قطاع غزةوتواصل
أكد شهود عيان ومصادر محلية...
الشروق
2024-04-18
أكد شهود عيان ومصادر محلية بأن قوات الجيش الإسرائيلي انسحبت صباح الأربعاء من داخل بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة بعد توغلها فيها لمدة يومين، بينما تقدمت قوات أخرى شرق منطقة دير البلح وسط قطاع غزة.وتواصل القوات الإسرائيلية عمليتها العسكرية المركزة في محيط مخيم النصيرات لليوم السابع على التوالي وتشن غارات جوية في مناطق متفرقة من قطاع غزة.وفي مدينة جباليا شمالي قطاع غزة، قال محمد إبراهيم (اسم مستعار) لبي بي سي: "نحن موجودون في جباليا وليس لدينا مسلحون من حماس...، وفجأة وجدنا الجيش الإسرائيلي يحاصر منطقتنا ويعتقل النساء والأطفال والشباب...، كما أنهم قتلوا النازحين في بيت حانون وحاصروا المدارس التي تأوي النازحين وقاموا باعتقالهم" .وأضاف إبراهيم في حديثه لبرنامج غزة اليوم الذي يُبث على راديو بي بي سي عربي أنه يريد أن ينزح من المنطقة التي يقطنها، لكنه يخشى من الجيش الإسرائيلي. بينما قال سهيل أمجد (اسم مستعار) من جباليا لبرنامج غزة اليوم إنه يريد أن ينزح لكنه يشعر بعدم الأمان بسبب القصف المستمر. وتابع أمجد: "كنا محاصرين في منطقتنا والدبابة تبعد عنا بمسافة حوالي 100 متر فقط، ونزحنا من منزلنا إلى مكان آخر، خوفاً من أن يأتي الجيش الإسرائيلي إلى منزلنا ويعتقلنا. (قوات الجيش الإسرائيلي) يدخلون المنازل في أي لحظة".واختتم حديثه لبي بي سي، قائلاً "لا يوجد أي مكان آمن في غزة...، لا أعلم إلى أين أذهب .لا توجد أي مقومات للحياة في غزة".أما إسماعيل رأفت (اسم مستعار)، فقال لغزة اليوم: "لا نزال نتعرض للقصف كل يوم، وعلى الرغم من ذلك سنصبر لآخر نفس نعيشه. ما الذي سنخاف منه .لا يوجد أي شيء نخشاه.(القوات الإسرائيلية) دمرت بيوتنا وقتلت أطفالنا". ويقول الجيش الإسرائيلي إنه لا يعطي تفاصيل بشأن عملياته العسكرية في القطاع، وإنه لا يستهدف المدنيين.وقُتل ثمانية أشخاص على الأقل في غارة جوية عنيفة استهدفت منزلا في منطقة مخيم يَبْنا للاجئين وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وغالبية القتلى هم من عائلات النازحين من شمالي القطاع، بينهم أطفال ونساء، وفقا للمصادر الطبية في غزة.وكان عشرة أشخاص قد لقوا مصرعهم الليلة الماضية في غارة إسرائيلية في سوق مخيم المغازي في محافظة وسط القطاع، وكان غالبية القتلى والجرحى من الأطفال، وفقا لوزارة الصحة في قطاع غزة.وشنت أيضاً طائرات إسرائيلية سلسلة غارات في مناطق متعددة من مدينة غزة وبالتحديد في أحياء الشجاعية والشيخ رضوان طالت منازل ومجموعات من المواطنين وأوقعت عددا من القتلى والجرحى.و قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، يوم الأربعاء، إن الهجوم العسكري الإسرائيلي على القطاع أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 33,899 فلسطينيا وإصابة 76664 آخرين منذ السابع من أكتوبر.وأضافت الوزارة في بيان أن 56 فلسطينيا قتلوا وأصيب 89 آخرون خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-13
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، فجر اليوم الأربعاء، في سلسلة غارات وقصف مدفعي إسرائيلي على قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان متواصل منذ 159 يوما.وأفادت مصادر صحية بالقطاع، بارتقاء شهيدين وإصابة 4 أطفال جراء قصف الاحتلال منزلاً في حي الدرج شمال مدينة غزة، كما استشهد عدد من المواطنين إثر قصف الاحتلال منزلا في شارع صلاح الدين شرق حي الزيتون.وتحدثت مصادر محلية عن إصابة عدد من المواطنين وفقدان آخرين، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شارع الصحابة بمدينة غزة.إلى ذلك، قصفت طائرات ومدفعية الاحتلال شمالي وغربي خانيونس، ومحيط مدينة حمد السكنية بالمدينة.وفي شارع الصحابة بمدينة غزة، قصفت قوات الاحتلال منزلا ما أسفر عن إصابة عدد من المواطنين، بينما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية لمحافظة الوسطى في القطاع، ومدينة غزة.ومساء أمس الثلاثاء، استشهد 10 مواطنين، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي على دير البلح، وسط قطاع غزة.ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 31112 مواطنا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 72760 آخرين، في حصيلة غير نهائية لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-17
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا لليوم الـ134 على التوالي، في ظل استمرار ارتكابها المجازر بحق شعبنا.وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن طائرات الاحتلال قصفت ثلاثة منازل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ومنزلين في حي الصبرة وسط المدينة، ما أدى إلى ارتقاء 10 شهداء وإصابة 20 آخرين، وجرى نقلهم إلى مستشفيي المعمداني والشفاء في المدينة.وأضافت أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا في دير البلح وسط قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة ستة مواطنين بينهم طفلان، ونقلوا جميعا إلى مستشفى شهداء الأقصى في المدينة.وفي رفح، شنت طائرات الاحتلال ثلاث غارات على مخيم الشابورة وسط المدينة، ما أدى إلى استشهاد ستة مواطنين وإصابة تسعة آخرين، فيما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية والحدودية الجنوبية.وقالت مصادر طبية، إن مواطنا استشهد جراء قصف لطائرات الاحتلال استهدف منزلا بحي الجنينة وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.كما شنت طائرات الاحتلال غارة على بلدة القرارة شمالي خان يونس، وقصفت حي الشيخ رضوان من مدينة غزة، وقصفت المدفعية المناطق الجنوبية والشرقية من مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.وتواصل قوات الاحتلال، حصارها لمستشفى ناصر بخان يونس في غزّة، وسط انقطاع التيّار الكهربائي وتوقّف المولّدات عن العمل جراء نفاد الوقود، ما أدّى إلى وفاة خمسة مرضى.ولا تزال خمسة كوادر طبّية تعمل داخل المستشفى، إضافة إلى 120 مريضًا، وسط انقطاع التيار الكهربائي ونفاد المياه والطعام والأدوية والمستلزمات الطبية وتوقف محطة الأكسجين، فيما تستهدف مسيرات الاحتلال كل ما يتحرك في ساحات المستشفى أو داخل أقسامه.ووفقًا لمنظّمة الصحّة العالميّة، فإنّ مستشفى ناصر، وهو واحد من 11 مستشفى لا تزال مفتوحة من أصل 36 مستشفى في قطاع غزّة قبل الحرب.وأكدت وزارة الصحة أن الوضع في مجمع ناصر الطبي خطير وكارثي، حيث قامت قوات الاحتلال بإخلاء قسم الولادة والجراحة ونقل المرضى إلى مبنى ناصر القديم تحت القصف وتهديد السلاح المباشر، في انتهاك وخرق لكل الأعراف والقيم الإنسانية والقانونية والدولية.وأوضحت أن مرضى المستشفى من أطفال ونساء وشيوخ، هم عرضة للموت في أي لحظة نتيجة الحصار المطبق على المجمع، حيث استشهد 4 من المرضى داخله اليوم نتيجة توقف الأوكسجين جراء قطع الاحتلال الكهرباء عن كامل المبنى.وتواصل قوات الاحتلال تهديدها باجتياح رفح جنوب القطاع، وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن الجيش سيقدم الأسبوع المقبل للمستوى السياسي خطة مفصلة بشأن العملية العسكرية المزمعة.وتعد مدينة رفح آخر ملاذ للنازحين في القطاع المنكوب، فمنذ بداية العملية البرية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة في الـ27 من تشرين الأول الماضي، يطلب من المواطنين التوجه من شمال ووسط القطاع إلى الجنوب بادعاء أنها "مناطق آمنة".اليوم تتسع رفح التي تقدر مساحتها بنحو 65 كيلومترا مربعا؛ لأكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة.وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 28775 شهيدا، و68552 مصابا، إضافة إلى آلاف الضحايا، الذين ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-21
قال الهلال الأحمر الفلسطيني، مساء اليوم الأحد، إن «قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن أحزمة نارية بمحيط مستشفى الأمل التابع للجمعية في مدينة خانيونس من الجهة الشمالية والجنوبية». 🚨عاجل: احزمة نارية بمحيط مستشفى الامل التابع للجمعية في خانيونس من الجهة الشمالية والجنوبية.#غزة#لست_هدفا ❌ — PRCS (@PalestineRCS) January 21, 2024 واستشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، اليوم الأحد، في قصف إسرائيلي متواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة، تركزت في مدينتي غزة وخان يونس.وأفاد شهود عيان، بسماع صوت انفجار ضخم هز المنطقة الجنوبية في جباليا شمال قطاع غزة، تزامنا مع استهداف مدفعية الاحتلال عدة مناطق في جباليا البلد.واستشهد ثلاثة مواطنين في استهداف سيارة مدنية في سوق اليرموك بمدينة غزة، كذلك استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال الحربية شقة سكنية في حي الرمال بمدينة غزة.وقالت مصادر طبية، إن قوات الاحتلال تمنع مركبات الإسعاف من الوصول إلى المناطق التي يتم قصفها في مدينة غزة وشمالها، وتقوم باستهداف كل من يقترب، خاصة في حي الشيخ رضوان والنصر وغيرها.واستشهد مواطنان في قصف إسرائيلي استهدف منطقة الحكر في دير البلح وسط قطاع غزة.وتواصل قوات الاحتلال شن الغارات وتدمير المنازل في مدينة خان يونس، والمناطق الشمالية والشرقية، تحديدا في القرارة وعبسان، مع تصاعد سحب الدخان في البلدة.وأفادت مصادر محلية، بأن طيران الاحتلال الحربي شن غارات متواصلة على مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين، بالتزامن مع إطلاق قوات الاحتلال، قنابل دخانية وقذائف مدفعية، في منطقة حي المنارة جنوبي شرق خان يونس.وقصفت طائرات الاحتلال منزلا خلف مسجد الألباني في محيط الحي النمساوي غرب خان يونس.واستشهد الصحفي كرم أحمد أبو عجيرم (25 عاما) (صحفي حر) جراء قصـف إسرائيلي لمنزله في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس.وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى نحو 25,105 شهداء، و62,681 مصابا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وآلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات ولا يمكن الوصول إليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-21
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، مجددا لحل الدولتين في الوقت الذي رفض فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا فكرة إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.وقال جوتيريش، خلال اجتماع لدول عدم الانحياز في العاصمة الأوغندية كمبالا أمس السبت، إنه يجب أن يعترف الجميع بحق الشعب الفلسطيني في بناء دولته.يذكر أن حركة عدم الانحياز، هي تجمع دولي يضم 120 عضوا من الدول النامية، وهي الدول التي ظلت على الحياد خلال الحرب الباردة.وأضاف جوتيريش، أن رفض قبول حل الدولتين للإسرائيليين والفلسطينيين، وإنكار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة، أمر غير مقبول.وقال جوتيريش، إن إنكار حل الدولتين من شأنه أن يطيل أمد الصراع الذي أصبح يشكل تهديدا للسلام والأمن العالميين، ويؤدي إلى تفاقم الاستقطاب وتعزيز التطرف في كل مكان.ودعا جوتيريش، مجددا إلى وقف فوري لإطلاق النار في القتال الدائر بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.ويواصل نتنياهو، رفض فكرة إقامة دولة فلسطينية مستقلة بمجرد انتهاء الصراع في غزة.وقال نتنياهو، أمس السبت: "لن أتنازل عن السيطرة الأمنية الإسرائيلية الكاملة على المنطقة بأكملها غرب الأردن - وهذا يتعارض مع إقامة دولة فلسطينية"، مكررا موقفه بأن أي حل في المستقبل المنظور يجب أن يشمل السيطرة العسكرية الإسرائيلية على الضفة الغربية بأكملها.وتضغط الولايات المتحدة، وهي حليف مهم لإسرائيل، من أجل حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: