دعوى خلع

كتبت: نور العمروسيأقامت سيدة تُدعى "وفاء. م" تبلغ من العمر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning دعوى خلع over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with دعوى خلع
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with دعوى خلع
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with دعوى خلع
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with دعوى خلع
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-06-17

كتبت: نور العمروسيأقامت سيدة تُدعى "وفاء. م" تبلغ من العمر 30 عامًا، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر، حملت رقم 912 لسنة 2025، طالبت فيها بإنهاء علاقتها الزوجية بعد 5 أشهر فقط من الزواج، معللة ذلك بتعرضها لسوء المعاملة من زوجها، ووصفت حياتها الزوجية بـ"الكابوس".قالت وفاء في دعواها إنها تزوجت من "محمد. س"، 34 عامًا، ويعمل محاميًا، عبر زواج تقليدي تم دون فترة خطوبة وبشكل سريع، بناءً على رغبته في الاستقرار بعد وفاة والديه، لكنها فوجئت منذ اليوم الثاني للزواج بطباعه "الحادة والبخيلة"، حسب وصفها.وأضافت الزوجة في أوراق الدعوى أن زوجها كان يتعامل معها بقسوة وبألفاظ مسيئة، كما كان يفرض قيودًا مشددة على الإنفاق داخل المنزل: "كان يطلب مني تقليل الكميات التي أتناولها من الطعام، وإذا طلبت أشياء بسيطة للعشاء، كعيش فينو وجبنة، كان يأتي بكميات محدودة، وأحيانًا من أنواع أرخص".كما ذكرت أنها فوجئت بإصرار الزوج على استخدام مسحوق غسيل غير مناسب للغسالة الأوتوماتيك التي اشترتها ضمن جهازها الخاص، بدافع التوفير، رغم معرفته بعدم صلاحية هذا النوع للغسالة.وتابعت وفاء: "الأمر لم يتوقف عند البخل فقط، بل تطور إلى التعدي بالضرب والمنع من زيارة أسرتي أو الحديث مع الجيران، وكان يردد دائمًا (أنتِ بقيتي زوجة مالكيش غير بيتك وخدمة جوزك)".واستعرضت الزوجة واقعة قالت إنها كانت نقطة التحول في قرارها باللجوء للقضاء، إذ علمت بإصابة والدتها بجلطة مفاجئة، وطلبت من زوجها الذهاب معها إلى المستشفى ليلاً، لكنه رفض، بل تعدى عليها بالضرب، وأخذ هاتفها المحمول لمنعها من التواصل مع أي شخص، على حد قولها.وأوضحت أنها طالبت بالطلاق وتنازلت عن كافة حقوقها، لكنه اشترط توقيعها على إيصال أمانة بمبلغ 200 ألف جنيه مقابل "ثمن الأكل من يوم الفرح"، بحسب ما ورد في الدعوى، مضيفة أنه احتجزها داخل المنزل، حتى تدخل إخوتها وقاموا بكسر الباب وإخراجها.واختتمت وفاء حديثها بأنها لجأت إلى القضاء بعد نجاتها من منزل الزوجية، وتنتظر حاليًا صدور حكم المحكمة في دعوى الخلع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-15

كتبت- فاطمة عادل: أقامت "هبة.ع"، ربة منزل تبلغ من العمر 33 عامًا، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطالب فيها بإنهاء زواجها الذي استمر عدة سنوات، بسبب تعرضها المستمر للعنف من قِبل زوجها، وبررت الزوجة طلبها قائلة: "ضربني لحد ما كسر لي صف أسناني بالكامل.. وبقيت عايشة في رعب". وقالت "هبة" في دعواها: "كنت فاكرة إن الجواز مودة وسكن، لكن اكتشفت بعد شهور قليلة إنه إهانة وضرب وكسر للنفس، وكل يوم بيمر عليا كنت بحس إني في سجن مش في بيت زوجية". واستعادت الزوجة ذكريات أسوأ لحظاتها قائلة: "حصل بينا خلاف بسيط زي أي زوجين، لكن رد فعله كان عنيف جدًا، مسك إيدي وفضل يزعق، وفجأة ضربني بالقوة على وشي، لدرجة إن سِناني وقعت بالكامل.. حسيت بإهانة عمري ما حسيتها حتى من أبويا". وتابعت: "وداني المستشفى، بس مش لأنه خايف عليا، عشان خايف الفضيحة. وبعدها اعتذر وقال إنه هيتغير.. بس كل مرة كان بيرجع أسوأ من الأول". وأكدت "هبة" أنها تحمّلت كثيرًا من أجل أولادها، لكنها لم تعد قادرة على الاستمرار، مضيفة: "بقيت بخاف أنام جنبه، وصحّيتي النفسية بقت في النازل، وكل ما أبص في المراية واشوف سِناني اللي وقعت، أفتكر اللي عمله فيا". واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: "مش عايزة منه لا نفقة ولا مؤخر، أنا عايزة حريتي وكرامتي، الجواز مش سجن.. وأنا مش مستعدة أعيش في خوف أكتر من كده". وحملت الدعوى رقم 967 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-14

كتبت- فاطمة عادل: أقامت موظفة في شركة خاصة تُدعى "سحر.م" دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب فيها إنهاء علاقتها الزوجية التي لم تدم سوى عام ونصف، مبررة ذلك بتعرضها للضرب والإهانة من زوجها، بعد أن تحولت غيرته – بتحريض من أسرته، بحسب قولها – إلى شك دائم وسوء معاملة. وقالت الزوجة في دعواها التي حملت رقم 910 لسنة 2024، إن علاقتها بزوجها بدأت في التدهور منذ الأيام الأولى للزواج، بسبب نظرات الحقد وعدم الرضا التي كانت تلمحها من أسرته، موضحة: "أول ما دخلت البيت حسّيت إنهم مش طايقيني.. شقتي كانت متشطبة أحسن، ومفروشاتها أفضل من اللي عندهم، وده كان بيغيظهم.. حتى الأكل اللي بعمله ماكانش بيعجبهم، ويقولوا ريحته تفكرهم إنهم مش عايشين مرتاحين زينا". وأضافت "سحر" أنها حاولت التغاضي عن تصرفات أهل زوجها حفاظًا على استقرار بيتها، لكنها فوجئت بتغير سلوك زوجها، الذي بدأ يشك فيها ويُعاملها بعدائية: "بقى يفتش في موبايلي ويسألني صرفت إيه وفين.. مع إنه عارف إني بصرف من مرتبي على البيت". وتابعت الزوجة: "لو خرجت معاه، أمه تقلب عليه وترجّعه بالكلام.. (مراتك لبست إيه؟ كنت فين لما اشترت ده؟).. وكل ما أشتري حاجة جديدة للشقة، كان يزعق ويقولي: إحنا ناس بسيطة مش بتوع دلع". وأشارت "سحر" إلى أن الخلافات وصلت حد الاعتداء الجسدي، بعد أن اتهمها بالغرور والتعالي بسبب ما قدمه أهلها من تجهيزات، قائلة: "بقى يضربني كل ما نختلف، وأهله بيقولوا عليا نكدية ومش ست بيت.. أنا مشكلتي إني سعيدة وهم مش قادرين يستحملوا ده". واختتمت الزوجة دعواها بقولها: "حاولت الطلاق ورفض، وفضل يتهرب، فكان الحل الوحيد أمامي هو اللجوء لمحكمة الأسرة.. علشان استرد كرامتي وأحافظ على نفسي". ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-15

كتبت- نور العمروسي: أقامت سيدة تُدعى "ياسمين.ع" دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ضد زوجها "محمود.م" بعد زواج دام 28 عامًا، مبررة طلبها بتصرفات زوجها الغريبة، قائلة: "كل ما يمرض يبعتني أنا للدكتور بداله". وقالت ياسمين، البالغة من العمر 58 عامًا، وتعمل موجهة بالتربية والتعليم، إنها تزوجت من زوجها البالغ من العمر 62 عامًا (محال للمعاش)، ورُزقا بابنتين، وكبرتا وتزوجتا، لكن حياتها الزوجية بدأت تنقلب رأسًا على عقب بعد تقاعد زوجها. وأضافت: "من وقت ما خرج على المعاش، بقيت أجهز له الإفطار قبل نزولي للشغل، لكنه بقى يصر كمان إني أطبخ الغداء بدري الصبح قبل ما أروح، بقيت أصحى الفجر أطبخ، ولما أرجع من الشغل ألاقيه أكل الغدا كله، ولما أعاتبه يقولي اعملي بيضة واتغدي". وأوضحت الزوجة أنها أصبحت تتحمل كامل نفقات المنزل، بما في ذلك فواتير الكهرباء والمياه، لأن زوجها يرى أن المعاش لا يكفي، وفي الوقت نفسه يمنعها من تشغيل المكيف بحجة تقليل استهلاك الكهرباء، رغم إصابتها بمرض الضغط. وأضافت: "بقي بيتصل بيا كل شوية وأنا في الشغل يسألني عن حاجات ملهاش لازمة، وبقى أناني وبخيل، بيرجع من القهوة بسندوتشات ليه لوحده، ولما أسأله بيقولي: دي من فلوسي". أما أغرب ما كشفته الزوجة، فهو ما وصفته بـ"القشة التي قصمت ظهر البعير"، قائلة: "كل ما يعيى، يقولي روحي انتي للدكتور قولي له اللي عندي! بروح أنا للدكتور وأدفع ثمن الكشف وأشتري له العلاج، ولما أطلب منه الفلوس، يقولي: هو أنا اللي رحت ولا انتي؟". وأردفت: "آخر مرة الطبيب طلب أشعة رنين، دفعت 5 آلاف جنيه من جيبي، وبعدها لقيت معاه فلوس مخبيها في جيب بيجامة قديمة ساعتها قررت أسيب له البيت وألجأ للمحكمة". واختتمت الزوجة حديثها، مؤكدة أنها أقامت دعوى خلع حملت رقم 1409 لسنة 2024، وما تزال الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-11

كتبت- فاطمة عادل: لم يمضِ عام على زواج "هيام.ع"، 28 عامًا، حتى وجدت نفسها مضطرة للجوء إلى محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، حيث رفعت دعوى خلع ضد زوجها متهمة إياه بتعنيفها جسديًا باستخدام صاعق كهربائي. في دعواها، روت "هيام" أنها ارتبطت بزوجها بعد قصة حب استمرت عامين، معتقدة أنه رجل طيب، لكنه سرعان ما تغير بعد الزواج، وتحول إلى شخص عنيف. وقالت الزوجة إن زوجها بدأ بالصراخ في وجهها دون أسباب، ثم تطور الأمر إلى الاعتداء عليها جسديًا، لكن الصدمة الأكبر كانت عندما اشترى صاعقًا كهربائيًا، وصار يستخدمه ضدها كلما غضب. وأضافت: "في البداية ظننته مجرد تهديد، لكنه استخدمه بالفعل أكثر من مرة، حتى فقدت الوعي في إحدى المرات. وعندما واجهته، ضحك بصوت عالٍ وغادر المنزل غير مكترث بما قلته". وأشارت "هيام" إلى أن زوجها كان يعتذر بعد كل مرة، لكنه كان يكرر الأمر مجددًا، موضحة أنها أخبرت أسرتها بما تتعرض له، فنصحوها بالصبر، لكنها لم تعد قادرة على تحمل العيش في خوف دائم، قائلة: "أشعر بالرعب طوال الوقت، ولا أريد أن ينتهي بي المطاف في المستشفى أو أسوأ من ذلك". وبعد رفض زوجها تطليقها، لجأت "هيام" إلى المحكمة لرفع دعوى خلع حملت رقم 741 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام القضاء في انتظار الفصل فيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-17

كتبت-فاطمة عادل: رفعت "ثريا. ع"، 33 سنة، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب فيها الانفصال عن زوجها بعد سنوات من المعاناة، مبررة طلبها بأنه "مدمن علاقات نسائية" ولا يكف عن خيانتها رغم كل محاولاتها لإنقاذ زواجهما. تروي "ثريا" قصتها قائلة: "تزوجته عن حب، كنت أراه الرجل المثالي، فكان كريمًا وحنونًا، لكنه تغيّر بعد الزواج، لاحظت في البداية اهتمامه المفرط بهاتفه، وتلقيه مكالمات متكررة ورسائل مشبوهة، وعندما أواجهه، كان يتهرب أو يغضب." تحملت "ثريا" كثيرًا من أجل الحفاظ على بيتها، خاصة بعد إنجاب طفلها الأول، لكنها مع مرور الوقت أدركت أن زوجها لا ينوي التغيير. تضيف الزوجة: "كنت أخدع نفسي وأقول إن الأمر مجرد نزوة وستنتهي، لكنني اكتشفت أن الأمر أكبر من ذلك، كان يدخل في علاقات متعددة، حتى أنه لا يكترث إن كنت أعلم أم لا". حاولت "ثريا" مرارًا وتكرارًا إصلاح الوضع، فلجأت إلى أهله وأهلها، لكن الجميع كان يطالبها بالصبر والتسامح، تقول: "لم أعد أطيق الإهانات المتكررة، كان يستغل حبي له ليتمادى أكثر، كل مرة كنت أسامحه على أمل أن يتغير، لكنه كان يعود لخياناتها دون أي ندم". عندما واجهته للمرة الأخيرة بعد أن اكتشفت خيانته لها مع سيدة جديدة، لم ينكر، بل رد بسخرية قائلاً: "واى الجديد اتعودي على حياتي" بعدها اتخذت قرارها النهائي. توجهت إلى المحكمة طالبة الخلع، مؤكدة أنها لم تعد تستطيع العيش معه، وأضافت في دعواها: "لم أقصر في حقه كزوجة، لكنه تعامل بكل قسوة وجعلني أكره المعيشة معه". رفعت "ثريا" دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، وحملت رقم 307 لسنة 2024، ولازالت منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-15

كتبت - فاطمة عادل: تقدمت هدير.م، ربة منزل، تبلغ من العمر 27 عامًا، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة في إمبابة، مطالبة بإنهاء زواجها الذي استمر ثلاث سنوات، بسبب تصرفات زوجها الغريبة، مبررة طلبها بقولها: "عاوز يموتني ويتجوز في بيتي وعلى عفشي". وقالت "هدير" في دعواها: "منذ زواجنا وهو يعاملني وكأنني ضيفة غير مرغوب فيها، لكنه بدأ في التخطيط للتخلص مني بطرق مريبة، حتى وصل به الأمر إلى وضع تعبان داخل ملابسي بالدولاب". وأوضحت الزوجة أنها كانت تعيش حياة غير مستقرة مع زوجها "كريم.ع"، الذي كان دائم التقليل منها وإهانتها أمام أهله وأصدقائه، بالإضافة إلى محاولاته المستمرة لإجبارها على ترك المنزل. وتابعت قائلة: "كان دايمًا يقولي: الشقة دي بتاعتي وعفشها بتاعي، وعايز أتجوز واحدة تانية فيها، عايشة خادمة في بيتي، ويومنا كله خلافات وصراعات مع الأهل". روت "هدير" تفاصيل الليلة التي دفعتها للجوء إلى المحكمة: "كنت نائمة في غرفتي، وفجأة شعرت بشيء يتحرك داخل ملابسي، صرخت، وعندما شغلت النور، اكتشفت وجود تعبان صغير". وأضافت: "خرجت من الغرفة مذعورة وأنا أصرخ، وعندما واجهت زوجي، وجدته يضحك قائلًا: مالك خايفة ليه؟ ده تعبان صغير مش هيعملك حاجة". وأشارت الزوجة إلى أنها علمت لاحقًا بأن زوجها هو من وضع الثعبان داخل ملابسها من باب "الهزار"، لكنها أدركت أنه قد يكون يحاول قتلها. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها زوجها إخافتها، فقد سبق له أن وضع فأرًا في خزانة ملابسها، كما هددها أكثر من مرة بأنه سيتزوج بأخرى قريبًا، ويجبرها على ترك المنزل بإرادتها. وأكدت "هدير" أنها لم تعد تحتمل العيش مع شخص بهذه العقلية، خاصة بعدما شعرت بأن حياتها أصبحت في خطر، فقررت اللجوء إلى المحكمة ورفع دعوى خلع، قائلة: "أنا مش هفضل مستنية لما يخلص عليّ بجد، عايز يتجوز يتجوز، بس بعيد عني، وشقتي وعفشي مش ليه". رفعت "هدير" دعوى خلع حملت رقم 439 لسنة 2024، ولا تزال القضية منظورة أمام المحكمة ولم يتم الفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-10

كتب-فاطمة عادل: تقدمت "هويدا.ع"، 32 سنة، ربة منزل، برفع دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، ضد زوجها بعد عامين فقط من الزواج، بعدما تعرضت لموقف مروع كاد أن يودي بحياتها، قائلة: "رماني قدام القطر عشان حامل وسابني والناس أنقذوني". تقول "هويدا" فى دعواها: "تزوجته "خالد.م"، 35 سنة، نقاش، عن حب، ولم أكن أتخيل أن يتحول إلى شخص قاسٍ لا يعرف الرحمة، كان يعمل في بداية زواجنا، وكان الحال مستورًا، لكن مع الوقت ضاق به الحال، وبدأ يتهرب من مسؤولياته". وأوضحت الزوجة أنها تحملت الأوضاع الصعبة وسعت للوقوف بجانبه، بل حتى اضطرت للعمل لمساعدته في تدبير نفقات المعيشة، إلا أن ذلك لم يغير من طباعه، بل زادت خلافاتهما، وأصبح سريع الغضب، يفتعل المشكلات لأتفه الأسباب، وكثيرًا ما كان يهينها بالكلمات الجارحة، متذرعًا بضيق الحال. لكن ما دفع "هويدا" لاتخاذ قرارها الحاسم كان تصرفًا لا يُصدق من زوجها: "عرف أني حامل، وبدل ما يفرح ويشيلني في عينه، قالي إحنا مش لاقيين ناكل، هجيب لكوا أكل منين؟ حاولت تهدأته وأخبرته أن الله بيرزق الجنين برزقه، لكنه انفجر في وجهي، وأخذني بالقوة إلى محطة القطار القريبة من منزلنا". أكملت الزوجة قائلة: "وصلنا إلى سكة القطر، وهناك دفعني بشدة حتى كدت أسقط على القضبان، ولولا ستر الله، لكنت الآن في عداد الأموات"، لم تصدق "هويدا" أن زوجها، الذي شاركته حياتها، يمكن أن يفعل بها هذا، وبدلًا من أن يحميها، كاد أن يتخلص منها ومن طفلهما القادم بحجة الفقر. تكمل "هويدا" حديثها، بعد إنقاذها من الموجودين بالشارع، طالبته بالطلاق لكنه رفض وتهرب ورفض دخولي منزلنا،فلم يكن أمامي غير الذهاب الى بيت أهلي لحل الوضع والتخلص من تلك الشخصية المريضة وغير السوية". تختتم أنها لم يكن أمامها بعد مرور شهور على إقامتها بمنزل أهلها غير التوجه إلى محكمة الأسرة، طالبة الخلع، وأضافت: "أنا هربي طفلي لوحدي، لكني لن أسمح له بأن يكبر في بيت يملؤه العنف والذل، ولا أريد أن يعيش مع أبٍ يمكن أن يؤذيه كما حاول أن يؤذيني"، وحملت الدعوى رقم 618 لسنة 2024، ولا زالت منظورة لم يتم الفصل بها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-06

"ساقني حظي للزواج من رجل عديم القلب والرحمة وغير مقتنع بأن المرض بيد الله تعالى".. بهذه الكلمات بدأت نريمان عبد التواب حديثها لـ "الدستور" بعد تقديم دعوى خلع ضد زوجها في محكمة الأسرة بزنانيري بالقاهرة. وقالت الزوجة: “تزوجت منه بزواج تقليدي وفي بداية زواجنا كانت حياتنا مليئة بالمشاكل والخلافات بسبب عصبيته الزائدة ومشاجراته حول أتفه الأسباب، لكن قررت التحمل حتى أعتاد على طباعه”. وتابعت: “بعد 6 أشهر من زواجنا تم حملي بإبني، وأثناء الحمل كنت دائما أعاني من مغص وآلام شديدة في بطني، كان يُقنعني أن هذه أعراض الحمل وليس أكثر، ومن شدة تعبي قرر والدي اصطحابي للطبيب وإجراء التحاليل والفحوصات اللازمة، وحينها اكتشفنا وجود كيس دموي داخل الرحم، وطلب مني الطبيب التحمل حتى الولادة لأنه صعب تناول أي أدوية خلال الحمل، وأثناء الولادة تم استئصال الكيس الدموي، وطلب مني الطبيب المتابعة باستمرار لأن من الممكن ظهور مثل هذه الأكياس مرة أخرى داخل أو خارج الجسم، لكن زوجي كان مُتعنتًا للغاية في متابعتي للطبيب، مُبررًا بأنه ليس في استطاعته تحمل مصاريف العلاج، وبعد شهور قليلة اكتشفت ظهور كيس دهني حجمه كبير أسفل منطقة البطن، وقرر الطبيب استئصاله في عملية جراحية، وتحمل والدي كل تكاليف العملية، على الرغم من أن زوجي يتحصل على راتب محترم إلا أنه رفض دفع جنيه واحد في العملية". واستكملت نريمان: "من المؤسف في الأمر أن زوجي كان يرفض دفع ثمن الكشف والمتابعة والأدوية التي طلبها مني الطبيب للاستمرار عليها، مبرراً “أنا متجوزك وأنتي أكيد عندك الأكياس دي في جسمك يبقى والدك اللي يتحمل، فكنت في حالة من الحرج الدائم من والدي ولن أستطع إخباره برفض زوجي الإنفاق على علاجي، ولعدم استمراري على المتابعة والعلاج كما طلب الطبيب، ظهر كيس دهني آخر في كتفي وأثر بشكل كبير على ذراعي الأيمن”. واستكملت الزوجة: “تشاجرت مع زوجي مشاجرة كبيرة واتهمته بالبخل والنقص فتعدي على بالضرب المبرح وطردني من شقة الزوجية قائلا روحي لأبوكي ولو اتعالجتي هبقى أرجعك، وبعد عمل جلسات عرفية لإصلاح الأمر من أجل إبننا، رفض والدي إرجاعي له لأنه شخص ناقص ولا يؤتمن، وطلبنا منه الطلاق بالمعروف فرفض”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-31

طلبت زوجة الخلع من زوجها، بعد إصابته بحروق فى مصنع الجلود الذى يعمل به، بحجة عدم قدرتها على النظر فى وجهه، فضلًا عن خلافات زوجية سابقة على الحادث. قالت الزوجة فى الدعوى المقيدة برقم ٨٥٢٢ لسنة ٢٠٢٤ بمحكمة الأسرة بشبين الكوم: «تزوجته منذ ٤ سنوات رغمًا عنى، بعدما أجبرتنى أسرتى، ورفضت ارتباطى بزميلى فى العمل مبررين سوء خلقه، حاولت تقبله بكل الطرق الممكنة، لكن الحياة كانت أشبه بالسجن». وأضافت: «منذ زواجنا، وهو يعتدى علىّ بالضرب على أتفه الأسباب، كان يجبرنى على خدمة أهله، ولم يكن بيننا حب، أو مودة، وتركت منزل الزوجية مرات عديدة، وطلبت الطلاق، وفى كل مرة يجبرنى أهلى على العودة». وقالت الزوجة إن زوجها أصيب فى حريق بالعمل، واحتجز لفترة طويلة، وخرج مشوه الوجه والجسد، وطلبت منه إجراء عملية تجميل، فرفض ذلك، مبررًا فقره، رغم امتلاكه أفدنة زراعية. واختتمت: «أصبحت لا أطيق النظر إليه، وطلبت منه كثيرًا العلاج فرفض وطردنى من منزل الزوجية، وحاول إعادتى فرفضت ورفعت دعوى خلع». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2012-08-20

بسبب تكرار انقطاع الكهرباء والمياه فى أحد أحياء منطقة بولاق الدكرور، طلبت إحدى ساكنات الحى من زوجها تغيير مسكنهما، ورفض الزوج، وتطور النقاش إلى اعتداء عليها بالسب والضرب، بحسب رواية الزوجة، التى كان رد فعلها رفع قضية خلع. أوراق الدعوى التى تلقتها محكمة الأسرة بالجيزة أواخر الأسبوع الماضى كشفت عن أن الزوجة رفضت الصلح أمام مكتب التسوية، وقالت إن مسكن الزوجية أصبح فى السنوات الأخيرة غير ملائم على الإطلاق خاصة بعد إنجابها طفلتين، لأن الشوارع المحيطة ممتلئة بالباعة الجائلين، وتؤوى الكثير من المسجلين والمطلوبين جنائيا. وأضافت أن تكرار انقطاع الكهرباء والمياه مؤخراً كان القشة التى قصمت ظهر البعير، ما دفعها لمطالبته بتغيير مكان بيتهما والبحث عن مكان آخر يعيشان فيه، خاصة أنه أصبح ميسور الحال، وأن المكان أصبح إضافة إلى ذلك يمثل خطراً على طفلتيه، فرفض زوجها ونشبت بينهما مشادة كلامية عنيفة، واحتدم النقاش وتطور إلى مشاجرة تعدى عليها فيها بالسب والضرب بعصا أمام طفلتيه، الأمر الذى اضطرها لترك المنزل والتوجه إلى منزل أسرتها.وأنهت الزوجة دعواها بأن زوجها رفض تطليقها، وأنها رفضت جميع محاولات أسرتيهما فى الإصلاح بينهما، ما دفعها لرفع دعوى خلع أمام المحكمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2022-01-17

دعوى خلع أقامتها زوجة فى أوائل الثلاثينيات أمام محكمة الأسرة بالجيزة قالت فيها إن زوجها عنيف مع أطفالهما ويعتدى عليهم بالضرب لأتفه الأسباب، رغم أنه ذو مؤهل تعليمى عال ويعمل فى وظيفة محترمة، إلا أنه لا يمتلك أيا من مواصفات الأب الحقيقى الذى يحتاجه الأبناء خاصة فى هذه المرحلة العمرية. أمام خبراء تسوية النزاعات الأسرية بالمحكمة، قالت الزوجة مقيمة الدعوى: تزوجت منذ 5 سنوات وأنجبت طفلين أكبرهما 3 سنوات ونصف والثانى عامان، ورغم أن زوجى منذ اليوم الأول لزواجنا وهو ينتظر حملى وإنجابى بفارغ الصبر، حتى إننى تخيلته سيكون أبًا مثاليا يفيض حنانا على أبنائه، ولكن توقعاتى كلها كانت خاطئة بل وعلى العكس. وأضافت الزوجة: بمجرد أن تخطى طفلى الأول عامه الأول بدأ «الأب المزعوم» يتغير إلى النقيض، وتبدلت معاملته لابننا، فهو دائم الصراخ فى وجهه يعامله بمنتهى العنف ويعنفنى أنا أيضا إذا حاولت التدخل لتهدئته وإقناعه أنه طفل لا يعى ولا يدرك أيا من تصرفاته حتى اكتشفت حملى الثانى وتوجهت للإقامة عدة أشهر لدى والدتى بسبب حالتى الصحية، وبعد الولادة بشهور قليلة بمجرد عودتى لمنزلى عادت الأمور إلى ما كانت عليه، حتى لحقت معاملة زوجى السيئة طفلى الثانى، ورغم أننى كنت أتحمل هذه التصرفات أملاً فى تغيير الحال إلا أن الأمور كانت تسير من سيئ إلى أسوأ، وتطورت المعاملة السيئة إلى تعديه عليهما بالضرب، لأنال أنا أيضا من هذه الأفعال نصيبى من سب وشتم وتعد بالضرب أحياناً. لم أجد أمامى سوى المحكمة لأتقدم بدعواى خوفاً على طفلى من هذا الأب القاسى وحتى لا يضيع منى أبنائى وأجدهم يوما غير أسوياء، على حد قول الزوجة فى دعواها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2020-05-02

أقامت ربة منزل دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بمدينة السادس من أكتوبر ضد زوجها، الذي يعمل مدير مبيعات، بعد ريبتها في وجود علاقة عاطفية بين زوجها وجارتهما زوجة صديقه، خلال عام واحد من زواجهما. وأفادت صاحبة دعوى الخلع بأن زوجها تقدم لخطبتها تقليديًا، بعدما شاهدها في حفل عُرس، وحضر لاتفاق الزواج رفقة والدته وشاب آخر، أخبرها بأنه صديقه المقرب ويعتبره مثل شقيقه، خاصة أن والده متوفى وأنه ولد وحيد لأمه، وتمت الخطبة. وخلال تجهيز عش المستقبل أخبرها خطيبها بأنه سيشتري شقة في نفس العقار الذي يسكنه صديقه بإحدى المدن الجديدة، رغبة منه في إقامته بالقرب من سند وعزوة يجدهما في صديق عمره، ولم تمانع العروس، وتم الزواج خلال سنة. بعد شهر العسل، بات العريس يمر على شقة صديقه، ويجلس مع الصديق وزوجته لساعات طويلة، وإذا حدث استثناء وصعد لشقته ووجد زوجته مشغولة بإعداد الطعام يخبرها بأنه سينزل للعب «بلاى ستيشن» مع جاره لحين انتهائها، ولا يستجيب لمحاولاتها بإثنائه، أو أنها انتهت وفقط ستحضر المائدة. باتت الزوجة تعانى من الوحدة، وكذلك الغيرة، إذ وجدت زوجها يقارنها في كل صغيرة وكبيرة بزوجة صديقه، حتى إنه يشترى لها ملابس تطابق ملابس الأخرى، وفى إحدى المرات اشترى لها خاتمًا، وفوجئت بزوجة صديق زوجها تسألها إن أعجبها أم لا، وتخبرها بأنها من اشترت لها الخاتم على ذوقها. واستمرت ملاحظات الزوجة عن الاختلاط الذي رأته زائدا عن الحد بين زوجها من ناحية، وصديقه وزوجته من ناحية ثانية، بل وباتت تشعر بالوحدة من طول فترة بقاء زوجها معهما، وصارحت زوجها بذلك، وبدلًا من محاولته ترضيتها فوجئت بجارتها تتشاجر معها وتوبخها بقولها: «إحنا نعرفه قبلك ولينا فيه أكتر منك». وخلال مشكلات العروسين كان مدير المبيعات يتحدث في الهاتف لساعات طويلة، خاصة خلال الليل، وجن جنون الزوجة حين تنصتت عليه في إحدى المرات ووجدته يتحدث مع جارتها، بما دفعها للتشاجر معه وإبداء غيرتها عليه بقولها: «للدرجة دى مش قادر على بعدها ولو مش قاعد معاها بتكلمها في التليفون»، واتهم الرجل زوجته بالجنون والخروج عن حدود الأدب، وأنها شيطانة تخوض في الأعراض وتريد أن تخرب علاقته بصديقه الوحيد، وشدد عليها أنه لن يغير عاداته مهما فعلت. وهدى الزوجة تفكيرها إلى أن تلازم زوجها خلال تواجده عند صديقه وجارتهما، وحرصت على ارتداء ملابس منزلية منمقة والتزين «بالمكياج والحلى» والنزول لزوجها عند جيرانها، ففوجئت بالأخير ينتقدها، ويعنفها على ذلك، وحينما راجعته باستقبال جارتها له بملابسها المنزلية وزينتها كما فعلت هي، احتد عليها بقوله: «هى طبيعتها كده ومش محجبة.. لكن إنتي محجبة.. بخلاف إن نيتك من الأول مش سليمة»، ومنعها من النزول لهما مطلقًا. وفى اليوم التالى فوجئت الزوجة بزوجها يعود لمنزله باكرًا دون المرور بمنزل جاره، وبعد عدة أيام فوجئت بجارتها تحضر إليهما لمعاتبة زوجها، وتسأله إن كان تضايق منها وزوجها في شىء، فنفى مدير المبيعات ذلك، وأخبرها أنه سيمر عليهما غدًا، وفى اليوم التالى نفذ الزوج وعده، ولم تمر دقيقتان على جلوس المهندس في منزل صديقه حتى فوجئ بزوجته تطرق الباب، بملابسها المنزلية وزينتها، فلم يتمالك أعصابه ونهرها للصعود، ولاحظ صديقه ذلك فتدخل لينهاه ويسأله لماذا يحتد عليها، وأصر على دخولهما لشقته، وهنا قالت الزوجة إنها تشعر بالوحدة، فنهرها زوجها بحجة أن هذا أمر شخصى محاولًا إسكاتها، لكن الأخيرة أصرت بل وألمحت إلى حديث زوجها مع جارتهما ليلًا، قائلة لجارها: «أنا هحكيلك وأفضفض معاك زى ما جوزى بيفضفض مع مراتك.. ما إنتوا أهل برضو»، وشكت من عدم جلوس زوجها معها لوقت كافٍ، وذمه كل شىء تفعله، ومقارنته بما تفعله غيرهن من النسوة، ويعاملها كأنه مل منها رغم قصر مدة زواجهما، وأوصى الجار صديقه بزوجته. وبعد عدة أيام فوجئت صاحبة دعوى الخلع بزوجها يتعدى عليها بالضرب، ويتهمها بتسميم العلاقة مع صديقه، فقررت اللجوء لمحكمة الأسرة وطلب الخلع منه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2020-05-12

قررت ربة منزل، إقامة دعوى خلع ضد زوجها، لتكراره الزواج من 3 سيدات غيرها، على الرغم من تطليقهن، إذ إنها زوجته الأولى وأم أطفاله، لكنها فى النهاية سئمت وملت منه، واتخذت قرارها قاطعة طريق الحيرة، هل سيتزوج من جديد أم لا. وأفادت الزوجة أن أول زواجة له كانت من أرملة صديقه، كان بمثابة شقيقه، ولما توفى كان يخصص مبلغا شهريا من راتبه للأرملة وأبنائها، وبعد عدة أشهر علمت بزواجهما، وتحجج لها بسترها وقطع ألسن الناس عنها خلال زيارته لأبناء صديقه الراحل، ولكن سرعان ما طلقها خلال عام متحججًا بافتعال الزوجة الثانية للمشكلات. وأضافت أنه بعد قرابة العام سمعت الزوجة من جيران لها، عن زواج زوجها من فتاة يتيمة، وحينما واجهته أقر بذلك، وتحجج بأنه يريد أن يسترها ويغنيها عن طمع الناس بها، وتركت له المنزل مع طفليها، وطلبت الطلاق، وجاءتها العروس الجديد تبكى لها، وتعتذر، وتطالبها بعدم خراب بيتها، معتبرة أن زوجها فعل معروفًا بزواجه منها. وبمرور عدة أشهر تحولت العروس الباكية المستعطفة إلى متشاحنة فجة فى الخصومة، إذ باتت تناصبها العداء، وتطلب نصف راتب زوجها كاملًا رغم عدم إنجابها أطفالا، وتطلب منه ذهب وهدايا باهظة الثمن بخلاف نصف الراتب، وهو ما دفع الزوج لتطليقها، ودفع مؤخر صداقها وقدره 30 ألف جنيه، وهنا اشترطت عليه زوجته أن يسجل المنزل محل إقامتهما باسمها، ويحول باقى الأموال فى حسابه البنكى وقدرها 50 ألف جنيه إلى حسابها، كضمانة لعدم زواجه من جديد، وفعل لها ما طلبته. وعد الرجل زوجته بعدم الزواج عليها من جديد، زاعمًا أنه لا يتزوج لنفسه ومتعته، وإنما لأنه يرغب فى مساعدة اللاتى يتزوجهن، قائلًا لها: «صعبوا عليا.. وحبيت أسترهم» لكن مؤخرًا علمت «أم العيال» بزواجه من زميلته فى العمل، وهنا خرجت عن شعورها، وذهبت إلى مقر عملهما، وتشاجرت مع الزوجة الثانية، التى نفت تلك العلاقة، وأخبرتها أمام الجميع أن ما تفكر فيه ظنون، وبعد فض الموقف زارتها زميلة زوجها فى المنزل، وأخبرتها بصحة علاقة الزواج وأنها ستتنازل عن مستحقاتها، نظير الطلاق، وعدم افتعال فضيحة مجددًا لها فى مقر عملها، وبالفعل وقع الطلاق. قررت الزوجة الانفصال عن زوجها المزواج، دون انتظار علاقته الجديدة، ورفض تطليقها، وتحجج بأنه لم يعد على ذمته غيرها، ووعدها بعدم الزواج عليها مرة رابعة، لكنها حسمت قرارها وأقامت دعوى خلع أمام محكمة الأسرة فى الكيت كات بالجيزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2020-10-26

أقامت ربة منزل دعوى خلع أمام محكمة الأسرة في الجيزة، ضد زوجها، مطالبة فيها بالتفريق بينهما بطلقة بائنة بالخلع، لعدم تناسق نمط حياتهما الزوجية، ونشوب خلافات متكررة بينهما بسبب اختلاف أذواقهما في نوعية الطعام الذي يفضله كل طرف، إذ اعتبرت الزوجة زوجها مملًا بسبب ذلك الخلاف بينهما.ترى صاحبة الدعوى زوجها تقليدي بشدة في تفضيلاته بالطعام، إذ يعشق أكل الأرز والخضراوات بكل أنواعها، مع اللحوم أو الدجاج المسلوق، بينما هي ملت وسئمت من ذلك الطعام الذي تعتبره واحدًا لا يتغير، ومع جمود الزوج في تفضيلاته، كان يتشاجر معها إذا أعدت طعامًا مختلفًا: «جلاش.. مكرونة بالبشاميل.. بيكاتا» وغير ذلك من أكلات المطابخ المختلفة، إذ كان زوجها لا يأكل مطلقًا من هذا الطعام الذي تفضله. تؤكد الزوجة: أحب كل ما هو بـ«بالبشاميل والوايت صوص»، بينما هو «غاوي مسبك»، يمكن أن آكل ما يفضله، لكنه أبدًا لا يمكنه أن يتذوق ما أفضله أنا، ومع تعنت الزوج كانت تضطر لطهي طعامه المفضل، مع نوعية الطعام الذي تفضله هي بكميات محدودة ومناسبة، ورغم هذا كان زوجها يتشاجر معها، ويتهمها بالتبذير والبذخ. أبدت الزوجة استيائها حين جلس زوجها في إحدى المرات، ليحاسبها على تكلفة صينية صغيرة من «الماكرونة بالبشاميل»، ويعنفها لاستهلاك «لحم ومكرونة، وبصل وطماطم وفلفل، علاوة على لبن وبيض، وجبن» لم تكن الزوجة تتصور أنه يحصى مكونات الطبق عليها، ويكره طعامها بسبب بخله، ولاعتقاده أن الأرز والخضراوات أقل تكلفة. ومع تزايد الخلافات بين الزوجين، قرر الزوج التحكم في مشتروات المنزل، وكان يشتري بنفسه ما يريد أن يأكله، دون أن يعبأ بتفضيلات زوجته، التي قررت اللجوء للمحكمة وإقامة دعوى خلع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-05-03

شهدت محكمة الأسرة دعوى خلع جديدة أقامتها سيدة شابة بعد عام واحد من زواجها، وقالت فى صحيفة الدعوى إن أسباب الخلع لاستحاله العِشرة مع زوجها. وأقامت سيدة لم تتجاوز الـ 30 من عمرها، طلبًا أمام مكتب تسوية المنازعات الأسرية، تطلب فيه خلع زوجها، حيث استدعى الخبراء النفسيين والاجتماعيين بالمكتب، المدعية وزوجها، لحل النزاع بينهما. حضر الطرفان فى الجلسة المحددة، وقالت المدعية إنها تزوجت منذ 12 شهرا زواجا تقليديا من المدعى عليه، ومنذ زواجهما كان يظهر عليه أنه حريص فى الإنفاق عليها، إلّا أنه برر موقفه بوجود مديونيات وأقساط عليه خلال تجهيزات الزواج، وهو الأمر الذى صدّقته. وأضافت: «كنت أقترض مبالغ من والدتى وشقيقتى، من أجل شراء متطلباتى الشخصية، ومر عام على زواجى وعلى نفس الوضع ووجدت أن زوجى يتمادى فى بخله، إضافة إلى أننى علمت عن طريق الصدفة تقاضيه راتبا عاليا من وظيفته لكنه يحوّل راتبه إلى شهادات بنكية حتى لا يستطيع فكها». وتابعت: «اندهشت منه عندما فوجئت به يطلب منى الذهاب إلى جارتى واقتراض 100 جنيه حتى يستطيع الذهاب إلى عمله، فكان طلبه بمثابة الصدمة لى، فصرخت فى وجهه وقلت له حتى الجيران هتحرجنى قدامهم. وتركت مسكن الزوجية ثم طلبت منه الطلاق إلّا أنه رفض، ليس حبًا فى لكن لعدم دفع رسوم الطلاق للمأذون، إضافة إلى أنه طلب منى التنازل عن جميع حقوقى الشرعية، وقررت بالفعل التنازل عن حقوقى عن طريق خلعه». فشلت مساعى الصلح بين الطرفين، وبعد المدة القانونية من نظر الطلب أمام مكتب تسوية المنازعات الأسرية، أقامت المدعية دعواها أمام محكمة الأسرة، وبعد نظرها، قضت المحكمة بقبول دعوى الخلع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2021-08-22

أمام مكتب تسوية النزاعات الأسرية بالجيزة، أقامت طبيبة في أوائل الثلاثينات من عمرها دعوى خلع ضد زوجها المحاسب بأحد البنوك، قالت فيها إنها لن تستطيع استكمال حياتها معه واستحالة عشرتهما، بعدما تعدى عليها بالسب والشتم وأهانها أمام أسرتها بل وسب والدها وحاول الاعتداء عليه بالضرب. أكدت الزوجة في دعواها أنها تزوجت قبل 3 سنوات وأنجبت طفلًا لم يكمل عامه الثاني، وأنها تعمل طبيبة بأحد المستشفيات الكبرى ووضعهما المادي ميسور. وقالت الزوجة: بعدما رزقنا الله بطفلي بدأت الخلافات ولم تنته، فبسبب طبيعة عملي كنت أضطر لترك طفلي مع والدتي بصحبة مربية أحضرتها لتساعد والدتي أثناء فترات عملي. لم يمانع زوجي في بداية الأمر ولكنه بعد شهور قليلة بدأ يعترض على ظروف عملي ويتهمني بإهمال صغيري، وأنني لا أصلح أن أكون أمًا وأن أتركه لمربية تربيه. وعندما طلبت منه مراعاة طبيعة عملي وأنه لم يفاجأ بها وتزوجني وأنا طبيبة وظروف عملي استثنائية، قال لي: «يبقي كده حياتنا انتهت، شغلك ما يلزمنيش وخلي عيانينك ينفعوكي». حاول أهلي التدخل للوصول بخلافاتنا إلى حل يرضي جميع الأطراف، لكنه أصر على رأيه وتعدى عليّ بالسب والشتم وعلى والدي، بل وحاول الاشتباك معه بالأيدي، وهو ما جعل من استمرار حياتنا أمرًا مستحيلًا. وبعد رفضه تطليقي، قررت اللجوء للمحكمة وإقامة دعوى خلع ضده. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2022-01-17

دعوى خلع أقامتها زوجة في أوائل الثلاثينيات أمام محكمة الأسرة بالجيزة قالت فيها إن زوجها عنيف مع أطفالهما ويعتدي عليهم بالضرب لأتفه الأسباب، رغم أنه ذو مؤهل تعليمي عالي ويعمل في وظيفة محترمة، إلا أنه لا يمتلك أيا من مواصفات الأب الحقيقي الذي يحتاجه الأبناء خاصة في هذه المرحلة العمرية. أمام خبراء تسوية النزاعات الأسرية بالمحكمة، قالت الزوجة مقيمة الدعوى: تزوجت منذ 5 سنوات وأنجبت طفلين أكبرهما 3 سنوات ونصف والثاني عامان، ورغم أن زوجي منذ اليوم الأول لزواجنا وهو ينتظر حملي وإنجابي بفارغ الصبر، حتي أنني تخيلته سيكون أبًا مثاليًا يفيض حنانًا على أبنائه، ولكن توقعاتي كلها كانت خاطئة، بل وعلي العكس. وأضافت الزوجة: بمجرد أن تخطى طفلي الأول عامه الأول بدأ «الأب المزعوم» يتغير إلى النقيض، وتبدلت معاملته لابننا تبديلاً. دائم الضراخ في وجهه يعامله بمنتهي العنف ويعنفني أنا أيضا إذا حاولت التدخل لتهدئته وإقناعه بأنه طفل لا يعي ولا يدرك أيا من تصرفاته. حتي اكتشفت حملي الثاني وتوجهت للإقامة عدة أشهر لدى والدتي بسبب حالتي الصحية، وبعد الولادة بشهور قليلة بمجرد عودتي لمنزلي عادت الأمور إلى ما كانت عليه، حتي لحقت معاملة زوجي السيئة طفلي الثاني، ورغم أنني كنت أتحمل هذه التصرفات أملاً في تغير الحال إلا أن الأمور كانت تسير من سيئ إلى أسوأ، وتطورت المعاملة السيئة إلى تعديه عليهما بالضرب، لأنال أنا أيضا نصيبي من هذه الأفعال من سب وشتم وتعدي بالضرب أحياناً منه. لم أجد أمامي سوي المحكمة لأتقدم بدعواي خوفاً على طفلي من هذا الأب القاسي وحتى لا يضيع مني أبنائي وأجدهم يومأ غير أسوياء- على حد قول الزوجة في دعواها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2022-02-16

كشفت تحريات مباحث القاهرة غموض العثور على جثة ربة منزل داخل شقة سكنية بمنطقة حلوان، وقالت إن المجني عليها رفعت دعوى خلع على زوجها فقام ابنه بالتعدي عليها بالضرب حتى الموت. حادث سيارة كان قسم شرطة حلوان تلقى بلاغا من عامل بوفاة زوجة والده، انتقل ضباط القسم إلى مكان البلاغ، وبالفحص عُثر على جثة المجني عليها داخل الشقة محل البلاغ، مصابة بسحجات وجروح بمناطق متفرقة من جسدها. واستمعت الأجهزة الأمنية إلى أقوال مقدم البلاغ، وقال إنّه حال سير المجني عليها بمحل سكنها، صدمتها سيارة أودت بحياتها، وفر صاحبها هاربا، وبإجراء التحريات وتفريغ الكاميرات تبيّن عدم صحة رواية مقدم البلاغ. دعوى خلع ضد زوجها وقال التحريات إن المجني عليها رفعت دعوى خلع ضد والد مقدم البلاغ منذ فترة وأثناء حضورها لمسكن والده لرؤية أبنائها من والده، احتجزها داخل شقته وقام بضربها واكتشف وفاتها متأثرة بإصابتها، فقرر اختلاق واقعة حادث السيارة بهدف الهروب من المسؤولية. وبتقنين الإجراءات تم القبض على المتهم، وبمواجهته بما جاء في في التحريات اعترف بارتكاب الواقعة لوجود خلافات بينهما بعد أن رفعت دعوى خلع ضد والده. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-06-04

دعوى إثبات نسب أقامتها ربة منزل أمام محكمة الأسرة، تطلب فيها إثبات نسب طفلها الرضيع إلى والده الذي رفض تسجيله عقب ولادته، رغم أن الزواج تم بينهما بعقد زواج رسمي ومسجل في الأحوال المدنية. وقفت الأم الشابة أمام محكمة الأسرة حاملة طفلها الرضيع، وقالت «ذنبه ايه الطفل ده أن ليه أب أناني لايجب اللى مصلحته رفض تسجيله بعد ولادته». ربة منزل أمام محكمة الاسرة: «كان بيخلينى بعد جوازنا اتغد عند أمى» وتابعت المدعية التي تبلغ من العمر 25 عاما قائلة: «تزوجت من موظف يعمل في إحدى الشركات الخاصة ،وعقب شهرين من الزواج اكتشفت أنه بخيل ويرفض الانفاق عليه وعلى المنزل، إضافة إلى انه طلب منى أذهب إلى أمي يوميا لتناول الغداء معها، وكان مبرر طلبه لمروره بضائقة ماليه بسبب تجهيز شقة الزوجية . محكمة الأسرة - صورة أرشيفية واستكملت المدعية حديثها «استمرت على هذا الوضع شهرين كل يوم أتوجه إلى أمى لتناول الغداء معها، وكان يأتي زوجى من الشغل على منزل أهلي ويتناول الغذاء معنا، واكتشفت في ذات التوقيت أنى حامل وطلبت منه قيمة كشف الطبيب لمتابعة الحمل إلا أنه رفض، وعلمت وقتها أنه بخيل وقررت الطلاق بعد أن جلست مع والدى الذين وصل إليهما نفس الشعور ببخله، جلس والدى معه وطلب منه تطليقى إلا أنه وافق مقابل التنازل عن كل مستحقاتى بما فيها قائمة المنقولات الزوجية» ربة منزل أمام محكمة الاسرة: «خلعته وانا حامل» وذكرت المدعية أقامت دعوى خلع أمام محكمة الأسرة لاستحالة العشرة معه وبعد عده أشهر من نظرها قضت المحكمة بقبول الدعوى وخلعه، وكانت حاملا في شهرها الثامن على حد قولها. صورة لمبنى محكمة الأسرة - صورة أرشيفية وقالت «و تركت المنقولات الزوجية بشقته لحين الانجاب والحصول على تمكين من شقة الزوجية، مشيرة بعد إنجابى طفلى حصلت على إخطار من المستشفى وتوجهت شقيقتى لتسجيله في الصحة التابعة لمكان الولاده ن إلا أن الموظف طلب منها على والده تسجيله أو أحد أقاربه من الدرجة الأولى». وأنهت حديثها «أتصلت به هاتفيا وطلبت منه تسجيل وساومنى بالتنازل عن قائمة المنقولات والشقة مقابل التسجيل». وقدمت المدعية للمحكمةعقد الزواج الرسمي، إضافة إلى الحكم الصادر من محكمة الاسرة بخلعها، وقضت المحكمة بإثبات نسب الطفل لوالده . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: