الحرب التجارية العالمية
...
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
التقى الدكتور خالد حنفي، أمين عام ، خلال زيارته إلى جنيف، مع مدير عام ، نغوزي أوكونجو إيويالا، وذلك في مقر المنظمة، وبحضور مسؤولين من المنظمة وعدد من المندوبين الدائمين للدول العربية في المنظمة، ومن السفراء العرب المعتمدين في سويسرا. كذلك التقى الدكتور خالد حنفي، مع نائب مدير عام منظمة التجارة العالمية، تشانغ شيانغ تشن، حيث جرى البحث في تعزيز التعاون بين اتحاد الغرف العربية ومنظمة التجارة العالمية، خصوصا وان الاتحاد من موقعه كممثل للقطاع الخاص العربي بستطيع مساعدة الدول العربية الثمانية التي لم تنضم الى منظمة التجارة العالمية للانضمام وذلك من خلال التواصل مع الغرف واتحادات الأعضاء في الاتحاد. وأثنى خلال اللقاء على دور الغرفة العربية السويسرية للتجارة والصناعة وجهودها في التشبيك الذي تقوم به بين المنظمات الاقتصادية العربية وWTO. ووجه مدير عام منظمة خلال الاجتماع دعوة الى أمين عام الاتحاد للمشاركة في المؤتمر السنوي الوزاري الذي تعقده منظمة التجارة العالمية في دولة الكاميرون مؤكدا على أهمية مشاركة الاتحاد في هذا الحدث الهام. وشدد أمين عام الاتحاد الدكتور خالد حنفي خلال اللقاءات، على "ضرورة حصر التحديات والمعوقات التي تواجه التجارة في ظل الحرب التجارية العالمية، وسبل التغلب عليها من خلال خلق نظام تجاري عادل ومتعدد الأطراف يتيح للدول العربية والنامية استغلال مواردها المحلية في مجابهة الأزمات الحالية والمستقبلية". واعتبر أنّ "منظمة التجارة العالمية عليها دور كبير في وضع التصورات والحلول للأزمات بجانب مهمتها الرئيسية في تسهيل حركة التجارة العالمية وضمان استقرارها بالشكل الذي يتناسب مع احتياجات التنمية الاقتصادية ويساعد على تجاوز التحديات التي تواجه الأسواق العالمية". مشيدا باللقاءات المشتركة المثمرة والتي تعبر عن الرغبة في التعاون لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية العربية والعالمية. وأوضح أمين عام الاتحاد أنّ التداعيات والمتغيرات والتحديات الكبيرة التي تواجه التجارة العالمية والتعاون الدولي تحتاج إلى مزيد من التنسيق والحوار مع كافة الأطراف المعنية لضمان استمرارية الأعمال والحفاظ على التوسع الاقتصادي. واعتبر أنّ "أحد أبرز أهداف اتحاد الغرف العربية في هذه المرحلة هو تعزيز دور الغرف العربية في تمثيل القطاع الخاص العربي في منظمة التجارة العالمية". ونوّه الدكتور خالد حنفي إلى أنّ "القطاع الخاص في المنطقة العربية يساهم بنسبة كبيرة تفوق 75 % من الناتج المحلي الإجمالي للدول العربية والبالغة قيمته نحو 4 تريليونات دولار، وبالتالي لن تقل مساهمة هذا القطاع عن حدود 3 تريليونات دولار، فضلا عن مساهمته الكبيرة في عمليات التوظيف، من هنا فإنّه من الضروري إشراكه بشكل كبير في التجارة بما يدعم نمو أعمالنا ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة في الدول العربية". وكان شارك أمين عام الاتحاد، الدكتور خالد حنفي، في الاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية الأعضاء في مجلس إدارة منظمة العمل الدولية، الذي عقد في مقر منظمة العمل الدولية وحضره ممثلون عن أطراف الإنتاج الثلاثة في مجلس إدارة منظمة العمل الدولية، المتمثلة في الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال. كذلك شارك أمين عام الاتحاد في جلسة "إحاطة أطراف الإنتاج الثلاثة بالدول العربية حول المناقشة القادمة للجنة المعيارية بشأن اقتصاد المنصات"، بتنظيم من الغرفة العربية السويسرية للتجارة والصناعة التي تعمل تحت مظلة اتحاد الغرف العربية ولها دور كبير في تعزيز العلاقات الاقتصادية العربية السويسرية، وتشكل نقطة وصل بين القطاع الخاص العربي ومنظمة التجارة العالمية. وجرى خلال الفعالية مناقشة دور الغرف العربية والأجنبية المشتركة حيث تقوم هذه الغرف بتعزيز العلاقات الاقتصادية والثقافية بين الدول العربية والدول الأجنبية، وتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة، كما تساهم هذه الغرف في تبادل الخبرات، وتعزيز التعاون التجاري والاستثماري، وتوفير المعلومات والخدمات التي تخدم المصالح المشتركة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-24
بعد يوم واحد فقط من موافقة الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي على حزمة تخفيضات ضريبية ضخمة أثارت اضطرابًا في الأسواق المالية، عاد الرئيس الأمريكي إلى أحد أبرز أولوياته السياسية بإطلاق مجموعة من التهديدات الجمركية التي زادت من قلق المستثمرين ورفعت احتمالات ارتفاع الأسعار على المستهلكين الأمريكيين؛ بحسب تقرير صحفية (نيويورك تايمز) الأمريكية. واختتم ترامب أسبوعًا تجاهل فيه تحذيرات متكررة من أن أجندته الاقتصادية قد تؤدي إلى تفاقم الدين الوطني، وتضر بعدد كبير من ناخبيه، وتؤذي أوضاع الأسر ذات الدخل المنخفض، وتحقق نموًا اقتصاديًا أقل بكثير مما تدعيه ، بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. ورغم الاستجابة الفاترة من الأسواق تجاه النهج الاقتصادي للرئيس لم يتراجع ترامب، بل اختار يوم الجمعة إعادة إحياء حالة عدم اليقين التي أبقت الشركات والمستهلكين في حالة ترقب، مهددا بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، ورسوم بنسبة 25% على شركة "آبل"، مؤكدًا أن شركات تكنولوجيا أخرى قد تواجه النسبة نفسها. ومنذ توليه منصبه، سعى ترامب إلى تنفيذ رؤيته الاقتصادية بسرعة، جامعًا بين تخفيضات ضريبية سخية وتحرير شامل للوائح التنظيمية، مؤكدًا أن هذه السياسات ستوسع الاقتصاد الأمريكي. واعتبر أن الرسوم الجمركية المرتفعة أداة سياسية لزيادة العائدات، وتشجيع التصنيع المحلي، وتحسين علاقات الولايات المتحدة التجارية لكن لنجاح الكثير من سياسات ترامب، عليه أن يقنع المستثمرين، لا سيما أولئك الذين يشترون الديون الحكومية، بأن نهجه الاقتصادي مجدٍ. وحتى الآن، يبدو أن أسواق السندات لا تؤيد هذا المسار، فبينما يرى ترامب "عصرًا ذهبيًا" من النمو، يرى المستثمرون سياسات ستؤدي إلى مزيد من الدين وارتفاع تكاليف الاقتراض والتضخم وتباطؤ اقتصادي. ويأتي هذا وسط تحذيرات من شركات مثل "وولمارت"، التي أعلنت أنها قد تضطر لرفع الأسعار نتيجة الحرب التجارية العالمية التي يقودها الرئيس كما أن التغيرات المتسارعة في السياسات الاقتصادية تسببت في حالة جمود لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي أصبح غير قادر على تحديد الوقت المناسب لخفض أسعار الفائدة وسط هذه الضبابية، مما أدى إلى استمرار ارتفاع تكاليف الاقتراض على القروض العقارية وقروض السيارات وبطاقات الائتمان. ورغم كل ذلك، لا يزال ترامب يؤكد أن سياساته ستجلب الازدهار، حيث نشر البيت الأبيض هذا الأسبوع بيانات تفيد بأن التخفيضات الضريبية قد ترفع الناتج الأمريكي بنسبة تصل إلى 5.2% على المدى القصير، مقارنة بما كان يمكن أن يتحقق لو لم يُعتمد القانون. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فإن إدراة ترامب تبقى وحدها تقريبًا في تقديم مثل هذه التوقعات المتفائلة بشأن آثار سياسات ترامب على الشركات والعمال العاديين والمستقبل المالي للبلاد، حيث أظهرت تقارير عدة من اقتصاديين أن حزمة ترامب الضريبية قد تضيف أكثر من 3 تريليونات دولار إلى الدين الأمريكي. كما أظهرت دراسات أن الإجراء قد لا يحقق نموًا اقتصاديًا كبيرًا، بل قد يزيد من ثروة الأمريكيين الأثرياء، ويؤذي الفقراء، خاصة الملايين الذين قد يفقدون قريبًا إمكانية الحصول على مساعدات في الغذاء والتأمين الصحي. وتُعد هذه التخفيضات امتدادًا لتلك التي أقرها الكونجرس عام 2017، ما يعني أن قلة من دافعي الضرائب سيشهدون زيادة في دخلهم بعد الضريبة بل إن بعض الفئات، خصوصًا من أصحاب الدخول المنخفضة، قد تشهد تراجعًا في أوضاعها المالية، مع توقعات بخسارتهم نحو 1,300 دولار في المتوسط بحلول عام 2030 نتيجة التخفيضات المقترحة في برامج الدعم الفيدرالية. وفي السابق، كان من شأن إعلانات ترامب الكبيرة بشأن خفض الضرائب وتخفيف القيود التنظيمية وتوسيع الوصول إلى الأسواق الأجنبية أن تثير حماسة المستثمرين والشركات، لكن رد الفعل هذا الأسبوع جاء عكس ذلك، إذ أثارت خطواته مخاوف متجددة من أن الاقتصاد يتجه نحو فترة طويلة من المعاناة. وقال إريك وينوجراد، الخبير الاقتصادي في شركة الاستثمار "ألاينس برنستين"، إنه "من المحتمل أن نحصل على فوائد كبيرة للنمو، لكن التكاليف واضحة جداً لدرجة أنه من الصعب وضع ثقة كبيرة في هذه السياسات في الوقت الراهن". ونوهت "نيويورك تايمز" عن أن ترامب ورث اقتصادًا قويًا نسبيًا عندما تولى المنصب، إذ كانت معدلات التسريح منخفضة، والبطالة مستقرة، والمستهلكون يواصلون الإنفاق رغم ارتفاع الأسعار لكن بعد 4 أشهر من بداية ولايته الثانية، بدأت بوادر الضغط تظهر على الاقتصاد، وسط مخاوف من أن تكون مقدمة لتباطؤ أعمق. وبينما لا يتوقع الاقتصاديون ركودًا كاملاً، يرون أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب قد زادت من احتمالات التراجع، إذ بدأت الشركات والمستهلكون على حد سواء بتقليص نفقاتهم، بحسب الصحيفة. ولا يزال العديد من مؤيدي ترامب يصرّون على أنه ينفذ وعوده الانتخابية التي أطلقها في حملته عام 2024، مقتنعين أن رؤيته قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي، ما سيساعد على خلق وظائف ورفع الأجور وتقليص العجز المالي. وقال الاقتصادي المحافظ ستيفن مور، الذي كان من مستشاري ترامب في ولايته الأولى، إن "العديد من هذه المشكلات ناتجة عن النمو المنخفض"، مضيفًا أن ترامب يهدف إلى إعادة النمو إلى مستوى 3%. وأدى احتمال تفاقم العجز المالي إلى قيام وكالة "موديز" بتخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي، وهو ما رفضه نواب الحزب الجمهوري سريعًا، لكن أسواق السندات انتبهت، حيث ارتفعت عوائد سندات الدين الأمريكية طويلة الأجل؛ كما أدى ضعف الإقبال على مزاد لسندات الخزانة لأجل 20 عامًا يوم الأربعاء إلى صدمة إضافية في الأسواق، ما ساهم في ارتفاع العوائد وتراجع الأسهم الأمريكية. وأطلق ترامب موجة جديدة من الاضطراب في الأسواق، أمس الجمعة، عندما حوّل تركيزه فجأة إلى الرسوم الجمركية، مهاجمًا الاتحاد الأوروبي ومهددًا برفع الرسوم على صادراته إلى معدل ثابت قدره 50%. كما وجّه ترامب انتقادات إلى شركة "آبل"، ملمّحًا إلى فرض ضريبة استيراد بنسبة 25% على هواتف "آيفون"، وذلك بعد أشهر من تخفيف إدارته بعض السياسات التجارية لمساعدة عمالقة التكنولوجيا، فيما لمح لاحقًا إلى احتمال تطبيق الرسوم نفسها على شركة "سامسونج". وانخفض مؤشر "إس اند بي" بنسبة تقترب من 1% خلال تداولات الجمعة، وتراجع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية، بعد أن سادت حالة من الحيرة في واشنطن و"وول ستريت" في محاولة لفهم نوايا ترامب، وسط تساؤلات عما إذا كان الرئيس جادًا في تنفيذ سياساته، أم يلوّح بها كورقة تفاوض، أم أنه يخطط للتراجع عنها لاحقًا. ويطرح احتمال ارتفاع الأسعار مع تباطؤ النمو تحديًا فريدًا أمام الاحتياطي الفيدرالي وأعضائه المصوتين، ما يجبرهم على التوفيق بين مهمتين متضاربتين؛ الحفاظ على تضخم منخفض ومستقر، وضمان سوق عمل نشطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-14
كتبت- أمنية عاصم : قال إيهاب رشاد، نائب رئيس مجلس إدارة شركة مباشر كابيتال هولدنج للاستثمارات المالية، إن حجم الاستثمارات في صندوقها الأول "كاش مباشر " تجاوز 400 مليون جنيه حاليًا، والذي تم إطلاقه في أكتوبر 2022. وتابع في تصريحات خاصة لـ " مصراوي " أن حجم العائد المحقق على صندوق كاش مباشر تجاوز 21% الآن، مضيفًا أن صندوق " أسهم مباشر " – ثاني صندوق للشركة - استطاع تحقيق عند الاكتتاب 38 مليون جنيه الذي يعد أكثر من المستهدف بزيادة تقدر بـ 27 مليون جنيه ، الذي تم إطلاقه في سبتمبر الماضي. وتابع أن الشركة تسعى لإطلاق صندوقين خلال الفترة القادمة حيث الأول للاستثمار في الذهب والآخر للاستثمار في الدولار تحت مسمي " دولار مباشر" . وفيما يتعلق بسعي الشركة نحو إطلاق صندوق الثالث تحت مسمى " ذهب مباشر" برأس مال مبدئي لصندوق 10 ملايين جنيه، أوضح رشاد، أن الشركة بالفعل حصلت على موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية لإطلاق الصندوق منذ فبراير الماضي إلا أن التأخر في إطلاقه؛ جاء نتيجة التخوف من حالة التذبذبات السعرية التي طالت المعدن الأصفر جراء الحرب التجارية العالمية. وكشف نائب رئيس مجلس إدارة شركة مباشر، أن الشركة تفكر بجدية لإطلاق صندوق " ذهب مباشر " خلال نهاية الشهر الحالي أو منتصف الشهر القادم؛ مدعومًا بحالة الاستقرار النسبي التى سيطرة على الأحداث العالمية خلال الأسبوع الماضي خاصة بين الصين وأمريكا. ويمتلك السوق المحلي 3 صناديق للاستثمار في الذهب، في مايو 2023 تم إطلاق أول صندوق للاستثمار في الذهب - وهو صندوق «إي زد- جولد» (AZ-Gold) من قبل شركة «أزيموت»، تلاه صندوق ثاني في يناير 2024، وهو صندوق بلتون إيفولف للاستثمار في الذهب «سبائك»، وثالثا صندوق استثمار شركة الأهلى لإدارة الاستثمارات المالية وإيفولف للاستثمار في الذهب ذو العائد اليومي التراكمي – «دهب» خلال يونيو 2024. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-11
تمنح الحرب التجارية العالمية بورتوريكو، بصيص أمل في وقت يسعى فيه الإقليم الأمريكي لتعزيز اقتصاده الهش. ويتنقل مسئولون حكوميون جوا بكثافة في محاولة لإقناع الشركات الدولية بنقل مصانعها إلى الجزيرة، حيث ستُعفى من الرسوم الجمركية. ومن شان نقل أي مصانع إلى بورتوريكو، أن يمنح اقتصادها الهش دفعة قوية، في الوقت الذي تتعافي فيه الحكومة من إفلاس غير مسبوق وتواصل السعي جاهدة لحل مشكلة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي. وتتأهب الجزيرة أيضا لاحتمال مواجهة تخفيضات كبيرة في التمويل الفيدرالي في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، علما بأن الأموال الفيدرالية تشكل حاليا أكثر من نصف ميزانية بورتوريكو. وقالت الحاكمة جينيفر جونزاليس إن "مسألة الرسوم الجمركية مسألة مثيرة للجدل، ولكن بالنسبة لبورتوريكو، فهي فرصة كبيرة." ويظل قطاع التصنيع أكبر قطاع صناعي في الجزيرة، حيث يمثل ما يقرب من نصف الناتج المحلي الإجمالي لها. ولكن الحكومة ترغب في استعادة فترة ازدهار بورتوريكو، حين كانت العديد من الشركات الكبرى، خاصة في قطاع الأدوية، لها مقرها بها وكان ذلك يحافظ على حركة الاقتصاد. وحتى الآن، حدد المسئولون ما بين 75 إلى 100 شركة قد تفكر في نقل عملياتها إلى بورتوريكو نظرا للحرب التجارية المستمرة، وفقا لما ذكرته إيلا ووجر نيفيس، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفست بورتوريكو"، وهي شراكة بين القطاعين العام والخاص تروج للجزيرة كوجهة للأعمال التجارية والاستثمار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-06
أكد أحمد عبد المقصود – مدير عام شئون العارضين في للمعارض والمؤتمرات، أن دعم المشاركة في يأتي على رأس أولويات الهيئة بهدف الترويج للصادرات المصرية وتعزيز تنافسية المنتج الوطني، مشيرا إلى أن دور يعود إلى خمسينيات وستينيات القرن الماضي، وقد أسهمت منذ ذلك الحين في تنظيم وتيسير مشاركة مصر في العديد من الفعاليات الدولية، إلى جانب تأسيس مركز المؤتمرات عام 2008–2009. وأضاف، أن تنظيم المعارض يتم بناءً على دراسات للأسواق المستهدفة، وبالشراكة مع المجالس التصديرية، وفي إطار الإمكانيات المتاحة. وشدد على أن الهيئة لا تدخر جهدًا في سبيل تحقيق تواجد مصري دائم ومؤثر في المعارض الدولية، خاصة في ظل التحديات التي تفرضها الحرب التجارية العالمية. وأضافت الهيئة، أن الفريق كامل الوزير وزير الصناعة وجّه خلال لقائه الأخير بأهمية تعميق الصناعة المحلية، وتحفيز المنتجين على تعزيز نسبة المكون المحلي بهدف تحسين القيمة المضافة للمنتجات المصرية وزيادة فرصها في التصدير. وأشار إلى أن حجم الصادرات المصرية ما زال متواضعًا نسبيًا مقارنة بإمكانات الدولة وموقعها، حيث بلغت قيمة الصادرات في عام 2024 نحو 40 مليار دولار، بمعدل نمو 14%. وأكد أن هناك قواعد جديدة للمساندة التصديرية سيتم الإعلان عنها قريبًا، تُركز على دعم المنتجات ذات المكون المحلي المرتفع، وتقلل من الاعتماد على المدخلات المستوردة، مشدداً على أن تعميق الصناعة هو التوجه الاستراتيجي للدولة خلال المرحلة المقبلة. جاء ذلك خلال فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر الصادرات المصرية – الواقع والمأمول ودور المعارض الدولية في تنمية الصادرات الذي تنظمه Expo Consultants Global مع DMG Events، لمناقشة جهود الدولة المصرية في تمكين الصادرات الوطنية، وتعزيز الشراكة الفاعلة بين الحكومة والقطاع الخاص، بهدف تحقيق نقلة نوعية في مسار التصدير. كما أكد أن المعارض الدولية تُعد من أنجح وسائل الترويج للمنتج المصري، لكونها تتيح الفرصة للشركات للاحتكاك المباشر بالأسواق الخارجية، ومقارنة منتجاتها بالمنافسين، والاستفادة من التجارب العالمية، مشيرا إلى أن معظم دول العالم – مثل تركيا، كوريا الجنوبية، وجنوب أفريقيا – تمتلك برامج تحفيزية قوية لدعم مشاركتها في المعارض، وتظهر من خلال أجنحة موحدة تحت رعاية حكوماتها، بغض النظر عن القيود التجارية المفروضة في إطار منظمة التجارة العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
• قواعد جديدة للمساندة التصديرية سيتم الإعلان عنها قريبًا أكد أحمد عبد المقصود، مدير عام شئون العارضين في الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات، أن دعم المشاركة في المعارض الدولية يأتي على رأس أولويات الهيئة بهدف الترويج للصادرات المصرية وتعزيز تنافسية المنتج الوطني، مشيرا إلى أن دور الهيئة يعود إلى خمسينيات وستينيات القرن الماضي، وقد أسهمت منذ ذلك الحين في تنظيم وتيسير مشاركة مصر في العديد من الفعاليات الدولية، إلى جانب تأسيس مركز المؤتمرات عام 2008–2009. وأضاف، خلال مشاكته فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر الصادرات المصرية – الواقع والمأمول ودور المعارض الدولية في تنمية الصادرات-، أن تنظيم المعارض يتم بناءً على دراسات للأسواق المستهدفة، وبالشراكة مع المجالس التصديرية، وفي إطار الإمكانيات المتاحة. وشدد على أن الهيئة لا تدخر جهدًا في سبيل تحقيق تواجد مصري دائم ومؤثر في المعارض الدولية، خاصة في ظل التحديات التي تفرضها الحرب التجارية العالمية. وأضافت الهيئة، أن كامل الوزير وزير الصناعة وجّه خلال لقائه الأخير بأهمية تعميق الصناعة المحلية، وتحفيز المنتجين على تعزيز نسبة المكون المحلي بهدف تحسين القيمة المضافة للمنتجات المصرية وزيادة فرصها في التصدير. وأشار إلى أن حجم الصادرات المصرية ما زال متواضعًا نسبيًا مقارنة بإمكانات الدولة وموقعها، حيث بلغت قيمة الصادرات في عام 2024 نحو 40 مليار دولار، بمعدل نمو 14%. وأكد أن هناك قواعد جديدة للمساندة التصديرية سيتم الإعلان عنها قريبًا، تُركز على دعم المنتجات ذات المكون المحلي المرتفع، وتقلل من الاعتماد على المدخلات المستوردة، مشدداً على أن تعميق الصناعة هو التوجه الاستراتيجي للدولة خلال المرحلة المقبلة. كما أكد أن المعارض الدولية تُعد من أنجح وسائل الترويج للمنتج المصري، لكونها تتيح الفرصة للشركات للاحتكاك المباشر بالأسواق الخارجية، ومقارنة منتجاتها بالمنافسين، والاستفادة من التجارب العالمية، مشيرا إلى أن معظم دول العالم – مثل تركيا، كوريا الجنوبية، وجنوب أفريقيا – تمتلك برامج تحفيزية قوية لدعم مشاركتها في المعارض، وتظهر من خلال أجنحة موحدة تحت رعاية حكوماتها، بغض النظر عن القيود التجارية المفروضة في إطار منظمة التجارة العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
يتوقع المحللون خفض سعر الفائدة الرئيسية في بريطانيا خلال الأسبوع الحالي بمقدار ربع نقطة مئوية، مع احتمال تمهيد الطريق أمام سلسلة متلاحقة من تخفيضات الفائدة لأول مرة منذ 2009 للتعامل مع تداعيات الحرب التجارية العالمية التي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم شاملة على الواردات الأمريكية. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن أغلب المحللين الاقتصاديين يعتقدون أن بنك إنجلترا (المركزي) سيتبنى سياسة نقدية مرنة بعد أن أدرك أن الرسوم الجمركية للرئيس ترامب وحالة عدم اليقين التي تحيط بخططه المستقبلية، ستؤثر على نمو الاقتصاد وتخفف التضخم. يقول مات سوانيل المحلل الاقتصادي إنه من "شبه المؤكد" أن تصدر لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا المركزي قرارا بخفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 25ر4% خلال اجتماعها المقرر يوم الخميس المقبل. واتفق 29 محللا استطلعت بلومبرج رأيهم على أن بنك إنجلترا سيخفض الفائدة خلال الاجتماع المقبل، في حين لا يتوقع 3 محللين ذلك. وسيكون الخفض الجديد للفائدة الرابع على التوالي منذ العام الماضي، حيث كانت في أعلى مستوياتها وهو 25ر5%. ويعتقد آخرون أن هناك اتجاهًا أكثر اعتدالًا في السياسة النقدية. وقال جاك ماينينج، كبير خبراء اقتصاد بريطانيا في بنك باركليز إن لجنة السياسة النقدية قد تُعدّ لخفض آخر قدره ربع نقطة مئوية في يونيو. وباستثناء التخفيضين الطارئين لأسعار الفائدة في مارس 2020 في بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، ستكون هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها خفض الفائدة في اجتماعات متتالية منذ أوائل عام 2009 إبان الأزمة المالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-23
حذرت كريستالينا جورجيفا رئيسة صندوق النقد الدولي من تزايد خطر حدوث ركود اقتصادي عالمي إذا استمرت حالة عدم اليقين الناجمة عن الحرب التجارية العالمية التي تقودها الولايات المتحدة. وقالت جورجيفا في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج اليوم الثلاثاء إنه في حين لا يتوقع الصندوق الموجود مقره حاليا في واشنطن مثل هذا الركود، فإن تأثير التهديدات بالرسوم الجمركية أدت إلى خلق مستوى من عدم اليقين "خارج المخططات" وأضافت "إذا كان لدينا مثل هذه السحابة من عدم اليقين تقترب وتقترب، فسيكون من الصعب على مجتمع الأعمال والمستهلكين اتخاذ القرارات، وسنكون قد تسببنا في ضرر ذاتي أؤكد لكم أننا سنندم عليه". كانت رئيسة صندوق النقد تتحدث على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من مختلف دول العالم. وفي وقت سابق من اليوم أصدر الصندوق توقعاته الاقتصادية للعالم حيث خفض معدل النمو المتوقع للاقتصاد العالمي خلال العام الحالي إلى 8ر2% مقابل 3ر3% وفق توقعات يناير/كانون الثاني الماضي. وقالت جورجيفا في المقابلة "إذا شهدنا حلاً أسرع للتوترات التجارية، فمن المحتمل أن يرفع ذلك توقعات النمو العالمي، وهو أمر رائع للمستثمرين، ورائع للمستهلكين". وأضافت "إذا لم ننجح واستمرت حالة عدم اليقين المرتفعة، واستمرت مشكلات الرسوم الجمركية عالقة فوق رؤوسنا لوقت أطول، فسيمكننا بالفعل رؤية خفضا أكبر للنمو العالمي، ثم تزداد احتمالات خطر الركود". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-22
تراجعت الأسهم الأمريكية بشدة مع انخفاض قيمة الدولار أمام العملات الرئيسية في تعاملات أمس الاثنين مع تزايد المخاوف من تداعيات الحرب التجارية العالمية نتيجة سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية وانتقاداته القوية لمجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي. في الوقت نفسه استرد مؤشر مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا للأسهم الأمريكية جزءا من خسائر الظهيرة ليتراجع بنسبة 4ر2% في نهاية التعاملات، بعد أن كان قد تراجع بنسبة 1ر3% في تعاملات الظهيرة ليقل بنسبة 16ٌ عن مستواه القياسي الذي تم تسجيله منذ شهرين. كما تراجع مؤشر داو جونز الصناعي القياسي بمقدار971 نقطة بنسبة 5ر2% بعد تراجع في الظهيرة بواقع 1161 نقطة أي بنسبة 3%. كما قلص مؤشر ناسداك المجمع ليتراجع بنسبة 6ر2% مقابل تراجع بنسبة 4ر3% في تعاملات الظهيرة وقادت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى مسيرة التراجع قبل صدور تقارير نتائجها المالية للربع الأول خلال الأيام المقبلة. ولعلّ الأمر الأكثر إثارة للقلق هو انخفاض قيمة الدولار الأمريكي مع استمرار تراجع الأسواق الأمريكية. وتجاوز العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات مستوى 40ر4% لفترة وجيزة قبل أن يتراجع قليلا. يأتي ذلك فيما واصل ترامب تصريحاته الحادة بشأن التجارة العالمية خلال اليومين الماضيين، حتى مع استمرار الخبراء والمستثمرين في القول إن التعريفات الجمركية الصارمة التي اقترحها قد تُسبب ركودًا اقتصاديًا إذا لم يتم التراجع عنها. و فشلت المحادثات الأمريكية مع اليابان الأسبوع الماضي حتى الآن في التوصل إلى اتفاق يُخفض التعريفات الجمركية ويحمي الاقتصاد، وتُعتبر هذه المحادثات "اختبارًا" وفقًا لتييري ويزمان، المحلل الاقتصادي في مجموعة ماكواري للخدمات المالية. وقال ترامب في منشور مكتوب بأحرف كبيرة على منصة التواصل الاجتماعي تروث "القاعدة الذهبية للتفاوض والنجاح: من يملك الذهب يضع القواعد"، مضيفا أن "رجال الأعمال الذين ينتقدون التعريفات الجمركية سيئون في الأعمال التجارية، لكنهم سيئون جدًا في السياسة"، وكذلك الحال في كل الأمور. وركز ترامب مؤخرًا بشكل أكبر على الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، التي صعّدت لهجتها ضده. وحذرت الصين اليوم الدول الأخرى من إبرام صفقات تجارية مع الولايات المتحدة "على حساب مصالحها"، في الوقت الذي تسعى فيه اليابان وكوريا الجنوبية ودول أخرى إلى التفاوض مع الولايات المتحدة على اتفاقيات تجارية ثنائية وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان إن "الصين تعارض بشدة توصل أي طرف إلى صفقة على حساب مصالح الصين... إذا حدث هذا، فلن تقبلها الصين على الإطلاق وستتخذ بحزم تدابير مضادة بطريقة متبادلة. الصين مصممة وقادرة على حماية حقوقها ومصالحها"، مضيفة أن الرسوم الجمركية الأمريكية ضد الدول الأخرى تعتبر تنمرا اقتصاديا.وجعل ترامب الصين هدفا لأعلى رسوم جمركية يفرضها، حيث فرض عدة جولات من الرسوم الجمركية ليصل إجمالي هذه الرسوم إلى 145% على الواردات الصينية. وردت بكين بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية. كما تُخيم على السوق مخاوفٌ من تداعيات غضب ترامب من رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي جيروم باول. وانتقد ترامب باول مجددًا الأسبوع الماضي لعدم خفضه أسعار الفائدة في وقتٍ أبكر لتحفيز الاقتصاد. يُعارض مجلس الاحتياط خفض أسعار الفائدة بسرعةٍ كبيرةٍ لأنه لا يريد السماح للتضخم بالتسارع مجددًا بعد أن تباطأ تقريبًا إلى هدفه البالغ 2%، بعد أن تجاوز 9% قبل ثلاث سنوات. تحدث ترامب مجددًا يوم الاثنين عن تباطؤٍ مُحتملٍ للاقتصاد الأمريكي ما لم يُخفّض "السيد المُتأخر، الخاسر الأكبر، أسعار الفائدة"، في إشارة إلى باول. وانخفض سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا بنسبة 7ر5% ليفقد السهم نحو 50% من قيمته منذ وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وذلك على خلفية انتقادات بارتفاع سعر سهمها بشكل مبالغ فيه، وبأن علامتها التجارية باتت متشابكة بشكل كبير مع رئيسها التنفيذي ومؤسسها إيلون ماسك، الذي يقود جهود الحكومة الأمريكية لخفض الإنفاق كما انخفض سهم شركة الرقائق الإلكترونية إنفيديا بنسبة 5ر4%، في ليواصل الانخفاض لليوم الثالث على التوالي بعد أن كشفت الشركة أن القيود الأمريكية الجديدة على تصدير الرقائق إلى الصين قد تؤثر سلبًا على نتائج الربع الأول بمقدار 5ر5 مليار دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-17
المعدن الأصفر يتراجع 25 جنيها محليا وعيار 21 يسجل 4765نجيب: الارتفاعات القياسية أثرت سلبا على المبيعات على وقع الحرب التجارية العالمية، ولجوء المستثمرين للملاذات الآمنة، يتوقع مصدران بقطاع الذهب أن تواصل أسعار المعدن الأصفر ارتفاعاتها القياسية، حتى يصل سعر الجرم من عيار 21 – الأوسع انتشارا في مصر – إلى مستويات الـ5 آلاف جنيه، قبل نهاية الربع الثاني من العام الجاري. وبدأ دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، ولاياته الثانية، مطلع العام الجاري، بفرض رسوم جمركية على عدد واسع من السلع، ثم قرر في بداية الشهر الحالي، فرض الرسوم إضافية على 180 دولة بنسبة تتراوح بين 10 و41%، قبل أن يعلق تلك الرسوم على نحو 90 دولة، فيما رفع إجمالي الرسوم الجمركية المفروضة علي الصين إلى 145%، ليزيد اشتعال نيران الحرب التجارية بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم. وسجلت أسعار الذهب على المستويين العالمي والمحلي، قمما تاريخية جديدة، خلال تعاملات أمس، قبل أن تتراجع هامشيا خلال تعاملات اليوم، بسبب عمليات جني الأرباح. وتراجعت أسعار الذهب بأسواق الصاغة المحلية، خلال تعاملات الخميس، بنحو 25 جنيه، ليسجل جرام عيار 21 نحو 4765 جنيها، مقابل 4790 جنيه أمس (أعلى مستوى له على الإطلاق)، وفق منصة آي صاغة لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. وهبط سعر جرام عيار 24 مسجلا 5446 جنيها، بدلا من 5474 جنيها، وعيار "18" مسجلا 4084 جنيها، مقابل 4106 جنيهات.وخسر سعر الجنيه الذهب 200 جنيه، ليسجل 38120 جنيها، بدون احتساب قيمة المصنعية، أو ضريبتي الدمغة والقيمة المضافة. ويرى سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة آي صاغة لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن استمرار الحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي، بفرض الرسوم الجمركية، قد تدفع أسعار الذهب عالميا إلى مستويات لم نتوقعها من قبل، مرجعا ذلك إلى أن المستثمرين يلجأون إلى المعدن الأصفر في ظل التوترات الحالية كملاذ آمن لهم، وهو ما يرفع من حجم الطلب العالمي على الذهب، وبالتبعية ارتفاع أسعاره. ويتوقع إمبابي، خلال تصريحات لـ«الشروق»، أن يصل سعر عيار 21 محليا إلى مستويات الـ5 آلاف جنيه خلال الفترة القريبة المقبلة، ولكن بشرط وصول سعر الأوقية عالمية إلى 3500 دولار، أو صعود سعر الصرف إلى 52 جنيها للدولار. وأوضح أن صعود العاملين معا (سعر الأوقية عالميا، وسعر الصرف) سيدفع بأسعار الذهب إلى مستويات قرب الـ6 آلاف جنيه قبل نهاية العام الجاري، متابعا: «الأمر يتعلق بتصريحات ترامب تجاه الصين». ورغم توقعاته بصعود الأسعار، إلا أن إمبابي يرى أن شراء الذهب في الوقت الحالي، في ظل مستوياته القياسية، يُعد استثمارا عالي المخاطر بنسبة كبيرة، موضحا أنه في حالة هدوء حدة التوترات التجارية، ووصول ترامب إلى اتفاق تجاري مع الصين، قد نشاهد سعر الأوقية العالمية دون مستويات الـ3000 دولار. وانخفض السعر الفوري للذهب بالأسواق العالمية، خلال تعاملات اليوم، بنسبة 0.33% مسجلا 3331 دولارا للأوقية، مقابل 3554 دولارا أمس (أعلى مستوى على الإطلاق). فيما هبطت أسعار العقود الأمريكية الآجلة بنسبة 0.04% لتسجل 3344 دولارا للأوقية. وقال نادي نجيب، سكرتير شعبة الذهب والمجوهرات السابق بغرفة القاهرة التجرية، إن الارتفاعات القياسية في أسعار المعدن الأصفر خلال الفترة الحالية، أثرت سلبا على مبيعات التجار، مشيرا إلى أن عدد كبير من المستهلكين امتنعوا عن الشراء لحين استقرار الأسعار نسبيا. وأضاف نجيب خلال تصريحاته لـ«الشروق» أن ورش تصنيع المشغولات الذهبية لجأت إلى تخفيف الأوزان بنسبة كبيرة، حتى تتلائم القطع الذهبية مع قدرة المستهلك الشرائية. واتفق نجيب مع إمبابي، فيما يتعلق بالتوقعات الخاصة بأسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، قائلا: «استمرار التوترات التجارية سيدفع سعر عيار 21 إلى 5 آلاف جنيه قبل انتهاء الربع الأول من العام الجاري». ولفت إلى أن أسعار الذهب ارتفعت محليا بنسبة 28%، منذ بداية العام الجاري، حيث كان سعر جرام عيار يسجل نحو 3735 جنيها في مطلع العام الجاري، مقارنة بـ4765 جنيها حاليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-10
كتبت-أمنية عاصم: اقترح بعض خبراء سوق المال أفضل القطاعات المطروحة بالبورصة لاستثمار الأموال في ظل التذبذبات العالمية للأسواق المالية التى مر بها السوق خلال الآونة الحالية. جاء ذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي الأربعاء الماضي فرضه رسوم جمركية على العديد من الدول قبل إعلانه أمس إيقافها بشكل مؤقت لمدة 90 يومًا على عشرات الدول، باستثناء الصين التي تم زيادتها إلى 125 %. وأوضح خبراء أسواق المال أنه في ظل تأرجح السوق المحلي تأثرًا بالمشهد العالمي لابد من السعى نحو التركيز في قطاعات محدد لضمان إمكانية تحقيق مكاسب على المدى المتوسط مثل قطاع الأغذية والمشروبات والطاقة والعقارات والمصرفي وغيرها من القطاعات الواعدة. وشهدت البورصة المصرية جراء تلك الصراعات العالمية تحقيق خسائر على مدار 3 جلسات التى تلت إعلان الرئيس الأمريكي فرضه رسوم جمركية بلغت 85 مليار جنيه من قيمته السوقية؛ بما تسبب في تكبد المتعاملين خسائر فادحة. وعاود البورصة المصرية بالصعود خلال جلسة الثلاثاء ليحقق مكاسب بلغت 20 مليار جنيه، لتعاود السوق المحلي مرة أخرى تحقيق خسائر بلغت 52 مليار جنيه من قيمته السوقية خلال جلسة أمس ؛ نتيجة تصاعدت حدة الحرب التجارية العالمية، وحققت مكاسب اليوم 45 مليار جنيه. وقالت حنان رمسيس، خبيرة سوق المال، أن هناك قطاعات واعدة في البورصة المصرية تظل متمسكة بالنمو، حتى في ظل المشاكل الاقتصادية العالمية، مثل قطاع السياحة والترفيه، والأغذية والمشروبات، وقطاع التجزئة. وأضافت رمسيس، أنه بالإضافة إلى قطاعات النقل والشحن والتفريغ. موضحة أن قطاع الشحن والتفريغ قد يتأثر بحركة النقل في قناة السويس، لكن على المدى المتوسط يحقق نموًا جيد؛ نظرًا لوجود استثمارات أجنبية به. كما تحظى الموانئ المحلية بوجود إمدادات للسفن وأنشطة مثل إصلاح السفن ومعالجة الأعطال التي قد تحدث لها؛ مما يعزز نشاط هذا القطاع. وأِشارت رمسيس إلى أن قطاع البترول والطاقة يُعد من القطاعات الحيوية في الاقتصاد المصري، بالإضافة إلى قطاع المنسوجات، الذي يعتبر من القطاعات الأقل تأثرًا نتيجة فرض عليه رسومًا جمركية أقل - مقارنة بالدول الأخرى المنافسة له في السوق الأمريكي - من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية. وقالت رشا محسب، خبيرة أسواق المال، إن البورصة المصرية لا تزال تحتوي على فرص إيجابية كبيرة في عدة قطاعات واعدة، وزاد من تلك الفرص التراجع الذي حدث خلال الجلسات الماضية، نظرًا للمعدلات الإيجابية للغاية لنتائج الأعمال في العديد من القطاعات القيادية، على رأسها القطاع المصرفي والقطاع العقاري، وقطاع الخدمات المالية غير المصرفية. وأوضحت محسب، أن السوق المحلي شهد تفاعلًا إيجابيًا مع قرار تعليق تأجيل فرض الرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا بما ساهم في تحقيق البورصة معدلات نموًا بقيادة العديد من القطاعات القيادة. وذكرت إنه في ظل ما شهدته الأسواق خلال الأسبوع الماضي من هبوط حاد نتيجة فرض الإدارة الأمريكية رسومًا جمركية على العديد من الدول؛ بما جعل أغلب الأسواق تتأثر بشكل سلبًا، وخاصة السوق الأمريكي الذي شهد تراجعًا عنيفًا وفقد أكثر من 5 تريليونات دولار. وكانت بداية تلك الحرب التجارية منذ الأربعاء الماضي، حينما أعلن الرئيس الأمريكي فرض رسوم جمركية رسوم جمركية واسعة النطاق على أكثر من 180 دولة بحد أدنى 10% إلى نحو 50% تحت شعار "يوم التحرير" بهدف سد عجز الميزان التجاري و عودة العصر الذهبي لأمريكا مجددا. ما أدى إلى انهيار البورصات العالمية والعربية في تداولات الخميس والأحد. واستكملت أن تلك التداعيات السلبية انعكست على أداء أسواق المنطقة والبورصة المصرية التي شهدت انخفاضًا قويًا خلال جلسات الأسبوع، ليصل المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إلى مستويات 30,000 نقطة، بتراجع اقترب من 6٪، وفقدت القيمة السوقية ما يقرب من 70 مليار جنيه. وتتوقع محسب، أن تعاود البورصة المصرية الارتفاعات خلال الربع الثاني، مدعومةً باقتراب خفض الفائدة، بالإضافة إلى تنفيذ بعض صفقات الاستحواذ خلال الفترة المقبلة؛ مما سيسهم بدوره في تعزيز الإيجابية. وكما تتوقع أن يعود المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 للاقتراب من المستويات التاريخية البالغة 34 ألف نقطة خلال الربع الثاني من العام. واختلفت معهم آمال سليمان، خبيرة سوق المال، أنه في ظل الأوضاع التذبذبية في الأسواق الحالية، لا يمكننا نصح المتعاملين بقطاع أو سهم معين نظرًا لارتفاع المخاطرة. وأشارت إلى أن الأسواق تتحرك بشكل كبير بناءً على تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب؛ مما يجعل من الصعب تقديم توصية دقيقة في الوقت الحالي. وأضافت سليمان، أن النصائح التي توجهها للمتداولين هي الابتعاد عن التعامل بنظام المارجن أى الشراء بالهامش، والحرص على الاحتفاظ بقدر كافٍ من السيولة لحماية أنفسهم، مع ضرورة الانتظار حتى هدوء السوق وإيضاح الرؤية بشكل أكبر. وبررت رأيها بأن رئيس الفيدرالي الأمريكي نفسه يشير إلى أن الرؤية الحالية تتسم بأنها شديدة الضبابية ومن الصعب التحدث عن السياسة النقدية، فهذا يعني أن حالة من عدم اليقين تسيطر على جميع الأوساط. ونصحت بضرورة التحوط في هذه الفترة، وفضلت عدم ضخ سيولة مالية جديدة في السوق حتى تتضح الرؤية ويستقر السوق بشكل كبير. وفي حال قرر المتعامل البيع لتقليل خسائره، فإن عليها التأنّي قبل الشراء مجددًا حتى يتم ثبات السوق واستقراره. اقرأ أيضًا : ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-10
قفزة كبيرة سجلها الخميس بحوالي 35 جنيها الآن في الأسواق ، بعد ارتفاع سعر عيار 24 لمستويات قياسية بسبب صعود الأونصة عند 3150 دولار أسعار: - عيار 24: 5171 جنيهاً - عيار 21: 4525 جنيهًا - عيار 18: 3879 جنيهًا - عيار 14: 3017 جنيهًا - الجنيه الذهب: 36200 جنيهًا توقعات متغيرة فيعالمياً وفي السوق المصري بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية التي ساهمت في تسجيل الذهب مستويات تاريخية حيث يتجه الذهب عالمياً إلي 3167 دولاراً. الارتفاع الحالي في مستويات الذهب يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. من جهة أخرى وجد الذهب بعض المقاومة مما حد من المكاسب بسبب ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى له في أكثر من شهر، وهو الأمر السلبي على الذهب الذي لا يقدم عائد لحائزيه. تنتظر الأسواق محضر اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك الاحتياطي الفيدرالي، المنتظر صدوره في وقت لاحق من اليوم ومؤشر أسعار المستهلك الأمريكي يوم الخميس. ومن المتوقع أن تبقى توجيهات مجلس الاحتياطي الفيدرالي كما هي، حيث يراقب بحذر انتعاش التضخم بسبب مخاطر النمو. من جهة أخرى أظهرت بيانات مجلس الذهب العالمي أن صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب سجلت أكبر تدفق ربع سنوي في ثلاث سنوات خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025. فقد أعلنت صناديق الذهب المتداولة العالمية المدعومة ماديًا عن تدفقات قوية في مارس بلغ مجموعها 8.6 مليار دولار أمريكي وقد ساعد ذلك في رفع إجمالي تدفقات الربع الأول البالغة 21 مليار دولار أمريكي (226 طنًا) إلى ثاني أعلى مستوى ربع سنوي بالدولار، بعد 24 مليار دولار أمريكي (433 طنًا) في الربع الثاني من عام 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-10
يستهدف اليوم الخميس الارتفاع إلي مستويات 4500 جنيه لعيار 21 وهو الأكثر مبيعا، وذلك للاستفادة من قفزة اونصة الذهب فوق 3115 دولاراً بجانب صعود الدولار في مصر . توقعات متغيرة في عالمياً وفي السوق المصري بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية التي ساهمت في تسجيل الذهب مستويات تاريخية حيث يتجه الذهب عالمياً إلي 3167 دولاراً. يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً، بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. أسعار الذهب اليوم في السوق المصري: - عيار 24: 5109 جنيهات - عيار 21: 4470 جنيهًا - عيار 18: 3831 جنيهًا - عيار 14: 2980 جنيهًا - الجنيه الذهب: 35760 جنيهًا كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. من جهة أخرى وجد الذهب بعض المقاومة مما حد من المكاسب بسبب ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى له في أكثر من شهر، وهو الأمر السلبي على الذهب الذي لا يقدم عائد لحائزيه. من جهة أخرى أظهرت بيانات مجلس الذهب العالمي أن صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب سجلت أكبر تدفق ربع سنوي في ثلاث سنوات خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025. فقد أعلنت صناديق الذهب المتداولة العالمية المدعومة ماديًا عن تدفقات قوية في مارس بلغ مجموعها 8.6 مليار دولار أمريكي وقد ساعد ذلك في رفع إجمالي تدفقات الربع الأول البالغة 21 مليار دولار أمريكي (226 طنًا) إلى ثاني أعلى مستوى ربع سنوي بالدولار، بعد 24 مليار دولار أمريكي (433 طنًا) في الربع الثاني من عام 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-10
توقعات متغيرة في حركة عالمياً وفي السوق المصري بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية التي ساهمت في تسجيل الذهب مستويات تاريخية حيث يتجه الذهب عالمياً إلي 3167 دولاراً. الارتفاع الحالي في يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. أسعار الذهب اليوم في السوق المصري: - عيار 24: 5109 جنيهات - عيار 21: 4470 جنيهًا - عيار 18: 3831 جنيهًا - عيار 14: 2980 جنيهًا - الجنيه الذهب: 35760 جنيهًا كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. من جهة أخرى وجد الذهب بعض المقاومة مما حد من المكاسب بسبب ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى له في أكثر من شهر، وهو الأمر السلبي على الذهب الذي لا يقدم عائد لحائزيه. تنتظر الأسواق محضر اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك الاحتياطي الفيدرالي، المنتظر صدوره في وقت لاحق من اليوم ومؤشر أسعار المستهلك الأمريكي يوم الخميس. ومن المتوقع أن تبقى توجيهات مجلس الاحتياطي الفيدرالي كما هي، حيث يراقب بحذر انتعاش التضخم بسبب مخاطر النمو. من جهة أخرى أظهرت بيانات مجلس الذهب العالمي أن صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب سجلت أكبر تدفق ربع سنوي في ثلاث سنوات خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025. فقد أعلنت صناديق الذهب المتداولة العالمية المدعومة ماديًا عن تدفقات قوية في مارس بلغ مجموعها 8.6 مليار دولار أمريكي وقد ساعد ذلك في رفع إجمالي تدفقات الربع الأول البالغة 21 مليار دولار أمريكي (226 طنًا) إلى ثاني أعلى مستوى ربع سنوي بالدولار، بعد 24 مليار دولار أمريكي (433 طنًا) في الربع الثاني من عام 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-10
كشفت ، أخر تطورات سعر الذهب في مصر اليوم الخميس 10 أبريل 2025، وسط تغيرات مستمرة في حركة ومحليا. اليوم الخميس - عيار 24: 5109 جنيهات - عيار 21: 4470 جنيهًا - عيار 18: 3831 جنيهًا - عيار 14: 2980 جنيهًا - الجنيه الذهب: 35760 جنيهًا وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. هذا الارتفاع في سعر الذهب حالياً يأتي نتيجة لزيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات الصينية وتصاعد حدة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما عزز جاذبية الذهب كملاذ آمن. تظل الأسعار قابلة للتغير صعودًا أو هبوطًا بنحو 20 جنيهًا، نتيجة لتقلبات الطلب والعرض واستمرار تذبذب سعر الأوقية عالميًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-09
يوم حافل في تاريخ تسعير الذهب في مصر بعد تسجيل قمة تاريخية جديدة لأول مرة، على خلفية صعود الدولار والأوقية العالمية. وارتفع في البورصة العالمية قرب 3100 دولار وفي مصر إلى أعلى مستويات في تاريخ عند 4470 جنيها للجرام وفقًا لأخر بيانات واردة من سوق الذهب بالنسبة لعيار 21 ، وهو السعر الأعلى في تاريخ . أسعار الذهب اليوم عيار 24 يسجل 5109 جنيهات. عيار 21 يسجل 4470 جنيها عيار 18 يسجل 3831 جنيها. عيار 14 يسجل 2980 جنيها. الجنيه الذهب 35760 جنيها. هذه الأسعار قابلة للارتفاع والهبوط بحوالي 20 جنيها مع تطور عوامل العرض والطلب واستمرار تذبذب اونصة الذهب عالمياً الارتفاع الحالي في سعر الذهب يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-09
ارتفع في البورصة العالمية قرب 3100 دولار، وفي مصر إلى أعلى مستويات في تاريخ الذهب بمصر عند 4470 جنيها للجرام- وفقًا لأخر بيانات واردة من سوق الذهب- بالنسبة ل، وهو السعر الأعلى في تاريخ في مصر. أسعار الذهب اليوم عيار 24 يسجل 5109 جنيهات. عيار 21 يسجل 4470 جنيها. عيار 18 يسجل 3831 جنيها. عيار 14 يسجل 2980 جنيها. الجنيه الذهب 35760 جنيها. الارتفاع الحالي في سعر الذهب يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-09
ارتفع في مصر، إلى أعلى مستويات في تاريخ الذهب بمصر عند 4470 جنيها للجرام- وفقًا لآخر بيانات واردة من - بالنسبة ل، وهو السعر الأعلى فى تاريخ سعر الذهب فى مصر. أسعار الذهب اليوم عيار 24 يسجل 5109 جنيهات. عيار 21 يسجل 4470 جنيها عيار 18 يسجل 3831 جنيها عيار 14 يسجل 2980 جنيها الجنيه الذهب 35760 جنيها الارتفاع الحالي في سعر الذهب يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-09
قفز اليوم في مصر إلي أعلى مستويات في تاريخ بمصر عند 4460 جنيها للجرام وفقًا لأخر بيانات واردة من بالنسبة لعيار 21. أسعار الذهب اليوم -عيار 24 يسجل 5097 جنيها عيار 21 يسجل 4460 جنيها عيار 18 يسجل 3823 جنيها عيار 14 يسجل 2973 جنيها الجنيه الذهب 35680 جنيها الحالي في مستويات الذهب يأتي بدعم من رفع ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 104% لمواجهة الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين، ليتهم بكين بالتلاعب بعملتها اليوان الصيني لتعويض الرسوم التي فرضتها الولايات المتحدة سابقاً. بينما رفضت الصين الاستجابة لما وصفته بالابتزاز وتعهدت بكين "بالقتال حتى النهاية" على حد وصفها. ومن بين الرسوم الجمركية الأخرى البارزة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 20% على الاتحاد الأوروبي و24% على اليابان و46% على فيتنام و25% على كوريا الجنوبية و32% على تايوان. يتجه تركيز السوق الآن إلى الخطوات التالية للصين، في ظل الحرب التجارية العالمية الحالية خاصة بعد اعلان كندا عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السيارات الأمريكية، الأمر الذي يدل على استمرار الحرب وتوسعها خلال الفترة القادمة. كانت هذه الخطوات كافية ليستعيد الذهب صدارته في الأسواق المالية العالمية من جديد كملاذ آمن في ظل الأزمات الحالية، وذلك بعد التراجع الذي شهده خلال الأسبوع الماضي الناتج عن عمليات بيع الذهب لتعويض خسائر المستثمرين الكبيرة في أسواق الأسهم العالمية والتي كان سببها اعلان ترامب عن التعريفات الجمركية التبادلية على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وكان الذهب قد ارتفع الأسبوع الماضي وسجل أعلى مستوى تاريخي عند 3167 دولار للأونصة بسبب التخوفات من سقوط الاقتصاد العالمي في الركود الاقتصادي بسبب الحرب التجارية العالمية الناتجة عن التعريفات الجمركية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-08
أعرب أمير يارون محافظ بنك المركزي، عن قلقه من صعود التضخم في إسرائيل بسبب التعريفات الأمريكية الجديدة. وقال محافظ بنك إسرائيل - في تصريحات لصحيفة جلوبس الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء - إنه بعد أن أعلنت اللجنة النقدية قرارها أمس بالإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير عند 4.5٪ يشهد الاقتصاد العالمي اضطرابًا لم نشهده منذ سنوات. وأضاف من الصعب تقدير الحجم بسبب حالة عدم اليقين والتداعيات، لافتًا إلى أنه من وجهة نظر إسرائيل، هناك تداعيات سلبية على صادرات إسرائيل لأمريكا. وأضاف يارون: "نقدر أن صادرات السلع إلى الولايات المتحدة، والتي تشكل حوالي 13٪ من إجمالي صادرات السلع والخدمات، ستتأثر بشكل كبير نتيجة للتعريفات الجمركية التي فرضتها الإدارة الأمريكية"، لافتًا إلى أن العامل الآخر للتأثيرات ظهر في تقلبات سعر الصرف. في الوقت نفسه، حذر مودي شافرير، كبير استراتيجيي الأسواق في بنك هبوعليم، من أنه "حتى لو وقعت إسرائيل اتفاقية تجارية جديدة مع الولايات المتحدة هذا الأسبوع تخفف بشكل كبير من نطاق المفروضة عليها، فإن النمو الاقتصادي المحلي سوف يتأثر سلبا مع تفاقم الحرب التجارية العالمية". وزاد التضخم في إسرائيل بأكثر من المتوقع في يناير إلى 3.8%، وهو أعلى مستوى له في أكثر من عام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: