شمال الراينويستفاليا
في اليوم التالي للمداهمة الكبرى التي جرت في ثماني ولايات ألمانية ضد عصابة تهريب بشر دولية، تواصل السلطات الألمانية المزيد من عمليات التفتيش اليوم الخميس. وأعلنت الهيئة المركزية ونقطة الاتصال لملاحقة الجرائم المنظمة في ولاية شمال الراين-ويستفاليا والشرطة الاتحادية اليوم أنه جرى تفتيش 116 مسكنا آخر في مدن مختلفة بالولاية. وبحسب البيانات، يُشتبه في أن عناوين هذه المساكن أعطيت للسلطات بطريقة زائفة للحصول بشكل غير قانوني على تصاريح إقامة لأجانب، بزعم أنهم عمال مهرة. وفككت السلطات الألمانية خلال حملة مداهمات كبرى أمس الأربعاء عصابة تهريب دولية متخصصة في التعامل مع أغنياء من الصين وعمان، وتم تفتيش أكثر من 100 منزل ومكتب تجاري ومكتب حكومي، وتم القبض على عشرة متهمين. وقال هندريك تيمر، المدعي العام المسؤول عن التحقيقات في دوسلدورف، إن العصابة كانت تحصل مقابل ترتيب الحصول على تصريح إقامة ما يصل إلى 360 ألف يورو للحالة الواحدة. ووفقا للبيانات، شارك في الحملة اليوم 600 فرد من الشرطة الاتحادية والمدعين العموم. وتهدف الحملة إلى معرفة ما إذا كان الأفراد الذين تم إدخالهم إلى ألمانيا على نحو غير شرعي يعيشون بالفعل في العناوين المزعومة.
الشروق
2024-04-18
في اليوم التالي للمداهمة الكبرى التي جرت في ثماني ولايات ألمانية ضد عصابة تهريب بشر دولية، تواصل السلطات الألمانية المزيد من عمليات التفتيش اليوم الخميس. وأعلنت الهيئة المركزية ونقطة الاتصال لملاحقة الجرائم المنظمة في ولاية شمال الراين-ويستفاليا والشرطة الاتحادية اليوم أنه جرى تفتيش 116 مسكنا آخر في مدن مختلفة بالولاية. وبحسب البيانات، يُشتبه في أن عناوين هذه المساكن أعطيت للسلطات بطريقة زائفة للحصول بشكل غير قانوني على تصاريح إقامة لأجانب، بزعم أنهم عمال مهرة. وفككت السلطات الألمانية خلال حملة مداهمات كبرى أمس الأربعاء عصابة تهريب دولية متخصصة في التعامل مع أغنياء من الصين وعمان، وتم تفتيش أكثر من 100 منزل ومكتب تجاري ومكتب حكومي، وتم القبض على عشرة متهمين. وقال هندريك تيمر، المدعي العام المسؤول عن التحقيقات في دوسلدورف، إن العصابة كانت تحصل مقابل ترتيب الحصول على تصريح إقامة ما يصل إلى 360 ألف يورو للحالة الواحدة. ووفقا للبيانات، شارك في الحملة اليوم 600 فرد من الشرطة الاتحادية والمدعين العموم. وتهدف الحملة إلى معرفة ما إذا كان الأفراد الذين تم إدخالهم إلى ألمانيا على نحو غير شرعي يعيشون بالفعل في العناوين المزعومة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-12
اعتقلت السلطات الألمانية ثلاثة شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عاما للاشتباه في ضلوعهم بالإرهاب. وأعلن مكتب المدعي العام في مدينة دوسلدورف اليوم الجمعة، أن محكمة دوسلدورف أصدرت أوامر اعتقال بحق الثلاثة خلال عطلة عيد القيامة بناء على طلب المكتب المركزي لملاحقة الإرهاب في ولاية شمال الراين-ويستفاليا، ويقبعون الآن في السجن على ذمة التحقيق. وذكر مكتب المدعي العام أنه من المشتبه بشدة أن المتهمين خططوا لهجوم إرهابي بدوافع إسلاموية. وبحسب البيانات، فإن المعتقلين هم شاب من دوسلدورف /15 عاما/ وآخر من منطقة ميركيش /15 عاما/، وثالث أكبر بعام من منطقة زويست. وبحسب المحققين، يُشتبه أن الثلاثة اتفقوا على ارتكاب جريمتي القتل والقتل غير العمد، عبر الإعداد لعمل عنف خطير من شأنه أن يعرض الدولة للخطر. ووفقا للبيانات، تُفترض قرينة البراءة في جميع مراحل التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-31
خرج المواطنون في مسيرات السلام التقليدية في العديد من المدن في جميع أنحاء ألمانيا اليوم الأحد، في عيد الفصح مع استمرار تقليد عطلة نهاية الأسبوع. ووفقا لشبكة السلام التعاونية، كانت مدينتا هاله وفرانكفورت المطلة على نهر الأودر على الحدود البولندية من بين المدن، التي شهدت فعاليات اليوم الأحد. وفي ولاية شمال الراين-ويستفاليا الواقعة غربي ألمانيا، انطلقت مسيرات عيد الفصح من مدينة إيسن إلى فاتنشيد اليوم الأحد. وكان شعار مسيرات عيد الفصح هذا العام هو "الآن أكثر من أي وقت مضى - معا من أجل السلام". وقال كريستيان جولا من شبكة السلام التعاونية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن عيد الفصح يوم الأحد يعتبر عادة يوما يشهد أقل عدد من المشاركين " أنا راض". وأضاف أن مستوى المشاركة كان نفس مستوى العام الماضي أو أعلى قليلا، متابعا أنه من المبكر للغاية تحديد مستوى الإقبال على مستوى ألمانيا كلها. ووفقا للمنظمين، فإن القضايا المحورية للمسيرات تدور حول المطالبة بالمفاوضات في حرب روسيا ضد أوكرانيا وحرب غزة. ويطالب المتظاهرون أيضا بنزع السلاح النووي وينتقدون ارتفاع الإنفاق على الأسلحة. وخرج آلاف المشاركين بالفعل إلى الشوارع في 70 مدينة ألمانية أمس السبت. وفي كولونيا على سبيل المثال، أفادت الشرطة بأن حوالي 300 مشارك تجمعوا في ساحة رونكاليبلاتس، وهي ساحة قريبة من الكاتدرائية، تحت شعار "من أجل نقطة تحول مدنية: اوقفوا الحروب، اوقفوا التسلح!". واستخدم المتظاهرون في الشعار المصطلح الذي صاغه المستشار أولاف شولتس "Zeitenwende"، أو نقطة التحول في سياسة الدفاع الألمانية بعد وقت قصير من شن روسيا غزوا واسع النطاق على أوكرانيا قبل أكثر من عامين. وخرجت مسيرات عيد الفصح التقليدية في ألمانيا من رحم حركة السلام الأوروبية التي نشأت في القرن الماضي والتي دعت إلى نزع السلاح النووي واحتجت على سباق التسلح، مع تنظيم أول مسيرة بعيد الفصح في بريطانيا عام 1958. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-31
يعتزم متظاهرون في العديد من المدن في جميع أنحاء ألمانيا مواصلة مسيرات السلام التقليدية في عيد الفصح اليوم الأحد. ووفقا لشبكة السلام التعاونية، يخطط المنظمون لفعاليات في مدينتي هاله وفرانكفورت المطلة على نهر الأودر الشرقيتين على الحدود البولندية، على سبيل المثال. وفي ولاية شمال الراين-ويستفاليا الواقعة غربي البلاد من المقرر أن تشق مسيرات عيد الفصح طريقها من مدينة إيسن إلى بوخوم. شعار مسيرات عيد الفصح هذا العام هو "الآن أكثر من أي وقت مضى - معا من أجل السلام". ووفقا للمنظمين، فإن القضايا المحورية للمسيرات تدور حول المطالبة بالمفاوضات في حرب روسيا ضد أوكرانيا وحرب غزة. ويطالب المتظاهرون أيضا بنزع السلاح النووي وينتقدون ارتفاع الإنفاق على الأسلحة. وخرج آلاف المشاركين بالفعل إلى الشوارع في 70 مدينة ألمانية أمس السبت. وفي كولونيا على سبيل المثال، أفادت الشرطة بأن حوالي 300 مشارك تجمعوا في ساحة رونكاليبلاتس، وهي ساحة قريبة من الكاتدرائية، تحت شعار "من أجل نقطة تحول مدنية: أوقفوا الحروب، أوقفوا التسلح!". واستخدم المتظاهرون في الشعار المصطلح الذي صاغه المستشار أولاف شولتس "Zeitenwende"، أو نقطة التحول في سياسة الدفاع الألمانية بعد وقت قصير من شن روسيا غزوا واسع النطاق على أوكرانيا قبل أكثر من عامين. وخرجت مسيرات عيد الفصح التقليدية في ألمانيا من رحم حركة السلام الأوروبية التي نشأت في القرن الماضي والتي دعت إلى نزع السلاح النووي واحتجت على سباق التسلح، مع تنظيم أول مسيرة بعيد الفصح في بريطانيا عام 1958. وهذا العام يطالب المتظاهرون في ألمانيا أيضا برفض مبدئي أكبر لمنطق الحرب والعسكرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-28
أخرجت الشرطة الألمانية من شقة دانيلا كليته - الإرهابية السابقة في جماعة الجيش الأحمر- جسما يشبه قنبلة صغيرة. ولاحظ مراسل من وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) مساء اليوم الأربعاء أن ضابطا من خدمة إزالة الذخائر القتالية قام بتخزين الجسم داخل صندوق أمان في سيارة، ولم يتضح بعد على وجه الدقة ما هو هذا الجسم. وقامت السلطات بإخلاء المنزل الذي تستأجر فيه كليته شقتها تحسبا لأي خطر محتمل حيث اضطر كل السكان إلى مغادرة شققهم، كما تم منع المرور على الرصيف المقابل للمنزل والرصيف المجاور له. وأوضح ضابط شرطي متخصص في جمع وتحليل الأدلة السبب في ذلك قائلا:" لأننا وجدنا شيئا خطيرا". وتم استدعاء سيارات إطفاء وسيارات إسعاف والمزيد من سيارات الشرطة أمام المنزل، الذي ألقت فيه الشرطة القبض على كليته في شقتها في الطابق الخامس مساء أول أمس الاثنين. وفي تطور لاحق، أكدت متحدثة باسم مكتب مكافحة الجريمة في ولاية ساكسونيا السفلى مساء اليوم العثور على أسلحة داخل شقة كليته في برلين. وقالت المتحدثة إن إخلاء المنزل في حي كرويتسبرج لا علاقة له بالعثور على الأسلحة. كانت السلطات الألمانية أصدرت أمس الثلاثاء ستة أوامر اعتقال بحق كليته، 65 عاما، القابعة حاليا في الحبس الاحتياطي لاتهامها في عدة جرائم سطو في مدن شتور وفولفسبورج وهيلدسهايم وكريلمينجن بولاية ساكسونيا السفلى، بالإضافة إلى مدينتي بوخوم ودويسبورج بولاية شمال الراين-ويستفاليا، وقد وقعت هذه الجرائم في أعوام من بينها أعوام 1999 و2006 و2015 و2016. وكان المحققون ألقوا القبض على كليته في منطقة برلين-كرويتسبرج مساء أول أمس الاثنين. تجدر الإشارة إلى أن الادعاء العام في مدينة فيردن شمالي ألمانيا ومكتب مكافحة الجريمة في ولاية ساكسونيا السفلى يبحثان منذ عقود عن الإرهابيين السابقين في جماعة الجيش الأحمر، بوركهارد جارفيج /55 عاما/ وإرنست-فولكر شتاوب /69 عاما/ وكليته، وثلاثتهم محسوبون على ما يطلق عليه الجيل الثالث من منظمة الجيش الأحمر. ويُعْتَقَد أن ممثلي هذا الجيل قتلوا الرئيس الأسبق لمصرف "دويتشه بنك"، ألفريد هرهاوزن، ورئيس وكالة التصفية، ديتليف كارستن روفيدر (وكالة التصفية هي هيئة أسستها الحكومة الألمانية بعد إعادة توحيد ألمانيا في 1990، وكانت مهمتها إدارة وخصخصة الأصول المملوكة للدولة في ألمانيا الشرقية السابقة). ولا يزال الجناة والدوافع في هذه الجرائم غير معروفة حتى الآن. وتعد جماعة الجيش الأحمر التي تأسست في عام 1970، إحدى أبرز وأنشط الجماعات اليسارية المسلحة بألمانيا الغربية السابقة في فترة ما بعد الحرب حيث تم تصنيفها هناك جماعة إرهابية. ونفذت الجماعة العديد من العمليات أسفرت عن مقتل عشرات الأشخاص. وشنت السلطات عمليات بحث عن أعضاء الجماعة المطلوبين لفترات طويلة من الزمن. وعُرِفَت الجماعة التي يشار إليها اختصارا بـ "آر ايه إف"، أيضا باسم مجموعة "بادر ماينهوف". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-12-18
قالت صحيفة "لا ليبر بلجيك"، إن السلطات الألمانية كانت تراقب التونسى أنيس العمرى منفذ حادث دهس الذى وقع فى برلين، وكان تحت متابعة الجهات الأمنية بشكل مكثف أكثر مما هو معروف حتى الآن، واعتبر وزير الداخلية الألمانى توماس دى ميزير طريقة تعامل السلطات "خطأ مريرا". وأوضح وزير الداخلية الألمانى توماس دى ميزير، فى حديث صحفى، فى إشارة إلى خطأ الدوائر الألمانية المختصة فى طريقة تعاملها وتقديرها لخطورة منفذ هجوم الدهس فى برلين أنيس العمرى. وبحسب أبحاث أجرتها صحيفة ألمانية تدعى "فيلت أم زونتاج" الأسبوعية، ونشرتها فى عددها، الصادر أمس الأحد، فأن ذلك يتضح من آلاف الملفات وعشرات التقارير الصادرة من مخبرين سريين وكذلك من بروتوكولات مراقبة الهاتف والإنترنت التى توجد نسخة منها لدى الصحيفة، بحسب ما ذكرته. وأضافت الصحيفة أن الإدعاء العام سمح منذ شهر نوفمبر من عام 2015 كحد أقصى بمراقبة العمرى بشكل مقصود من جانب المكتب الاتحادى لمكافحة الجرائم ونظيره المحلى بولاية شمال الراين-ويستفاليا من خلال مخبر سرى من الشرطة، يدعى "مراد" وظهر فى الملف تحت اسم "فى بى 01". وأوضحت الصحيفة أن ذلك كان جزءا من التحقيقات السرية ضد الخلية الإرهابية المشتبه بها للداعية عبد الله عبد الله، الملقب بـ "أبو ولاء" والتابعة لتنظيم داعش. يذكر أن العمرى دهس بشاحنة مسروقة جمعا من الأفراد فى سوق عيد الميلاد أمام كنيسة الذكرى فى 19 ديسمبر عام 2016. وأودى الهجوم بحياة 12 شخصا وإصابة نحو مئة آخرين. وفر العمرى عقب الحادث وقتل برصاص الشرطة الإيطالية خلال رحلة فراره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: