لجنة الصحة الوطنية

تسعى الحكومة الصينية للتصدي لمشكلة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لجنة الصحة الوطنية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لجنة الصحة الوطنية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لجنة الصحة الوطنية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لجنة الصحة الوطنية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لجنة الصحة الوطنية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لجنة الصحة الوطنية
Related Articles

الشروق

2025-03-09

تسعى الحكومة الصينية للتصدي لمشكلة السمنة بين سكانها البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة، بمن فيهم أكثر من 50% من البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن. وأشار وزير لجنة الصحة الوطنية، لي هايتشاو، خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الأحد في بكين على هامش جلسات مؤتمر الشعب، إلى أن بعض "الرفاق" يجدون صعوبة في التحكم بأوزانهم، ويعانون من زيادة الوزن، بل وحتى من أمراض مزمنة. ولمواجهة هذه الظاهرة، أوضح الوزير أن المرافق الطبية ستعمل خلال السنوات المقبلة على نشر المزيد من التوعية الصحية، كما سيتم إنشاء مراكز استشارية للمرضى الخارجيين. كما ستُشجَّع الفنادق على تزويد غرفها بالموازين كإجراء قياسي، حتى يتمكن رجال الأعمال وغيرهم من متابعة أوزانهم بانتظام. ويعد التصدي لمشكلة السمنة أمرا جديدا نسبيا على الصين، التي عانت من أزمات مجاعة قاسية في منتصف القرن الماضي. وفي بيان صحفي صدر العام الماضي للإعلان عن أول إرشادات متعددة التخصصات لمكافحة السمنة في البلاد، أقر المسؤولون بأن "الصين كافحت لعدة قرون لإطعام عدد سكانها الهائل". وأضاف البيان أن سوء التغذية، وليس السمنة، كان المشكلة الرئيسية قبل الإصلاحات والانفتاح الاقتصادي في أواخر السبعينيات. لكن الازدهار المتزايد غيّر المعادلة، حيث أصبحت الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية تهديدا رئيسيا للصحة العامة في الصين، وترتبط ارتباطا وثيقا بنمط الحياة، بحسب لي. ولا تبدو التوقعات مشجعة، إذ أفادت لجنة الصحة الوطنية بأنه في عام 2020 كان أكثر من نصف البالغين في الصين يعانون من زيادة الوزن، لكنها حذرت من أن هذه النسبة قد ترتفع إلى 3ر65% بحلول عام 2030. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-04

أصبح المرض الغامض الذي ينتشر عبر الصين ويهدد المملكة المتحدة الآن سيناريو يشبه فيروس كورونا المتسجد، وفقًا لخبراء الصحة في جميع أنحاء العالم، إذ يتمّ تسجيل مستويات تأهب عالية في بلدان أخرى مثل الهند المجاورة، التي تشعر بالقلق من انتشار فيروس آخر بين سكانها بعد تفشي «كوفيد 19» في عام 2019. وبحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ستار» البريطانية، تأتي التنبيهات كوسيلة لمنع انتشار فيروس «شبيه بكوفيد-19» خارج الصين والتأثير على بلدان أخرى، وتشير التقارير السابقة إلى أن المرض المرتبط بالالتهاب الرئوي قد ينتهي به الأمر في المملكة المتحدة.  وقد ضربت الصين موجة كبيرة من أمراض الجهاز التنفسي، إذ اكتظت مستشفيات بكين بعد الزيادة الهائلة في عدد حالات العلاج في المستشفيات، وتقوم بعض الولايات الهندية الآن بإعداد خدماتها الصحية الخاصة للاستعداد لمواجهة الفيروس. وذكرت صحيفة «تايمز ناو» أن هذه الولايات تعمل الآن على تعزيز بنيتها التحتية الطبية بسبب تفشي الالتهاب الرئوي، مع توفير الإمدادات وإطلاع الخبراء على ما يجب فعله في حالة تفشي المرض في الهند. ويأتي استعدادهم في الوقت الذي يشعر فيه بعض المهنيين الطبيين بالقلق من أن الفيروس المكتشف حديثًا قد ينتشر بسرعة، ويضرب دولًا مثل بريطانيا وبقية أوروبا في وقت ما قريبًا.  وفي الوقت ذاته، صرح مي فنج، المسؤول في لجنة الصحة الوطنية الصينية، أنه خلال التحقيقات بشأن حالات الإصابة لم يتم العثور على أي أمراض معدية «جديدة» حتى الآن، بحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، والتي أشارت إلى أن الدلائل تشير إلى أن الموجة الأخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناجمة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا وفيروسات الأنف والفيروس المخلوي التنفسي.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-03

سلط تقرير لإذاعة «فويس أوف أميركا» الأمريكية الضوء على انتشار مرض الالتهاب الرئوي بين الأطفال، والذي يثير قلقاً عالمياً من تحوله إلى وباء ووصف بـ«المرض الغامش»، في ظل أن ملايين حول العالم لا يزالون يعانون مما فعله وباء كورونا بهم، والذي كانت تنفي الصين في البداية وجوده. وقال مسؤول صحي صيني إن تصاعد أمراض الجهاز التنفسي في الصين ناجم عن مسببات الأمراض المعروفة، ولا يوجد ما يشير إلى وجود أمراض معدية جديدة، حيث تواجه البلاد أول شتاء مع إلغاء كامل للحظر منذ رفع قيودها الصارمة المتعلقة بكوفيد-19. وجذب الارتفاع الكبير في المرض في الدولة التي ظهر فيها فيروس كورونا في أواخر عام 2019، الأضواء عندما طلبت منظمة الصحة العالمية معلومات الأسبوع الماضي عن المرض الجديد الذي يطال الأطفال. وقال مي فنج، المسؤول في لجنة الصحة الوطنية الصينية، في مؤتمر صحفي، إن السلطات الصينية ستفتح مزيدا من العيادات الخارجية للأطفال، وتسعى إلى ضمان حصول مزيدا من كبار السن والأطفال على لقاحات الأنفلونزا وتشجيع الناس على ارتداء الأقنعة وغسل أيديهم. ولم يعرب الأطباء في الصين والخبراء في الخارج عن قلقهم بشأن تفشي المرض في الصين، بالنظر إلى أن العديد من البلدان الأخرى شهدت زيادات مماثلة في أمراض الجهاز التنفسي بعد تخفيف الإجراءات الوبائية، وهو ما فعلته الصين في نهاية العام الماضي. وتسبب فيروس كورونا في مقتل ملايين البشر حول العالم، وملايين آخرين لا يزالون يعانون من آثار الفيروس الذي كان نقطة انطلاقه في مدينة ووهان الصينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-02

بعد انتشار أمراض الجهاز التنفسي بين أطفال الصين، صرح المسؤول في لجنة الصحة الوطنية الصينية، مي فنج، في مؤتمر اليوم، أنه خلال التحقيقات بشأن حالات الإصابة لم يتم العثور على أي أمراض معدية «جديدة» حتى الآن، بحسب ما ذكرته صحيفة «سكاي نيوز» البريطانية. وفى الوقت الحالي، تشهد الصين ارتفاعًا في حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي بينما تستعد بكين الآن لأول موسم شتاء كامل منذ رفع القيود الصارمة والمتعلقة بكوفيد-19 في ديسمبر من العام الماضي. ووفقًا لمتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية، تشير الدلائل إلى أن الموجة الأخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناجمة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا وفيروسات الأنف والفيروس المخلوي التنفسي، بالإضافة إلى ذلك، تعتبر البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية أحد الأسباب الشائعة للإصابة بعدوى الجهاز التنفسي. وطلبت الوزارة من السلطات المحلية فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن، ويأتي ذلك في ظل مكافحة البلاد لموجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء بعد رفع قيود كوفيد-19. وأشار المتحدث باسم الوزارة إلى أنه يجب زيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، بالإضافة إلى تمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية. ودعت السلطات الملحية الأفراد بارتداء الكمامات والمحاولة من حد انتشار المرض في الأماكن المزدحمة وخاصة المدارس ودار رعاية المسنين. في وقت سابق هذا الأسبوع، طلبت منظمة الصحة العالمية بشكل رسمي من الصين تقديم معلومات حول زيادة ملحوظة في حالات أمراض الجهاز التنفسي والتهاب الرئة بين الأطفال، وأشارت التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية إلى هذا الارتفاع الملحوظ في الحالات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-02

وتشهد الصين ارتفاعا في الإصابات بأمراض الجهاز التنفسي فيما تستعد البلاد لأول موسم شتاء كامل منذ رفع القيود الصارمة المتعلقة بكوفيد-19 في ديسمبر من العام الماضي. وفي وقت سابق، قال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن في الوقت الذي تكافح فيه البلاد موجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء منذ التخلي عن قيود كوفيد-19. وأفاد المتحدث باسم الوزارة بأنه "ينبغي بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية"، حسبما نقلت "الأسوشيتد برس". ونصح الأفراد بوضع الكمامات، كما دعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار المرض في الأماكن المزدحمة، مثل المدارس ودور رعاية المسنين. وكانت منظمة الصحة العالمية طلبت في وقت سابق من الأسبوع رسميا من الصين تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي لدى الأطفال، كما ذكرت العديد من التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية. وتشهد الصين ارتفاعا في الإصابات بأمراض الجهاز التنفسي فيما تستعد البلاد لأول موسم شتاء كامل منذ رفع القيود الصارمة المتعلقة بكوفيد-19 في ديسمبر من العام الماضي. وفي وقت سابق، قال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن في الوقت الذي تكافح فيه البلاد موجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء منذ التخلي عن قيود كوفيد-19. وأفاد المتحدث باسم الوزارة بأنه "ينبغي بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية"، حسبما نقلت "الأسوشيتد برس". ونصح الأفراد بوضع الكمامات، كما دعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار المرض في الأماكن المزدحمة، مثل المدارس ودور رعاية المسنين. وكانت منظمة الصحة العالمية طلبت في وقت سابق من الأسبوع رسميا من الصين تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي لدى الأطفال، كما ذكرت العديد من التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-28

مع تزايد انتشار الفيروس التنفسي في الصين، اتخذت العديد من دول العالم إجراءات وقائية خوفا من أن يكون فيروس جديد، وخاصة بعد انتباه منظمة الصحة العالمية له، وطلبها معلومات دقيقة حول أسباب زيادة الإصابات بالفيروس التنفسي الغامض، وتساءل البعض هل هناك وباء جديد؟. وزارة الصحة الصينية، حسمت الجدل الدائر في بيان لها، مؤكدة أن الارتفاع الكبير في أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية في الصين، ناتج عن الإنفلونزا ومسببات أخرى، لكنها نفت وجود فيروس غامض جديد يصيب الأطفال، مؤكدة أن فيروسات الأنف أحد مسببات الفيروس الجديد. المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية الصينية، أكد أن هذه الفترة من كل عام، تتزايد الإصابات بالتهابات الجهاز التنفسي نتيجة تداخل فيروسات شائعة مثل الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا وهو ما يؤدي إلى زيادة العدوى بالجهاز التنفسي، وامتلاء المستشفيات بالمرضى، وفق بيان الصحة الصينية. إجراءات كثيرة اتخذتها الصين للحد من تزايد الإصابات بالفيروس الغامض، من بينها، فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن، قائلة وفق المتحدث باسم وزارة الصحة الصينية: «ينبغي بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية». التخلي عن قيود فيروس كورونا وعدم ارتداء الكمامات، كان سببا في زيادة عدد الإصابات بالفيروس التنفسي، ما دعا السلطات الصحية في الصين إلى مطالبة السكان بوضع الكمامات، وتجنب الأماكن المزدحمة وخاصة الأطفال، مؤكدة أنه يجب الالتزام بالتطعيمات الدورية للأطفال، رغم أنه لم يتم الكشف عن مسببات أمراض غير عادية أو جديدة. وكانت منظمة الصحة العالمية، قد أرسلت طلبا رسميا إلى الصين للحصول على معلومات مفصّلة عن تزايد أمراض الجهاز التنفسي وتفشّي التهابات رئوية بين الأطفال، داعية إلى خطوات لتقليل خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-27

كشفت وزارة الصحة الصينية، أسباب الارتفاع الكبير في أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية في البلاد، والذي أثار انتباه منظمة الصحة العالمية، موضحة أن السبب ناتج عن الأنفلونزا ومسببات أخرى، ليس من بينها فيروس جديد.  وبحسب ما أفادت به وكالة «الأسوشيتد برس»، قال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الأخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن في الوقت الذي تكافح فيه البلاد موجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء منذ التخلي عن قيود كوفيد-19. وشدد المتحدث باسم الوزارة مي فنغ، على ضرورة بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية، موجهاً نصيحته للأفراد بضرورة الالتزام بإرتداء الكمامة الطبية، كما دعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار المرض في الأماكن المزدحمة، مثل المدارس ودور رعاية المسنين. وكانت منظمة الصحة العالمية طلبت في وقت سابق من الأسبوع رسميا من الصين تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي لدى الأطفال، كما ذكرت العديد من التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-27

قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية إن الارتفاع الكبير فى أمراض الجهاز التنفسي التي تعاني منها الصين حاليا ليس مرتفعا عما كان عليه قبل جائحة كورونا، مؤكدا أنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في السنوات الأخيرة، وذلك وفقا لما ذكرته موقع وكالة رويترز.   وقال لي تونج تسنج، كبير الأطباء في قسم الأمراض المعدية في مستشفى بكين يوان، إن الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي التي تنتشر عن طريق الشباب في مكان العمل والأطفال في المدرسة، يمكن أن تصل إلى ذروتها في الأسبوعين المقبلين.   وقالت ماريا فان كيرخوف، القائم بأعمال مدير إدارة التأهب والوقاية من الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، إن الزيادة تبدو مدفوعة بارتفاع عدد الأطفال الذين يصابون بمسببات الأمراض التي تجنبوها خلال عامين من قيود كورونا.   وأوضحت فان كيرخوف: "لقد سألنا عن المقارنات قبل الوباء، والموجات التي يرونها الآن، الذروة ليست عالية كما رأوه في 2018-2019".   وأضافت: "هذا ليس مؤشرا على وجود مسبب مرضي جديد، هذا أمر متوقع، وهذا ما تعاملت معه معظم الدول قبل عام أو عامين".   وقال المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية الصينية مي فنج، إن الزيادة في أمراض الجهاز التنفسي الحادة مرتبطة بالانتشار المتزامن لعدة أنواع من مسببات الأمراض، وأبرزها الأنفلونزا، وأصبح هذا الارتفاع مشكلة عالمية، الأسبوع الماضي عندما طلبت منظمة الصحة العالمية من الصين المزيد من المعلومات، مستشهدة بتقرير عن مجموعات من الالتهاب الرئوي غير المشخص لدى الأطفال أعده برنامج مراقبة الأمراض الناشئة.   وواجهت الصين ومنظمة الصحة العالمية، تساؤلات بشأن شفافية الإبلاغ في وقت مبكر عن الوباء الذي ظهر في مدينة ووهان بوسط الصين في أواخر عام 2019.    وقالت منظمة الصحة العالمية، إنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في الأمراض الأخيرة.   وحث مسؤولو الصحة السلطات المحلية، على زيادة عدد عيادات الحمى، حيث حذرت المستشفيات من فترات انتظار طويلة في المناطق الشمالية مثل بكين ومقاطعة لياونينج، ويبدو أن حالات الإصابة بين الأطفال مرتفعة بشكل خاص.   وفي التقرير الذي نشر اليوم الاثنين، حذر لي أيضا من احتمال وصول موجة ثانية إلى ذروتها خلال عطلة رأس السنة الجديدة، حيث يمكن أن يصبح كبار السن أكثر عرضة لخطر الإصابة أثناء التجمعات العائلية.   ازدحام المرضى أمام مستشفيات الصين الفيروس الغامض   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

وقالت القائمة بأعمال مدير إدارة التأهب للأوبئة والوقاية منها في منظمة الصحة العالمية ماريا فان كيرخوف، إن زيادة حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي التي تشهدها الصين حاليا "ليست كبيرة بالمستوى الذي كانت عليه قبل جائحة كورونا". وأكدت المسؤولة في المنظمة أنه "لم يتم اكتشاف مسببات أمراض جديدة أو غير مألوفة في حالات الإصابة الحديثة". وأوضحت فان كيرخوف أن "زيادة حالات الأمراض ناتجة فيما يبدو عن ارتفاع عدد الأطفال الذين يصابون بجراثيم تسبب أمراضا كانوا يتجنبونها لمدة عامين، بسبب الإجراءات الوقائية التي فرضت خلال جائحة كورونا". وينظر العالم بعين القلق إلى الوضع الصحي في الصين، إذ كانت مدينة ووهان وسط البلاد مهد وباء كورونا أواخر عام 2019، وما سببه من تداعيات مدمرة على الوضع الصحي والاقتصادي لسنوات على مستوى العالم. وأصبحت زيادة أمراض الجهاز التنفسي مشكلة عالمية الأسبوع الماضي، عندما طلبت منظمة الصحة العالمية من الصين تقديم مزيد من المعلومات، مشيرة إلى تقرير صادر عن برنامج رصد الأمراض الناشئة بخصوص أطفال مصابين بالتهاب رئوي لم يتم تشخيصه بعد. والأحد أعلنت وزارة الصحة الصينية أن الارتفاع الكبير في أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية في البلاد، الذي أثار انتباه منظمة الصحة العالمية، ناجم عن الإنفلونزا ومسببات أخرى، ليس من بينها فيروس جديد. وقال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الإنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن. وقالت القائمة بأعمال مدير إدارة التأهب للأوبئة والوقاية منها في منظمة الصحة العالمية ماريا فان كيرخوف، إن زيادة حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي التي تشهدها الصين حاليا "ليست كبيرة بالمستوى الذي كانت عليه قبل جائحة كورونا". وأكدت المسؤولة في المنظمة أنه "لم يتم اكتشاف مسببات أمراض جديدة أو غير مألوفة في حالات الإصابة الحديثة". وأوضحت فان كيرخوف أن "زيادة حالات الأمراض ناتجة فيما يبدو عن ارتفاع عدد الأطفال الذين يصابون بجراثيم تسبب أمراضا كانوا يتجنبونها لمدة عامين، بسبب الإجراءات الوقائية التي فرضت خلال جائحة كورونا". وينظر العالم بعين القلق إلى الوضع الصحي في الصين، إذ كانت مدينة ووهان وسط البلاد مهد وباء كورونا أواخر عام 2019، وما سببه من تداعيات مدمرة على الوضع الصحي والاقتصادي لسنوات على مستوى العالم. وأصبحت زيادة أمراض الجهاز التنفسي مشكلة عالمية الأسبوع الماضي، عندما طلبت منظمة الصحة العالمية من الصين تقديم مزيد من المعلومات، مشيرة إلى تقرير صادر عن برنامج رصد الأمراض الناشئة بخصوص أطفال مصابين بالتهاب رئوي لم يتم تشخيصه بعد. والأحد أعلنت وزارة الصحة الصينية أن الارتفاع الكبير في أمراض الجهاز التنفسي والأمراض الصدرية في البلاد، الذي أثار انتباه منظمة الصحة العالمية، ناجم عن الإنفلونزا ومسببات أخرى، ليس من بينها فيروس جديد. وقال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الإنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-27

قلق كبير عاشه العالم خلال الساعات الماضية، بعدما أبدت منظمة الصحة العالمية، مخاوفها من انتشار وباء غامض في الصين، بعد نحو 3 سنوات من انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي ما يزال العالم متأثرا بتبعاته. رد حاسم جاء من وزارة الصحة الصينية، بعد طلب منظمة الصحة العالمية، مطلع هذا الأسبوع بشكل رسمي من الصين، تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي الذي ضرب الأطفال. «لا يوجد فيروس جديد»، هكذا جاء رد وزارة الصحة الصينية، التي أكدت أن الارتفاع الكبير في أمراض الجهاز التنفسي في جميع أنحاء الصين، والذي لفت انتباه منظمة الصحة العالمية، ناجم عن الأنفلونزا ومسببات الأمراض المعروفة الأخرى، وليس بسبب فيروس جديد. وتنجم المجموعات الأخيرة من التهابات الجهاز التنفسي عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الإنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، أو الفيروس الغدي، وكذلك البكتيريا مثل الميكوبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي، بحسب تصريحات المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية في الصين. «ارتدوا الأقنعة وزودوا فتح العيادات»، بهذه الكلمات طالبت مي فنج المتحدثة باسم وزارة الصحة الصينية، إلا أن كلماتها لم تقلل المخاوف في العالم، في ظل امتلاء المستشفيات في الصين عن آخرها. ورغم نفي الصين وجود فيروس جديد، إلا أن المخاوف تتزايد من ظهور سلالات جديدة من الأنفلونزا أو فيروسات أخرى، قادرة على إحداث أوبئة يبدأ عادةً بمجموعات غير مشخصة من أمراض الجهاز التنفسي، مثلما تم الإبلاغ عن كل من السارس وكوفيد 19 لأول مرة كأنواع غير عادية من الالتهاب الرئوي. وشهدت الصين خلال الساعات الماضية زيادة ضخمة في أمراض الالتهاب الرئوي، معظمها بين الأطفال، وتتضمن أعراضها الحمى والتهاب الرئة بدون سعال، وتكون كتل على الرئتين، والتي انتشرت بشكل موسع داخل المدارس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

وقال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن في الوقت الذي تكافح فيه البلاد موجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء منذ التخلي عن قيود كوفيد-19. وأفاد المتحدث باسم الوزارة مي فنغ بأنه "ينبغي بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية"، حسبما نقلت "الأسوشيتد برس". ونصح الافراد بوضع الكمامات، كما دعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار المرض في الأماكن المزدحمة، مثل المدارس ودور رعاية المسنين. وكانت منظمة الصحة العالمية طلبت في وقت سابق من الأسبوع رسميا من الصين تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي لدى الأطفال، كما ذكرت العديد من التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية. وقال متحدث باسم لجنة الصحة الوطنية إن الموجة الاخيرة من التهابات الجهاز التنفسي ناتجة عن تداخل فيروسات شائعة مثل فيروس الأنفلونزا، أو فيروسات الأنف، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وكذلك البكتيريا مثل الميكروبلازما الرئوية، وهو السبب الشائع لعدوى الجهاز التنفسي. ودعت الوزارة السلطات المحلية إلى فتح المزيد من عيادات علاج الحمى وتعزيز حملات التطعيم للأطفال وكبار السن في الوقت الذي تكافح فيه البلاد موجة من أمراض الجهاز التنفسي في أول شتاء منذ التخلي عن قيود كوفيد-19. وأفاد المتحدث باسم الوزارة مي فنغ بأنه "ينبغي بذل الجهود لزيادة العيادات ومنشآت العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية"، حسبما نقلت "الأسوشيتد برس". ونصح الافراد بوضع الكمامات، كما دعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار المرض في الأماكن المزدحمة، مثل المدارس ودور رعاية المسنين. وكانت منظمة الصحة العالمية طلبت في وقت سابق من الأسبوع رسميا من الصين تقديم معلومات حول الارتفاع المثير للقلق في أمراض الجهاز التنفسي والالتهاب الرئوي لدى الأطفال، كما ذكرت العديد من التقارير الإعلامية والهيئة العالمية لمراقبة الأمراض المعدية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-25

قالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، إنها قدمت، طلباً رسمياً إلى الصين للحصول على معلومات مفصّلة عن الزيادة في عدد معدل الإصابة بالأمراض التنفسية وفي مجموعات حالات الالتهاب الرئوي المبلغ عنها بين الأطفال. وخلال مؤتمر صحفي عُقد في 13 نوفمبر 2023، أبلغت السلطات الصينية من خلال لجنة الصحة الوطنية عن زيادة في معدل الإصابة بالأمراض التنفسية في الصين وعزت السلطات الصينية هذه الزيادة إلى رفع القيود المرتبطة بجائحة كورونا، ودوران مُمرضات معروفة مثل الأنفلونزا والمفطورة الرئوية (عدوى بكتيرية شائعة تصيب عادةً الأطفال الأصغر سناً) والفيروس المِخلَوي التنفسي وفيروس كورونا، وشدّدت السلطات على ضرورة تعزيز ترصّد الأمراض في مرافق الرعاية الصحية والمرافق المجتمعية، فضلاً عن تعزيز قدرة النظام الصحي على التدبير العلاجي للمرضى. وفي 21 نوفمبر، أبلغت وسائل الإعلام وبرنامج رصد الأمراض الناشئة (ProMED) عن مجموعات من حالات الإصابة بالالتهاب الرئوي غير المشخّصة بين الأطفال في شمال الصين، ومن غير الواضح ما إذا كانت مجموعات الحالات هذه مرتبطة بالزيادة العامة في حالات العدوي التنفسية التي أبلغت عنها السلطات الصينية سابقاً أو بأحداث منفصلة. وفي 22 نوفمبر، طلبت المنظمة أن بتم تزويدها، عن طريق آلية اللوائح الصحية الدولية، بمزيد من المعلومات الوبائية والسريرية، فضلاً عن نتائج الفحوص المختبرية لمجموعات الحالات المبلغ عنها بين الأطفال، كما طلبوا المزيد من المعلومات عن الاتجاهات الأخيرة فيما يتعلق بدوران الممرضات المعروفة، بما فيها الأنفلونزا وفيروس كورونا، والفيروس المِخلَوي التنفسي والمفطورة الرئوية، وعن العبء الحالي الملقى على كاهل نظم الرعاية الصحية، كما تظل المنظمة على اتصال بالأطباء السريريين والمتخصصين في الشؤون العلمية من خلال شراكاتنا وشبكاتنا التقنية القائمة في الصين. ومنذ منتصف أكتوبر، أُبلغ من شمال الصين عن زيادة في حالات الإصابة بالأمراض الشبيهة بالأنفلونزا مقارنة بالفترة نفسها من السنوات الثلاث السابقة، ولدى الصين نظم لجمع المعلومات عن اتجاهات الأنفلونزا والأمراض الشبيهة بالأنفلونزا والفيروس المِخلَوي التنفسي وفيروس كورونا، وتقدم تقارير بهذا الشأن إلى منصات مثل الشبكة العالمية لترصّد الأنفلونزا والتصدي لها.  وأضافت المنظمة، إنه في الوقت الذي تسعى فيه المنظمة إلى الحصول على هذه المعلومات الإضافية، فإنها توصي السكان في الصين باتباع تدابير الحد من مخاطر الأمراض التنفسية، والتي تشمل أخذ التطعيمات الموصى بها، والبقاء على مسافة آمنة من المرضى، والبقاء بالمنزل في حال الإصابة بالمرض، والخضوع للاختبار والحصول على الرعاية الطبية عند الحاجة، وارتداء كمامة عند الاقتضاء، وضمان التهوية الكافية، والمواظبة على غسل اليدين.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-28

وسط تدابير وقائية صارمة ضد فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19"، أدخلت شركات لإنتاج معدات الوقاية الطبية فى مدينة شيانجيانج، مقاطعة هوبى بوسط الصين، عدة خطوط إنتاج خاصة بمعدات الوقاية، مثل أقنعة الوجه والبدلات الواقية. ووفقا لصفحة وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" عبر فيس بوك، فإن هذه المعدات لا تستخدم فى الصين فقط، بل يتم تصديرها أيضا إلى الخارج للمساعدة فى مكافحة كوفيد-19 على الصعيد العالمى.   من ناحية أخرى، كشف اللجنة الصحية الوطنية الصينية عن خروج 74 ألف 971 مريضا من المستشفيات بعد تعافيهم من كورونا، فيما بلغ العدد الإجمالى للحالات المؤكدة فى البر الرئيسى الصينى 81394 وذلك حتى اليوم السبت، بينها 3128 مريضا لا يزالون يتلقون العلاج، و74971 مريضا خرجوا من المستشفيات بعد تعافيهم و3295 توفوا جراء المرض.   وبحسب وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" أنه لم يتم تسجيل إى حالات إصابة محلية جديدة بالمرض الناجم عن فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) فى البر الرئيسى الصيني، بينما تلقت لجنة الصحة الوطنية تقارير عن 54 حالة إصابة مؤكدة جديدة بكوفيد-19 فى البر الرئيسى الصينى يوم الجمعة، جميعها كانت وافدة من الخارج.   ومن هذه الحالات الوافدة، تم تسجيل 17 فى شانجهاى و 11 فى مقاطعة قوانجدونج و 6 فى مقاطعة فوجيان و 5 فى بلدية تيانجين و 4 فى مقاطعة تشجيانج و 3 فى كل من بكين ومقاطعة لياونينج و 2 فى كل من منطقة منجوليا الداخلية ذاتية الحكم ومقاطعة جيلين وحالة واحدة فى مقاطعة شاندونج، حتى نهاية يوم الجمعة تم تسجيل 649 حالة إصابة وافدة، بحسب اللجنة.   وفى يوم الجمعة ايضا تم تسجيل ثلاث وفيات جديدة و29 حالة جديدة مشتبه بإصابتها فى البر الرئيسى الصيني، فيما كانت جميع الوفيات فى مقاطعة هوبي. وخرج ما إجماليه 383 شخصا من المستشفيات يوم الجمعة بعد تماثلهم للشفاء، فيما انخفض عدد الحالات الخطيرة بواقع 113 إلى 921.   وبلغ العدد الإجمالى للحالات المؤكدة فى البر الرئيسى الصينى 81394 وذلك حتى نهاية يوم الجمعة، بينها 3128 مريضا لا يزالون يتلقون العلاج، و74971 مريضا خرجوا من المستشفيات بعد تعافيهم و3295 توفوا جراء المرض. وأوضحت اللجنة أنه لا يزال هناك 184 شخصا يشتبه بإصابتهم بالفيروس، مضيفة أن 17198 من المخالطين للمرضى لا يزالون يخضعون للملاحظة الطبية، وفى يوم الجمعة، خرج 758 شخصا من الملاحظة الطبية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-02-22

قال رئيس وزراء كوريا الجنوبية، تشونج سى كيون، أن تفشى فيروس كورونا فى بلاده يدخل فى ما وصفه بـ "الوضع الخطير"، وأن الحكومة "تبذل كل ما فى وسعها من أجل منع الانتشار"، وحث تشونج المواطنين، خلال مؤتمر صحفى نقلته شبكة "سى إن إن" الأمريكية، اليوم السبت، الامتناع عن حضور فعاليات حيث يتجمع بها العديد من الأشخاص، مثل الفعاليات الدينية.   وأضاف تشونج، أيضًا أن الحكومة "ستتعامل بصرامه" مع الأعمال التى تتعارض مع جهود الدولة المبذولة المتعلقة بالحجر الصحي، مثل تخزين منتجات النظافة والتجمعات الحاشدة.   وكانت كوريا الجنوبية، قد أعلنت، اليوم السبت، إن عدد المصابين بفيروس كورونا لديها ارتفع بأكثر من مثليه إلى 433 حالة.   وأعلنت المراكز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها فى إفادة اكتشاف 142 حالة جديدة صباحا و87 حالة أخرى بعد الظهر.   وكانت سول، أعلنت اكتشاف 204 حالات حتى أمس الجمعة.   ومعظم الحالات الجديدة مرتبطة بامرأة تبلغ من العمر 61 عاما حضرت قداسا كنسيا فى مدينة دايجو وثبتت إصابتها بالفيروس.   وكان التلفزيون الصينى الرسمى، أعلن ارتفاع عدد الوفيات نتيجة "فيروس كورونا" إلى 2345 شخصا، وقال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 76288 حالة.   يُذكر أن، فيروس "كورونا" يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).   و من جهتها، قالت لجنة الصحة الوطنية بالصين ، إن قدرة فيروس كورونا على الانتقال تزداد قوة وإن عدد حالات الإصابة بالعدوى قد يواصل الارتفاع، وذلك بعدما أصاب الفيروس أكثر من 76288 حالة فى العالم وأدى لوفاة 2345 شخصا فى الصين.   وذكر وزير لجنة الصحة الوطنية ما شياوى، فى إفادة أن فترة حضانة فيروس كورونا الجديد يمكن أن تتراوح بين يوم و14 يوما وأنه يصبح معديا خلال فترة حضانته بعكس متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد (سارس) الناجمة عن فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين وأودى بحياة قرابة 800 شخص على مستوى العالم فى عامى 2002 و2003.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-29

قال فيصل صالح وزير الإعلام السودانى، إن هناك اشتباها فى إصابة مواطنين اثنين عائدين من الصين بفيروس كورونا الجديد، وقال الوزير فيصل صالح لرويترز إن المواطنين وهما رجل وامرأة كانا فى منطقة ووهان الصينية، مركز الفيروس، وأضاف أن الاثنين يخضعان للفحوص الطبية.   وكان التلفزيون الصينى الرسمى، أعلن ارتفاع عدد الوفيات نتيجة "فيروس كورونا" إلى 132 شخصا، قال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 6 آلاف حالة.   يُذكر أن، فيروس "كورونا" يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).   و من جهتها، قالت لجنة الصحة الوطنية بالصين ، إن قدرة فيروس كورونا على الانتقال تزداد قوة وإن عدد حالات الإصابة بالعدوى قد يواصل الارتفاع، وذلك بعدما أصاب الفيروس أكثر من 6 آلاف حالة فى العالم وأدى لوفاة 132 شخصا فى الصين.   وذكر وزير لجنة الصحة الوطنية ما شياوى، فى إفادة صحفية أن معرفة السلطات بالفيروس الجديد محدودة كما أن المخاطر الناجمة عن تحولاته غير واضحة بالنسبة لها.   وأضاف، أن فترة حضانة فيروس كورونا الجديد يمكن أن تتراوح بين يوم و14 يوما وأنه يصبح معديا خلال فترة حضانته بعكس متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد (سارس) الناجمة عن فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين وأودى بحياة قرابة 800 شخص على مستوى العالم فى عامى 2002 و2003.   فيما أعلنت الصين، أمس الأحد، حظر تجارة الحيوانات البرية فى جميع أنحاء البلاد، وذلك فى إطار جهود مكافحة انتشار الالتهاب الرئوى المرتبط بفيروس كورونا الجديد، وذكرت مصلحة الدولة الصينية لتنظيم السوق ووزارة الزراعة والشؤون الريفية ومصلحة الدولة للغابة والأراضى العشبية - فى بيان مشترك - أن الأماكن التى تتم فيها تربية الحيوانات البرية تخضع للحجر الصحي، ويُمنع منعًا باتًا الإتجار بها أو بيعها.   وأضاف البيان أن الأسواق والمطاعم ومنصات التجارة الإلكترونية فى جميع أنحاء البلاد محظور عليها تمامًا تجارة الحيوانات البرية بأى شكل من الأشكال.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-12-29

انضمّت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم، إلى دول أوروبية عدة، فرضت قيودًا على الوافدين من الصين بعدما أعلنت بكين رفع القيود على المسافرين إلى الخارج، فيما يرتفع عدد الإصابات بكوفيد-19 محليًا. وتشهد المستشفيات ومراكز إحراق الجثث في الصين حالات اكتظاظ بسبب تفشي فيروس كورونا الذي يؤثر بشكل حاد على المسنين، بعدما تخلّت بكين بشكل مفاجئ عن سياساتها الصارمة لاحتواء الفيروس عقب اندلاع تظاهرات واسعة. وأعلنت بكين هذا الأسبوع إنهاء فرض الحجر الصحي على الوافدين إلى الصين، ما دفع العديدين في الصين إلى التخطيط للسفر إلى الخارج. ردًا على ذلك، أعلنت الولايات المتحدة ودول أخرى أنها ستفرض إظهار فحوص كوفيد-19 سلبية على جميع الوافدين من البر الرئيسي للصين. وقال مسؤول صحي أمريكي رفيع إن "التفشي السريع الذي تشهده الصين مؤخرا يزيد من مخاطر ظهور متحوّرات جديدة". وأضاف المسؤول، أن بكين لم توفر سوى معلومات محدودة لقواعد البيانات العالمية حول المتحوّرات المرصودة حاليا في الصين، فضلا عن تراجع حملات الاختبارات والإبلاغ عن الإصابات. ويأتي تحرك واشنطن في أعقاب إعلان إيطاليا واليابان والهند وماليزيا عن اتخاذ تدابير خاصة لمنع دخول متحورات كوفيد جديدة محتملة من الصين. وانتقدت بكين "المبالغة والتشهير والتلاعب السياسي" من قبل وسائل الإعلام الغربية في ما يتعلق باستجابتها لتفشي كوفيد-19. وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية وانغ وينبين الأربعاء "حاليًا، الوضع الوبائي في الصين يمكن التنبؤ به ولا يزال تحت السيطرة". وقالت لجنة الصحة الوطنيّة في الصين إنه اعتباراً من الشهر المقبل لن يُطلب من الوافدين سوى إظهار نتيجة فحص "بي سي آر" سلبي أُجري قبل أقل من 48 ساعة من وصولهم، لكن تطبيق بعض القيود لا يزال ساريا، وأبرزها عدم إصدار تأشيرات للسياح والطلاب الأجانب. وعبّر الصينيون عن فرح عارم بعد إعلان بكين الإثنين انتهاء فترات الحجر الإلزامية عند الوصول إلى البلد اعتبارًا من الثامن من يناير. وقررت إيطاليا الأربعاء فرض اختبارات إجبارية على جميع المسافرين القادمين من الصين. وهو إجراء فرضته اليابان وتبنته الولايات المتحدة الأربعاء. وطلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الحكومة "اتخاذ تدابير مناسبة لحماية" الفرنسيين، مؤكدًا أن الحكومة "تتابع تطور الوضع في الصين". وتجتمع المفوضية الأوروبية الخميس للبحث في "الإجراءات الممكنة لمقاربة منسّقة" بين دول الاتحاد الأوروبي لطفرة إصابات كوفيد-19 في الصين. وفي مطار بكين الدولي، بدا العديد من الصينيين الخميس متفهّمين للإجراءات الجديدة، وفق ما جاء على لسان بعض المسافرين الصينيين الذين قابلتهم وكالة فرانس برس. وقال مسافر متجّه إلى العاصمة المجرية بودابست "من الجيد أن نرى حدودنا تفتح"، مضيفًا "لكلّ بلد سياساته الخاصة. نتبع هذه السياسات ونذهب إلى حيث نحتاج أن نذهب". وقال هوانغ هونغسو (21 عامًا) لوكالة فرانس برس "لكل دولة مخاوفها الخاصة بشأن حماية نفسها"، مذكّرًا بأن احتمال انتشار متحورات كوفيد-19 مثير للقلق على الساحة الدولية. غير أن هو (22 عامًا) اعتبر خلال مقابلة مع وكالة فرانس برس، أن الإجراءات "غير ضرورية". وقال الشاب "إن الإجراءات تمييزية بعض الشيء، وسياسة كوفيد-19 الخاصة بنا للوافدين الدوليين تطبّق بمساواة". وأضاف "لماذا تحتاج الدول الأخرى لمنح الوافدين من الصين معاملة خاصة؟". ورأى مراسلو وكالة فرانس برس أكثر من عشرين مريضًا معظمهم من المسنّين يرقدون على نقالات في قسم الطوارئ. وذكروا أن موظفين في المستشفى قالوا لمسنّ يقول إنه مصاب بكوفيد-19 "إن انتظار الطبيب يدوم أربع ساعات". وقالت لجنة الصحة الوطنية الصينية الأسبوع الماضي إنها لن تنشر بعد الآن حصيلة رسمية يومية للوفيات بكوفيد-19. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-02-11

أعلن التلفزيون الصينى، الثلاثاء، معاقبة اثنين من كبار المسؤولين فى مقاطعة خوبى وسط البلاد، التى ظهر بها فيروس "كورونا" المستجد، بإقالتهما من منصبيهما، وأوضح التلفزيون الحكومى، أن تشانج جين، المسؤول فى لجنة الصحة فى خوبى، والمديرة ليو ينجزى، أقيلا من منصبيهما بقرار من اللجنة الدائمة للحزب الشيوعى الصينى للمقاطعة.     وعين وانج هيشانج، وهو نائب وزير سابق للصحة، فى مكان المسؤولين اللذين تمت إقالتهما، ويرى مراقبون أن هذا القرار يهدف إلى تهدئة الرأى العام الغاضب منذ وفاة لى وينج ليانج، البالغ من العمر 34 عامًا، بفيروس كورونا، وهو أحد أوائل الأطباء الذين تحدثوا عن ظهور المرض، واتهمته الشرطة بنشر "شائعات".       وأعلنت بكين، الثلاثاء، أن فيروس "كورونا" المستجد حصد أرواح 1016 شخصا فى الصين، بينما تخطى عدد المصابين بالوباء فى البلاد 42600 شخص، بعدما سجلت حوالى 2500 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.   وقالت لجنة الصحة الوطنية فى تحديثها اليومى لحصيلة الوفيات والإصابات، إن الوباء أصاب حتى اليوم 42 ألفا و638 شخصا فى الصين القارية (خارج هونج كونج وماكاو)، فى حين بلغ إجمالى عدد الوفيات من جراء الفيروس 1016 شخصا.   وأوضحت اللجنة، أن الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سجلت 108 حالات وفاة جديدة، 103 منها فى خوبي، المقاطعة الواقعة فى وسط البلاد والتى ظهر الفيروس للمرة الأولى فى عاصمتها ووهان، فى أواخر ديسمبر.     ويشار إلى أن هذا يأتى بينما مازال خبر وفاة الطبيب الصينى لى وين ليانج الذى أطلق أولى التحذيرات الأولية من فيروس كورونا تسيطر على الأجواء، بعد أن هددته السلطات الصينية قبل رحيله بإثارة الشائعات منذ ظهور المرض ديسمبر من العام الماضي، وتحذير زملائه من انتشار فيروس كورونا قبل تكميمه وإرسال خطاب رسمى من الشرطة يحذره من أنه "سيعاقب".   ووفقا لتقرير جريدة "mirror" البريطانية، فإن الشرطة الصينية أخبرت الطبيب الذى حاول تحذير العالم من فيروس كورونا أنه "سيعاقب" إذا واصل حملته بالتحذير من الفيروس الغامض قبل تفشيه، قبل رحيله .     وتم إرسال خطاب إلى الطبيب لى وين ليانج تقشعر له الأبدان من قبل الشرطة، تأمره "بالتوبة" ووصف المعلومات التى نشرها إلى زملائه بأنها "نشاط غير قانونى"، مع رغبة السلطات فى إخفاء خبر انتشار الفيروس.   وتوفى الطبيب البالغ من العمر 34 عامًا منذ أيام، بعد إصابته بالفيروس من مرضى كان يعالجهم فى ووهان مكان تفشى فيروس كورونا بالصين، وكان واحدًا من 8 أشخاص كانت الشرطة تحقق معهم فى ذلك الوقت بسبب إثارة الشائعات، وفقًا لتقرير "ذا صن"، فيما كانت قد كتبت الشرطة، فى الرسالة إلى الطبيب: "إذا أصرت على آرائك، ورفضت التوبة ومتابعة النشاط غير القانوني، فسوف يعاقبك القانون.. هل تفهم؟". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-04-22

عادت الحياة مجددا إلى مدينة ووهان الصينية، بعد أكثر من شهرين على الإغلاق بسبب فيروس كورونا، حيث أعيد افتتاح مراكز التسوق والمتاجر فى المدينة. ووفقا لتقرير نشرته cnn، قال إن ووهان ظهرت كأنها مدينة تحاول الاستيقاظ من جديد، بعد 76 يوما من شلل الحياة، كان إغلاقا شديدا وقاسيا وأجبرت الظروف على أن تكون الناس محصورة فى بيوتها لأكثر من شهرين غير قادرة على المغادرة حتى للحصول على هواء نقى، لكن حاليا عادت حركة السير إلى شكلها الطبيعى وبدأت الناس بتكملة الحياة مع تفاؤل حذر. وأشار مراسل الشبكة الأمريكية، إلى أن الناس فى مدينة ووهان يعلمون أن الأمور يمكنها أن تتغير بشكل مفاجئ وهم مستعدون لذلك، ومع هذا فإن طرق الفحص الموجودة حاليا شديدة إلى حد ما للدخول إلى ووهان، فبالنسبة لمعظم المواطنين الأمر بسيط.   وكشف المراسل الأمريكى، أن الناس فى ووهان تحاول تجاوزوا هذه الفترة الصعبة ويقومون بذلك من خلال الاستفادة مما لديهم الآن فى هذه اللحظة.   من ناحية أخرى، سجل بر الصين الرئيسى 30 إصابة جديدة بفيروس كورونا، اليوم الأربعاء، من بينها 23 حالة وافدة من الخارج وذلك فى ارتفاع لعدد الإصابات مقارنة باليوم السابق.   وبحسب "رويترز"، قالت لجنة الصحة الوطنية، فى بيان، إن عدد مرضى الفيروس الذين لم تظهر عليهم الأعراض ارتفع أيضا إلى 42 بعدما سجل 37 فى اليوم السابق، وقد ارتفع العدد الإجمالى لإصابات كورونا فى بر الصين الرئيسى إلى 82788 فيما ظل عدد الوفيات كما هو عند 4632.   وأمس الثلاثاء، ذكرت اللجنة - فى تقريرها اليومى - أن حالات الإصابة المحلية منها ست حالات فى مقاطعة (هيلونج جيانج) وحالة واحدة فى مقاطعة (قوانج دونج) جنوبى الصين، فيما تم الإبلاغ عن ثلاث حالات جديدة مشتبه بإصابتها بالفيروس بينها حالتان وافدتان وحالة محلية واحدة فى مقاطعة (هيلونج جيانج).       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-25

أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها أن السفارة السعودية في الصين تدعو مواطنيها في مدينة ووهان إلى سرعة التواصل لإجلائهم، وذلك بسبب انتشار فيروس كورونا  وأغلقت الصين عددا من المدن للحد من الاحتفالات بالعام الجديد خشية إنشار المرض. وقد نشرت السلطات الصينية أطباء عسكريين وأغلقت المزيد من المدن للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد مع ظهور تقارير عن وجود مستشفيات في مركز تفشي المرض تكافح لمواجهة الأعداد المتزايدة من المرضى؛ وتم الإبلاغ عن حالات جديدة في الولايات المتحدة وأوروبا وأستراليا وماليزيا ، حيث أصبح الفيروس الآن في أربع قارات. في الصين ، قالت لجنة الصحة الوطنية يوم السبت إن هناك 1287 حالة مؤكدة، منها 444 حالة جديدة ، فى الوقت الذى توفى فيه 41 شخصًا، بينما لا تزال 237 حالة فى مرحلة خطيرة. وأرسل جيش التحرير الشعبي الصيني 450 من الموظفين الطبيين ، بمن فيهم أولئك الذين لديهم خبرة في مكافحة الأوبئة الفيروسية ، إلى ووهان للمساعدة في المستشفيات المحلية ، وفقًا لوكالة أنباء شينخوا. وذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" أن المراكز الصحية في ووهان تكافح من أجل علاج المئات من المرضى ، مع إبعاد الكثير منهم عن المستشفيات المكتظة بالمرضى الذين يرقدون في ممرات مكتظة. وتشير الزيادة الكبيرة في عدد الوفيات في الصين إلى أن الفيروس لم يخضع للسيطرة بعد على الرغم من الخطوات الجادة التي اتخذتها السلطات هناك للحد من حركة ملايين الأشخاص الذين يعيشون في مدن بالقرب من مركز تفشي المرض. تأتي القيود خلال العام القمري الجديد ، وهو أكبر احتفال في البلاد يتم فيه عادة أخذ مليارات الرحلات لقضاء الإجازات وزيارة العائلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-02-25

أعلنت السلطات فى هونج كونج، اليوم الثلاثاء، تمديد تعليق الدراسة بالمدارس حتى 19 أبريل القادم، وذلك لمنع انتشار فيروس "كورونا" الجديد، الذى تسبب حتى الآن فى وفاة شخصين بالبلاد، وذكرت شبكة (سى إن إن) الأمريكية أن هذا الإعلان جاء بعد تسجيل حالتى إصابة جديدتين بالفيروس، ليبلغ إجمالى عدد المصابين فى البلاد 81 حالة، موضحة أن الحالتين الجديدتين لرجل وسيدة يبلغان من العمر 57 عاما، وقد عادا مؤخرا من اليابان، حيث كانا على متن السفينة السياحية "دايموند برينسس"، التى خضعت للحجر الصحى فى ميناء "يوكوهاما" لأكثر من أسبوعين.   وكان التلفزيون الصينى الرسمى، أعلن ارتفاع عدد الوفيات نتيجة "فيروس كورونا" إلى 2666 شخصا، وقال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 77779 حالة.   يُذكر أن، فيروس "كورونا" يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).   و من جهتها، قالت لجنة الصحة الوطنية بالصين ، إن قدرة فيروس كورونا على الانتقال تزداد قوة وإن عدد حالات الإصابة بالعدوى قد يواصل الارتفاع، وذلك بعدما أصاب الفيروس أكثر من 77779  حالة فى العالم وأدى لوفاة 2666 شخصا فى الصين.   وذكر وزير لجنة الصحة الوطنية ما شياوى، فى إفادة أن فترة حضانة فيروس كورونا الجديد يمكن أن تتراوح بين يوم و14 يوما وأنه يصبح معديا خلال فترة حضانته بعكس متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد (سارس) الناجمة عن فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين وأودى بحياة قرابة 800 شخص على مستوى العالم فى عامى 2002 و2003.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: