جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Top Related Events
Count of Shared Articles
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-26

أكد  ، المدير الفني تحت 17 عاما، أن قرعة كأس العالم قوية وليست سهلة، لافتا إلى أن الكرة تطورت بشكل كبير. وأشار الكاس إلى أن أي منتخب تأهل لكأس العالم فهو منتخب قوي لا يمكن الاستهانة به. وأوضح المدير الفني لمنتخب مصر تحت 17 عاما، أنه يسعى لإعداد جيد للمنتخب قبل المشاركة في المونديال. وشدد الكاس على أنه يسعى دائما إلى تقديم آداء يليق باسم الكرة المصرية. وأسفرت قرعة بطولة  التي تستضيفها قطر خلال الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر 2025، بمشاركة 48 منتخبا، عن تواجد منتخب مصر في المجموعة الخامسة التي تضم إنجلترا - فنزويلا - هايتي - مصر، ويشارك منتخب مصر تحت 17 عاما في البطولة لأول مرة منذ 1997. واستضافت العاصمة القطرية "الدوحة"، فى الثامنة مساء أمس الأحد، مراسم سحب قرعة كأس العالم تحت 17 عامًا بمشاركة منتخب مصر للناشئين بقيادة المدرب أحمد الكاس، الذي حجز مقعده فى المونديال بعدما تغلب على أنجولا بنتيجة 2 – 1 فى الملحق المؤهل للبطولة العالمية على هامش بطولة كأس الأمم الأفريقية للناشئين التي أقيمت فى المغرب. ستقام بطولة كأس العالم تحت 17 سنة في قطر خلال الفترة الممتدة من 3 إلى 27 نوفمبر 2025 ، حيث ستُجرى للمرة الأولى بنظامها الموسع الجديد الذي يضم 48 منتخباً من مختلف قارات العالم. المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم للناشئين تتنافس المنتخبات الـ 48 التالية فى بطولة كأس العالم تحت 17 سنة الأرجنتين، النمسا، بلجيكا، بوليفيا، البرازيل، بوركينا فاسو، كندا، تشيلي، كولومبيا، كوستاريكا، كرواتيا، التشيك، ساحل العاج، مصر، السلفادور، إنجلترا، فيجي، فرنسا، ألمانيا، هايتي، هندوراس، إندونيسيا، إيطاليا، اليابان، جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، كوريا الجنوبية، مالي، المكسيك، المغرب، كاليدونيا الجديدة، نيوزيلندا، بنما، باراجواي، البرتغال، قطر (الدولة المضيفة)، جمهورية أيرلندا، المملكة العربية السعودية، السنغال، جنوب أفريقيا، سويسرا، طاجيكستان، تونس، أوغندا، الإمارات العربية المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، أوزبكستان، فنزويلا وزامبيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

قطرإنجلترافنزويلاهايتيمصرالعاصمةالدوحةأنجولاالمغربالأرجنتينالنمسابلجيكابوليفياالبرازيلبوركينا فاسوكنداتشيليكولومبياكوستاريكاكرواتياالتشيكساحل العاجالسلفادورفيجيفرنساألمانياهندوراسإندونيسياإيطاليااليابانجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبيةكوريا الجنوبيةماليالمكسيككاليدونيا الجديدةنيوزيلندابنماباراجوايالبرتغالجمهورية أيرلنداالمملكة العربية السعوديةالسنغالجنوب أفريقياسويسراطاجيكستانتونسأوغنداالإمارات العربية المتحدةالولايات المتحدة الأمريكيةأوزبكستانفنزويلا وزامبيا

مصراوي

2025-05-11

وكالات أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، باحترافية وشجاعة وبطولة جنود جمهورية كوريا الشمالية الذين ساعدوا في تحرير مقاطعة كورسك. وقال بوتين للصحفيين في الكرملين: "أود أن أؤكد أن جنود جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، إلى جانب مقاتلينا، نفذوا مهامهم باحترافية، وأظهروا شجاعة وبطولة، وتصرفوا، وأكرر هذا، بأعلى درجات الاحترافية، وأظهروا تدريبا واستعدادا جيدا". وأكد أنه سعيد بتقديم الشكر شخصيا للقادة العسكريين لجيش الشعب الكوري الشمالي ونقل أحر الكلمات للجنود وقادة وحدات القوات الخاصة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الذين قاتلوا بالقرب من كورسك، وفقا لروسيا اليوم. وشكر الرئيس بوتين وحدات الجيش الشعبي الكوري التي شاركت في دحر الميليشيات الأوكرانية التي تسللت إلى كورسك، مشيدا بأدائهم المشرف وشجاعتهم، قائلا إنهم تسربلوا بالمجد الذي لا يزول. وأضاف أنه ممتن شخصيا للزعيم كيم جونج أون، وللقيادة والشعب الكوري الشمالي، مؤكدا أن الشعب الروسي لن ينسى أبدا بطولة الجنود الكوريين الشماليين. بدورها، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن مشاركة القوات الكورية الشمالية جاءت وفقا للمادة الرابعة من اتفاق الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-04

وكالات هددت كيم يو جونج، الشقيقة النافذة لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اليوم الثلاثاء، بإطلاق تحركات استفزازية لافتة، ردا على وصول حاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية والأنشطة العسكرية الأمريكية الأخرى، التي وصفتها بـ"هستيريا المواجهة من قبل الولايات المتحدة وأتباعها". ويشير تحذير كيم يو جونج إلى أن كوريا الشمالية ستكثف على الأرجح أنشطتها في اختبار الأسلحة وستحافظ على موقفها العدائي تجاه الولايات المتحدة، رغم أن الرئيس دونالد ترامب قال إنه سيسعى للتواصل مع كيم جون لإحياء الدبلوماسية. وفي بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية، اتهمت كيم يو جونج الولايات المتحدة أنها أظهرت "أشد أشكال العداء والمواجهة" تجاه كوريا الشمالية من خلال نشر حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" وأصول عسكرية قوية أخرى، إضافة إلى التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية هذا العام. وقالت: "تعتزم جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية أيضا دراسة خيار زيادة الإجراءات التي تهدد أمن العدو على المستوى الاستراتيجي، ردا على تحول نشر الأصول الاستراتيجية الأميركية في شبه الجزيرة الكورية إلى عادة خبيثة تؤثر سلبا على أمن جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية".ويشير بيانها إلى احتمال قيام كوريا الشمالية باختبار صواريخ قوية مصممة لضرب البر الرئيسي للولايات المتحدة أو القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، وفقا لمراقبين. وفي المقابل، حذرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية من أنها مستعدة للتصدي لأي استفزازات كورية شمالية استنادا إلى تحالف عسكري قوي مع الولايات المتحدة، ووصفت تحذير كيم يو جونغ بأنه "جدل مغلوط" يهدف إلى تبرير تطور بلادها النووي واستفزازاتها المستقبلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-04

هددت كيم يو جونج، الشقيقة النافذة لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اليوم الثلاثاء بإطلاق تحركات استفزازية لافتة، ردا على وصول حاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية والأنشطة العسكرية الأمريكية الأخرى، التي وصفتها بـ"هستيريا المواجهة من قبل الولايات المتحدة وأتباعها". ويشير تحذير كيم يو جونج إلى أن كوريا الشمالية ستكثف على الأرجح أنشطتها في اختبار الأسلحة وستحافظ على موقفها العدائي تجاه الولايات المتحدة، رغم أن الرئيس دونالد ترامب قال إنه سيسعى للتواصل مع كيم جونج أون لإحياء الدبلوماسية. وفي بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية، اتهمت كيم يو جونج الولايات المتحدة بأنها أظهرت "أشد أشكال العداء والمواجهة" تجاه كوريا الشمالية من خلال نشر حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" وأصول عسكرية قوية أخرى، إضافة إلى التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية هذا العام. وقالت: "تعتزم جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية أيضا دراسة خيار زيادة الإجراءات التي تهدد أمن العدو على المستوى الاستراتيجي، ردا على تحول نشر الأصول الاستراتيجية الأمريكية في شبه الجزيرة الكورية إلى عادة خبيثة تؤثر سلبا على أمن جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية". ويشير بيانها إلى احتمال قيام كوريا الشمالية باختبار صواريخ قوية مصممة لضرب البر الرئيسي للولايات المتحدة أو القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة، وفقا لمراقبين. وفي المقابل، حذرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية من أنها مستعدة للتصدي لأي استفزازات كورية شمالية استنادا إلى تحالف عسكري قوي مع الولايات المتحدة، ووصفت تحذير كيم يو جونج بأنه "جدل مغلوط" يهدف إلى تبرير تطور بلادها النووي واستفزازاتها المستقبلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-26

سول - (د ب أ) قالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، اليوم الأحد، إن بيونج يانج ستبقي على "الإجراءات المضادة الأكثر صرامة" تجاه الولايات المتحدة، طالما رفضت سيادتها ومصالحها الأمنية. وتأتي تصريحات وزارة الخارجية الكورية الشمالية مع انتقادها للمناورات الجوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، بعد أيام من إعراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيته التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن بيان وزارة الخارجية جاء فيه " الواقع يؤكد أنه يتعين على جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مواجهة الولايات المتحدة بأكثر الإجراءات المضادة صرامة طالما ترفض سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ومصالحها الأمنية، وهذا أفضل خيار للتعامل مع الولايات المتحدة". وأشارت الخارجية الكورية الشمالية إلى تدريب جوي مشترك استمر أربعة أيام بين سول وواشنطن، وأجرى في قاعدة جوية في منطقة وونجو بكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى تدريب جوي مشترك ثلاثي شمل اليابان، حيث وصفت التدريبان بأنه " تحد خطير" للسلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-26

قالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، اليوم الأحد، إن بيونج يانج ستبقى على "الإجراءات المضادة الأكثر صرامة" تجاه الولايات المتحدة، طالما رفضت سيادتها ومصالحها الأمنية. وتأتي تصريحات وزارة الخارجية الكورية الشمالية مع انتقادها للمناورات الجوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، بعد أيام من إعراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيته التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن بيان وزارة الخارجية جاء فيه "الواقع يؤكد أنه يتعين على جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مواجهة الولايات المتحدة بأكثر الإجراءات المضادة صرامة طالما ترفض سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ومصالحها الأمنية، وهذا أفضل خيار للتعامل مع الولايات المتحدة". وأشارت الخارجية الكورية الشمالية إلى تدريب جوي مشترك استمر 4 أيام بين سول وواشنطن، وأجرى في قاعدة جوية في منطقة وونجو بكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى تدريب جوي مشترك ثلاثي شمل اليابان، حيث وصفت التدريبان بأنه "تحد خطير" للسلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-26

اختبرت بيونج يانج صواريخ كروز استراتيجية أُطلِقت من البحر، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية، مُضيفة أنها أصابت هدفها بدقة، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية. وذكر ، كيم جونج أون، في أثناء إشرافه على الاختبار الذي جرى، أنَّ وسائل الردع الحربي للقوات المسلحة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية يجري تطويرها بشكل أكثر شمولًا. وذكر التقرير الذي أوردته الوكالة الكورية، أن الصواريخ ضربت أهدافها، بعد أن حلقت في مدارات بيضاوية ورقم ثمانية بطول 1500 كيلومتر (930 ميلًا)، مضيفًا أنه لم يكن هناك أي تأثير سلبي على أمن الدول المجاورة. وكانت تجربة الأسلحة التي أجرتها بيونج يانج هي الأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي إلى البيت الأبيض يوم الاثنين، وقبل وقت قصير من تنصيبه، أطلقت كوريا الشمالية عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى في البحر. وقال ترامب، الذي عقد سلسلة نادرة من الاجتماعات مع كيم خلال ولايته الأولى في منصبه، في مقابلة بثت الخميس، إنه سيتواصل مع كيم مرة أخرى، واصفًا الزعيم الكوري الشمالي بأنه رجل ذكي. وتظل الكوريتان في حالة حرب من الناحية الفنية منذ أن انتهى الصراع الذي دار بين عامي 1950 و1953 بهدنة وليس معاهدة سلام. ووصلت العلاقات بين بيونج يانج وسول إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، حيث أطلقت كوريا الشمالية سلسلة من الصواريخ الباليستية العام الماضي في انتهاك للعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة. ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الأحد، بيانًا صادرًا عن وزارة الخارجية الكورية الشمالية، ينتقد واشنطن وسول، بسبب قيامهما بتدريبات عسكرية مُشتركة في الأيام الأخيرة. وجاء في البيان: «أنَّ الواقع يؤكد أن جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، يجب أن تواجه الولايات المتحدة بأشد الإجراءات المضادة من الألف إلى الياء، طالما أنها ترفض سيادة ومصالح جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الأمنية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-18

أكد وزير خارجية كوريا الجنوبية، جو تيه يول، استعداد بلاده للرد بحزم على أي استفزازات من جانب الجارة الشمالية استنادا إلى تحالفها القوي مع الولايات المتحدة الأمريكية. وقال تيه يول في مؤتمر صحفي نقلته وكالة سبوتنك الروسية صباح اليوم، إن "كوريا الجنوبية ستتأكد من أن لديها خططا للتعامل مع الإدارة الأمريكية القادمة تحت قيادة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، في حال استئناف المحادثات النووية المتوقفة مع كوريا الشمالية". وأضاف تيه يول: "سنقوم بإعداد الخطط وخرائط الطرق قبل تولي الإدارة الأمريكية القادمة مهامها، وهو ما سيساعدنا في الاستعداد لاحتمال إجراء مفاوضات أمريكية مع كوريا الشمالية". وأكد أن "كوريا الجنوبية ستدير شؤون شبه الجزيرة الكورية بطريقة مستقرة، مع البقاء على أهبة الاستعداد كما نفعل دائما للرد بحزم في حالة استفزازات كوريا الشمالية". كانت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، قد حذرت الشهر الماضي، الولايات المتحدة من اندلاع حرب حقيقية، بسبب إجراء تدريبات عسكرية مشتركة ونشر أصول عسكرية في شبه الجزيرة الكورية. ونقلت وكالة "يونهاب" عن رئيس المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع في جمهورية كوريا الديمقراطية بيانا، أدان فيه التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان "فريدوم شيلد"، فضلاً عن وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية مؤخرًا إلى قاعدة بحرية رئيسية في كوريا الجنوبية. وحذر المتحدث الكوري بشدة "الولايات المتحدة وأتباعها المعادين لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية من الأعمال العدائية التي تسبب المزيد من الاستفزاز وعدم الاستقرار والتي يمكن أن تدفع المواجهة العسكرية في شبه الجزيرة الكورية ومحيطها إلى صراع مسلح حقيقي". وأدان البيان "التحركات العسكرية الأمريكية التي تستهدف كوريا الديمقراطية"، محذرا من أنها يمكن أن تتطور إلى حرب حقيقية في أي وقت"، كما أكد المتحدث أنه من الواجب الدستوري لكوريا الديمقراطية "اتخاذ تدابير دفاعية لحماية البيئة الأمنية للدولة والحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي وتوازن القوة في المنطقة". وفي وقت سابق، انتقدت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مشاركة جارتها الجنوبية مع اليابان والولايات المتحدة الأمريكية في اتفاقية التعاون الأمني الثلاثي، التي تم الإعلان عنها، الأسبوع الماضي. وتعهدت بيونغ يانغ بردّ انتقامي ضد الدول الثلاث المشاركة في الاتفاق، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، حسبما ذكرت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية. وأصدر الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، يون سيوك يول، والأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، في وقت سابق، بيانا مشتركا، من ببيرو، أعلنوا فيه عن إنشاء الأمانة الجديدة. وأكدت بيونغ يانغ أن قرار الدول الثلاث يعمق جذور المواجهة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بصورة عامة وخاصة شبه الجزيرة الكورية، مشيرةً إلى أن واشنطن تحاول فرض هيمنة سياسية وعسكرية على المنطقة من خلال تكتل عسكري تطور إلى تحالف نووي. ووصفت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية تحالف سيئول وواشنطن وطوكيو بـ"حقبة الخراب الثلاثي"، مشيرة إلى أن قادة الدول الـ3 الذين طرحوا فكرة "الشراكة" السياسية، العام الماضي، فقدوا الدعم الشعبي وبعضهم تمت الإطاحة به أو يواجه احتمالات العزل، بينما أصبحت أيام الرئيس الأمريكي في الحكم معدودة بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-11

قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الخميس، إن الأوضاع الجيوسياسية غير المستقرة المحيطة ببلاده تعني أن الوقت حان للاستعداد للحرب أكثر من أي وقت مضى، وذلك خلال تفقده الجامعة العسكرية الرئيسية في البلاد. وأصدر كيم توجيهات ميدانية، الأربعاء، في جامعة للعلوم العسكرية والسياسة، التي سميت على اسم والده الذي توفي عام 2011، والتي قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إنها "أعلى مقر للتعليم العسكري" في البلاد، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية. وكثفت تطوير الأسلحة في السنوات القليلة الماضية في عهد كيم وأقامت علاقات عسكرية وسياسية أوثق مع روسيا، ويُزعم أنها ساعدت موسكو في حربها مع مقابل المساعدة في مشاريع عسكرية استراتيجية. ونقلت عن كيم قوله لموظفي الجامعة والطلاب إنه "إذا اختار العدو المواجهة العسكرية مع كوريا الديمقراطية، فإن كوريا الديمقراطية ستوجه ضربة قاضية للعدو دون تردد من خلال حشد كل الوسائل المتاحة لها". وكوريا الديمقراطية اختصار لجمهورية ، وهو الاسم الرسمي لكوريا الشمالية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية "في معرض شرحه للوضع الدولي المعقد... والوضع العسكري والسياسي الغامض وغير المستقر حول جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، قال إن الآن هو الوقت المناسب للاستعداد للحرب بشكل أكثر شمولا من أي وقت مضى". وفي وقت سابق من هذا الشهر، أشرف كيم على اختبار إطلاق صاروخ باليستي جديد متوسط ​​المدى تفوق سرعته سرعة الصوت باستخدام الوقود الصلب، وهو ما قال محللون إنه سيعزز قدرة كوريا الشمالية على نشر الصواريخ بشكل أكثر فعالية من الصواريخ التي تعمل بالوقود السائل. واتهمت كوريا الشمالية كلا من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بإثارة التوترات العسكرية من خلال إجراء "مناورات حربية". وأجرت الدولتان الحليفتان تدريبات عسكرية بكثافة وحجم أكبر في الأشهر القليلة الماضية. وأصدر كيم توجيهات ميدانية، الأربعاء، في جامعة للعلوم العسكرية والسياسة، التي سميت على اسم والده الذي توفي عام 2011، والتي قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إنها "أعلى مقر للتعليم العسكري" في البلاد، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية. وكثفت تطوير الأسلحة في السنوات القليلة الماضية في عهد كيم وأقامت علاقات عسكرية وسياسية أوثق مع روسيا، ويُزعم أنها ساعدت موسكو في حربها مع مقابل المساعدة في مشاريع عسكرية استراتيجية. ونقلت عن كيم قوله لموظفي الجامعة والطلاب إنه "إذا اختار العدو المواجهة العسكرية مع كوريا الديمقراطية، فإن كوريا الديمقراطية ستوجه ضربة قاضية للعدو دون تردد من خلال حشد كل الوسائل المتاحة لها". وكوريا الديمقراطية اختصار لجمهورية ، وهو الاسم الرسمي لكوريا الشمالية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية "في معرض شرحه للوضع الدولي المعقد... والوضع العسكري والسياسي الغامض وغير المستقر حول جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، قال إن الآن هو الوقت المناسب للاستعداد للحرب بشكل أكثر شمولا من أي وقت مضى". وفي وقت سابق من هذا الشهر، أشرف كيم على اختبار إطلاق صاروخ باليستي جديد متوسط ​​المدى تفوق سرعته سرعة الصوت باستخدام الوقود الصلب، وهو ما قال محللون إنه سيعزز قدرة كوريا الشمالية على نشر الصواريخ بشكل أكثر فعالية من الصواريخ التي تعمل بالوقود السائل. واتهمت كوريا الشمالية كلا من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بإثارة التوترات العسكرية من خلال إجراء "مناورات حربية". وأجرت الدولتان الحليفتان تدريبات عسكرية بكثافة وحجم أكبر في الأشهر القليلة الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

يهدف رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا من القمة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لتأمين إطلاق سراح مواطنين يابانيين اختطفتهم كوريا الشمالية كما تدعي طوكيو "منذ عدة عقود". أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادر في واشنطن وطوكيو، مطلعة على مسار المفاوضات الدبلوماسية بين كوريا الشمالية واليابان، حيث تابعت أن فوميو كيشيدا يكثف جهوده للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون سعيا لتحقيق "اختراق دبلوماسي" في محاولة لإنقاذ موقفه السياسي الهش، حيث يبدو هدف القمة التي روج لها كيشيدا هو ضمان إطلاق سراح المواطنين اليابانيين الذين "اختطفتهم" كوريا، كما تدعي طوكيو، "منذ عدة عقود"، وقد كثف كيشيدا جهوده هذا العام بعد "إشارات واعدة" من بيونج يانج. وفي حديثه أمام البرلمان الياباني الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء للمشرعين إنه "من المهم للغاية بالنسبة له أن يأخذ على عاتقه زمام المبادرة لإقامة علاقات رفيعة المستوى بين البلدين"، وتابع أن اليابان "لا ينبغي أن تضيع دقيقة واحدة". وبحسب مصادر الصحيفة، فإن اليابان لم تبلغ الولايات لمتحدة باحتمال عقد القمة، مؤكّدة بذلك على حساسية الوضع، وفقا لوكالة "روسيا اليوم". وكان اللقاء الأخير بين رئيس الوزراء الياباني وزعيم جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية قد عقد عام 2004، حينما التقى جونيشيرو كويزومي مع كيم جونج إيل في بيونج يانج. ورفض مكتب رئيس الوزراء الياباني كيشيدا التعليق، إلا أنه أشار إلى تصريحات رئيس الوزراء الأخيرة في مقابلة إعلامية، حينما قال إنه "ينتهج نهجا مختلفا" تجاه كوريا الشمالية، وإنه مصمم على إجراء محادثات مباشرة مع كيم جونج أون "دون أي شروط". ووفقا لما ذكره أحد المسئولين الأمريكيين، الذين أجرت معهم "فاينانشال تايمز" مقابلة، فإن واشنطن سترحب بالمشاركة رفيعة المستوى بين طوكيو وبيونج يانج طالما أن اليابان تعمل على حل أي مشكلات مع كوريا الجنوبية مقدما. وقد احتل كيشيدا المركز الرابع فقط في قائمة السياسيين الذين يرغب الناخبون في رؤيتهم رئيسا للوزراء، حيث أجاب 29% من المشاركين في استطلاع للرأي، أجرته صحيفة "أساهي"، بأنهم لا يرون سياسيا يستحق منصب رئيس الوزراء على الإطلاق، فيما تبوأ المركز الأول بنسبة 18% وزير الدفاع السابق شيجيرو إيشيبا (البالغ من العمر 66 عاما)، والمعروف بتصريحاته القاسية ضد القيادة الحالية للبلاد، والداعي لإضفاء الطابع الديمقراطي على نظام تحديد زعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم، الذي يشغل كذلك منصب رئاسة الحكومة. وقد حصل كيشيدا على دعم 7% فقط من المشاركين في استطلاع الرأي، وأصبح تصنيفه الآن منخفضا للغاية، وسط فضائح تنطوي على تزوير إقرارات كشف الذمة المالية من قبل بعض كبار ممثلي الحزب الديمقراطي الليبرالي. ووفقا لاستطلاع رأي أجرته نفس الصحيفة "أساهي"، فإن 23% فقط من الناخبين اليابانيين يوافقون على تصرفات الحكومة الحالية. وأظهرت دراسة أجرتها صحيفة كبرى أخرى "يوميوري" أن مستوى الدعم لكيشيدا بلغ 24%، وهي مستويات قياسية منخفضة للحزب الحاكم الذي استعاد السلطة في البلاد 2012. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2015-01-06

كتبت الباحثة كاثرين مون فى مقال نشر على موقع معهد بروكينجز حول ردود الفعل الأمريكية تجاه «الإرهاب الإلكترونى» وذلك على إثر ما حدث مؤخرا من تهديد كوريا الشمالية لشركة «سونى بيكتشرز» المنتجة لأحد الأفلام الناقدة لسياسة زعيم كوريا الشمالية «كيم يونج أون». فقد قامت شركة «سونى» بإنتاج فيلم «المقابلة» بسيناريو كوميدى بقصد إضحاك الجمهور وذلك عند مشاهدة الممثلين الرئيسيين سيث روجان وجيمس فرانكو وهما يمثلان بطريقة كوميدية وبشكل ساخر. ولكن الضحكة الأخيرة يبدو أنها سخرت من شركة سونى والفيلم، وذلك بعد عملية قرصنة ضخمة تعرضت لها الشركة فى 24 نوفمبر عام 2014، حيث تم فيها اختراق النظام وسرقة نحو مائة تيرابايت من البيانات. واعتقد كثيرون، بمن فيهم أعضاء فى أجهزة الاستخبارات الأمريكية، أن كوريا الشمالية هى الجانى. وأن بيونج يانج تمتلك بالفعل قدرات متطورة فى مجال تكنولوجيا الإنترنت تتيح لها أن تعيث فسادا. وبالرغم من دعوة الكاتبة إلى عدم الشعور بالدهشة من أن تنفذ حكومة ذات تاريخ من الإرهاب العنيف مثل هذا الهجوم. إلا أنها لا تقطع اليقين حول ما إذا كانت هى المسئولة المباشرة عن هذه الأحداث. ••• وتستدل الكاتبة على ذلك بأنه لا تبدو اللغة فى الرسالة الإرهابية متماشية مع لغة الدعاية القياسية أو الخطاب العدوانى الذى يستخدمه النظام الكورى الحاكم عادة. فمن بين الاحتمالات، أن التهديد، الذى دفع دور السينما وشركة سونى لوقف إطلاق الفيلم فى يوم عيد الميلاد، كان من عمل إرهابيين مستقلين يتعاطفون مع كوريا الشمالية أو ربما يتم دعمهم من قبل بيونج يانج. وترى كاثرين أن ماحدث كان صدمة لبعض صناع القرار. فقد طالبت بيونج يانج لعدة أشهر بحظر فيلم «المقابلة». ففى يونيو 2014، بعث سفير جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لدى الأمم المتحدة، جا سونج نام، برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة معربا عن اعتراضات بيونج يانج على الفيلم. وقال السفير إن إنتاج وتوزيع الفيلم يجب أن يعتبر «أكبر رعاية علنية للإرهاب، فضلا عن كونه عملا من أعمال الحرب»، وحثت الولايات المتحدة على «اتخاذ الإجراءات المناسبة الفورية» لحظر إنتاج وتوزيع الفيلم. فبالنسبة لكوريا الشمالية، يعتبر تصوير اغتيال «القائد الأعلى» لها تشويها. حيث تعتبر كوريا، على أى حال، دولة ثيوقراطية علمانية، يشكل فيها كيم يونج أون والده (كيم يونج ايل) وجده (كيم إيل سونج) «الثالوث الأقدس» على حد قولها. ••• ويرى كثيرون أن كوريا الشمالية «معزولة» و «متخلفة»، وبالتالى غير قادرة على امتلاك الموارد البشرية والمادية للقيام بنشاط خطير على الإنترنت. ولكن الواقع مختلف. فمن بين كل 12 من الكوريين الشماليين يمتلك واحد على الأقل هاتفا ذكيا، ولا يستخدمه من باب التظاهر فحسب. كما أن لديهم إمكانية الوصول إلى شبكة الجيل الثالث 3G التى يديرها مشروع مشترك بين شركة أوراسكوم، المصرية، والحكومة الكورية الشمالية. وتحتفظ أوراسكوم بعدد من المشتركين فى كوريا الشمالية، يصل إلى حوالى مليونى شخص. وكما يحدث فى البلدان النامية أخرى، غالبا ما تتشارك العائلة والجيران فى الأشياء الثمينة، لذلك قد يصل المستخدمون إلى أكثر من مليونى نسمة. ولدى بيونج يانج أيضا القدرة على تشويش إرسال الأقمار الصناعية GPS. وتقوم الحكومة بتدريب الآلاف من الشباب والطلاب الأذكياء فى الرياضيات والهندسة والمجالات ذات الصلة بما يشكل قوة قوامها نحو خمسة آلاف و900 من «محاربى» الفضاء الإلكترونى. ويحصل أفضلهم على تدريب إضافى فى الصين وروسيا . وتوضح كاثرين أن قضية سونى شملت مجموعة متطورة جدا ومعقدة، تستخدم أجهزة الكمبيوتر فى سنغافورة وتايلاند وإيطاليا وبولندا وقبرص وأماكن أخرى. ويقدر أحد الخبراء أن الاختراق وسرقة نحو مائة تيرا بايت من البيانات، ربما استغرق شهورا، أو حتى سنوات من دون أن يلاحظ أحد. وأوضح أنه يشك فى أن تكون البنية التحتية الإلكترونية فى كوريا الشمالية يمكن أن تكون قادرة على دعم مثل هذه المهمة الضخمة. ولكن ترى أن الغالبية العظمى من الهجمات الإلكترونية بدأت من داخل الصين، ويعمل الكوريون الشماليون من شركات وهمية. ومع الوقت تتكشف القصة، ويدور الكلام حول ما إذا كان ينبغى على الحكومة الأمريكية أن ترد وما هى طبيعة هذا الرد. واعتبر البعض الهجمات السيبرانية على سونى عملا من أعمال الإرهاب ضد الولايات المتحدة، وبالتالى، يستدعى ذلك إعلان الحرب على كوريا الشمالية. وتحدث آخرون عن ضرورة القيام بهجمات إليكترونية انتقامية. ولايزال البعض الآخر يتحدث عن زيادة تشديد العقوبات الاقتصادية على النظام الكورى الشمالى، فى حين ترى فئة أخرى أن تطلب واشنطن من بكين المساعدة فى كبح جماح بيونج يانج. ••• ولكن تبين الكاتبة أن أيا من هذه الخيارات ليس منطقيا فى هذه المرحلة. وفقا لما يلى: أولا، لأن إعلان الحرب عمل خطير حتى لو كان لدى الولايات المتحدة دليل لا جدال فيه. وعلاوة على ذلك، فإن قواعد الناتو (والولايات المتحدة جزء منه) تضع تعريفا للعمل الذى يعد من أعمال الحرب الإلكترونية التى تتطلب ردا عسكريا وهو «عملية الإنترنت، سواء كانت هجومية أو دفاعية، التى من المتوقع أن تسبب الإصابة أو الوفاة للأشخاص أو ضرر أو دمار للكائنات». وإذا لم تشن الولايات المتحدة الحرب على الأسلحة النووية لكوريا الشمالية، فلن تهزم سونى بالتأكيد. وثانيا، عند القيام بانتقام من نفس النوع قد يؤدى إلى التصعيد الدولى أو سباق تسلح الإنترنت. الى جانب أن قطاع نظم الاتصال عن كوريا الشمالية يمكن أن يكون له تأثيرات غير مرغوب فيها على الأفراد الكوريين الشماليين الذين يضحون بحياتهم من أجل التواصل مع العالم الخارجى عبر شبكة الإنترنت والاتصالات الخلوية فى تحد للنظام. أما عن العقوبات الاقتصادية؛ فيوجد بالفعل مجموعة واسعة من هذه العقوبات. كما أنه يصعب فرض عقوبات تستهدف الاتصالات السيبرانية فى كوريا الشمالية، حيث إنها غالبا ما تدار من خارج البلاد. وبالنسبة لطلب المساعدة من الصين، فهو احتمال لا يمكن الاعتماد عليه، حيث تحقق مصادر الحكومة الأمريكية فى احتمال أن تكون الصين، وكذلك روسيا وربما إيران، قد ساعدت كوريا الشمالية. وقد استخدمت البلدان الثلاثة أنواعا مماثلة من البرامج فى الهجمات الإلكترونية. ومن ثم فسيكون من الصعب التحكم لاحتمالية تعدد الأطراف الفاعلة. ••• وتشير كاثرين إلى التقارير الإعلامية الأخيرة، والتى اعتمدت على رسائل إليكترونية تم تسريبها من بريد سونى الإليكترونى خلال اختراق 24 نوفمبر، حيث أوضحت نصوصها أن مسئولين بالحكومة الأمريكية شهدوا مقاطع من الفيلم الخام فى يونيو واطلعوا على المشهد العنيف الذى تم فيه تفجير كيم يونج أون. ويقول البعض إن المسئولين أبدوا مباركتهم الضمنية. وفى النهاية تنظر الكاتبة إلى حق حرية التعبير، حيث رأت أن التصرف الأنسب الذى ينبغى على الأمريكيين القيام به الآن، كمستهلكين، أن يشاهدوا الفيلم، حتى يتمكنوا من دعم حقهم فى حرية التعبير. ويمكن أيضا المطالبة بأن تؤدى استوديوهات السينما خدمة عامة عن طريق الحد من العنف غير المبرر فى الأفلام. وعندما تتوفر المزيد من الحقائق حول اختراق سونى وعن تهديدها، يمكن بعد ذلك النظر فى ما ينبغى أن يكون ردا رسميا مناسبا. فربما يمثل الاندفاع فى رد الفعل إنقاذا سريعا فى الأفلام السينمائية، ولكن ليس بالضرورة فى الجغرافيا السياسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-19

طالبت كوريا الشمالية، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة الأمريكية، بوقف مناوراتها العسكرية المشتركة مع كوريا الجنوبية "لمرة واحدة وأخيرة" من أجل تسهيل عودة الحوار مع بيونج يانج. ووفقا لقناة "فرانس 24"، تحتج بيونج يانج منذ فترة طويلة على هذه التدريبات العسكرية المشتركة بين واشنطن وسول، كما تعتبر أن الهدف منها التمهيد لغزو أراضيها. وكانت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، أعلنتا الأحد الماضى، إرجاء مناورات جوية سنوية مشتركة مقررة هذا الشهر بين قواتهما كبادرة "حسن نية"، وبعد أشهر من وصول المحادثات النووية الى حائط مسدود. وألغت سول وواشنطن، العام الماضى، عدة مناورات فى أعقاب قمة سنغافورة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون، لكن كيم يونج شول، المسؤول الكورى الشمالى البارز الذى قاد المحادثات مع الولايات المتحدة سابقا، اعتبر أن إرجاء المناورات لا يقدم ولا يؤخر. وقال كيم، لوكالة الانباء المركزية الكورية الشمالية: "نحن نطالب بأن تنسحب الولايات المتحدة من هذه المناورات أو توقفها لمرة واحدة وأخيرة"، مضيفا: "تعليق التدريبات لا يعنى ضمان السلام والأمن فى شبه الجزيرة الكورية، ولا يساعد الجهود الدبلوماسية". وأشار كيم، إلى أنه لم يكن لدى بيونج يانج، أى نية للجلوس مع الولايات المتحدة المخادعة، ولن تعود إلى المحادثات قبل تخلى واشنطن الكامل والنهائى عن سياستها العدائية، مؤكدا أنه من الآن فصاعدا، ستحصل جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية على التعويض المستحق لكل إنجاز إدارى تحدث عنه الرئيس الأمريكى كثيرا جدا منذ أكثر من عام". وطالما اعتبر ترامب وقف كوريا الشمالية اجراء تجارب نووية وإطلاق صواريخ باليستية عابرة للقارات بمثابة نجاحات له فى السياسة الخارجية، لكن المفاوضات بين البلدين توقفت منذ انهيار قمة هانوى، فى فبراير الماضى، بسبب الخلاف حول تخفيف العقوبات، فى حين انهارت بسرعة فى أكتوبر المحادثات على مستوى العمل فى السويد. ويعد بيان الثلاثاء، الأحدث فى سلسلة من التصريحات الصارمة من الشمال مع قرب انتهاء مهلة نهاية العام أمام الولايات المتحدة للتقدم بعرض جديد، كما أن بيونج يانج أجرت أيضا تجارب عسكرية متعددة فى الأسابيع الأخيرة. وألمح ترامب، فى تغريده له نهاية الأسبوع، إلى احتمالات عقد لقاء رابع مع كيم، لكن كوريا الشمالية سرعان ما أبدت رفضها، لأن لا مصلحة لديها الآن فى عقد مؤتمرات قمة "لا تحقق لنا أى شيء".         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-03-20

تسلم الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، أوراق اعتماد سبعة سفراء جدد. وقالت رئاسة الجمهورية، في بيان رسمي صادر عنها، إن الرئيس السيسي رحب بالسفراء الجُدد، وتمنى لهم التوفيق في مهامهم بالقاهرة، مؤكداً حرص مصر على تعزيز العلاقات الثنائية مع دولهم في كافة المجالات. الجدير بالذكر أن السفراء الجدد هم علي حمدان العايد، سفير المملكة الأردنية الهاشمية، ومحمد علي ساركار، سفير جمهورية بنجلاديش، ولاورا كانسيكاس ديبرايس، سفيرة جمهورية فنلندا، وما دونج هوى، سفير جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، وايفان سوركوش سفير الاتحاد الأوروبي، وتاييى أثقى سيلاسى سفير جمهورية إثيوبيا، وعبد اللطيف جمعة بايف سفير جمهورية قيرغيزيا.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: