حفظة السلام

أدان أعضاء مجلس الأمن، بصورة قاطعة، احتجاز لأكثر من 60 من حفظة السلام الأمميين، واختطاف ثمانية موظفين مدنيين، ونهب قافلة لوجستية تابعة لقوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيى (يونيسفا) تتكون من ثمانى مركبات و280 ألف لتر من الوقود. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم العميق إزاء التهديدات التي يتعرض لها أمن وسلامة قوات حفظ السلام والموظفين المدنيين التابعين لليونيسفا. وأدان الأعضاء جميع أشكال العنف ضد موظفي الأمم المتحدة والمدنيين، بما فيها عمليات الاختطاف المستهدفة، وكرروا التأكيد على أن الهجمات ضد قوات حفظ السلام قد تشكل جرائم حرب، وذكّروا جميع الأطراف بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، ودعوا إلى محاسبة قوات الدعم السريع. ودعا أعضاء مجلس الأمن، بشكل عاجل، إلى إعادة شاحنات ووقود اليونيسفا على الفور، كما دعوا جميع الأطراف إلى السماح لليونيسفا بتنفيذ مهامها الموكلة إليها بالكامل ودون تدخل، بما في ذلك تقديم الدعم لآلية المراقبة والتحقق المشتركة للحدود. وأشاد أعضاء مجلس الأمن بجهود القائم بأعمال رئيس بعثة يونيسفا لإعادة جميع الضحايا إلى بر الأمان بنجاح. وجددوا تأكيد دعمهم الكامل لليونيسفا وأعربوا عن تقديرهم للدول المساهمة بقوات وأفراد شرطة في البعثة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
حفظة السلام
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
حفظة السلام
Top Related Events
Count of Shared Articles
حفظة السلام
Top Related Persons
Count of Shared Articles
حفظة السلام
Top Related Locations
Count of Shared Articles
حفظة السلام
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
حفظة السلام
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-19

أدان أعضاء مجلس الأمن، بصورة قاطعة، احتجاز لأكثر من 60 من حفظة السلام الأمميين، واختطاف ثمانية موظفين مدنيين، ونهب قافلة لوجستية تابعة لقوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيى (يونيسفا) تتكون من ثمانى مركبات و280 ألف لتر من الوقود. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أعرب أعضاء مجلس الأمن عن قلقهم العميق إزاء التهديدات التي يتعرض لها أمن وسلامة قوات حفظ السلام والموظفين المدنيين التابعين لليونيسفا. وأدان الأعضاء جميع أشكال العنف ضد موظفي الأمم المتحدة والمدنيين، بما فيها عمليات الاختطاف المستهدفة، وكرروا التأكيد على أن الهجمات ضد قوات حفظ السلام قد تشكل جرائم حرب، وذكّروا جميع الأطراف بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، ودعوا إلى محاسبة قوات الدعم السريع. ودعا أعضاء مجلس الأمن، بشكل عاجل، إلى إعادة شاحنات ووقود اليونيسفا على الفور، كما دعوا جميع الأطراف إلى السماح لليونيسفا بتنفيذ مهامها الموكلة إليها بالكامل ودون تدخل، بما في ذلك تقديم الدعم لآلية المراقبة والتحقق المشتركة للحدود. وأشاد أعضاء مجلس الأمن بجهود القائم بأعمال رئيس بعثة يونيسفا لإعادة جميع الضحايا إلى بر الأمان بنجاح. وجددوا تأكيد دعمهم الكامل لليونيسفا وأعربوا عن تقديرهم للدول المساهمة بقوات وأفراد شرطة في البعثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-19

أعرب رئيس بعثة قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في لبنان "يونيفيل" وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الثلاثاء، عن استعدادهم لدعم التوصّل إلى حلّ سلمي للأزمة التي تتطور بسرعة في جنوب لبنان. وقالت "يونيفيل"، في بيان صحفي اليوم بمناسبة الذكرى الـ46 لتأسيسها، إن قيادتها تجدد الدعوات لـ"جميع الأطراف الفاعلة لإلقاء أسلحتهم، وإعادة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701، والعمل نحو حلّ سياسي ودبلوماسي". ونقل البيان عن لاثار والقول: "لقد واجه القرار 1701 تحدّيات بسبب الأحداث الجارية، لكنه يظلّ ذا أهمية وضرورة كما كان دائماً، إننا ندعو جميع الأطراف إلى الالتزام بتنفيذ القرار بالكامل". وأضاف: "إن جنودنا من حفظة السلام، الذين يزيد عددهم عن 10 آلاف جندي، يواصلون عملهم المهم في المراقبة وخفض التصعيد والارتباط، ونحن على استعداد لدعم التوصّل إلى حلّ سلمي للأزمة الحالية". وأكد لاثارو مواصلة العمل نحو وقف التصعيد على المدى القصير، والسلام على المدى الطويل، مشيرا إلى أنه رغم من التبادل اليومي المتواصل لإطلاق النار حافظ أكثر من 10 آلاف جندي حفظ سلام من 49 دولة، على مسارهم في مراقبة الوضع الذي يتطور بسرعة في جنوب لبنان، وحافظوا على وتيرة عملياتية عالية وعلى الحضور المرئي، وواصلوا مساعدة المجتمعات المحلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2024-02-15

استشهد 7 مواطنين مدنيين من عائلة واحدة بينهم أطفال فى قصف إسرائيلى لمنزل من ثلاث طوابق بمدينة النبطية بالجنوب اللبنانى. وأطلقت مسيرة إسرائيلية صاروخين باتجاه منزل مأهول في منطقة حي المسلخ بمدينة النبطية، وذلك في وقت متأخر من مساء أمس، فيما عملت فرق الحماية المدنية على البحث عن الضحايا حتى صباح اليوم، حيث أسفرت الحصيلة النهائية عن استشهاد 7 أشخاص من أسرة واحدة وإصابة آخرين تم نقلهم إلى المستشفى. وكانت محافظة النبطية بالجنوب اللبناني قد أعلنت إغلاق جميع المصالح والدوائر الحكومية في المحافظة اليوم نظرا للأوضاع الأمنية الناتجة عن الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة. على صعيد متصل، شن الطيران الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية على وادي السلوقي من جهة شقرا، والمجدل وحولا والحجير بالقطاع الغربي بالجنوب اللبناني، مما أدى إلى قطع الطرق في هذه المناطق التي تقع أيضا في نطاق محافظة النبطية. من جانبه أكد المتحدث باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان "اليونيفيل" أندريا تيننتي أن الهجمات التي تستهدف المدنيين تعد انتهاكات للقانون الدولي وتشكل جرائم حرب، مشيرا إلى أن الدمار والخسائر في الأرواح والإصابات التي حدثت مؤخرا تثير قلقا عميقا. جاء ذلك في بيان اليوم اعتبر فيه أن الأيام القليلة الماضية شهدت تحولا مثيرا للقلق في تبادل إطلاق النار بما في ذلك استهداف مناطق بعيدة عن الخط الأزرق وهو خط وقف إطلاق النار بين لبنان واسرائيل. وناشد تيننتي جميع الأطراف المعنية بوقف الأعمال العدائية على الفور لمنع المزيد من التصعيد.. وأضاف أن تفاقم النزاع أودى بحياة عدد كبير جدا من الأشخاص، بما في ذلك أرواح الأطفال بشكل مأسوي، موضحا أن النزاع تسبب أيضا بأضرار جسيمة في المنازل والبنية التحتية العامة، وعرّض سبل عيش الآلاف من المدنيين للخطر. وشدد على وجوب تكثيف الجهود الدبلوماسية لاستعادة الاستقرار والحفاظ على سلامة المدنيين المقيمين بالقرب من الخط الأزرق، مشيرا إلى أن اليونيفيل تواصل من ناحيتها العمل بشكل كامل مع الأطراف من أجل تخفيف التوترات، كما يواصل حفظة السلام عملياتهم على الأرض على الرغم من التحديات التي يواجهونها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-22

قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة "أنه لا تزال العمليات ضد جماعة مسلحة فى أفريقيا الوسطى جارية. وأن هذه العمليات مصممه لحماية المدنيين والسماح بحرية الحركة فى المناطق التى تنشط فيها الجماعة المسلحة. وأضاف دوجاريك أن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة واجهت عناصر المجموعة المسلحة في محافظة مامبيرى كاديو، فى غرب البلاد، وأجبرت المجموعة على إخلاء المنطقة. كما صدوا هجومًا فى جيدزى، فى محافظة نانا مامبيرى المجاورة. وفى هذا المجال أيضًا، تجري بعثة الأمم المتحدة (MINUSCA) حاليًا تقييمًا أرضيًا بعد عملية جوية، لافتا إلى انه يواصل حفظة السلام تعزيز مواقعهم فى المنطقة لضمان التنفيذ الفعال لولايتهم، ولا سيما حماية المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-05-27

جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم، دعوته للتوصل إلى وقف لإطلاق النار على الصعيد العالمي، من أجل التركيز على إنهاء جائح كورونا المستجد "كوفيد-19"، وتهيئة الظروف لإيصال المساعدات الإنسانية إلى أشدّ الناس ضعفا، وإيجاد فضاء للحوار. جاء ذلك خلال جلسة افتراضية عقدها مجلس الأمن صباح اليوم بتوقيت نيويورك بعنوان: "حماية المدنيين في النزاع المسلح"، وفقا لما ذكرته منظمة الأمم المتحدة على موقعها الإلكتروني. وقال جوتيريش، إن الاجتماع يُعقد في وقت تشتد فيه جائحة "كوفيد-19" وتتسبب بمعاناة بشرية هائلة وتزيد الأعباء على النظم الصحية والاقتصادات والمجتمعات. وأضاف المسؤول الأممي، "لا ينشر (كوفيد-19) المرض والموت فحسب، بل إنه يدفع الناس نحو الفقر والجوع، وفي بعض الحالات يعكس عقودا من التقدم التنموي". وأشار الأمين العام، إلى أنه مع تقليص الوصول إلى الخدمات والأمان ومع استغلال بعض القادة الجائحة لاعتماد تدابير قمعية، أصبح من الصعب حماية الفئات الأكثر ضعفا وخاصة في مناطق النزاع حيث يتعرّض المدنيّون لمخاطر كبيرة. وقال جوتيريش، إن (كوفيد-19) يشكل تهديدا كبيرا للاجئين والنازحين داخليا المتكدسين معا في مخيمات ومجتمعات تفتقر إلى مرافق الصرف الصحي والرعاية الصحية، مشيرا إلى أن ظهور حالات في مخيم للاجئين في بنجلاديش وبين النازحين في موقع لحماية المدنيين في جنوب السودان يسلط الضوء على أهمية إشراك النازحين في جهود التأهب والوقاية. وشدد الأمين العام، في كلمته على دور عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام بوصفها إحدى أكثر الوسائل فعالية لحماية المدنيين في مناطق النزاع حول العالم، وقال: "يدعم حفظة السلام السلطات الوطنية في استجابتها للجائحة عبر حماية الرعاية الصحية والعاملين الإنسانيين وتسهيل الوصول إلى المساعدة والحماية"، مشيرا إلى المساهمات الناجحة التي قدمتها بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ضد تفشي فيروس إيبولا في شرق البلاد. واضاف جوتيريش: "حيث يستمر النزاع المسلح يجعل مرض (كوفيد-19) حماية المدنيين أكثر صعوبة من أي وقت مضى، ودعمنا أكثر أهمية من أي وقت مضى"، مؤكدا على أهمية احترام حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي وقانون اللاجئين من أجل حماية المدنيين. وجدد جوتيريش، دعوته إلى الدول لوضع أطر وطنية لتعزيز حماية المدنيين في الصراع المسلح، وقال "يجب على الدول أيضا أن تضمن المساءلة من خلال تعزيز الجهود لمنع الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي من خلال إعطاء الأولوية للتحقيق والملاحقة القضائية". وحث جوتيريش، الدول على إعادة النظر في نهجها تجاه الحرب الحضرية وإعادة التفكير فيه، والالتزام بحماية المدنيين في عقيدتها واستراتيجيتها وتكتيكاتها، وإعادة تأكيد سلطة القانون الدولي على استخدام الطائرات المسيّرة في العديد من النزاعات المسلحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: