حزب الشعوب الديمقراطية
...
اليوم السابع
2020-05-21
تعرض رئيس شعبة حزب الخير التركي ببلدة مالتبة في مدينة إسطنبول، ياجيز بيركتار، للاعتداء باللكم على يد اثنين من أعضاء حزب الحركة القومية، حليف الحزب الحاكم، وذلك أثناء احتفاليات عيد الشباب والرياضة وإحياء ذكرى أتاتورك، وانتهت احتفاليات عيد الشباب والرياضة وإحياء ذكرى أتاتورك في بلدة مالتبة يوم 19 مايو بالمشاجرة. فقد نشبت مشاجرة كلامية بين بيركتار وشخصين يُزعم انتمائهما لحزب الحركة القومي وذلك بسبب منشوراته المعارضة لحزبهم على مواقع التواصل الاجتماعي. وعلى خلفية تصاعد وتيرة التراشق بالكلام أقدم الشخصان فجأة على لكم بيركتار وهو ما دفع الأخير أيضا إلى توجيه اللكمات للدفاع عن نفسه.هذا وقام المارة بالتدخل والفصل بين طرفي الشجار، بينما لاذ المعتدون على بيركتار بالفرار من موقع الحادث. وقالت صحيفة "أوك دياريو" الإسبانية إن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يزيد من الضغط بين الحين والآخر بالعديد من الممارسات للضغط على حزب الشعوب الديمقراطية، وأعضائه، وشملت هذه الممارسات إقالة رؤساء بلديات منتخبين تابعين له من مناصبهم تحت ذريعة "الانتماء لتنظيم إرهابي مسلح والدعاية له"، في إشارة للحزب ذاته. وقالت الصحيفة على موقعها الإلكترونى إن أردوغان يزيد الضغط على الاكراد فى الوقت الذى تعانى فيه دولته من أزمات داخلية حقيقية ، سواء من الازمة الصحية المتمثلة فى انتشار فيروس كورونا، أو الازمة الاقتصادية الخطيرة التى تفاقمت بسبب الانخفاض الحاد فى الليرة التركية، هذا فضلا عن مروره بازمة فقدان الثقة التى قد تكون السبب فى انتهاء عهده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-09
ذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن نائب عن حزب الشعوب الديمقراطية الكردي المعارض في تركيا، أكد أن المسؤولين فى سجون الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يجبرون الأطفال على خلع ملابسهم عند زيارة أبائهم ، حيث نقل النائب التركى المعارض، عن شهادات تؤكد إجبار الأطفال على خلع ملابسهم بالكامل للتفتيش قبل زيارة آبائهم في السجون، ليضاف هذا إلى سجل الانتهاكات التى يمارسها أردوغان ضد شعبه. وقالت القناة، فى تقرير لها، إن النائب عن حزب الشعوب الديمقراطية الكردي المعارض في تركياأوضح أن المسئولين في السجن يقومون بتفتيش دقيق للغاية للنساء والأطفال بما يخالف القانون، حيث طالب بعرض الواقعة على البرلمان من خلال طلب إحاطة واستجواب لوزير العدل عبد الحميد جول للتعليق على الأمر. وفى وقت سابق كشفت المعارضة التركية، حجم رفض الشعب التركى لمحاولات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، التدخل العسكرى فى ليبيا، بل أن غالبية الشعب التركى لا يعرف أين تقع ليبيا، حيث قال موقع تركيا الآن، التابع للمعارضة التركية: "أين تقع ليبيا".. سؤال بسيط وجهته مذيعة قناة "يول تى في" التركية للمواطنين الأتراك فى الشارع، إثر موافقة البرلمان على التدخل العسكرى فى ليبيا لدعم ميليشيات الوفاق التى اتهمها مجلس الشعب الليبى بالخيانة، وجاءت غالبية الإجابات صادمة ومعبرة عن رفض المواطنين الأتراك للتورط فى حرب فى بلد لا يعرف الكثير من هم عنها شيئًا، إذ أجاب البعض بـ:لا أعرف أين تقع ليبيا.. ولا أريد أن أعرف.. ولا نريد أن يموت أبناؤنا هناك. وقال الموقع التابع للمعارضة التركية، إن المواطنين الأتراك الذى واجهتهم المذيعة بأسئلة بسيطة عن موقع ليبيا التى تستعد بلادهم لخوض حرب فيها، لا يعلمون أين تقع ليبيا، وأين موقعها من البحر المتوسط لتقيم تركيا معها اتفاقا بخصوص الحدود البحرية، حتى أن بعضهم يظن انها تقع فى آسيا شمال تركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-14
وصل العجز الحالي في تركيا إلى 5.62 مليار دولار في أبريل، حيث سجلت البلاد لأول مرة "صفر" إيرادات في قطاع السياحة، حسبما أفاد موقع "دنيا الإخباري المالي" اليوم السبت. وسجّل العجز المالي، خلال الشهور الأربعة الأولى في تركيا 12.85 مليار دولار، وفقًا لبيانات البنك المركزي، وبلغ العجز السنوي في الحساب الجاري للبلاد 3.29 مليار دولار، في الوقت الذي يعتقد فيه الخبراء أنَّ العجز الحالي سيستمر في ظل تباطؤ الاقتصاد. وأفاد موقع "نورديك مونيتور"، بفتح السلطات التركية تحقيق جنائي بشأن مصطفى يسيل، وهو ناقد بارز للحكومة الاستبدادية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حول منشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك نشر مقابلة أجرتها محطة "سي إن إن"، مع لاعب كرة السلة المعارض لأردوغان إينيس كانتر والذي يلعب لصالح نادي بوسطن سلتكس. ووفقًا لوثائق سرية اطلع عليها موقع "نورديك مونيتور"، فتت الشرطة في مقاطعة كاناكالي الشمالية الغربية تحقيقًا بشأن "يسيل". كان يسيل يشغل منصب رئيس مؤسسة الصحفيين والكتاب (GYV) التي أغلقتها حكومة أردوغان بشكل غير قانوني في عام 2016 واستولت على أصولها، واضطر لمغادرة تركيا لتجنب السجن بتهم ملفقة بعد حملة غير مسبوقة على وسائل الإعلام الحرة والمستقلة والنقدية في البلاد. ومع ذلك، استمرت التهم والتحقيقات ضده تتراكم رغم مغادرته تركيا، وبدأ تحقيق جنائي جديد في فبراير 2019 بعد أن استعرض الدرك، الذي يعمل تحت إدارة وزارة الداخلية، رسائله على الفيسبوك. ووصف تقرير، مكون من 32 صفحة تمّ تقديمه إلى مكتب المدعي العام في مدينة بيجا، نشر "يسيل" المقابلة التليفزيونية لـ"سي إن إن" مع كانتر على صفحته عبر فيسبوك باعتباره عمل إجرامي وفقًا لقوانين مكافحة الإرهاب. كشف موقع "دوفار التركي"، أنَّ مكتب حاكم مقاطعة تيكيرداج الشمالية الغربية أعلن عن حظر دخول المقاطعة لمدة 3 أيام بدءا من 14 يونيو. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي يستعد فيه حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد لعقد "مسيرة الديمقراطية" ذات المسارين إلى العاصمة أنقرة، إحداهما من مقاطعة أدرنة الشمالية الغربية والأخرى من مقاطعة هكاري الجنوبية الشرقية. وتعد المسيرة المخطط لها، والتي من المقرر أن تبدأ في 15 يونيو، هي احتجاج على طرد نائبين حزب الشعوب الديمقراطية من البرلمان. كما أفاد موقع نورديك "مونيتور"، بأنَّ نظام أردوغان أعاد هيكلة نظام الشرطة التركية وفقًا للرؤية المتطرفة الخاصة بشركة "سادات" شبه العسكرية. وحسب موقع "نورديك مونيتور" فشركة "سادات"، التي يعتقد الكثيرون أنَّها قوة شبه عسكرية بحكم الواقع، والموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كانت عامل مهم في تجنيد أفراد الشرطة الجدد وتدريبهم منذ إنشائها. وبحسب صفحتها على الإنترنت، يعيد فريق استشاري من شركة "سادات"، يتألف من ضباط متقاعدين من ضباط الشرطة والدرك، تنظيم نظام الشرطة في تركيا والدول الشريكة الأخرى وتقديم خدمات استشارية في عدة مجالات مثل "الواجبات والتفويض والمسؤوليات والنشر". علاوة على ذلك، فشركة "سادات" قادرة على إنشاء مراكز تدريب ومدارس تعليمية وأكاديميات وكليات الشرطة وتحديث القدرة التدريبية. ووفقًا لاستراتيجيتها، نفذت "سادات" برامج تدريب للشرطة في مجالات الاستخبارات ومكافحة الإرهاب والمتفجرات والتخلص من القنابل والتحقيق في مسرح الجريمة ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة وقواعد المرور وأنظمة جوازات السفر وكبار الشخصيات وتكتيكات الحماية الخاصة. ووفق "نورديك مونيتور"، يمتلك الجنرال المتقاعد عدنان تانفردي المستشار العسكري السابق للرئيس أردوغان، شركة "سادات" شبه العسكرية، كما يواصل تقديم المشورة لحكومة أردوغان بشأن المسائل العسكرية، رغم أنَّه غادر منصبه الرسمي كمستشار في يناير 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-06-16
كشف عدد من أعضاء حزب الشعوب الديمقراطي الكردي إن هناك محاولات لمنع تنظيم مسيرة “الديمقراطية في وجه الانقلاب”، لكنهم أبدوا إصرارا على إنطلاقها. وبحسب صحيفة زمان التركية المعارضة فقد ابدى ممثلو الأحزاب السياسية في مدينة أضنة اعتراضاتهم على محاولات منع المسيرة التي تنطلق من مدينة حكاري ذات الأغلبية الكردية في جنوب شرق البلاد ومدينة أدرنة التي تضم السجن الذي يقبع فيه رئيس الحزب الكردي السابق صلاح الدين دميرتاش، وصولًا إلى العاصمة أنقرة. واكد عضو اللجنة التنفيذية في مجلس مدينة أضنة محمد أكضاغ، أن حزب العدالة والتنمية الحاكم يحاول منع خروج المسيرة بزعم فيروس كورونا، مشددًا على أنها محاولات لقمع مقاومة الشعب الكردي من أجل الحصول على الحرية. وقال أكضاغ: “لن نتراجع أبدًا عن مقاومتنا من أجل الحرية”. أما السياسي عثمان كارا عضو مجلس الحزب الاشتراكي للمظلومين، فقد أوضح أن حزب العدالة والتنمية الحاكم يخاف من الديمقراطية والعدالة، ويحاول منع خروج المسيرة. وأكد أن حزب الشعوب الديمقراطية الكردي في موقف قوي يمكنه أن يغير موازين القوى في البلاد، الأمر الذي جعله هدفًا لحزب أردوغان، قائلًا: “إن دعم حزب الشعوب الديمقراطية يعني في الوقت نفسه دعما للديمقراطية، والسلام، والمساواة، وحقوق الإنسان، والعدالة، والحريات. على الجميع أن يدعم مسيرة العدالة هذه”. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-02-20
استدل زهير الحارثى الكاتب السعودى بمثل شعبى مصرى للتهكم على الرئيس التركى رجب طيب أدروغان وسعيه لإجراء تعديلات دستورية، قائلا فى مقال نشره عبر صحيفة الشرق الأوسط السعودية :"فى خطوة استباقية وقبل سنتين من الانتخابات القادمة، باغت الرئيس التركى رجب طيب إردوغان القوى السياسية والمعارضة بدعوته إلى صياغة دستور جديد وبإصلاحات يريد تنفيذها، ومع ذلك شككت المعارضة فى دوافعه الحقيقية. يقول أنه يريد وضع «أول دستور مدني» فى تاريخ تركيا، مشيرًا إلى أن كل الدساتير التركية منذ الستينات صاغتها حكومات منبثقة عن انقلابات عسكرية، حديث الرئيس بصراحة ينطبق عليه القول الشعبى المصرى «أسمع كلامك يعجبنى، أشوف أفعالك أستعجب». بات واضحًا أنه يبحث عن فكرة رابحة تحقق له مبتغاه واللعب على وتر القضايا المتناقضة، وهو الذى يجيد لعب المناورات والتكتيك وبعثرة الأوراق". وأكد "الحارثى" أن أردوغان يفضل مصلحته ومصلحة حزبه عن تركيا، قائلا :"هناك تصور يثبت صحته دائمًا فى أن الحزب الحاكم فى تركيا عادة ما يغلّب مصلحته على مبادئ الديمقراطية. عام 2017، بادر إردوغان بمراجعة دستور 1982 الذى وُضع إثر انقلاب عسكري. المعارضة بزعامة الحزب الجمهورى وصفت التعديلات الدستورية آنذاك ما هى إلا انقلاب أبيض، ومع ذلك تم تعديله والذى بموجبه انتقلت تركيا من نظام برلمانى إلى نظام رئاسى بصلاحيات واسعة؛ ما دفع معارضيه لوصفه بأنه «سلطوي». وأشار إلى أن الرئيس التركى يسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات، قائلا :"غير أن الرئيس التركى، كما يعتقد الكثيرون، لم تعد تُشبعه حجم الصلاحيات التى يحظى بها ويريد المزيد، بدليل أنه لمس وجود قيود أو بعض الثغرات الدستورية فى تقديره والتى لا تدعم توجهاته ولا تتسق مع مفهوم الحكم المطلق ليخرج على الجميع بفكرة إصدار دستور جديد من دون المساس بجزئية النظام الرئاسي. الخطوة الإردوغانية تسعى لتضمين مواد فى الدستور الجديد تتيح له إغلاق الأحزاب السياسية المشتبه بتورطها فى الإرهاب؛ لكى يلغى حزب الشعوب الديمقراطية، فضلًا عن مسألة إلغاء نسبة «50+1»، التى يتعين أن يحصل عليها المرشح للفوز بالرئاسة فى ظل تراجع شعبيته فى استطلاعات الرأى وبروز منافسين أقوياء من المعارضة". وأضاف: "المتابع للشأن التركى يلمس عدم وجود ثقة لدى الكثيرين برغبة رئيسهم فى تطبيق إصلاحات جادة، وأن ما يسعى إليه هو وضع نظام انتخابى يسهل إعادة انتخابه عام 2023، على اعتبار أنه سيكون عرّاب الدستور الجديد ومهندسه. اقتراحه خلق جدلًا كبيرًا وما زال ولم يجد ترحيبًا، بل وُصف بالإفلاس. المعارض البارز كمال كيليجدار، زعيم حزب الشعب الجمهورى، يخشى «أن يؤدى هذا المشروع إلى تعزيز النزعة السلطوية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: