فاطمة عادل

2025-06-18

كتب - معتز عباس: شاركت الإعلامية بوسي شلبي متابعيها على موقع "انستجرام"، مقطع فيديو لـ الفنان محمود حميدة عقب انتهاء العرض المسرحي "الأرتيست" على مسرح مركز الهناجر للفنون. وظهر في الفيديو بكاء وتأثر محمود حميدة عقب مشاهدته للعرض المسرحي الأرتيست بمسرح الهناجر. وتحدث محمود حميدة مع أبطال وفريق عمل المسرحية قائلًا: "الاخراج اللي اتعمل والحوار، أنا عيطت وضحكت ونزلت وفرحت وبقيت فخور ويأست وقومت وردت فيا الروح، عملتوا فيا عمايل غسيل ومكواة محصلش قبل كدا ربنا يبارك فيكم". مسرحية "الأرتيست" من إنتاج مركز الهناجر للفنون، برئاسة الفنان شادي سرور، بطولة هايدي عبد الخالق، فاطمة عادل، إيهاب بكير، محمد زكي، أحمد الجوهري، محمد عبد العزيز، ريم مدحت، إبراهيم الألفي، عبد العزيز العناني، فيولا عادل، ياسمين عمر، ياسر أبو العينين، مارتينا هاني، ومحمود الغندور. اقرأ أيضا.. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-18

كتبت – فاطمة عادل: أقام "طارق.م" (35 عامًا) دعوى تطليق ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، متهمًا إياها بممارسة السحر والشعوذة بهدف السيطرة عليه نفسيًا ومنعه من الخروج أو العمل، قائلاً في دعواه: "مراتي عملتلي عمل وخبّته في كيس المخدة علشان ما أشتغلش وأقعد جنبها طول الوقت." قال "طارق" في تفاصيل دعواه: "أنا راجل بسيط وعايز أعيش في هدوء، لكن مراتي غيرتها مرضية، كل يوم خناقات من غير سبب. وكل ما أفكر أشتغل أو أخرج، ألاقي جسمي وجعني فجأة، وصداع رهيب، ونفسيتي بتتعب." وأضاف:"فضلت شهور أحس إني مربوط، مش قادر آخد قرار، ولو اتكلمت عن الشغل أو النزول، ألاقي نفسي برجع في كلامي كأن في حاجة ماسكاني. وفي يوم، وأنا بقلب كيس المخدة، لقيت كيس صغير جواه ورق مسود وبودرة سودة، ولما وديته لشيخ قالّي ده عمل معمول مخصوص لوقف الحال والتعب اللي أنا فيه." وأوضح الزوج أن الشيخ أكد له أن "العمل" دُفن عمدًا في مكان نومه حتى يكون تأثيره مباشرًا عليه: "قالّي الشيخ إن العمل معمول مخصوص عشان أفضّل في البيت، وما بعدش عنها." واختتم "طارق" حديثه قائلاً: "أنا حاسس إني عايش في سجن.. لا قادر أمارس حياتي، ولا أشتغل، ولا حتى أرتاح في البيت. حياتي اتحوّلت لجحيم بسبب غيرتها المريضة ومحاولتها السيطرة عليّا. أنا فقدت الثقة فيها تمامًا." وطالب "طارق" في دعواه بتطليق زوجته طلقة بائنة للضرر، مؤكدًا أن استمرار الحياة الزوجية بات مستحيلاً في ظل هذه الظروف. وحملت الدعوى رقم 570 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة، ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-17

كتبت: فاطمة عادل أقام موظف بشركة توريد مواد ثقيلة يُدعى "محمود. ع"، 33 عامًا، دعوى تطليق ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، حملت رقم 370 لسنة 2024، طالب فيها بتطليق زوجته طلقة بائنة للضرر، على خلفية شكوك قوية راودته حول سلوكها، بعدما استمع إلى ما وصفه بـ"اعتراف بريء" من ابنته الصغيرة. وقال محمود في دعواه: "زواجي استمر 7 سنوات، وكانت علاقتنا مستقرة، وكنت أثق في زوجتي ثقة عمياء، لكن مؤخرًا لاحظت تصرفات غريبة منها، منها أنها تُغلق هاتفها لفترات طويلة، وتتحجج بأنها مشغولة أو نائمة، كما بدا عليها التوتر والارتباك عند عودتي من العمل". وأشار الزوج إلى أن نقطة التحول جاءت عندما كانت ابنته الصغيرة تلهو بجواره، وقالت له: "بابا، عم سيد بييجي لما انت مش هنا". وأضاف: "توقفت عند الجملة، وسألتها أكثر من مرة، لكنها أكدت أن هناك رجلًا يُدعى سيد يأتي إلى المنزل أثناء غيابي". وأوضح محمود أنه واجه زوجته بما سمعه من ابنته، لكنها أنكرت الأمر تمامًا، واعتبرت أن الطفلة تتخيل أو تختلق كلامًا غير حقيقي، إلا أن تكرار الطفلة للحديث ذاته أكثر من مرة جعله غير قادر على تجاهل الأمر أو الاكتفاء بالردود التي تلقاها. وتابع الزوج: "أنا راجل بشتغل طول اليوم عشان بيتي وولادي، ومش قادر أعيش مع إنسانة فقدت ثقتي فيها، حتى لو مفيش دليل قاطع، الشك في الأمانة يكفي لإنهاء أي علاقة زوجية". وأضاف أنه حاول إنهاء الزواج بالتراضي، إلا أن زوجته رفضت، ودخلت معه في خلافات حادة، وصلت إلى حد التهديد وافتعال أزمات مع أسرته، الأمر الذي دفعه في النهاية للجوء إلى القضاء. وطالب محمود في دعواه بالتطليق للضرر، مؤكدًا أن استمرار الحياة الزوجية في ظل غياب الثقة بات مستحيلًا، مضيفًا: "الشك قاتل، ومش قادر أعيش في كابوس.. مش عايز أظلمها، لكن كمان مش هقدر أكمّل". ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة، ولم يصدر فيها حكم حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-17

كتبت – فاطمة عادل: أقامت سمسمة.ع، ربة منزل، 38 عامًا، دعوى خُلع أمام محكمة الأسرة بزنانيري، تطالب فيها بإنهاء علاقتها الزوجية، مبررة طلبها بتعرضها للإهانة المستمرة من زوجها، قائلة: "بيعايرني بأصل عيلتي وبيقولي يا بنت العربجي.. وأنا تعبت ومبقتش قادرة أعيش معاه". وروت "سمسمة" تفاصيل حياتها الزوجية قائلة:"أنا من أسرة بسيطة، أبويا كان بيشتغل عربجي طول عمره، راجل شقيان وبيصرف علينا بالحلال. اتجوزت جوزي عن حب، وكنت فاكرة إنه هيقدّر ده، لكن للأسف بعد الجواز شخصيته الحقيقية ظهرت، وكل شوية يرميني بكلام يهينني". وأضافت الزوجة:"كنت بسكت على الكلام في الأول، وأقول يمكن بيقول كده وهو متنرفز، لكن اللي حصل إنه بدأ يتعمد يقول لي (يا بنت العربجي) قدام أهله وولادي، لدرجة إن ابني الصغير رجع من الحضانة بيقولي: (صحابي بينادوني بنت العربجي)، ومكنتش عارفة أرد عليه إزاي". وأشارت "سمسمة" إلى أن زوجها لم يكتفِ بالإهانات اللفظية، بل تطورت الأمور إلى الإهانة أمام الجيران، وقالت: "في مرة اتخانقنا في الشارع، قعد يشاور عليّ ويزعق بصوت عالي: (دي بنت العربجي)، وأنا غلطت لما اتجوزتك. ساعتها انهرت وبكيت وسط الناس، وحسيت إني مكسورة". وتابعت:"أنا مش طالبة منه يفتخر بأهلي، لكن على الأقل يحترمهم. ده حتى أهلي تعبوا علشاني، وأبويا مات وهو راضي عني. مش مستحملة أشوف صورته بتتهز في عيوني بسبب واحد ماقدّرش النعمة اللي في إيده". واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة:"أنا حاولت أعيش وأتحمل علشان العيال، بس مفيش كرامة في علاقتنا، وكل يوم بيعدي بيفكرني إني غلطت لما اخترته. نفسي أرجع أعيش وأنا مرفوعة الراس، علشان كده بطلب الخلع، ومش عايزة منه أي حاجة غير حريتي". ورُفعت دعوى الخُلع تحت رقم 207 لسنة 2024، ولا تزال المحكمة تنظر في الدعوى ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-16

كتبت – فاطمة عادل: وقفت هالة. م، موظفة بإحدى الشركات الخاصة، أمام محكمة الأسرة تطلب الخلع من زوجها، بعد أن ضاقت بها السبل وفقدت الإحساس بالأمان في بيتها، قائلة: "بيشرب خمرة وبيجيب ستات البيت وأنا في الشغل". قالت هالة في دعواها إن زواجها، الذي استمر خمس سنوات، بدأ في أجواء طبيعية، خالية من المشاكل، لكن الحال لم يدم طويلًا، وبدأ زوجها يتغير تدريجيًا، فصار يسهر خارج المنزل لساعات طويلة، ثم بدأ في تعاطي الخمر، ما أثّر على سلوكه وأدى لتحوله إلى شخص عدواني وعصبي. وأضافت الزوجة: "في الأول كنت فاكرة إنه بيخرج مع أصحابه وبيحب يرفه عن نفسه، لكن بعد كده الموضوع خرج عن السيطرة. بقى يشرب كل يوم، وألاقي زجاجات الخمرة في كل حتة في البيت، حتى قدام ولادنا الصغيرين!" وتابعت هالة:"الصاعقة لما الجيران قالولي إن فيه ستات بتدخل البيت وأنا في الشغل. مصدقتش في البداية، لكن لما واجهته ما أنكرش، بالعكس قال لي: هو إنتي فاضية ليّ؟ حسيت وقتها إن الأرض اتشالت من تحت رجلي، وإني عايشة مع راجل معدوم الضمير." وأكدت أنها حاولت إصلاح الوضع مرارًا، ومنحته أكثر من فرصة ليتغير، حتى أنها عرضت عليه الذهاب لمركز لعلاج الإدمان، لكنه رفض، وقال لها: "اللي مش عاجبها تمشي". وأضافت:"أنا اللي بصرف على البيت وعلى ولادي، وهو عايش حياته، وأنا اللي بشقى وبتبهدل" واختتمت هالة حديثها قائلة: "أنا مش قادرة أكمّل، ولا ينفع ولادي يكبروا في بيت كله خيانة وانحراف. أنا بطلب الخلع علشان أحمي نفسي وولادي وأعيش بكرامتي." وقد رفعت هالة دعوى خلع ضد زوجها حملت رقم 853 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-16

يختتم العرض المسرحي "الأرتيست" موسمه السابع في 22 يونيو الجاري على مسرح مركز الهناجر للفنون. ويناقش العرض، معاناة الممثل بشكل عام، وهو مستوحى من قصة الفنانة زينات صدقي، التي تُعَد رمزًا للممثل، مسلطًا الضوء على المعاناة التي عاشتها بسبب الفن. العرض من إنتاج مركز الهناجر للفنون، برئاسة الفنان شادي سرور، ويشارك في بطولته: "هايدي عبد الخالق، فاطمة عادل، إيهاب بكير، محمد زكي، أحمد الجوهري، محمد عبد العزيز، ريم مدحت، إبراهيم الألفي، عبد العزيز العناني، فيولا عادل، ياسمين عمر، ياسر أبو العينين، مارتينا هاني، ومحمود الغندور". كما أن تصميم الديكور: فادي فوكيه، وتصميم الأزياء: أميرة صابر ومحمد ريان، وتنفيذ المكياج: إسلام عباس. وشارك في التأليف: أسماء السيد، بمساعدة أحمد شبل ومروة حسن، أما الإخراج المنفذ، فيتولاه كل من: ياسر أبو العينين وخالد مانشي، تأليف، وإخراج محمد زكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-15

كتبت- فاطمة عادل: أقامت "هبة.ع"، ربة منزل تبلغ من العمر 33 عامًا، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطالب فيها بإنهاء زواجها الذي استمر عدة سنوات، بسبب تعرضها المستمر للعنف من قِبل زوجها، وبررت الزوجة طلبها قائلة: "ضربني لحد ما كسر لي صف أسناني بالكامل.. وبقيت عايشة في رعب". وقالت "هبة" في دعواها: "كنت فاكرة إن الجواز مودة وسكن، لكن اكتشفت بعد شهور قليلة إنه إهانة وضرب وكسر للنفس، وكل يوم بيمر عليا كنت بحس إني في سجن مش في بيت زوجية". واستعادت الزوجة ذكريات أسوأ لحظاتها قائلة: "حصل بينا خلاف بسيط زي أي زوجين، لكن رد فعله كان عنيف جدًا، مسك إيدي وفضل يزعق، وفجأة ضربني بالقوة على وشي، لدرجة إن سِناني وقعت بالكامل.. حسيت بإهانة عمري ما حسيتها حتى من أبويا". وتابعت: "وداني المستشفى، بس مش لأنه خايف عليا، عشان خايف الفضيحة. وبعدها اعتذر وقال إنه هيتغير.. بس كل مرة كان بيرجع أسوأ من الأول". وأكدت "هبة" أنها تحمّلت كثيرًا من أجل أولادها، لكنها لم تعد قادرة على الاستمرار، مضيفة: "بقيت بخاف أنام جنبه، وصحّيتي النفسية بقت في النازل، وكل ما أبص في المراية واشوف سِناني اللي وقعت، أفتكر اللي عمله فيا". واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: "مش عايزة منه لا نفقة ولا مؤخر، أنا عايزة حريتي وكرامتي، الجواز مش سجن.. وأنا مش مستعدة أعيش في خوف أكتر من كده". وحملت الدعوى رقم 967 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-14

كتبت- فاطمة عادل: أقامت موظفة في شركة خاصة تُدعى "سحر.م" دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب فيها إنهاء علاقتها الزوجية التي لم تدم سوى عام ونصف، مبررة ذلك بتعرضها للضرب والإهانة من زوجها، بعد أن تحولت غيرته – بتحريض من أسرته، بحسب قولها – إلى شك دائم وسوء معاملة. وقالت الزوجة في دعواها التي حملت رقم 910 لسنة 2024، إن علاقتها بزوجها بدأت في التدهور منذ الأيام الأولى للزواج، بسبب نظرات الحقد وعدم الرضا التي كانت تلمحها من أسرته، موضحة: "أول ما دخلت البيت حسّيت إنهم مش طايقيني.. شقتي كانت متشطبة أحسن، ومفروشاتها أفضل من اللي عندهم، وده كان بيغيظهم.. حتى الأكل اللي بعمله ماكانش بيعجبهم، ويقولوا ريحته تفكرهم إنهم مش عايشين مرتاحين زينا". وأضافت "سحر" أنها حاولت التغاضي عن تصرفات أهل زوجها حفاظًا على استقرار بيتها، لكنها فوجئت بتغير سلوك زوجها، الذي بدأ يشك فيها ويُعاملها بعدائية: "بقى يفتش في موبايلي ويسألني صرفت إيه وفين.. مع إنه عارف إني بصرف من مرتبي على البيت". وتابعت الزوجة: "لو خرجت معاه، أمه تقلب عليه وترجّعه بالكلام.. (مراتك لبست إيه؟ كنت فين لما اشترت ده؟).. وكل ما أشتري حاجة جديدة للشقة، كان يزعق ويقولي: إحنا ناس بسيطة مش بتوع دلع". وأشارت "سحر" إلى أن الخلافات وصلت حد الاعتداء الجسدي، بعد أن اتهمها بالغرور والتعالي بسبب ما قدمه أهلها من تجهيزات، قائلة: "بقى يضربني كل ما نختلف، وأهله بيقولوا عليا نكدية ومش ست بيت.. أنا مشكلتي إني سعيدة وهم مش قادرين يستحملوا ده". واختتمت الزوجة دعواها بقولها: "حاولت الطلاق ورفض، وفضل يتهرب، فكان الحل الوحيد أمامي هو اللجوء لمحكمة الأسرة.. علشان استرد كرامتي وأحافظ على نفسي". ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-14

كتبت-فاطمة عادل: تجري الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، التحقيق في واقعة اعتداء مستأجر على مالك شقة بمنطقة مساكن المحمودية في النهضة، التابعة لقسم شرطة السلام ثان، وذلك عقب خلاف نشب بين الطرفين بسبب طلب المالك إخلاء الوحدة السكنية أو رفع قيمة الإيجار. وكان قسم شرطة السلام ثان قد تلقى بلاغًا من الأهالي يفيد بنشوب مشاجرة داخل إحدى العمارات السكنية، ووجود شخص مصاب. على الفور، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين من الفحص أن المصاب يدعى "مسعد.ع" 55 عامًا، مالك إحدى الشقق بالمنطقة، وأنه تعرض للاعتداء من قبل المستأجر "سمير.ك" 35 عامًا، والذي يقيم بالشقة محل النزاع منذ نحو عامين. وأفادت التحريات الأولية أن المالك طالب المستأجر مرارًا بإخلاء الشقة لاحتياجه الشخصي، أو القبول بزيادة الإيجار، إلا أن الأخير رفض ذلك، وتطور النقاش بينهما إلى مشاجرة، اعتدى خلالها المستأجر على المالك باستخدام أدوات منزلية، ما أسفر عن إصابته بكدمات متفرقة وجروح سطحية بالوجه والذراع. تم نقل المصاب إلى مستشفى السلام لتلقي الإسعافات اللازمة، وحرر تقرير طبي بحالته، فيما تمكنت القوات من ضبط المتهم واقتياده إلى قسم الشرطة، وبمواجهته، أنكر في البداية الاتهامات، ثم أقر بوقوع مشادة كلامية تطورت إلى تشابك بالأيدي، مدعيًا أن المالك بادر بالاعتداء، "عايز يعلي الإيجار". تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيق، حيث أمرت بالتحفظ على المتهم، واستدعاء شهود العيان، وطلب تقرير طبي نهائي عن حالة المجني عليه، مع تكليف المباحث بسرعة إجراء التحريات حول ملابسات الواقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-14

كتبت-فاطمة عادل: استشاط "أحمد" غضبًا بعدما لمح شابًا يوجه نظراته إلى خطيبته أثناء جلوسهما داخل أحد الكافيهات الشهيرة بمنطقة النهضة، اشتعلت الغيرة في قلبه، فنهض من مقعده وتوجه للشاب عتابًا حادًا، سرعان ما تطور إلى مشادة كلامية، ثم تشابك بالأيدي، قبل أن تسحب سكين من بين الملابس وتتحول المشادة إلى جريمة طعن دامية. سقط الشاب، ويدعى "محمود"، أرضًا غارقًا في دمائه، وسط صرخات الفزع من رواد الكافيه، بينما تدخل العاملون في محاولة للسيطرة على الموقف، وتمكنوا من انتزاع السلاح من يد "أحمد" الذي واصل طعناته وكأنه فقد السيطرة على أعصابه. البداية كانت بتلقى قسم شرطة السلام ثان بلاغًا من الأهالي بوقوع مشاجرة داخل كافيه شهير بمدينة النهضة، وسقوط شاب إثر تعرضه للطعن بسلاح أبيض. على الفور، انتقلت قوة أمنية إلى موقع البلاغ، وتم فرض كردون أمني، ونقل المصاب إلى مستشفى السلام العام لتلقي الإسعافات اللازمة. وكشفت التحريات الأولية أن المشاجرة نشبت بين الشاب "أحمد. س"، 24 سنة، و"محمود. ر" 26 سنة، إثر قيام الأخير بمعاكسة فتاة كانت بصحبة الأول، والتي تبين لاحقًا أنها خطيبته، تطورت المشادة سريعًا إلى اشتباك، قبل أن يوجه أحد الطرفين عدة طعنات نافذة إلى الآخر في أنحاء متفرقة من الجسد. وأكد شهود العيان أن المعتدي بدا عليه الغضب الشديد، وكان يردد عبارات مهينة أثناء الشجار، ولم يتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل العاملين بالكافيه. وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم واقتياده إلى القسم، و بمواجهته أقر بارتكاب الواقعة، مدعيًا أن ما فعله كان "دفاعًا عن كرامته" بعد أن تعرض للإهانة أمام خطيبته. تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيق، وأمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما طلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وتقريرًا طبيًا مبدئيًا عن حالة المصاب، وقررت تفريغ كاميرات المراقبة المتواجدة بموقع الحادث لكشف ملابساته كاملة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-11

كتبت – فاطمة عادل: أقامت "طاهرة.ع" دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطالب فيها بالانفصال عن زوجها بعد ثلاث سنوات من الزواج، مبررة ذلك بأنه "لا يتصرف كرجل ناضج، ويركب دراجة مع أطفال الشارع". وقالت "طاهرة"، 28 عامًا، في دعواها: "تزوجته على أساس أنه رجل عاقل ويتحمل المسؤولية، لكن اكتشفت إني عايشة مع طفل كبير. كل يوم جمعة يصحى، يلبس شورت وتيشيرت، وياخد العجلة وينزل يلف في الشارع مع عيال أعمارهم 15 و16 سنة." وأضافت أنها حاولت التفاهم معه أكثر من مرة، وطالبته بأن يكون أكثر نضجًا، خاصة أنه أب لطفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا، وكان من المفترض أن يكون قدوة له. لكنها فوجئت بأنه لا يرى في سلوكه أي خطأ، بل يراه نوعًا من "الرياضة والمتعة والهروب من ضغوط الحياة." وتابعت الزوجة أمام المحكمة: "جربت معاه كل الطرق: مرة بالخناق، مرة بالحوار، ومرة تجاهلت، لكن مفيش فايدة. شايف نفسه شاب جذاب، وأنا حاسة إني متجوزة مراهق في إعدادي. حتى بعد الشغل، بدل ما يقعد معانا، ينزل بالعجلة يلف مع أصحابه." وذكرت "طاهرة" أن زوجها لا يهتم بمسؤوليات المنزل، ولا يشارك في تربية الطفل، بينما ينفق وقته وماله على "إكسسوارات العجلة.. خوذة، جرس، وكشافات ليلية." واختتمت حديثها قائلة: "مش بطلب غير إني أعيش مع راجل فاهم يعني إيه بيت وأسرة، مش واحد طموحه يسبق عيال في الشارع بالعجلة." حملت الدعوى رقم 631 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة دون صدور حكم حتى الآن. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-10

عادت النجمة من أمريكا بعد أن احتفلت بعرض ، والذى عرض ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان تربيكيا فى الولايات المتحدة الأمريكية، من إنتاج أحمد دسوقى وأحمد بدوى، من تأليف محمد دياب وسارة جوهر، وإخراج سارة جوهر، وتألقت حنان وسط حضور النجوم العالميين هناك، حيث حضر الفيلم جيمى فوكس النجم العالمى والذى تعاقد على أن يكون أحد منتجى الفيلم مع المنتج أحمد الدسوقى. وتعود إلى عالم السينما بفيلم "هابى بيرث داى" بعد غياب دام لأكثر من 4 سنوات، حيث كانت آخر أعمال حنان في السينما فيلم "قابل للكسر" عام 2020  وشارك في بطولة الفيلم كلا من رانيا شاهين، فاطمة عادل، عمرو جمال، خالد خطاب، وأخرون، إخراج أحمد رشوان.   وتنتظر حنان مطاوع عرض مسلسلها حياة أو موت الذى ينتمى لنوعية أعمال الـ15 حلقة، وهو من بطولة حنان مطاوع، رنا رئيس، أحمد الرافعى، محمد على رزق، سلوى عثمان، أحمد عنان، وآخرين، ومن تأليف أحمد عبد الفتاح، وإخراج هانى حمدى وإنتاج أحمد السبكى، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى تشويقى، وتقدم حنان خلاله شخصية دكتورة اسمها حياة أبو راضى ويتم اتهامها بجريمة قتل مع تتابع الأحداث. وكان آخر أعمال حنان مطاوع مسلسل صفحة بيضا، وشارك في بطولته سامى الشيخ، مها نصار، نور محمود، عمر الشناوى، أحمد ماجد، أحمد الشامي، طاهرة، تيسير عبد العزيز، أحمد والي، أيسل رمزي، أيمن الشيوي، نبيل علي ماهر، ماجدة منير،، عبد الرحيم حسن، حنان يوسف، حسن العدل، سامح الصريطي، ميمي جمال، والعمل من تأليف حاتم حافظ وإخراج أحمد حسن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-10

كتبت - فاطمة عادل: تقدّمت "داليا. م"، 28 عامًا، موظفة بإحدى الشركات الخاصة في القاهرة، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، مبررة طلبها بأن زوجها يعاني من "النرجسية والأنانية"، ولا يرى في هذا العالم أحدًا يستحق الحب أو الاهتمام سوى نفسه. وتروي "داليا" قصة زواجها قائلة: "تزوجت منذ عام ونصف من كريم. س، 33 عامًا، رجل أعمال يعمل في مجال مواد البناء الثقيلة. في البداية، كنت أراه نموذجًا جذابًا للثقة بالنفس والطموح، لكنني اكتشفت لاحقًا أن ما ظننته ثقة كان في الحقيقة نرجسية مفرطة وأنانية في التعامل." وأضافت في دعواها:"زوجي لا يرى غير نفسه.. كل الأمور يجب أن تدور حوله، وحتى في المشاكل، لا بد أن يُخرج نفسه منها بأي طريقة، ويقنعني أنه الضحية. استمر هذا الوضع بيننا لمدة سنة وشهرين حتى فقدت راحتي النفسية، وبدأ يطالبني بتبرير كل تصرفاتي." وتابعت الزوجة: "كان يرفض أي نقد، حتى لو كان بسيطًا، ويعتبره هجومًا مباشرًا عليه. كان يقف أمام المرآة لساعات يتأمل نفسه ويقول لي: 'مش قادر أصدق إن في مني اتنين في الدنيا'، وكل هذا بسبب ما يسميه حنيته، والتي لم أرَ منها شيئًا منذ الزواج." وأكدت أن حياتها الزوجية تحوّلت إلى "كابوس"، بسبب اضطرارها لتفسير كل تصرف تقوم به حسب مزاجه، ولم تتلقَ أي دعم نفسي أو عاطفي، بل على العكس، كان دائم الانتقاد، وشعرت بالتجاهل لفترة طويلة رغم محاولاتها المستمرة لإرضائه. واختتمت "داليا" حديثها قائلة:"حاولت التأقلم مع طبيعته، وجلست معه أكثر من مرة لكي يغيّر من طريقته، لكنه لم يستجب، بل غادر المنزل ولم يعد، ورفض فكرة الطلاق بشكل ودي، ما دفعني للجوء إلى القضاء." وقد رفعت الزوجة دعوى خلع حملت رقم 812 لسنة 2024، ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة ولم يُفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-10

شهد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، مساء الإثنين، العرض المسرحي "الأرتيست" على مسرح مركز الهناجر للفنون بأرض الأوبرا، وذلك بحضور المخرج خالد جلال رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي، والفنان شادي سرور مدير مركز الهناجر، وعدد من الفنانين والجمهور. وأشاد وزير الثقافة بالعرض وبأداء أبطاله، مثمنًا الجهد المبذول في تقديم عمل يناقش معاناة الممثل ويُلقي الضوء على التحديات التي يواجهها في حياته المهنية، حيث يستلهم العرض قصته من حياة الفنانة الراحلة زينات صدقي، ويجسد رمزًا لمعاناة الفنان في المجتمع. العرض من إنتاج مركز الهناجر للفنون، ويشارك في بطولته هايدي عبد الخالق، فاطمة عادل، إيهاب بكير، محمد زكي، أحمد الجوهري، محمود حلواني، ريم مدحت، إبراهيم الألفي، عبد العزيز العناني، فيولا عادل، ياسمين عمر، ياسر أبو العينين، مارتينا هاني، ومحمود الغندور. ويضم فريق العمل فادي فوكيه في تصميم الديكور، وأميرة صابر ومحمد ريان في تصميم الأزياء، مع تنفيذ المكياج لإسلام عباس. أما التأليف فشارك فيه عدد من الكُتاب بقيادة أسماء السيد، ويقوم بالإخراج المنفذ ياسر أبو العينين وخالد مانشي، بمساعدة أحمد شبل ومروة حسن، ويشارك محمود حلواني كمخرج مساعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-09

كتبت – فاطمة عادل: أقامت سيدة تُدعى "سمر. ع"، 30 عامًا، دعوى خُلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، بعد أقل من عام على زواجها، مبررة طلبها بانعدام الارتياح النفسي تجاه زوجها، رغم استقرار الحياة الزوجية ماديًا واجتماعيًا. وقالت "سمر" في دعواها، التي حملت رقم 931 لسنة 2024: "من أول يوم بعد الفرح وأنا حاسة إني مش مرتاحة، كنت مخطوبة له سنة وكل حاجة كانت ماشية طبيعي، لكن بعد الزواج بدأت أحس بضيق غريب، كل ما أبص في وشه أحس إنه مش هو.. وكأن ملامحه اتغيرت عليّا." وأضافت: "زوجي أحمد. م، لم يُقصّر معي في أي شيء، لكنه ما قدرش يخليني أحس بالراحة النفسية، وده خلاني عصبية طول الوقت، وكل تصرف منه حتى ضحكته بقت تثير استفزازي." وأكدت الزوجة أنها حاولت إنقاذ الزواج عبر زيارة أطباء نفسيين وخضوعها لجلسات علاج نفسي، لكنها لم تنجح في التكيف، قائلة:"كنت بحارب مع نفسي عشان أكمّل، بس كل يوم كنت بحس إن روحي بتنطفئ أكتر." وأوضحت أنها واجهت زوجها بما تشعر به وطلبت الطلاق بشكل ودي، لكنه رفض وتعامل معها بتجاهل، ما دفعها لمغادرة منزل الزوجية والإقامة مع أهلها على أمل استعادة التوازن النفسي. واختتمت "سمر" حديثها بأنها لم تجد أمامها سوى اللجوء إلى القضاء، حيث أقامت دعوى خلع بعد شهرين من الانفصال الفعلي، ولا تزال القضية منظورة أمام المحكمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-05

كتبت – فاطمة عادل: أقامت "خديجة.م"، موظفة تبلغ من العمر 26 عامًا، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطالب فيها بإنهاء علاقتها الزوجية، مبررة ذلك بتجاهل زوجها لمشاعرها وتخليه عن وعوده بعد الزواج، قائلة: "وعدني بالشوكولاتة وبالاهتمام، وكل حاجة اتغيرت". وقالت الزوجة في دعواها إن زوجها تغيّر تمامًا بعد الزواج، مشيرة إلى أنه كان يُهديها الشوكولاتة بانتظام خلال فترة الخطوبة، احترامًا لعادتها اليومية في تناولها قبل النوم، وهي عادة قديمة منذ طفولتها. وأضافت: "والدي كان دايمًا بيهتم بده، وهو وعدني يكمل نفس العادة بعد الجواز". وأضافت أن زوجها بات يتجاهل هذا الأمر تمامًا، رغم علمه بحبها الشديد للشوكولاتة، قائلة: "رجع من الشغل فاضي الإيدين لأكتر من شهر، وكأنه ناسي أنا بحب إيه". وتابعت: "الاهتمام كله راح، بقى يومه عبارة عن شغل وأكل ونوم، وأنا بقيت مجرد خدامة في البيت، لا بيقعد معايا، ولا بيفكر يخرجني، ولا حتى يسألني بحب إيه أو عاوزة إيه". وأكدت "خديجة" أن القضية ليست في قطعة الشوكولاتة بحد ذاتها، وإنما فيما تمثّله من اهتمام ورمزية للعلاقة بينهما، مضيفة: "الناس شايفاها حاجة بسيطة، بس بالنسبة لي دي كانت علامة على إننا لسه بنحب ونفكر في بعض.. لكن كل ده اختفى". واختتمت الزوجة دعواها قائلة: "الشوكولاتة كانت القشة اللي قسمت ظهر البعير، أنا حسيت إن مفيش تقدير ولا أي اهتمام.. وعشان كده قررت ألجأ للمحكمة، ولا تزال الدعوى التي حملت رقم 587 لسنة 2024 منظورة أمام المحكمة، ولم يتم الفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-05

كتبت-فاطمة عادل: تقدم "عصام. م"، 33 سنة، مدير لشركة فلاتر، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس للمطالبة بتطليق زوجته، مؤكدًا أن استمرار العلاقة الزوجية أصبح مستحيلاً بعد أن تم القبض على زوجته في قضية "مخلة بالشرف"، ولا تزال محبوسة على ذمة التحقيقات. وقال "عصام" في دعواه أمام المحكمة: "اتجوزتها عن حب، واستحملت معاها كتير، لكن اللي حصل كسرني، مش قادر أخرج من البيت، ولا أبص في وش حد من قرايبي.. مراتي اتقبض عليها في قضية شرف، والفضيحة بقت على كل لسان". وأضاف الزوج: "كل يوم كان بيعدي وأنا بحاول أصدق إنها ضحية، لكن الأدلة واللي اتقال في التحقيقات خلاني أفوق، واكتشفت إنها كانت بتخدعني، الموضوع مش شبهة ولا سوء تفاهم دي قضية كاملة، والنيابة قررت حبساها 15 يومًا على ذمة التحقيق". وأوضح "عصام" أنه حاول الوقوف بجانب زوجته في البداية، لكنه اكتشف أنها كانت تخفي عنه الكثير من التفاصيل، وتعيش حياة أخرى بعيدًا عن عينه. وتابع الزوج قائلًا: "كنت فاكر إننا عايشين حياة مستقرة، لكن الحقيقة طلعت غير كده، وأنا مش هقدر أكمل حياتي مع واحدة فقدت ثقتي فيها، والناس بقيت تبصلي بنظرة كسرتني". واختتم عصام أن قراره باللجوء إلى المحكمة لم يكن بدافع الانتقام، بل لحماية نفسه وكرامته، خاصة بعد أن طالت الفضيحة أسرته بالكامل، قائلاً: "أنا مش طالب غير تطليقها والستر، مش عايز أظلمها، لكن كمان مش هظلم نفسي وأعيش في جحيم الشك والفضايح". ولاتزال الدعوى رقم 816 لسنة 2024 منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل بها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-04

يعود العرض المسرحي "الأرتيست"، تأليف وإخراج محمد زكي، من جديد في السابعة مساءً، بدءًا من ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، على مسرح الهناجر بأرض دار الأوبرا المصرية. ويناقش العرض معاناة الممثل بشكل عام، وهو مستوحًى من قصة الفنانة زينات صدقي، التي تُعَد رمزًا للممثل، مسلطًا الضوء على المعاناة التي عاشتها بسبب الفن. العرض من إنتاج مركز الهناجر للفنون، برئاسة الفنان شادي سرور، ويشارك في بطولته: هايدي عبد الخالق، فاطمة عادل، إيهاب بكير، محمد زكي، أحمد الجوهري، محمود حلواني، ريم مدحت، إبراهيم الألفي، عبد العزيز العناني، فيولا عادل، ياسمين عمر، ياسر أبو العينين، مارتينا هاني، ومحمود الغندور. تصميم الديكور: فادي فوكيه، وتصميم الأزياء: أميرة صابر ومحمد ريان، وتنفيذ المكياج: إسلام عباس. شارك في التأليف: أسماء السيد، ويؤدي دور المخرج المساعد: محمود حلواني، بمساعدة أحمد شبل ومروة حسن. أما الإخراج المنفذ، فيتولاه كل من: ياسر أبو العينين وخالد مانشي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-03

كتبت – فاطمة عادل: أقامت خديجة.م، البالغة من العمر 26 عامًا، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب فيها الانفصال عن زوجها، مبررة ذلك بتجاهله المتكرر لطلب بسيط كانت تعتبره "رمزًا للاهتمام" وهو الشوكولاتة. وقالت خديجة في دعواها التي حملت رقم 587 لسنة 2024: "أنا موظفة، وبرجع من شغلي مرهقة، متعودة من زمان آكل شوكولاتة قبل ما أنام، دي عادة من وأنا طفلة، بابا كان بيجيبلي دايمًا، وقبل الجواز جوزي وعدني إنه مش هينسى العادة دي أبدًا". وتابعت الزوجة:"لكن بعد الجواز، شهر كامل وهو بيتجاهلني، ولا كأني بقول حاجة. بقيت أطلب الشوكولاتة وهو يضحك ويمشيها، وده زعلني جدًا. مش بس كده، هو كمان اتغير تمامًا، بيصحى يروح شغله، ويرجع ياكل وينام، وأنا بقيت مجرد خدامة في البيت! لا خروجات، ولا كلام، ولا اهتمام بمشاعري". وأكدت خديجة أن الشوكولاتة بالنسبة لها لم تكن مجرد حلوى، بل رمز للمودة والاهتمام، مضيفة: "من أول الخطوبة وهو دايمًا بيجيبلي شوكولاتة، بس بعد الجواز، بقى ييجي من الشغل فاضي الإيدين، وكأنه ناسي أنا بحب إيه". واختتمت الزوجة حديثها بالقول:"أنا عارفة إن في ناس ممكن تضحك وتقول ده سبب بسيط، بس بالنسبالي كان ليه تأثير كبير جدًا. هو مش السبب الحقيقي، بس الشوكولاتة كانت القشة اللي قسمت ظهر البعير. أنا حاسة إن ما بقاش في تقدير ولا اهتمام". ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة، ولم يُصدر فيها حكم حتى الآن. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-06-02

كتبت- فاطمة عادل: تقدمت "عبير. م"، 28 سنة، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب فيها إنهاء علاقتها الزوجية، بعد أن اتهمت زوجها بـ"خيانة ثقتها والتسبب في إحراجها أمام أهلها" خلال حفل زفاف شقيقتها، قائلة: "كان بيعاكس البنات". وقالت "عبير" في دعواها: "كنت مستنية يوم فرح أختي من زمان، لكن جوزي قرر يحوّله لكابوس. قاعد يعاكس البنات قدام الكل، ويفضحني وسط أهلي وضيوفنا، وكأننا مش متجوزين ولا في أي احترام". وأضافت الزوجة: "في بداية الجواز كنت بلاحظ عليه نظراته للبنات، وكنت بقول يمكن أنا بتهيألي، لكن اللي عمله في الفرح خلاني أتأكد إنه قليل الاحترام ومفيش أمل فيه. شقيقتي كانت بتعيط، والفرح كله اتقلب نكد بسبب تصرفاته". وأوضحت "عبير" أن زوجها بدأ بالمعاكسة بشكل علني، وتبادل الضحكات والنظرات مع صديقاتها وقريباتها، بل وصل به الأمر إلى تبادل أرقام الهواتف مع إحدى المعزومات، في مشهد وصفته بـ"الفضيحة". وتابعت: "كل الناس شافوا طريقته، وأهلي اتكسفوا. ولما واجهته بعد الفرح، قال لي: دي دماغي وأنا كده، ومش عاجبك روحي بيت أبوكي". واختتمت "عبير" حديثها بأنها حاولت الحفاظ على بيتها كثيرًا، لكنها وصلت إلى قناعة بأنه لا يصلح كزوج، وأنه يفتقر لأبسط قواعد الاحترام، قائلة: "أنا ست محترمة، وهو بيحطني في مواقف مهينة، ومش ناوية أكمل حياتي معاه لأنه مش بيعترف بغلطه". ولجأت إلى محكمة الأسرة بالتجمع، بعد رفضه الطلاق بالتراضي، ورفعت دعوى خلع حملت رقم 813 لسنة 2024، ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة، ولم يتم الفصل فيها حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: