قيادة القوات المشتركة للتحالف
...
اليوم السابع
2019-08-17
ذكرت وكالة الأنباء السعودية، أن قوات المجلس الانتقالي بدأت اليوم بسحب قواتها وعناصرها والعودة إلى مواقعها السابقة فى عدن . وبحسب ما نشرت الوكالة "الحاقاً للبيان الصادر من قيادة القوات المشتركة للتحالف بتاريخ ( 06 ذو الحجة 1440 هـ ) وما تضمنه من رفض التطورات في ( عدن ) ودعوة كافة الأطراف والمكونات لتحكيم العقل وتغليب المصلحة الوطنية والعمل مع الحكومة اليمنية الشرعية في تخطي المرحلة الحرجة، والبيان الصادر من قيادة القوات المشتركة للتحالف بتاريخ ( 09 ذو الحجة 1440 هـ ) بطلب وقف فوري لإطلاق النار في العاصمة اليمنية المؤقتة ( عدن ) اعتباراً من الساعة ( 01:00 ) من صباح السبت ( 10 ذو الحجة 1440 هـ ) ودعوة كافة المكونات والتشكيلات العسكرية من الانتقالي وقوات الحزام الأمني إلى العودة الفورية لمواقعها والانسحاب من المواقع التي استولت عليها خلال الفترة، وعدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة. فإن قيادة القوات المشتركة للتحالف تثمن استجابة الحكومة اليمنية الشرعية للدعوة لضبط النفس أثناء الأزمة وتغليبها لمصالح الشعب اليمني ومحافظتها على مكاسب تحالف دعم الشرعية في اليمن لأجل إعادة الدولة ومؤسساتها، كما تثمن استجابة الانتقالي في ( عدن ) لدعوة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لوقف إطلاق النار وتغليب الحكمة ومصالح الشعب اليمني وعدم الإضرار بها أو المساس بالممتلكات العامة والخاصة وبدأها اليوم بسحب قواتها وعناصرها القتالية والعودة إلى مواقعها السابقة قبل الأحداث الأخيرة، وتسليم مقرات الحكومة اليمنية وبإشراف من التحالف. وفي هذا السياق تدعو قيادة القوات المشتركة إلى استمرار التهدئة وضبط النفس ووقف الخطاب الإعلامي المتشنج، وتعزيز لغة الحوار والتصالح وتوحيد الجهود في هذه المرحلة، والوقوف سوياً لإنهاء الانقلاب الحوثي ومشروع النظام الإيراني الهدام باليمن، وعدم إعطاء الفرصة للمتربصين بالدولة اليمنية وشعب اليمن من التنظيمات الإرهابية كالمليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب وداعش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-01-28
أصدر التحالف العربي في اليمن بيانا نفى فيه استهدافه سجنا في صعدة وأكد أن الأنباء حول ذلك ادعاءات حوثية. وصرح المتحدث باسم قوات التحالف العربي في اليمن العميد الركن تركي المالكي، بأنه وإلحاقا للبيان الصادر من قيادة القوات المشتركة للتحالف بتاريخ 22 يناير 2022 بشأن إدعاء الحوثيين باستهداف التحالف لسجن بمدينة صعدة، وما تم الإعلان عنه من قبل الفريق المشترك لتقييم الحوادث بتاريخ 27 يناير 2022 والمتضمن مباشرة إجراءات التحقيق وجمع كافة المعلومات والوثائق المتعلقة بالموضوع، فإن قيادة القوات المشتركة للتحالف ستقدم كافة الحقائق والمعلومات التفصيلية للفريق المشترك لتقييم الحوادث، وكذلك لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية باليمن واللجنة الدولية للصليب الأحمر، المتعلقة بإدعاء المليشيا الحوثية استهداف التحالف لسجن بمدينة صعدة. وكان التحالف بقيادة السعودية قد أكد أنه يحقق في التقارير عن الهجوم الجوي الدموي الذي خلف عشرات القتلى في مركز احتجاز بمدينة صعدة شمال اليمن الأسبوع الماضي. وذكر الفريق المشترك لتقييم الحوادث، وفقا لبيان نشرته الخميس وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، أنه "بناء على ما رصده حول ما تم تداوله في مختلف وسائل الإعلام وكذلك البيانات الصادرة من جهات رسمية" عن قصف السجن الاحتياطي في صعدة من قبل قوات التحالف في 21 يناير الجاري، "يتابع كل ما يصدر حول العمليات العسكرية في اليمن التزاما معه بالمهنية والشفافية والحيادية والمصداقية". وتابع البيان أن الفريق المشترك، منذ الساعات الأولى لتداول الأخبار عن الحادث، "باشر إجراءات التحقيق وجمع كافة المعلومات والوثائق المتعلقة به"، متعهدا بالإعلان عن نتائج التحقيق فور استكماله. وأعلنت جماعة الحوثيين سقوط 87 قتيلا جراء قصف مركز الاحتجاز في صعدة، وأكدت منظمات إغاثية دولية أن حصيلة القتلى والجرحى جراء الهجوم تتجاوز 200 شخص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-05
أعلن المتحدث الرسمي باسم التحالف العربى في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أن الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران أطلقت صباح اليوم الثلاثاء صاروخين باليستيين من محافظة صنعاء باستخدام الأعيان المدنية لمكاني الإطلاق، حيث سقط الصاروخ الأول بعد مسافة 121 كلم في محافظة عمران، وسقط الصاروخ الثاني بعد مسافة 148 كلم في محافظة صعدة. وبحسب موقع العربية، أكد المتحدث الرسمي باسم التحالف العربى في اليمن، أن استمرار الميليشيات الحوثية بانتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين وكذلك التجمعات السكانية، والتي تهدد حياة المئات من المدنيين، موضحا أن هذه الأعمال العدائية والإطلاقات باستخدام الصواريخ الباليستية تمثل استمراراً لاختراقات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران لمبادرة وقف إطلاق النار وخفض التصعيد والتي أعلن التحالف عنها وبدأت في 9 أبريل 2020، حيث بلغ مجموع الانتهاكات أكثر من (2400) اختراق، باستخدام كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وكذلك الصواريخ الباليستية. وأشار المتحدث الرسمي باسم التحالف العربى في اليمن إلى أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-17
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن "التحالف العربي"، اليوم السبت، أن وحدات المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الحزام الأمني، بدأت الانسحاب والعودة إلى مواقعها السابقة في العاصمة اليمنية المؤقتة "عدن"، وذلك استجابة لدعوات التحالف. وقالت قيادة القوات المشتركة للتحالف في بيان - نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"- إن قيادة القوات المشتركة للتحالف تثمن استجابة الحكومة اليمنية الشرعية للدعوة لضبط النفس أثناء الأزمة وتغليبها لمصالح الشعب اليمني ومحافظتها على مكاسب تحالف دعم الشرعية في اليمن لأجل إعادة الدولة ومؤسساتها، كما تثمن استجابة الانتقالي في "عدن" لدعوة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لوقف إطلاق النار وتغليب الحكمة ومصالح الشعب اليمني وعدم الإضرار بها أو المساس بالممتلكات العامة والخاصة وبدأها اليوم بسحب قواتها وعناصرها القتالية والعودة إلى مواقعها السابقة قبل الأحداث الأخيرة، وتسليم مقرات الحكومة اليمنية وبإشراف من التحالف. ودعت قيادة القوات المشتركة للتحالف، "إلى استمرار التهدئة وضبط النفس ووقف الخطاب الإعلامي المتشنج، وتعزيز لغة الحوار والتصالح وتوحيد الجهود في هذه المرحلة، والوقوف سوياً لإنهاء الانقلاب الحوثي ومشروع النظام الإيراني الهدام باليمن، وعدم إعطاء الفرصة للمتربصين بالدولة اليمنية وشعب اليمن من التنظيمات الإرهابية كالمليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب و"داعش". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-06-10
أعلنت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في اليمن، تضرر أكثر من ثلاثة آلاف أسرة من جرّاء سيول الأمطار الغزيرة التي هطلت على محافظات لحج وعدن وتعز وحضرموت. وتصدرت محافظة لحج العدد الأكبر من حيث عدد الأسر المتضررة بـنحو ألف و 385 أسرة، وتأتي في المرتبة الثانية محافظة عدن بقرابة ألف و 331 أسرة، ثم محافظة تعز بـ 315 أسرة، وجاءت محافظة حضرموت في المركز الرابع بنحو 35 أسرة، بحسب تقرير أولي للوحدة التنفيذية عن أضرار السيول. ووفقا لـ"سكاي نيوز"، أشار التقرير إلى أن النازحين في حاجة ماسة إلى مواد غذائية، وحقائب صحية وأدوات تنظيف، بالإضافة إلى تجهيز عيادات طبية متنقلة للوقاية من الكوليرا، وتوفير دورات مياه ومياه شرب نظيفة لكل المخيمات. وحذر التقرير، من أن تحدث كارثة بيئية، وتتفشى الأمراض في المخيمات، بسبب تكدس القمامة وانتشار المياه الراكدة في حال عدم التدخل العاجل، كما ناشد التقرير، جميع المنظمات الإنسانية وشركاء العمل الإنساني بسرعة التدخل لتلبيه احتياجات النازحين، إذ أن كثيرا من الأسر تعيش في العراء حاليًا. وتعرضت مدينة عدن وبعض المحافظات الأخرى لأمطار غزيرة من جراء منخفض جوي، ومن جانبها، قالت قيادة القوات المشتركة للتحالف إنها تتابع ما تعرضت له محافظة عدن وبعض المحافظات المجاورة لها من آثار للأمطار الغزيرة، وما خلفته من أضرار على المواطنين والبنية التحتية. ووجه الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، أمس الأحد، الحكومة اليمنية، بتخصيص موازنة طارئة لمواجهة تداعيات سيول اجتاحت العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن، وعدد من المحافظات المجاورة، جراء منخفض جوي. ووفقا لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، وجه الرئيس هادي خلال اتصال أجراه بمحافظ عدن أحمد سالمين ربيع، بإيواء النازحين ومعالجة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمدينة وتصدع المنازل وانقطاع خدمات الكهرباء وغيرها. وبحسب "سبوتنيك"، شدد الرئيس هادي على معاقبة ومحاسبة كل مسؤول تهاون أو قصر في أداء مهامه ووظائفه بصورة عامة، وحسب مصدر حكومي يمني، تسببت الأمطار غزيرة التي هطلت في الساعات الماضية، في وفاة ثلاثة أشخاص على الأقل وفقدان آخرين، وأضاف المصدر، أن سيولا جارفة اجتاحت مديريات عدن، أدت إلى وفاة شخص متأثرا بماس كهربائي في مديرية الشيخ عثمان، في حين توفي آخر جراء سقوط شجرة نتيجة الأمطار الغزيرة، التي ألحقت أيضا أضرارا كبيرة بالمنازل القديمة، وتسببت توقف ثلاث محطات لتوليد الكهرباء في مديريتي التواهي وخورمكسر. وسيبدأ التحالف بإطلاق حملة إغاثية عاجلة وجسر جوي لتقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للمتضررين بتلك المحافظات، بهدف تخفيف معاناة المتضررين وبمشاركة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وتشمل الحملة تقديم المواد الغذائية، المواد الطبية والإيواءية، وفتح الطرقات، وسحب المياه، وإصلاح الكهرباء، وتقديم الدعم بالمعدات اللازمة لتخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-30
قال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العميد الركن تركي المالكي، إن المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران أطلقت صباح اليوم الاثنين صاروخاً باليستياً من محافظة "عمران" وسقط داخل الأراضي اليمنية في محافظة "صعدة". وأوضح العميد المالكي استمرار انتهاك مليشيا الحوثي في انتهاكها للقانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين، وكذلك التجمعات السكانية، مؤكداً أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات النوعية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الاقليمي والدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-12-17
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية «التحالف العربي»، إطلاق الحوثيين لصاروخ باليستي من محافظة صنعاء باستخدام الأعيان المدنية لمكان الإطلاق، وسقوطه بعد إطلاقه في محافظة صعدة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي، العميد الركن تركي المالكي، «إن الحوثيين أطلقوا صباح اليوم الخميس صاروخا باليستيا من محافظة صنعاء باستخدام الأعيان المدنية لمكان الإطلاق، وسقط بعد إطلاقه بمسافة 158 كلم داخل الأراضي اليمنية في محافظة صعدة». وأضاف المالكي،«أن المليشيا الحوثية مستمرة بانتهاكها للقانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائيا على المدنيين وكذلك التجمعات السكانية التي تهدد حياة المئات من المدنيين». وأكد المالكي،«أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات النوعية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-24
صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن"، العقيد الركن تركي المالكي، بأن قيادة القوات المشتركة للتحالف وبناء على إعلانها السابق بتاريخ (15 شعبان 1441ه / 8 أبريل 2020م) بوقف إطلاق النار لمدة أسبوعين، وبناء على طلب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن السيد مارتن غريفيث لوقف إطلاق النار لإتاحة الفرصة لإحراز التقدم في المفاوضات مع الطرفين حول وقف إطلاق نار دائم. وكذلك الاتفاق على أهم التدابير الاقتصادية والإنسانية، ولاستئناف العملية السياسية، واستمرارا لجدية ورغبة التحالف للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق والعمل على مواجهة جائحة كورونا ومنعه من الانتشار مع حلول شهر رمضان الكريم، فأنه يعلن تمديد وقف إطلاق النار لمدة شهر اعتبارا من الخميس 23 أبريل 2020م. وقال العقيد المالكي: "قيادة القوات المشتركة للتحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" تجدد التأكيد على أن الفرصة لاتزال مهيأة لتضافر كافة الجهود للتوصل إلى وقف شامل ودائم لإطلاق النار في اليمن، والتوافق على خطوات جدية وملموسة ومباشرة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق وستدعم بشكل كبير كافه هذه الخطوات الأساسية مع الأمم المتحدة في سبيل التوصل إلى حل سياسي شامل وعادل يتفق عليه اليمنيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-05-05
صرَّح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي، بأن المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران أطلقت صباح اليوم الثلاثاء الموافق صاروخين بالستيين من وسط المناطق المدنية بمحافظة صنعاء، وسقط الصاروخ الأول بعد مسافة (121) كلم في محافظة (عمران)، وسقط الصاروخ الثاني بعد مسافة (148) كلم في محافظة (صعدة). وأكد العقيد المالكي استمرار الميليشيا الحوثية بانتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ البالستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين وكذلك التجمعات السكانية والتي تهدد حياة المئات من المدنيين. وبين العقيد المالكي أن هذه الأعمال العدائية والإطلاقات باستخدام الصواريخ البالستية تمثل استمراراً لاختراقات المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران لمبادرة وقف إطلاق النار وخفض التصعيد والتي أعلن التحالف عنها وبدأت في (9 إبريل 2020م)، حيث بلغ مجموع الانتهاكات أكثر من (2400) اختراق، باستخدام كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وكذلك الصواريخ البالستية. وأكد أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات البالستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-05-11
أصدر الفريق المشترك لتقييم الحوادث، بياناً بشأن الادعاءات باستهداف قوات التحالف (سوق الرقو) بمديرية (منبه) بمحافظة صعدة، واستهداف قاربي صيد قرب جزيرة زقر قبالة الساحل اليمني، واستهداف في (مديرية سحار بصعدة)، وقصف (منزل) بمنطقة (محديدية) بمديرية (باقم)، فيما يلي نصه: فيما يتعلق بالحالة رقم (188)، وبما ورد في تصريح منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة في اليمن الصادر بتاريخ 25 / 12 / 2019م بعنوان (هجوم ثالث في غضون شهر على سوق الرقو في محافظة صعدة يتسبب بمقتل ما لا يقل عن 17 مدنياً)، والمتضمن أن التقارير الميدانية الأولية تشير بأن هجوماً على (سوق الرقو) بتاريخ 24 / 12 / 2019م أدى إلى مقتل ما لا يقل عن (17) مدنياً، من بينهم (12) مواطناً أثيوبياً، وجرح ما لا يقل عن (12) آخرين، وهذا هو الهجوم الثالث على ذات السوق في غضون شهر واحد، حيث قتل وجرح (32) مدنياً في الهجوم الذي وقع في 27 / 11 / 2019م. وكذلك ما أحالته قيادة القوات المشتركة للتحالف إلى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عن نتائج إحدى عمليات الاستهداف بمنطقة العمليات للنظر باحتمالية وقوع خسائر عرضية وأضرار جانبية للعمليات المنفذة يوم الثلاثاء الموافق 24 / 12 / 2019م، أثناء الاشتباك مع عناصر معادية تسللت إلى داخل الحدود السعودية. قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق من وقوع الحادثة، وبعد دراسة جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك، وجدول حصر المهام اليومي، وتقرير ما بعد المهمة، والصور الفضائية وصور المراقبة الحدودية، وزيارة أعضاء الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى منطقة العمليات والاستماع إلى أقوال المعنيين والاطلاع على الوثائق المتعلقة بالحادثة، وسجلات الرماية لوحدات المدفعية والهاون لجميع القطاعات بتاريخ (27 نوفمبر 2019)، وتاريخ (24 ديسمبر 2019)، وتسجيلات فيديو منظومة الاستطلاع لمنطقة سوق الرقو بعد التاريخ الوارد بالادعاء، ومبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة تبين للفريق المشترك أنه في يوم الأربعاء 27 / 11 / 2019م، نفذت قوات التحالف المهام التالية: 1. مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (تجمعات لعناصر من مليشيا الحوثي المسلحة) في مديرية (باقم) بمحافظة (الجوف) ويبعد مسافة (35) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء. 2. رماية مدفعية على هدف عسكري عبارة عن (مصدر نيران) في مديرية (قطابر) بمحافظة (صعدة) ويبعد مسافة (16) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء. 3. رماية هاون على هدف عسكري عبارة عن (مصدر نيران) في مديرية (منبه) بمحافظة (صعدة) ويبعد مسافة (9.5) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء. بعد دراسة الصور الفضائية وصور المراقبة الحدودية، وفيديو الاستطلاع بعد تاريخ الادعاء للموقع محل الادعاء ومواقع العمليات العسكرية المنفذة من قوات التحالف بتاريخ 27 / 11 / 2019م، تبين للفريق المشترك الآتي: 1. يقع (سوق الرقو) محل الادعاء في مديرية (منبه) في الجزء الشمال الغربي من محافظة صعدة، وعلى الفاصل الحدودي الدولي للمملكة العربية السعودية، وهو ليس (سوق) بالمعنى المعروف، ولكن يمكن وصفه بموقع عشوائيات تضم محلات وخدمات وسكن. 2 . عدم وجود آثار استهداف على (سوق الرقو). قام الفريق المشترك بدراسة وتقييم تعاملات الإسناد بالمدفعية والهاون لقوات التحالف والمهام الجوية لليوم السابق واليوم اللاحق لتاريخ 27 / 11 / 2019م، وتبين للفريق المشترك أنه في يوم الثلاثاء الموافق 26 / 11 / 2019م، قبل تاريخ الادعاء بيوم، كانت أقرب مهمة نفذتها وحدات المدفعية على هدف عسكري يبعد مسافة (15) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء، في حين لم يتم تنفيذ أي مهام جوية بتاريخ 26 / 11 / 2019م، بالداخل اليمني. في يوم الخميس الموافق 28 / 11 / 2019م، بعد تاريخ الادعاء بيوم، كانت أقرب مهمة نفذتها وحدات المدفعية على هدف عسكري يبعد مسافة (16) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء. وكذلك تم تنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري في مديرية (كتاف) بمحافظة (صعدة)، ويبعد مسافة (50) كم عن (سوق الرقو) محل الادعاء. وفيما يتعلق بأن ذلك هو الهجوم الثالث على الموقع في غضون شهر فقد سبق للفريق المشترك أن أعلن عن نتائج تحقيقاته حيال ما ورد ببيان منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة في اليمن الصادر بتاريخ 22 / 11 / 2019م، أن هجوم وقع على (سوق الرقو) في مديرية (منبه) بمحافظة (صعدة) بتاريخ 20 / 11 / 2019م. أما فيما يتعلق بادعاء يوم الثلاثاء 24 / 12 / 2019م، فقد تبين للفريق المشترك بعد دراسة الأحداث والعمليات المنفذة لقوات التحالف الآتي: 1. تعرضت إحدى نقاط المراقبة الحدودية لرماية مكثفة من قبل عناصر مقاتلة تسللت إلى داخل الحدود الدولية للمملكة العربية السعودية. 2. لم يكن ممكناً التعامل مع مصدر النيران بالأسلحة المباشرة، وذلك بسبب عدم الظهور المتبادل وقيام المتسللين باستخدام التضاريس الجبلية كغطاء وساتر لهم، مما اضطر نقطة المراقبة الحدودية لطلب إسناد بالأسلحة غير المباشرة لإخماد مصادر النيران المعادية بصفة فورية للدفاع عن النفس، بناءً عليه قامت قوات التحالف بتنفيذ رماية غير مباشرة بعدد (3) قذائف هاون على هدف عسكري عبارة عن (عناصر مقاتلة) داخل حدود المملكة العربية السعودية تقوم بالرماية على إحدى وحدات قوات التحالف. بدراسة الصور الفضائية للموقع محل الادعاء وموقع العملية العسكرية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 24 / 12 / 2019م، تبين للفريق المشترك الآتي: 1. يقع الإحداثي المحدد لـ (العناصر المقاتلة المتسللة) على مسافة (90) متراً من (سوق الرقو) محل الادعاء. 2. وجود آثار موقع سقوط قذيفتي (هاون) على الإحداثي المحدد للهدف في سفح الجبل داخل الأراضي السعودية. تبين للفريق المشترك بعد دراسة ما نشر في المصادر المفتوحة من فيديوهات وصور لموقع الادعاء الآتي: 1. الموقع المتضرر عبارة عن مبنى متوسط الحجم، وملاحظة احتراق على جدرانه الداخلية، وتضرر السقف المكون من (الصفيح). 2. الأضرار الداخلية الناتجة بالموقع محل الادعاء أكبر من التأثيرات التي تخلفها قذيفة الهاون. 3. ورد في إحدى المقابلات بالقنوات المرئية أنه سقطت قذيفتين على سفح الجبل المقابل لـ (سوق الرقو) وسقطت قذيفة على الموقع المتضرر. تبين للفريق المشترك بعد تقييم المهمة العسكرية المنفذة بواسطة الهاون التالي: 1 . أن الأعيان المدنية تقع خارج نطاق التأثيرات الجانبية للمقذوف المستخدم للتعامل مع الهدف العسكري، وتعتبر المسافة آمنة مقارنة بنوع وحجم القذائف المستخدمة. . 2 يقع (سوق الرقو) محل الادعاء على نفس اتجاه المقذوف. 3 . تمكن الفريق المشترك من تحديد موقع سقوط قذيفتي هاون، ولم يتمكن من تحديد سقوط القذيفة الثالثة، ومن المرجح سقوطها على (سوق الرقو) بسبب خلل فني أو احتمالية تعرضها لعوامل جوية متغيرة. في ضوء ذلك توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى الآتي: 1 . أن قوات التحالف الجوية والسطحية لم تستهدف (سوق الرقو) بمديرية (منبه) في محافظة (صعدة) بتاريخ 27 / 11 / 2019م. 2 . أن قوات التحالف الجوية والسطحية لم تستهدف (سوق الرقو) بمديرية (منبه) في محافظة (صعدة) بتاريخ 24 / 12 / 2019م، إلا أن قوات التحالف السطحية تعاملت مع (عناصر مقاتلة) تسللت إلى داخل الحدود السعودية وتقوم بالرماية على إحدى وحدات قوات التحالف بتاريخ 24 / 12 / 2019م، بالأسلحة غير المباشرة للدفاع عن النفس حيث إنها الوسيلة الوحيدة المتوفرة للتعامل مع التهديد. 3 . يرجح الفريق المشترك سقوط إحدى قذائف الهاون بالخطأ على (سوق الرقو) محل الادعاء بتاريخ 24 / 12 / 2019م، وأن سقوط المقذوف حدث بسبب خلل فني بالمقذوف أو بسبب تعرضه لعوامل جوية متغيرة. 4 . مناسبة أن تقوم دول التحالف بتقديم مساعدات عن الخسائر البشرية والأضرار المادية التي وقعت بسبب احتمالية سقوط المقذوف على (سوق الرقو) محل الادعاء. وفيما يتعلق بالحالة رقم (189) وبما ورد في: 1. تقرير منظمة (هيومن رايتس واتش) الصادر بتاريخ ( 21 / 08 / 2019 م ) المتضمن أنه في (منتصف أغسطس 2018م)، هاجمت قوات التحالف البحرية قاربي صيد قرب جزيرة (زقر) قبالة الساحل اليمني، في المياه التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية. 2. ما ورد في مقال بصحيفة (نيويورك تايمز) المتضمن أنه في 18 أغسطس، فتحت سفينة حربية النار على القارب الذي يحمل اسم (الأميرة) ما أسفر عن مقتل ثلاثة صيادين. خلّف الرصاص (26) ثقباً على الأقل في قارب (الأميرة) ومرفق صورة للقارب. كان قطر وشكل الثقوب متطابقًا مع تلك التي تُحدثها المدافع الرشاشة الثقيلة والمتوسطة؛ وهي نفس نوع الأسلحة الموجودة على متن السفن الحربية. في اليوم التالي تسببت مروحية هجومية في إغراق قارب يحمل اسم (الرنان)، ما أسفر عن مقتل أربعة من الصيادين العشرة الذين كانوا على متنه. قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق من وقوع الحادثة، وبعد الاطلاع على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك لقوات التحالف، وسجل الأحداث اليومي لقوات التحالف البحرية، وسجل الأحداث لوحدات التحالف البحرية، والزيارات والاجتماع مع المختصين في الوحدات المعنية، ومبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة تبين للفريق المشترك التالي: 1 - تقوم سفن التحالف في منطقة الحظر البحري جنوب البحر الأحمر بتنفيذ مهمة الحظر البحري وكذلك مرافقة وحماية ناقلات نفط. 2 - وردت معلومات استخباراتية إلى قوات التحالف البحرية عن قرب تنفيذ ميليشيا الحوثي المسلحة لعمليات استهداف سفن قوات التحالف وناقلات النفط في البحر الأحمر. 3 - في الساعة (4:43) عصراً من يوم السبت الموافق ( 18 / 08 / 2018 م ) رصدت إحدى سفن التحالف زورقاً يتجه نحو قافلة السفينة الحربية وناقلة النفط، وبعد وصوله إلى مسافة تمثل تهديداً على القافلة تم تحذيره من الاقتراب عبر مكبرات الصوت ولم يستجب وبعد ذلك قامت السفينة بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن الزورق لم يستجب واستمر بالتحرك باتجاه القافلة حتى وصل لمسافة تشكل خطراً حالاً على القافلة، على إثر ذلك تم التعامل معه لتحييد الخطر عن القافلة بواسطة رشاش عيار (50) ملم، وذلك حسب قواعد الاشتباك المعتمدة والحق الشرعي في الدفاع عن النفس. 4 - عند الساعة (5:52) عصراً من نفس اليوم وأثناء قيام الطائرة الملحقة على سفينة التحالف بعمليات الاستطلاع والمسح الأمني أمام القافلة، رصدت الطائرة عدد (3) زوارق تقترب من قافلة السفينة الحربية وناقلة النفط، تم إبلاغ السفينة بذلك ، وعند وصول الزوارق إلى مسافة تمثل تهديداً على القافلة وبعد أخذ التوجيه من قائد السفينة تم إطلاق طلقات تحذيرية للابتعاد عن القافلة، على إثر ذلك غير قاربان اتجاههما وابتعدا عن القافلة ولم يتم التعامل معهما، أما القارب الثالث فلم يستجب للتحذيرات، ولم يغير مساره واستمر بالإبحار باتجاه القافلة، وعند وصوله إلى مسافة تشكل خطراً حالاً على القافلة البحرية تم التعامل معه بواسطة الطائرة وباستخدام رشاش عيار (20) ملم، وذلك استناداً إلى الحق الشرعي في الدفاع عن النفس. 5 - اتخذت قوات التحالف البحرية الاحتياطات اللازمة في كلا التعاملين مع الزورقين حسب قواعد الاشتباك، وذلك بتحذيرهما من الاقتراب للقافلة بواسطة مكبرات الصوت وإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أنه في كلا الحالتين لم يغير الزورقان مسارهما واقتربا من قافلة ناقلة النفط والسفينة الحربية لمسافة تشكل خطراً حالاً على القافلة البحرية وتم التعامل معهما، علماً أنه لم يتم استهداف الزوارق التي امتثلت للتحذير وابتعدت عن القافلة. 6 - قامت السفينة بعمليتي بحث وإنقاذ في كلا منطقتي الاستهداف امتثالاً لقواعد الاشتباك المعتمدة من قبل قوات التحالف واستناداً إلى المادة (7) و (8) من البروتوكول الإضافي الثاني لاتفاقيات جنيف، ولم يعثر على أشخاص بسبب حالة البحر وارتفاع الموج في ذلك اليوم نظراً لسوء الأحوال الجوية. في ضوء ذلك، توصّل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتبعة من قبل قوات التحالف البحرية في التعامل مع (الزورقين) الذين كانا يشكلان خطراً حالاً على القافلة بتاريخ ( 18 / 08 / 2018 م )، وأنه يتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. وفيما يتعلق بالحالة رقم (190) وبما ورد في: 1. تقرير فريق الخبراء المعني باليمن رقم (S / 2018 / 68) الصادر بتاريخ ( 26 / 01 / 2018م )، المتضمن أنه في الساعة (0200) من يوم ( 01 / 11 / 2017م )، سقطت قنبلة من طائرة عسكرية في أو بالقرب من فندق داخل سوق ليلي مزدحم في مديرية (سحار) بمحافظة (صعدة) والتسبب بمقتل (31) مدنياً وجرح (26). 2. التقرير السنوي للمفوض السامي لحقوق الإنسان رقم (A / HRC / 39 / 43 ) الصادر بتاريخ ( 17 / 08 / 2018م )، أنه بتاريخ ( 01 / 11 / 2017م ) استهدفت غارة جوية فندق في سوق (الليل) في محافظة صعدة تسببت بمقتل أكثر من (50) رجلاً مدنيأً، وجرح (50) آخرين. قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق من وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك جدول حصر المهام اليومي، تقرير ما بعد المهمة، الصور الفضائية لموقع الاستهداف، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. وبعد تقييم الأدلة توصل الفريق المشترك إلى أنه في يوم الأربعاء الموافق ( 01 / 11 / 2017م )، توفرت لدى قوات التحالف معلومات استخباراتية من مصادر موثوقة عن وجود تجمع لعدد من خبراء ومشغلي وفنيي الصواريخ البالستية من ضمنهم المدعو / قيس القمنطار في موقع محدد بمديرية (سحار) محافظة (صعدة)، وهو ما يعتبر هدفاً عسكرياً مشروعاً عالي القيمة يحقق تدميره ميزة عسكرية استناداً إلى المادة (52) فقرة (2) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف. كما توفرت درجات التحقق وذلك من خلال المعلومات الاستخباراتية عن وجود هدف عسكري عالي القيمة عبارة عن (مبنى يوجد به عدد من خبراء ومشغلي وفنيي الصواريخ البالستية) في موقع محدد، ومن خلال تنفيذ عملية (الاستطلاع والمراقبة) التي أكدت ما ورد بالمعلومات الاستخباراتية استناداً إلى القاعدة العرفية رقم (16) من القانون الدولي الإنساني العرفي. على ذلك سقطت الحماية القانونية للأعيان المدنية (مبنى يوجد به خبراء صواريخ بالستية) وذلك للمساهمة الفعالة في الأعمال العسكرية وكون الهدف عالي القيمة استناداً للمادة (52) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف. عليه؛ قامت قوات التحالف بتنفيذ مهمة استطلاع للهدف، وفي الساعة (0200) من صباح يوم الأربعاء الموافق ( 01 / 11 / 2017م )، قامت قوات التحالف باستهداف مبنى يوجد به خبراء ومشغلي وفنيي الصواريخ البالستية باستخدام قنبلة موجهه أصابت الهدف. وقد اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة لتجنب إيقاع خسائر أو أضرار بصورة عارضة بالأعيان المدنية أو تقليلها على أي حال إلى الحد الأدنى، وذلك من خلال اختيار التوقيت المناسب للاستهداف الساعة (2:00) ليلاً حيث تغلق الأسواق وتقل حركة المدنيين، وكذلك استخدام قنبلة واحدة موجهة ومتناسبة مع حجم الهدف، وهو ما يتفق مع المادة (57) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقواعد العرفية رقم (15) ورقم (17) من القانون الدولي الإنساني العرفي. وقد نتج عن عملية الاستهداف مقتل خبير الصواريخ البالستية (المدعو / قيس القمنطار) وعدد من خبراء ومشغلي وفنيي الصواريخ البالستية وبذلك تحققت الميزة العسكرية المرجوة. وقد تبين للفريق المشترك من خلال تحليل الصور الفضائية لموقع الهدف العسكري ومقارنتها مع ما نشر في وسائل الإعلام والتقارير الصادرة من المنظمات الدولية الآتي: (1) أن الموقع المستهدف يتطابق مع الصور التي نشرت في وسائل الإعلام وكذلك مع الصور المرفقة بالتقارير الصادرة من المنظمات الدولية وهو عبارة عن (مبنى يوجد به خبراء ومشغلي وفنيي الصواريخ البالستية). (2) القنبلة سقطت مباشرة على الهدف العسكري. (3) عدم تأثر المباني المجاورة للهدف العسكري المستهدف. في ضوء ذلك؛ توصل للفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتخذة من قبل قوات التحالف في التعامل مع الهدف العسكري المشروع (مبنى يوجد به خبراء صواريخ بالستية) بما يتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. وفيما يتعلق بالحالة رقم (191) وبما ورد بالاستدعاء المقدم من السيد (ع. ع. و) الذي ذكر فيه طلب تعويضه نتيجة الضربة الخاطئة التي استهدفت منزله بمحافظة (صعدة) في (ذي القعدة 1437هـ)، راح ضحيتها والده و(5) أفراد من عائلته، إضافة إلى تدمير المنزل وملحقاته. قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق من وقوع الحادثة، وبعد الاطلاع على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك لقوات التحالف، وجدول حصر المهام اليومي، وتقرير ما بعد المهمة، وتسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، والصور الفضائية، والمقابلة والاستماع إلى أقوال المعنيين، ومبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة، تبين للفريق المشترك بأن تلك الفترة شهدت قيام مليشيا الحوثي المسلحة بالتسلل والهجوم على نقاط الحراسة والمواقع الدفاعية لقوات التحالف الواقعة على الحدود الدولية للمملكة العربية السعودية، واستخدامهم للأسلحة المتوسطة وقذائف الهاون لمهاجمة المواقع الدفاعية لقوات التحالف، كما قامت المليشيات الحوثية المسلحة بحشد مقاتليها وتمركزها على قمم الجبال المطلة على منفذ (علب) الحدودي. وبناءً على المعلومات الاستخباراتية التي وردت إلى قوات التحالف التي أكدت قيام مليشيا الحوثي المسلحة بحشد مقاتليها في مديرية (باقم) للهجوم على المواقع الحدودية للمملكة العربية السعودية، ووجود عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة داخل (مبنى) واستخدامه كنقطة انطلاق لتنفيذ عمليات معادية باتجاه المواقع الحدودية للمملكة العربية السعودية في مديرية (باقم)، وهو ما يعتبر هدفاً عسكرياً مشروعاً يحقق تدميره ميزة عسكرية استناداً للمادة رقم (52) فقرة (2) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقاعدة العرفية رقم (8) من القانون الدولي الإنساني. توفرت لدى قوات التحالف درجات التحقق وذلك من خلال المصادر الأرضية للقوات الشرعية في الداخل اليمني عن وجود عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة داخل (مبنى) في مديرية (باقم)، وذلك استناداً إلى القاعدة العرفية رقم (16) من القانون الدولي الإنساني. سقطت الحماية القانونية للأعيان المدنية (المبنى) محل الادعاء وذلك لاستخدامه في دعم المجهود الحربي والمساهمة الفعالة في الأعمال العسكرية بوجود عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة بداخله واستخدامه كنقطة انطلاق للعمليات العسكرية، استناداً للمادة رقم (52) فقرة (3) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف. عليه؛ قامت قوات التحالف عند الساعة (10:55) من صباح يوم الجمعة الموافق ( 12 / 08 / 2016م )، بتنفيذ مهمة على هدف عسكري عبارة عن (عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة داخل مبنى). وقد اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة في التقليل من الخسائر والأضرار الجانبية بالتأكد من خلو منطقة الهدف من المدنيين، واستخدام قنبلة موجهة تتناسب مع حجم المبنى، وذلك استناداً للمادة رقم (57) من البرتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقاعدة العرفية رقم (17) من القانون الدولي الإنساني. من خلال الاطلاع على الصور الفضائية للمبنى المستهدف ومشاهدة فيديو الاستهداف للمهمة المنفذة اتضح للفريق المشترك التالي: 1. يقع الهدف العسكري (المبنى) محل الادعاء الذي يوجد داخله عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة في منطقة شبه منعزلة عن النطاق العمراني. 2. وجود تدمير على بعض أجزاء (المبنى) محل الادعاء قبل تاريخ الاستهداف. 3. لم يتم ملاحظة تحركات للأفراد أو العربات المدنية قبل وأثناء الاستهداف. 4. سقطت القنبلة على نقطة الاستهداف المحددة للهدف العسكري (المبنى) محل الادعاء. في ضوء ذلك؛ توصّل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتبعة من قبل قوات التحالف في استهداف (المبنى الذي يوجد داخله عناصر مقاتلة من مليشيا الحوثي المسلحة) محل الادعاء في مديرية (باقم) بمحافظة (صعدة) بتاريخ ( 12 / 08 / 2016م )، وأنه يتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-08-31
أعلنت قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن "التحالف العربي"، اعتراض وتدمير زورق مفخخ ومسيّر عن بعد، أطلقه الحوثيين من محافظة الحديدة. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي، في تصريح بثه وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" - إن قوات التحالف البحرية رصدت مساء أمس محاولة للحوثيين بالقيام بعمل عدائي وإرهابي جنوب البحر الأحمر باستخدام زورق مفخخ ومسيّر عن بعد، أطلقه الحوثيين من محافظة الحديدة. وأضاف العقيد المالكي، أنه تم تدمير الزورق المفخخ والذي يمثل تهديداً للأمن الإقليمي والدولي وطرق الملاحة البحرية والتجارة العالمية، موضحا أن الحوثيين يتخذون من محافظة الحديدة مكاناً لإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار والزوارق المفخخة والمسيّرة عن بعد وكذلك نشر الألغام البحرية عشوائياً، في انتهاك واضح وصريح للقانون الدولي الإنساني ولنصوص اتفاق "ستوكهولم" لوقف إطلاق النار بالحديدة. وشدد المالكي، على أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة بتنفيذ الإجراءات الصارمة والرادعة ضد الحوثيين وتحييد وتدمير مثل هذه القدرات التي تهدد الأمن الإقليمي والدولي. وكانت قيادة القوات المشتركة للتحالف، أعلنت في وقت سابق، اعتراض وتدمير طائرة بدون طيار "مفخخة" أطلقها الحوثيين، على مطار أبها الدولي في عمل إرهابي ووحشي. وأكد العقيد المالكي، ، في بيان، أنه تم مساء أمس الأحد، اعتراض واسقاط طائرة بدون طيار "مفخخة" أطلقها الحوثيون وبطريقة متعمدة وممنهجة لاستهداف المسافرين بمطار أبها الدولي والذي يمر من خلاله يوميا آلاف المسافرين المدنيين من مواطنين ومقيمين ومن جنسيات مختلفة. وأوضح المالكي، أنه ونتيجة لعملية الاعتراض و التدمير فقد تساقطت بعض الشظايا على مطار أبها الدولي دون وقوع أي إصابات أو أضرار بين المدنيين من مسافرين وعاملين بالمطار، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء الإماراتية الرسمية "وام". وشدد المتحدث باسم قوات التحالف، على أن قيادة القوات المشتركة للتحالف وأمام هذه الأعمال الإرهابية والتجاوزات اللا أخلاقية من الحوثيين ستواصل تنفيذ الإجراءات الصارمة لردع الحوثيين وبما يكفل حماية الأعيان المدنية والمدنيين وسيتم محاسبة العناصر الإرهابية المسؤولة عن التخطيط و التنفيذ لهذا الهجوم الإرهابي وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني و قواعده العرفية. من جانبها، أدانت رابطة العالم الإسلامي، اليوم، ما قام به الحوثيين من محاولة استهداف مطار أبها الدولي بطائرة مُفخخة بدون طيار التي تم اعتراضها وإسقاطها من قِبَل القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الأوسط". وأكد الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، أن هذه المجازفات تعكس تأصل نزعة الشر الإجرامية للحوثيين التي عانى منها الشعب اليمني -ولا يزال- في أمنه وحريته واستقراره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-12-22
رد المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي، العميد الركن تركي المالكي، على تصريحات وزير الخارجية الإيراني فيما يتعلق بإخلاء السفير الإيراني الراحل لدى حكومة الحوثيين، حيث وصفها بـ«المسيئة». وقال المالكي إنّ قيادة القوات المشتركة للتحالف قد تابعت ما نقلته بعض الوكالات الإعلامية، بشأن الاتهامات التي أطلقتها الخارجية الإيرانية حول موقف التحالف العربي المتعلق بإخلاء السفير الإيراني لدى حكومة الحوثيين، والذي أصيب بفيروس كورونا الأمر الذي أدى إلى وفاته فور وصوله إلى طهران. وأضاف «المالكي»: «التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، مسيئة، وذلك فيما يخص الموقف الإنساني للتحالف والمتعلق بإخلاء المدعو حسن ايرلو أحد ضباط الحرس الثوري الإيراني من اليمن». وأكمل: «قيادة القوات المشتركة للتحالف وتنفيذا للتوجيه الكريم من القيادة أيدها الله بالمملكة، باشرت تسهيل نقل المذكور لاعتبارات إنسانية تقديرا لوساطة دبلوماسية من الأشقاء في سلطنة عمان وجمهورية العراق بعد أقل من 48 ساعة من الإبلاغ عن حالته الصحية». وتابع «المالكي»: «هذه التصريحات المسيئة للمملكة تتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية، ولا تثمن موقف التحالف الإنساني والنبيل في إخلاء المذكور من صنعاء إلى البصرة، وأنها تصريحات غير مستغربة من المسؤولين الإيرانيين». واستكمل قائلاً: «الأمر يأتي في سياق سلوك الدبلوماسية الإيرانية بدخول المذكور لليمن بطريقة غير شرعية وقيامه بدعم الفوضى والقتال باليمن»، لافتاً إلى أنّ قيادة التحالف قدمت كافة التسهيلات والتصاريح الخاصة بالعبور، وكذلك الدعم اللوجستي لطائرة الإخلاء الطبي التابعة للقوات الجوية العراقية، مشيراًإلى أنّ تلك هي المرة الثانية لإخلاء مواطن إيراني مرتبط بالعمليات القتالية باليمن. وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان قال إنّ السعودية قد تأخرت في السماح لإيران بنقل سفيرها لدى حكومة صنعاء «حكومة الحوثيين»، حسن إيرلو، وماطلت بهذا الشأن، على حد قوله. وأضاف «عبد اللهيان» خلال مراسم تشييع السفير الإيراني: «حاولنا نقل الشهيد إيرلو إلى إيران بأسرع وقت لكن الطرف الذي يقصف الشعب اليمني المظلوم على مدى ست سنوات قصر بهذا الخصوص وظلمنا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-29
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن بقيادة السعودية، وقف عملياته العسكرية في الداخل اليمني، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى إنجاح المشاورات وخلق بيئة إيجابية لتحقيق السلام، وذلك حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية السعودية «واس». وصرَّح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العميد الركن تركي المالكي، بأنه استجابةً للدعوة المقدمة من معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجرف بطلب إيقاف العمليات العسكرية تزامناً مع انطلاق المشاورات اليمنية – اليمنية، وبهدف تهيئة الظروف المناسبة لإنجاح المشاورات وخلق بيئة إيجابية خلال شهر رمضان المبارك لصناعة السلام وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، عليه تعلن قيادة القوات المشتركة للتحالف وقف العمليات العسكرية بالداخل اليمني اعتباراً من سعت (0600) صباح يوم الأربعاء (27 شعبان 1443هـ)، الموافق (30 مارس 2022م) استجابة لدعوة معاليه ودعماً للجهود والمساعي الداعمة للوصول إلى حل سياسي شامل ومستدام لإنهاء الأزمة اليمنية، وتحقيق الأمن والاستقرار لليمن الشقيق، والتي تأتي في سياق المبادرات والجهود الدولية برعاية المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لليمن والمبادرة السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية والوصول إلى حل سياسي شامل. وأوضح العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف ستلتزم بوقف إطلاق النار وستتخذ كافة الخطوات والإجراءات لإنجاح وقف إطلاق النار وتهيئة الظروف المناسبة وخلق البيئة الإيجابية خلال شهر رمضان المبارك لصنع السلام وإنهاء الأزمة. وأكد العميد المالكي على ثبات موقف قيادة القوات المشتركة للتحالف الداعم للحكومة اليمنية الشرعية بموقفها السياسي وتدابيرها وإجراءاتها العسكرية، كما أكد وقوف قيادة القوات المشتركة للتحالف الدائم مع أبناء الشعب اليمني الشقيق لتحقيق تطلعاته وبناء دولته وبما يحقق الأمن والرخاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-27
قال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي العقيد الركن تركي المالكي، إن الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، أطلقت اليوم الثلاثاء، صاروخاً باليستيا من محافظة عمران - مديرية حرف سفيان، باستخدام الأعيان المدنية لمكان الإطلاق وسقط بعد إطلاقه داخل الأراضي اليمنية في محافظة (صعدة). وأوضح العقيد المالكي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس" استمرار الميليشيا بانتهاكها للقانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين وكذلك التجمعات السكانية التي تهدد حياة عشرات المدنيين. وأكد أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: