حي المنارة

أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، استهدافها جرافة عسكرية في حي المنارة جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت القسام، في بلاغ عسكري اليوم أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، إن "مجاهديها استهدفوا جرافة عسكرية من نوع "دي9" بقذيفة "الياسين 105" أمس السبت، قرب موقع اليرموك بحي المنارة جنوبي خان يونس جنوبي القطاع". ووفق الوكالة، "تواصل القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
حي المنارة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
حي المنارة
Top Related Events
Count of Shared Articles
حي المنارة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
حي المنارة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
حي المنارة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
حي المنارة
Related Articles

الشروق

Very Positive

2025-06-08

أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، استهدافها جرافة عسكرية في حي المنارة جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت القسام، في بلاغ عسكري اليوم أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، إن "مجاهديها استهدفوا جرافة عسكرية من نوع "دي9" بقذيفة "الياسين 105" أمس السبت، قرب موقع اليرموك بحي المنارة جنوبي خان يونس جنوبي القطاع". ووفق الوكالة، "تواصل القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-10

<< الأم: أقسى شعور عندما تترك ذكرياتك الجميلة في منزلك وتغادره قسرا << بيسان أبو جياب: لا نجد مكان آمن نلجأ له << العائلات في غزة تضطر لتقليص الوجبات اليومية للحد الأدنى << مدير مشاريع مؤسسة إنقاذ الطفل: الاحتلال يسعى لكسر النسيج المجتمعي << منظمات أممية عن عائلات فلسطينية: لا يوجدون ما يطعمون به أبنائهم << ارتفاع معدلات سوء التغذية بين الأطفال << مسئولة مرصد حقوقي: الآلاف من الأطفال فقدوا أطرافهم وبصرهم خلال الحرب   في 3 أكتوبر 2024، خرج طاقم شؤون المرأة – وهو ائتلاف نسوي فلسطيني – ببيان ينعي فيه في 3 أكتوبر 2024، الطفلين كريم ونسيم حمد أبناء بيسان أو جياب وزوجها عبد الحميد حيث استهدفا إثر على منطقة نزوحهم في في اليوم السابق، وتم إعلان استشهاد نسيم حمد بينما ما زال كريم ابن بيسان الأكبر تحت ، بينما تعرضت الأم والأب وطفلتهما الصغيرة "نتالي" لإصابات وحروق وهم في المستشفى الآن. اقرأ أيضا:   تلك القصة أثارت حالة تعاطف واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فالأمر لم يتوقف عند استشهاد طفل فقط، بل إن شقيقه ما زال مفقودا حتى الآن ولا تعلم الأسرة ما إذا كان قد اعتقلته أم تحت الأنقاض، خاصة أن الأب والأم والطفلة انتقلوا فورا بسبب الإصابة ولم يتمكنوا من معرفة مصير كريم. استشهاد أكثر من 18,000 طفل بينهم 281 طفلاً رضيعاً وفي إحصائية صادرة عن المكتب الإعلامى الحكومى في غزة بتاريخ 18 أبريل الماضي، فإن هناك 11,859 مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية، بينهم 2,172 عائلة فلسطينية مسحها الاحتلال بالكامل بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات أكثر من 6180 شهيدا، و5070 عائلة فلسطينية أبادتها إسرائيل ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9280 شهيداً، بجانب استشهاد أكثر من 18,000 طفل بينهم 281 طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية، و892 طفلاً استشهد خلال العدوان وكان عمره أقل من عام واحد، و52 استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع، و17 استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 14 طفلاً، وبجانب أكثر من 12,400 شهيدة من النساء. في 1 أكتوبر الماضي، كانت الأسرة قد تجمعت في حي المنارة، لكن مر اليوم التالى فقدت اثنين الأول شهيد والثاني غير معروف مصيره، بينما آلام فقدهما مع آلام الإصابة لا زالت تضرب جسد تلك الأسرة الصغيرة، ولا تعرف ما الذي ينتظرها في الأيام المقبلة مع عودة القتال من جديد في 18 مارس الماضي بعد هدنة استمرت لشهرين، فأصبح كل مواطن في القطاع يعتبر نفسه مشروع شهيد محتمل في أي وقت، لأن تل أبيب لا تفرق بين كبير وصغير ورجل وامرأة وطفل ومسن، الجميع سواسية في الاستهداف. جرائم الاحتلال في غزة رحلات نزوح متكرر لعائلة بيسان من مكان لآخر استهداف الأسرة لم يكن هي المعاناة الأولى، بل سبقه رحلات نزوح متكرر من مكان لآخر، وبحث حثيث عن الطعام والمياه الصالحة للشرب، وهو ما تكشفه الأم بيسان أبو جياب، خلال حديثنا معها، والتي تؤكد أن الأسرة تعرضت لعمليات تشريد متكررة منذ بداية العدوان، في ظل حصار الاحتلال الشديد لمدن القطاع وتقسيم لكل المناطق والاعتداءات الوحشية على الأطفال والنساء والشيوخ، مما تسبب في تزايد أعداد الشهداء من المدنيين أغلبهم من النساء والأطفال. تحكى "أبو جياب" تفاصيل عمليات النزوح المتكررة، خلال تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع: قائلة :"نزحت من غزة في 13 أكتوبر 2023، عندما ألقى جيش الاحتلال منشورات وبيانات بضرورة مغادرة شمال القطاع، غادرنا جميعا منزلنا قسرا، وكان هذا أقسى شعور عندما نترك منزلنا الذي فيه العديد من الذكريات الجميلة ولكن لم نكن نتخيل أن الوضع سيطول كل هذه المدة، بل توقعنا أن الحرب قد تطول لأسابيع". بيسان أبو جياب وزوجها وطفلها الشهيد اللحظات الأولى بعد النزوح "نزحنا ولم نأخذ معنا سوى الأشياء الضرورية فقط وغيار واحد من الملابس لكل طفل من أطفالى وزوجي وتحركنا بالسيارة وذهلت من المشهد الذي رأيته خلال سيرنا على طريق صلاح الدين، حيث شاهدت كمية السيارات الكثيرة للغاية والتي تنقل أسر نحو أماكن النزوح وتحمل  فرشات وأغطية وآثاث"، هكذا تحكى بيسان أبو جياب اللحظات الأولى لنزوحها وأسرتها للمرة الأولى مع بداية الحرب، كاشفة شعورها خلال تلك اللحظة قائلة :"النزوح الإجبارى أقسى أنواع النزوح القسري". وفي 13 أبريل أكدت وكالة الأونروا، أن نحو 400 ألف شخص نزحوا في غزة بعد انهيار وقف إطلاق النار، ويواجهون أطول فترة منع لإدخال المساعدات والإمدادات التجارية منذ بداية الحرب، داعية في بيان لها لتجديد وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق. وتتابع بيسان أبو جياب : "توجهنا للجنوب وبالتحديد مدينة رفح الفلسطينية وفقا لأوامر الاحتلال بعد أن زعم أن هذه المناطق آمنة إنسانيا، وعانينا من نقص شديد من كل الاحتياجات الإنسانية من طعام ومياه واحتياجات الأطفال الرضع والبامبرز الخاص بالأطفال، حيث لا يوجد وقود بجانب انقطاع الكهرباء منذ أول يوم للعدوان ولا يوجد أي وسيلة من وسائل الطاقة، بل مجرد بدائل الطاقة البسيطة، فكانت الحياة بدائية للغاية وكان هناك صعوبة شديدة في الحصول على الاحتياجات الأساسية الخاصة بالأطفال أو العائلة خاصة عدم القدرة على توفير طعام الفطار والغذاء والعشاء في ظل نقص شديد في السلع الغذائية". آثار الحرب على غزة لا يوجد ما نطعم به أبناءنا وفي 17 أبريل، خرجت منظمة الأمم المتحدة بتقرير عبر موقعها الرسمي تكشف حجم معاناة النازحين في القطاع مع تجدد الحرب، موضحة لسان حال الأمهات والآباء في غزة الذين يعانون وأطفالهم من سوء التغذية بسبب الحرب المستمرة فضلا عن منع دخول المساعدات الإنسانية منذ أسابيع هو "نحن محرومون من كل شيء.. لا يوجد ما نطعمه لأبنائنا"، مؤكدة أن الإمدادات الإنسانية في القطاع على وشك النفاد التام. انخفاض عدد الأطفال الذين يتلقون التغذية التكميلية كما حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" من زيادة سوء التغذية الحاد في القطاع، وبانخفاض عدد الأطفال الذين يتلقون التغذية التكميلية في شهر مارس، بنسبة تزيد عن الثلثين، والخدمات المنقذة للحياة على حافة الانهيار، حيث قالت المتحدثة باسم المكتب في غزة، أولجا تشيريفكو، إن الوضع يستمر في التدهور مع استمرار إغلاق المعابر من قبل إسرائيل، وهذا يساهم في ارتفاع معدلات سوء التغذية، وخاصة بين الأطفال. نعود إلى بيسان أبو جياب ومعانتها وأسرتها مع هذا العدوان، حيث توضح أن النقص في طعام والمياه ظل يشتد منذ بداية الحرب ومع الحصار بجانب قصف قوافل المساعدات وعرقلة الاحتلال وصولها، فلم يكن يدخل من طرود غذائية لا تكفى كل هذا العدد الكبير من النازحين، خاصة مع اجتياح القوات الإسرائيلية لمدينة خان يونس، مما جعل أعداد النازحين في رفح الفلسطينية كبيرة للغاية، متابعة: كما كان هناك احتياجات أساسية، لم يكن هناك أماكن يمكن استئجارها وهناك أناس كثر لجئوا للخيم في أراضي الفارغة أو بين الشوارع والأرصفة وعمليات النزوح صعبة". تقرير الأمم المتحدة حول أوضاع الفلسطينيين مع تجدد الحرب بغزة تفشي المجاعة في غزة وفي 17 أبريل، حذر تقرير للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من بدء تفشي المجاعة في غزة، في ظل استمرار الحصار الشامل غير القانوني الذي تفرضه إسرائيل على القطاع، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والسلع الأساسية لأطول مدة متصلة منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية، موضحا أن طواقمه بدأت برصد مؤشرات خطيرة تنذر بدخول السكان حالة من انعدام الأمن الغذائي الحاد يوشك أن ينتقل إلى مستوى المجاعة، إذ تسبّب الحصار الإسرائيلي بنقص حاد ومستمر في الغذاء الأساسي الضروري للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الحبوب والبروتينات والدهون، إلى جانب تعطيل وتدمير ما تبقى من البنية التحتية الزراعية والغذائية من خلال القصف والاحتلال العسكري المباشر، علاوة على اضطرار السكان لبيع بعض من ممتلكاتهم الأساسية من أجل توفير الغذاء، ما يشي ببدء انهيار آليات التكيّف لديهم. وأوضح المرصد، أن العائلات في غزة اضطرت إلى تقليص الوجبات اليومية للحد الأدنى، ما أدى إلى نقص واضح في أوزان السكان الذين بات معظمهم يعتمد على نحو شبه كامل على المعلّبات القليلة المتوفرة، في ظل غياب الغذاء الطازج والمغذي، واعتماد الأفراد في توفير وجبة الطعام اليومية على التكايا الخيرية، التي صعّد الجيش الإسرائيلي من وتيرة استهدافها بالقصف الجوي في الأسابيع الأخيرة، في إصرار على حرمان السكان من حقهم حتى في الحصول على الحد الأدنى من الطعام. تعود بذاكرتها 17 شهرا، وبالتحديد أكتوبر 2023 عندما بدأت أسرتها بالنزوح، وتتحدث عن ماذا فعلت خلال أصعب رحلة تخوضها في حياتها، حيث إجبارها وعائلتها على مغادرة منزلهما قسرا وعدم معرفة الوجهة التي سيلجئون إليها وما الذي ينتظرهم؟ وتقول :"طوال مشوار النزوح من بيتي وحتى مدينة رفح كنت أبكي بكاء شديد، ولم نكن نستوعب ما يحدث بجانب الخطر الذي كنا نتعرض له مع العائلة طوال رحلة النزوح والخوف من قصفنا في أي وقت، فهناك صعوبة كبيرة خلال التهجير القسري والإجباري الذي تعرضنا له عن منزلنا، وظننا أن الموضوع قد يأخذ يومين أو ثلاثة أو أربعة ويطلبون منا العودة لمنازلنا ولكن للأسف تم غلق غزة خاصة الشمال وفصلها عن المحافظات الوسطى والجنوب وكان هذا أصعب شيء في الدنيا أن تكون بعيد عن بيتك وعليك توفير كل الاحتياجات والالتزامات الخاصة بأطفالك كي تستطيع أن تعيش حياة طبيعية". في مايو 2024، بدأ الاحتلال عمليته العسكرية في رفح التي كانت تستضيف حينها مليون و400 ألف نازح، في تلك اللحظة كانت عائلة بيسان أبو جياب نازحة في تلك البقعة الأكثر اكتظاظا بالسكان في العالم، حيث تتحدث عن تلك الفترة قائلة :"معاناتنا لم يتوقف عند هذا الحد، بل أيضا كان هناك مواقف أصعب على رأسها عندما بدأ الاحتلال اجتياح المدينة التي نزحنا لها، لنبدأ معها عملية النزوح الثانية ونزحنا إلى خان يونس وهنا بدأت المأساة والأزمة الأكبر بعد غلق الاحتلال للمعبر وهو الممر والمنفذ الأساسي لغزة سواء لدخول المساعدات الإنسانية أو خروج المصابين من القطاع أو خروج بعض الأهالى من القطاع". تقرير المرصد الأورومتوسطي مصر صمام الأمان للشعب الفلسطيني هنا وجهت الشكر للقيادة المصرية، قائلة إن مصر كانت دائما الداعم الأساسي للقضية الفلسطينية ودائما تتولى الوساطة طوال الوقت وهي صمام الأمان للشعب الفلسطيني في غزة، ومصر كانت وما زالت دائما بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي تقف مع شعبنا بكل تفاصيل حياتنا اليومية سواء عبر المعبر أو تسريع دخول المساعدات الإنسانية أو خروج المصابين، وكان للقيادة المصرية والشعب المصري دور كبير في الوقوف بجانبنا لوقف الإبادة الجماعية وإيصال المساعدات الإنسانية. مأساة التي عاشها سكان القطاع بعد غلق الاحتلال لمعبر رفح في مايو الماضي، فمنذ ذلك التاريخ زادت الكارثة الإنسانية، وهو ما تتحدث عنه بسيان أبو جياب، حيث بعد هذا التاريخ تحول القطاع لسجن كبير وتم تقييد حركة الفلسطينيين، متابعة :"تعرضنا لنزوح ثالث وفي كل مرة يتم قصف المناطق المحيطة بنا، فكنا نضطر للفرار كي ننجو بأنفسنا وعائلاتنا، والنزوح المتكرر والتشرد في ظل ظروف جوية قاسية وعدم وجود إمكانيات واحتياجات أساسية كان أصعب ما يكون، ويمثل لدينا حربا على هذا العدوان الغاشم، لأنها حرب نفسية ومؤذية بكل وسائلها من تجويع وإبادة وقتل واستهداف للمدنيين ". وفي 18 أبريل، أكدت وكالة الأونروا، في بيان لها، أنها تدير 115 مأوى بغزة وأكثر من 90 ألف نازح يعيشون فيها والوضع يزداد سوءا بسبب القصف والحصار، مشيرة إلى أن منع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية يفاقم الأزمة في القطاع. استشهاد ابن وفقدان الآخر في كل فيلم أو مسلسل يوجد الحبكة الدرامية، وهو المشهد الذي يمثل النقطة الفارقة والتحول الذي سيكون له ما بعده، قد يظن البعض أن ما قرأه السطور الماضية هو جزء من سيناريو فيلم مرعب تعيش فيه أسرة مطاردة من جيش كامل مسلح لكل أنواع الذخائر والدبابات والطائرات المتطورة، ولكن هذا واقع يعيشه الفلسطينيين يوميا منذ 7 أكتوبر 2023، ولم يتوقف سوى لشهرين فقط خلال الهدنة الإنسانية. هنا تتحدث نيسان أبو جياب على لحظة استهداف مكان نزوح الأسرة واستشهاد ابنها نسيم وفقدان شقيقه كريم، فتقول :"خلال نزوحنا لخان يونس دخل علينا الاحتلال في حي المنارة وحاصرنا وكان دخول مفاجئ لطائرات الكواد كابتر والجنود للمكان مما جعلنا لا نستطيع التحرك أو الخروج من أماكننا، ولم نكن نعرف سبب الحصار ولم يعد لدينا فرصة للنزوح لمكان أخر، وظلت العملية أربع أو خمس ساعات حتى حدث قصف بشكل مفاجئ للمكان واستشهد فيه ابنى نسيم 11 عاما، وفقدت ابنى الكبير وكان في السنة التوجيهية وليس هناك أي أثر له وما زلنا أنا ووالده نبحث عنه ونتوقع أن يكون في معتقلات الاحتلال وهذا ما نتمناه بأن يكون على قيد الحياة وتعرض فقط للاعتقال". كريم ابن بيسان الأكبر 100  طفل في غزة يستشهدون أو يتعرضون للتشويه يوميا وفي 31 مارس الماضي، أكدت منظمة اليونيسف، أن  100  طفل في غزة يستشهدون أو يتعرضون للتشويه يوميا ، ومعظم ضحايا تلك الفئة في القطاع هم من النازحين الذين لجأوا إلى خيام مؤقتة أو منازل متضررة. عام 2025 جلب لأطفال غزة مزيدا من الموت وخرجت المديرة التنفيذية لمنظمة اليونيسيف كاثرين راسل، لتؤكد أن عام 2025 جلب لأطفال غزة مزيدا من الموت والمعاناة؛ جراء الهجمات والحرمان والتعرض المتزايد للبرد، مؤشيرة إلى  الحاجة إلى وقف إطلاق النار الفوري الذي طال انتظاره، حيث استشهد 74 طفلا على الأقل في العنف المستمر بلا هوادة بالقطاع خلال الأيام السبعة الأولى فقط من العام الجديد ، بما في ذلك في الهجمات الكابوسية على مدينة غزة وخان يونس والمواصي وهي منطقة آمنة تم تحديدها من جانب واحد في الجنوب. وأكدت المسئولة الأممية، ضرورة وقف إطلاق النار الفوري في غزة وتحسين البيئة الأمنية، مطالبة الاحتلال بالوفاء بالتزاماته بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك وقف الهجمات على المدنيين والعاملين في المجال الإنساني والبنية التحتية المدنية، وتلبية الاحتياجات الأساسية للمدنيين، وتسهيل الوصول الإنساني السريع والآمن بدون عوائق. الاحتلال يحاول تدمير غزة بتعمد قتل أطفالها هنا تتحدث المهندسة دعاء صالح، مدير مشاريع مؤسسة إنقاذ الطفل في فلسطين، عن أسباب تعمُّد الاحتلال جعل تلك من أكثر ضحايا العدوان، مشيرة إلى أن إسرائيل تسعى من خلال تلك العمليات كسر النسيج المجتمعي لأن الأطفال هم امتداد الحياة ومستقبل أي شعب، واستهدافهم يخلق جراحًا عميقة في المجتمع، ويحاول تدمير الأمل بمستقبل أفضل. وتضيف مدير مشاريع مؤسسة إنقاذ الطفل في فلسطين في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن أحد أبرز أسباب تركيز الاحتلال على قتل أطفال غزة هو ممارسة الضغط النفسي الجماعي، لأنه عندما تستهدف تلك الفئة يشعر الأهل بالعجز والخوف الدائم، ما يؤدي إلى حالة من الانهيار النفسي والمجتمعي، وتل أبيب تستخدم ذلك كسلاح نفسي لكسر إرادة الناس. مخطط الاحتلال لإحداث صدمة إعلامية دولية محسوبة "إحداث صدمة إعلامية دولية محسوبة، فعلى الرغم من أن الصور تثير تعاطفًا عالميًا، إلا أن الاحتلال أحيانًا يستغل ردود الفعل العالمية ليظهر نفسه كضحية في مواجهة الواقع المعقد، أو يبرر عدوانه تحت ذريعة محاربة الإرهاب المختبئ بين المدنيين، بما فيهم الأطفال، هنا تكشف دعاء صالح أحد أسباب تعمد إسرائيل استهداف الأطفال في غزة، لافتة إلى أن تل أبيب تعمل على ردع المقاومة المجتمعية وإيصال رسالة مفادها أن لا أحد في مأمن، مما يخلق بيئة من الخوف والردع العام لأي شكل من أشكال المقاومة، وهذا كله جريمة حرب صريحة، ويجب أن يكون محورًا للضغط الدولي والمسائلة القانونية. تصف نيسان أبو جياب لحظة استشهاد ابنها وفقدان الأخر بأنه حدث لم تكن تتوقعه على الإطلاق أو تراه في حياتها، موضحة أن هذه هي المرارة الأصعب، خاصة أن نجلها كريم لا أحد يعرف عنه شيئا وهذا هو الشهور الأصعب لأي أم لا تعرف مصير ابنها هل استشهد أم فقد تحت الأنقاض أو اعتقله الاحتلال، قائلة إن عمليات النزوح التي لجأت الأسرى لها كانت من أجل أن حماية الأبناء من أي خطر والعيش في آمان بعيدا عن القصف، إلا أن الاحتلال يستهدف المدنيين والعوائل وهناك العديد من المنازل التي تعرضت للقصف ولم يعد للمواطنين مأوى. العدوان يسلب الأطفال أحلامهم ويهدم براءتهم تحت الركام وخلال التقرير الصادر عن الجهاز المركزى للإحصاء الفلسطيني في 3 أبريل، أوضح أن الأطفال يواجهون كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث شكلوا مع النساء أكثر من 60% من إجمالي الضحايا، بعد استشهاد أكثر من 18 ألف طفل، بينما لا يزال أكثر من 11,200 مواطناً مفقوداً، 70% منهم من الأطفال والنساء، لافتا إلى تصاعد غير مسبوق في اعتقالات إسرائيل للأطفال الفلسطينيين، حيث وثّق خلال العام 2024 وحده، وارتفاع إجمالي الأطفال المعتقلين منذ اندلاع الحرب إلى أكثر من 1,055 طفلاً، وحرمانهم من طفولتهم وحقهم في التعليم، وتعرضهم لانتهاكات جسيمة أثناء الاعتقال، شملت اقتحام منازلهم ليلاً، والاعتداء عليهم بالضرب أمام ذويهم، وإطلاق النار عليهم، إضافة إلى تقييد أيديهم وأرجلهم وتعصيب أعينهم وحرمانهم من المساعدة القانونية، في انتهاك واضح للقانون الدولي، واتفاقية حقوق الطفل. وحتى بداية مارس 2025، لا يزال الاحتلال يحتجز أكثر من 350 طفلاً أسيرا. تقرير الجهاز المركزى للإحصاء الفلسطيني عن الطفل مليون طفل يواجهون مستويات غير مسبوقة من الصدمات النفسية العميقة هنا تؤكد ليما بسطامي، مديرة الدائرة القانونية  للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الأعداد الهائلة من الأطفال الفلسطينيين الذين قُتلوا، أو أُصيبوا، أو تعرّضوا لصدمات نفسية شديدة، أو جاعوا، أو حُرموا بشكل منهجي من حقوقهم الأساسية خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، لا يمكن اعتبارها أضرارًا جانبية أو نتائج عرضية للحرب، موضحة أنّه لم ينجُ أي طفل في غزة من تهديد مباشر لحياته أو كرامته أو مقوّمات بقائه، في ظل الهجمات العسكرية الإسرائيلية المتواصلة التي لا تستثني منزلًا ولا القطاع ولا حتى ما يُسمّى "منطقة آمنة" ولا مرفقًا مدنيًا، إلى جانب حصار شامل وغير قانوني يجرّد السكان، وفي مقدمتهم الأطفال، من أبسط مقومات الحياة والنجاة. وتضيف في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن ما نشهده من جرائم الاحتلال ضد الأطفال هو نمط واسع النطاق، متكرر ومنهجي، يعكس سياسة متعمّدة تستهدف تلك الفئة، ليس باعتبارهم فئة مدنية ضعيفة فحسب، بل كجزء من مشروع تدميري أوسع ضد المجتمع الفلسطيني ككل، مشيرة إلى أنه عند تحليل هذا النمط في ضوء القانون الدولي، وسوابق المحاكم الجنائية الدولية، والتصريحات العلنية الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين، تتضح معالم نية تدميرية تُشكّل مع مجمل الأفعال المرتكبة جريمة إبادة جماعية كما يعرّفها القانون الدولي. "وفقًا لاتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948 ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، تُرتكب جريمة الإبادة عندما تُقترف أفعال محددة بهدف تدمير جماعة قومية أو إثنية أو دينية، كليًا أو جزئيًا،" ، حيث توضح ليما بسطامى تنافي جرائم استهداف الأطفال للقوانين الدولة، موضحة أن الأطفال في غزة يشكلون أكثر من نصف عدد السكان، وبالتالي فإن الاستهداف المتكرر لهم، وقتلهم وإصابتهم بأعداد هائلة، والتسبب في إعاقات دائمة، وحرمانهم المنهجي والمستمر من مقومات الحياة الأساسية كالغذاء والماء والرعاية الصحية والمأوى والملبس والتعليم، لا يمسّ فقط حقوقهم الفردية، بل يضرب في جوهر قدرة الجماعة الفلسطينية على البقاء، ويقوّض استمراريتها المادية والبيولوجية والاجتماعية عبر الأجيال، وهذا يمثل أحد أخطر أشكال الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل هناك. عشرات الآلاف من الأطفال تعرضوا لبتر أطرافهم وفقد أبصارهم وتوضح أن عشرات الآلاف من الأطفال أُصيبوا، والآلاف منهم بُترت أطرافهم قبل أن يتمكنوا حتى من السير على قدميهم لصغر سنهم، وآلاف آخرون فقدوا بصرهم أو سمعهم أو أُصيبوا بحروق شديدة، نتيجة استخدام إسرائيل لأسلحة شديدة الانفجار في مناطق مدنية مأهولة، بعضها قد يُصنَّف ضمن الأسلحة المحرّمة دوليًا، مشيرة إلى أن هناك أكثر من 39 ألف طفل يتيم في القطاع، من بينهم نحو 17,000 فقدوا كلا الوالدين، ويصارعون اليوم للبقاء على قيد الحياة في ظل إبادة جماعية مستمرة، دون أي رعاية أسرية أو حماية من أي نوع. وتؤكد أن جميع أطفال غزة، أي ما يقارب مليون طفل، يواجهون يوميًا مستويات غير مسبوقة من الصدمات النفسية العميقة والخوف المزمن، نتيجة القصف المتواصل، وأصوات الطائرات المسيّرة الزنانة التي لا تغادر سماءهم، والمشاهد اليومية لأشلاء ممزقة وجثامين ممددة في الشوارع، وغالبيتهم تعرضوا للتهجير القسري مرارًا، وفقد كثيرون منهم عائلاتهم، وأصدقاءهم، ومعلميهم، كما حُرموا للسنة الثانية على التوالي من مقاعدهم الدراسية وغرفهم الصفية، وجميع الأطفال يعيشون الآن في بيئة منهارة تفتقر إلى الحد الأدنى من شروط النظافة، والصحة، والسلامة، ولا توفر أي مقومات لحياة طبيعية، أو أي شكل من أشكال الطفولة. لا نجد مكانا آمنا نلجأ إليه تختتم نيسان أبو جياب تصريحاتها، وكأنها تصرخ للعالم لعلها تجد من يستجيب لها ويضغط لوقف هذه الإبادة، قائلة :"كنا دائما مع أي هدنة أو صفقة تبادل كي تنتهى تلك الحرب وهذا الواقع المرير الذي تم فرضه علينا، والنزوح المتكرر كان مرهق للغاية لنا ولأطفالنا، ولا نجد مكان آمن نلجأ له في ظل الأعداد الكبيرة من النازحين خاصة الأطفال وشح المواد الغذائية والاستهلاكية والصحية، ومرت علينا أيام حتى المواد الصحية اللازمة لنا غير متوافرة مما أدى لانتشار العديد من الأمراض في القطاع ومنها شلل الأطفال وسوء التغذية وفقر الدم والأمراض الجلدية المتكررة وأمراض أخرى بسبب نقص دخول المستلزمات الطبية اللازمة للفلسطينيين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-02

لاتزال إسرائيل ترتكب ، فمنذ أن استأنفت عدوانها على القطاع المحاصر في 18 مارس الماضي بعد أن رفضت الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وأسفرت هجماتها عن استشهاد أكثر من 2400 شخص وإصابة مايزيد عن 6 آلاف آخرين. وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، مجزرة في مخيم البريج، وواصل قصف المناطق السكنية بقطاع غزة، واستشهد نحو 20 شخصا بينهم أطفال ونساء وأصيب آخرون، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين وسط وشمال قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة. وقصفت طائرات الاحتلال أراضٍ زراعية غرب بلدة بيت لاهيا، كما استهدفت طائرات استطلاع من نوع "كواد كابتر" مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرقي مدينة غزة. وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزل المواطن خليل أبو زينة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 7 مواطنين هم: خليل أبو زينة، وزوجته نعمة، وأحمد أبو زينة، وإسلام دهبش، والمسنة هدى فايد، إلى جانب شهيدين آخرين لم تُعرف هويتهما بعد، واستهدفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق مخيم البريج والمنطقة الشمالية من مخيم النصيرات. وفي خان يونس، شنت طائرة مروحية للاحتلال غارة استهدفت شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين، بينهم سيدة ورضيع. كما أصيبت أم وطفلان جراء غارة استهدفت منزلا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة، وقصف طيران الاحتلال الحربي منزلا آخر في أطراف حي المنارة جنوب خان يونس. وفي رفح، فجّرت قوات الاحتلال مربعات سكنية في منطقة مصبح شمال المدينة، في إطار عدوان متواصل يستهدف تدمير البنية التحتية وتشريد السكان. في الوقت ذاته تستعد حكومة بنيامين نتنياهو لإقرار خطة لتوسيع الهجمات على القطاع، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنَّ هناك استعدادات كبيرة تجري في جيش الاحتلال الإسرائيلي لتصعيد القتال في قطاع غزة، ويعتزم استدعاء مزيد من قوات الاحتياط قريبًا لتوسيع العملية العسكرية في غزة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي، أنَّ هذا العام سيكون عام حرب، مع التركيز على قطاع غزة وإيران، وتأتي هذه التصريحات في ظل التوترات المستمرة في المنطقة والتصعيد العسكري في غزة. وتشير هذه التطورات إلى احتمال تصعيد عسكري إسرائيلي في غزة، مما قد يزيد من حدة التوترات في المنطقة، ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مسؤولين عسكريين لم تسمّهم، أنّه من المقرر أن يبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي إصدار أوامر تجنيد لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط تحسبًا لتوسع متوقع في القتال بقطاع غزة. وأضافت: "سيتمّ نشر بعض جنود الاحتياط في عمليات في لبنان وسوريا، بينما سيتمركز آخرون في الضفة الغربية، وسيحلّ هؤلاء الجنود محل وحدات المجنّدين الإلزامية التي سيتمّ نقلها جنوبًا، وبدء الاستعداد للعمليات في غزة". وأوضحت أنّه تمّ بالفعل إبلاغ بعض جنود الاحتياط أنّه سيُطلب منهم المشاركة في القتال داخل القطاع، مضيفة أنّ العديد من الضباط والجنود أعلنوا بالفعل نيتهم عدم الانضمام إلى الجولة المقبلة من القتال بسبب حالة الإرهاق. ووفقًا لـ"هآرتس"، يدرس جيش الاحتلال عدة استراتيجيات لتوسيع القتال في غزة، منها "إخلاء المواصي" المكتظّة بالنازحين غرب خان يونس، وإقامة مخيم كبير في منطقة "تل السلطان" غرب رفح الفلسطينية التي شهدت عمليات إسرائيلية برية وجوية مكثّفة على مدى أكثر من شهر. وزعمت الصحيفة أنّ السماح للنازحين الفلسطينيين بالانتقال إلى "تل السلطان" سيتمّ "بعد فحص أمني"، حيث إنَّ المواصي أصبحت ملاذًا لعناصر حركة حماس، حسب قولها. وعن الأوضاع الإنسانية، يواجه أكثر من مليوني فلسطيني خطر الموت جوعا في غزة، في وقت يمنع فيه الاحتلال الإسرائيلي  دخول 116 ألف طن من المواد الغذائية القريبة، بحسب منظمة الصحة العالمية. بدوره قال الصليب الأحمر الدولي، إن "الوضع الإنساني في قطاع غزة يتدهور بسرعة ولا يمكن السماح بتفاقمه أكثر، محملا إسرائيل مسؤولية تلبية احتياجات المدنيين الواقعين تحت سيطرتها. وأضاف: "تدهور الوضع الأمني في قطاع غزة يعيق بشدة عمل موظفينا وشركائنا، يجب احترام وحماية الطواقم والمرافق الطبية بقطاع غزة في جميع الظروف، إلى قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن، ودون إجراءات فورية ستنحدر غزة إلى فوضى لن تتمكن الجهود الإنسانية من تخفيفها. وتابع: "المدنيون في غزة تُركوا دون الضروريات الأساسية اللازمة للبقاء على قيد الحياة، ودون استئناف فوري لإيصال المساعدات لن نتمكن من الاستمرار في تنفيذ برامجنا بقطاع غزة"   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-02

استشهد 9 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزلين وسط وشمال قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، باستشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة. كما قصفت طائرات الاحتلال أراضٍ زراعية غرب بلدة بيت لاهيا، واستهدفت طائرات استطلاع من نوع "كواد كابتر" مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرقي مدينة غزة. وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 7 مواطنين . واستهدفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق مخيم البريج والمنطقة الشمالية من مخيم النصيرات. وفي خان يونس، شنت طائرة مروحية للاحتلال غارة استهدفت شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين، بينهم سيدة ورضيع. كما أصيبت أم وطفلان جراء غارة استهدفت منزلا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة،وقصف طيران الاحتلال الحربي منزلا آخر في أطراف حي المنارة جنوب خان يونس. وفي رفح، فجّرت قوات الاحتلال مربعات سكنية في منطقة مصبح شمال المدينة، في إطار عدوان متواصل يستهدف تدمير البنية التحتية وتشريد السكان. وأفادت مصادر طبية، بارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية إلى 38 شهيدا،بينهم 9 منذ فجر اليوم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-01

استشهد عدد من الفلسطينيين، وأصيب آخرون، إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي بيت حانون شمال . وذكرت مصادر طبية، مساء الأربعاء، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن المواطنة خلود النجار استشهدت متأثرة بإصابتها إثر قصف الاحتلال لمنزلها في قيزان النجار جنوب خان يونس جنوب القطاع، قبل أيام. كما استشهدت مواطنة أخرى متأثرة بجروحها التي أصيب بها في استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية لمجموعة من المواطنين داخل مقهى زيتونة ب، قبل أيام. وأكدت مصادر طبية، ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إثر الغارات الإسرائيلية المتواصلة عليه منذ فجر اليوم إلى 29 شهيدا. وفي السياق، استهدفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق دير البلح وسط القطاع، وقرب مفترق ميراج الشرقي شمال مدينة رفح، والمناطق الشرقية لحي الشجاعية والتفاح شرق مدينة غزة، فيما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على حي المنارة جنوب شرق خان يونس. وفي سياق متصل، أصيب مواطن (27 عاما) بعد طعنه بسكين من قبل مستعمرين، مساء اليوم الأربعاء، جنوب نابلس. وأفادت مصادر محلية لـ"وفا"، بأن عددا من المستعمرين هاجموا المواطنين في قرية دوما، واعتدوا على أحدهم، وقاموا بطعنه بالسكين في ظهره، ونقل إلى المركز الطبي في القرية لتلقي العلاج. وأضافت المصادر، بأن المستعمرين قاموا بإضرام النيران في أراضي زراعية وأحرقوا أشجار الزيتون في المنطقة الغربية من القرية. وتتعرض القرى والبلدات الفلسطينية بشكل متكرر لاعتداءات ممنهجة ينفذها المستعمرون، أبرزها إشعال النيران في الأراضي الزراعية والممتلكات، لا سيما أشجار الزيتون. وتُنفذ هذه الاعتداءات غالبا تحت حماية جنود الاحتلال الإسرائيلي، ما يؤكد الطابع المنظم لهذه الجرائم التي تهدف إلى التضييق على المواطنين وإجبارهم على الرحيل عن أراضيهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-04-30

استشهد عدد من الفلسطينيين، وأصيب آخرون، إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي بيت حانون شمال قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية، مساء اليوم الأربعاء، باستشهاد فلسطينية متأثرة بإصابتها إثر قصف الاحتلال لمنزلها في قيزان النجار جنوب خان يونس جنوب القطاع، وفقاً لوكالة "وفا" الفلسطينية. واستشهدت فلسطينية أخرى متأثرة بجروحها التي أصيب بها في استهداف طائرة بدون طيار إسرائيلية لمجموعة من الفلسطينيين داخل مقهى زيتونة بدير البلح، قبل أيام. وأكد مصادر طبية، ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إثر الغارات الإسرائيلية المتواصلة عليه منذ فجر اليوم إلى 29 شهيدا. وفي السياق، استهدفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق دير البلح وسط القطاع، وقرب مفترق ميراج الشرقي شمال مدينة رفح، والمناطق الشرقية لحي الشجاعية والتفاح شرق مدينة غزة، فيما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على حي المنارة جنوب شرق خان يونس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-21

استشهد 12 فلسطينيا اليوم الاثنين، فى قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلى على مدينتى خان يونس وغزة فى . وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن طيران الاحتلال قصف منزلا لعائلة بركة بمنطقة الزنة في بني سهيلا شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 4 مواطنين، وإصابة آخرين. كما استشهد 4 مواطنين في قصف طيران الاحتلال لعدد من الخيام بجانب نادي الجزيرة وسط مدينة غزة، بالإضافة إلى استشهاد مواطن في قصف لطيران الاحتلال على شارع صلاح الدين مقابل مسجد العودة في دير البلح، وسط القطاع. في السياق، استُشهد ثلاثة مواطنين وأصيب عدد آخر اليوم، إثر قصف الاحتلال مناطق في خان يونس. وقالت (وفا) إن الشقيقين صالح ومصعب محمد الشاعر استُشهدا جراء قصف إسرائيلي استهدفهما في منطقة حي المنارة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. كما استُشهدت مواطنة وأصيب 5 آخرون بانفجار مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وكانت مصادر طبية فلسطينية قد أعلنت - في وقت سابق من اليوم - ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51 ألفا و240 شهيدا، و116 ألفا و931 مصابا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-21

استُشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب عدد آخر، اليوم الاثنين، إثر قصف الاحتلال مناطق في خان يونس. وقال مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، إن الشقيقين صالح ومصعب محمد الشاعر، استُشهدا جراء قصف إسرائيلي استهدف عربة يجرها حيوان في منطقة حي المنارة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. كما استُشهدت مواطنة وأصيب 5 آخرون بانفجار مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وفي وقت سابق، نشرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع. وقالت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، صباح الاثنين، إن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية، 39 شهيدًا (منهم شهيدين انتشال)، و62 إصابة. وأعلنت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م، إلى 51 ألفًا و240 شهيدًا، و116 ألفًا و931 إصابة. وأشارت إلى ارتفاع حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 (تاريخ استئناف العدوان على غزة) إلى 1864 شهيدًا و4890 إصابة. وجددت التنويه أن عددًا من الضحايا لازال تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-04

استشهد 10 فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، فى قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلى، شرق خان يونس، جنوب . وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن طائرات الاحتلال استهدفت منزلًا في منطقة حي المنارة جنوب شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 10 مواطنين وإصابة آخرين بجروح مختلفة. واستشهد، أمس الخميس، 112 فلسطينيًا في غارات لقوات الاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة، أمس الخميس. ليرتفع بذلك حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50,523، والإصابات إلى 114,776 منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023. في سياق متصل.. قال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمه تسلمت شهيدا (37 عاما)، من قوات الاحتلال الإسرائيلي، عند حاجز الجلمة العسكري، شمال مدينة جنين. وأضاف الهلال الأحمر- في بيان مقتضب- أن طواقمه نقلت جثمان الشهيد إلى مستشفى جنين الحكومي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-04

 استشهد 19 فلسطينيا وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي، شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفاد مراسلنا بأن طائرات الاحتلال استهدفت منزلًا مكونا من ثلاثة طوابق في منطقة حي المنارة جنوب شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 19 مواطنا وإصابة آخرين بجروح مختلفة. وكانت مصادر طبية، قد أعلنت، استشهد 112 مواطنا في غارات لقوات الاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة، أمس الخميس. وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50,523، والإصابات إلى 114,776 منذ بدء العدوان في السابع من  أكتوبر 2023 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-04

أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 10 فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في حي المنارة جنوب شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وفي وقت لاحق، أكد مراسل الجزيرة إصابة عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي آخر استهدف منزلًا في نفس المنطقة. وفي حادثة أخرى، استشهدت فلسطينية وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في المناطق الغربية من مواصي خان يونس. كما دمرت غارة إسرائيلية محطة لتحلية المياه في حي التفاح شرقي مدينة غزة، فيما واصلت المدفعية الإسرائيلية قصف الأطراف الشرقية من حي الزيتون في مدينة غزة. وفي مناطق أخرى، استهدفت غارات جوية إسرائيلية للمناطق الشمالية من مدينة رفح، بالإضافة إلى استمرار القصف الجوي والمدفعي على حيي الشجاعية والزيتون شرقي مدينة غزة. وقد قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي يواصل شن غارات على مناطق واسعة في قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-03

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي لليوم السابع عشر على التوالي، استئناف عدوانه وحرب الإبادة على قطاع غزة، وشن غاراته الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة من القطاع. وذكرت مصادر طبية أن 44 شهيدًا ارتقوا، في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر يوم الخميس، 23 منهم في مدينة غزة، بحسب وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا". واستشهد 20 فلسطينياً إثر قصف طائرات الاحتلال، لمربع سكني في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. واستشهد الطفل إبراهيم محمد عبد الرحيم شراب متأثرًا بجروحه جرّاء قصف استهدف منزل أسرته في حي المنارة شرقي خان يونس، ما أدى إلى استشهاد جميع أفرادها البالغ عددهم خمسة. كمت استشهد الشاب خليل حازم طبش وإصابة آخرين جرّاء قصف إسرائيلي، استهدف منزلًا لعائلة طبش في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس. واستشهد إياد محمد إسماعيل فرحات جرّاء قصف طائرات الاحتلال خيّمة في شارع الأسطبل، بمنطقة المواصي غربي مدينة خانيونس. واشتعلت نيران في بركس مساعدات تابع للجنة المصرية السعودية، بعد استهدافه من الاحتلال شرقي رفح جنوبي قطاع غزة. ومنذ 18 مارس الماضي، استأنفت "إسرائيل" حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة. وحسب وزارة الصحة، استشهد منذ 18 مارس 1066 مواطنًا وأصيب 2597 آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال. وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 163 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-03

استشهد فلسطيني وزوجته و3 من أبنائه، ومواطن آخر، وأصيب آخرون، في قصف للاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوب . وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" باستشهاد فلسطيني وزوجته و3 من أبنائه، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنزلهم في حي المنارة في مدينة خان يونس. وأشارت الوكالة إلى استشهاد فلسطيني وإصابة عدد آخر من المواطنين، جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس. وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدتي الدوحة والخضر في محافظة بيت لحم وتمركزت قرب منطقة الباشا وداهمت عدة منازل ومحلات تجارية وعبثت بمحتوياتها، كما اقتحمت بلدة برقين غرب جنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-01

أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين في القطاع خلال 48 ساعة حيث وصل للمستشفيات 12 شهيدا و41 مصابا، في حين استشهد 27 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم. وقال مراسل الجزيرة إن 6 فلسطينيين استشهدوا في قصف جوي استهدف منزلا بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة بينهم 3 أطفال وسيدتان، كما أصيب عدد آخر، وتم نقل المصابين إلى المستشفى المعمداني بمدينة غزة، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن عالقين ومفقودين في المكان المستهدف. وأفاد شهود عيان لوكالة الأناضول، بأن طائرة إسرائيلية قصفت شقة سكنية في إحدى العمارات تعود لعائلة السويركي، مما أدى إلى تدميرها وسقوط قتلى وجرحى، بينهم أطفال. ونقلت طواقم الإسعاف الفلسطينية بمساعدة الأهالي شهداء وجرحى جراء قصف المستشفى المعمداني في مدينة غزة. ونسف جيش الاحتلال مبانيَ عدة في بيت لاهيا ومخيم جباليا شمالي قطاع غزة. وقال مراسل الجزيرة إن غارات إسرائيلية وقصفا مدفعيا استهدفا محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع، بحسب موقع الجزيرة.نت" الإخباري. وفي مخيم البريج وسط القطاع شيع أهالي المخيم شهيدين، أحدهما طفل، سقطا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا داخل المخيم الذي يؤوي عائلات نازحة من الحرب الإسرائيلية على القطاع. وفي حي المنارة شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة مواطنين. وتم نقل الشهداء والمصابين إلى مستشفى ناصر بالمدينة. - ارتفاع أعداد الشهداء من جهتها، أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب، خلال 48 ساعة الماضية، مجزرتين في حق العائلات بقطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 12 شهيدا، و41 مصابا، مما يرفع عدد الشهداء إلى 45 ألفا و553 شهيدا والمصابين إلى 108 آلاف و379 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023. وقال الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل، إن 90% من منازل شمالي قطاع غزة دمرت بالكامل نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة. وأضاف أن الفرق الطبية وفرق الدفاع المدني غيرُ قادرين على تقديم أي خدمات شمالي القطاع ومن بينها عمليات انتشال الجثث. كما غمرت مياه الأمطار أكثر من 1500 خيمة تؤوي نازحين في قطاع غزة بسبب منخفض جوي أدى إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة، وهبوب موجات صقيع ضربت مناطق مختلفة من القطاع خلال اليومين الماضيين. وأعلن الدفاع المدني عن رصد مئات من الخيام وصل منسوب مياه الأمطار فيها إلى ما يزيد على 30 سنتيمترا، وهو ما تسبب في إصابة كثير من النازحين بحالات ارتعاش بالإضافة إلى تلف أمتعتهم وفُرشهم. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم. وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف جالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-01

أفاد إعلام فلسطيني، اليوم الأربعاء، بأن 3 شهداء وعدد من المصابين سقطوا في غارة من مسيرة تابعة للاحتلال على حي المنارة جنوب شرقي خان يونس، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية “القاهرة الإخبارية”. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن أنه تم إجلاء عشرات الأطفال والمرضى، بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، لاستكمال علاجهم بالخارج، وذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية". وقال حسني مهنا، متحدث بلدية ، إن الوضع في قطاع غزة مأساوي؛ بسبب الأمطار والعواصف، حيث إن المواطنين في الخيام يعانون من البرد القارس بصورة كبيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-01

استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الأربعاء، جراء قصف لقوات الاحتلال على مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، باستشهاد 3 مواطنين وإصابة عدد آخر، إثر قصف من طائرة مسيرة على مجموعة من المواطنين في حي المنارة جنوب شرق خان يونس. واستهدفت طائرات الاحتلال أرضًا في محيط بركس خضير بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، وأطلقت طائرة مسيّرة (الكواد كابتر) وآليات الاحتلال النار بشكل متواصل منذ ساعات الصباح شرق حيي الشجاعية والشعف شرق مدينة غزة. وفي وقت سابق، استشهد 17 فلسطينيا على الأقل وأصيب آخرون، فجر اليوم الأربعاء، إثر استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي مخيم البريج وبلدة جباليا وسط وشمال قطاع غزة. وأفاد مراسل «وفا»، باستشهاد 15 مواطنا أغلبهم أطفال وإصابة عدد آخر جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً في جباليا البلد شمال غزة، كما استشهد مواطنين إثر قصف الاحتلال منزلا في مخيم البريج. ونسفت قوات الاحتلال مربعات سكنية في بلدة بيت لاهيا ومخيم جباليا ومحيطه شمال قطاع غزة. وأطلقت آليات الاحتلال النار في المنطقة الشمالية الغربية لمدينة غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال الأحياء الجنوبية الشرقية لمخيم البريج وسط قطاع غزة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-05

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، والمدفعية، مساء أمس السبت، منازل الفلسطينيين، ومناطق زراعية وسط وجنوب قطاع غزة.   وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية استهدفت أرضا زراعية جنوب مدينة رفح، بالتزامن مع اطلاق قنابل حرارية بكثافة فوق مدينتي رفح وخان يونس.   وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزل عائلة اصليح المكون من أربعة طوابق في حي المنارة بمدينة خان يونس، وتدميره بشكل كامل.   وقصفت مدفعية الاحتلال منطقة المغراقة، ومخيم النصيرات، وشمال وشرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال حي الزيتون شرق مدينة غزة.   وكانت بلدية النصيرات أعلنت أن القصف الإسرائيلي أدى إلى تدمير 12 بئر مياه ومحطتي تحلية وآلاف الأمتار من شبكات المياه، وتدمير نحو 27 ألف متر مربع من الطرق الرئيسية والفرعية، إضافة إلى 5 ميادين وتقاطعات رئيسية.   وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 إلى 34،654، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، والإصابات إلى 77،908 في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-15

طلبت وزارة الصحة الفلسطينية، بإنشاء مستشفيات ميدانية في مدينة وشمال القطاع، حسبما ذكرت فضائية القاهرة الإخبارية. وقالت الصحة الفلسطينية، إنه يجب توفير الخدمات الصحية ولو بالحد الأدنى بعد خروج مجمع الشفاء بغزة وعديد من المستشفيات عن الخدمة بشكل كامل. وأُصيب عدد من الفلسطينيين، فجر اليوم الاثنين، بعد استهداف طائرات الاحتلال الحربية محيط المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس. وأفادت مصادر طبية فلسطينية لوكالة الأنباء الفلسطينية" وفا"، بأن 5 مواطنين أُصيبوا بجروح متفاوتة، بعد قصف طيران الاحتلال محيط المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس جنوب قطاع غزة، كما قصف الاحتلال أرضًا زراعية في حي المنارة جنوب شرقي مدينة خان يونس. كما استهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي بشكلٍ مكثفٍ جنوب شرق مدينة غزة. واستهدف طيران الاحتلال مخزنًا تجاريًا بالقرب من المدخل الغربي الجنوبي لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-15

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على إلى 33797 شهيدا و76465 مصابا منذ 7 أكتوبر، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأضافت الصحة الفلسطينية، الاحتلال ارتكب 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 68 شهيدا و94 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأن 5 مواطنين أصيبوا بجروح متفاوتة، بعد قصف طيران الاحتلال محيط المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس جنوب قطاع غزة، كما قصف الاحتلال أرضًا زراعية في حي المنارة جنوب شرقي مدينة خان يونس. كما استهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي بشكلٍ مكثفٍ جنوب شرق مدينة غزة. واستهدف طيران الاحتلال مخزنًا تجاريًا بالقرب من المدخل الغربي الجنوبي لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وفي حصيلة غير نهائية، بلغ عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، 33.729 شهيدًا، إضافة إلى إصابة 76.371، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-15

أصيب عدد من المواطنين فجر اليوم الإثنين، بعد استهداف طائرات الاحتلال الحربية محيط المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس. وأفادت مصادر طبية، بأن 5 مواطنين أصيبوا بجروح متفاوتة بعد قصف طيران الاحتلال محيط المستشفى الأوروبي جنوب خان يونس جنوب قطاع غزة، كما قصف الاحتلال أرضا زراعية في حي المنارة جنوب شرقي مدينة خان يونس. واستهدفت مدفعية الاحتلال بشكل مكثف جنوب شرق مدينة غزة. واستهدف طيران الاحتلال مخزنا تجاريا بالقرب من المدخل الغربي الجنوبي لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وفي حصيلة غير نهائية، بلغ عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، 33،729 شهيدا، إضافة إلى إصابة 76،371، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: