حالة في

تشهد انتشار كبير فى فيروس الديكى خاصة بين الأطفال مما أثار حالة من القلق ، حيث حتى الآن أدى إلى وفاة 10 أطفال ، وفقا لصحيفة الباييس الإسبانية. وأشارت الصحيفة إلى أن منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (PAHO) أشارت إلى أنه بعد سبعة إلى عشرة أيام من الإصابة، يُظهر المرضى أعراضًا مثل الحمى الخفيفة وسيلان الأنف والسعال. ومع مرور الوقت، يتطور هذا السعال تدريجيًا إلى سعال جاف، ثم إلى سعال ديكي،  وفي بعض الأحيان، قد يتفاقم المرض ليُصاب بالالتهاب الرئوي. وقد شهدت بيرو هذا العام زيادة كبيرة في عدد الحالات. ووفقًا لأحدث الأرقام الرسمية، سجلت وزارة الصحة 908 حالات في الفترة من يناير إلى 3 يونيو، ويُمثل هذا تحذيرًا مقارنةً بالعام الماضي، إذ سُجلت 251 حالة في عام 2024. وأصدرت منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (PAHO) تقريرًا تحذيريًا وبائيًا بشأن زيادة حالات السعال الديكي في الأمريكتين (1634 حالة في البرازيل، و318 حالة في كولومبيا، و593 حالة في الإكوادور، و1062 حالة في الولايات المتحدة، و978 حالة في المكسيك، و37 حالة في باراجواي). ويشير التقرير إلى أن إجمالي عدد الحالات في بيرو في عام 2025 هو الأعلى مبلغ عنه منذ عام 2013، وأن المناطق الرئيسية المتضررة هي لوريتو، وليما، وكالاو، وكاخاماركا، وكوسكو. وكان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وأربع سنوات الأكثر تضررًا (31.9%)، يليهم الرضع دون سن سنة (23.3%)، ثم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمس سنوات وإحدى عشرة سنة (21.8%). ووفقًا لوزارة الصحة، يجب أن يتلقى جميع الرضع والأطفال ثلاث جرعات من لقاح DPT (للوقاية من الخناق والكزاز والسعال الديكي) في عمر شهرين وأربعة أشهر وستة أشهر. بعد ذلك، يجب أن يتلقوا جرعتين مُعزّزتين: في عمر سنة ونصف وأربع سنوات، بينما يجب أن تتلقى النساء الحوامل لقاح Tdap (الذي يحمي من الكزاز والدفتيريا والسعال الديكي) في الأسبوعين العشرين والسادس والثلاثين من الحمل. ومع ذلك، تُظهر منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (PAHO) أن التطعيم آخذ في الانخفاض في بيرو منذ عام 2024. ورغم هذا الوضع، تُصرّ وزارة الصحة على أن السعال الديكي في بيرو يُمثّل مشكلةً متفرقةً ومحليةً في بعض مناطق البلاد. بينما تُحاول الوزارة المُكلّفة بحماية الصحة في بيرو تهدئة المخاوف العامة، يُصدر خوان كارلوس سيليس، أخصائي الأمراض المعدية من إكيتوس، عاصمة لوريتو، تحذيرًا: تكمن المشكلة الرئيسية في غياب تخطيط حكومي حقيقي لتعزيز التطعيم في المناطق النائية من الأمازون. وأوضح قائلًا: "ليس الأمر أن اللقاحات مُتاحة بسهولة؛ بل يجب وضع خطط. ما يقولونه الآن كان يُقال في عامي 2022 و2023، وهم يقومون بعملٍ تفاعلي". ويُشير إلى أن الجانب الآخر من المشكلة هو أن الخطاب المُناهض للتطعيم قد تغلغل بين السكان بسبب عدم معالجة المعلومات المُضلّلة.  

طوى لبنان عام 2023 مسجلاً رقماً قياسياً في حالات الانتحار بين مواطنيه، الذين فقد البعض منهم، القدرة على تحمل الوضع المعيشي والاقتصادي المتأزم منذ أكتوبر 2019.   وبحسب بيانات أرقام "الدولية للمعلومات" وهي شركة دراسات وأبحاث وإحصاءات علمية لبنانية، فإن عدد حالات الانتحار في لبنان، حقق زيادة ملحوظة في العام 2023 عن العام 2022 بلغت نسبتها 16 بالمئة، بحسب سكاى نيوز.   ويكشف الباحث في "الدولية للمعلومات" محمد شمس الدين لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن عدد حالات الانتحار في لبنان قفز بنسبة 16 بالمئة في العام 2023، إلى 170 حالة مقارنة بـ 138 حالة في 2022، و145 حالة في 2021، و150 حالة في 2020، عازياً السبب الى الأوضاع التي يشهدها لبنان من ضغوطات اقتصادية واجتماعية ومؤخراً أمنية.     ولفت شمس الدين الى أن الناس تستغرب وتتساءل عن سبب ازدياد حالات الانتحار في لبنان خلال 2023، مقارنة بتراجعها عندما كانت الأزمة الاقتصادية في أوجها بين العامين 2020 و 2022، معبراً عن اعتقاده أن قدرة التحمل لدى اللبنانيين، كانت أقوى في بداية الأزمة، فهم كانوا لا يزالون يستعينون بمدخراتهم، أو يبيعون بعض أملاكهم ليعتاشوا، بينما اليوم وبعد مرور 4 سنوات على اندلاعها، باتت الأزمة أكبر وأخطر مع استمرارها، وبالتالي أصبح المواطن معرّضاً لليأس أكثر وأكثر، بفعل إدراكه أن الأفاق مغلقة أمامه على الصعد الاجتماعية والأمنية والاقتصادية، كما اصبحت أبواب الهجرة صعبة، فيبقى الانتحار الوسيلة للهروب من الواقع الحالي.   من جهتها، تقول المحللة النفسية والأستاذة الجامعية رندة شليطا، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن هناك عدة أسباب تقف خلف زيادة حالات الانتحار في لبنان، أولها أنه مرّت 4 سنوات على الأزمة ولم يحدث أي تقدم أو معالجات، ولم تتم إعادة هيكلة لأي قطاع خصوصاً القطاع المصرفي الذي حجزت فيه أموال ومدخرات الناس، وبالتالي فإن عتبة القدرة على الانتظار استنفذت، ليأتي الانتحار ويكسرها في ظل تأثر لبنان بكافة الأحداث المحيطة في المنطقة.

لقى 3 أشخاص مصرعهم، وأصيب 19 آخرون، جراء حريق اندلع فى صالة كاريوكى (كى تى فى) فى جزيرة "تايبيه" بالصين، وذكرت سلطات الجزيرة - في بيان اليوم الأحد، أن 22 شخصا تم إرسالهم إلى المستشفيات، بينهم 3 لقوا حتفهم، واثنان آخران فاقدان للوعى، مشيرة إلى أن الحريق اندلع حوالي الساعة 10:57 صباحا بتوقيت بكين فى صالة "كاريوكي" بالجزيرة، حيث تم إخماد الحريق بعد حوالى نصف الساعة. ولا تزال جهود البحث والإنقاذ جارية، فيما يجرى حاليا التحقيق في ملابسات الحادث. وكانت اللجنة الوطنية للصحة فى الصين اليوم الأحد، أعلنت عدم تسجيل أى وفيات بسبب فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) خلال الساعات الـ 24 الماضية، فيما تلقت تقارير عن 11 حالة إصابة جديدة بينها 5 حالات وافدة، ما رفع إجمالي المصابين إلى 82827 وظلت الوفيات دون تغيير عند 4632 حتى نهاية يوم أمس. وذكرت اللجنة –في تقريرها اليومي- أن حالات الإصابة المحلية جاءت بواقع 5 في مقاطعة هيلونغجيانغ وحالة واحدة في مقاطعة قوانغدونغ، فيما لم يتم تسجيل أي حالات يشتبه بإصابتها بالمرض أمس. وأضافت اللجنة أن 48 مريضا خرجوا من المستشفيات بعد تعافيهم يوم أمس ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 77394 شخصا، بينما بلغ حالات الإصابة الخطيرة 51 حالة، فيما تم حتى نهية يوم أمس تسجيل 1634 حالة إصابة وافدة بينها 940 شخصا خرجوا من المستشفيات بعد تعافيهم. وتابعت اللجنة أن 8308 أشخاص كانوا على اتصال وثيق مع المصابين لا يزالون يخضعون للملاحظة الطبية، وأنه تم أمس تسجيل 30 حالة جديدة دون أعراض بينها 7 حالات وافدة من الخارج. وحتى نهاية يوم أمس، تم تسجيل 1037 حالة اصابة مؤكدة بينها 4 حالات وفاة في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة و45 حالة إصابة مؤكدة في منطقة ماكاو الادارية الخاصة و429 حالة في تايوان بينها 6 وفيات، فيما خرج 753 مريضا في هونج كونج و28 في ماكاو و275 في تايوان من المستشفيات بعد تعافيهم. وفي سياق متصل، استأنفت مقاطعة هوبي -مركز تفشي الفيروس بوسط الصين- تشغيل 266 موقعا سياحيا من الدرجة الأولى، أو ما يعادل 63% من إجمالي مواقعها السياحية، وذلك مع انحسار الوباء. واشترطت سلطات المقاطعة على جميع المواقع السياحية التي تم فتحها تحديد تدفق الزائرين عند 30% من السعة اليومية، وفتح مناطقها في الهواء الطلق فقط، وذلك في إطار تدابير الوقاية من الوباء. ويحتاج الزوار إلى حجز التذاكر وتحديد مواعيد الزيارة مسبقا عبر الإنترنت من خلال تطبيق للهواتف الذكية ودخول المواقع في الأوقات المحددة.  

أعلن مستشفى أورام الأقصر لعلاج الأورام بالمجان، الذي يقع في مدينة طيبة، عن تقديم 15 ألفا و850 خدمة طبية لمرضى السرطان في الفترة من 30 أكتوبر وحتى 4 نوفمبر.وشملت هذه الخدمات الكشف بالعيادات الخارجية، والأشعة، والعلاج الإشعاعي والكيميائي والجراحي، والمعامل المركزية.وأوضح الدكتور هاني حسين، المدير التنفيذي للمستشفى، أنه تم استقبال 3650 حالة في العيادات الخارجية، و1294 حالة في قسم الأشعة، و574 حالة في قسم العلاج الإشعاعي، و856 حالة في قسم العلاج الكيميائي، و78 حالة في قسم الجراحة.وأكد أنه تم تقديم 14 ألفا و203 خدمة في المعامل المركزية، موضحا أن إجمالي عدد المرضى الذين تم استقبالهم داخل المستشفى بلغ 4104 حالات خلال هذه الفترة.وأشار حسين، إلى أن المستشفى يتميز بتقديم خدمات طبية مجانية على مستوى عالمي، مؤكدا أن كل حالة تحظى بدعم المستشفى في علاجها من خلال الخدمات المميزة التي تقدمها لمختلف الأعمار والتخصصات.وقال، إن المستشفى هو أول مستشفى متخصص لعلاج الأورام بالمجان بصعيد مصر، مشيرا إلى أن هناك سعي دائم لتوفير جميع الإمكانيات للمرضى، والتميز في تقديم الخدمات الطبية المجانية لهم، بما يعود بالنفع عليهم ويساهم في رفع نسب الشفاء.وأكد محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة أورام الأقصر، أن المستشفى يقوم بدور طبي واجتماعي مهم لأهالي الصعيد، منه نشر الوعي بأهمية الكشف المبكر عن الأورام والوقاية منها، موضحا أنها تتعاون مع الجهات المختلفة لتقديم أفضل الخدمات للمرضى.

سجلت السلطات الصحية في الصين، اليوم السبت، 1334 حالة إصابة جديدة محلية العدوى بـفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» ، في البر الرئيسي لـ البلاد، أمس الجمعة، وقالت «لجنة الصحة الوطنية» في تقرير يومي، إن  1015 حالة تم تسجيلها في شنجهاي، و248 حالة في جيلين، و13 حالة في تشجيانج، إضافة إلى 6 حالات في بكين وبقية الحالات تم تسجيلها في 12 منطقة. وسجلت «لجنة الصحة» الصينية،  16 حالة إصابة جديدة وافدة في البر الرئيسي الصيني، مشيرة إلى خروج 1996 متعافيا مستشفيات البر الرئيسي، وأوضحت اللجنة الصينية، أن 135218 مريضاً غادروا المستشفيات في عموم البر بعد شفائهم، حتى أمس الجمعة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية. من جانبها، حذرت وزارة الخارجية الأمريكية، مواطنيها من السفر إلى شنجهاي، بسبب القيود المتعلقة بـ«كورونا» بما في ذلك خطر فصل الآباء عن الأطفال. وأجازت السلطات الأمريكية، أمس الجمعة، لموظفي قنصليتها غير الأساسيين في شنجهاي بالمغادرة الطوعية. وأوصت السلطات الأمريكية، بعدم سفر مواطنيها إلى الصين بسبب قيود كورونا، فيما قالت الخارجية الأمريكية في بيان، إنه يسمح  لجميع أسر الموظفين الأمريكيين بالمغادرة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي الهند، سجلت السلطات الصحية، 1150 حالة إصابة بـ«كورونا» و89 حالة وفاة بـ الفيروس، خلال الساعات الـ24 الماضية، وفقا لما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إنديا». وكانت الحكومة الهندية، أعلنت امس الجمعة، أن مواطنينها البالغين سيكونون قادرين على أخذ الجرعة الثالثة المعززة من «لقاح كورونا» اعتبارًا من غد الأحد، وفقا لما ذكره موقع  «هندوستان تايمز» الهندي. وفي ألمانيا، أظهر معهد «روبرت كوخ» للأمراض المعدية في بيانات، تسجيل 150675 إصابة جديدة بـ «كورونا» و 309 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى إلى 22591726 حالة، فيما وصل مجموع  الوفيات إلى 131679 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية «واس».  

أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، اليوم، تسجيل حالتي وفاة و63 إصابة جديدة بفيروس "كورونا الجديد" منها 61 حالة وافدة من الخارج، ما رفع العدد الإجمالي إلى 3337 وفاة و 82044 إصابة حتى نهاية يوم أمس. وذكرت اللجنة، في تقريرها اليومي، أن حالتي الوفاة كانتا في مقاطعة "هوبي" بوسط الصين، وأن حالتي الإصابة المحليتين المسجلتين جاءتا في مقاطعة قوانجدونج، فيما تم أمس الإبلاغ عن 17 حالة جديدة مشتبه فيها، منها 16 حالة وافدة من الخارج وحالة واحدة في مقاطعة هيلونججيانج. وأضافت اللجنة أن 91 شخصا خرجوا أمس من المستشفيات بعد شفائهم ليصل إجمالي المتعافين إلى 77370 شخصا، وانخفض عدد الحالات الخطيرة بواقع 13 ليبلغ 176 حالة، فيما وصل إجمالي الحالات الوافدة من الخارج إلى 1103 حالات حتى نهاية يوم أمس منها 374 شخصا غادروا المستشفيات بعد شفائهم، كما أن 12510 أشخاص كانوا على اتصال وثيق بالمصابين مازالوا تحت المراقبة الطبية. وتابعت اللجنة أنه تم أمس الإبلاغ أيضا عن 56 حالة إصابة جديدة بمرض كوفيد-19 بدون أعراض، بينها 28 حالة وافدة من الخارج. وحتى نهاية يوم أمس، تم الإبلاغ عن 960 حالة إصابة مؤكدة في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة بينها أربع حالات وفاة، و45 حالة مؤكدة في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة و379 حالة في تايوان بينها خمس حالات وفاة، فيما خرج 264 مريضا في هونج كونج و10 في ماكاو و67 في تايوان من المستشفيات بعد شفائهم.

سجلت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية، اليوم الثلاثاء، 1715 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» و18 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 383 ألف و407 أشخاص، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية لـ الوفيات إلى 2998 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية. وسجل معدل التطعيم ضد «كورونا» في كوريا الجنوبية، 76.9% حتى منتصف ليل أمس الاثنين، وقالت «الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض»، إن عدد متلقي اللقاح بالكامل بلغ 39 مليونًا و496 ألفًا و809 أشخاص، أي 76.9% من عدد السكان. وفي سياق متصل، قال الرئيس الكوري الجنوبي، «مون جيه-إن»، مع بقاء نصف عام قبل انتهاء ولايته، في 9 مايو 2022، إن إدارته ستبذل قصارى جهدها من أجل العودة الكاملة إلى الحياة الطبيعية والتعافي الاقتصادي. وفي الصين، سجلت السلطات الصحية، اليوم الثلاثاء، تسجيل 43 حالة إصابة جديدة محلية العدوى بـ«كورونا»، في البر الرئيسي لـ البلاد، وقالت «لجنة الصحة الوطنية»  في تقرير يومي، إن تم تسجيل 12 حالة في خبي، و8 حالات في هيلونججيانج، و7 حالات في سيتشوان، و5 حالات في لياونينج، و4 حالات في قانسو، و3 حالات في جيانجشي، وحالتان في كل من خنان ويوننان. وأشارت «لجنة الصحة الوطنية»، إلى أنها لم تسجل حالات يشتبه بـ إصابتها أو وفيات جديدة متعلقة بـ الفيروس، أمس الاثنين، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية. وأضافت اللجنة الصينية، أنها سجلت 19 حالة إصابة جديدة وافدة بـ «كورونا» بينها 4  حالات في كل من قوانجدونج وقوانغشي، وحالتان في كل من تيانجين وشنجهاي وسيتشوان ويوننان، وحالة في كل من بكين وفوجيان وشنشي، وفقا لما ذكرته وكالة انباء «شينخوا» الصينية. وفي الولايات المتحدة، قالت وكالة «رويترز» للأنباء، إن 11 ألف «9%» من مستخدمي «بوينج» في البلاد، يسعون لإعفاء من اللقاح لأسباب دينية أو طبية، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وفي الأردن، قال المتحدث باسم مفوضية شؤون اللاجئين، محمد الحواري، إن نسبة متلقي لقاح كورونا داخل مخيمات اللجوء في البلاد بلغت 50%، ونحو 35% بين اللاجئين المؤهلين خارج المخيمات. وفي الجزائر، أشار رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي، البروفيسور كمال صنهاجي، أمس الاثنين، إلى أن الموجة الرابعة لـ «كورونا» ستصل إلى الجزائر بلا هوادة، موصيا في بيان، بضرورة تلقي الجرعة الثالثة من اللقاح بالنسبة للأشخاص الملقحين منذ 6 أشهر لأن المناعة تميل إلى الانخفاض مع مرور الوقت. بدوره، تستأنف روسيا، اعتبارًا من اليوم الثلاثاء، الرحلات الجوية مع تونس وإيران وسلطنة عمان وعدد من الدول الأخرى، بعد توقف الرحلات بسبب «كورونا».

سجلت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية، أكثر من 23 ألفا و583 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» من بينها 60 حالة وافدة من الخارج و35 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية. وأشارت «وكالة مكافحة الأمراض» الكورية الجنوبية، إلى ارتفاع إجمالي إصابات «كورونا» في البلاد إلى أكثر من 25 مليون حالة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس إلى 28 ألفا و783 حالة وفاة. وفي الصين، سجلت السلطات الصحية، 249 إصابة محلية العدوى بـ«كورونا» في البر الرئيسي للبلاد، امس الخميس، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وأشارت «لجنة الصحة الوطنية» الصينية في تقرير يومي، إلى أن من بين الإصابات المسجلة، 56 حالة في منغوليا الداخلية و53 إصابة في قوانجدونج. وقالت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أمس الخميس إن حالة الطوارئ الصحية العامة لـ«كورونا» ستستمر حتى 11 يناير المقبل حيث يستعد المسؤولون بالولايات المتحدة الأمريكية، لارتفاع عدد الحالات هذا الشتاء. وفي شهر سبتمبر الماضي، توقفت الحكومة الفيدرالية عن إرسال اختبارات «كورونا» المجانية عبر البريد، مبررة الأمر بنفاد الأموال. وذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن حالة الطوارئ الصحية العامة، التي تم الإعلان عنها لأول مرة في يناير 2020 وتجددت كل 90 يومًا منذ ذلك الحين، أدت  إلى تغيير طريقة تقديم الخدمات الصحية بالولايات المتحدة الأمريكية  بشكل كبير. ومنذ بداية العام الجاري 2022، ضغط الجمهوريون على إدارة بايدن لإنهاء حالة الطوارئ الصحية العامة، وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، حث في وقت سابق، «الكونجرس» على تقديم مساعدات إضافية بمليارات الدولارات لدفع ثمن لقاحات «كورونا» واختباره.

أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، اليوم، عدم تسجيل أي حالات وفاة بسبب فيروس كورونا المستجد، فيما تلقت تقارير عن ست حالات إصابة جديدة بالفيروس، أمس، بينها حالتان وافدتان من الخارج؛ ليرتفع إجمالي المصابين إلى 82804 إصابات، بينما ظل عدد الوفيات دون تغيير عند 4632، حتى نهاية يوم أمس. وذكرت اللجنة، في تقريرها اليومي، أن حالات الإصابة المحلية جاءت بواقع ثلاث حالات في مقاطعة هيلونججيانج وحالة واحدة في مقاطعة قوانجدونج، فيما حرى الإبلاغ عن حالتين جديدتين مشتبه بإصابتهما لوافدين من الخارج. وأضافت أن 50 شخصا خرجوا، أمس، من المستشفيات بعد شفائهم، ليصل إجمالي المتعافين إلى 77257 شخصا، بينما انخفض عدد الحالات الخطيرة بواقع 6 حالات ليبلغ 57 حالة. وأشارت إلى أنه حتى أمس، جرى تسجيل 1618 حالة وافدة من الخارج، خرج منها 849 مريضا من المستشفيات بعد شفائهم، وأن 8362 شخصا كانوا على اتصال وثيق مع المصابين لا يزالون تحت المراقبة الطبية، كما جرى تسجيل 34 حالة جديدة دون أعراض، أمس، بينها حالة وافدة من الخارج. وحتى نهاية يوم أمس، جرى الإبلاغ عن 1035 حالة إصابة مؤكدة، بما في ذلك 4 حالات وفاة، في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، و45 حالة مؤكدة في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة، و427 حالة في تايوان بما في ذلك ست حالات وفاة، فيما خرج 699 مريضا في هونج كونج، و27 في ماكاو، و253 في تايوان، من المستشفيات بعد شفائهم.

كشف تقرير صادر عن مرصد "صحفيون ضد التعذيب"، وقوع 132 حالة انتهاك مختلفة، خلال شهر نوفمبر، بحق الصحفيين أثناء تأدية عملهم، حيث تم تسجيل 7 حالات خلال الأسبوع الأول، و20 حالة في الأسبوع الثاني، و24 حالة في الأسبوع الثالث، و81 حالة في الأسبوع الرابع. وقال التقرير إن شهر نوفمبر شهد رصد وتسجيل عدد كبير من الانتهاكات بحق الصحفيين نظرًا لتغطيتهم للعملية الانتخابية في جولتها الأولى من المرحلة الثانية، والتي انعقدت خلال يومي 22 و23 من الشهر حيث تم تسجيل 60 انتهاكًا بحق الصحفيين خلال تلك الفترة وتوزعت باقي الانتهاكات على باقي الشهر. اعتمد المرصد على طرق مختلفة في رصد الانتهاكات ضد الصحفيين، حيث تم رصد وتوثيق 62 انتهاكًا عبر الشهادات المباشرة للصحفيين والفريق الميداني للمرصد بنسبة 47%، كما تم تسجيل 70 انتهاكًا وفقا للجهات الصحفية المختلفة بنسبة 53%. وتنوعت الانتهاكات ضد الصحفيين خلال شهر نوفمبر بين 13 انتهاكًا مختلفا، حيث سجل المرصد 75 واقعة منع من التغطية، و13 حالة تعدٍ بالقول أو التهديد، و12 حالة استيقاف أو احتجاز للتحقيق، و7 حالات تقديم بلاغات بحق عدد من الصحفيين، و6 حالات تعدٍ بالضرب أو التعرض للإصابة، و6 حالات تحفظ على معدات صحفية، كما تم تسجيل 5 حالات قبض وتوجيه اتهامات لصحفيين، وتم تسجيل حالتين لإتلاف معدات صحفية وحالتين لفرض غرامة مالية، وتم تسجيل حالة إخلاء سبيل بكفالة مالية، وحالة تحويل للتحقيق الإداري، وحالة منع صحفي من النشر، وحالة لاقتحام منزل صحفي. تصدرت فئة الجهات الحكومية والمسؤولين بعدد 35 واقعة، تبعتها فئتا القوات النظامية، المتمثلة في الجيش والشرطة معًا، وفئة المدنيين بعدد 27 واقعة لكل فئة، وسجلت وزارة الداخلية منفردة 24 واقعة، كما سجلت القوات المسلحة منفردة 7 حالات، وسجلت فئة شركات الأمن المدنية أو الحراسات الخاصة 6 حالات، وسجلت فئة الهيئة القضائية حالتين، وهم قرارات فرض غرامات مالية، وأخيرًا تم تسجيل 4 حالات لم يتمكن المرصدمن  معرفة جهة المعتدي. وتوزعت الانتهاكات عبر 16 محافظة، وتصدرت محافظة القاهرة القائمة بعدد 85 حالة، وتلتها محافظة شمال سيناء بـ8 حالات، وسجلت محافظة أسيوط 7 حالات، وجاءت محافظة الجيزة بـ6 حالات، أما المنوفية وكفرالشيخ 5 حالات لكل محافظة، والبحر الأحمر والدقهلية 3 حالات لكل محافظة، بينما الإسكندرية والإسماعيلية سجلت حالتين لكل محافظة، وأخيرًا محافظات الفيوم والقليوبية وبورسعيد والشرقية والمنيا والأقصر سجلت انتهاكًا واحدًا في كل محافظة.

سجلت السلطات الصحية في الصين، اليوم الأحد، 1217 حالة إصابة محلية العدوى بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، في البر الرئيسي للبلاد، أمس السبت، وأوضحت «لجنة الصحة الوطنية»، في تقرير يومي، أن 1071 حالة تم تسجيلها في جيلين، و47 حالة في شنجهاي، و28 حالة في لياونينج، و16 حالة في تيانجين، و14 حالة في خنان، و10 حالات في خبي. وأشارت اللجنة الصينية، إلى تسجيل 37 حالة وافدة مصابة بالفيروس، أمس السبت، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية. من جانبها، أطلقت شنجهاي، أمس السبت، جولة جديدة من الفحص على مستوى المدينة باستخدام كل من اختبار الحمض النووي واختبار المستضدات وسط أحدث جهود لها لاحتواء تفشي الفيروس. وفي كوريا الجنوبية، سجلت السلطات الصحية، اليوم الأحد، 318130 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» و282 حالة وفاة جديدة، خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 11162322 حالة، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 14899 حالة وفاة. وتلقى 32.63 مليون شخص من إجمالي سكان كوريا الجنوبية أو 63.6% جرعات لقاح كورونا المعززة، فيما بلغ عدد من أكملوا التطعيم ضد الفيروس 44.47 مليونا، ما يمثل 86.7%، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية وفي الهند، تستعد السلطات لاستئناف الرحلات الجوية الدولية، اليوم الأحد، بعد انقطاع دام عامين، فيما أشار موقع «هندوستان تايمز» الهندي، إلى أن الخطوة جاءت وسط توسيع عمليات التطعيم ضد الفيروس عالميا.