Logo

سيرجيو ألفيري

روما- (أ ب) روى طبيب بابا الفاتيكان فرنسيس اللحظات الأخيرة...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with سيرجيو ألفيري
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with سيرجيو ألفيري
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with سيرجيو ألفيري
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with سيرجيو ألفيري
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-04-25

روما- (أ ب) روى طبيب بابا الفاتيكان فرنسيس اللحظات الأخيرة للبابا في مقابلتين صحفيتين، تم نشرهما أمس الخميس، قائلاً إن البابا كانت عيناه مفتوحتين، لكنه فقد الوعي بعد أن أصيب بوعكة صحية صباح يوم الاثنين الماضي. وأضاف الطبيب: "لقد توفي في منزله دون معاناة". ونسق الطبيب سيرجيو ألفيري علاج فرنسيس في المستشفى لمدة خمسة أسابيع بسبب الالتهاب الرئوي المزدوج، واستمر في الإشراف على علاج البابا بعد عودة البابا إلى الفاتيكان في 23 مارس لقضاء شهرين من الراحة للسماح له بالتعافي الكامل. وكان قد تم إبلاغ ألفيري في الساعة الخامسة والنصف صباح يوم الاثنين الماضي من قِبل مساعد الرعاية الصحية لفرنسيس، ماسيميليانو سترابيتي، بأن فرنسيس أُصيب بوعكة صحية ويحتاج إلى نقله إلى المستشفى. وقال الطبيب لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" اليومية في ميلانو بأنه وصل بعد ذلك بـ 20 دقيقة. ونقلت صحيفة كورييري عن ألفيري قوله: "دخلتُ غرفته، وكانت عيناه مفتوحتين. لاحظتُ أنه لا يعاني من مشاكل تنفسية، فحاولتُ التواصل معه لكنه لم يرد ، مضيفًا أن رئتيه كانتا نظيفتين وأنه يتلقى أكسجينًا إضافيًا. "كما أنه لم يستجب للمحفزات، حتى المؤلمة منها. في تلك اللحظة، أدركتُ أنه لم يعد هناك ما أفعله. كان في غيبوبة"". وقال ألفيري إن نقل البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي، حيث عولج من عدوى تنفسية معقدة كادت أن تودي بحياته مرتين، كان محفوفًا بالمخاطر. وبعد ساعتين من مرضه، توفي البابا متأثرًا بسكتة دماغية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-25

روى طبيب بابا الفاتيكان فرنسيس اللحظات الأخيرة للبابا في مقابلتين صحفيتين، تم نشرهما أمس الخميس، قائلاً إن البابا كانت عيناه مفتوحتين، لكنه فقد الوعي بعد أن أصيب بوعكة صحية صباح يوم الاثنين الماضي. وأضاف الطبيب: "لقد توفي في منزله دون معاناة". ونسق الطبيب سيرجيو ألفيري علاج فرنسيس في المستشفى لمدة خمسة أسابيع بسبب الالتهاب الرئوي المزدوج، واستمر في الإشراف على علاج البابا بعد عودة البابا إلى الفاتيكان في 23 مارس لقضاء شهرين من الراحة للسماح له بالتعافي الكامل. وكان تم إبلاغ ألفيري في الساعة الخامسة والنصف صباح يوم الاثنين الماضي من قِبل مساعد الرعاية الصحية لفرنسيس، ماسيميليانو سترابيتي، بأن فرنسيس أُصيب بوعكة صحية ويحتاج إلى نقله إلى المستشفى. وقال الطبيب لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" اليومية في ميلانو بأنه وصل بعد ذلك بـ 20 دقيقة. ونقلت صحيفة كورييري عن ألفيري قوله: "دخلتُ غرفته، وكانت عيناه مفتوحتين. لاحظتُ أنه لا يعاني من مشاكل تنفسية، فحاولتُ التواصل معه لكنه لم يرد ، مضيفًا أن رئتيه كانتا نظيفتين وأنه يتلقى أكسجينًا إضافيًا. "كما أنه لم يستجب للمحفزات، حتى المؤلمة منها. في تلك اللحظة، أدركتُ أنه لم يعد هناك ما أفعله. كان في غيبوبة". وقال ألفيري إن نقل البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي، حيث عولج من عدوى تنفسية معقدة كادت أن تودي بحياته مرتين، كان محفوفًا بالمخاطر. وبعد ساعتين من مرضه، توفي البابا متأثرًا بسكتة دماغية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-24

روما- (د ب أ) قال الطبيب الخاص للبابا فرنسيس، في حديث لصحيفة إيطالية نشر اليوم الخميس، إن بابا الفاتيكان قرر في الأسابيع التي سبقت وفاته، التخلي عن التنفس الاصطناعي. وأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، كبير الأطباء المعالجين للبابا خلال فترة مكوثه في مستشفى "جيميلي" بروما في وقت سابق من هذا العام، والتي استمرت لمدة 38 يوما: "طلب البابا بشكل واضح خلال إقامته الأخيرة في المستشفى، عدم اللجوء لإجراء التنبيب (الخاص بالتنفس الاصطناعي) تحت أي ظرف". جدير بالذكر أنه خلال إجراء التنبيب، يتم إدخال أنبوب في القصبة الهوائية، ليتمكن المريض من التنفس الاصطناعي. وكان البابا فرنسيس قد قدّم طلبا مشابها خلال فترة دخوله المستشفى في عام 2021، كما طلب تجنب "العلاج غير المجدي في حالات الطوارئ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-24

قال الطبيب الخاص للبابا فرنسيس، في حديث لصحيفة إيطالية نشر اليوم الخميس، إن بابا الفاتيكان قرر في الأسابيع التي سبقت وفاته، التخلي عن التنفس الاصطناعي. وأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، كبير الأطباء المعالجين للبابا خلال فترة مكوثه في مستشفى "جيميلي" بروما في وقت سابق من هذا العام، والتي استمرت لمدة 38 يوما: "طلب البابا بشكل واضح خلال إقامته الأخيرة في المستشفى، عدم اللجوء لإجراء التنبيب (الخاص بالتنفس الاصطناعي) تحت أي ظرف". جدير بالذكر أنه خلال إجراء التنبيب، يتم إدخال أنبوب في القصبة الهوائية، ليتمكن المريض من التنفس الاصطناعي. وكان البابا فرنسيس قد قدّم طلبا مشابها خلال فترة دخوله المستشفى في عام 2021، كما طلب تجنب "العلاج غير المجدي في حالات الطوارئ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-26

  صرح رئيس الفريق الطبي لبابا الفاتيكان أن كان على وشك الموت أثناء وجوده في المستشفى مصابًا بالتهاب رئوي لدرجة أن الأطباء اضطروا للاختيار بين "السماح له بالموت أو الاستمرار بالعلاج"، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وأمضى البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، أكثر من خمسة أسابيع في مستشفى جيميلي بروما، حيث عولج من التهاب رئوي في كلتا رئتيه، قبل خروجه يوم الأحد، وقد عانى من أربع نوبات تنفسية خلال إقامته في المستشفى، وكانت أخطرها في 28 فبراير ، عندما استنشق قيئه. وقال سيرجيو ألفيري، الجراح العام في مستشفى جيميلي، في مقابلة مع صحيفة كورييري ديلا سيرا: "كنا جميعًا ندرك أن الوضع قد تفاقم، وكان هناك خطر ألا ينجو". وأضاف: كان علينا الاختيار بين إيقاف العلاج وتركه يموت، أو المضي قدمًا ومحاولة إنقاذه بكل الأدوية والعلاجات الممكنة، مع مخاطرة كبيرة بإلحاق الضرر بأعضاء أخرى. في النهاية، سلكنا هذا الطريق. وكان ممرض البابا الشخصي، ماسيميليانو سترابيتي، هو من وجّه الفريق لمواصلة العلاج، قائلًا لهم: "جرّبوا كل شيء، لا تيأسوا"، كما يتذكر ألفيري. وكان البابا مدركًا تمامًا أنه قد لا ينجو من تلك الليلة. وقال ألفيري لصحيفة كورييري: "رأينا رجلاً يعاني. لكنه منذ اليوم الأول أراد منا أن نخبره بالحقيقة عن حالته". خلال هذه الحادثة، قال ألفيري إنه "رأى الدموع في عيون بعض الناس" من حوله. "أشخاص، كما فهمت، يحبونه بصدق، كأب". وعانى البابا من نوبات تنفسية لاحقة، منها نوبة حرجة أخرى أثناء تناوله الطعام، مما تسبب له مرة أخرى في استنشاق قيئه، مما زاد الضغط على رئتيه. قال ألفيري: "في هذه الحالات، إن لم تُقدم له المساعدة على الفور، فأنت معرض لخطر الموت المفاجئ. كان الأمر مروعًا، ظننا حقًا أنه لن ينجو". وبدأت صحة بالتحسن، وأعلن الأطباء في 10 مارس أنه لم يعد في خطر داهم. وعندما بدأ يشعر بالتحسن، تجول البابا في الجناح على كرسيه المتحرك، وفي إحدى الأمسيات، قدم بيتزا جاهزة لجميع من ساعدوه. بإصراره، عاد فرانسيس إلى منزله في دار القديسة مارتا في مدينة الفاتيكان، حيث سيقضي شهرين على الأقل في فترة نقاهة بينما يواصل العلاج. وصرح ألفيري للصحفيين يوم السبت بأن شفاء جسد البابا بالكامل سيستغرق بعض الوقت. في غضون ذلك، أُعلن عن تأجيل زيارة الملك تشارلز الرسمية إلى الفاتيكان باتفاق الطرفين، بعد أن أشارت نصيحة طبية إلى أن البابا سيحتاج إلى وقت إضافي للتعافي. كان من المقرر أن يزور تشارلز وكاميلا البابا فرنسيس في الكرسي الرسولي بعد أقل من أسبوعين. ستستمر زيارتهما الرسمية إلى إيطاليا، ولكن مع بعض التغييرات في برنامج الزيارة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-23

أكد الفاتيكان أن سيحتاج إلى فترة نقاهة وراحة تامة لمدة شهرين على الأقل مع الاستمرار فى العلاج الدوائى عن طريق الفم ، وذلك وفقا للتوصيات الهامة للفريق الطبى الذى يتابع حالته منذ دخوله المستشفى فى 14 فبراير. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز فقد خرج البابا فرانسيس من المستشفى اليوم الأحد 23 مارس ، ويعود إلى  بيته في بيت القديسة مارتا، بـ ، حيث سيواصل فترة النقاهة، ويتابع العلاجات الطبية، وجلسات العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي، التي خضع لها خلال الأيام الماضية. وأعلن الأطباء المعالجون، سيرجيو ألفيري، مدير قسم العلوم الطبية والجراحية في مستشفى جيميلي ورئيس الفريق الذي يتابع حالة البابا الصحية، ولويجي كاربوني، نائب المدير والطبيب المرجعي له ، أن "الخبر السار الذي أتصور أن الجميع ينتظرونه هو أن ، وسيعود إلى سانتا مارتا". وأفاد الأطباء، في ملخص لحالته السريرية خلال فترة دخوله المستشفى، التي بدأت في 14 فبراير ، بما يلي: "عند دخوله المستشفى، عانى البابا من فشل تنفسي حاد ناتج عن عدوى متعددة الميكروبات والتهاب رئوي ثنائي، مما استدعى علاجًا دوائيًا مشتركًا،  وخلال فترة دخوله المستشفى، تحسنت حالتان حرجتان للغاية هددتا حياته بشكل ملحوظ: العلاج الدوائي، والأكسجين عالي التدفق، والتهوية الميكانيكية ، مما أدى إلى تعافيه من أكثر الحالات حرجًا". جاب الأطباء على أسئلة الصحفيين، بدءًا بتلك المتعلقة بصوت البابا، وعقب التقارير المتداولة أمس عن صعوبة كلام البابا، قالوا: "عندما يُصاب الشخص بالتهاب رئوي ثنائي، تتضرر الرئتان وتتأثر عضلات الجهاز التنفسي أيضًا... ومن أول ما يحدث تأثر صوته، وكما هو الحال مع جميع المرضى، صغارا وكبارا، ولكن كبار السن بشكل خاص، "سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعود صوته إلى ما كان عليه من قبل"، ومع ذلك، بالمقارنة مع ما كان عليه الحال قبل 10  أيام، كانت هناك "تحسينات كبيرة" في هذا الصدد أيضاً. وفيما يتعلق بعودة البابا إلى العمل، أوضح الفريق الطبى  أنه خلال فترة وجوده في المستشفى "واصل العمل دائمًا وسيواصل ذلك عندما يعود إلى سانتا مارتا". لكن الآن "لن يتمكن من العودة إلى العمل على الفور": والتوصية هي أن "يأخذ فترة مناسبة من الراحة والنقاهة". ولنفس السبب، لا ينصحك بالاجتماع مع مجموعات من الأشخاص أو الأفراد،  من المؤكد أن البابا فرنسيس سيفعل ذلك، ولكن "بمجرد أن يكمل فترة النقاهة المقررة ويمكن تسجيل التحسنات السريرية المتوقعة".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-24

أثارت حالة ، ، الصحية العديد من التكهنات حول استقالته حال سوء حالته الصحية، حيث سبق أن كشف البابا فرنسيس، فى مقابلة مع صحيفة "إيه بى سى" عام 2022، أنه وقع بالفعل على استقالته في حالة "العائق الطبى"، وقال "لقد وقعت بالفعل على استقالتى، كان تارسيسيو بيرتونى وزيرا للدولة ، لقد وقعت عليها وقلت له، فى حالة وجود عائق لأسباب طبية أو لأى سبب آخر، ها هى استقالتى ، لقد حصلت عليها بالفعل، لا أعرف لمن قدمها الكاردينال بيرتونى". وكان البابا قد نُقل إلى المستشفى فى 14 فبراير، وصرح الأطباء المشرفون على حالته بأنه ورغم عدم تعرضه لخطر وشيك، إلا أنه ليس خارج دائرة الخطر تماما، وأوضح الجراح سيرجيو ألفيرى أن البابا يعاني من عدوى معقدة ومتعددة الميكروبات، ترافقت مع ظهور التهاب رئوى ثنائى ، وهو ما يشكل تحديًا صحيا كبيرا لرجل فى عمره، خاصة أنه يعانى من أمراض تنفسية مزمنة ويستخدم الكرسي المتحرك للتنقل. من جانبه، أشار طبيبه الشخصي، لويجى كاربونى، إلى أن البابا مصاب بمرض توسع القصبات المزمن والتهاب الشعب الهوائية الربوى، مما يجعله عرضة لانتكاسات تنفسية، خاصة في فصل الشتاء، وأضاف الأطباء أنهم اتخذوا جميع التدابير اللازمة، بما فى ذلك إجراء فحوصات متقدمة، للكشف عن مسببات العدوى والبدء فى العلاج المناسب، فى حين يظل تطور حالته الصحية موضع مراقبة مستمرة. ماذا يحدث عند وفاة البابا أو استقالته؟ يتم تفعيل إجراءات خاصة فقط عند وفاة البابا أو تقديم استقالته، حيث تُعلن فترة "الكرسي الشاغر" ويتولى الكاميرلينجو مسؤولية إدارة الفاتيكان، مع بدء التحضيرات لعقد مجمع الكرادلة لاختيار خليفة جديد ، حاليا، يشغل هذا المنصب الكاردينال كيفن فاريل. أما في حال استمرار مرض البابا دون وفاته أو استقالته، فلا يمتلك الكاميرلينجو ولا عميد مجمع الكرادلة أي صلاحيات إضافية،  ومع بقاء الكاردينال جيوفانى باتيستا رى في منصبه كعميد رغم تجاوزه الـ 91 عاما، يبدو أن البابا فرنسيس يفضل استقرار القيادة داخل الفاتيكان، حتى فى ظل مرضه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-24

أكد الفاتيكان اليوم أن لايزال فى حالة حرجة نتيجة فشل كلوى مبكر لكنه فى حالة وعى كامل، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية. وكان البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، قد نُقل إلى المستشفى فى 14 فبراير، حيث أكد الأطباء أن حالته الصحية، ووفقا للجراح سيرجيو ألفيري بأن البابا يعاني من عدوى متعددة الميكروبات أدت إلى التهاب رئوي، مما يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا لرجل في مثل سنه، خاصة في ظل معاناته من أمراض تنفسية مزمنة واعتماده على الكرسي المتحرك في تنقله. من جانبه، أشار طبيب البابا الشخصي، لويجي كاربوني، إلى أن بابا الفاتيكان مصاب بمرض توسع القصبات المزمن والتهاب الشعب الهوائية الربوي، ما يجعله أكثر عرضة لانتكاسات تنفسية، خصوصًا خلال فصل الشتاء. وأضاف الأطباء أنهم أجروا سلسلة من الفحوصات المتقدمة لتحديد مسببات العدوى وبدء العلاج المناسب، فيما تستمر مراقبة تطورات حالته عن كثب، ورغم التحديات الصحية، بدا البابا فى معنويات جيدة، مفضلا تلقى العلاج فى مقر إقامته داخل المستشفى بمساعدة فريق طبى متخصص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-23

نفى المكتب الإعلامي ، الأخبار غير الصحيحة، التى انتشرت خلال الساعات الماضية على وسائل التواصل الاجتماعي حول وفاة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، ويؤكد المكتب بأن الأب الأقدس مازال على قيد الحياة. وأعلن الفاتيكان، أن البابا فرنسيس يتغيب مجددا للأسبوع الثانى على التوالى ، بينما يواصل تلقى العلاج فى المستشفى إثر إصابته بالتهاب رئوى ثنائى، ووسط حالة من القلق والمخاوف حول صحته بعد أزمة تنفسية حادة تعرض لها بالأمس. وأوضح المكتب الصحفي للفاتيكان، أن نص العظة سيتم نشره كما جرى في الأسبوع الماضي، من دون أن يقرأه البابا بنفسه. وكان البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، قد نُقل إلى المستشفى في 14 فبراير، حيث أكد الأطباء أن حالته الصحية، ووفقا للجراح سيرجيو ألفيري بأن البابا يعاني من عدوى متعددة الميكروبات أدت إلى التهاب رئوي، مما يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا لرجل في مثل سنه، خاصة في ظل معاناته من أمراض تنفسية مزمنة واعتماده على الكرسي المتحرك في تنقله. من جانبه، أشار طبيب البابا الشخصي، لويجي كاربوني، إلى أن بابا الفاتيكان مصاب بمرض توسع القصبات المزمن والتهاب الشعب الهوائية الربوي، ما يجعله أكثر عرضة لانتكاسات تنفسية، خصوصًا خلال فصل الشتاء. وأضاف الأطباء أنهم أجروا سلسلة من الفحوصات المتقدمة لتحديد مسببات العدوى وبدء العلاج المناسب، فيما تستمر مراقبة تطورات حالته عن كثب، ورغم التحديات الصحية، بدا البابا في معنويات جيدة، مفضلا تلقى العلاج فى مقر إقامته داخل المستشفى بمساعدة فريق طبى متخصص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-23

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن تمنياته بالشفاء العاجل للبابا فرانسيس . جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه جوتيريش مع أمين سر الكاردينال بييترو بارولين، بحسب بيان أصدره المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك، ونشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة. ووفقا للبيان، تحدث جوتيريش مع الكاردينال بييترو بارولين للتعبير عن تمنياته بالشفاء العاجل للبابا فرانسيس، وأكد الأمين العام للكاردينال مدى أهمية البابا، ليس فقط للكنيسة، بل أيضا للعالم أجمع. جاء ذلك بعد أن أعلن الفاتيكان، أن البابا فرانسيس يتغيب مجددا للأسبوع الثانى على التوالى ، بينما يواصل تلقى العلاج فى المستشفى إثر إصابته بالتهاب رئوى ثنائى، ووسط حالة من القلق والمخاوف حول صحته بعد أزمة تنفسية حادة تعرض لها بالأمس. وأوضح المكتب الصحفي للفاتيكان، أن نص العظة سيتم نشره كما جرى في الأسبوع الماضي، من دون أن يقرأه البابا بنفسه.  وكان البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، قد نُقل إلى المستشفى في 14 فبراير، حيث أكد الأطباء أن حالته الصحية، ووفقا للجراح سيرجيو ألفيري بأن البابا يعاني من عدوى متعددة الميكروبات أدت إلى التهاب رئوي، مما يمثل تحديًا صحيًا كبيرًا لرجل في مثل سنه، خاصة في ظل معاناته من أمراض تنفسية مزمنة واعتماده على الكرسي المتحرك في تنقله.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-23

القاهرة - مصراوي: أعلن الفاتيكان، اليوم الأحد، أن البابا فرنسيس قضى ليلة هادئة وحصل على قسط من الراحة، وذلك بعد الكشف عن أن حالته الصحية لا تزال "حرجة" بسبب أزمة تنفسية مطولة تشبه الربو. وفي بيان مقتضب، لم يحدد المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، ما إذا كان البابا قد استيقظ أو تناول الإفطار، لكنه أكد استمرار المراقبة الطبية الدقيقة. ويعاني البابا البالغ من العمر 88 عامًا من مضاعفات خطيرة، حيث تعرض، صباح أمس السبت، لأزمة تنفسية ناجمة عن نوبة ربو طويلة أثناء تلقيه العلاج من التهاب رئوي وعدوى رئوية معقدة. كما خضع البابا فرنسيس لنقل دم بسبب انخفاض الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بحالة من فقر الدم. ووُصف وضع البابا فرانسيس بأنه "أكثر تدهورًا" مقارنة بيوم الجمعة، إذ أوضح الفاتيكان أن عمليات نقل الدم كانت ضرورية بسبب انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بحالة من فقر الدم. وأشار إلى أن زعيم الكنيسة الكاثوليكية لا يزال في حالة يقظة ويجلس على كرسيه، لكنه يحتاج إلى تدفق عالٍ من الأكسجين، فيما تبقى توقعات حالته الصحية "حذرة". وجاء في البيان، أمس السبت: "لا تزال حالة البابا حرجة، ولم يخرج من دائرة الخطر بعد"، مضيفًا: "البابا لا يزال متيقظًا، وقضى يومه جالسًا على كرسيه، رغم أنه يعاني أكثر مما كان عليه بالأمس". وأكد الأطباء أن البابا لا يزال متيقظًا لكنه يحتاج إلى تدفق عالٍ من الأكسجين، فيما تبقى التوقعات بشأن تحسن حالته "حذرة". وبناءً على طلب البابا فرنسيس بالشفافية، بدأ الفاتيكان في إصدار بيانات يومية عن تطورات حالته. في السياق ذاته، سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على الوضع الصحي المتدهور للبابا، مشيرة إلى أنه يرقد منذ ما يقرب من أسبوع في مستشفى "جيميلي" لتلقي العلاج، بينما يحذر الأطباء من أن التهديد الأكبر الذي يواجهه هو الإصابة بتلوث الدم، وهو أحد أخطر مضاعفات الالتهاب الرئوي. وأشار الدكتور سيرجيو ألفيري، رئيس الفريق الطبي المشرف على علاج البابا، إلى أن الأخير مدرك لخطورة وضعه الصحي، وطلب من الفريق الطبي إعلان ذلك على الملأ. في المقابل، نفى الفاتيكان شائعات نية البابا تقديم استقالته، مشيرًا إلى أن القانون الكنسي في الفاتيكان لا يوجد به أي نصوص تتناول الإجراءات الواجب اتخاذها في حالة إصابة البابا بالعجز. ولفتت الجارديان، إلى أن البابا فرانسيس كان قد أعلن في وقت سابق أنه حرر خطاب استقالة لتفعيله في حالة إصابته بالعجز وعدم قدرته على تحرير مثل هذا الخطاب، موضحة أنه في نفس الوقت البابا لا يزال واعيا ومدركا ويتناول الطعام بشكل طبيعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-22

وكالات أعلن الفاتيكان اليوم السبت، أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى دون مزيد من المضاعفات بعد إصابته بالتهاب رئوي. وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة" مضيفا: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي". ويتلقى رئيس الكنيسة الكاثوليكية (88 عاما) العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ أسبوع. وتحدث الأطباء إلى وسائل الإعلام لأول مرة عن حالة البابا مساء الجمعة، وقالوا إن فرنسيس لم يتجاوز بعد مرحلة الخطر، لكن حالته لا تهدد حياته حاليا. وأكد فريقه الطبي أن البابا ليس متصلا بجهاز تنفس صناعي، رغم أنه لا يزال يعاني من مشاكل في التنفس وبالتالي يجعل تحركاته الجسدية محدودة. غير أن الأطباء قالوا إن البابا كان يجلس منتصبا على كرسي، ويعمل ويمزح كالمعتاد. ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، حيث إنه يعاني، من بين أمور أخرى، من التهاب رئوي يؤثر على الرئتين. ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل. ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-21

(أ ب) قال الفريق الطبي للبابا فرنسيس، اليوم الجمعة، إن حالته ليست مهددة للحياة، لكنه لا يزال في دائرة الخطر، في الوقت الذي قضى فيه البابا البالغ من العمر 88 عاما أسبوعه الأول في المستشفى جراء إصابته بالتهاب رئوي بالإضافة إلى التهاب الشعب الهوائية المزمن.وقدم أطباء البابا فرنسيس أول تحديث شخصي عن حالته الصحية، مشيرين إلى أنه سيظل في المستشفى طوال الأسبوع المقبل على الأقل.وقال أطباء البابا، اليوم الجمعة، إنه يتلقى حاليا جرعات إضافية من الأكسجين عند الحاجة، ويستجيب للعلاج الدوائي المكثف الذي يُعطى له لمكافحة الالتهاب الرئوي والعدوى الرئوية المعقدة.وقدم الدكتور سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، والطبيب الشخصي للبابا فرنسيس، الدكتور لويجي كاربوني، التحديث التفصيلي عن حالة البابا الصحية.وقال كاربوني إن البابا فرنسيس يستجيب للعلاج الدوائي الذي تم "تعزيزه" بعد تشخيص إصابته بالالتهاب الرئوي في وقت سابق هذا الأسبوع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-21

أكد طبيب معالج للبابا فرنسيس اليوم، على أن حالته الصحية حرجة، لكنها لا تهدد حياته، مؤكدًا في الوقت نفسه أنها لا تزال تتطلب المتابعة والرعاية. جاء هذا البيان لتهدئة التكهنات التي أثيرت بشأن مستقبل البابا في منصبه، حسبما ذكرت وكالة «فرانس برس». وأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس عن الحالة الصحية، بأنّ البابا المُصاب بالتهاب رئوي مزدوج، لا يواجه خطرًا وجوديًا، إلا أنّه لم يتجاوز بعد مرحلة التعافي. وأوضح ألفيري في مؤتمر صحفي أن الحالة الصيحة للبابا فرنسيس ليست خارج نطاق الخطر، لكنها لا تهدد حياته. دخل مستشفى جيميلي في 14 فبراير لتلقي العلاج من التهاب رئوي، وقد أثارت مدة بقائه في المستشفى والمعلومات المقتضبة حول حالته الصحية تكهنات حول قدرته على مواصلة مهامه البابوية. وسعى الكرسي الرسولي لطمأنة الجميع بإعلانه استئناف البابا لنشاطه، حيث أفاد مصدر ب أن البابا استقبل كبار معاونيه، ووقع وثائق، وأجرى اتصالات هاتفية. ولم يُعلن بعد عن المدة التي سيقضيها البابا في المستشفى خلال هذه الزيارة، التي تُعدّ الرابعة من نوعها منذ العام 2021. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: