غربي نيجيريا

قالت الشرطة النيجيرية إن سبعة مصلين في الأقل قتلوا في هجوم شنه مسلحون على مسجد في ولاية كادونا بشمال غربي نيجيريا. وقال المتحدث باسم شرطة كادونا منصور هارونا عبر الهاتف، إن الهجوم وقع في قرية سايا النائية بمنطقة حكومة إيكارا المحلية بولاية كادونا في وقت متأخر الليلة الماضية، بينما كان المصلون يستعدون لأداء الصلاة. وأضاف هارونا أن اثنين آخرين أصيبا خلال الهجوم ونقلا إلى المستشفى لتلقي العلاج. وعاثت العصابات المسلحة فسادًا في شمال غربي نيجيريا خلال السنوات الثلاث الماضية وخطفت الآلاف وقتلت المئات وجعلت السفر برًا أو العمل في مجال الزراعة غير آمن في بعض المناطق. وتسببت هذه الهجمات في إرباك قوات الأمن النيجيرية المنهكة بسبب مكافحتها تمردًا يشنه متشددون مستمرًا منذ 14 عامًا في شمال شرقي البلاد إلى جانب الاشتباكات العنيفة بين المزارعين والرعاة والصراعات الطائفية في المنطقة الوسطى وتزايد الهجمات التي تشنها جماعة انفصالية في الجنوب الشرقي.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
غربي نيجيريا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
غربي نيجيريا
Top Related Events
Count of Shared Articles
غربي نيجيريا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
غربي نيجيريا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
غربي نيجيريا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
غربي نيجيريا
Related Articles

الدستور

2023-09-03

قالت الشرطة النيجيرية إن سبعة مصلين في الأقل قتلوا في هجوم شنه مسلحون على مسجد في ولاية كادونا بشمال غربي نيجيريا. وقال المتحدث باسم شرطة كادونا منصور هارونا عبر الهاتف، إن الهجوم وقع في قرية سايا النائية بمنطقة حكومة إيكارا المحلية بولاية كادونا في وقت متأخر الليلة الماضية، بينما كان المصلون يستعدون لأداء الصلاة. وأضاف هارونا أن اثنين آخرين أصيبا خلال الهجوم ونقلا إلى المستشفى لتلقي العلاج. وعاثت العصابات المسلحة فسادًا في شمال غربي نيجيريا خلال السنوات الثلاث الماضية وخطفت الآلاف وقتلت المئات وجعلت السفر برًا أو العمل في مجال الزراعة غير آمن في بعض المناطق. وتسببت هذه الهجمات في إرباك قوات الأمن النيجيرية المنهكة بسبب مكافحتها تمردًا يشنه متشددون مستمرًا منذ 14 عامًا في شمال شرقي البلاد إلى جانب الاشتباكات العنيفة بين المزارعين والرعاة والصراعات الطائفية في المنطقة الوسطى وتزايد الهجمات التي تشنها جماعة انفصالية في الجنوب الشرقي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-31

عانت القارة الإفريقية فى عام 2023 من تزايد الهجمات الإرهابية، وتوسيع رقعة التنظيمات المتطرفة، مستغلة فى ذلك رحيل القوات الفرنسية عن بعض البلدان القارة، والاضطرابات السياسية التى تعيشها بعض الدول فى أفريقيا.   وخلال عام 2023، تؤكد وتيرة الإرهاب تزايدت أنشطة الجماعات المتطرفة في أفريقيا لا سيما في غرب إفريقيا، وسجلت العديد من الهجمات لجماعات موالية لداعش والقاعدة. وفقا لدراسة أعداها المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، وأصبح تهديد الجماعات المتطرفة ينتقل تدريجياً من منطقة  الساحل إلى الدول الساحلية على طول خليج غينيا. وتمكنت الجماعات المتطرفة في أفريقيا من استقطاب وتجنيد العديد من الشباب من خلال الدعاية على وسائل التواصل الاجتماعي لشن هجمات مستقبلية.   خريطة أبرز الجماعات المتطرفة وفى شرق أفريقيا وجنوب شرق إفريقيا، تنشط حركة الشباب الصومالية، وجماعة الشباب موزمبيق التى بايعت داعش عام 2019، وتسيطر على جزء كبير من المنطقة الساحلية، بما في ذلك ميناء "موكيمبوا دا برايا" ذو الأهمية البالغة لإيصال المواد اللازمة إلى المنشآت الغازية.   كما تنشط وسط إفريقيا القوات الديمقراطية المتحالفة في منطقة واقعة بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في غابات شرق الكونغو.   وفى غرب افريقيا، تنشط بوكو حرام  في شمال نيجيريا. تُسمى أيضا طالبان نيجيريا، والجماعة بايعت داعش، كما تنشط جماعة نصرة الإسلام بمنطقة الصحراء شمال مالي، ويتمركز  داعش أكثر في منطقة الحدود الثلاثة بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، لكن نشاطه يميل للانحراف نحو الشرق باتجاه بحيرة تشاد، وزاد من اهتمامه بالتوسع نحو غرب نيجيريا باتجاه خليج غينيا، وشهدت (20) دولة على الأقل في أفريقيا نشاطاً مباشرا لداعش. ويتم استخدام أكثر من (20) آخرين للخدمات اللوجستية، وحشد الأموال والموارد الأخرى.   ويعد نفوذ داعش الأبرز فى هذه السنة، ورأت صحيفة واشنطن بوست إن تنظيم داعش فى أفريقيا، الذى ظل لسنوات يزداد قوة ويوسع صفوفه بمقاتلين ويسيطر على مزيد من الأراضى أكثر من أى مرحلة أخرى منذ تأسيسه فى عام 2015، بحسب باحثين، فى إطار تحول من قبل داعش عن معاقلها التقليدية فى العراق وسوريا.   ويقول الخبراء إن تنظيم داعش فى الساحل وليد فى أجزاء بمالى والنيجر، وعلى نطاق أقل، فى بوركينا فاسو، بسبب الفراغ الأمني الذى خلقه تراجع المساعدات العسكرية الغربية، ورحيل القوات الفرنسية التي اضطرت لإنهاء مهامها، وإغلاق بعثة حفظ السلام الأممية فى مالى هذا العام.   ومن العوامل الأخرى القرارات التي اتخذتها الجماعة المنافسة للقاعدة،  التي تطلق على نفسها اسم "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين"، لتركيز مواردها فى مناطق أخرى بخسائر فى المعارك أمام داعش الساحل، والتنازل عن مساحات واسعة من الأرض قرب الحدود بين مالى والنيجر.    وبعد اكتساب سمعة بالوحشية والعنف دون تمييز، فإن فرع داعش يركز الآن بشكل أكبر على الحكم فى المدن والقرى التي يسيطر عليها، بحسب المحللين، وارتكاب فظائع أقل ضد المدنيين.   ويقول جيولوم سوتو مايور، الباحث غير المقيم فى معهد الشرق الأوسط إن هناك تنظيما أكبر من حيث التجنيد و والتلقين، وهناك بعض أنواع العنف التي يبدو أنهم يرفضون استخدامها، إنهم يظهرون كقوة حاكمة.   ويضيف الباحث أن بدا مؤخرا فقط يسمع عن مجتمعات كاملة تختار الانضمام إلى داعش، بعضهم جذبه فرض قوانين "الشريعة" الصارمة فى الأراضى، حيث يغيب الحكم فى مناطق أخرى، وأخرين لأنهم يفتقرون للموارد للمضى قدما وبناء حياتهم فى مناطق أخرى. وأوضح أنه مع تنامى الجماعة، تتنامى أيضا هياكلها الداخلية، بما فى ذلك عدد المدارس التي يتدرب فيها الجيل القادم من الجنود.   ومنذ مقتل زعيم داعش أبو بكر البغدادى فى عام 2019، أصبح التنظيم أكثر تركيزا على فروعه فى افريقيا، بما فى ذلك فى الصومال وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وحول جزيرة تشاد ومناطق أخرى فى منطقة الساحل، التي تمتد عبر القارة أسفل صحراء الساحل.   ويقول الباحثون إن تنظيم داعش فى الساحل، الذى كان يتكون من عشرات قليلة من المقاتلين عندما تعهد زعيمه أبو وليد الصحراوى بالولاء للبغدادى عام 2015، بدا فى السنوات الأخيرة يجذب اهتماما أكبر من مقر داعش. وتشير تقديرات الباحثين الحالية إلى أن عدد مقاتليه نحو عدة آلاف الآن.   ويقول  كاليب ويس، المحلل فى مؤسسة بريدج واى، والذى يركز على فروع داعش فى أفريقيا أن التنظيم أصبح أكثر نشاطا فى منطقة الساحل ويشن مزيد من الهجمات، البارزة والأقل منه بروزا مقارنة بالعراق وسوريا، لكنه حذر من أن أغلب أنشطة داعش فى الشرق الأوسط لا تحظى بتغطية واسعة من قبل التنظيم أو يتم تنفيذها فى الظل.   وأضاف ويس أن القتال بين داعش والجماعة التابعة للقاعدة، هو العامل الأساس الذى يقيد نمو كليهما. وأضاف إنه عالم غريب، لمواجهة داعش نعتمد على القاعدة، مضيفا أن ما يسمى  بـ "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" JNIMهي التي يمكن أن تقدم الحصن ضد أي توسع لداعش والعكس صحيح.   بينما تضع "جنيم" أوليات أخرى، وفقا للباحث، تشمل وسط مالى والتوجه جنوبا نحو الولايات الساحلية لكوت ديفوار وبنين وتوجو وغانا.   من ناحية أخرى، يقول اونى نسابيا، الباحث فى مشروع بيانات موقع وأحداث الصراع المسلح، إنه خلال العام الماضى، اتسع تنظيم داعش بشكل هائل فى المناطق التي كانت جماعة "النصرة" وجماعات مسلحة أخرى مهيمنة.   وأضاف أن المعارك بين كلا الجماعتين تراجعت منذ يوليو الماضى، فى أقاب صراعات متتالية حققت فيها داعش انتصارات. وبشير إلى أن كلا الجماعتين أدركتا انهما تواجهان تحديات مشتركة وأن القتال يضر بكليهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2022-09-05

نفذت عصابات مسلحة عمليات خطف متسلسل لعشرات المسافرين، على طريق يقع بالقرب من قرية أيفون جنوب غربي الأرجنتين، وسط مخاوف تعرض الضحايا للاتجار بالبشر في البلد الذي يشهد أزمة اقتصادية منذ العام 2001. وأفاد بيان للشرطة النيجيرية، أن عصابات بدأت عمليات مطاردة لمسلحين وخطفوا العشرات من المسافرين، مساء السبت الماضي، بعد هجوم على حافلتين في قرب بلدة إيفون في الجزء الجنوبي من البلاد. وقالت، المتحدثة باسم الشرطة في أوندو، فونميلايو إيبوكون أودونلامي،، إنّ بعض ضحايا الحادث الذي وقع قرب إيفون، وهي بلدة تقع على طول طريق بنين-أوو السريع في ولاية أوندو الجنوبية الغربية، جرى إنقاذهم على يد فريق من رجال الشرطة، بعد ظهر الأحد، وفقًا لوكالة أنباء «شينخوا» الصينية. وأضافت: «يمكنني أن أؤكد إنقاذ بعض الضحايا خلال عملية قامت بها الشرطة. لكن لا يمكنني إعطاء الرقم الدقيق لهؤلاء الآن لأن رجالنا ما زالوا يعملون على إنقاذ بقية الضحايا المخطوفين». وأشارت المتحدثة باسم الشرطة إلى أنّ عدد المسافرين الذين جرى اختطافهم لا يزال مجولًا لكنها أكدت أن تلك العصابات نفذت عمليات متسلسلة لخطف المسافرين عل ىذاك الطريق، إذ إنّ عملية الإنقاذ لا تزال جارية. من جهتها، أفادت وسائل الإعلام المحلية، أمس الأحد، بأنّ المسلحين خرجوا من الأدغال في إيفون مساء السبت، فيما كانت حافلتان ممتلئنان بالكامل عائدتين من ولاية إيدو المجاورة إلى أوندو تسيران على طول هذا الطريق، موضحةً أنّ ما لا يقل عن 32 مسافرًا كانوا يحضرون جنازة في إيدو جرى اختطافهم. ليست المرة الأولى.. أهداف الخاطفين مجهولة ويُشار إلى أن عملية اختطاف المسافرين ليست الأولى، إذ قبل يومين أفادت الشرطة وشهود عيان بأنّ مسلحين خطفوا عشرات المُصلين، في أثناء صلاة عصر الجمعة، في مسجد بولاية زامفارا شمال غربي نيجيريا. وقال أحد المصلين إنّهم لدى دخولهم المسجد أخرجوا أسلحتهم وأطلقوا النار في الهواء، ما أجبر الناس على الهرب. واقتاد المسلحون عشرات المصلين بالقوة إلى مكان مجهول، لكن أهداف الخاطفين لا تزال مجهولة ما يثير الشكوك حول مخاطر تعرض الضحايا للاتجار بالبشر. ويأتي ذلك بينما تعاني الأرجنتين منن أزمة اقتصادية منذ عام 2001؛ إذ وصلت نسبة الفقر إلى 32 % نهاية العام 2018 وفقا لأحدث إحصاء للمعهد الوطني للإحصاءات. في المجموع، تأثر 8،9 ملايين شخص في 31 مدينة رئيسية في البلاد بأزمة الفقر، وفقا لهذه الهيئة التي لا تأخذ في الاعتبار المناطق الريفية. ومن بين هؤلاء 6،7 % كانوا في فقر مدقع.وهذا المعدل هو الأعلى منذ الأزمة الاقتصادية الحادة في العام 2001 التي أفقرت الملايين من الناس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-10

قالت السلطات النيجيرية، اليوم، إن ما لا يقل عن 20 راكبا احترقوا حتى الموت عندما اصطدمت حافلة بسيارة أخرى، واشتعلت فيها النيران في جنوب غرب نيجيريا، وفقا لما أوردته صحيفة «الجارديان» البريطانية. وقال جبينجا أوبالوو، رئيس منطقة إيبارابا، إن الحادث كان مميتا، مشيرا إلى أنهم أحصوا أكثر من 20 جثة محترقة بالكامل إثر اشتعال النار بالسيارة نتيجة الحادث. وأضاف «أوبالوو»: أن السيارتين اصطدمتا وجها لوجه، موضحا أن السيارة التي كانت تنقل الركاب اشتعلت فيها النيران واحترقت بشكل يتعذر إصلاحه. وتابع «أوبالوو» أن الشخصين الذين نجا من هذا الحادث مصابين بحروق شديدة وتم نقلهما إلى المستشفى. وعزى «أوبالوو» سبب الحادث إلى السرعة والقيادة المتهورة على الطريق، فضلا عن عدم الالتزام بقوانين المرور والسرعة المخصصة لكل طريق. وأكد ضابط شرطة كبير في الولاية أن 20 شخصا لقوا حتفهم في الحادث دون الخوض في أية تفاصيل. وجدير بالذكر أن الحوادث شائعة على الطرق النيجيرية بسبب عدم إجراء الصيانة بشكل دوري للطرق مما أدى إلى تدهور البنية التحتية لمعظم الطرق في أنحاء نيجيريا. وفي يوليو، قُتل 30 شخصًا عندما اصطدمت ثلاث سيارات على طريق سريع في ولاية كادونا شمال غرب نيجيريا. في العام الماضي، سجلت نيجيريا نحو 10637 حوادث طرق أودت بحياة 5.101 شخص وجرحت أكثر من 30 ألف شخص، وفقًا لأرقام لجنة السلامة على الطرق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-13

انهار مبنى مدرسة في مدينة "لاجوس" جنوب غربي نيجيريا، منذ قليل، وذلك أثناء اليوم الدراسي، وفرق الإنقاذ تعمل حاليا على محاولة إخراج أكثر من 100 شخص تحت الأنقاض، وذلك حسبما أفادت "روسيا اليوم". وقال إبراهيم فارينلوي المتحدث باسم هيئة الطوارئ في المنطقة الجنوبية الغربية للوكالة الوطنية، إن المبنى كان مكونا من 3 طوابق، وكان التلاميذ على مقاعدهم الدراسية وقت الحادث، وأنه لا توجد معلومات فورية عن أي عدد الإصابات، أو الوفيات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-06

شن مسلحون هجوما على قرية واقعة شمال غربي نيجيريا، ما أسفر عن مقتل 16 شخصا على الأقل وأصيب 9 آخرون بجروح خطرة. ووقع الهجوم في قرية تارا بولاية سوكوتو بشمال غربي نيجيريا بالقرب من الحدود مع النيجر، وفقا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية. وقال مسؤول محلي وشاهد العيان، إن الهجوم وقع قبل فجر اليوم السبت، ويعتقد أن منفذيه إحدى عصابات قطاع الطرق التي تقوم بعمليات قتل ونهب. من جانبه، أوضح  أحد القرويين، أن المسلحين وصلوا على دراجة نارية وفتحوا النار على القرية، مشيرا إلى دفن 16 شخصا بعد ظهر أمس الجمعة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية فرانس برس. وأضاف مسؤول محلي، يدعى سايدو نينو إبراهيم، أن المهاجمين استولوا على أكثر من 100 بقرة. وأشار «إبراهيم» إلى أن قطاع الطرق ينفذون هجمات على قرى هذه المنطقة، وينتقلون من قرية إلى أخرى ويقتلون وينهبون. وفي سياق متصل، أكدت الشرطة النيجيرية في بيان، الهجوم في تارا، دون الخوض في التفاصيل. وكانت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، عبرت في بيان الثلاثاء الماضي، عن قلقها من تصاعد العنف في شمالي غرب نيجيريا. وقالت المفوضية، إنه خوفا من مجموعات مسلحة ومن العنف بين المجتمعات المحلية، توجه أكثر من 7660 لاجئا نيجيريا إلى مارادي في النيجر المجاورة منذ بداية العام. وكان الرئيس النيجيري، محمد بخاري، أصدر في وقت سابق من الشهر الجاري،  أمرا يسمح لأفراد هيئة الأمن المتواجدين في ولاية زامفارة إحدى الولايات الـ36 المكونة لنيجيريا، بإطلاق النار على كل مشتبه بتورطه في عمل عصابة ويحمل سلاحا ويرفض الاستسلام، وفقا لما ذكرته شبكة روسيا اليوم الإخبارية الروسية. وقال ملم شيخو المتحدث باسم الرئيس النيجيري، إن بخاري، أمر قوات الأمن بإطلاق عملية خاصة في غابات ولاية زامفارة والقضاء على المسلحين الذين يحملون السلاح الأوتوماتيكي ويرفضون الاستسلام. وأعلن بخاري في 2 مارس الجاري، فرض منطقة حظر الطيران في سماء زامفارة، كما حظر استخراج كل الموارد الطبيعية في أراضيها من قبل الشركات الخاصة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: