حسين حمايل

2024-12-10

أكد وزير السياحة والآثار الفلسطيني هاني الحايك، أهمية إعداد السجل الوطني للتراث في فلسطين وما تمتلكه من مواقع أثرية وتاريخية مهمة على مستوى العالم، بالإضافة إلى الحفاظ على حقوق المواطنين. جاء ذلك خلال افتتاح الحايك ورشة خاصة بإعداد السجل الوطني للآثار في فلسطين اليوم الاثنين، بمشاركة محافظ أريحا حسين حمايل، ونائب رئيس جامعة الاستقلال للشؤون العسكرية، ولفيف من ممثلي الجامعات الفلسطينية وممثلي المؤسسات العاملة في مجال التراث الثقافي، حيث جرى عقد الورشة في جامعة الاستقلال بمدينة أريحا. وتحدث الحايك عن أهمية تطوير السجل الوطني للآثار في حماية المواقع الأثرية الفلسطينية، بالإضافة إلى جلب التمويل اللازم لتطوير المواقع الأثرية وتحويلها إلى مواقع سياحية قابلة للزيارة من مختلف الزوار والمجموعات السياحية. الوزير الحايك أكد أن هذا السجل سيحمي حقوق المواطنين من خلال توضيح الجوانب الخاصة بالمواقع الأثرية والتاريخية، وعمل سجل كامل للتراث الثابت والمنقول حسب قانون التراث المادي الفلسطيني، إذ سيعمل السجل على الحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني وعلى حقوق المواطنين. وأشار محافظ أريحا إلى أهمية هذه اللقاءات والورشات في تطوير الواقع القانوني الخاص بالمواقع الأثرية والتاريخية في فلسطين. واستعرض وكيل وزارة السياحة والآثار صالح طوافشة، أهم الجوانب القانونية والفنية ومنها قرار بقانون لعام 2018 الخاص بالتراث القافي المادي في فلسطين، وأهمية تطوير النظم القانونية الخاصة بالآثار في فلسطين والإجراءات المرافقة له. وتحدث بشكل موجز عما قامت به وزارة السياحة والآثار في مجال حماية التراث والحفاظ عليه وتسجيله خلال الفترة السابقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-05

علق المتحدث باسم حركة فتح الدكتور حسين حمايل، على آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن بينامين نيتياهو لا يريد إجراء أي صفقات، لوقف الحرب. وقال خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إن الشعب الفلسطيني مصاب بوجع تاريخي، من قتل ودمار ومحارق، وأطفال يموتون جوعي. وثمن الموقف المصري، مشددًا على أنه ما قامت به مصر ليس غريبًا على القاهرة حكومة وشعبًا في ظل التاريخ والعلاقات الأخوية، وموقفها لإيقاف الحرب والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وذكر أن إسرائيل لديها مخطط إجرامي وتريد المضي قدمًا في ذلك، مضيفًا:«سنظل على هذه الأرض باقون، ولن نرحل سواء أحياء أو أموات.. وأحذر من أنه إذا استمرت الأوضاع حتى شهر رمضان، وأي مساس بالأقصى.. فسنذهب لحالة من التصعيد الإضافي في الاراضي الفلسطينية لن تنتهي ببساطة، وخاصة في رام الله والضفة الغربية وفلسطين». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-04

علّق المتحدث باسم حركة فتح، الدكتور حسين حمايل، على آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن بينامين نيتياهو لا يريد إجراء أي صفقات، لوقف الحرب. وقال خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إن الفلسطيني يعاني من وجع تاريخي يتمثل في القتل والدمار والمحارق، ووفاة الأطفال جوعًا. وثمن الموقف المصري، مشددًا على أنه ما قامت به مصر ليس غريبًا على القاهرة حكومة وشعبًا، في ظل التاريخ والعلاقات الأخوية، وموقفها لإيقاف الحرب والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وذكر أن إسرائيل لديها مخطط إجرامي وتريد المضي قدمًا في ذلك: «سنظل على هذه الأرض باقون، ولن نرحل سواء أحياء أو أموات.. وأحذر من أنه إذا استمرت الأوضاع حتى شهر ، وأي مساس بالأقصى.. فسنذهب لحالة من التصعيد الإضافي في الأراضي الفلسطينية لن تنتهي ببساطة، وخاصة في رام الله والضفة الغربية وفلسطين». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-03

قال الدكتور حسين حمايل الناطق باسم حركة ، إنهم يؤيدون أي مسار يقود إلى إيقاف الحرب في قطاع غزة، وعقد هدنة من أجل صالح المدنيين الذين ذبحوا ذبحا في قطاع غزة. وأضاف خلال مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية، أنه على الجميع العمل لتجنيب الأطفال والنساء والشيوخ التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، وما سببته من حالة دمار وكارثة كبرى في قطاع غزة على يد العدو، مردفا: "لكن الأيام المقبلة وحسب التقارير وما يحدث من تفاعل في الشارع الفلسطيني، وفي المنطقة  يدل أنه إذا استمرت الحرب الأيام القادمة، فإن الأمور لن تبشر بخير". وأردف: "نسعى بكل ما أوتينا، من إمكانيات، وكلنا ثقة بأشقائنا المصريين في هذا الجانب أن يكون هناك إيقاف للحرب والعدوان لنجنب شعبنا مزيد من الدمار". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-03

قال الدكتور حسين حمايل الناطق باسم حركة فتح، إن الأسرى الفلسطينيين داخل يمارس عليهم الكثير من الظلم والتنكيل من قبل العدوان قبل 7 أكتوبر، وزادت الوتيرة حتى أصبح انتهاكات سجن “أبوغريب” تتكرر في كل سجون الاحتلال الإسرائيلي.    وأضاف خلال مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل تحاول بكل ما لديها من إمكانيات أن تعيق الوصول لهدنة في قطاع غزة وتطيل أمد الحرب، لافتًا إلى أن إنزال الولايات المتحدة المساعدات من الجو يعني أن إسرائيل متعنتة، وأن الإدارة الأمريكية لم تمتلك الإرادة الحقيقية في لجم دولة الاحتلال.   وأردف: "الكل يعلم أن أمريكا بإمكانها لجم إسرائيل وأن لديها القدرة لتقوم بوقف العدوان"، لافتا إلى أنهم طالبوا كل الفصائل الفلسطينية أنه على الجميع أن يسعى باتجاه تجنيب الفلسطينيين في غزة مزيدًا من الدمار.   ولفت إلى أن تأجيج الموقف في الضفة الغربية في القدس المحتلة، يدل على أن هناك أجندات شخصية لمن يحكم في دولة الاحتلال، والذين خسروا في الشارع الإسرائيلي كثيرًا، فرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مرفوع عليه قضايا وقد يساق إلى السجن في اليوم الذي تقف فيه الحرب، كما أن المتطرفين في حكومة نتنياهو، إيتمار بن غفير ويتسلئيل سموتريش، ونتنياهو نفسه يحاولون إطالة أمد الحرب، ويسعون إلى تأجيج الموقف وإشعال المنطقة، ولديهم السلاح وغطاء أمريكي يساندهم.   وختم بأن الموقف المصري أحبط مخطط التهجير، لكن ما زال التهجير سيد الفكر في رؤوس المتطرفين الإسرائيليين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-01

دعا الرئيس الامريكي جو اليوم الجمعة إلى “وقف فوري لإطلاق النار” بين إسرائيل وحركة حماس في غزة. وقال “بايدن” خلال اجتماعه في المكتب البيضاوي، مع رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني: "نحاول التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس بشأن إعادة الرهائن ووقف فوري لإطلاق النار في غزة للأسابيع الستة المقبلة على الأقل والسماح بزيادة المساعدات لقطاع غزة".   وأضاف الرئيس أن الولايات المتحدة "ستصر" على إضافة المزيد من الشاحنات والطرق حتى يمكن إيصال المزيد من المساعدات إلى الناس في غزة. وأضاف بايدن، سنصر على أن تقوم إسرائيل بتسهيل وصول المزيد من الشاحنات وتوفير مزيد من الطرق لتزويد الناس بالمساعدة التي يحتاجون إليها، دون أي أعذار". وفي سياق متصل، اجتمعت الفصائل السياسية الفلسطينية الرئيسية، فتح وحماس، في موسكو واتفقت على مواصلة الاجتماعات في المستقبل، وفقا لبيانات الحركتين اليوم الجمعة. وأصدرت حماس بيانا موقعا من "الفصائل التي اجتمعت في موسكو" قالت فيه إن المحادثات بين الفلسطينيين كانت بناءة. "وتؤكد الفصائل الروح الإيجابية والبناءة التي سادت اللقاء، واتفقت على أن تستمر اجتماعاتها على شكل جولات، وأن الحوار المرتقب يهدف إلى الوصول إلى وحدة وطنية شاملة تضم كافة القوى والفصائل الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية". حسبما أعلنت حركة حماس، الجمعة. كما رحبت فتح، عبر المتحدث باسمها حسين حمايل، بنتائج اجتماع موسكو، مشددة على الحاجة إلى الوحدة خارج الأجندات الحزبية، خاصة في الاستجابة للتحديات التي أعقبت الحرب في غزة وإعادة إعمار القطاع. و تسيطر فتح على السلطة الفلسطينية المتمركزة في الضفة الغربية، والتي سيطرت إداريًا على غزة حتى عام 2007. وفازت حماس بالانتخابات التشريعية عام 2006 في الأراضي المحتلة وطردت الفصيل من القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-01

اجتمعت الفصائل السياسية الفلسطينية الرئيسية، ، في موسكو واتفقت على مواصلة الاجتماعات في المستقبل، وفقا لبيانات صادرة عن الحركتين اليوم الجمعة. وأصدرت “حماس” بيانا موقعا من "الفصائل التي اجتمعت في موسكو" قالت فيه، إن المحادثات بين الفلسطينيين كانت بناءة. "وتؤكد الفصائل الروح الإيجابية والبناءة التي سادت اللقاء، واتفقت على أن تستمر اجتماعاتها على شكل جولات، وأن الحوار المرتقب يهدف إلى الوصول إلى وحدة وطنية شاملة تضم كافة القوى والفصائل الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية".  كما رحبت “فتح” عبر المتحدث باسمها حسين حمايل، بنتائج اجتماع موسكو، مشددة على الحاجة إلى الوحدة خارج الأجندات الحزبية، خاصة في الاستجابة للتحديات التي أعقبت الحرب في غزة وإعادة إعمار القطاع.  وتسيطر فتح على السلطة الفلسطينية المتمركزة في الضفة الغربية، والتي سيطرت إداريًا على غزة حتى عام 2007.  وفازت حماس بالانتخابات التشريعية عام 2006 في الأراضي المحتلة وطردت الفصيل من القطاع. نحو توحيد الفصائل  وكان الهدف من المحادثات التي استمرت يومين في موسكو هو توحيد الفصائل تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، وهي ائتلاف من الأطراف التي وقعت معاهدة سلام مع إسرائيل في عام 1993. ويأتي ذلك في وقت أصبحت فيه السلطة الفلسطينية لا تحظى بشعبية كبيرة بين الفلسطينيين - حيث يُنظر إليها على أنها فاسدة وغير قادرة على توفير الأمن في مواجهة التوغلات العسكرية الإسرائيلية المنتظمة. كما أنها تتعرض لضغوط مكثفة من الولايات المتحدة لإجراء إصلاحات. وفي الوقت نفسه، فإن حماس ليست حاليًا جزءًا من منظمة التحرير الفلسطينية ولا تعترف بإسرائيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-28

قالت حركة فتح الفلسطينية لشبكة «CNN»، إنها ستحضر الاجتماع الفلسطيني الذي سيعقد، الخميس، في العاصمة الروسية، موسكو.وقال المتحدث باسم حركة فتح، حسين حمايل، لشبكة CNN، إن الاجتماع سيتناول سبل توحيد الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، مضيفا أن وفد فتح سيمثله مسؤولا اللجنة المركزية؛ سمير الرفاعي وعزام الأحمد.وأضاف أن الهدف هو تشكيل حكومة جديدة قادرة على العمل في القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، لافتا إلى أن حماس لم تؤكد حضورها، لكنه قال إنه متفائل بأنهم سينضمون ويرسلون مسئولا رفيع المستوى من مكتبهم السياسي لتمثيلهم.ولم تستجب حماس لطلب CNN عن تأكيد حضورها.وقال نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الثلاثاء، إن «جميع الأطراف وافقت على المشاركة في اجتماع موسكو».ودعت روسيا في وقت سابق من هذا الشهر، ما يصل إلى 14 منظمة فلسطينية للحضور، بما في ذلك ممثلين عن حماس والجهاد الإسلامي.وقال بوغدانوف إن الاجتماع يهدف إلى مساعدة مختلف القوى الفلسطينية على الاتفاق على الوحدة السياسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-27

قدمت الحكومة الفلسطينية استقالتها، أمس، إلى الرئيس محمود عباس، فى وقت رجحت فيه مصادر فلسطينية تشكيل حكومة جديدة من التكنوقراط. وقال رئيس الوزراء الفلسطينى، محمد أشتية: «المرحلة المقبلة وتحدياتها تحتاج إلى ترتيبات حكومية وسياسية جديدة، تأخذ فى الاعتبار الواقع المستجد فى قطاع غزة، ومحادثات الوحدة الوطنية والحاجة الملحة إلى توافق فلسطينى- فلسطينى، على أساس وطنى، ومشاركة واسعة، ووحدة الصف، وبسط سلطة السلطة على كامل أرض فلسطين». فى سياق متصل، قال المتحدث باسم حركة فتح، حسين حمايل، أمس، إن الرئيس عباس سيقبل استقالة حكومة «أشتية»، مضيفًا لـ«قناة المملكة الأردنية» أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطينى، والحكومة الجديدة ستكون ممثلة لجميع المناطق الفلسطينية. فى سياق متصل، حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، فى كلمته أمام الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة فى جنيف، أمس، من أن هجومًا إسرائيليًا على رفح الفلسطينية سيوجه ضربة قاضية لبرامج المساعدات فى غزة. فى سياق متصل، يجرى أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثانى، اليوم وغدًا زيارة إلى فرنسا هى الأولى له من نوعها منذ توليه الحكم، لإجراء محادثات مع الرئيس إيمانويل ماكرون حول الوضع فى غزة. من جانبه، جدد سامح شكرى، وزير الخارجية، إدانة مصر كافة الاعتداءات على المدنيين، مشددًا على ضرورة الوقف الفورى للعدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى، وحتمية التوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار والعمل على استدامة وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين، كما جدد الوزير خلال كلمة مصر أمام الشق رفيع المستوى لمؤتمر نزع السلاح فى جنيف، أمس، رفض مصر القاطع أى محاولات للتهجير القسرى للشعب الفلسطينى، وضرورة تحمل المجتمع الدولى مسؤولياته فى حماية الشعب الفلسطينى ودعم حقه فى إقامة دولته. وحذر «شكرى»، ونظيره الأردنى أيمن الصفدى، خلال اجتماعهما على هامش المؤتمر، من عواقب أى عملية عسكرية برية فى مدينة رفح الفلسطينية، لما لذلك من تداعيات شديدة السلبية، وما سينتج عنها من تضاعف الكارثة الإنسانية التى يُعانى منها المدنيون بالقطاع. إلى ذلك، قال الممثل القانونى للجامعة العربية، فى مرافعته أمام محكمة العدل الدولية، إن إسرائيل تواصل مخالفة القوانين بارتكاب جرائمها فى قطاع غزة، متابعًا أن الاحتلال الإسرائيلى يخالف العدالة الدولية، ولا مبرر لترويع الشعب الفلسطينى، مؤكدًا أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلى هو الطريق الوحيد لإحلال السلام. وكان مقررًا أمس أن ترفع إسرائيل تقريرًا إلى محكمة العدل الدولية فيما يتعلق بمنع إجراءات الإبادة الجماعة فى غزة. من جهتها، طالبت حركة حماس بموقف واضح من المحكمة ومن المجتمع الدولى، بعد مرور أكثر من شهر على عدوان الاحتلال والذى لم يتوقف ضد سكان غزة، داعية إلى محاسبة حكومة الاحتلال. وعلى صعيد الموقف العسكرى، قال مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إن الجيش قدم لمجلس الحرب خطة لإجلاء السكان من مناطق القتال فى غزّة، فضلًا عن خطة العمليات المقبلة دون كشف تفاصيل. فى المقابل، نفذت كتائب الشهيد عزالدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، سلسلة من العمليات العسكرية أدت لإيقاع 19 جنديًا إسرائيليًا بين قتيل وجريح. كما أعلنت «القسام» عن عملية مشتركة مع سرايا القدس أوقعت فيها قوة إسرائيلية ما بين قتيل وجريح بمحيط جامعة فلسطين وسط القطاع. إلى ذلك، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلى حملة اقتحامات لمناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة أدت لاعتقال 30 فلسطينيًا، كما اقتحم عشرات المستوطنين، أمس، المسجد الأقصى، مدعومين بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-10

قال الدكتور حسين حمايل الناطق باسم حركة فتح، أن الرفض الامريكي للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية، ما هي إلا "مناورة ياسية". وأشار "حمايل" خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن لابد للإدارة الامريكية من اتخاذ إجراءات فعلية على الأرض لوقف العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح. واختتم الناطق باسم حركة فتح: “نحمل الإدارة الأمريكية المسؤولية عن أي تصعيد سيقوم به الاحتلال الإسرائيلي في رفح، ولابد من المجتمع الدولي أن يعي ذلك”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-10

حذر المتحدث باسم حركة فتح حسين حمايل، من كارثة إنسانية مُحتملة في مدينة رفح الفلسطينية، في حال نفذت حكومة الاحتلال الإسرائيلية عملياتها العسكرية هناك. وقال في تصريحات لقناة «الحدث» مساء الجمعة: «نحمل الإدارة الامريكية مسئولية أي عملية ستحدث في رفح، المجازر ستكون أكثر كارثية مما ارتكبه الاحتلال، لدينا أكثر مليون ونصف المليون يقطنون برفح حاليا». وشدد على ضرورة ردع المجتمع الدولي لحكومة الاحتلال ورئيس وزرائها على جرائمها التي تُضرب عرض الحائط بكل ما له علاقة بالإنسانية والأطفال الأبرياء. وأكّد أن الإدارة الأمريكية تتحمل مسؤولية كل الدمار الهائل في فلسطين. وناشد المجتمع الدولي بالتدخل لمنع وقوع كارثة إنسانية في رفح، مؤكدا أن الولايات المتحدة على علم تام بِما سوف يحدث من عمليات عسكرية على محافظة رفح، مخاطبا وزير الخارجية الأمريكي بلينكن، قائلًا: «أنت تقول أنك ستظل تتذكر عشرات آلاف من الأطفال القتلى بغزة، ونحن نطالبكم بِوقف القتل والدمار، ألا تملك أمريكا القدرة على الضغط على إسرائيل لوقف جرائمها؟». وأوضح أن حكومة الاحتلال أساءت إلى جميع مصالح الولايات المتحدة وجعلت سمعتها «في الحضيض» بين كل شعوب العالم، متسائلا:« كيف يمكن للعالم أن يقف مكتوف الأيدي بينما يهدد القتل والاجرام الأبرياء العزل في غزة؟ نتنياهو فشل استخباريًا وعسكريًا، والشارع الإسرائيلي ينادي بإقالته، ولم يعد لديه سوىدافع وحيد هو القتل». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-06

قال الدكتور حسين حمايل، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، أن من سيحكم قطاع غزة بعد الحرب، هو الشعب الفلسطيني، ولا من أحد عليه التدخل في هذا الشأن. وأشار "حمايل"، خلال مداخلة لبرنامج "من مصر"، والمُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الإدارة الأمريكية، تعلم جيدًا أن إسرائيل دولة إحتلال، مؤكدًا أن الولايات المتحدة لديها القدرة على وقف إطلاق النار في قطاع غزة من الصباح. ونوّه المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، أن هناك دعم شعبي كبير للقضية الفلسطينية في كل دول العالم، مشيرًا أن إسرائيل كيان خطر على كل دول المنطقة، وهذا ما نشهده من أزمات إقتصادية في دول المنطقة. وتابع، أن الدولة الفلسطينية المستقلة، هو حق فلسطيني أقرته الشرعية الدولية، ويعارضه حفنة من المتطرفين والمتمثله في الكيان المحتل، مشيرًا أننا قد أشبعنا شعارات من المجتمع الدولي، فنحن نريد في الوقت الحالي أفعال على أرض الواقع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-31

قال الدكتور حسين حمايل، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، إن حركة فتح حذرت منذ فترة طويلة بأن إسرائيل وحكومتها في ظل الغطاء السياسي والدبلوماسي الذي تحصل عليه من الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية الاستعمارية، سيجعلها تتصرف بهذا السلوك، وبعد قرار محكمة العدل الدولية ارتكبت إسرائيل في نفس اليوم 19 مجزرة راح ضحيتها 120 شهيدا فلسطينيا. وأضاف «حمايل»، خلال مداخلة على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تتصرف بهذه التصرفات وكأنها لم تجد الردع الحقيقي لها من قبل موقف دولي ومؤسسات دولية تعمل بإرادة حقيقية من أجل وقف هذا العدوان، ففي بداية العدوان كان هناك تحيزا واضحا لفظيا وعملياتيا لإسرائيل، ولكن بعد ذلك ما لبث الكثير منهم إلا أن عادوا وتحدثوا عن موضوع حل الدولتين. وتابع: «لم يؤخذ إلى يومنا هذا قرار حقيقي يرتقي إلى مستوى الحدث للجم دولة الاحتلال، والسبب في ذلك هو الدعم الذي تتلقاه إسرائيل، ويجب أن يكون هناك موقف عربي إسلامي موحد للضغط على إسرائيل وداعميها بضرورة وقف هذا الإجرام». وأشار إلى أن ما يحدث في قطاع غزة مجازر ضد الإنسانية، وما حدث في جنين عندما اقتحمت قوات إسرائيلية مستشفى «ابن سينا» وأعدموا 3 من المرضى في هذه المستشفى بكاتم الصوت وإطلاق النار أمام المرضى والمصابين دليل على أن إسرائيل لا رادع لها إلى يومنا هذا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-31

أكد الدكتور حسين حمايل، المتحدث باسم حركة فتح، أن الاحتلال الإسرائيلي مستمر في عدوانه جرائمه بقطاع غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال لم يجد ردع حقيقي له من الموقف الدولي.  وأضاف “حمايل”، اليوم الأربعاء، خلال مداخلة له عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن إسرائيل تتصرف بهذه التصرفات وكأنها لم تجد الردع الحقيقي لها من قبل موقف دولي ومؤسسات دولية تعمل بإرادة حقيقية من أجل وقف هذا العدوان، ففي بداية العدوان كان هناك تحيز واضح لفظي وعملياتي لإسرائيل، ولكن بعد ذلك ما لبث الكثير منهم إلا أن عادوا وتحدثوا عن موضوع حل الدولتين.   وأوضح، أن حركة فتح حذرت منذ فترة طويلة بأن إسرائيل وحكومتها، في ظل الغطاء السياسي والدبلوماسي الذي تحصل عليه من الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية الاستعمارية، يجعلها تتصرف بهذا السلوك، وبعد قرار محكمة العدل الدولية ارتكبت إسرائيل في نفس اليوم 19 مجزرة راح ضحيتها 120 شهيدًا فلسطينيًا.   وتابع: "لم يؤخذ إلى يومنا هذا قرار حقيقي يرتقي إلى مستوى الحدث للجم دولة الاحتلال، والسبب في ذلك هو الدعم الذي تتلقاه إسرائيل، ويجب أن يكون هناك موقف عربي إسلامي موحد للضغط على إسرائيل وداعميها بضرورة وقف هذا الإجرام".   وأشار إلى أن ما يحدث في قطاع غزة مجازر ضد الإنسانية، وما حدث في جنين عندما اقتحمت قوات إسرائيلية مستشفى "ابن سينا"، وأعدموا 3 من المرضى في هذه المستشفى بكاتم الصوت، وإطلاق النار أمام المرضى والمصابين دليل على أن إسرائيل لا رادع لها إلى يومنا هذا.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-30

حمل الناطق باسم حركة التحريرالوطني الفلسطيني (فتح) الدكتور حسين حمايل إسرائيل مسؤولية تفاقم الأوضاع في المنطقة .. قائلا : "إن إسرائيل تقود المنطقة إلى دائرة من عدم الاستقرار لن تنتهي بسهولة". وقال حمايل ـ في مقابلة مع قناة (العربية الحدث) الإخبارية اليوم الاثنين "إن إسرائيل صعدت من عدوانها خاصة على المدنيين في غزة عقب قرار محكمة العدل الدولية بشأن قضية الإبادة الجماعية".. مشيرا إلى ارتكاب الاحتلال أكثر من 19 مجزرة يوم إعلان قرار العدل الدولية ضد إسرائيل. وأضاف الناطق باسم فتح أن إسرائيل تتحدى بأفعالها الشرعية الدولية والمجتمع الدولي ، مما يتطلب موقفا عربيا إسلاميا موحدا باتجاه الضغط على الولايات المتحدة الأمريكية لإنهاء العدوان على الشعب الفلسطيني .. مشددا في الوقت ذاته على أن هناك حاجة ملحة لوجود إرادة دولية حقيقية للضغط على الاحتلال الإسرائيلي ؛ لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأعرب حمايل عن شكره لكل من قام بمساندة ودعم الشعب الفلسطيني الصامد في وجه الحرب الإسرائيلية المستمرة لأكثر من 115 يوما على غزة .. مطالبا في الوقت نفسه العالم أجمع باتخاذ قرارات ترتقى لمستوى هذا العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-17

أكد الدكتور حسين حمايل، المتحدث باسم حركة فتح، أن الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية كارثي للغاية بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي للمنشآت السكنية وقتل المدنيين. وأضاف “حمايل” خلال مداخلة له عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أنه لا أمن أو سلام أو استقرار في المنطقة إلا بحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، مشيرًا إلى أن إسرائيل تسعى إلى توسيع التصعيد في الضفة الغربية من خلال القصف واستهداف الفلسطينيين. وأكد أن السلطة الفلسطينية تؤدي ما عليها من واجبات تجاه شعبها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-17

قال الدكتور حسين حمايل، الناطق باسم حركة فتح، لقناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، إن الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية كارثي للغاية بعد تدمير الاحتلال المنشآت السكنية وقتل المدنيين. وتابع متحدث حركة فتح أنه لا أمن أو سلام أو استقرار في المنطقة إلا بحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، والسلطة الفلسطينية تؤدي ما عليها من واجبات تجاه الشعب الفلسطيني. وأوضح أن إسرائيل تسعى إلى توسيع التصعيد في الضفة الغربية من خلال القصف واستهداف الفلسطينيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-16

أعرب المتحدث باسم حركة فتح حسين حمايل، عن شكره للجهود العربية، خاصة المصرية والأردنية، الداعمة للقضية الفلسطينية. وقال حمايل - في تصريح خاص لقناة "العربية الحدث" اليوم الثلاثاء - إن موضوع الإصلاحات والتجديد في السلطة وإدارة قطاع غزة مطلب داخلي فلسطيني وهي موجودة على طاولة الرئيس محمود عباس "أبو مازن"، رغم الحصار المالي المفروض على السلطة الوطنية الفلسطينية والمآسي التي تقوم بها إسرائيل ضد كل مكونات الشعب الفلسطيني. وأضاف أن فلسطين لديها التزام بكل ما وقعته من اتفاقيات في الوقت الذي تتنصل فيه إسرائيل من كل تلك الاتفاقيات وتريد تدمير كل شئ يخص الشعب الفلسطيني في ظل صمت العالم، وأن أمريكا لا تستطيع استرجاع أموال المقاصة للشعب الفلسطيني ولا إيقاف الحرب على غزة ولا اتخاذ أي قرار بخصوص النقص الكبير في المساعدات الإنسانية والإغاثية، بل وترفع شعار أنه "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها". وتابع: "الفلسطينيون أصحاب قرار، ولديهم الاستعداد للمضي في كل مايخدم مصلحة الشعب الفلسطيني بشرط أن يكون القرار مستقلا، وألا يتم المس مطلقا بالثوابت الفلسطينية". وأكد أن المسيرات التي تخرج يوميا في أمريكا لدعم فلسطين توضح أن الشعب الأمريكي ليس مع مسار إدارته في دعم إسرائيل وقتل الأطفال في قطاع غزة والضفة الغربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-05

أكد حسين حمايل المتحدث باسم حركة فتح، ضرورة وجود ضمانات دولية لعدم تكرار الحرب الإسرائيلية على غزة وأن يتم إعادة إعمار القطاع الذي دمره الاحتلال، مفيدا بأن الفصائل الفلسطينية تعد أحد مكونات القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير، وقال: "كلنا لدينا رؤية بوقف الحرب الإسرائيلية"، وذلك وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات. ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-05

قال الدكتور حسين حمايل الناطق باسم حركة فتح، إن الخطة التي وضعتها إسرائيل لمستقبل غزة ما بعد الحرب دليل على مدى الجنون والعنجهية التي تحكم عقلية دولة الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف خلال مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن أبناء الشعب الفلسطيني هم من يقررون مصير الشعب الفلسطيني وليس قتلة الأطفال والنساء والشيوخ الذين دمروا قطاع غزة بالكامل. وأكد أن الشعب الفلسطيني هو من يقرر مصيره وكل ما له علاقة بحياته، لافتًا إلى أن السلطة الوطنية الفلسطينية موجودة في قطاع غزة، وشهريًا يُصرف 140 مليون دولار على قطاع غزة، من رجال أمن، ومعلمين ومدارس. وواصل: «الشعب الفلسطيني له ممثل شرعي ووحيد اسمه منظمة التحرير هي من تقرر كيفية العمل وإعادة الإعمار والحكم، كل الفصائل الفلسطينية لديها رؤية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة، الرؤية الأولى إيقاف الحرب، ووجود ضمانات دولية لعدم تكرار الحرب على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإعادة إعمار غزة، الذي دمره الاحتلال ويتحمل العالم مجتمعا مسئولية تدمير قطاع غزة». واختم: «نتسلح بالشرعية الدولية، والأهم توفر إرادة دولية حقيقية، الإرادة الدولية دعمت الاحتلال بصمتها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: