فرنسا وإيطاليا وروسيا

افتتح البابا فرنسيس الأحد الماضى...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning فرنسا وإيطاليا وروسيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning فرنسا وإيطاليا وروسيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with فرنسا وإيطاليا وروسيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with فرنسا وإيطاليا وروسيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with فرنسا وإيطاليا وروسيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with فرنسا وإيطاليا وروسيا
Related Articles

الشروق

2015-04-19

افتتح البابا فرنسيس الأحد الماضى الاحتفالات بمرور مائة سنة على مجازر الأرمن فى ظل السلطة العثمانية ولأول مرة يصف حبر رومانى وفى إطار رسمى بأنها «أول إبادة جماعية فى القرن العشرين» وكان رد الفعل الرسمى التركى هو سحب سفيرها لدى الفاتيكان للتشاور واعتبرت كلمات البابا سبب «أزمة ثقة» وكتب وزير الخارجية على موقع توتير: «لا يمكن قبول تصريح البابا الذى لا يمت للوقائع القانونية والتاريخية بصلة والسلطات الدينية ــ يجب ألا تكون جهة تحريض على الحقد والكراهية». وكذلك عملت الحكومة التركية على تلاوة آيات من القرآن الكريم داخل متحف أجيا صوفيا بإسطنبول لأول مرة منذ 85 سنة، هذا الصرح الذى كان فى الأساس كاتدرائية ثم تحول إلى مسجد على أيدى العثمانيين وطمست أيقوناته بالجبس ثم بعد ثورة أتاتورك تحول إلى متحف ونجد فيه أيقونات للسيد المسيح والسيدة العذراء جنبا إلى جنب مع آيات القرآن الكريم وكان البابا القديس الراحل يوحنا بولس الثانى وقع عام 2000 بيانا مشتركا مع البطريرك الأرمنى يديـن «الإبادة الأرمنية». وتحيى أرمينيا الذكرى المئوية للمجازر فى 24 أبريل وهو يوم شهد عام 1915 اعتقال مئات من الأرمن تم قتلهم فى إسطنبول، وشكل بداية المجازر التى ترفض تركيا الاعتراف بأنها كانت عملية تصفية ممنهجة نفذتها السلطة العثمانية، معتبرة أن الأرمن الذين توفوا فى تلك الفترة سقطوا نتيجة للجوع أو معارك ساندوا خلالها روسيا عدوة السلطنة العثمانية فى الحرب العالمية الأولى. ويقدر عدد الأرمن الذين قتلوا بين 1915 و1917 قبل سقوط الإمبراطورية العثمانية بـ5. 1 مليون شخص، واعترفت دول بينها فرنسا وإيطاليا وروسيا، بالمجازر بوصفها «إبادة» لكن الولايات المتحدة ودولا حليفة لتركيا تمتنع عن استخدام هذه الكلمة، لئلا تسوء علاقاتها مع أنقرة. وكان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان قدم فى 2014 تعازى بلاده «إلى أحفاد الأرمن الذين قتلوا عام 1915» متحدثا عن «آلام مشتركة» لكن رفضت تعازيه، ومطالبته بالاعتراف بإبادة الأرمن والتعبير عن «الندم» عليها، وتركيا لا تريد أن تعترف «بالإبادة الجماعية» لأسباب رئيسية أهمها: 1 ــ ألا ترتبط الإبادة الأرمنية التى نفذها العثمانيون بالإبادة اليهودية التى نفذها النازيون رغم أن التاريخ يحكى لنا أن هتلر قال لجنرالاته فى عام 1939 عن«الإبادة اليهودية» من يتذكر «إبادة الأرمن» الآن. 2 ــ منذ أكثر من 85 سنة وتركيا ترفض الاعتراف بالإبادة الأرمنية ولوت الحقائق التاريخية فلا يمكن أن تظهر بمظهر الكذاب الآن. 3 ــ تركيا لا تريد أن تعترف بهذه الإبادة حتى لا تقع تحت العواقب الجنائية ودفع التعويضات المالية وإرجاع المسروقات التى نهبت من بيوت الأرمن ومتاحفهم وكنائسهم وأديرتهم. 4 ــ تتحجج تركيا بأن الإبادة الأرمنية كانت فى عهد الحكم العثمانى وهم الآن تحت حكم جمهورية تركيا وذلك للتهرب من كل ما سبق. وحرص البابا على استخدام كلمة «إبادة» فى الإطار الرسمى لكاتدرائية القديس بطرس وأضاف أن «أساقفة وكهنة ورجال دين ونساء ورجالا ومسنين وحتى أطفالا ومرضى بلا حماية، قتلوا فى حملة تصفية رهيبة وجنونية تذكرهم ضرورى، بل واجب، إذ كلما تخفت الذكرى يبقى الجرح مفتوحا. إن إخفاء الشر أو إنكاره مثل ترك جرح ينزف ولم يندمل». وخلال القداس، منح البابا فرنسيس القديس جريجوريوس الناريكى الذى عاش فى القرن العاشر لقب «معلم الكنيسة الجامعة» وذكر بأن أرمينيا هى أول أمة مسيحية أعلنت المسيحية دين الدولة عام 301. لقد عاش الأرمن فى مصر وسوريا والأردن وفلسطين بل انتشروا فى أرجاء المعمورة بل كانوا لهم تواجد فى مصر فى عصر محمد على وكان أول رئيس وزراء إنذاك نوبار باشا الذى كان أرمينيا وهم فى كل كتبهم ووثائقهم ممتنون للبلاد العربية التى استقبلتهم وإلى اليوم وبرغم أن أرمينيا أصبحت دولة مستقلة إلا أنهم لم يتركوا بلادنا التى انثقفوا فيها وتعايشوا معنا بل انصهروا فينا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-01

تستمر غرفة العمليات المركزية بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمتابعة سير العملية الانتخابية لتصويت المصريين في الخارج بمختلف دول العالم، ويستمر انعقاد غرفة العمليات على مدار الـ 24 ساعة لرصد وتغطية التصويت مع فروق التوقيت، حيث يبدأ التصويت من الساعة 9 صباحًا وحتى الساعة 9 مساءً حسب التوقيت المحلي لكل دولة، وقد انتهى اليوم الأول للتصويت في غالبية دول العالم، و بدأ اليوم الثاني للتصويت في نيوزلاندا مع فارق توقيت 11 ساعة عن القاهرة، ويستمر انعقاد الغرفة على مدار الساعة لمتابعة اليوم الثاني من التصويت. ورصدت غرفة العمليات المركزية للتنسيقية انتظام سير العملية الانتخابية على مدار اليوم، وفقًا لقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، وقد شهد اليوم الأول إقبالًا كثيفًا في دول الخليج العربي خاصة في الكويت والسعودية والإمارات، وإقبالًا متوسطا في الدول الأوربية، خاصة فرنسا وإيطاليا وروسيا، ومن المتوقع زيادة معدل تصويت المصريين في الخارج في الدول الأوربية والأمريكتين مع بداية إجازات نهاية الأسبوع بعد منتصف يوم السبت وطوال يوم الأحد. تصويت المصريين فى الخارج وتستمر غرفة العمليات المركزية في حالة انعقاد دائم لمتابعة عملية التصويت في كل بلدان العالم التى يُجرى بها الانتخابات الرئاسية لعام 2024 والتى يبلغ عددها 121 دولة من خلال 137سفارة و قنصلية ، وذلك لحين انتهاء التصويت الذي يجري على مدار ثلاثة أيام 1 ، 2 ، 3 ديسمبر .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-01

تستمر غرفة العمليات المركزية بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في متابعة سير العملية الانتخابية لتصويت المصريين في الخارج بمختلف دول العالم، و يستمر انعقاد غرفة العمليات على مدار ال 24 ساعة لرصد وتغطية التصويت مع فروق التوقيت، حيث يبدأ التصويت من الساعة 9 صباحًا وحتى الساعة 9 مساءً حسب التوقيت المحلي لكل دولة، وقد انتهى اليوم الأول للتصويت في غالبية دول العالم، و بدأ اليوم الثاني للتصويت في نيوزيلاندا مع فارق توقيت 11 ساعة عن القاهرة، و يستمر انعقاد الغرفة على مدار الساعة لمتابعة اليوم الثاني من التصويت. ورصدت غرفة العمليات المركزية للتنسيقية انتظام سير العملية الانتخابية على مدار اليوم، وفقًا لقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، وقد شهد اليوم الأول إقبالًا كثيفًا في دول الخليج العربي خاصة في الكويت والسعودية والإمارات، وإقبالًا متوسطا في الدول الأوربية، خاصة فرنسا وإيطاليا وروسيا، ومن المتوقع زيادة معدل تصويت المصريين في الخارج في الدول الأوربية والأمريكتين مع بداية إجازات نهاية الأسبوع بعد منتصف يوم السبت وطوال يوم الأحد. وتستمر غرفة العمليات المركزية في حالة انعقاد دائم لمتابعة عملية التصويت في كل بلدان العالم التي تجرى بها الانتخابات الرئاسية لعام 2024 والتي يبلغ عددها 121  دولة من خلال 137 سفارة و قنصلية ، وذلك لحين انتهاء التصويت الذي يجري على مدار ثلاثة أيام 1، 2، 3 ديسمبر.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-24

تحل اليوم الأربعاء، الذكرى الـ104 لمذابح الأرمن التى قامت بها الدولة العثمانية عام 1915، والتى لا يزال نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ينكرها ويتنصل من مسئولية الدولة العثمانية تجاهها، حيث منعت الشرطة التركية محتجين وسط إسطنبول من إحياء ذكرى المجازر والترحيل الإجبارى للأرمن وقامت باعتقال المتضامين.   وحاول نحو 100 متظاهر بينهم فرنسيون وأعضاء فى البرلمان الأوروبى، إحياء الذكرى فى إسطنبول إلا أن الشرطة منعتهم، وفضت الوقفة الاحتجاجية.     مجازر الأرمن على يد العثمانيين ووقعت المجازر فى عهد السلطان عبد الحميد الثانى، إذ أدعت الدولة العثمانية بأن روسيا قامت بإثارة الأرمن الروس المقيمين قرب الحدود الروسية العثمانية، وزعمت آنذاك أن هذه الجماعات حاولت اغتيال السلطان عام 1905م.   وبين عامى 1915-1917 قام العثمانيون تهجير نحو 600 ألف أرمنى لتبعدهم عن الحدود الروسية وتقطع عليهم الدعم الروسى وتم التهجير والترحيل القسرى بطرق بدائية جدا فمات من هؤلاء عدد كبير، فى ظل ظروف قاسية لتؤدى إلى وفاة عشرات الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ.   وقدر الباحثون أعداد ضحايا الأرمن بين 1 مليون و 1.5 مليون شخص وكانت محاولة من الدولة العثمانية لتطهير الأناضول من أى تواجد أرمنى مسيحى.   وارتكبت الدولة العثمانية المجازر بحق الأرمن وقامت بإعدام المثقفين والسياسيين الأرمن والتحريض ضدهم بشكل عام، واعتقل آلاف المفكرين للاشتباه بأن لديهم مشاعر قومية معادية للإمبراطورية العثمانية، وقامت بقتلهم بشكل متعمد ممنهج خلال وبعد الحرب العالمية الأولى، كما أصدرت الدولة قانون "التهجير" الذى قضى بالهجرة القسرية لجميع الأرمن من الأراضى التركية، نحو سوريا.   وأقرّ عدد من المؤرّخين فى أكثر من عشرين دولة بينها فرنسا وإيطاليا وروسيا بوقوع إبادة ويعتبروها أول عملية إبادة جماعية فى القرن العشرين.   وترفض أنقرة استخدام كلمة "إبادة" وتقول إنّ السلطنة شهدت فى نهاية عهدها حرباً أهلية تزامنت مع مجاعة ما أدى إلى مقتل بين 300 ألف و500 ألف أرمنى وعدد مماثل من الأتراك حين كانت القوات العثمانية وروسيا تتنازعان السيطرة على الأناضول وفقا للرواية التركية.   فرنسا تثير غضب أردوغان وفى السياق ذاته، أحيت  فرنسا فعالية أول يوم وطنى للإبادة الأرمنية، فى خطوة أغضبت الحكومة التركية، حيث أعلنت يوم الرابع والعشرين من أبريل يومًا وطنيًا لتخليد ذكرى المذابح، وجاء الإعلان فى بيان ألقاه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أثناء العشاء السنوى للمجلس التنسيقى للمنظمات الأرمنية فى فرنسا، تنفيذا لوعد انتخابى كان قد قطعه على نفسه.   وفى المقابل، نددت تركيا بالقرار، حيث نشر المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين بيانًا، اليوم الأربعاء، قال فيه إن ماكرون يواجه مشاكل داخلية فى بلاده ويلجأ إلى "تحويل وقائع تاريخية إلى قضية سياسية لإنقاذ وضعه".   من جهته، وصف الرئيس التركى رجب طيب أردوغان نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بـ"الساذج سياسيًا" بسبب إحياء فرنسا لذكرى المجزرة، وأشار إلى الإساءات التى ارتكبها الجنود الفرنسيون أثناء الحقبة الاستعمارية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-09

حث نواب برلمانيون هولنديون، حكومة بلادهم على الاعتراف رسميًا بمذبحة الأرمن عام 1915 على أنها إبادة جماعية. ذكرت قناة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية اليوم الثلاثاء، أنه في عام 2018 صوت المشرعون الهولنديون في مجلس النواب بأغلبية ساحقة للاعتراف بوصفها إبادة جماعية ارتكبتها القوا العثمانية عام 1915، لكن القرار لم يصبح السياسة الرسمية للبلاد. ويؤكد الأرمن أن 1.5 مليون أرمني قتلوا بشكل منهجي قبيل انهيار الدولة العثمانية، فيما أقر عدد من المؤرخين في أكثر من 20 دولة بينها فرنسا وإيطاليا وروسيا بوقوع إبادة، كما أقرت نحو 12 دولة من الاتحاد الأوروبي قرارات مماثلة، فيما تنفي تركيا أن المذبحة التي حدثت في ذروة الحرب العالمية الأولى تمثل إبادة جماعية، وأدت إلى مقتل ما بين 300 ألف و500 ألف أرمني، حين كانت القوات العثمانية وروسيا تتنازعان السيطرة على الأناضول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: