسيا عسكريًا لصالح أطراف غربية بقيادة أميركا باتت رهانا خاسرا مع فشل الهجوم المضاد، كما بات نظام الرئيس، فولوديمير زيلينسكي، مسؤولًا بشكل كامل عن ثمار الحرب المدمرة ضد روسيا، وسط سيطرة الأخيرة على أراضي واسعة من أوكرانيا ومقتل عشرات الآلاف وجرح أضعافهم وتدمير أغلب مرافق وبنى الدولة في ظل صراع مستمر لقرابة العامين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-29

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، بعد أن عطَّلت عاصفة القرن في منطقة البحر الأسود صادرات قازاخستان وروسيا من الخام، ما أثار مخاوف من نقص الإمدادات بينما يترقب المستثمرون قرارا حاسما من تحالف أوبك+ قد يزيد تخفيضات الإنتاج أو يمددها، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بسبب تعطل صادرات الخام من قازاخستان وروسيا بسبب عاصفة القرن في منطقة البحر الأسود، مما أثار مخاوف من نقص في الإمدادات، كما يترقب المستثمرون قرارًا حاسمًا من تحالف أوبك+ الذي قد يزيد تخفيضات الإنتاج أو يمددها، وقد ارتفع سعر خام برنت بنسبة 0.4% إلى 82.01 دولار للبرميل وشهدت أسعار الخام القياسيين ارتفاعًا يوم الثلاثاء بنسبة حوالي اثنين بالمئة، وذلك بفضل التوقعات بتمديد تحالف أوبك+، الذي يتكون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفاءهما، لتخفيضات الإمدادات أو زيادتها، كما ساهمت المخاوف المتعلقة بإنتاج النفط في قازاخستان وضعف الدولار في دعم ارتفاع الأسعار.  وتسببت عاصفة قوية في منطقة البحر الأسود في تعطيل صادرات النفط من قازاخستان وروسيا، حيث تم تقدير تأثير العاصفة على صادرات النفط بما يصل إلى مليوني برميل يوميًا، وفقًا لمسؤولين حكوميين وبيانات ملاحية.  وذكرت وزارة الطاقة في قازاخستان أن أكبر حقول النفط في البلاد خفضت إنتاج النفط اليومي 56 بالمئة اعتبارا من 27 نوفمبر، كما من المقرر أن تعقد أوبك+ اجتماعا وزاريا عبر الإنترنت، الخميس المقبل، لمناقشة أهداف الإنتاج لعام 2024، بعد تأجيله من 26 نوفمبر . وقالت أربعة مصادر في أوبك+ إن المحادثات ستكون صعبة ومن الممكن تمديد الاتفاق السابق بدلا من تخفيضات أكبر في الإنتاج. ولقي النفط دعما أيضا من ضعف الدولار وانخفاض مخزونات الخام الأمريكية. فقد تراجع الدولار قرب أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى اليوم مع تزايد التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل. وعادة ما يدعم ضعف الدولار أسعار النفط لأنه يجعله أرخص بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وفي الوقت نفسه، انخفضت مخزونات النفط الخام الأمريكية 817 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأميركي. وقدر ثمانية محللين استطلعت «رويترز» آراءهم أن مخزونات الخام انخفضت في المتوسط بنحو 900 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر . ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية بيانات أسبوعية عن المخزونات، في وقت لاحق الثلاثاء.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-29

تحرك الأسعار بحلول الساعة 0127 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 33 سنتا بما يعادل 0.4 بالمئة إلى 82.01 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 45 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 76.86 دولار للبرميل. وارتفع الخامان القياسيان نحو اثنين بالمئة أمس الثلاثاء بفضل احتمال تمديد تحالف أوبك+، الذي يتألف من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، تخفيضات الإمدادات أو زيادتها، فضلا عن المخاوف بشأن إنتاج النفط في كازاخستان وضعف الدولار. وعطلت عاصفة شديدة في منطقة البحر الأسود ما يصل إلى مليوني برميل يوميا من صادرات النفط من كازاخستان وروسيا، وفقا لمسؤولين حكوميين وبيانات ملاحية. وقالت وزارة الطاقة في كازاخستان إن أكبر حقول النفط في البلاد خفضت إنتاج النفط اليومي 56 بالمئة اعتبارا من 27 نوفمبر. ومن المقرر أن تعقد أوبك+ اجتماعا وزاريا عبر الإنترنت غدا الخميس لمناقشة أهداف الإنتاج لعام 2024، بعد تأجيله من 26 نوفمبر. وقالت أربعة مصادر في أوبك+ إن المحادثات ستكون صعبة ومن الممكن تمديد الاتفاق السابق بدلا من تخفيضات أكبر في الإنتاج. ولقي النفط دعما أيضا من ضعف الدولار وانخفاض مخزونات الخام الأميركية. فقد تراجع الدولار قرب أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى الأربعاء، مع تزايد التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل. وعادة ما يدعم ضعف الدولار أسعار النفط لأنه يجعله أرخص بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وفي الوقت نفسه، انخفضت مخزونات النفط الخام الأميركية 817 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقا لبيانات معهد البترول الأميركي. وقدر ثمانية محللين استطلعت رويترز آراءهم أن مخزونات الخام انخفضت في المتوسط بنحو 900 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر. ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية بيانات أسبوعية عن المخزونات في وقت لاحق اليوم. تحرك الأسعار بحلول الساعة 0127 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 33 سنتا بما يعادل 0.4 بالمئة إلى 82.01 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 45 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 76.86 دولار للبرميل. وارتفع الخامان القياسيان نحو اثنين بالمئة أمس الثلاثاء بفضل احتمال تمديد تحالف أوبك+، الذي يتألف من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، تخفيضات الإمدادات أو زيادتها، فضلا عن المخاوف بشأن إنتاج النفط في كازاخستان وضعف الدولار. وعطلت عاصفة شديدة في منطقة البحر الأسود ما يصل إلى مليوني برميل يوميا من صادرات النفط من كازاخستان وروسيا، وفقا لمسؤولين حكوميين وبيانات ملاحية. وقالت وزارة الطاقة في كازاخستان إن أكبر حقول النفط في البلاد خفضت إنتاج النفط اليومي 56 بالمئة اعتبارا من 27 نوفمبر. ومن المقرر أن تعقد أوبك+ اجتماعا وزاريا عبر الإنترنت غدا الخميس لمناقشة أهداف الإنتاج لعام 2024، بعد تأجيله من 26 نوفمبر. وقالت أربعة مصادر في أوبك+ إن المحادثات ستكون صعبة ومن الممكن تمديد الاتفاق السابق بدلا من تخفيضات أكبر في الإنتاج. ولقي النفط دعما أيضا من ضعف الدولار وانخفاض مخزونات الخام الأميركية. فقد تراجع الدولار قرب أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى الأربعاء، مع تزايد التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل. وعادة ما يدعم ضعف الدولار أسعار النفط لأنه يجعله أرخص بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وفي الوقت نفسه، انخفضت مخزونات النفط الخام الأميركية 817 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقا لبيانات معهد البترول الأميركي. وقدر ثمانية محللين استطلعت رويترز آراءهم أن مخزونات الخام انخفضت في المتوسط بنحو 900 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 24 نوفمبر. ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية بيانات أسبوعية عن المخزونات في وقت لاحق اليوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-05-07

غادر الرئيس الصينى شى جينبينج اليوم الخميس فى جولة تشمل كازاخستان وروسيا وبيلاروس (روسيا البيضاء) يحضر خلالها احتفالا فى موسكو بمناسبة الذكرى السنوية السبعين لإنتهاء الحرب العالمية الثانية.وبعد توقف قصير فى أستانا عاصمة كازاخستان، من المقرر أن يتوجه شى إلى روسيا لحضور عرض عسكرى بمناسبة عيد النصر بعد غد السبت، ومن المتوقع أن يشارك أكثر من 20 رئيس دولة وحكومة وأيضا الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون فى الاحتفال رغم مقاطعة الكثيرين من ساسة الغرب للحدث احتجاجا على ضلوع روسيا فى الأزمة الأوكرانية.وأفادت تقارير إعلامية صينية رسمية بأنه من المقرر أن يجرى الرئيس شى محادثات مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين ويلتقى رئيس الوزراء الروسى دمترى ميدفيديف ، ويضم الوفد الصينى المرافق للرئيس عددا من مسؤولى الحزب الشيوعى إضافة إلى زوجة شى ، بينج ليوان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-03-23

تضرر خط أنابيب بحر قزوين، بسبب عاصفة شديدة ضربت ميناء نوفوروسيسك الروسي المطل على البحر الأسود وخط أنابيب بحر قزوين عبارة عن محطة ضخ خام تابعة لشركة «كونسورتيوم» وهو ما أثر بالسلب على إمدادات النفط.  وأشارت توقعات بعض الخبراء إلى أن الحادثة ستؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط إلى 150 دولارًا للبرميل، إذ إن العاصفة أدت إلى توقف إمدادات النفط الخام عبر خط أنابيب بحر قزوين. وخط أنابيب بحر قزوين يعد أحد أكبر خطوط أنابيب النفط في العالم وينقل النفط من كازاخستان وروسيا إلى الأسواق العالمية. ووقعت حادثة خط أنابيب بحر قزوين  20 مارس الجاري، وتسببت بتعطل ثلثي قدرة المحطة لمدة شهر على الأقل وفقا لما ذكرت قناة «روسيا اليوم».   فى السياق، أوضح نائب وزير الطاقة الروسي بافيل سوروكين أن تعليق عمل محطة خط أنابيب بحر قزوين يحمل تداعيات خطيرة على إمدادات النفط، وتقليصها بنحو مليون برميل يوميًا. ومن المحتمل أن تستغرق أعمال الصيانة 30 يومًا على الأقل بحسب تصريحات  نائب وزير الطاقة الروسي، منوهًا إلى أن الحادثة ستؤثر على صادرات النفط من روسيا وكازاخستان عبر خط أنابيب بحر قزوين. ويأتي الحادث تزامنًا مع الحظر الأمريكي المفروض على صادرات النفط الروسية وهو ما يؤثر بالسلب على ارتفاع أسعار النفط، فيما يرى خبراء أن حادثة خط أنابيب بحر قزوين قد تدفع سعر النفط إلى الارتفاع الشديد، ووفقًا للخبراء فإن الحادثة وقعت في الوقت الذي تعافت فيه سوق النفط العالمية من نقص في المعروض. يشار إلى أنه في وقت سابق، أوضحت شركة «كونسورتيوم» خط أنابيب بحر قزوين أن العاصفة أضرت بمعدات التحميل في خط الأنابيب، وهو ما يتطلب وقتًا لإصلاحها ما يعود بالسلب على إمدادات النفط.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: