ربا جرادات

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ربا جرادات over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ربا جرادات. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ربا جرادات
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ربا جرادات
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ربا جرادات
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ربا جرادات
Related Articles

اليوم السابع

2025-02-20

قال عبد الوهاب خضر، المستشار الإعلامى لوزارة العمل، إن مصر رغم التحديات العالمية فى ظل سياسات الجمهورية الجديدة، نجحت فى مواجهة البطالة التى تراجعت من 13% عام 2014 إلى 6.4% فى الوقت الحالى، لافتا إلى أن المديرة الإقليمية للدول العربية فى منظمة العمل الدولية الدكتورة ربا جرادات قالت أن البطالة من أهم التحديات التى تواجهها المنظمة حيث أنها تتراوح ما بين %10 إلى 12%، حول العالم. وأشار المستشار الإعلامى لوزارة العمل، إلى إعلان المديرة الإقليمية للدول العربية، بشأن أن نسبة البطالة فى فلسطين وحدها تتجاوز 51%، وفى غزة وحدها تفوق الـ 80%، بسبب ممارسات "الإحتلال"، وسبق أن أكدت المنظمة الدولية - فى تقرير حديث - أن عدد العاطلين حول العالم اقترب من الـ 110 ملايين متعطل، بسبب غياب التنمية والإضطرابات العالمية. وكانت قد أظهرت بيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، أن معدل البطالة فى الحضر تراجع إلى 8.9% من إجمالى قوة العمل فى الحضر، بينما كان 10.1% فى الربع السابق، مقابل 9.7% فى الربع المماثل من العام السابق، وأشارت بيانات بحث القوى العاملة للربع الرابع "أكتوبر- ديسمبر" لعام 2024 إلى أن معدل البطالة فى الريف بلغ 4.5% من إجمالى قوة العمل فى الريف، بينما كان 4% فى الربع السابق، مقابل 4.8% فى الربع المماثل من العام السابق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-18

قالت منظمة العمل الدولية، إن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من المتوقع أن يدفع معدل البطالة بين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة إلى أكثر من 50%. وأظهر تقرير جديد، أن أكثر من نصف مليون وظيفة فقدت بالفعل منذ السابع من أكتوبر (بداية العدوان الإسرائيلي). وأضاف أنه إذا استمر الصراع حتى نهاية مارس فإن معدل البطالة سيرتفع إلى 57 بالمئة، وفق شبكة سكاي نيوز. من جانبها، أوضحت المديرة الإقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية ربا جرادات، أن تدمير البنية التحتية والمدارس والمستشفيات والأعمال التجارية في غزة دمر قطاعات اقتصادية بأكملها وأصاب نشاط سوق العمل بالشلل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين وسبل عيشهم لأجيال قادمة. وفي غزة، فُقدت حوالي 200 ألف وظيفة، وهو ما يمثل حوالي ثلثي إجمالي العمالة في القطاع. وفي الضفة الغربية، وصف التقرير ظروف تشبه الإغلاق مع وجود أكثر من 650 نقطة تفتيش دائمة ومؤقتة في جميع أنحاء المنطقة والتي تترك آثار سلبية كبيرة على الاقتصاد. وأوضح أن أكثر من 300 ألف وظيفة، أو حوالي ثلث إجمالي العمالة، فُقدت بالفعل هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-18

قالت منظمة العمل الدولية، الإثنين، إن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من المتوقع أن يدفع معدل البطالة بين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة إلى أكثر من 50 بالمئة. وأظهر تقرير جديد أن أكثر من نصف مليون وظيفة فقدت بالفعل منذ السابع من أكتوبر 2023، عندما بدأت إسرائيل عمليات عسكرية انتقامية في غزة ردا على هجوم شنه مقاتلو حركة حماس هجمات عبر حدود القطاع مع . وأضاف أنه إذا استمر الصراع حتى نهاية مارس فإن سيرتفع إلى 57 بالمئة. وقالت المديرة الإقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية، ربا جرادات، إن تدمير البنية التحتية والمدارس والمستشفيات والأعمال التجارية في غزة "دمر قطاعات اقتصادية بأكملها وأصاب نشاط سوق العمل بالشلل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين وسبل عيشهم لأجيال قادمة". وفي ، فُقدت حوالي 200 ألف وظيفة، وهو ما يمثل حوالي ثلثي إجمالي العمالة في القطاع. وفي ، وصف التقرير ظروف "تشبه الإغلاق" مع وجود أكثر من 650 نقطة تفتيش دائمة ومؤقتة في جميع أنحاء المنطقة والتي تترك آثار سلبية كبيرة على الاقتصاد. وأضاف أن أكثر من 300 ألف وظيفة، أو حوالي ثلث إجمالي العمالة، فُقدت بالفعل هناك. وأظهر تقرير جديد أن أكثر من نصف مليون وظيفة فقدت بالفعل منذ السابع من أكتوبر 2023، عندما بدأت إسرائيل عمليات عسكرية انتقامية في غزة ردا على هجوم شنه مقاتلو حركة حماس هجمات عبر حدود القطاع مع . وأضاف أنه إذا استمر الصراع حتى نهاية مارس فإن سيرتفع إلى 57 بالمئة. وقالت المديرة الإقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية، ربا جرادات، إن تدمير البنية التحتية والمدارس والمستشفيات والأعمال التجارية في غزة "دمر قطاعات اقتصادية بأكملها وأصاب نشاط سوق العمل بالشلل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين وسبل عيشهم لأجيال قادمة". وفي ، فُقدت حوالي 200 ألف وظيفة، وهو ما يمثل حوالي ثلثي إجمالي العمالة في القطاع. وفي ، وصف التقرير ظروف "تشبه الإغلاق" مع وجود أكثر من 650 نقطة تفتيش دائمة ومؤقتة في جميع أنحاء المنطقة والتي تترك آثار سلبية كبيرة على الاقتصاد. وأضاف أن أكثر من 300 ألف وظيفة، أو حوالي ثلث إجمالي العمالة، فُقدت بالفعل هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-04-16

أعلنت الدكتورة ربا جرادات المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية سوق العمل العالمية، أن سكان العالم في سن العمل بلغ 5.7 مليار نسمة منهم 3.3 مليار شخص أو 58.4% يعملون، و172 مليون عاطل عن العمل، وذلك في عام 2018. وأشارت إلى أنه علاوةً على ذلك، لا تزال أوجه العجز في العمل اللائق متفشية على نطاق واسع، إذ يعيش زهاء 700 مليون عامل في فقر مدقع أو متوسط. جاء ذلك في الدورة الـ46 لمؤتمر العمل العربي المنعقد حاليا في القاهرة خلال الفترة من 14 إلى 21 أبريل الجاري، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبحضور محمد سعفان وزير القوى العاملة ممثلا لرئيس الجمهورية، 17 وزير عمل عربي، ورُؤسَاء أصحاب الأعمال والعمال، وأعضَاء الوفُود العَرَبيَّة. ونوه إلى أن معدل البطالة في المنطقة العربية هو الأعلى في العالم، إذ يبلغ 7.3% في الشرق الأوسط و11.8% في شمال أفريقيا مقارنةً بالمتوسط العالمي الذي يبلغ 5%. وقالت في بداية كلمتها: إنه لمن دواعي سروري أن أنضم إليكم في الدورة السادسة والأربعين لمؤتمر العمل العربي، وأن تتاح لي الفرصة كي أناقش معكم تقرير المدير العام المهم والتوجيهي الذي يتناول بعمق مسائل راهنة تؤثر على قطاعات وشعوب كثيرة في العالم العربي.   وأشارت إلى أن تقرير المدير العام بعنوان "علاقات العمل ومتطلبات التنمية المستدامة"، يبحث في دور علاقات العمل في تحقيق مستقبل العمل الذي نصبو إليه. إذ أن قوى جديدة تُحول عالم العمل، منها تحديات مثل التغييرات التكنولوجية وتغير المناخ والتحولات الديمغرافية. ويذهب التقرير إلى أبعد من مجرد تشخيص هذه العوامل، ليقترح حلولا لإعادة تفعيل العقد الاجتماعي القائم في الدول العربية والمؤسسات المتصلة به، وليؤكد أهمية اغتنام فرصة التغيير لتحقيق الأمن الاقتصادي وتكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية. واستطردت قائله : إنه إذا استثنينا بلدان مجلس التعاون الخليجي التي تعمل فيها أعداد كبيرة من العمال الوافدين، يرتفع معدل البطالة في الشرق الأوسط إلى 10.3 %، ما يوحي بأن وضع سوق العمل في البلدان غير الخليجية سيئ، إذ تقوض الصراعات الجارية والمخاطر الأمنية التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وذكرت أن هذه الصراعات أسفرت عن نزوح جماعي للسكان، حيث نزح أكثر من 14 مليون شخص من ديارهم في سوريا والعراق، ولجأ قرابة 5,9 مليون شخص إلى البلدان المجاورة، ما فاقم الوضع الاقتصادي المتردي أصلاً في لبنان والأردن على وجه الخصوص. ويستدعي ذلك اهتماماً ودعماً خاصين. وشددت علي أن هناك تحديات فريدة  تواجه الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث يستمر تدهور الوضع الإنساني في ظروف لا تزال تجهد سبل العيش لمئات الآلاف من الفلسطينيين، مما يحد من الوصول إلى الفرص الاقتصادية والعمل اللائق. وقالت :إن مشكلة البطالة ليست بجديدة في المنطقة، بيد أنها تفاقمت بفعل المستجدات الأخيرة. وهي تبرز بوضوح في صفوف النساء والشباب. ففي عام 2018، كان خُمس الشابات والشبان عاطلين عن العمل في الشرق الأوسط، وترتفع هذه النسبة في شمال أفريقيا إلى الثلث، فيما يبلغ معدل بطالة الشباب العالمي 11.8 في المائة، بطالة الشباب العربي الاعلى عالميا وتبلغ تقريبا ثلاثة اضعاف المعدل العالمي. وفي الوقت نفسه، فإن معدل بطالة النساء العربيات يفوق ضعف معدل الرجال العرب، ليسجل 20.7 % في شمال أفريقيا و15.6 % في الشرق الأوسط في عام 2018 ، مشيرة إلي أن هناك 13 مليون عاطل عن العمل في المنطقة العربية ، وما لا يقل عن 25 مليون شخص لا يعملون بشكل كامل في المنطقة. وعلى صعيد جودة فرص العمل، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 15 مليون عامل يعيشون في فقر مدقع أو متوسط وأن فرص العمل الضعيفة تشكل تقريباً ربع إجمالي فرص العمل في المنطقة. كما أن الاقتصاد غير المنظَّم مرتفع، ويسجل نسبة 67.3 % في شمال أفريقيا و68.6 % في الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-05-29

قالت ربا جرادات، المدير الإقليمي للدول العربية بمنظمة العمل الدولية، إن بطالة الشباب فى العالم العربي تمثل 3 أضعاف المعدلات العالمية، مما سبّب الكثير من الصراعات التى شهدتها الدول خلال الأعوام الماضية، لأن من أسباب نزول الناس إلى الشوارع، عدم وجود عمل. وأضافت "جرادات"، في حوارها لـ"الوطن"، أن معدل البطالة فى المنطقة العربية هو الأعلى في العالم، إذ يبلغ 7.3% فى الشرق الأوسط، و11.8% فى شمال أفريقيا، مقارنة بالمتوسط العالمى الذى يبلغ 5%. * كيف ترين وضع البطالة في الدول العربية؟ - بطالة الشباب بالعالم العربي تمثل 3 أضعاف المعدل العالمي، كما أدت الصراعات بالمنطقة إلى ما يُعرف بالعمال المستضعفين، وتعتبر البطالة سبباً لهذه الصراعات، حيث إن الناس لم تنزل الشوارع إلا بسبب عدم وجود عمل، والمشاكل الاقتصادية، مما خلق مناخاً غير مستقر. * وماذا عن إحصائيات المنظمة عن البطالة فى المنطقة العربية؟ - معدل البطالة فى المنطقة العربية هو الأعلى فى العالم، إذ يبلغ 7.3% فى الشرق الأوسط و11.8% فى شمال أفريقيا، مقارنة بالمتوسط العالمى الذى يبلغ 5%، وإذا تم استثناء بلاد مجلس التعاون الخليجى التى تعمل فيها أعداد كبيرة من الوافدين، فإن معدل البطالة فى الشرق الأوسط يرتفع إلى 10.3%، بما يعني أن وضع سوق العمل في البلاد غير الخليجية سيئ، وإحصائياتنا تشير إلى أن بالعالم العربى نحو 15 مليوناً من العمال المستضعفين، وهم فقراء فقراً شديداً أو متوسطاً، وموجودون بمناطق النزاعات والحروب، ويشتغلون بالاقتصاد غير المنظم، حيث لا يوجد فرص عمل مناسبة لهم. * وماذا عن المساواة فى سوق العمل بين الجنسين؟ - أوجه عدم المساواة بين الجنسين كبيرة، إذ يبلغ معدل البطالة بين الإناث 18.7%، أي أكثر من ضعف معدل بطالة الذكور 8.2%، وثلاثة أمثال معدل بطالة الإناث على الصعيد العالمى، ولا تزال النسب المرتفعة للعاملين فى القطاع العام تطرح مشكلة لأسواق العمل فى المنطقة، لا سيما فى خضم أزمة أسعار النفط الأخيرة. * وما دور منظمة العمل الدولية فى أزمة البطالة العربية؟ - نحن نعمل على 4 مستويات فى هذا الإطار، مع الحكومات على سياسات العمل وسياسات التشغيل، ونعمل مع مؤسسات العمل من أصحاب الأعمال وندعم القطاع الخاص لدعم خلق فرص عمل منتجة، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتطبيق مشروعات لا تخلق فرص عمل دائمة، لكن من خلالها يتم اكتساب مهارات تؤهل لفرص عمل دائمة بعد ذلك. * هناك أزمات كثيرة تحيط بالعمالة الفلسطينية.. ما موقف المنظمة منها؟ - هناك عمال فلسطينيون يعملون داخل الأراضي الفلسطينية، وآخرون وضعهم شائك ويعملون في إسرائيل ويتعرّضون للمهانة كل يوم على المعابر، إضافة إلى أزمة السمسرة والاستغلال المالي، ونحن في المنظمة لدينا برنامج كبير لدعم الضمان الاجتماعي بالقطاع الخاص في فلسطين ونحاول تحسين ظروف العمل، خاصة للعمالة الفلسطينية بإسرائيل، ونعمل على خلق فرص عمل، ويجب الإشارة إلى أن الأمم المتحدة تجد صعوبة فى إيجاد مصادر للتمويل من أجل دعم المشروعات الكبيرة بفلسطين لكننا سنستمر بالمحاولة. * كيف تعاملت المنظمة مع المشكلات التي تواجه العمالة الوافدة في قطر؟ - وقعنا منذ عام مشروعاً مع قطر لتحسين وضع العمالة هناك وإزالة نظام الكفالة بشكل كامل، وهذا المشروع مدته ثلاث سنوات، ونأمل أن يتحسّن وضع العمالة الوافدة فى قطر بنهاية المشروع. * وماذا عن أزمة العمالة الأجنبية المنزلية في أغلب الدول العربية؟ - تواجه هذه النوعية من العمالة مشكلات تكمن في عدم خضوعها لقانون العمل، وبالتالى نظام التفتيش عليها مثلما يحدث في بعض الوظائف الأخرى، حيث إنه من الصعب أن تقوم أجهزة التفتيش على ظروف العمل في المصانع والمؤسسات، لا سيما أنه ليس من السهل الدخول إلى المنازل، حيث إنها تعتبر من الخصوصيات العربية. * وكيف تواجه المنظمة تلك الأزمة؟ - نحاول إيجاد حلول لحماية تلك الفئة من العمالة من القسوة فى المعاملة التى يتعرضون لها، وفي الفترة الأخيرة أصبحت هناك بعض الخطوات الجادة فى الأمر، فى أكثر من دولة، ومنها على سبيل المثال نقل مسئولية العمالة المنزلية فى دولتى الكويت والإمارات، من وزارة الداخلية إلى وزارة العمل هناك، وهو ما قد يساعدنا فى إيجاد بيئة عمل مناسبة لهم، حيث من الممكن تقديم دورات تدريبية وتثقيفية لهم عن حقوقهم وواجباتهم فور وصولهم إلى دولة العمل، وفى ما يتعلق بنظام الكفيل، فإن المنظمة تسعى للحد من احتفاظ الكفيل بجواز سفر العاملين، خاصة عاملات المنازل، وتعمل المنظمة للحصول على قرارات بأحقية انتقال العامل من صاحب عمل إلى آخر بسهولة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-15

وأضافت المنظمة في أول تقييم لتأثير التوغل البري والقصف الجوي الإسرائيلي لغزة، بعد الهجوم الذي نفذته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، إن الخسائر تصل إجمالا إلى 182 ألف وظيفة في القطاع الفلسطيني الصغير. وقالت ربا جرادات، المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية، "تقييمنا الأولي لتداعيات الأزمة المأساوية الحالية على سوق العمل الفلسطينية كشف نتائج مثيرة للقلق بشدة ولن يزيدها استمرار الصراع إلا سوءا". وأضافت أن الأزمة سيظل تأثيرها على الوظائف والشركات "لسنوات كثيرة قادمة". وحتى قبل الحرب، وتشديد الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، كان نحو نصف سكان القطاع الساحلي الضيق البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة يعيشون تحت خط الفقر. وبعد شهر كامل من التصعيد والحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، يعيش الاقتصاد الفلسطيني حالة من الضعف تذكّر بحالته خلال جائحة كورونا. وحتى اليوم، لم تصدر أي من المؤسسات الرسمية أو البحثية أية خسائر أولية لقطاع غزة، بسبب صعوبة إحصائها مع استمرار القصف الإسرائيلي. لكن قبل الحرب، كانت نسبة البطالة في غزة تبلغ 46 بالمئة، بينما 80 بالمئة من السكان يتلقون مساعدات إنسانية، فيما لم يتم إعادة بناء 80 بالمئة من المباني التي دمرت في حرب عام 2014 حتى عشية الحرب الأخيرة قبل شهر من الآن، بحسب تقرير لوكالة "الأناضول". وأضافت المنظمة في أول تقييم لتأثير التوغل البري والقصف الجوي الإسرائيلي لغزة، بعد الهجوم الذي نفذته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، إن الخسائر تصل إجمالا إلى 182 ألف وظيفة في القطاع الفلسطيني الصغير. وقالت ربا جرادات، المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية، "تقييمنا الأولي لتداعيات الأزمة المأساوية الحالية على سوق العمل الفلسطينية كشف نتائج مثيرة للقلق بشدة ولن يزيدها استمرار الصراع إلا سوءا". وأضافت أن الأزمة سيظل تأثيرها على الوظائف والشركات "لسنوات كثيرة قادمة". وحتى قبل الحرب، وتشديد الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، كان نحو نصف سكان القطاع الساحلي الضيق البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة يعيشون تحت خط الفقر. وبعد شهر كامل من التصعيد والحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، يعيش الاقتصاد الفلسطيني حالة من الضعف تذكّر بحالته خلال جائحة كورونا. وحتى اليوم، لم تصدر أي من المؤسسات الرسمية أو البحثية أية خسائر أولية لقطاع غزة، بسبب صعوبة إحصائها مع استمرار القصف الإسرائيلي. لكن قبل الحرب، كانت نسبة البطالة في غزة تبلغ 46 بالمئة، بينما 80 بالمئة من السكان يتلقون مساعدات إنسانية، فيما لم يتم إعادة بناء 80 بالمئة من المباني التي دمرت في حرب عام 2014 حتى عشية الحرب الأخيرة قبل شهر من الآن، بحسب تقرير لوكالة "الأناضول". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-06-03

التقى صقر غباش وزير الموارد البشرية والتوطين الإماراتي، جاي رايدر مدير عام منظمة العمل الدولية، أمس، على هامش المؤتمر 105 للمنظمة، الذي يواصل أعماله في مدينة جنيف بسويسرا. واستعرض اللقاء الموضوعات المطروحة على مؤتمر العمل الدولي الذي يستمر حتى العاشر من الشهر الجاري، كما استعرض اللقاء بحضور الدكتورة ربا جرادات المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية وعدد من المسؤولين في كلا الجانبين حزمة القرارات الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في سوق العمل بالدولة مطلع العام الجاري، والمتمثلة بنماذج العقود المعتمدة من وزارة الموارد البشرية والتوطين وحالات انتهاء علاقة العمل ومنح العامل تصريح عمل جديد للانتقال من منشأة إلى أخرى بعد انتهاء علاقة عمله مع المنشأة المنقول منها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-05-20

قالت ربا جرادات، المدير الإقليمى للدول العربية بمنظمة العمل الدولية، إن بطالة الشباب فى العالم العربى تمثل 3 أضعاف المعدلات العالمية. وأضافت «جرادات»، فى حوارها لـ«الوطن»، أن معدل البطالة فى المنطقة العربية هو الأعلى فى العالم، إذ يبلغ 7.3% فى الشرق الأوسط. كيف ترين وضع البطالة فى الدول العربية؟ - بطالة الشباب بالعالم العربى تمثل 3 أضعاف المعدل العالمى، كما أدت الصراعات بالمنطقة إلى ما يُعرف بالعمال المستضعفين، وتعتبر البطالة سبباً لهذه الصراعات، حيث إن الناس لم تنزل الشوارع إلا بسبب عدم وجود عمل، والمشاكل الاقتصادية، مما خلق مناخاً غير مستقر. وماذا عن إحصائيات المنظمة عن البطالة فى المنطقة العربية؟ - معدل البطالة فى المنطقة العربية هو الأعلى فى العالم، إذ يبلغ 7.3% فى الشرق الأوسط و11.8% فى شمال أفريقيا، مقارنة بالمتوسط العالمى الذى يبلغ 5%، وإذا تم استثناء بلاد مجلس التعاون الخليجى التى تعمل فيها أعداد كبيرة من الوافدين، فإن معدل البطالة فى الشرق الأوسط يرتفع إلى 10.3%، بما يعنى أن وضع سوق العمل فى البلاد غير الخليجية سيئ، وإحصائياتنا تشير إلى أن بالعالم العربى نحو 15 مليوناً من العمال المستضعفين، وهم فقراء فقراً شديداً أو متوسطاً، وموجودون بمناطق النزاعات والحروب، ويشتغلون بالاقتصاد غير المنظم، حيث لا يوجد فرص عمل مناسبة لهم. وماذا عن المساواة فى سوق العمل بين الجنسين؟ - أوجه عدم المساواة بين الجنسين كبيرة، إذ يبلغ معدل البطالة بين الإناث 18.7%، أى أكثر من ضعف معدل بطالة الذكور 8.2%، وثلاثة أمثال معدل بطالة الإناث على الصعيد العالمى، ولا تزال النسب المرتفعة للعاملين فى القطاع العام تطرح مشكلة لأسواق العمل فى المنطقة، لا سيما فى خضم أزمة أسعار النفط الأخيرة. هناك أزمات كثيرة تحيط بالعمالة الفلسطينية.. ما موقف المنظمة منها؟ - هناك عمال فلسطينيون يعملون داخل الأراضى الفلسطينية، وآخرون وضعهم شائك ويعملون فى إسرائيل ويتعرّضون للمهانة كل يوم على المعابر، إضافة إلى أزمة السمسرة والاستغلال المالى، ونحن فى المنظمة لدينا برنامج كبير لدعم الضمان الاجتماعى بالقطاع الخاص فى فلسطين ونحاول تحسين ظروف العمل، خاصة للعمالة الفلسطينية بإسرائيل، ونعمل على خلق فرص عمل، ويجب الإشارة إلى أن الأمم المتحدة تجد صعوبة فى إيجاد مصادر للتمويل من أجل دعم المشروعات الكبيرة بفلسطين لكنا سنستمر بالمحاولة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-04-12

التقت الدكتورة سحر نصر، مع الدكتورة ربا جرادات، المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية، بحضور بيتر فان غوى، مدير مكتب منظمة العمل الدولية في مصر. وبحث الجانبان، تعزيز التعاون فى مجال توفير فرص عمل للشباب وتنمية مهاراتهم، وعمل برامج تدريبية للعمال، والتوعية بضرورة الاستثمار بمشروعات تحقق استقرارا للعمال، وريادة الأعمال ودعم الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر. وعرضت المديرة الاقليمية للدول العربية بالمنظمة، مقترح لتنظيم ورش عمل لتشجيع الاستثمار في مصر، وهو ما رحبت به الوزيرة، مشيرة إلى أن الوزارة ترحب بأي مقترحات تدعم جذب الاستثمارات، وتساهم في توفير فرص عمل للشباب. وأوضح بيتر فان غوى، مدير مكتب منظمة العمل الدولية في مصر، أن المنظمة خصصت 30 مليون دولار للمشروعات في مصر على مدار 3 سنوات تنفق على نحو 10 ملايين دولار كل عام. أشار إلى أن المنظمة تقوم حاليا بخلق الوظائف في مـصـر من خلال تأهيل الشباب للدخول إلى سوق العمل وتشجع الشباب على بدء مشروعاتهم الخاصة، مؤكدا على رغبة المنظمة في زيادة دعم مصر اقتصاديا خلال الفترة المقبلة، مما يؤدي إلى جذب مزيد من الاستثمارات وتحقيق الاستقرار والذي يساهم بدوره في تحقيق الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-06

ذكرت منظمة العمل الدولية أن تقديراتها تشير إلى فقدان ما لا يقل عن 61% من فرص العمل أي ما يعادل 182 ألف وظيفة في قطاع غزة منذ بداية القصف الإسرائيلي. وأكدت المنظمة في أول تقرير لها أصدرته اليوم الاثنين، عن تأثير الصراع الحالي في غزة، أن للصراع في غزة أيضا تأثير غير مباشر على الضفة الغربية، حيث تم فقدان ما يقدر بنحو 24% من فرص العمل أي ما يعادل 208 آلاف وظيفة خلال الفترة نفسها. وأضاف التقرير أن إجمالي فقدان الوظائف المقدر بحوالي 390 ألف وظيفة في المنطقتين اللتين تشكلان الأرض الفلسطينية المحتلة يترجم إلى خسائر يومية في دخل العمل تبلغ 16 مليون دولار، متوقعا أن ترتفع هذه الأرقام إذا تكثفت العمليات العسكرية في غزة واستمرت الأزمة الإنسانية في القطاع. وحذر التقرير من أن الأزمة الإنسانية في غزة لها آثار خطيرة على سوق العمل وآفاق التوظيف وسبل العيش في القطاع وفي جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. وقالت المدير الإقليمي للدول العربية في منظمة العمل الدولية ربا جرادات إن التقييم الأولي لتداعيات الأزمة الحالية على سوق العمل الفلسطينى قد أسفر عن نتائج مثيرة للقلق للغاية، وستتفاقم إذا استمر الصراع، مشيرة إلى أن الأعمال العدائية المستمرة لاتمثل أزمة إنسانية هائلة من حيث الخسائر في الأرواح والاحتياجات الإنسانية الأساسية فحسب، بل تمثل أيضا أزمة اجتماعية واقتصادية تسببت في أضرار جسيمة للوظائف والشركات مع أصداء ستظل محسوسة لسنوات عديدة. ودعا مجلس إدارة منظمة العمل الدولية المنعقد حاليا في جنيف إلى السماح وتسهيل الوصول الفوري للمساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن ومستدام ودون عوائق، بما يتوافق مع القانون الإنساني الدولي إلى المدنيين في جميع أنحاء غزة ، لافتا إلى أن أحياء بأكملها في غزة قد دمرت وتضررت البنية التحتية بشدة وأغلقت الشركات أبوابها وحدث نزوح داخلي واسع النطاق، كما أدى نقص المياه والغذاء والوقود إلى إصابة النشاط الاقتصادي بالشلل وقال إن الوضع فى غزة المحاصرة حتى قبل النزاع الحالي كان رهيبا، حيث يعاني سكان غزة منذ فترة طويلة من استمرار ارتفاع معدلات الفقر والضعف وتعتبر أحد أعلى معدلات البطالة في العالم والتي بلغت 46.4 % في الربع الثاني من عام 2023 . وقالت المنظمة الدولية إنها أعدت برنامج استجابة من ثلاث مراحل لمعالجة تأثير الأزمة على سوق العمل الفلسطيني وسبل العيش، حيث تركز المرحلة الأولى والجارية بالفعل على أعمال الإغاثة والتي تستلزم تقديم مساعدة فورية مثل خطط دعم سبل العيش الطارئة للعمال الفلسطينيين ومن بين العمال سكان غزة الذين فقدوا وظائفهم داخل إسرائيل بعد اندلاع الصراع الحالي ، وتقطعت بهم السبل فى الضفة الغربية، وأشارت المنظمة إلى أنها خصصت بالفعل حوالي 1.1 مليون دولار نحو تدخلات الإغاثة في حالات الطوارئ وجمع البيانات الأولية، كما تعمل على تخصيص المزيد من الموارد الداخلية لتنفيذ خطة الاستجابة الخاصة بها. وأفاد تقرير المنظمة بأنه من المقرر أن تعقد منظمة العمل الدولية اجتماعا لشركاء التنمية على هامش الدورة 349 لمجلس الإدارة المنعقدة حاليا حيث سيشهد إطلاق نداء لجمع 20 مليون دولار لتمويل تنفيذ خطة الاستجابة لمنظمة العمل الدولية بأكملها المكونة من ثلاث مراحل . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: