جيمي ديمون

• رئيس «جي بي مورجان»...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جيمي ديمون over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جيمي ديمون. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جيمي ديمون
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جيمي ديمون
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جيمي ديمون
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جيمي ديمون
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-05-22

• رئيس «جي بي مورجان» يحذر من الركود التضخمي بالولايات المتحدة • «جيمي ديمون»: وضع الاقتصاد الأمريكي ليس مثاليًا   رصد تقرير صادر عن جي بي مورجان، اهتماما متزايدا من قبل المستثمرين الأجانب بالصين لتنويع محافظهم في الوقت الذي يدفع فيه نظام الرسوم الجمركية العالمي إلى تغييرات في المحافظ الاستثمارية ويعزز من وتيرة التوسع الخارجي للشركات الصينية. وقالت ريتا تشان، المشاركة في إدارة أعمال بنك جي بي مورجان بالصين، لـ«بلومبرج»، إن الـ 12 شهرا الأخيرة شهدت تعافيا واسعا في السيولة وحجم التدولات، مشيرة إلى أن شركات "وول ستريت" خفضت من تواجدها بالصين، حيث تراجع حجم انكشافها المشترك -بما يشمل الإقراض والتداول والاستثمار-. لكن الآن هناك مؤشرات على تحسن الأعمال، وارتفاع عمليات بيع الأسهم في هونج كونج والبر الرئيسي للصين. وعلى صعيد البنك، ضخ "جي بي مورجان" موارد كبيرة لتعزيز أعماله في الصين، وهو البنك الوحيد من بين مؤسسات "وول ستريت" الذي تمكن من السيطرة الكاملة على أنشطة العقود المستقبلية، والأوراق المالية، وإدارة الأصول، في الصين خلال فترة قصيرة لم تتجاوز ثلاث سنوات. وفى سياق متصل قال الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورجان"، تشيس جيمي ديمون، إن وضع الاقتصاد الأمريكي ليس مثاليًا، وقد يدخل في دائرة الركود التضخمي، إذ تواجه البلاد مخاطر هائلة من العوامل الجيوسياسية والعجز المالي وضغوط الأسعار. وأضاف ديمون خلال مقابلة مع بلومبرج، أن الولايات المتحدة عليها معالجة مشاكل العجز المالي في الموازنة، ومن الطبيعي أن نرى المستثمرين في ظل ارتفاع حالة عدم اليقين بشأن صحة الاقتصاد الأمريكي، يقبلون على خفض أصولهم بالدولار.واستدرك قائلا: «لا أشعر بالقلق بشأن التقلبات قصيرة الأجل في سعر الدولار، لكني أتفهم أن الناس قد يُقللون من أصولهم الدولارية". واعتبر أن الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) يتخذ القرار الصائب فيما يتعلق بالانتظار والترقب قبل أي قرار خاص باستئناف خفض الفائدة. وأبقى الفيدرالي الأمريكي منذ مطلع العام الحالي على أسعار الفائدة ثابتة مدفوعا بحالة عدم اليقين التي تحيط بسياسة الرسوم الجمركية التي تنتهجها إدارة الرئيس دونالد ترامب، ومن المتوقع أن تؤثر سلبا على صحة أكبر اقتصاد في العالم، وقال صناع السياسة النقدية الأمريكية في وقت سابق إنهم يرون خطرًا متزايدًا بشأن احتمالات مزيد من الضغوط التضخمية وارتفاع معدلات البطالة نتيجة لسياسات ترامب التجارية. على صعيد متصل، أعرب رئيس أكبر بنك في الولايات المتحدة، عن آماله بشأن إجراء مزيد من المفاوضات التجارية بين بكين وواشنطن، لافتا إلى أنه لا يعتقد أن الحكومة الأمريكية لديها رغبة حقيقية في تصعيد التوتر مع الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم. واتفقت الولايات المتحدة والصين في وقت سابق من الشهر الحالي على خفض التعريفات الجمركية المتبادلة بينهما لمدة 90 يومًا لإعطاء فرصة للمفاوضات فيما بينهم للوصول إلى اتفاق جديد، فيما يتوقع محللو وول ستريت أن تكون الجولات المقبلة من هذه المفاوضات صعبة، وقد تنتهي بالإبقاء على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على البضائع الصينية عند مستوى يُتوقع أن يُقلص الصادرات الصينية للولايات المتحدة بشدة بعد هدنة التسعين يومًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-23

أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن التغيرات المقبلة في التجارة العالمية تجعل أفريقيا "وجهة مثالية" للاستثمارات الأجنبية المباشرة، موضحًا أن مناخ الاستثمار سيكون أكثر تحفيزًا بتوفر مقومات التصنيع أخذًا في الاعتبار أن تكلفة العمالة تعد الأقل بمصر والقارة الأفريقية مقارنة بدول العالم، بحسب بيان اليوم. وقال كجوك، في لقاء بدعوة من جيمي ديمون رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "جي. بي. مورجان"، على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن وضع الاقتصاد العالمي الآن، يمثل فرصة جيدة لمصر لبناء علاقات تجارية أقوى مع دول الجوار، موضحًا أن الحكومة المصرية تعمل على تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري بتحفيز القاعدة الصناعية، وزيادة الصادرات وتنويع التجارة. أضاف أننا نعمل على تمكين القطاع الخاص من قيادة النشاط الاقتصادي بدعم الإنتاج والتصدير، لافتًا إلى أننا نستهدف فتح آفاق جديدة للشراكة مع مجتمع الأعمال بمسار ضريبي مبسط وأكثر كفاءة. أشار إلى أننا استطعنا الحفاظ على الانضباط المالي وتحقيق مؤشرات اقتصادية جيدة في ظل التحديات العالمية الراهنة، موضحًا أنه تم تحقيق فائض أولى بنسبة 2.5% من الناتج المحلي، وتراجع العجز الكلي إلى 6.3% من الناتج المحلي خلال الفترة من يوليو إلى مارس 2025. وأكد أن الإيرادات الضريبية ارتفعت خلال الفترة من يوليو إلى مارس 2025 بنسبة 38%، من خلال توسيع القاعدة الضريبية ببناء الثقة والشراكة مع الممولين، والاستفادة بشكل أكبر من النظم الضريبية المميكنة في التيسير على المجتمع الضريبي. وأضاف أن الدولة تتبنى العديد من المبادرات لدعم ريادة الأعمال وتحفيز الاستثمار في قطاعات السياحة والتصنيع والتصدير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-23

كتبت- منال المصري: أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن التغيرات المقبلة في التجارة العالمية تجعل أفريقيا "وجهة مثالية" للاستثمارات الأجنبية المباشرة، موضحًا أن مناخ الاستثمار سيكون أكثر تحفيزًا بتوفر مقومات التصنيع أخذًا فى الاعتبار أن تكلفة العمالة تعد الأقل بمصر والقارة الأفريقية مقارنة بدول العالم. قال كجوك، فى لقاء بدعوة من جيمى ديمون رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لمؤسسة «جى. بى. مورجان» على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن وضع الاقتصاد العالمي الآن، يمثل فرصة جيدة لمصر لبناء علاقات تجارية أقوى مع دول الجوار، موضحًا أن الحكومة المصرية تعمل على تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري بتحفيز القاعدة الصناعية، وزيادة الصادرات وتنويع التجارة. وأضاف أننا نعمل على تمكين القطاع الخاص من قيادة النشاط الاقتصادي بدعم الإنتاج والتصدير، لافتًا إلى أننا نستهدف فتح آفاق جديدة للشراكة مع مجتمع الأعمال بمسار ضريبي مبسط وأكثر كفاءة. وأشار إلى أننا استطعنا الحفاظ على الانضباط المالي وتحقيق مؤشرات اقتصادية جيدة في ظل التحديات العالمية الراهنة، موضحًا أنه تم تحقيق فائض أولى بنسبة ٢,٥٪ من الناتج المحلى، وتراجع العجز الكلي إلى ٦,٣٪ من الناتج المحلي خلال الفترة من يوليو إلى مارس ٢٠٢٥ وقال إن الإيرادات الضريبية ارتفعت خلال الفترة من يوليو إلى مارس ٢٠٢٥ بنسبة ٣٨٪ من خلال توسيع القاعدة الضريبية ببناء الثقة والشراكة مع الممولين، والاستفادة بشكل أكبر من النظم الضريبية المميكنة فى التيسير على المجتمع الضريبي. وأضاف أن الدولة تتبنى العديد من المبادرات لدعم ريادة الأعمال وتحفيز الاستثمار فى قطاعات السياحة والتصنيع والتصدير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-23

مناخ الاستثمار سيكون أكثر تحفيزًا.. بتوفر مقومات التصنيع.. وتكلفة العمالة الأقل بمصر والقارة الأفريقية مقارنة بدول العالم وضع الاقتصاد العالمي الآن.. يمثل فرصة جيدة لمصر لبناء علاقات تجارية أقوى مع دول الجوار تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري بتحفيز القاعدة الصناعية.. وزيادة الصادرات وتنويع التجارة نعمل على تمكين القطاع الخاص من قيادة النشاط الاقتصادي.. بدعم الإنتاج والتصدير فتح آفاق جديدة للشراكة مع مجتمع الأعمال.. بمسار ضريبي مبسط وأكثر كفاءة استطعنا الحفاظ على الانضباط المالي وتحقيق مؤشرات اقتصادية جيدة في ظل التحديات العالمية الراهنة حققنا فائضًا أوليًا 2.5٪ والعجز الكلي تراجع إلى 6.3٪ من الناتج المحلي خلال الفترة من يوليو إلى مارس 2025 زيادة الإيرادات الضريبية بنسبة 38٪ من خلال توسيع القاعدة الضريبية ببناء الثقة والشراكة مع الممولين الدولة تتبنى العديد من المبادرات لدعم ريادة الأعمال وتحفيز الاستثمار فى قطاعات السياحة والتصنيع والتصدير   أكد أحمد كجوك ، أن التغيرات المقبلة في تجعل أفريقيا «وجهة مثالية» للاستثمارات الأجنبية المباشرة، موضحًا أن مناخ الاستثمار سيكون أكثر تحفيزًا بتوفر مقومات أخذًا فى الاعتبار أن تكلفة العمالة تعد الأقل بمصر و مقارنة بدول العالم. قال كجوك، فى لقاء بدعوة من جيمى ديمون رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لمؤسسة «جى. بى. مورجان» على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن وضع الاقتصاد العالمي الآن، يمثل فرصة جيدة لمصر لبناء علاقات تجارية أقوى مع دول الجوار، موضحًا أن الحكومة المصرية تعمل على تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري بتحفيز القاعدة الصناعية، وزيادة الصادرات وتنويع التجارة. أضاف أننا نعمل على تمكين القطاع الخاص من قيادة النشاط الاقتصادي بدعم الإنتاج والتصدير، لافتًا إلى أننا نستهدف فتح آفاق جديدة للشراكة مع مجتمع الأعمال بمسار ضريبي مبسط وأكثر كفاءة. أشار إلى أننا استطعنا الحفاظ على الانضباط المالي وتحقيق مؤشرات اقتصادية جيدة في ظل التحديات العالمية الراهنة، موضحًا أنه تم تحقيق فائض أولى بنسبة ٢,٥٪ من الناتج المحلى، وتراجع العجز الكلي إلى ٦,٣٪ من الناتج المحلي خلال الفترة من يوليو إلى مارس ٢٠٢٥ قال إن الإيرادات الضريبية ارتفعت خلال الفترة من يوليو إلى مارس ٢٠٢٥ بنسبة ٣٨٪ من خلال توسيع القاعدة الضريبية ببناء الثقة والشراكة مع الممولين، والاستفادة بشكل أكبر من النظم الضريبية المميكنة فى التيسير على المجتمع الضريبي. أضاف أن الدولة تتبنى العديد من المبادرات لدعم ريادة الأعمال وتحفيز الاستثمار فى قطاعات السياحة والتصنيع والتصدير.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-09

قال وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، اليوم /الأربعاء/، إن إدارة الرئيس دونالد قد تتوصل إلى اتفاقات بشأن التعريفات الجمركية مع حلفاء الولايات المتحدة. وأوضح بيسنت - في تصريحات أوردتها صحيفة (نيويورك بوست) الأمريكية - أنه يستعد لقيادة مفاوضات بشأن مع أكثر من 70 دولة خلال الأسابيع المقبلة، محذراً من أن التحركات التي تسعى إلى التوافق بشكل أوثق مع الصين قد تؤدي إلى نتائج عكسية. وأكد أنه على الرغم من الاضطرابات التي شهدتها الأسواق المالية، إلا أن الاقتصاد الأمريكي قوي للغاية. وذكر أن هناك اهتمامًا كبيرًا بالتفاوض مع الولايات المتحدة لخفض التعريفات الجمركية، مشيرًا إلى أن ترامب قد تحدّث بالفعل مع قادة اليابان وكوريا الجنوبية ومن المقرر أن يجتمع مسئولون أمريكيون مع وفد من فيتنام اليوم. وأكد بيسنت أن أمريكا يمكن أن تتوصل لاتفاق مع حلفائها ومع الدول الأخرى التي كانت حليفة عسكرية جيدة وليست بالضرورة حليفة اقتصادية مثالية. ولفت وزير الخزانة الأمريكي إلى أن الرسوم الجمركية المتبادلة الشاملة التي أعلنها ترامب الأسبوع الماضي تشكل سقفًا للرسوم الجمركية إذا لم ترد الدول، لكن الصين لم تستمع إلى هذه النصيحة وهي الدولة الوحيدة التي ضاعفت الرسوم الجمركية. وجاءت تصريحات بيسنت بعدما حذر الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، جيمي ديمون، من أن الركود هو نتيجة محتملة لتعرفيات ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-07

مع استعداد الأسواق المالية الأمريكية لموجة بيع محتملة أخرى، واستمرار الرئيس الأمريكي، دونالد في تحديه بفرض رسوم جمركية شاملة، حذّر جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، المستثمرين يوم الاثنين من أن قد تُهدد التحالفات الاقتصادية التي جعلت الولايات المتحدة أقوى دولة في العالم. ورفع جان هاتزيوس، كبير الاقتصاديين في جولدمان ساكس، احتمالات حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إلى 45%. وحتى بيل أكمان، ملياردير صناديق التحوّط وأحد أكبر مؤيدي ترامب في وول ستريت، حذّر من أن قدرة الرئيس على إدارة المعركة التجارية ستضعف إذا استمرت الأسواق في التدهور. وقالت صحيفة "بوليتكو" الأمريكية، إن القاعدة الأساسية في وول ستريت للرئيس كانت أنه سيُقلل من سياساته التجارية العدوانية إذا انهارت الأسواق أو بدأ الاقتصاد بالتعثر. لكن هذا لم يعد صحيحًا. وأضافت الصحيفة، أن انهيار سوق الأسهم الذى أفقد وول ستريت تريليونات الدولارات من ميزانياتها العمومية وحسابات التقاعد والمعاشات التقاعدية العامة الأسبوع الماضي استمر الاثنين، حيث أدرك المستثمرون أن البيت الأبيض مُصرّ على قلب الاقتصاد العالمي رأسًا على عقب باسم العدالة. تراجعت أسهم آسيا خلال الليل. وافتتح مؤشر S&P 500، الذي ارتفع عقب انتخاب ترامب، منخفضًا بأكثر من 20% عن أعلى مستوى قياسي سجله قبل ستة أسابيع فقط. كما أن مؤشري ناسداك وداو جونز الصناعي، اللذين يُركزان على التكنولوجيا، مُعرّضان لخطر خسائر فادحة، وعلى عكس ما يحدث عادةً في الأسواق، يتخلص المستثمرون أيضًا من الأصول الآمنة المعتادة مثل الدولار الأمريكي والذهب. ويقول ترامب، إن شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وكثير منهم يحققون فوائض، يعاملون الشركات الأمريكية بشكل غير عادل من خلال الحواجز الجمركية وغير الجمركية. كما يريد الضغط على المزيد من الشركات لتصنيع منتجاتها في الولايات المتحدة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-30

شهدت الأسواق العالمية مجموعة من الأحداث الاقتصادية، خلال الساعات القليلة الماضية، كان من أهمها ارتفاع أسعار النفط، وتراجع أسعار الذهب، بالإضافة إلى استمرار ارتفاع مستويات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية. ارتفعت أسعار النفط، في تعاملات اليوم الخميس، قبل اجتماع مهم لمجموعة «أوبك بلس»، وسجلت العقود الآجلة للخام العالمي «مزيج برنت»، صعوداً بنسبة 0.58%، لتسجل 83.58 دولار للبرميل، كما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، بنسبة 0.63%، ليحقق 78.35 دولار للبرميل، وفقا لما ذكرته شبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وكانت اجتماعات منظمة «أوبك» ومجموعة «أوبك بلس»، تم تأجيلها من 25 و26 نوفمبر الجاري إلى 30 من الشهر ذاته، على أن يعقد الاجتماع عبر تقنية الفيديو. وفي وقت سابق، نقلت وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية عن خبراء ترجيحهم أن تمدد مجموعة «أوبك بلس» تخفيضات إنتاج النفط الحالية، وتوقع الخبراء تمديد روسيا والسعودية التخفيضات الطوعية في صادرات وإنتاج الخام. وفي أسواق الذهب العالمية، تراجعت أسعار المعدن النفيس بصورة طفيفة خلال تعاملات اليوم الخميس، وأشارت قناة «سي إن بي سي عربية»، إلى تراجع العقود الآجلة للذهب بنحو 0.24%، لتحقق 2042.1 دولار للأونصة. وفي اليابان، سجل «مؤشر نيكي» أفضل أداءً شهرياً في 3 سنوات، وارتفع بنسبة 0.5%، ليحقق 33486.89 نقطة عند الإغلاق، كما صعد «مؤشر توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.44%، ليحقق مكاسب شهرية 5.38%.  وفي الولايات المتحدة، قال رئيس بنك «جي بي مورجان» للخدمات المالية المصرفية، جيمي ديمون، إن الولايات المتحدة «مدمنة عملياً على الديون، وتعرض الاقتصاد للخطر»، مشيراً إلى الكمية الضخمة من الديون التي حصلت عليها «واشنطن» منذ فيروس كورونا «كوفيد 19»، بما فيها حوالي تريليون دولار من شيكات التحفيز، و4 تريليونات دولار خصصها الفيدرالي الأمريكي لشراء السندات الحكومية، وفقا لما ذكرته صحيفة «تليجراف» البريطانية. وأضاف «ديمون»، في تصريحات له على هامش قمة الاستثمارات العالمية في العاصمة البريطانية لندن، أن تلك الأموال مثل «الهيروين»، ورأى رئيس بنك «جي بي مورجان»، التضخم في أمريكا سيظل مرتفعاً، مبرراً ذلك جزئياً إلى المستويات المرتفعة للإنفاق الحكومي. وفي سياق العلاقات الأمريكية الصينية، وصفها رئيس بنك «جي بي مورجان»، بالموضوع المعقد للغاية، واشار إلى أن التواصل مع بكين وواشنطن كان ضرورياً. من جانبها، وافقت شركة «جوجل» الأمريكية على دفع 100 مليون دولار كندي سنوياً، ما يعادل نحو 74 مليون دولار أمريكي، لدعم المؤسسات الإخبارية في كندا، كجزء من صفقة مع حكومة رئيس الوزراء، جاستن ترودو، مما أنهى نزاعاً كان من المتوقع أن يؤدي إلى حجب روابط الأخبار من خدماتها. بدورها، قالت شركة «ميتا»، الشركة الأم لموقعي التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«تليجرام»، إن الصفقة لن تؤثر على قرارها بحجب الروابط الإخبارية في كندا، فيما أعرب ترودو عن أسفه لقرار«ميتا» بحجب الروابط الإخبارية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-04-17

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا منها، تعثر الاقتصاد الأمريكي بعد ازمة البنوك، كلينتون وبلير يجتمعان في ذكري الجمعة العظيمة بايرلندا، رئيس وزراء بريطانيا يلوم "أعداء الرياضيات" على خسائر الاقتصاد، و قلق فى إسبانيا بسبب ارتفاع أسعار السكر 50.4% والمربى 19%   الصحف الأمريكية: واشنطن بوست: تعثر الاقتصاد الأمريكى بعد أزمة البنوك يشعل مخاوف الركود مجددا   قالت صحيفة واشنطن بوست إن الاقتصاد الأمريكى شهد حالة من التراجع فى الأسابيع التى أعقبت انهيار بنك سيلكون فالى، حيث تراجع إنفاق المستهلكين، وأبطأت المصانع خطوط التجميع، وأصبح المصرفيون فى الولايات المتحدة أكثر حذرا فى تقديم القروض. وحذرت الصحيفة من أنه فى حال استمرار هذه الاتجاهات، فإن الركود الذى توقعه الكثير من المحللين طوال أغلب العام الماضى سيصل أخيرا فى الأشهر المقبلة.  لكن طوال فترة التعافى من وباء كورونا، فإن الاقتصاد الأمريكى الذى تبلغ قيمته 26 تريليون دولار قد تحدى الصعاب وتم توفير فرص عمل جديدة بوتيرة ملحوظة وتجنب الانكماش المتوقع فى كثير من الأحيان. ومثل المقاتل الذى يمتص لكمة، فإن قد يستعيد توازنه ويثابر.  إلا أن الأنباء التى تم الإعلان عنها يوم الثلاثاء الماضى لم تكن جيدة. حيث تراجعت مبيعات التجزئة للشهر الثانى على التوالى، مع تراجع شراء الأمريكيين للسيارات والملابس وقطع الأثاث. وتراجع أيضا ناتج التصنيع، ولم يرتفع إقراض البنوك التجارى إلا بنسبة ضئيلة بعد أسبوعين من التراجع.. وزادت قروض العمل الجديدة فى مارس بحوالى 30 مليار دولار، وهو المكسب الأصغر شهريا منذ منتصف عام 2021 وقت ذروة الوباء، وفقا للاحتياطى الفيدرالى.  ونقلت واشنطن بوست عن جريجوى داكو، خبير الاقتصاد الرئيسى فى EY Parthenon، اعتقاده بأنه من المرجح بشكل متزايد أن ينتهى الأمر بشكل من أشكال الركود. وأوضح أننا نرى المزيد والمزيد من الأدلة على تباطؤ النشاط الاقتصادى.  من جانبه، قل جيمى ديمون، المسئول التنفيذى الرئيس بجيه بى مورجان، أكبر البنوك الأمريكية، إنه بعد الاضطراب المصرفى الأخير، فإن الركود يصبح أكثر احتمالا. وقد أدى الانهيار المفاجئ لاثنين من البنوك الأمريكية واستحواذ منافس أوروبى على بنك كريدى سويس، أصبحت مؤسات أخرى كثر حذرا لمد الائتمان.   ال كلينتون وتونى بلير يجتمعون فى بلفاست فى ذكرى اتفاقية "الجمعة العظيمة"   يجتمع الرئيس الأمريكى الأسبق بل كلينتون وقادة بريطانيا السابقين فى إيرلندا اليوم، الاثين، فى الذكرى الخامسة والعشرين لدورهم الذى ساعد فى توقيع اتفاق سلام تاريخى بإيرلندا الشمالية، والذى أصبح يعرف باسم اتفاقية الجمعة العظيمة.  وقالت وكالة أسوشيتدبرس إنهم يجتمعون فى ذكرى مؤتمر عقد فى إيرلندا الشمالية وغيرها بشكل جذرى منذ عام 1998، فى الوقت الذى يتساءل فيه البعض عما إذا كان الاتفاق الذى حقق السلام لا يزال قادرا على الإبقاء عليه. فقد تخلص جيل من الشباب فى وقت السلم من الهويات المتنافسة، الوحدوى البريطانى أو القومى الإيرلندى، التى أسفرت عن ثلاث عقود من إرقامة الدماء والتى راح ضحيتها 3600 شخص. لكن فى نفس الوقت، فإن أيرلندا الشمالية محاصرة فى أزمة سياسية تخدد بزعزعة السلام الذى تم تأمينه فى اتفاقية الجمعة العظيمة.  وقالت كاتى هايوارد، أستاذ علم الاجتماع السياسى فى جامعة كوينز ببلفاست، إن قد حدث تحول فى المجتمع فلم تعد التصنيفات، وحدوى أو قومى، تعنى شيئا لكثير من الشباب. لكن من ناحية أخرى، فإن المجتمع فى حالة سيئة للغاية، فلم يكن هناك جمعية عامة (برلمان) لمدة أربع سنوات من السنوات الست الماضية، كما أن الخدمات العامة تنهار.  وينضم كلينتون، الذى وصف مؤخرا يوم إبرام السلام فى إيرلندا المالية بأن أحد أسعد الأيام فى رئاسته، إلى رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تونى بلير ورئيس وزراء الأيرلندى الأسبق بيرتى أهيرن وسياسيين من أيرلندا الشمالية وصناع السلام فى مؤتمر بجامعة كوينز، حيث تقوم فيه وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلارى كليتون بدور المستشارة.     نيويورك تايمز: جوجل تعمل على محرك بحث جديد يعمل بالذكاء الاصطناعى     كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن أن جوجل يسابق لإنشاء محرك بحث جديد تماما مدعوما بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى، كما أنها تطور المحرك الحالى بمزايا تلك التقنية، وفقا لسجلات داخلية للشركة أطلعت عليا الصحيفة، وذلك فى ظل التهديدات القوية التى يواجهه عملاق البحث من منافسين، والتى تعد الأكثر خطورة منذ 25 عاما. وأشارت الصحيفة إلى أن العاملين بجوجل أصابتهم صدمة فى مارس الماضى عندما علموا أن عملاق الإلكترونيات الاستهلاكية فى كوريا الجنوبية، سامسونج، تدرس إستبدال جوجل بمحرك بحث مايكروسوفت بينج كمحرك بحث أساسى على أجهزتها.  وأصبح بينج محل اهتمام أكبر مؤخرا للقائمين على صناعة التكنولوجيا بعد أن أضاف تقنية الذكاء الاصطناعى. وكان رد فعل جوجل على تهديد سامسونج هو الذعر، وفقا لرسائل داخلية أطلعت عليها الصحيفة. فقد أصبح على المحك ما يقدر بـ 3 مليار دولار من العائدات السنوية من عقد سامسونج، بالإضافة إلى 20 مليار دولار مرتبطة بعقد مشابه مع أبل، والذى يفترض أن يتم تجديده هذا العام.  وفى ظل هذه التهديدات، يعكف المصممون فى جوجل على إنشاء مزايا جديدة فى مشروع يسمى "ماجى"، كما يعمل المهندسون والمسئولو لتنفيذيون داخل يسمى بغرف العدو من أجل إجراء واختبار النسخ الأحدث. وسيقدم محرك البحث للجديد للمستخدمين تجربة أكثر تخصيصا بكثير من خدمة الشركة الحالية فى محاولة لتوقع احتياجات المستخدمين.  من جانبها، قالت لارا ليفين، المتحدثة باسم جوجل إنه ليس كل الأفكار تؤدى إلى إطلاق منتج، لكن كما ذكرنا من قبل، فإننا متحمسون بشأن تقديم مزايا جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعة لخدمة البحث، وسيتم نشر مزيد من التفاصيل قريبا.       الصحف البريطانية:   سوناك يلقي باللوم على "اعداء الرياضيات" في خسائر اقتصاد بريطانيا   تمتلك المملكة المتحدة "عقلية مضادة للرياضيات" تعيق الجهود المبذولة لتحسين مهارات الحساب ، كما يقول رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك وهو يعيد إطلاق خطته لجعل تعليم الرياضيات حتى سن 18 عامًا إلزاميًا. وفقا لصحيفة الجارديان من المتوقع أن يجادل رئيس الوزراء في خطاب موجه إلى الطلاب والمعلمين وغيرهم، بأن الفشل في اعتبار الحساب مهارة أساسية مثل القراءة يكلف الاقتصاد البريطاني مبالغ ضخمة. وفقا لمقتطفات من خطاب سوناك المقرر اليوم، سيقول رئيس وزراء بريطانيا: "علينا تغيير هذه العقلية المعادية للرياضيات. يجب أن نبدأ في تقدير الحساب على حقيقته - مهارة أساسية لا تقل أهمية عن القراءة.. لن أجلس وأسمح لهذا الإحساس الثقافي بأنه من المقبول أن تكون سيئًا في الرياضيات.. حملتي لتحويل نهجنا الوطني في الرياضيات بانها ليست لطيفة .. يتعلق الأمر بتغيير كيفية تقديرنا للرياضيات في هذا البلد ". في خطاب آخر ، في  يناير ، كشف سوناك لأول مرة خططه لجعل دراسة الرياضيات إلزامية للجميع حتى سن 18 عامًا ، بدلاً من الحد الأدنى الحالي البالغ 16 عامًا. وبحسب صحيفة الجارديان، قال النقاد ، بما في ذلك أحزاب المعارضة ، إن الوعد لا معنى له بدون خطة متماسكة ، بما في ذلك المال لتدريب المزيد من معلمي الرياضيات. ووفقا للتقرير، تعهدت الحكومة البريطانية بتشكيل مجموعة استشارية تضم علماء رياضيات وخبراء تعليم وممثلين عن الأعمال لتقديم المشورة بشأن المحتوى الحسابي المطلوب ، وما إذا كان سيتم إنشاء مؤهل رياضيات جديد لمن تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عامًا. قالت بريدجيت فيليبسون ، وزيرة التعليم في الظل في حزب العمال: "مرة أخرى ، يحتاج رئيس الوزراء إلى إظهار عمله: لا يمكنه تقديم هذا التعهد الفارغ بدون المزيد من معلمي الرياضيات. ولكن بعد 13 عامًا من فشل أطفالنا ، أخطأت حكومة حزب المحافظين مرارًا وتكرارًا هدفها لمعلمي الرياضيات الجدد ، مع اتساع فجوات التحصيل في الرياضيات وترك المعلمين الحاليين بأعداد كبيرة ".   تحالف للوقود النووي.. "الخمسة الكبار" يتحدون لاخراج روسيا من سوق الطاقة الدولي   شكلت بريطانيا والولايات المتحدة وكندا واليابان وفرنسا تحالف لتطوير سلاسل التوريد المشتركة للوقود النووي، وقالت وزارة أمن الطاقة إن القرار ، الذي تم الإعلان عنه في محادثات مجموعة السبع في مدينة سابورو شمال اليابان ، يهدف إلى إخراج روسيا من سوق الطاقة النووية الدولية. وبحسب صحيفة الاندبندنت، ستستخدم الدول الخمس قطاعات الطاقة النووية المدنية لتقويض قبضة روسيا على سلاسل التوريد ، وقطع وسيلة أخرى للرئيس فلاديمير بوتين لتمويل الحرب في أوكرانيا. قال وزير أمن الطاقة البريطاني جرانت شابس: "كانت المملكة المتحدة في صميم الجهود العالمية لدعم أوكرانيا وهزيمة بوتين والتأكد من أنه لا هو ولا أي شخص مثله يمكن أن يفكر في أنه يمكن التحكم في العالم من خلال مصادر الطاقة" وتابع: "هذه هي الخطوة الحيوية التالية ، الاتحاد مع الدول الأخرى لإظهار بوتين أن روسيا لم تعد موضع ترحيب ، وفي تعزيز أمن الطاقة العالمي لدينا من خلال استخدام إمدادات دولية موثوقة من الوقود النووي من مصادر آمنة ومأمونة." وقالت وزارة الطاقة البريطانية إن الاتفاقية ستعزز أيضًا قطاع الطاقة النووية في المملكة المتحدة ، وتساعدها على طريق استقلالية الطاقة وتقليل فواتير الكهرباء. وأشار التقرير الى ان الوقود يستخدم لتشغيل محطات الطاقة النووية التي توفر حوالي 15% من إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة ، بهدف الوصول إلى 25% بحلول عام 2050. اختتم  وزراء مجموعة الدول السبع  يومين من الاجتماعات حول المناخ والطاقة والسياسة البيئية يوم الأحد، وتم وضع أهدافًا جماعية جديدة لاستخدام طاقة الرياح والطاقة الشمسية البحرية واتفقوا على تسريع التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري ، وخاصة الفحم.     الصحافة الإيطالية والإسبانية :   إيطاليا تعين مفوضا لحالة الطوارئ فى إيطاليا بسبب الهجرة     عينت وزارة الداخلية الإيطالية، فاليريو فالنتى ، مفوضا لحالة الطوارئ الخاصة بالهجرة التى أقرتها حكومة جيورجيا ميلونى، لمدة 6 أشهر بسبب الزيادة الاستثنائية للوافدين على سواحل البلاد، وفقا لصحيفة "الجورنال" الإيطالية. وأشارت الصحيفة، إلى أن فالنتى سيكون مسئولا عن إدارة حالات الطوارئ فى مناطق بيدمونت وليجوريا ولومباردى وفينيتو وفريولى فينيتسيا جوليا وأومبريا وماركي ولازيو وأبروز وموليزي وباسيليكاتا وكالابريا وسردينيا وصقلية ومقاطعات ترينتو المتمتعة بالحكم الذاتي. وأوضح رئيس الحماية المدنية ، فابريزيو كورسيو، أن المناطق الأربع التي يحكمها الحزب الديمقراطي التقدمي (PD) والتي لم تعط موافقتها: توسكانا وكامبانيا وإميليا رومانيا وبوليا خارج سلطاتها. وسيقوم المفوض الجديد بتنسيق كل من الأنشطة التي تهدف إلى توسيع قدرة نظام الاستقبال، مع إشارة خاصة إلى النقاط الحرجة، بما في ذلك المناطق المتضررة، وكذلك المرافق المؤقتة، التي يتم فيها ضمان الطعام والسكن والملبس والرعاية الصحية واللغوية. كما يجب أيضًا تحديد أفضل الحلول لضمان استمرار خدمة النقل البحري والجوي، من خلال شركات نقل محددة بشكل خاص، من النقاط الحرجة إلى المناطق التي ستقع فيها المراكز والمرافق. مع إعلان حالة الطوارئ يوم الثلاثاء الماضي، تعتزم الحكومة، من بين أمور أخرى، تشجيع عمليات الترحيل مع زيادة المراكز لتحديد وإعادة المهاجرين دون حق اللجوء. وأكدت ميلونى، أن لديه "هدف إلغاء الحماية الخاصة، لأنه حماية إضافية مقارنة بما يحدث في بقية أوروبا"، وهو ما وصفه زعيم المعارضة والحزب الديمقراطي إيلي شلاين بـ "العار". حتى الآن هذا العام، وصل 32769 مهاجرًا إلى الشواطئ الإيطالية، أي ما يقرب من أربعة أضعاف عدد المهاجرين في نفس الفترة من العام الماضي (8432) ، وفقًا لبيانات وزارة الداخلية.   قلق فى إسبانيا بسبب ارتفاع أسعار السكر 50.4% والمربى 19%   تستمر أسعار السكر في تحطيم الأرقام القياسية في الأسواق وخاصة فى إسبانيا، وذلك بسبب نقص العرض والذي يعتبره المحللون الزراعيون نذيرًا لما يمكن أن يحدث لتكلفة وتوريد الأطعمة الأخرى مثل اللحوم أو خضراوات. وأشارت صحيفة "اجرو دياريو" الإسبانية إلى أن أسعار السكر عكست ارتفاعات دولية جديدة، الأسبوع الجارى، وفقا لمنظمة السكر الدولية ISO ، ووفقا لمؤشر أسعار المستهلك CPI فإن هذا المنتج يضع إسبانيا على أنه الأكثر تضخما ويسبب فى تضخم الغذاء الآخر. في إسبانيا، ارتفع سعر السكر للمستهلكين بنسبة 50.4٪ على أساس سنوي في مارس ، بينما ارتفعت أسعار المربى والمربى والآيس كريم والعسل بنسبة 19٪ في عام واحد. في أسواق العقود الآجلة ، وفقًا لآخر تقرير شهري لـ ISO ، سجل السكر أعلى الأسعار في السنوات الخمس الماضية في مارس - التي وصل إليها بالفعل في فبراير - وفي نهاية هذا الأسبوع في سوق نيويورك تجاوز المؤشرات الأعلى في السنوات العشر الماضية ؛ حوالي 700 يورو / طن. ووفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ، سجل السكر في شهر مارس ثاني زيادة شهرية على التوالي (1.5٪) وأعلى مستوى منذ عام 2016 ، بسبب المخاوف من التراجع العالمي في المخزونات. من بين الأسباب ، تبرز "الفجوات" في عرض كبار المنتجين مثل البرازيل أو الهند ، والتي تعيد توجيه إنتاجهم نحو الوقود الحيوي ، ولكن في حالة الاتحاد الأوروبي (EU) يشير القطاع الزراعي إلى السياسات التي تعيق تأثر إنتاج البنجر بالفعل بالجفاف. وقال رئيس  منظمة UPA الزراعية ديفيد إيريس إن  "الإنتاج العالمي أقل بكثير من الاستهلاك يمكن أن يحدث هذا مع اللحوم أو غيرها من المنتجات النباتية فى المستقبل ، علينا أن نكون أكثر وعيا بالمتطلبات وكيف يمكن أن يتوقف إنتاج الغذاء". وأصرت المنظمات الزراعية على أن المتطلبات البيئية ترفع أسعار المواد الغذائية فى الاتحاد الأوروبى مقارنة بالواردات ، ولكن مع أخذ السكر كمثال ، فقد حذرت من مشاكل الإمدادات الغذائية في المستقبل بسبب انخفاض الإنتاج أو تربية الماشية. وتعاني إسبانيا من نقص السكر ، علاوة على ذلك ، سيتعرض إنتاج البنجر هذا العام للخطر بسبب الجفاف وندرة احتياطيات المياه ، مع المزيد من الآثار الوشيكة فى الأندلس ، ولكن هناك مخاوف أيضًا من الخسائر.   اكتشاف بقايا "حمام إنكا" فى بيرو.. عمره 500 عاما     اكتشف علماء الآثار في بيرو بقايا حمام إنكا عمره 500 عام، وبحسب شبكة سى إن إن على نسختها الإسبانية، فإن الهيكل ينتمي إلى قبق نيان، وهى  شبكة طرق يبلغ طولها 23 ألف كيلومتر وتمتد عبر الأرجنتين وبوليفيا وتشيلي وكولومبيا والإكوادور وبيرو. ولم تكن هذا فقط الذى تم اكتشافه فى بيرو والذى يعود إلى الإنكا ولكن منذ عامين اكتشف علماء الآثار أدلة على أن شعب الإنكا في بيرو دفن اللاما الثمينة على قيد الحياة لإرضاء الآلهة والسكان المحليين. وكانت اللاما ثمينة جدا بالنسبة لشعب الإنكا، حيث وفرت الطعام والمواد للملابس. ولكن اكتشافا حديثا وجد أن الإنكا كانوا يضحون باللاما لإرضاء آلهتهم. وبالفعل، عُرف أن الحضارة القديمة لأمريكا الجنوبية ضحت بالبشر واللاما، ولكن المزيد من الضوء يُلقى على ممارساتهم الشعائرية. وتعتبر حضارة الانكا هي إمبراطورية قديمة، حيث قام شعب الانكا ببنائها فى أمريكا الجنوبية، وقد كانت من أكبر الإمبراطوريات فى تلك المنطقة فى العصر قبل الكولومبي، وشملت هذه الحضارة بوليفيا وبيرو واكوادور وجزء من تشيلي والأرجنتين، و وعرفت عاصمتهم كسكو أو مدينة الشمس المقدسة كما أطلقوا عليها، بمعابدها وقصورها العالية، والتي وصل ارتفاعها إلى 11 ألف قدم فوق سطح البحر فى جبال الإنديز. وتعني كلمة انكا المالك أو الابن الأوحد للشمس. وعرفت اللغة الرسمية لحضارة الانكا باسم رونا سيمي، وهى لم تكتب قط، بل تم توارثها شفاهية،  واستمرت حضارة الانكا حوالي 100 عام، وبعد الرخاء انقسمت الإمبراطورية إلى قسمين، فانتهز الأسبان الفرصة وقاموا بغزوهم ودمروا الإمبراطورية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-15

قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية إن شبح نشوب صراع أكبر فى الشرق الأوسط يمثل تهديدا جديدا للاقتصاد العالمى، فى الوقت الذى يخرج فيه العالم من صدمات سببها وباء كورونا وحرب أوكرانيا، بحسب تحذيرات وزراء مالية ومسئولين.   وفى ختام اجتماعات لصندوق النقد والبنك الدوليين، حذر هؤلاء المسئولون من أن التوترات الإقليمية الأوسع سيكون لها تداعيات اقتصادية هائلة. وقال وزير المالية الفرنسي برونو لا ماير إننا لو واجهنا تصعيدا أو مدا للصراع إلى المنطقة بأكملها، فإننا سنواجه تداعيات كبرى، مضيفا أن المخاطر تتراوح ما بين ارتفاع أسعار الطاقة وزيادة التضخم، إلى تراجع فى الثقة.    وحذرت مديرة صندوق النقد الدولى كريستالينا جورجيفا من سحابة جديدة فى الأفق غير المشرق للاقتصاد العالمى، فى تلخيص المخاوف بين الوفود التي اجتمعت فى مراكش من ان آفاق الاقتصاد العالمى على المدى المتوسط فاترة.    وعلى الجانب الآخر من الأطلنطى، قال جيمى ديمون، الرئيس التنفيذي لجيه بى مورجان، إن هذا هو الوقت الأكثر خطورة الذى يشهده العالم منذ عقود.     وكان المسئولون قد أعربوا قبل الاجتماعات عن ارتياحا لقدرة البنوك المركزية على الحد من التضخم بدون  الوصول إلى ركود صريح، وتجب الخطر الذى حذر منه صندوق النقد فى إبريل الماضى مع حديث عن احتمال هبوط صعب للاقتصاد العالمى.    وبدا أن البنوك المركزية لديها سياسات نقدية صارمة وحدت من نمو الائتمان، وهدأت سوق العمل دون المبالغة فى ذلك، بحسب ما قالت مديرة صندوق النقد قبل الاجتماع.    لكن مع اجتماع الوفود، خيم الظلام على الوضع العام مع امتزاج تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة مع القلق من استمرار ضعف الاقتصاد العالمى. وأشار تحليل لصندوق النقد إلى تدهور اتجاهات النمو على المدى الأطول مع معاناة الأنظمة الاقتصادية لرفع الإنتاجية وزيادة العوائق امام التجارة الحرة فى ظل تفاقم التوترات السياسية، وارتفاع الدين العام حول العالم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-16

قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية إن شبح نشوب صراع أكبر فى الشرق الأوسط يمثل تهديدا جديدا للاقتصاد العالمى، فى الوقت الذى يخرج فيه العالم من صدمات سببها وباء كورونا وحرب أوكرانيا، بحسب تحذيرات وزراء مالية ومسئولين.   وفى ختام اجتماعات لصندوق النقد والبنك الدوليين، حذر هؤلاء المسئولون من أن التوترات الإقليمية الأوسع سيكون لها تداعيات اقتصادية هائلة. وقال وزير المالية الفرنسى برونو لا ماير إننا لو واجهنا تصعيدا أو مدا للصراع إلى المنطقة بأكملها، فإننا سنواجه تداعيات كبرى، مضيفا أن المخاطر تتراوح ما بين ارتفاع أسعار الطاقة وزيادة التضخم، إلى تراجع فى الثقة.   وحذرت مديرة صندوق النقد الدولى كريستالينا جورجيفا من سحابة جديدة فى الأفق غير المشرق للاقتصاد العالمى، فى تلخيص المخاوف بين الوفود التى اجتمعت فى مراكش من أن آفاق الاقتصاد العالمى على المدى المتوسط فاترة.   وعلى الجانب الآخر من الأطلنطى، قال جيمى ديمون، الرئيس التنفيذى لجيه بى مورجان، أن هذا هو الوقت الأكثر خطورة الذى يشهده العالم منذ عقود.   وكان المسئولون قد أعربوا قبل الاجتماعات عن ارتياحهم لقدرة البنوك المركزية على الحد من التضخم بدون الوصول إلى ركود صريح، وتجب الخطر الذى حذر منه صندوق النقد فى إبريل الماضى مع حديث عن احتمال هبوط صعب للاقتصاد العالمى.   وبدا أن البنوك المركزية لديها سياسات نقدية صارمة وحدت من نمو الائتمان، وهدأت سوق العمل دون المبالغة فى ذلك، بحسب ما قالت مديرة صندوق النقد قبل الاجتماع.   لكن مع اجتماع الوفود، خيم الظلام على الوضع العام مع امتزاج تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة مع القلق من استمرار ضعف الاقتصاد العالمى. وأشار تحليل لصندوق النقد إلى تدهور اتجاهات النمو على المدى الأطول مع معاناة الأنظمة الاقتصادية لرفع الإنتاجية وزيادة العوائق امام التجارة الحرة فى ظل تفاقم التوترات السياسية، وارتفاع الدين العام حول العالم.   حذرت وكالة بلومبرج الأمريكية من أن اتساع الحرب فى الشرق الأوسط يمكن أن يدفع الاقتصاد العالمى نحو الركود.    وأشارت الوكالة فى تقرير لها أنه مثلما فعلت حروب الشرق الأوسط السابقة، فإن الصراع الدائر حاليا لديه القدرة على تعطيل الاقتصاد العالمى وربما الاتجاه نحو الركود لو تم جر مزيد من الدول فيه.   وأكد التقرير أن هذا الخطر حقيقى مع استعداد إسرائيل لغزو غزة ردا على عملية طوفان الأقصى. وهناك مخاوف من أن ينضم للقتال حزب الله فى لبنان وسوريا التى تدعم بعض الفصائل الفلسطينية.   وذهب التقرير إلى القول بأن أى تصعيد يمكن أن يدفع إسرائيل إلى صراع مباشر مع إيران، وفى هذا السيناريو، تشير تقديرات بلومبرج إيكونوميكس إلى أن أسعار النفط قد ترتفع إلى 150 دولار للبرميل، وينخفض النمو العالمى إلى 1.7%، وهو الركود الذى قد يقتطع حوالى تريليون دولار من الناتج المحلى.   وبطبيعة الحال، فإن مثل هذه التأثيرات الثانوية ليست فى قمة الأولويات مع سقوط هذا العدد الهائل من المدنيين، وتهدد الصواريخ والهجوم البرى الوشيك حياة الفلسطينيين المحاصرين فى القطاع دون أى طريق للنجاة.    وقالت بلومبرج إن الصراع فى الشرق الأوسط يمكن أن يحدث هزات عبر العالم لأن المنطقة مورد حيوى للطاقة وممر شحن رئيسى. وتعد حرب أكتوبر 1973 التى أدت إلى حظر النفط وسنوات من الركود التضخمى فى الاقتصاديات الصناعية أوضح مثال على ذلك. وكان لصراعات أخرى تأثير محدود حتى على الرغم من الخسائر البشرية الفادحة.   ويبدو الاقتصاد العالمى ضعيفا اليوم. فلا يزال يتعافى من التضخم الذى فاقمته حرب روسيا وأوكرانيا. واندلاع حرب أخرى فى منطقة منتجة للطاقة يمكن أن يرفع التضخم. ويمكن أن تمتد التداعيات الأكبر من تجدد الاضطرابات فى المنطقة والتأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة العام المقبل حيث سيكون لسعر الوقود تأثيره على الناخبين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-06

حذر اثنان من أكبر الأسماء في "وول ستريت" من أن ركود عالمي يمكن أن يبدأ بسبب الصراع في الشرق الأوسط والتصعيد الإسرائيلى فى قطاع غزة، حيث تؤدي الأزمة الإنسانية إلى تفاقم التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي غير المستقر بالفعل. وتأتي هذه التعليقات المتشائمة في الوقت الذي تستعد فيه مؤسسة "سيتى" لتحديث قاتم آخر بشأن اقتصاد المملكة المتحدة، حيث من المقرر أن يقدم مكتب الإحصاءات الوطنية تحديثًا حول أداء الاقتصاد خلال الربع الثالث يوم الجمعة. وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إنه بعد نمو طفيف خلال عام 2023، من المتوقع مرة أخرى أن يصل اقتصاد المملكة المتحدة إلى طريق مسدود تقريبًا، وفقًا لتقديرات الاقتصاديين في الحي المالي. هناك أيضًا أرقام جديدة متشائمة في سوق الإسكان، حيث من المتوقع أن يظهر الإقراض العقاري في المملكة المتحدة نموًا منخفضًا خلال عقد من الزمن خلال عامي 2023 و 2024. وفيما يتعلق بالاقتصاد العالمي، قال لاري فينك، الرئيس التنفيذي لأكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، بلاك روك، إن هجوم 7 أكتوبر ، والهجوم الإسرائيلي على غزة، والحرب فى أوكرانيا العام الماضي، دفعت العالم "تقريباً إلى مستقبل جديد كليًا". وفي مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز، قال فينك: "المخاطر الجيوسياسية هي عنصر رئيسي في تشكيل حياتنا جميعا. إننا نواجه خوفاً متزايداً في جميع أنحاء العالم، وأملاً أقل. ويؤدي تزايد الخوف إلى الانسحاب من الاستهلاك أو زيادة الإنفاق. لذا فإن الخوف يخلق حالات ركود في الأمد البعيد، وإذا استمر الخوف المتزايد لدينا فإن احتمالات الركود الأوروبي تتنامى وتتزايد احتمالات الركود في الولايات المتحدة." كما صرح جيمي ديمون، رئيس بنك جيه بي مورجان، وهو أكبر بنك أمريكي، للصحيفة نفسها بأن الحرب الإسرائيلية على غزة والحرب فى أوكرانيا كانا "مخيفين للغاية ولا يمكن التنبؤ بهما". وقال: "ما يحدث على الجبهة الجيوسياسية الآن هو الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لمستقبل العالم - الحرية والديمقراطية والغذاء والطاقة والهجرة". وتأتي هذه التعليقات بعد ثلاثة أسابيع من تصريحات مروعة مماثلة من ديمون، وهو أحد أشهر الممولين في العالم. وفي الشهر الماضي، حذر من أن هذا هو "أخطر وقت شهده العالم منذ عقود"، حيث من المحتمل أن يكون للصراع المتصاعد "تأثيرات بعيدة المدى" على أسعار الطاقة وتكاليف الغذاء والتجارة الدولية والعلاقات الدبلوماسية. كما أن المشاعر السلبية في وول ستريت فيما يتعلق بالاقتصاد العالمي يتردد صداها في أماكن أخرى. ونشرت مجلة الإيكونوميست الأسبوع الماضي مقالاً رائداً بعنوان: "الاقتصاد العالمي يتحدى الجاذبية. وهذا لا يمكن أن يستمر." وأوضحت الصحيفة أن أحد الأسباب التي تجعل الصراع بين إسرائيل والفصائل يشكل تهديدا اقتصاديا عالميا هو اعتماد العالم على نفط المنطقة، الذي يمثل ثلث السوق. يخشى الاقتصاديون في كثير من الأحيان أن يؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى حدوث ركود عالمي. ويعني الأداء الاقتصادي الضعيف أن خطر الركود يخيم بالفعل على المملكة المتحدة. في الأسبوع الماضي، قال بنك إنجلترا في تقرير السياسة النقدية: "من المتوقع أن يظل الناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة ثابتًا في الربع الثالث من عام 2023، وهو أضعف مما كان متوقعًا في تقرير [البنك] لشهر أغسطس. وتشير بعض استطلاعات الأعمال إلى انكماش طفيف في الإنتاج في الربع الرابع، لكن البعض الآخر أقل تشاؤما. ومن المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1% في الربع الرابع، وهو أيضًا أضعف من المتوقع سابقًا."   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-06

حذر اثنان من أكبر الأسماء في "وول ستريت" من أن الركود العالمي يمكن أن يبدأ بسبب الصراع في الشرق الأوسط حيث تؤدي الأزمة الإنسانية إلى تفاقم التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي غير المستقر بالفعل. وتأتي هذه التعليقات المتشائمة في الوقت الذي تستعد فيه مؤسسة "سيتى" لتحديث قاتم آخر بشأن اقتصاد المملكة المتحدة، حيث من المقرر أن يقدم مكتب الإحصاءات الوطنية تحديثًا حول أداء الاقتصاد خلال الربع الثالث يوم الجمعة. وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إنه بعد نمو طفيف خلال عام 2023، من المتوقع مرة أخرى أن يصل اقتصاد المملكة المتحدة إلى طريق مسدود تقريبًا، وفقًا لتقديرات الاقتصاديين في الحي المالي. هناك أيضًا أرقام جديدة متشائمة في سوق الإسكان، حيث من المتوقع أن يظهر الإقراض العقاري في المملكة المتحدة نموًا منخفضًا خلال عقد من الزمن خلال عامي 2023 و 2024. وفيما يتعلق بالاقتصاد العالمي، قال لاري فينك، الرئيس التنفيذي لأكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، بلاك روك، إن هجوم 7 أكتوبر ، والهجوم الإسرائيلي على غزة، والحرب فى أوكرانيا العام الماضي، دفعت العالم "تقريباً إلى مستقبل جديد كليًا". وفي مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز، قال فينك: "المخاطر الجيوسياسية هي عنصر رئيسي في تشكيل حياتنا جميعا. إننا نواجه خوفاً متزايداً في جميع أنحاء العالم، وأملاً أقل. ويؤدي تزايد الخوف إلى الانسحاب من الاستهلاك أو زيادة الإنفاق. لذا فإن الخوف يخلق حالات ركود في الأمد البعيد، وإذا استمر الخوف المتزايد لدينا فإن احتمالات الركود الأوروبي تتنامى وتتزايد احتمالات الركود في الولايات المتحدة." وصرح جيمي ديمون، رئيس بنك جيه بي مورجان، وهو أكبر بنك أمريكي، للصحيفة نفسها بأن الحرب الإسرائيلية على غزة والحرب فى أوكرانيا كانا "مخيفين للغاية ولا يمكن التنبؤ بهما".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: