حي التفاح شرق مدينة غزة
ارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة مساء الإثنين، أسفرت عن استشهاد ثلاثة مسعفين وصحفي فلسطيني، إثر استهداف مباشر لسيارة إسعاف كانت تقوم بواجبها الإنساني في حي التفاح شرق مدينة غزة، في مشهد يعكس استخفافًا سافرًا بالقانون الدولي واستمرارًا ممنهجًا لسياسة قتل الطواقم المدنية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن طائرة حربية إسرائيلية قصفت سيارة إسعاف أثناء محاولتها الوصول إلى جرحى سقطوا في قصف سابق على مبنى سكني، مما أدى إلى استشهاد المسعفين براء عفانة، حسين محيسن، ووائل العطار، وهم من طواقم الخدمات الطبية التي تخاطر بحياتها يوميًا في ظل العدوان المتواصل. كما استُشهد الصحفي مؤمن أبو العوف، أثناء تغطيته الميدانية برفقة طواقم الإسعاف، ليرتفع بذلك عدد الشهداء من الصحفيين إلى أكثر من 140 منذ بدء الحرب. ووفقًا لشهود عيان، فإن فرق الإسعاف كانت قد تلقت نداءً عاجلًا لإنقاذ مصابين بعد قصف مبنى "عمارة الحداد" قرب دوار الشرفا في شارع يافا، وعند وصولها إلى الموقع تعرّضت لقصف جديد ومباشر، ما أدى إلى تمزيق جثامين المسعفين على الأرض. ولم تتمكن فرق الإنقاذ الأخرى من انتشالهم بسبب استمرار القصف المدفعي المكثف وإطلاق النار من طائرات الاستطلاع الإسرائيلية. وأدانت وزارة الصحة في غزة ما وصفته بـ"جريمة حرب مكتملة الأركان"، مؤكدة أن قوات الاحتلال تتعمد استهداف الطواقم الطبية في محاولة لتدمير ما تبقى من النظام الصحي المنهك، وعرقلة عمليات إنقاذ الجرحى تحت الأنقاض. وقالت الوزارة إن استهداف سيارات الإسعاف والمستشفيات بات أمرًا ممنهجًا، يعكس نية الاحتلال الواضحة في شلّ الجهود الإنسانية وفرض مزيد من المعاناة على السكان المدنيين المحاصرين. ويأتي هذا الاستهداف في إطار تصعيد دموي تشهده غزة منذ فجر الإثنين، حيث شن الاحتلال عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى، في ظل استمرار انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية. وأعربت منظمات حقوقية وإنسانية عن قلق بالغ من استمرار استهداف الصحفيين والطواقم الطبية، محذرة من أن ذلك "يجهز على ما تبقى من العمل الإنساني ويضاعف الأزمة الكارثية التي يعيشها القطاع". وقال صحفيون فلسطينيون إن "الاحتلال يستهدف كل من يوثق جرائمه أو ينقذ ضحاياه"، مؤكدين أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يشجع تل أبيب على التمادي. ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، استشهد أكثر من 54,800 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأصيب ما يزيد عن 126,000، وفق بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، في وقت يعيش فيه 2.3 مليون نسمة تحت الحصار والتجويع والدمار. وتواصل إسرائيل تبرير جرائمها بزعم استهداف "مواقع عسكرية"، بينما توثق الوقائع اليومية سقوط المدنيين وتدمير البيوت والمستشفيات ومراكز الإغاثة، وسط اتهامات دولية متزايدة باستخدام القوة بشكل غير متناسب وانتهاك قواعد القانون الدولي الإنساني. ولا تزال أصوات الفلسطينيين والمسعفين والصحفيين تُخرس بالقنابل، بينما يبقى الرد الدولي عند حدود الإدانات الخجولة، في وقت تستمر فيه آلة الحرب الإسرائيلية في حصد المزيد من الأرواح البريئة في غزة.
الشروق
Very Negative2025-06-10
ارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة مساء الإثنين، أسفرت عن استشهاد ثلاثة مسعفين وصحفي فلسطيني، إثر استهداف مباشر لسيارة إسعاف كانت تقوم بواجبها الإنساني في حي التفاح شرق مدينة غزة، في مشهد يعكس استخفافًا سافرًا بالقانون الدولي واستمرارًا ممنهجًا لسياسة قتل الطواقم المدنية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن طائرة حربية إسرائيلية قصفت سيارة إسعاف أثناء محاولتها الوصول إلى جرحى سقطوا في قصف سابق على مبنى سكني، مما أدى إلى استشهاد المسعفين براء عفانة، حسين محيسن، ووائل العطار، وهم من طواقم الخدمات الطبية التي تخاطر بحياتها يوميًا في ظل العدوان المتواصل. كما استُشهد الصحفي مؤمن أبو العوف، أثناء تغطيته الميدانية برفقة طواقم الإسعاف، ليرتفع بذلك عدد الشهداء من الصحفيين إلى أكثر من 140 منذ بدء الحرب. ووفقًا لشهود عيان، فإن فرق الإسعاف كانت قد تلقت نداءً عاجلًا لإنقاذ مصابين بعد قصف مبنى "عمارة الحداد" قرب دوار الشرفا في شارع يافا، وعند وصولها إلى الموقع تعرّضت لقصف جديد ومباشر، ما أدى إلى تمزيق جثامين المسعفين على الأرض. ولم تتمكن فرق الإنقاذ الأخرى من انتشالهم بسبب استمرار القصف المدفعي المكثف وإطلاق النار من طائرات الاستطلاع الإسرائيلية. وأدانت وزارة الصحة في غزة ما وصفته بـ"جريمة حرب مكتملة الأركان"، مؤكدة أن قوات الاحتلال تتعمد استهداف الطواقم الطبية في محاولة لتدمير ما تبقى من النظام الصحي المنهك، وعرقلة عمليات إنقاذ الجرحى تحت الأنقاض. وقالت الوزارة إن استهداف سيارات الإسعاف والمستشفيات بات أمرًا ممنهجًا، يعكس نية الاحتلال الواضحة في شلّ الجهود الإنسانية وفرض مزيد من المعاناة على السكان المدنيين المحاصرين. ويأتي هذا الاستهداف في إطار تصعيد دموي تشهده غزة منذ فجر الإثنين، حيث شن الاحتلال عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى، في ظل استمرار انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية. وأعربت منظمات حقوقية وإنسانية عن قلق بالغ من استمرار استهداف الصحفيين والطواقم الطبية، محذرة من أن ذلك "يجهز على ما تبقى من العمل الإنساني ويضاعف الأزمة الكارثية التي يعيشها القطاع". وقال صحفيون فلسطينيون إن "الاحتلال يستهدف كل من يوثق جرائمه أو ينقذ ضحاياه"، مؤكدين أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يشجع تل أبيب على التمادي. ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، استشهد أكثر من 54,800 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأصيب ما يزيد عن 126,000، وفق بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، في وقت يعيش فيه 2.3 مليون نسمة تحت الحصار والتجويع والدمار. وتواصل إسرائيل تبرير جرائمها بزعم استهداف "مواقع عسكرية"، بينما توثق الوقائع اليومية سقوط المدنيين وتدمير البيوت والمستشفيات ومراكز الإغاثة، وسط اتهامات دولية متزايدة باستخدام القوة بشكل غير متناسب وانتهاك قواعد القانون الدولي الإنساني. ولا تزال أصوات الفلسطينيين والمسعفين والصحفيين تُخرس بالقنابل، بينما يبقى الرد الدولي عند حدود الإدانات الخجولة، في وقت تستمر فيه آلة الحرب الإسرائيلية في حصد المزيد من الأرواح البريئة في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-07
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن عدد الشهداء من الصحفيين ارتفع إلى 213، منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي نور الدين مطر عبدو، في غارة للاحتلال على حي التفاح شرق مدينة غزة. وأدان المكتب في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، صباح الأربعاء، بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج. ودعا الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة. وحمّل الاحتلال الإسرائيلي، والإدارة الأمريكية، والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية، مثل: المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ المسئولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية. وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة. وناشدت المجتمع الدولي ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-21
• بعد استدراج قوة هندسية إسرائيلية لنفق مفخخ وتفجيره بهم في حي التفاح شرق مدينة غزة أعلنت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، الاثنين، مقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين بعد استدراجهم لنفق مفخخ في حي التفاح شرق مدينة غزة. وقالت "القسام" في منشور على "تلجرام": "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استدراج قوة هندسية صهيونية لعين نفق مفخخة مسبقا وفور وصول القوة للمكان تم تفجير عين النفق". وأشارت إلى أنه تم "إيقاع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح شرق حي التفاح شرق مدينة غزة". ولم يذكر منشور القسام مزيدا من التفاصيل حول الحادثة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-21
استشهد فلسطيني، مساء اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة. واستشهد المواطن أسامة نوفل راضي برصاص طائرة مُسيرة إسرائيلية في محيط ساحة الشوا في حي التفاح شرق مدينة غزة. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 51,201 مواطن، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 116,869 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-19
غزة - (د ب أ) قالت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في بيان اليوم السبت، إن عناصرها نصبوا كمينا مركبا ضد قوة إسرائيلية متوغلة شرق حي التفاح شرق مدينة غزة و"أوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح". وقالت الكتائب في بيان إنها "استهدفت دبابة ميركفاه 4 وجرافة عسكرية من طراز (دي9) بقذيفتي الياسين 105، مما أدى إلى اشتعال النيران فيهما في منطقة جبل الصوراني شرق حي التفاح شرق مدينة غزة”. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق مقتل جندي من وحدة "قصاصي الأثر"، وإصابة خمسة آخرين بجروح بين خطيرة ومتوسطة، جراء هجوم نفذته عناصر من حماس عبر نفق يبعد مئات الأمتار عن السياج الحدودي شمال القطاع. وقال الجيش إن قذيفة مضادة للدروع وعبوة ناسفة استهدفتهما قواته خلال عملية إنقاذ بعد الهجوم الأول، مؤكداً مقتل الجندي غالب النصاصرة وإصابة ضابطة وجنديين من الوحدة نفسها، بالإضافة إلى ثلاث مجندات من وحدة الاستطلاع القتالي، بحسب الاذاعة العبرية الاسرائيلية. من جهة أخرى قال الناطق باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان إن قوة من الجيش دمرت نفقا أرضيا مفخخا بطول مئات الأمتار في حي الشابورة برفح. وأضاف البيان أن القوات دمرت وسائل قتالية كثيرة تم العثور عليها في المنطقة علاوة على فتحة نفق وبداخلها مجموعة من العبوات الناسفة. وتابع البيان أن قوة آخرى تمكنت من القضاء على أكثر من 40 شخصا كانوا يعملون في المنطقة ويشكلون تهديدًا لقواتنا، كما دمّرت الكثير من الوسائل القتالية وسيارة بيك اب تابعة لحماس. وأشار إلى أن سلاح الجو يواصل "هجماته على المخربين والبنى التحتية الإرهابية ويقدم الدعم للقوات المناورة"، لافتا إلى أنه تمت خلال الأسبوع الأخير مهاجمة نحو 300 هدف في أرجاء القطاع ومنها 150 هدفًا خلال نهاية الأسبوع فقط. وحتى الآن تمت مهاجمة ما يفوق 1400 هدف في إطار عملية "العزة والسيف" وهو الاسم الذي أطلق عليه في أعقاب استئناف القتال في 18 مارس/آذار الماضي وفق البيان. وتابع أنه خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة قامت كذلك بإطلاق الكثير من القذائف على عشرات الأهداف في ممر موراج". وبحسب البيان فإن من بين الأهداف التي تم قصفها مخازن للوسائل القتالية ومجامع إطلاق كانت مخصصة لإطلاق الصواريخ باتجاه البلاد وعناصر كانوا يشكلون تهديدًا للقوات. واستأنف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس الماضي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتعثر المفاوضات بشأن المرحلة الثانية أو تمديد الاتفاق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-19
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ كمين ضد قوة إسرائيلية في مدينة غزة. وقالت القسام عبر حسابها على منصة تليجرام، مساء السبت، إن مقاتليها تمكنوا من تنفيذ كمين مركب ضد قوة إسرائيلية متوغلة شرق حي التفاح شرق مدينة غزة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل أحد جنوده في معارك غزة، هو الأول منذ استئناف الحرب على القطاع. وقال جيش الاحتلال في بيان، إن رقيب أول قتل وأصيب عنصر آخر من اللواء الشمالي في فرقة غزة بجروح خطيرة. وبحسب البيان، أصيب ضابط ومسعف عسكري من الكتيبة 414 في حرس الحدود بجروح خطيرة خلال اشتباكات شمال قطاع غزة. وأشار جيش الاحتلال إلى أنه أجلى المصابين لتلقي العلاج في المستشفى، وتم إخطار ذويهم. وسبق ذلك حديث وسائل إعلام إسرائيلية عن مقتل جندي وإصابة 4 آخرين، بعضهم بجروح حرجة جراء استهداف مركبة مدرعة في حي التفاح شرقي غزة. وأضافت أن معارك ضارية تجري بين قوات الاحتلال ومقاومين فلسطينيين في مواقع مختلفة بشمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي يشن هجمات واسعة على مناطق بشمال القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-21
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، اعتراض صاروخين انطلقا من شمال غزة باتجاه عسقلان. وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، أنه اعترض الصاروخين بعد تفعيل صفارات الإنذارات في عسقلان. وتقع عسقلان على بعد نحو 25 كيلومتراً من شمال قطاع غزة، بحسب موقع الشرق الاخباري. إلي ذلك، أفادت وسائل إعلام فلسطينية، الجمعة، بأن قصفاً إسرائيلياً استهدف شقة سكنية أودى بحياة 5 فلسطينيين في حي التفاح شرق مدينة غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-19
استشهد 16 فلسطينيا، في قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق عدة وسط . وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الخميس، إن 15 مواطنا استشهدوا، وأصيب آخرون عقب قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مدرستي الكرامة وشعبان الريس، اللتان تؤويان نازحين في حي التفاح شرق مدينة غزة. واستشهد مواطن وأصيب آخرون في قصف الاحتلال مجموعة مواطنين بمحيط النادي الأهلي في النصيرات وسط قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-16
أصدرت في قطاع غزة بيانًا، مساء الثلاثاء، تدين فيه بشدة الذي نفذته قوات الاحتلال بحق ضباط وعناصر الشرطة أثناء قيامهم بواجبهم الشرطي في حي التفاح شرق مدينة غزة. ووفقًا للبيان، فإن طائرات الاحتلال قصفت مركبة شرطية ما أدى لاستشهاد سبعة ضباط وعناصر من جهاز الشرطة، إضافة إلى عدد من المارة الأبرياء. أكدت الوزارة، في بيانها، أن الاستهداف المتكرر لعناصر الشرطة يهدف إلى زعزعة الاستقرار وخلق الفوضى بين المواطنين معتبرة هذا العمل جريمة جديدة تضاف إلى سجل انتهاكات الاحتلال للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية. وأضاف البيان أن استمرار جرائم الاحتلال ومجازره بحق شعب فلسطين، بما في ذلك استهداف عناصر جهاز الشرطة، يشكل تحديًا للمجتمع الدولي، مطالبة جميع الجهات الدولية باتخاذ إجراءات فورية لوقف هذه الانتهاكات وحماية عناصر الشرطة الذين يقومون بواجباتهم الإنسانية والمدنية تجاه الشعب الفلسطيني. وختم البيان بالدعوة إلى تضافر جهود المجتمع الدولي لمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة ولوقف مسلسل القمع والاضطهاد الذي يمارسه الاحتلال بحق الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-15
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام فلسطينية قالت بإن هناك شهيد و22 جريحا بقصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا في حي التفاح شرق مدينة غزة. وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-06
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن «جيش الاحتلال نبش قرابة 1100 قبر في مقبرة حي التفاح (شرق مدينة غزة)، وأخرج جثامين الشهداء والأموات منها، وداسها بالجرافات وامتهن كرامتها، دون أي مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر». ونوه في بيان له، صباح السبت، أن «جيش الاحتلال سرق، بعد نبش القبور وتجريف المقبرة، قرابة 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حديثاً، حيث أخرجها من القبور ورحلها إلى جهة مجهولة»، قائلًا إن «الأمر يثير الشكوك مجدداً نحو جريمة أخرى، وهي جريمة سرقة أعضاء الشهداء». وأشار إلى أن «الاحتلال كرر هذه الجريمة أكثر من مرة، وكان آخرها تسليم 80 جثماناً من جثامين شهداء سابقين كان قد سرقها من محافظتي غزة وشمال غزة، وعبث بها، وسلَّمها مُشوَّهة ودفنت في رفح، رافضاً تقديم أية معلومات حولها، وقد ظهر عليها تغير في ملامح الجثامين في إشارة واضحة إلى سرقة الاحتلال لأعضاء حيوية من أجساد هؤلاء الشهداء». ولفت إلى أن «الاحتلال نبش سابقاً قبوراً في جباليا وسرق جثامين شهداء أيضاً منها، إضافة إلى استمراره في احتجاز عشرات جثامين الشهداء من قطاع غزة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-08
كشف مكتب الإعلام الحكومي في غزة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نبش نحو 1100 قبر في حي التفاح شرق مدينة غزة. وأضاف مكتب الإعلام الحكومي في غزة، بحسب «تليفزيون فلسطين»: «أعداد الجرحى تزداد بالمئات يوميا بسبب استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع». وتدخل الحرب الإسرائيلية يومها الـ 94 وسط زيارة مهمة يقوم بها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للمنطقة؛ إذ زار المملكة العربية السعودية وقطر وإسرائيل والأردن من أجل العمل على وقف إطلاق النار خاصة أن تل أبيب تستعد للوقوف أمام محكمة العدل الدولية الخميس المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-06
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، ارتكاب جيش الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 12 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 122 شهيد و 256 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية. أكدت الصحة الفلسطينية في بيان لها ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 22.722 شهيد و 58.166 اصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي. فيما أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة رصده جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال خلال حربه للإبادة الجماعية التي يشنها ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وهذه الجريمة هي نبش جيش الاحتلال "الإسرائيلي" لقرابة 1100 قبر في مقبرة حي التفاح (شرق مدينة غزة)، حيث قامت آليات الاحتلال بتجريفها وإخراج جثامين الشهداء والأموات منها، وداستها، وامتهنت كرامتها، دون أي مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر. أوضح المكتب الإعلامي الحكومي، أنه بعد نبش القبور وتجريف المقبرة قام جيش الاحتلال بسرقة قرابة 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حديثاً، حيث أخرجها من القبور وقام بترحيلها إلى جهة مجهولة، مما يثير الشكوك مجدداً نحو جريمة أخرى وهي جريمة سرقة أعضاء الشهداء التي أشرنا لها في بيانات سابقة. لفت الإعلام الحكومي، إلى أن الاحتلال كرر هذه الجريمة أكثر من مرة، وكان آخرها تسليم 80 جثماناً من جثامين شهداء سابقين كان قد سرقها من محافظتي غزة وشمال غزة، وعبث بها، وسلَّمها مُشوَّهة ودفنت في رفح، رافضاً تقديم أية معلومات حولها، وقد ظهر عليها تغير في ملامح الجثامين في إشارة واضحة إلى سرقة الاحتلال لأعضاء حيوية من أجساد هؤلاء الشهداء، كما نبش سابقاً قبوراً في جباليا وسرق جثامين شهداء أيضاً منها، إضافة إلى استمراره في احتجاز عشرات جثامين الشهداء من قطاع غزة. وأدان بأشد العبارات هذه الجريمة النكراء التي تدل على وحشية الاحتلال غير الأخلاقي، كما ونعبر عن بالغ استغرابنا من المواقف الصامتة للمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة تجاه مثل هذه الجرائم الفظيعة التي يرتكبها جيش الاحتلال دون أن تحدد موقفها. طالب كل دول العالم الحر والمجتمع الدولي بلجم الاحتلال "الإسرائيلي" ووقف حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، والذي وصل عدد ضحاياه خلال الحرب قرابة 90,000 ضحية ما بين شهداء ومفقودين ومصابين ومعتقلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-06
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة رصده جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال خلال حربه للإبادة الجماعية التي يشنها ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وهذه الجريمة هي نبش جيش الاحتلال "الإسرائيلي" لقرابة 1100 قبر في مقبرة حي التفاح (شرق مدينة غزة)، حيث قامت آليات الاحتلال بتجريفها وإخراج جثامين الشهداء والأموات منها، وداستها، وامتهنت كرامتها، دون أي مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر. أوضح المكتب الإعلامي الحكومي، أنه بعد نبش القبور وتجريف المقبرة قام جيش الاحتلال بسرقة قرابة 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حديثاً، حيث أخرجها من القبور وقام بترحيلها إلى جهة مجهولة، مما يثير الشكوك مجدداً نحو جريمة أخرى وهي جريمة سرقة أعضاء الشهداء التي أشرنا لها في بيانات سابقة. أوضح الإعلام الحكومي، أن الاحتلال كرر هذه الجريمة أكثر من مرة، وكان آخرها تسليم 80 جثماناً من جثامين شهداء سابقين كان قد سرقها من محافظتي غزة وشمال غزة، وعبث بها، وسلَّمها مُشوَّهة ودفنت في رفح، رافضاً تقديم أية معلومات حولها، وقد ظهر عليها تغير في ملامح الجثامين في إشارة واضحة إلى سرقة الاحتلال لأعضاء حيوية من أجساد هؤلاء الشهداء، كما نبش سابقاً قبوراً في جباليا وسرق جثامين شهداء أيضاً منها، إضافة إلى استمراره في احتجاز عشرات جثامين الشهداء من قطاع غزة. وأدان بأشد العبارات هذه الجريمة النكراء التي تدل على وحشية الاحتلال غير الأخلاقي، كما ونعبر عن بالغ استغرابنا من المواقف الصامتة للمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة تجاه مثل هذه الجرائم الفظيعة التي يرتكبها جيش الاحتلال دون أن تحدد موقفها. طالب كل دول العالم الحر والمجتمع الدولي بلجم الاحتلال "الإسرائيلي" ووقف حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، والذي وصل عدد ضحاياه خلال الحرب قرابة 90,000 ضحية ما بين شهداء ومفقودين ومصابين ومعتقلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: