ريتشموند

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ريتشموند over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ريتشموند
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ريتشموند
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ريتشموند
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ريتشموند
Related Articles

مصراوي

2025-05-01

وكالات رفضت محكمة استئناف اتحادية، مسعى من إدارة الرئيس دونالد ترامب، لإلغاء أمر قضائي يمنع إدارة الضمان الاجتماعي الأمريكية من منح إدارة الكفاءة الحكومية التي يقودها إيلون ماسك وصولا بلا قيود لبيانات ملايين الأميركيين. ورفضت محكمة استئناف الدائرة الأمريكية الرابعة في ريتشموند بولاية فرجينيا بأغلبية 9 إلى 6 أصوات تعليق أمر قضائي أصدره قاض في ولاية ماريلاند خلص إلى أن إدارة الضمان انتهكت على الأرجح قانونا اتحاديا للخصوصية من خلال منح إدارة الكفاءة الحكومية إمكانية الوصول غير المحدود للسجلات. ومن المحتمل أن تطلب إدارة ترامب الآن من المحكمة العليا الأمريكية التدخل، وفقا لما ذكرته الغد. قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض ليز هيوستن في بيان: إن ترامب سيواصل طرق كل طريق قانوني ممكن لضمان تنفيذ إرادة الشعب الأمريكي. واجتاحت إدارة الكفاءة مختلف الهيئات الاتحادية في إطار جهود ترامب وحليفه الملياردير ماسك لوقف هدر التمويل وتقليص الوظائف وإصلاح هيكل الحكومة الاتحادية. وتم استصدار الحكم القضائي محل النزاع من قبل نقابتين عماليتين ومجموعة حقوقية أقامت دعوى قضائية ضد إدارة الضمان الاجتماعي وماسك وإدارة الكفاءة وغير ذلك من الجهات في فبراير الماضي، سعيا لمنع موظفي إدارة الكفاءة من الوصول إلى بعض أنظمة البيانات الأكثر حساسية لدى الضمان الاجتماعي. وتقدم إدارة الضمان الاجتماعي دعما ماليا إلى 73 مليون أمريكيا متقاعد ومعاق كل شهر، مما يعني أنها واحدة من أهم مقدمي الإعانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-10

أيدت محكمة استئناف في الولايات المتحدة قراراً للرئيس الأمريكى يمهد الطريق أمام 18 وكالة اتحادية لتسريح آلاف الموظفين، في إطار جهود لتقليص عدد العاملين في المؤسسات الحكومة. وكان أحد القضاة الفدراليين أوقف قرار ، وأعادهم لاحقاً إلى عملهم. ولكن محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الرابعة ومقرها ريتشموند بولاية فرجينيا، قالت، الأربعاء، إن القاضي الأقل درجة يفتقر على الأرجح إلى سلطة إصدار أمر بإعادة موظفي الحكومة الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار إلى وظائفهم. وعادة ما تكون خبرة الموظفين الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار أقل من عام في مجالات تخصصهم، رغم أن بعضهم موظفون اتحاديون منذ فترة طويلة، ويشغلون وظائف جديدة. وأوقفت المحكمة، الأربعاء، القرار الصادر في 2 أبريل بشأن الموظفين الذين يعيشون أو يعملون في العاصمة واشنطن و19 ولاية أخرى رفعت دعاوى قضائية تتعلق بإجراءات الفصل الجماعي. وذكرت الوكالات المعنية أن جميع الموظفين المفصولين تقريباً عُرض عليهم إعادتهم إلى وظائفهم، وقبل معظمهم، لكنهم مُنحوا إجازة مدفوعة الأجر مؤقتاً بدلاً من إعادتهم إلى العمل. وقال القاضي في مارس الفائت إن منح العمال إجازة يتوافق مع أمره بإعادتهم إلى العمل. وأوقفت المحكمة العليا الأمريكية، الثلاثاء، حكماً منفصلاً صادراً عن محكمة في سان فرانسيسكو يُلزم 6 وكالات بإعادة ما يقرب من 17 ألف موظف في مرحلة الاختبار إلى وظائفهم. ويشمل ذلك القرار وزارة الدفاع الأمريكية، التي قالت إنها فصلت نحو 360 موظفاً، و5 وكالات مشاركة في دعوى ماريلاند. وقالت المحكمة العليا إن المنظمات غير الربحية المعنية في القضية لا تملك الحق في رفع دعوى. وأنهت وكالات اتحادية خدمات ما يقرب من 25 ألف موظف في مرحلة الاختبار في منتصف فبراير، بعد أن وجهها مكتب إدارة شؤون الموظفين بتحديد الموظفين غير الأساسيين الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار. وجاء ذلك في إطار جهود يبذلها ترامب والملياردير إيلون ماسك، المسؤول عن "وزارة الكفاءة الحكومية"، لتقليص عدد العاملين في الحكومة الاتحادية وخفض الإنفاق الحكومي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

طلبت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المحكمة العليا وقف تنفيذ أمر قضائي بإعادة رجل من ولاية ماريلاند تم إرساله إلى سجن سيئ السمعة في السلفادور إلى الولايات المتحدة. ودفعت وزارة العدل في استئناف طارئ للقضاة بأن قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية بولا شينيس تجاوزت سلطتها عندما أمرت بإعادة كيلمار أبريجو جارسيا إلى الولايات المتحدة. وقالت الإدارة إن أبريجو جارسيا لم يعد محتجزا لدى الولايات المتحدة ولا تملك الحكومة طريقة لإعادته. ومنحت شينيس الإدارة مهلة حتى قبل منتصف ليل غدا الثلاثاء بقليل "لتسهيل وتفعيل" عودة أبريجو جارسيا. ورفضت محكمة الاستئناف الاتحادية في ريتشموند بولاية فيرجينيا طلب الإدارة بوقف الحكم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-29

يترقب بعض البيانات المهمة ستؤثر في حركة الذهب بعد أن سجل أعلى مستوى تاريخي عند 3086 دولارا للأونصة بعد أن وجد السعر دعم من ارتفاع الزخم الصاعد من جديد ليصبح مستهدف السعر عند المستوى 3100 جنيه للجرام.   وبعد هذه التطورات في البورصة العالمية تحرك اليوم السبت 29 مارس 2025  في التعاملات الصباحية، وسجل الذهب مستويات 4360 جنيها للجرام لأول مرة في التاريخ بدون إضافة المصنعية والضريبة والرسوم.   أسعار الذهب في مصر اليوم عيار 24 يسجل 4983 جنيها عيار 21 يسجل 4360 جنيها عيار 18 يسجل 3737 جنيها الجنيه الذهب 34880 جنيها   وسجلت البورصة العالمية للذهب مستويات 3070 دولاراً، بعد أن استهدفت في بعض جلسات التداول مستويات 3086 دولاراً.   الارتفاع الحالي في سعر الذهب المحلي يأتي بدعم من ارتفاع كبير في الذهب العالمي الذي سجل مستويات قياسية جديدة مع استمرار المخاوف وعدم اليقين في السوق العالمي.   في الوقت نفسه نجد أن عوامل تسعير الذهب المحلي الأخرى مثل سعر صرف الدولار مقابل الجنيه والعرض والطلب تجد استقرار بدون تغييرات كبيرة الأمر الذي يجعل تركيز السعر منصب على حركة السعر العالمي للذهب. الذهب يستهدف 3100 دولار  السياسة التجارية الأمريكية والسياسة المالية الأمريكية والأوضاع الجيوسياسية وتباطؤ النمو كلها عوامل تصب في صالح الذهب، ليصبح المستوى 3100 دولار للأونصة هو الهدف القادم للذهب، ولم تتوصل الأسواق بعد إلى فهم لطبيعة الردود الانتقامية التي قد تفرضها الدول الأخرى، وهو ما يدعم الذهب أيضًا.    تنتظر الأسواق الآن بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الرئيسية لشهر فبراير، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى الاحتياطي الفيدرالي للحصول على المزيد من المؤشرات على الاقتصاد الأمريكي وأسعار الفائدة.   من المتوقع أيضًا أن يكون تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي قد ارتفع بشكل أكبر فوق الهدف السنوي البالغ 2% الذي حدده الاحتياطي الفيدرالي. ويقلل ثبات التضخم من زخم الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، وهو ما أشار إليه البنك خلال اجتماع عقد في وقت سابق من هذا الشهر.   كما أكد توم باركين رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند أن السياسة النقدية الحالية المقيدة بشكل معتدل للبنك الفيدرالي مناسبة، بالنظر إلى ارتفاع مستويات عدم اليقين والتغيرات السريعة في سياسات الحكومة الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-26

عاودت أسعار الذهب الارتفاع في أسواق الصاغة المحلية، خلال تعاملات اليوم، بقيمة 10 جنيهات، ليصل سعر الجرام عيار 21 - الأكثر مبيعًا في مصر - إلى نحو 4125 جنيها، مقابل 4115 جنيها في بداية تعاملات اليوم، بحسب شعبة الذهب باتحاد الغرف التجارية. وكانت أسعار المعدن الأصفر قد هبطت بقيمة 40 جنيها في بداية تعاملات اليوم، ليصل سعر الجرام عيار 21 إلى نحو 4115 جنيها، مقارنة بـ 4155 جنيها في نهاية تعاملات أمس. ووفقًا للأسعار الرسمية للشعبة، ارتفع سعر الجرام عيار 18 ليسجل 3535 جنيها، وزاد سعر الجرام عيار 24 ليسجل 4714 جنيها، كما صعد سعر الجنيه الذهب بقيمة 80 جنيها ليصل إلى 33,000 جنيه، مقارنة بـ 32,920 جنيها في بداية تعاملات اليوم. وفي الأسواق العالمية، ارتفعت أسعار الذهب قليلًا اليوم الأربعاء بعد تسجيل أدنى مستوى في أسبوع خلال الجلسة الماضية، إذ أضعفت حالة الغموض الناجمة عن خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية الإقبال على المخاطرة وعززت الطلب على الذهب. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 2918.01 دولار للأوقية، بعد أن هبط بأكثر من 2% أمس الثلاثاء، وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5% إلى 2932.50 دولار. وفتح ترامب جبهة أخرى أمس الثلاثاء في الحرب التجارية العالمية، وأمر بدراسة فرض رسوم جمركية جديدة على واردات النحاس لإعادة بناء الإنتاج الأمريكي من المعدن المهم لصناعة السيارات الكهربائية والمعدات العسكرية وشبكة الطاقة والعديد من السلع الاستهلاكية. وقال كلفن وونغ، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى أواندا، إن الذهب تلقى الدعم من المخاوف حيال رسوم ترامب الجمركية، التي أثارت حالة من انعدام الثقة في الاقتصاد الأمريكي لدى المستهلكين. وفي مؤشر آخر على تزايد قلق الأمريكيين إزاء التأثير السلبي المحتمل لسياسات ترامب، تدهورت ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة بأسرع وتيرة لها في ثلاثة أعوام ونصف في فبراير، في حين ارتفعت توقعات التضخم على مدى 12 شهرًا. وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توم باركين، أمس الثلاثاء، إنه من الصعب إجراء تغييرات كبيرة في السياسة النقدية وسط مثل هذا الغموض. وقد يجبر التضخم المرتفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة، مما يقلل من جاذبية الذهب الذي لا يدر عائدًا. وساعدت المخاوف من حرب تجارية عالمية كبرى، جراء مقترحات ترامب بشأن الرسوم الجمركية، الذهب على بلوغ مستويات قياسية مرتفعة عدة مرات، وارتفع بنحو 11% حتى الآن هذا العام. ويترقب المشاركون في السوق الآن تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو مقياس التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، للتنبؤ بمسار التيسير النقدي. ومن المقرر صدور التقرير يوم الجمعة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 31.74 دولار للأوقية، وهبط البلاتين 0.3% إلى 964 دولارًا، وصعد البلاديوم 0.3% إلى 930.73 دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-02

صوت مجلس مدينة ريتشموند ولاية كاليفورنيا على سحب الاستثمارات من الشركات التي تعمل في إسرائيل بأغلبية 5 مقابل 1، لتصبح ثاني مدينة أميركية تسحب استثماراتها بعد هايوارد. وقالت عضو مجلس مدينة ، سهيلة بانا، التي شاركت في صياغة القرار: "هناك شيء واحد يمكننا القيام به بنشاط، وهو سحب الاستثمارات. وبفضل الحركة الطلابية، لفتوا انتباهنا إلى الأمر مرة أخرى. لقد كان هذا هو الوقت المناسب". ونقلت شبكة "اي بي سي نيوز" عن بانا إن ريتشموند لديها مجموعة تبلغ حوالي 600 مليون دولار للاستثمار. لكن من المرجح أن يتم استثمار نسبة صغيرة فقط، حوالي 7%، في محافظ استثمارية تضم شركات ستتخارج المدينة منها (...) من الأمثلة الواضحة على ذلك مقاولو الدفاع ومصنعو الأسلحة مثل شركة لوكهيد مارتن، لكن شركات مثل Microsoft وAirbnb مدرجة أيضا في القائمة". من جانبه، قال شيفا ميشك، كبير موظفي رئيس البلدية إدواردو مارتينيز، إن " على الأراضي الفلسطينية غير قانونية. وهي غير مسموح بها، على الأقل بموجب القانون الدولي. ومع ذلك، تستضيف Airbnb الكثير من العقارات الموجودة على أراض محتلة بشكل غير قانوني".  وتحدث ناشطة السلام الإسرائيلية الدكتورة دوف باوم في اجتماع مجلس المدينة، ووصفت التصويت بأنه "تاريخي" لأنه يوسع الجدل حول أين وكيف يتم إنفاق أموال الضرائب الأميركية. وقالت باوم، وهي يهودية "الإبادة الجماعية في غزة هي ما يتطلبه الأمر بالنسبة لأصحاب الوعي هنا في الولايات المتحدة لبدء تحويل الأموال بعيدا عن الفصل العنصري الإسرائيلي والاحتلال والإبادة الجماعية". ويقول البروفيسور الفخري جورج بشارات في كلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، إن هذه الأنواع من القرارات المحلية لها أهمية أكبر في عام الانتخابات، حيث لا تتوافق مشاعر الناخبين مع سياسة البيت الأبيض. يقول بشارات: "أعتقد أن الرئيس بايدن يعرض فرص إعادة انتخابه للخطر بشكل خطير، ولكن بشكل خاص في الولايات المتأرجحة مثل ميشيغان وويسكونسن وبنسلفانيا". "وبالتالي فإن مثل هذه التصريحات الصادرة عن الحكومات المحلية تنتشر وتسمع في واشنطن العاصمة، ونأمل أن يكون لها تأثير على السياسة." وقالت عضو مجلس مدينة ، سهيلة بانا، التي شاركت في صياغة القرار: "هناك شيء واحد يمكننا القيام به بنشاط، وهو سحب الاستثمارات. وبفضل الحركة الطلابية، لفتوا انتباهنا إلى الأمر مرة أخرى. لقد كان هذا هو الوقت المناسب". ونقلت شبكة "اي بي سي نيوز" عن بانا إن ريتشموند لديها مجموعة تبلغ حوالي 600 مليون دولار للاستثمار. لكن من المرجح أن يتم استثمار نسبة صغيرة فقط، حوالي 7%، في محافظ استثمارية تضم شركات ستتخارج المدينة منها (...) من الأمثلة الواضحة على ذلك مقاولو الدفاع ومصنعو الأسلحة مثل شركة لوكهيد مارتن، لكن شركات مثل Microsoft وAirbnb مدرجة أيضا في القائمة". من جانبه، قال شيفا ميشك، كبير موظفي رئيس البلدية إدواردو مارتينيز، إن " على الأراضي الفلسطينية غير قانونية. وهي غير مسموح بها، على الأقل بموجب القانون الدولي. ومع ذلك، تستضيف Airbnb الكثير من العقارات الموجودة على أراض محتلة بشكل غير قانوني".  وتحدث ناشطة السلام الإسرائيلية الدكتورة دوف باوم في اجتماع مجلس المدينة، ووصفت التصويت بأنه "تاريخي" لأنه يوسع الجدل حول أين وكيف يتم إنفاق أموال الضرائب الأميركية. وقالت باوم، وهي يهودية "الإبادة الجماعية في غزة هي ما يتطلبه الأمر بالنسبة لأصحاب الوعي هنا في الولايات المتحدة لبدء تحويل الأموال بعيدا عن الفصل العنصري الإسرائيلي والاحتلال والإبادة الجماعية". ويقول البروفيسور الفخري جورج بشارات في كلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، إن هذه الأنواع من القرارات المحلية لها أهمية أكبر في عام الانتخابات، حيث لا تتوافق مشاعر الناخبين مع سياسة البيت الأبيض. يقول بشارات: "أعتقد أن الرئيس بايدن يعرض فرص إعادة انتخابه للخطر بشكل خطير، ولكن بشكل خاص في الولايات المتأرجحة مثل ميشيغان وويسكونسن وبنسلفانيا". "وبالتالي فإن مثل هذه التصريحات الصادرة عن الحكومات المحلية تنتشر وتسمع في واشنطن العاصمة، ونأمل أن يكون لها تأثير على السياسة." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-30

فضّت الشرطة الأمريكية بالقوة، اليوم الثلاثاء، اعتصاما تضامنيا مع غزة بجامعة فرجينيا، واعتقلت عددا من الأشخاص. وأورد إعلام أمريكي بينه صحيفة "واشنطن بوست"، أن العديد من الأشخاص اعتُقلوا في جامعة فرجينيا كومونولث الواقعة في منطقة ريتشموند، بعد مظاهرة مناصرة لفلسطين. وقال إن شرطة ريتشموند بولاية فرجينيا تصدّت للمتظاهرين المنددين بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لوكالة الأناضول. من جهتها، ادّعت حاكمة فرجينيا وينسوم إيرل سيرز، أنها أُبلغت بأن "المتظاهرين يبدو أنهم يحصلون على تمويل جيد ومجهّزون بشكل جيد بالطعام والقماش والخيام والمنصات النقالة". وذكرت في منشور عبر منصة "إكس" صباح الثلاثاء: "بمجرد أن يهدأ الوضع، أعتقد أننا سنرى أن هذا لم يكن احتجاجا سلميا بالكامل"، وفق زعمها. وفي منشور سابق لها اليوم أيضا، قالت سيرز إن "فريق صيانة جامعة فرجينيا كومونولث يفكك مخيم الاعتصام". وتابعت: "يتم تفريق الحشود، وجرى اعتقال عدد من الطلاب وغير الطلاب". بدورها، صرحت الجامعة بأن الامتحانات النهائية تبدأ هذا الأسبوع، وعليها أن توفر للطلاب الفرصة لإكمال الفصل الدراسي "بأمان ونجاح"، واعتبرت أن "التجمع انتهك العديد من سياسات الجامعة". وأكملت في بيان، أنها "وفرت بكل احترام وبشكل متكرر الفرص للأفراد المشاركين، والعديد منهم لم يكونوا طلابًا، لجمع حاجاتهم والمغادرة، وأولئك الذين لم يغادروا تعرّضوا للاعتقال بتهمة التعدي على ممتلكات الغير". وفي 18 أبريل الجاري بدأ طلاب رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-11

بعد 14 عاما من حكم ، تستعد الأحزاب فى المملكة المتحدة للمنافسة فى الانتخابات البريطانية العامة قريبا، وسط توقعات بفوز حزب العمال. وأفادت تقارير أن ريشى سوناك، رئيس الوزراء البريطانى هو الأقرب لقيادة المحافظين فى الانتخابات. وأظهر استطلاع جديد للرأى، أن حزب المحافظين في طريقه لتحقيق أسوأ نتيجة انتخابية له على الإطلاق فى الانتخابات المقبلة، حيث من المتوقع أن يفوز بأقل من 100 مقعد. وذكرت صحيفة "صنداي تايمز"، أن تحليل كل مقعد على حدة يمنح حزب المحافظين 98 دائرة انتخابية مقارنة بـ468 مقعدًا لحزب العمال، مما يمنح السير كير ستارمر أغلبية تبلغ 286 مقعدًا. وأظهر الاستطلاع الذى شمل 15 ألف شخص، وأجرته وكالة سيرفيشن نيابة عن حزب الأفضل لبريطانيا، حصول حزب العمال على 45% من الأصوات بفارق 19 نقطة عن المحافظين. وبحسب البحث، فإن حزب ريشي سوناك فى طريقه للفوز بـ98 مقعدًا، دون أى مقعد فى اسكتلندا أو ويلز. كما يشير ذلك إلى أن رئيس الوزراء معرض لخطر خسارة دائرته الانتخابية، مقعد ريتشموند ونورثالرتون الجديد فى شمال يوركشاير، لصالح حزب العمال بفارق أقل من 2.5 نقطة مئوية. ويتوقع التحليل أن يأتي حزب الإصلاح فى المملكة المتحدة في المرتبة الثانية بسبعة مقاعد ويحقق حصة إجمالية من الأصوات تبلغ 8.5%، خلف الديمقراطيين الليبراليين الذين حصلوا على 10.4%. ويشير الاستطلاع أيضًا إلى أن الحزب الوطني الاسكتلندى سيحصل على 41 مقعدًا، والديمقراطيون الليبراليون على 22 مقعدًا، وبلايد سيمرو على مقعدين. وقالت نعومى سميث، الرئيسة التنفيذية لحزب الأفضل  لبريطانيا: "مع إظهار استطلاعات الرأى أن أعداداً كبيرة من الناخبين يديرون ظهورهم لحزب المحافظين، فمن الواضح أن هذه ستكون انتخابات تغيير". وفي عام 2019، حصل المحافظون على 365 مقعدًا، وحزب العمال 203، والحزب الوطنى الاسكتلندى 48، والديمقراطيون الليبراليون 11، وبلايد 4 مقاعد. وتأتى هذه النتائج بعد أن قالت مصادر فى إن الوضع المالي العام للحزب لا يزال قويا على الرغم من انخفاض اشتراكات العضوية لأن التبرعات كانت جيدة ومن المتوقع أن تقدم النقابات دعما كبيرا للغاية للجهود الانتخابية. ومن ناحية أخرى، قال خبير الاستطلاعات، السير جون كيرتس، إن حزب العمال البريطانى لديه فرصة بنسبة 99% للفوز فى الانتخابات البريطانية العامة المقبلة، وهو ما يمثل ضربة موجعة لحزب المحافظين تحت قيادة ريشى سوناك، رئيس وزراء بريطانيا. وقال خبير الاستطلاعات، إن قدرة المحافظين على تغيير فرصهم ضئيلة، وأضاف أن "حزب العمال سيكون فى وضع أقوى بكثير للتفاوض على حكومة أقلية من المحافظين لأنه، بصرف النظر عن الحزب الديمقراطى الاتحادى، فإن المحافظون ليس لديهم أصدقاء فى مجلس العموم." ويحتفظ حزب العمال باستمرار بفارق 20 نقطة، مما يزيد من التكهنات بأن الحزب سيحقق النصر ويشكل الحكومة المقبلة. ويستعد ريشى سوناك لمواجهة التحدى الأكبر الذى يواجهه حتى الآن مع اقتراب انتخابات المجالس المحلية فى 2 مايو. ومن المقرر أن يواجه حزبه خسائر فادحة مع تراجع البلاد عن تمويل المجالس المحلية المستنفدة وأزمة تكاليف المعيشة والاستياء من الحزب الحاكم. وأفادت تقارير صحفية بأن قضايا الاقتصاد ومواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة وإصلاح هيئة الخدمات الصحية الوطنية التى تضررت بشدة بعد أعوام كورونا واستمرار الإضرابات هى من بين أبرز القضايا التى تشغل الناخبين، وسيختارون الحكومة المقبلة وفقا لهذه الأولويات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-20

أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي نتائج الاجتماع الذي استمر ليومين إذ ثبت سعر الفائدة، إذ يوازن البنك المركزي جهوده لخفض التضخم مع خطط لخفض أسعار الفائدة مع تباطؤ ارتفاع الأسعار وتزايد المخاطر على الاقتصاد. وكان أبقى سعر الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ 23 عاما عند 5.25% إلى 5.5% منذ يوليو الماضي وسط توقعات بعض الاقتصاديين بأن يواصل بنك الاحتياطي الفيدرالي 3 تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام بعد الاجتماع. أفادت صحيفة «يو أس توداي» الأمريكية، بأن بنك سيثبت سعر الفائدة إذ يتخذ نهج متباطئ نحو تخفيضات محتملة لأسعار الفائدة. فيما أشار فنسنت راينهارت، كبير الاقتصاديين في بنك دريفوس ميلون والخبير الاقتصادي السابق في بنك الاحتياطي الفيدرالي، إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي عادة ما يخفض أسعار الفائدة بسرعة مع تدهور الاقتصاد في محاولة غير مجدية في كثير من الأحيان لمنع الركود. وتابع راينهارت، أنه يتوقع عدم تخفيض أسعار الفائدة، لكن هذه المرة لا يزال الاقتصاد سليم، لذلك لا يفكر بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة إلا أن التضخم انخفض بشكل مطرد من ذروته البالغة 9.1% في يونيو 2022.  وأشار راينهارت إلى «أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يقود الأحداث، وليست الأحداث هي التي تقود بنك الاحتياطي الفيدرالي».  واجتمع البنك الفيدرالي الأمريكي للمرة الأولى هذا العام 2024 على مدار يومين متتاليين، لمناقشة أسعار الفائدة الأمريكية، ليقرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تثبيت أسعار الفائدة خلال اجتماعه دون تغيير. وفي سياق آخر، كشف عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بولاية ريتشموند، توماس باركين، عن مستقبل أسعار الفائدة والتضخم خلال الفترة المقبلة، موضحا أن قرارات الفيدرالي الأمريكي تتوقف على مدى التقدم في تحقيق هدف التضخم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-12

سلطت صحيفة وول ستريت جورنال، الضوء على الانتخابات التمهيدية في ولاية ، مشيرة الى أنه لقد جاء يوم الثلاثاء الكبير وذهب مع ظهور الرئيس السابق دونالد ترامب والرئيس جو بايدن على القمة في ولايات متعددة في حزبيهما السياسيين.    وفي يوم الثلاثاء، سيتحول انتباه الأمة إلى جورجيا بالإضافة إلى ثلاث ولايات أخرى مع يوم الانتخابات لإجراء الانتخابات التمهيدية الرئاسية.   استمر التصويت في الانتخابات التمهيدية للتفضيل الرئاسي في جورجيا لبضعة أسابيع، حيث بدأ التصويت المبكر في 19 فبراير.    وبحلول نهاية يوم 8 مارس، أبلغ مجلس انتخابات مقاطعة ريتشموند عن إدلاء 3931 صوتًا مقدمًا، أي أقل بقليل من 1200 صوت للمرشح الجمهوري، وأكثر من 1700 للديمقراطيين، وواحد لغير الحزبيين. وتابعت الصحيفة أن حزب الشعب الأمريكي في جورجيا هو المكان الذي يختار فيه الناخبون من حزب معين المرشح الذي يريدون تمثيل حزبهم.    ولا يختار الناخبون المرشح مباشرة، لكنهم يساعدون في توزيع المندوبين الذين سيختارون المرشح.   وسيظهر الأفراد التاليون في الاقتراع الجمهوري للانتخابات التمهيدية للتفضيل الرئاسي في جورجيا.   وللتوضيح، أعلن العديد من المرشحين المدرجين في القائمة انسحابهم من السباق، لكن أسمائهم ستظل موجودة في بطاقة الاقتراع.    وفي أعقاب الثلاثاء الكبير، أعلنت هيلي تعليق سباقها مما يترك لترامب طريقًا واضحًا ليصبح المرشح الجمهوري.   ويوم الانتخابات من الساعة 7 صباحًا حتى الساعة 7 مساءً. 12 مارس. إذا كنت لا تزال في الطابور بحلول الساعة 7 مساءً. سيسمح لك بالتصويت. وكان الموعد النهائي للتسجيل 12 فبراير.   وأوضحت الصحيفة في تقرير لها إذا كنت ستصوت شخصيًا، فيجب عليك إحضار بطاقة هوية صالحة تحمل صورة، والتي يمكن أن تتضمن جواز سفر أو رخصة قيادة أو بطاقة هوية ناخب مجانية خاصة صادرة من مكتب مجلس التسجيل في أي مقاطعة، وإذا كنت بحاجة إلى مساعدة في التصويت، يمكنك طلبها من مجلس التسجيل بالمقاطعة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-06

فاز الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الانتخابات التمهيدية بولايات فرجينيا ونورث كارولاينا وتينيسي، مع بدء ظهور نتائج انتخابات "الثلاثاء الكبير" لنيل ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، بحسب مؤشرات أولية نشرتها وسائل إعلام أمريكية. وتوجه ملايين المواطنين في الولايات المتحدة إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في أحد أهم أيام الانتخابات التمهيدية، إذ يعدّ "الثلاثاء الكبير"، الذي يشهد انتخابات في 15 ولاية ومنطقة واحدة، محطة فاصلة في السباق على الترشيح الرئاسي. وخلال تجمّع حاشد في ريتشموند بولاية فيرجينيا خلال نهاية الأسبوع، قال ترامب لمناصريه: "انطلقنا مثل الصاروخ، إلى (نيل) ترشيح الحزب الجمهوري"، مشيداً بانتصاراته في أيوا، ونيوهامبشر، ونيفادا، وساوث كارولينا، وفقاً لقناة الشرق الإخبارية. لكنه أوضح أنه ينظر إلى أبعد من الانتخابات التمهيدية، ويضع نصب عينيه الانتخابات الرئاسية المقررة في الخريف. وقال للحشد: "إن أكبر يوم في تاريخ بلادنا هو الخامس من نوفمبر". ولا يستطيع ترامب إنهاء المنافسة حسابياً، الثلاثاء، لكنه يتوقع أن يتم حسم تسميته بحلول 19 مارس على أبعد تقدير، وفقاً لحملته. ويخوض بايدن، الذي تُشير استطلاعات الرأي إلى أنه يتخلّف عن ترامب في معظم الولايات المتأرجحة، منافسته التمهيدية الخاصة في الحزب الديمقراطي، لكن حسم ترشحه لولاية رئاسية ثانية يُعتبر إجراء شكلياً. ويثير بايدن، الذي يُدلي بخطابه السنوي عن حال الاتحاد من أمام الكونجرس الخميس، انقسامات أيضاً بين الديمقراطيين، رغم أنه من المتوقع أن يتغلب في الانتخابات التمهيدية على منافسيه دين فيليبس وماريان ويليامسون، وكلاهما من الشخصيات السياسية غير البارزة. وأظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "نيويورك تايمز" السبت، تراجع دعم بايدن بين الفئات الانتخابية التي عادة ما كانت أصواتها شبه مضمونة لصالح الديمقراطيين، مثل العمال والناخبين غير البيض. وبحسب الاستطلاع، قال نحو ثلثي الناخبين الذين دعموا بايدن (81 عاماً)، في العام 2020 إن سنّه أكبر من أن تسمح له بقيادة البلاد بفعالية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-05

واصل مؤشر الدولار انخفاضه لينخفض ​​إلى ما دون 104 نقاط حيث استوعب المستثمرون سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة الصادرة من الولايات المتحدة وتصريحات عدد قليل من مسؤولي البنك المركزي. وأشار أحدث مسح لمؤشر مديري المشتريات الصادر عن ISM إلى أن قطاع التصنيع الأمريكي انكمش للشهر السادس عشر على التوالي في فبراير، وبوتيرة أسرع من المتوقع، وهو ما يمثل أطول امتداد منذ 22 عامًا.  في الوقت نفسه، أظهرت القراءة النهائية لمسح المستهلكين في ميشيجان معنويات أضعف من المتوقع لشهر فبراير، مع تدهور التوقعات والظروف الحالية.  في مكان آخر، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك ويليامز إنه يتوقع أن يقوم البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، في حين صرح رئيس بنك في ريتشموند باركين أنه من السابق لأوانه التنبؤ بموعد بدء البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة، مشددًا على أن ضغوط الأسعار لا تزال مستمرة في الاقتصاد. وأعرب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو جولسبي عن مخاوفه بشأن الوتيرة القوية غير المتوقعة لضغوط الأسعار، وخاصة في تضخم الإسكان.    تاريخيًا، وصل الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 164.72 نقطة في فبراير من عام 1985. انخفض مؤشر DXY بنسبة 0.0770 أو 0.07٪ إلى 103.8080 نقطة  يوم الاثنين 4 مارس من 103.8850 نقطة في جلسة التداول السابقة.  ومن المتوقع أن يتم الأمريكي عند 104.43 نقطة بنهاية هذا الربع، وفقًا لنماذج الاقتصاد الكلي العالمية وتوقعات المحللين من مزود البيانات الاقتصادية Trading Economics على أن يتم تداوله عند 105.47 نقطة خلال 12 شهرًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-25

استطاعت أونصة الذهب العالمية أن تختتم تداولات الأسبوع على ارتفاع هو الأول بعد أسبوعين من الخسائر، يأتى هذا فى ظل ارتفاع الطلب على الذهب كملاذ آمن قبل عطلة نهاية الأسبوع بالإضافة إلى ضعف الطلب على الدولار الأمريكي.   أما عن الذهب فى مصر فقد تراجع بنسبة 16% منذ إعلان صفقة رأس الحكمة حيث انخفض من 3550 جنيها للجرام من عيار 21 وهو إلى 3050 جنيها الآن وسط تغيرات مستمرة فى الأسعار.   ويواصل سعر الذهب فى مصر تراجعه لأقل مستويات فى شهرين تقريبا بسبب هبوط الدولار فى السوق السوداء، حيث سجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا فى مصر 3050 جنيها وسط تغيرات مستمرة فى حركة الذهب .   وسجل الذهب العالمى ارتفاع خلال الأسبوع الماضى بنسبة 1.1% ليسجل أعلى مستوى منذ أسبوعين عند 2041 دولار للأونصة، ليغلق عند المستوى 2035 دولار للأونصة مسجلا مكاسب بمقدار 22 دولار.  ارتفاع الذهب هذا الأسبوع هو الأول بعد أسبوعين من الخسائر، فقد سجل خلال الأسبوع السابق أدنى مستوى له منذ قرابة 3 أشهر عند 1984 دولار للأونصة، ليتعافى من هذا المستوى وصولا إلى أعلى مستوى فى أسبوعين الذى سجله يوم أمس. من جهة أخرى استطاع الذهب أن يغلق تداولات الأسبوع فوق المستوى 2030 دولار للأونصة، ليزيد من فرص الصعود خلال الأسبوع القادم ويستهدف المستوى 2050 ومن بعده المستوى 2065 دولار للأونصة. بشكل عام تبقى تداولات الذهب ضمن نطاق تذبذب بين 2000 – 2050 دولار للأونصة خلال معظم فترات التداول منذ بداية العام الجاري، يرجع هذا إلى عدم قدرة الذهب على الارتفاع بسبب تقلص توقعات خفض الفائدة من قبل الفيدرالى فى وقت مبكر من هذا العام بسبب قوة البيانات الاقتصادية التى تصدر عن الاقتصاد الأمريكى وعلى رأسها بيانات التضخم. أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطى الفيدرالى الذى صدر خلال الأسبوع الماضى أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالى كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة فى وقت مبكر جدًا. وقد صرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطى الفيدرالى فى ريتشموند، أن بيانات التضخم لشهر يناير التى شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالى خلال الفترة القادمة. فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالى خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع فى البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبى على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي. بالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالى الجديد لأنه كرر كل التصريحات التى أدلى بها أعضاء الفيدرالى من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكى خلال الأسبوع الماضى للمرة الأولى بعد سلسلة من المكاسب. يوم أمس الجمعة ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.5% بعد أن تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن فى ظل استمرار التوترات فى الشرق الأوسط، مما دفع المستثمرين إلى زيادة الطلب على الذهب قبل عطلة نهاية الأسبوع تحسباً لأية تطورات قد تطرأ خلال هذه الفترة. من جهة أخرى أصبحت الأسواق على اقتناع أن البنك الفيدرالى لن يقبل على خفض الفائدة فى وقت قريب هذا العام، أيضاً محضر اجتماع البنك الأخيرة لم يظهر أى جدول زمنى لخفض الفائدة، وبالتالى تم تسعير هذا الأمر فى الأسواق بشكل كبير ولم يعد هناك دافع لاستمرار بيع الذهب. وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 طن من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب فى أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثمانى سنوات. حيث ارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن. فى وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاى للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق فى يناير، وهو أكبر طلب فى بداية العام على الإطلاق وثانى أعلى مستوى فى تاريخ البورصة. أيضا استمرار البنوك المركزية العالمية فى زيادة مشترياتها من الذهب يدعم مستويات المعدن النفيس ويمنعه من الهبوط الحاد، فقد ارتفعت الاحتياطيات العالمية من الذهب خلال 2022 و2023 بأكثر من 1000 طن من الذهب.   نسبة مساهمة مشتريات البنوك المركزية العالمية من الذهب خلال العامين الماضيين فى الطلب العالمى تضاعفت ثلاث مرات لتصل ما بين 25% و30%، ورغم أن وتيرة مشتريات البنوك قد تتباطأ فى 2024 عن الوتيرة القياسية الحالية، إلا أنه من المتوقع أن يظل طلب البنوك المركزية عاملاً مهيمنًا فى سوق الذهب على مدى السنوات الست المقبلة على الأقل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-22

شهد سعر الذهب في مصر اليوم الخميس 22 فبراير 2024 تراجعا فى حدود 50 جنيها للمرة الثالثة، وسجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر 3440 جنيها للجرام، وسط انخفاض في الطلب الفعلي على الذهب خلال الفترة الحالية، وكذلك بسبب هبوط الدولار في السوق السوداء.    أسعار الذهب اليوم: عيار 24 يسجل 3920 جنيها عيار 21 يسجل 3430 جنيها عيار 18 يسجل 2940 جنيها عيار 14 يسجل 2287 جنيها الجنيه الذهب 27440 جنيها الذهب يرتفع عالميا: استكمل الذهب العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.    وارتفع سعر أونصة الذهب العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة وكانت قد سحل أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة، حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.    خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية.  أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا.   وقد صرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة.  فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي.    بالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضاً بنسبة 0.4%.    من جهة أخرى نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب. ولكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.    من جهة أخرى تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب.    الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم البنك الفيدرالي بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي.    وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 أطنان من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثماني سنوات.    حيث ارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن.    الواردات الصينية من الذهب كانت مدعومة بالطلب غير المسبوق على المشغولات الذهبية قبل احتفالات العام القمري الجديد. وفي الوقت نفسه يتزايد الطلب من قبل المستهلكين والمستثمرين في الصين على الذهب لحماية ثرواتهم والتحوط ضد التباطؤ الاقتصادي الحالي واضطراب الأسواق المالية.    في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاي للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق في يناير، وهو أكبر طلب في بداية العام على الإطلاق وثاني أعلى مستوى في تاريخ البورصة.    أيضاً سجلت الهند واردات ضخمة من الذهب بلغت 650 طن على مدار شهر يناير، وقد ساهم نشاط الشراء الكبير في الصين والهند على تعويض مراكز البيع المكشوفة للمتداولين على العقود الآجل للذهب وعلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب.    البيانات الأخيرة لمجلس الذهب العالمي أظهرت استمرار صافي التدفقات النقدية في الخروج من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب للأسبوع السابع على التوالي، فقد سجلت خلال الأسبوع المنتهي في 16 فبراير صافي – 11.5 طن من الذهب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-22

تراجع سعر الجنيه الذهب بشكل كبير اليوم الخميس، عقب انخفاض متتالي لأسعار أعيرة الذهب المختلفة اليوم، وسجل سعر الجنيه الذهب اليوم 27600 جنيه، في حين شهد  تراجعا في حدود 40 جنيهات للمرة الثالثة وسجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر 3450 جنيها للجرام وسط انخفاض في الطلب الفعلي على الذهب خلال الفترة الحالية.   ورغم تراجع الذهب في السوق المصري إلى أن الذهب العالمي استكمل سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.    وارتفع سعر أونصة الذهب العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة وكانت قد سحل أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.    خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية.    أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا.   وصرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة.    فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي.  أسعار الذهب اليوم:  عيار 24 يسجل 3942 جنيها. عيار 21 يسجل 3450 جنيه. عيار 18 يسجل 2957 جنيها . عيار 14 يسجل 2280 جنيها.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-22

شهد اليوم الخميس 22 فبراير 2024 تراجعا في حدود 40 جنيهات للمرة الثالثة وسجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر 3450 جنيها للجرام وسط انخفاض في الطلب الفعلي على الذهب خلال الفترة الحالية.   اسعار الذهب اليوم: عيار 24 يسجل 3942 جنيها. عيار 21 يسجل 3450 جنيها.   عيار 18 يسجل 2957 جنيها .   عيار 14 يسجل 2280 جنيها.   الجنيه الذهب 27600 جنيه.     الذهب يرتفع عالمياً  استكمل الذهب العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.    ارتفع سعر أونصة الذهب العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة وكانت قد سحل أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.    خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية.  أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا.     وصرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة.    فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي.    وبالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضاً بنسبة 0.4%.    من جهة أخرى نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب، ولكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.    من جهة أخرى تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب.    الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم البنك الفيدرالي بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي.    وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 طن من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثماني سنوات.  حيث ارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن.    الواردات الصينية من الذهب كانت مدعومة بالطلب غير المسبوق على المشغولات الذهبية قبل احتفالات العام القمري الجديد. وفي الوقت نفسه يتزايد الطلب من قبل المستهلكين والمستثمرين في الصين على الذهب لحماية ثرواتهم والتحوط ضد التباطؤ الاقتصادي الحالي واضطراب الأسواق المالية.    في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاي للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق في يناير، وهو أكبر طلب في بداية العام على الإطلاق وثاني أعلى مستوى في تاريخ البورصة.    أيضاً سجلت الهند واردات ضخمة من الذهب بلغت 650 طن على مدار شهر يناير، وقد ساهم نشاط الشراء الكبير في الصين والهند على تعويض مراكز البيع المكشوفة للمتداولين على العقود الآجل للذهب وعلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب.    البيانات الأخيرة لمجلس الذهب العالمي أظهرت استمرار صافي التدفقات النقدية في الخروج من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب للأسبوع السابع على التوالي، فقد سجلت خلال الأسبوع المنتهي في 16 فبراير صافي – 11.5 طن من الذهب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-22

استكمل الذهب العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، إضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق؛ ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح. وارتفع سعر أونصة خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة، وكانت قد سجلت أعلى مستوى عند 2034 دولارا للأونصة حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولارا للأونصة. خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولارا، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولارا للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية. وأظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا. وقد صرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة. فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي. وبالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضاً بنسبة 0.4%. ومن جهة أخرى نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب، ولكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. من جهة أخرى تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب. الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي. وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 أطنان من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-22

استكمل العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.  وارتفع سعر أونصة الذهب العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة، وكانت قد سجلت أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة، حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.  خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب، ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية. أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء، أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا. وصرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، بأن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة. وشهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي. بالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضًا بنسبة 0.4%. من جهة أخرى، نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب، لكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. من جهة أخرى، تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب. الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم البنك الفيدرالي بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي. وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 طن من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثماني سنوات. وارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن. الواردات الصينية من الذهب كانت مدعومة بالطلب غير المسبوق على المشغولات الذهبية قبل احتفالات العام القمري الجديد. وفي الوقت نفسه يتزايد الطلب من قبل المستهلكين والمستثمرين في الصين على الذهب لحماية ثرواتهم والتحوط ضد التباطؤ الاقتصادي الحالي واضطراب الأسواق المالية. في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاي للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق في يناير، وهو أكبر طلب في بداية العام على الإطلاق وثاني أعلى مستوى في تاريخ البورصة. أيضًا سجلت الهند واردات ضخمة من الذهب بلغت 650 طن على مدار شهر يناير، وقد ساهم نشاط الشراء الكبير في الصين والهند على تعويض مراكز البيع المكشوفة للمتداولين على العقود الآجل للذهب وعلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب.البيانات الأخيرة لمجلس الذهب العالمي أظهرت استمرار صافي التدفقات النقدية في الخروج من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب للأسبوع السابع على التوالي، فقد سجلت خلال الأسبوع المنتهي في 16 فبراير صافي – 11.5 طن من الذهب. استسلم الذهب المحلي للهبوط بعد أن فشل السعر في الحفاظ على مستوياته وذلك في ظل ضعف الطلب خلال الفترة الحالية قبل شهر رمضان، بالإضافة إلى استقرار سعر صرف الدولار في السوق الموازي. افتتح الذهب عيار 21 الأكثر شيوعًا تداولات اليوم الخميس عند المستوى 3500 جنيه للجرام ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند نفس المستوى، يأتي هذا بعد أن انخفض الذهب يوم أمس بمقدار 80 جنيه حيث أغلق الجلسة عند 3500 جنيه للجرام وكان قد افتتح الجلسة عند 3580 جنيه للجرام.  خلال جلسة الأمس، سجل الذهب أعلى مستوى عند 3585 جنيه للجرام قبل أن يبدأ في الهبوط المتتالي ويخترق مستوى الدعم 3570 جنيه للجرام الذي كان يمثل الحد السفلي لنطاق التذبذب الذي تحرك خلاله الذهب خلال الفترة الأخيرة. وصل هبوط السعر إلى المستوى 3500 جنيه للجرام الذي يعد مستهدف الهبوط بالنسبة للسعر، ليستمر الترقب حاليًا للحركة القادمة لسعر الذهب المحلي. السبب الرئيسي وراء تراجع سعر الذهب المحلي يرجع إلى استقرار سعر صرف الدولار في السوق الموازي، بالإضافة إلى ضعف الطلب المحلي خلال هذه الفترة قبل شهر رمضان. الجدير بالذكر أن انخفاض سعر الذهب المحلي يأتي في الوقت الذي يستمر سعر أونصة الذهب العالمي في الارتفاع للجلسة السادسة على التوالي لتسجل أعلى مستوى في أسبوعين، مما يظهر بوضوح انفصال تسعير الذهب المحلي عن السعر العالمي. يبقى عدم الوضوح هو السائد بالنسبة للذهب والهبوط الحالي يظل ضمن نطاق التصحيح السلبي، فالعوامل الاقتصادية التي تسببت في ارتفاع الذهب لمستويات تاريخية تظل بدون تغيير، وهناك توقعات مستمرة بإمكانية حدوث تعويم في سعر الصرف لتحقيق اشتراطات صندوق النقد الدولي، وهو الأمر الذي يبقي الحذر في أسواق الذهب. من جهة أخرى، أظهر تقرير عن البنك المركزي المصري أن ديون مصر إلى الدول العربية قد ارتفع إلى 48.4 مليار دولار بنهاية شهر سبتمبر الماضي، بعد أن كان عند 48.2 نهاية يونيو 2023، وتستحوذ دولة الامارات العربية المتحدة على 22.2 مليار دولار من ديون مصر، بينما تلتزم مصر بسداد 34.94 مليار دولار خلال عام 2024. ارتفاع مبلغ الديون المستحقة على مصر يبقي سعر صرف الدولار في السوق الموازي متماسك وهو ما يبقي الترقب في سوق الذهب، في محاولة لمعرفة التحرك القادم في الأسواق، وإذا كان سيلجأ المركزي المصري إلى قرار تعويم سعر الصرف في وقت قريب. استمر سعر الأونصة العالمية للذهب في الارتفاع للجلسة السادسة على التوالي بدعم من تراجع مستويات الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من أسبوع، وذلك بعد أن أشار محضر اجتماع الفيدرالي إلى نفس تعليقات أعضاء البنك السابقة دون أن يقدم جديد للأسبوع مما سمع للذهب بمزيد من التعافي في ظل حصوله على دعم آخر من ارتفاع الطلب على الملاذ الآمن. انخفضت أسعار الذهب المحلي بعد أن فشل في التعافي وتحقيق المكاسب منذ بداية الأسبوع لينهي التذبذب ويستسلم إلى الهبوط، وذلك في ظل الاستقرار الحالي في سعر الدولار في السوق الموازي وضعف الطلب المحلي على الذهب قبل شهر رمضان. ارتفاع سعر أونصة الذهب العالمي منذ نهاية الأسبوع الماضي ساعد على تحرك السعر لاختراق مستوى المقامة 2030 دولار للأونصة، والذي في حال اختراقه بشكل ناجح وتحقيق اغلاق فوقه سيدفع السعر إلى المستوى 2050 دولار للأونصة وبعده المستوى 2065 دولار للأونصة. الذهب ثبت أقدامه خلال الفترة الأخيرة بعدد من الاغلاقات اليومية فوق المستوى 2000 دولار للأونصة، وفوق المتوسط المتحرك لـ 50 يوم عند 2020 دولار للأونصة، الأمر الذي يزيد من فرص الصعود لأسعار الذهب. أما عن السعر المحلي: انخفض سعر الذهب المحلي بشكل صريح يوم أمس ليكسر مستوى الدعم 3570 جنيه للجرام عيار 21 ويستكمل الهبوط إلى المستهدف 3500 جنيه للجرام، يأتي هذا بعد أن فشل الذهب في العودة للتداول فوق المستوى 3600 جنيه للجرام ليستسلم إلى الهبوط. يسيطر على السعر حاليًا حركة الهبوط في ظل عدم وجود محفزات في الأسواق خلال الفترة الحالية في ظل استقرار سعر صرف الدولار الموازي وضعف الطلب المحلي قبل شهر رمضان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-22

شهد اليوم الخميس 22 فبراير 2024 تراجعا في حدود 10 جنيهات للمرة الثانية وسجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر 3490 جنيها للجرام وسط انخفاض في الطلب الفعلي على الذهب خلال الفترة الحالية. أسعار الذهب اليوم: عيار 24 يسجل 3989 جنيها.   عيار 21 يسجل 3490 جنيها.   عيار 18 يسجل 2990 جنيها.   عيار 14 يسجل 2327 جنيها.   الجنيه الذهب 27920 جنيها.  الذهب يرتفع عالمياً  استكمل الذهب العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.    ارتفع سعر أونصة الذهب العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة وكانت قد سحل أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.    خلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية.  أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا.   وقد صرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة.    فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي.    بالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضاً بنسبة 0.4%.    ومن جهة أخرى نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب. ولكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.    ومن جهة أخرى تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب.    الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم البنك الفيدرالي بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي.    وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 طن من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثماني سنوات.    وارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن.    الواردات الصينية من الذهب كانت مدعومة بالطلب غير المسبوق على المشغولات الذهبية قبل احتفالات العام القمري الجديد. وفي الوقت نفسه يتزايد الطلب من قبل المستهلكين والمستثمرين في الصين على الذهب لحماية ثرواتهم والتحوط ضد التباطؤ الاقتصادي الحالي واضطراب الأسواق المالية.    في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاي للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق في يناير، وهو أكبر طلب في بداية العام على الإطلاق وثاني أعلى مستوى في تاريخ البورصة.    أيضاً سجلت الهند واردات ضخمة من الذهب بلغت 650 طن على مدار شهر يناير، وقد ساهم نشاط الشراء الكبير في الصين والهند على تعويض مراكز البيع المكشوفة للمتداولين على العقود الآجل للذهب وعلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب.    البيانات الأخيرة لمجلس الذهب العالمي أظهرت استمرار صافي التدفقات النقدية في الخروج من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب للأسبوع السابع على التوالي، فقد سجلت خلال الأسبوع المنتهي في 16 فبراير صافي – 11.5 طن من الذهب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-22

استكمل الذهب العالمي سلسلة الصعود للجلسة السادسة على التوالي ليحقق المزيد من المكاسب على حساب الدولار الضعيف، بالإضافة إلى تزايد الطلب على الذهب كملاذ آمن في الأسواق ليتخطى عقبة محضر اجتماع الفيدرالي بنجاح.    وارتفع العالمي خلال جلسة اليوم بنسبة 0.3% ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند 2030 دولار للأونصة وكانت قد سحل أعلى مستوى عند 2034 دولار للأونصة حيث افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 2026 دولار للأونصة.    وخلال 6 جلسات متتالية من المكاسب ارتفع سعر الأونصة العالمية بنسبة 2% لتسجل مكاسب بمقدار 42 دولار، حيث يخترق السعر الآن اختراق منطقة المستوى 2030 دولار للأونصة والتي تعد منطقة المقاومة الحالية.   وأظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير الذي صدر يوم أمس الأربعاء أن الجزء الأكبر من أعضاء البنك الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدًا.   وصرح توماس باركين، رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، إن بيانات التضخم لشهر يناير التي شهدت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين بشكل أسرع من المتوقع، ستعقد قرارات البنك الفيدرالي خلال الفترة القادمة.   فقد شهدت مناقشات أعضاء البنك الفيدرالي خلال الاجتماع الأخير مخاوف أغلبية أعضاء البنك من التسرع في البدء بخفض أسعار الفائدة وضرورة الحصول على المزيد من التأكيدات، بينما أشار عدد قليل من الأعضاء إلى تخوفهم من بقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول من الوقت لما لهذا من تأثير سلبي على معدلات النمو وأوضاع القطاع المصرفي.   بالنسبة للأسواق المالية لم يحمل محضر اجتماع الفيدرالي الجديد لأنه كرر كل التصريحات التي أدلى بها أعضاء الفيدرالي من قبل، ونتج عن هذا تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السابعة التوالي ليسجل اليوم أدنى مستوى منذ أكثر من أسبوع منخفضاً بنسبة 0.4%.   ومن جهة أخرى نجد أن التوقعات قصيرة المدى للذهب متقلبة بعض الشيء، لأن تأخير البنك الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة يضعف فرص ارتفاع الذهب. ولكنه استطاع تعويض هذا إلى حد ما من خلال الطلب على الملاذ الآمن مع استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.   ومن جهة أخرى تصدر اليوم مجموعة كبيرة من بيانات أداء القطاع الصناعي والقطاع الخدمي وأي علامات على ضعف النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تثير الأمل في أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون في الطريق، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الذهب.   الأسواق تضع احتمال بنسبة 71% أن يقوم البنك الفيدرالي بالبدء في خفض الفائدة خلال اجتماع شهر يونيو، وهو مالم يؤكده أو ينفيه البنك الفيدرالي الأمريكي.   وعند النظر إلى الطلب على الذهب الفعلي، نجد أن البيانات التجارية من سويسرا أظهرت تصدير 207 طن من الذهب من أكبر مركز لتكرير الذهب في أوروبا إلى الصين والهند وهونج كونج. ووفقا للبيانات وصلت صادرات الذهب من سويسرا إلى أعلى مستوى لها منذ ثماني سنوات.   وارتفعت شحنات الذهب إلى الهند بنسبة 73٪ إلى 14 طن، وإلى الصين أكثر من الضعف إلى 77.8 طن، وإلى هونج كونج ارتفعت بنحو 7 أضعاف إلى 44.6 طن.   الواردات الصينية من الذهب كانت مدعومة بالطلب غير المسبوق على المشغولات الذهبية قبل احتفالات العام القمري الجديد. وفي الوقت نفسه يتزايد الطلب من قبل المستهلكين والمستثمرين في الصين على الذهب لحماية ثرواتهم والتحوط ضد التباطؤ الاقتصادي الحالي واضطراب الأسواق المالية.   في وقت سابق من هذا الشهر أعلنت بورصة شنغهاي للذهب عن سحب 271 طن من الذهب من السوق في يناير، وهو أكبر طلب في بداية العام على الإطلاق وثاني أعلى مستوى في تاريخ البورصة.   أيضاً سجلت الهند واردات ضخمة من الذهب بلغت 650 طن على مدار شهر يناير، وقد ساهم نشاط الشراء الكبير في الصين والهند على تعويض مراكز البيع المكشوفة للمتداولين على العقود الآجل للذهب وعلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب.   البيانات الأخيرة لمجلس الذهب العالمي أظهرت استمرار صافي التدفقات النقدية في الخروج من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب للأسبوع السابع على التوالي، فقد سجلت خلال الأسبوع المنتهي في 16 فبراير صافي – 11.5 طن من الذهب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: