روس ويلسون

2021-08-31

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» أن آخر أمريكيين غادرا العاصمة الأفغانية كابول ليل الاثنين، هما روس ويلسون سفير الولايات المتحدة الأمريكية في أفغانستان، والجنرال كريس دوناهو القائد الميداني للقوات الأمريكية في أفغانستان. ونشرت القيادة المركزية الأمريكية، صورة ليلية لآخر ضابط أمريكي غادر أفغانستان، وقالت في تعليق على الصورة، «الجنرال كريس دوناهو، يعتبر آخر عنصر من القوات الأمريكية يغادر أفغانستان». وأضافت القيادة المركزية الأمريكية: «بمغادرة دوناهو تم استكمال المهمة الأمريكية لإجلاء المواطنين الأمريكيين، والأفغان من حاملي تأشيرة الهجرة الخاصة، بالإضافة الى الأفغان المعرضين للخطر». وتستعرض «الوطن»، أبرز معلومات عن الجنرال كريس دوناهو. - اسمه بالكامل كريستوفر تود دوناهو. - من مواليد 13 أغسطس 1969. - جنرال يجمل نجمتين بالجيش الأمريكي، يعمل حاليا كقائد عام للفرقة 82 المحمولة جوا في فورت براج بولاية نورث كارولينا، بحسب موقع «ديفينس وان». - طوال حياته المهنية، خدم دوناهو، في مناصب الموظفين والقيادة لكل من جيش الولايات المتحدة الأمريكية ووحدات العمليات الخاصة.  - تخرج في الأكاديمية العسكرية للولايات المتحدة في ويست بوينت، بنيويورك، وتم تكليفه كملازم ثان في فرع المشاة في عام 1992. - كانت مهمته الأولى قائد فصيلة بندقية مع فرقة المشاة الثانية، الجيش الثامن في كوريا الجنوبية، تلاها الخدمة في فورت بولك، لويزيانا وكتيبة رينجر الثالثة، فوج الحارس 75 كمسؤول تنفيذي للشركة. - تلقى دوناهو مهمة قائد سرية البنادق في الكتيبة الخامسة، فوج المشاة 87 في معسكر كوبا في بنما. - في عام 1998، انتقل دوناهو إلى الكتيبة الثانية، فوج 75 كمساعد ضابط عمليات، وقائد سرية بنادق، وقائد مقر. - تم تعيينه في واشنطن العاصمة كمساعد خاص لرئيس هيئة الأركان المشتركة. - في عام 2002 تطوع دوناهو وأكمل دورة تدريبية متخصصة في الاختيار والمشغلين للتكليف بأول مفرزة تشغيلية للقوات الخاصة التابعة للجيش الأمريكي، والمعروفة باسم «قوة دلتا»، في فورت براج، بحسب أرشيف وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون». - حصل دوناهو على درجة الماجستير من كلية القيادة والأركان البحرية، الكلية الحربية البحرية، وأكمل زمالة الكلية الحربية للجيش في جامعة هارفارد 2013. - تولى منصب قائد مدرسة مشاة جيش الولايات المتحدة في فورت بينينج. - تولى منصب نائب القائد العام لفرقة المشاة الرابعة في فورت كارسون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-31

قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إنه سيشرح للأمريكيين، اليوم، أسباب عدم تمديد بقاء قوات بلاده في أفغانستان، مضيفا أن القادة العسكريين أجمعوا على أن إنهاء المهمة الأمريكية بأفغانستان أفضل لحماية أرواح الأمريكيين، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إنه تم إجلاء أكثر من 123 ألف شخص من أفغانستان، مضيفا ىفي مؤتمر صحفي: انتهت واحدة من أصعب المراحل في تاريخ الولايات المتحدة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وكان الجيش الأمريكي، أعلن مساء أمس الاثنين، أنه انسحب بالكامل من أفغانستان، بعد نحو 20 عاما من غزو البلاد، وقال قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال كينيث ماكنزي، في مؤتمر صحفي، إن الجيش أكمل سحب قواته من أفغانستان، مضيفا أن السفير الأمريكي روس ويلسون، كان على متن آخر رحلة. من جانبها، قالت إدارة «الطيران المدني» الأمريكية، أمس الاثنين، إن واشنطن لم تعد تسيطر على العمليات وحركة الطيران بمطار كابول، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقالت «الطيران المدني»، في بيان إن «مطار كابول» الدولي خارج عن أي سيطرة على الحركة الجوية، وخدمات المطار غير متاحة. ودعت إدارة الطيران، جميع الرحلات المتجهة من وإلى كابول لتوخي أقصى درجات الحيطة والحذر. ويأتي ذلك بالتزامن مع إعلان واشنطن عن إتمام انسحابها من أفغانستان ومغادرة آخر طائرة أمريكية مطار كابل الدولي. بدوره، تبنى مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، قرارا يدعو حركة «طالبان» إلى احترام التزاماتها من أجل خروج آمن لكل الذين يريدون مغادرة أفغانستان، بدون المطالبة بإقامة منطقة آمنة كانت فرنسا دعت إليها. وصوت 13 من أعضاء مجلس الأمن الدولي الـ15 لصالح القرار الذي وضعته الولايات المتحدة بينهم فرنسا والمملكة المتحدة، فيما امتنعت كل من الصين وروسيا عن التصويت. ونص القرار على أن مجلس الأمن الدولي، يتوقع من الحركة أن تفي بكل التزاماتها، لاسيما في ما يتعلق بالمغادرة الآمنة والمنظمة من أفغانستان لمواطنين أفغان والرعايا الأجانب بعد انسحاب الولايات المتحدة المقرر أن يكتمل، اليوم. ولم يشر قرارا مجلس الأمن إلى المنطقة الآمنة أو المنطقة المحمية التي تحدث عنها الرئيس الفرنسيب إيمانول ماكرون. وكان ماكرون، أعلن امس الاول الأحد، أن باريس ولندن ستدعوان في الأمم المتحدة لإنشاء منطقة آمنة في كابول للسماح خصوصا بمواصلة العمليات الإنسانية. وفي سياق متصل، أوضح دبلوماسيون في الأمم المتحدة، أمس الاثنين،أن الفكرة لا تتعلق بإنشاء منطقة محمية بالمعنى الدقيق للكلمة، بل بالأحرى إلزام «طالبان» بالوفاء بوعودها بالسماح بالمرور الآمن للراغبين في مغادرة البلاد.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-31

أفادت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، بأن الولايات المتحدة أنهت أطول حرب لها في التاريخ، ووجودها المستمر منذ 20 عامًا في أفغانستان، مشيرة إلى إقلاع آخر طائرة أمريكية قبل منتصف الليل بدقيقة واحدة من مطار كابول يوم أمس، وعلى متنها جميع الجنود والدبلوماسيين الأمريكيين المتبقين. وقال قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال كينيث ماكنزي جونيور، في مؤتمر صحفي، إن طراز أمريكية من C-17 رحلت عن أفغانستان كأخر طائرة أقلعت من هناك، لافتة إلى أن آخر من غادر اللواء كريستوفر دوناهو، قائد الفرقة 82 المحمولة جوا، والسفير الأمريكي بالإنابة روس ويلسون. وذكر تقرير الصحيفة، أن الإدارة الأمريكية اتخذت قرار الانسحاب، تاركة خلفها المئات من مواطنيها في أفغانستان، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الأفغان الذين ساعدوا الولايات المتحدة وحلفائها على مر السنين لكنهم كانوا غير قادرين أو غير راغبين في خرق الخطر و فوضى الوصول إلى المطار. وأشارت الصحيفة، إلى أن تكلفة الحرب كانت كبيرة، واستمرت خلال أربع إدارات، وقتل أكثر من 2400 عسكري أمريكي، بالإضافة مع عشرات الآلاف من الأفغان، وإنفاق تريليونات من الدولارات على الدفاع والتنمية، ومع ذلك، في نهاية يوم أمس، أعاد الرحيل النهائي عن أفغانستان حركة طالبان إلى الحكم بعد إطاحة القوات الأمريكية بهم من السلطة في عام 2001. وأضافت الصحيفة، أنه بعد سنوات من الانتصارات والهزائم في ساحة المعركة، واشتراك القوات الأمريكية والقوات المتحالفة، التي تضاءل عددها إلى بضعة آلاف خلال إدارة ترامب، جاءت النهاية بسرعة، وفي غضون شهر واحد فقط، بسطت طالبان سيطرتها على جميع المدن الكبرى، وانهارت الحكومة الأفغانية، وكان الجيش الأمريكي على اتصال منتظم بمسؤولي طالبان منذ وصولهم إلى كابول قبل أسبوعين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-07-24

أعلنت السفارة الأمريكية في كابول، أن الإدارة الأمريكية، خصصت أكثر من 36.7 مليون دولار، لمساعدة الشعب الأفغاني في مواجهة أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد في البلاد، كما سرعت من تقديم 90 مليون دولار، من حجم المساعدات الإنمائية المقدمة من قبل البنك الدولي، لدعم قطاعي الصحة والتعليم في أفغانستان، واحتياجات الحكومة المحلية. وصرح السفير الأمريكي في كابول روس ويلسون، بأن المساعدات الأمريكية تأتي في وقت عصيب تمر به أفغانستان، في ظل مواجهتها لآثار تفشي فيروس كورونا في البلاد، حسبما جاء على الموقع الرسمي للسفارة الأمريكية في أفغانستان. وشدد "ويلسون": "يجب علينا جميعًا العمل بوتيرة سريعة من أجل الحد من الانتشار المتزايد للفيروس ورعاية المرضى وإعادة الأشخاص إلى العمل مجددًا وحماية النساء والأطفال المعرضين ليصبحوا ضحايا للعنف المنزلي المتزايد خلال تلك الأوضاع". جدير بالذكر أن الحكومة الأمريكية تنسق مع الحكومة الأفغانية والشركاء الدوليين في مجال المساعدات الإنسانية ومجتمع المانحين والقطاع الخاص والشعب الأفغاني لمواجهة هذا الوباء في أفغانستان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-31

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» مساء الإثنين، أن آخر رحلة أقلت السفير الأمريكي لدى أفغانستان روس ويلسون، وجنرال لم تكشف عن اسمه، وهو من بين عشرات الآلاف من العسكريين الأمريكيين الذين عملوا في أفغانستان على مدار 20 عاما، حيث كان هذا الجنرال في الجيش الأمريكي هو آخر رجل عسكري تابع للولايات المتحدة الأمريكية يغادر البلد الذي أصبح تحت سيطرة حركة طالبان الأفغانية.  وقال قائد القيادة المركزية الأمريكية كينيث ماكنزي في مؤتمر صحفي، أن «آخر طائرة (سي 17) أقلعت من مطار كابول الدولي في 30 أغسطس على متنها السفير والجنرال»، وبهذا يكون الجيش الأمريكي قد انسحب من أفغانستان، بعد 20 عاما من غزوها إثر هجمات 11 سبتمبر عام 2001، وتسيطر حركة طالبان الأفغانية على مطار كابول الدولي. وأضاف ماكنزي: «أنا هنا لأعلن أننا أنجزنا انسحابنا من أفغانستان». وتابع العسكري الأمريكي: «إذا كانت عمليات الإجلاء العسكرية قد انتهت، فإن المهمة الدبلوماسية الرامية للتحقق مما إذا كان هناك مزيد من المواطنين الأمريكيين أو الأفغان المؤهلين الراغبين بالرحيل تتواصل». وأوضح ماكنزي أنه منذ 14 أغسطس وحتى ليل الاثنين، أي خلال الـ18 يوما الماضية، أخلت طائرات الولايات المتحدة وحلفائها أكثر من 123 ألف مدني من مطار كابول الدولي، بحسب «سي إن إن» الأمريكية. وأصدرت السفارة الأمريكية في العاصمة الأفغانية كابول، أمس الأحد، تحذيرا أمنيا بسبب خطر محدد وحقيقي في مناطق متفرقة، جاء فيه: «نظرا لوجود تهديد محدد وحقيقي، على جميع المواطنين الأمريكيين في محيط مطار كابول بما في ذلك البوابة الجنوبية، ووزارة الداخلية الجديدة، والبوابة من محطة بانجير للتزود بالوقود في الجانب الشمالي الغربي للمطار، مغادرة مناطق المطار على وجه الفور»، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية. وبشأن الأسلحة والطيران الحربي الأفغاني، أكدت قناة «العربية» أن القوات الجوية تشغل عملية عالية التقنية ولن تتمكن حركة طالبان الأفغانية من تشغيل سلاح الجو الأفغاني. وأضافت القناة أن «ما بقي من طائرات في أفغانستان لا يشكل خطرا على الولايات المتحدة وجيران أفغانستان، كما أن سلاح الجو الأفغاني كان في الأساس مصمما لمواجهة حالات التمرد على مستوى منخفض وليس سلاح جو متطورا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: