مكتب الإحصاءات الوطنية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مكتب الإحصاءات الوطنية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مكتب الإحصاءات الوطنية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مكتب الإحصاءات الوطنية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مكتب الإحصاءات الوطنية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مكتب الإحصاءات الوطنية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مكتب الإحصاءات الوطنية
Related Articles

اليوم السابع

2025-04-23

حذّر خبراء اقتصاديون من أن وزيرة الخزانة البريطانية، "ستُضطر على الأرجح" إلى زيادة الضرائب في الخريف، بعد أن أظهرت البيانات الرسمية أن المالية العامة كانت "ضعيفة" بالفعل قبل فرض الرئيس الأمريكى، دونالد للرسوم الجمركية، وفقا لصحيفة "تليجراف" البريطانية. وتواجه وزيرة المالية "تحديًا" في موازنة المالية العامة بعد أن صرّح مكتب الإحصاءات الوطنية بأن الخزانة تجاوزت توقعاتها للاقتراض بمقدار 14.6 مليار جنيه إسترليني العام الماضي. وبلغ اقتراض القطاع العام، باستثناء البنوك، 151.9 مليار جنيه إسترليني في السنة المالية المنتهية في مارس، وهو ما يفوق بكثير توقعات مكتب مسؤولية الميزانية (OBR) البالغة 137.3 مليار جنيه إسترليني التي صدرت الشهر الماضي. كما تجاوزت توقعات مكتب مسئولية الميزانية في ميزانية أكتوبر للاقتراض البالغة 127.5 مليار جنيه إسترليني بمقدار 24.4 مليار جنيه إسترليني، حيث ارتفعت تكلفة الاقتراض الحكومي بالتزامن مع زيادات في الأجور والمزايا والمعاشات التقاعدية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-10

ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في أميريكا بنحو 2.4% الشهر الماضي تباطأ وتيرة التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية بأكثر من التوقعات خلال شهر مارس الماضي، وهي بيانات تصدر في وقت تأزمت فيه التوترات التجارية، واشتعلت المخاوف من زيادة الأسعار. ووفقاً للبيانات الصادرة اليوم الخميس، عن مكتب الإحصاءات الوطنية، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أميريكا بنحو 2.4% الشهر الماضي على أساس سنوي، مقارنة بزيادة 2.8% في فبراير الماضي، ومقابل توقعات بـ2.5%. وعلى أساس شهري، انكمش التضخم في أميريكا 0.1%، بعكس التوقعات بأن يرتفع 0.1%. أما التضخم الأساسي، فقد ارتفع 2.8% على أساس سنوي في مارس الماضي، وهي أيضاً وتيرة أقل من التي توقعها المحللون بأن يرتفع 3%، ومقارنة بـ3.1% في الشهر السابق له. ويعد نمو التضخم الأساسي في أميريكا الشهر الماضي، هو أقل وتيرة مسجلة منذ مارس2021. فيما ارتفع التضخم الأساسي 0.1% على أساس شهري بأقل بنحو 0.1% من مستويات الشهر السابق له. وساعد تراجع أسعار الطاقة في كبح التضخم، وسط تراجع أسعار الجازولين 6.3%، مما أدى إلى انخفاض مؤشر أسعار الطاقة الأوسع نطاقاً بنحو 2.4%. على الجانب الآخر، قفزت أسعار الغذاء 0.4% على أساس شهري، وارتفعت أسعار البيض بنحو 5.9%، وبنحو 60.4% عن المستويات المسجلة قبل عام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-12

قالت صحيفة الجارديان إن خطوة أقرب نحو الخروج من الركود، حيث أظهرت الأرقام الرسمية استمرارا فى النمو خلال شهر فبراير، على الرغم من وجود تباطؤ لقطاعى البناء والتجزئة بسبب الطقس السىء خلال بداية العام. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية البريطانى إن الناتج المحلى الإجمالى ارتفع بنسبة 0.1% فى غبراير، وهو ما يتوافق مع توقعات خبراء الاقتصاد، ويمد التعافى بعد النمو الذى حدث فى يناير الذى تم تعديه من 0.2% إلى 0.3%. وقالت ليز ماكيون، مديرة الإحصاءات الاقتصادية فى مكتب الإحصاءات الوطنية إن اقتصاد بريطانيا نما بشكل طفيف فى فبراير، مع نمو واسع النطاق فى قطاع التصنيع، وخاصة فى قطاع السيارات، كما نمت الخدمات قليلا، وشهد قطاع المواصلات العامة والاتصالات والنقل أشهرا قوية. وأشارت الخبيرة الاقتصادية إلى أن هذه المكاسب قابلها جزئيا انخفاضات ملحوظة فى قطاع البناء، حيث أعاق الطقس الرطب العديد من مشروعات البناء. وكانت المملكة المتحدة قد استوفت معايير الركود بعدما انكمش اقتصادها فى الربعين الثالث والرابع العام الماضى، وسيتطلب إنهاء الركود توسعا مستمرا فى مارس للعودة الفصلية إلى النمو. ويتعرض رئيس الوزراء البريطانى ريشى شوناك لضغوط لإظهار التقديم فى الاقتصاد قبل أن يتوجه الناخبون إلى صندايق الاقتراع فى الانتخابات العامة في بريطانيا المقررة فى وقت لاحق هذا العام، حيث تراجع حزبه المحافظون فى استطلاعات الرأى. وتشير أحدث الأرقام إلى نمو قدره 0.1% على مدار ثلاثة شهر حتى نهاية فبراير، وهو أول توسع على مدار 3 أشهر منذ الصيف الماضى، حيث تعافى النشاط من التراجع العام الماضى بعدما قللت الأسر من الإنفاق فى ظل أزمة تكاليف المعيشة. ورحب وزير الخزانة البريطانى جيريمى هانت بالأرقام، وقال إنها إشارة على أن الاقتصاد يشهد تحول، وأنه يمكن البناء على هذا التقدم فى حال الالتزام بالخطة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-12

أظهرت أرقام من مكتب الإحصاءات الوطنية الجمعة أن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني قد نما بنسبة 0.1 بالمئة على أساس شهري في فبراير، كما تم تعديل قراءة يناير بالرفع، مما يشير إلى الخروج من الركود في أوائل عام 2024. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1 بالمئة على أساس شهري. وتم تعديل قراءة شهر يناير لتظهر توسعًا بنسبة 0.3 بالمئة، ارتفاعًا من 0.2 بالمئة سابقًا. وتضيف هذه الأرقام دليلا على أن الاقتصاد يكتسب زخما بعد انزلاقه إلى ركود فني ضحل في النصف الثاني من العام الماضي وسط ارتفاع معدلات التضخم وأسعار الفائدة. ويتوقع العديد من الاقتصاديين أن يتجاوز النمو في الربع الأول نسبة 0.1 بالمئة التي توقعها بنك إنجلترا. ودخل في ركود فني في النصف الثاني من العام الماضي، مما ترك رئيس الوزراء ريشي سوناك أمام تحدي طمأنة الناخبين بأن الاقتصاد آمن معه قبل الانتخابات المتوقعة في وقت لاحق هذا العام. والركود الفني أو التقني يعرف بأنه ربعان متتاليان (6 أشهر) من الانكماش، غير أنه في العموم لا يوجد اتفاق بشكل محدد على تعريف الركود إذ أن المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية في أميركا يعرفه على أنه "الانخفاض الكبير في مستويات النشاط الاقتصادي، والذي يستمر لبضعة أشهر، والمتمثل في انخفاض مستويات الإنتاج والتوظف والدخل الحقيقي وغيرها من المؤشرات، ويبدأ غالباً عندما يصل الاقتصاد إلى قمة النشاط، وينتهي عندما يصل الاقتصاد الى أدنى مستوياته. قال بول ديلز، كبير الاقتصاديين البريطانيين في كابيتال إيكونوميكس: "بينما نتوقع انتعاشًا اقتصاديًا أفضل من معظم الحالات، نشك في أنه سيكون قويًا بما يكفي لمنع التضخم (وأسعار الفائدة) من الانخفاض بشكل أكبر كما يحدث في الولايات المتحدة على ما يبدو". وأضاف: "يمكننا القول بأمان أن الركود انتهى في الربع الرابع بعد أن استمر لمدة ربعين فقط وشهد انخفاضًا إجماليًا في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4 بالمئة تقريبًا." وقفز التصنيع بنسبة 1.2 بالمئة الشهر الماضي، وهو أداء أقوى بكثير من المتوقع، بينما توسعت الخدمات بنسبة 0.1 بالمئة. وانخفضت أعمال البناء بنسبة 1.9 بالمئة، متأثرة بالطقس الرطب. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1 بالمئة على أساس شهري. وتم تعديل قراءة شهر يناير لتظهر توسعًا بنسبة 0.3 بالمئة، ارتفاعًا من 0.2 بالمئة سابقًا. وتضيف هذه الأرقام دليلا على أن الاقتصاد يكتسب زخما بعد انزلاقه إلى ركود فني ضحل في النصف الثاني من العام الماضي وسط ارتفاع معدلات التضخم وأسعار الفائدة. ويتوقع العديد من الاقتصاديين أن يتجاوز النمو في الربع الأول نسبة 0.1 بالمئة التي توقعها بنك إنجلترا. ودخل في ركود فني في النصف الثاني من العام الماضي، مما ترك رئيس الوزراء ريشي سوناك أمام تحدي طمأنة الناخبين بأن الاقتصاد آمن معه قبل الانتخابات المتوقعة في وقت لاحق هذا العام. والركود الفني أو التقني يعرف بأنه ربعان متتاليان (6 أشهر) من الانكماش، غير أنه في العموم لا يوجد اتفاق بشكل محدد على تعريف الركود إذ أن المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية في أميركا يعرفه على أنه "الانخفاض الكبير في مستويات النشاط الاقتصادي، والذي يستمر لبضعة أشهر، والمتمثل في انخفاض مستويات الإنتاج والتوظف والدخل الحقيقي وغيرها من المؤشرات، ويبدأ غالباً عندما يصل الاقتصاد إلى قمة النشاط، وينتهي عندما يصل الاقتصاد الى أدنى مستوياته. قال بول ديلز، كبير الاقتصاديين البريطانيين في كابيتال إيكونوميكس: "بينما نتوقع انتعاشًا اقتصاديًا أفضل من معظم الحالات، نشك في أنه سيكون قويًا بما يكفي لمنع التضخم (وأسعار الفائدة) من الانخفاض بشكل أكبر كما يحدث في الولايات المتحدة على ما يبدو". وأضاف: "يمكننا القول بأمان أن الركود انتهى في الربع الرابع بعد أن استمر لمدة ربعين فقط وشهد انخفاضًا إجماليًا في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.4 بالمئة تقريبًا." وقفز التصنيع بنسبة 1.2 بالمئة الشهر الماضي، وهو أداء أقوى بكثير من المتوقع، بينما توسعت الخدمات بنسبة 0.1 بالمئة. وانخفضت أعمال البناء بنسبة 1.9 بالمئة، متأثرة بالطقس الرطب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-28

أكدت بيانات رسمية أن الاقتصاد البريطاني دخل في ركود طفيف العام الماضي، ما يترك رئيس الوزراء ريشي سوناك أمام تحدي طمأنة الناخبين بأن الاقتصاد في أمان قبل الانتخابات المتوقعة في وقت لاحق هذا العام. وقال مكتب الإحصاءات الوطني الخميس إن انكمش 0.1 بالمئة في الربع الثالث و0.3 بالمئة في الربع الرابع دون تغيير عن التقديرات الأولية. وستكون هذه الأرقام مخيبة للآمال بالنسبة لسوناك الذي يتهمه - الذي يتقدم بفارق كبير في استطلاعات الرأي - بإدارة ما يعرف بـ "ركود ريشي". وأظهر علامات على بدء عام 2024 على أساس أقوى مع نمو الناتج المحلي الإجمالي 0.2 بالمئة في يناير، مقارنة بشهر ديسمبر، وتشير استطلاعات غير رسمية إلى استمرار النمو في فبراير ومارس. وشهدت تباطؤا في التعافي من آثار جائحة كوفيد-19، ونما اقتصادها واحدا بالمئة فقط من مستواه في أواخر عام 2019، وسجلت ألمانيا فقط من بين مجموعة الدول السبع أداء أسوأ. ونما في عام 2023 ككل 0.1 بالمئة فقط، وهو أضعف أداء له منذ عام 2009 في نهاية الأزمة المالية العالمية، باستثناء الضرر الكبير الذي لحق بالناتج المحلي الإجمالي في عام 2020 بسبب وباء كورونا. ويتوقع بنك إنجلترا، الذي قال إن البريطاني يتجه نحو النقطة التي يمكنه عندها البدء في خفض أسعار الفائدة، أن ينمو الاقتصاد بنسبة 0.25 بالمئة فقط هذا العام على الرغم من أن توقعات الميزانية الرسمية تتوقع نموا بنسبة 0.8 بالمئة. ولم يطرأ تغير يذكر على الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأميركي واليورو بعد صدور البيانات. وأظهرت أرقام الخميس أيضًا نموًا في الدخل الحقيقي المتاح للأسر بنسبة 0.7 بالمئة مقارنة بعدم التغيير في الربع السابق. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الناس كانوا يدخرون أكثر قليلاً، حيث ارتفعت نسبة الادخار إلى 10.2 بالمئة في الأشهر الثلاثة حتى ديسمبر مقابل 10.1 بالمئة في الربع السابق. وقال مكتب الإحصاءات الوطني الخميس إن انكمش 0.1 بالمئة في الربع الثالث و0.3 بالمئة في الربع الرابع دون تغيير عن التقديرات الأولية. وستكون هذه الأرقام مخيبة للآمال بالنسبة لسوناك الذي يتهمه - الذي يتقدم بفارق كبير في استطلاعات الرأي - بإدارة ما يعرف بـ "ركود ريشي". وأظهر علامات على بدء عام 2024 على أساس أقوى مع نمو الناتج المحلي الإجمالي 0.2 بالمئة في يناير، مقارنة بشهر ديسمبر، وتشير استطلاعات غير رسمية إلى استمرار النمو في فبراير ومارس. وشهدت تباطؤا في التعافي من آثار جائحة كوفيد-19، ونما اقتصادها واحدا بالمئة فقط من مستواه في أواخر عام 2019، وسجلت ألمانيا فقط من بين مجموعة الدول السبع أداء أسوأ. ونما في عام 2023 ككل 0.1 بالمئة فقط، وهو أضعف أداء له منذ عام 2009 في نهاية الأزمة المالية العالمية، باستثناء الضرر الكبير الذي لحق بالناتج المحلي الإجمالي في عام 2020 بسبب وباء كورونا. ويتوقع بنك إنجلترا، الذي قال إن البريطاني يتجه نحو النقطة التي يمكنه عندها البدء في خفض أسعار الفائدة، أن ينمو الاقتصاد بنسبة 0.25 بالمئة فقط هذا العام على الرغم من أن توقعات الميزانية الرسمية تتوقع نموا بنسبة 0.8 بالمئة. ولم يطرأ تغير يذكر على الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأميركي واليورو بعد صدور البيانات. وأظهرت أرقام الخميس أيضًا نموًا في الدخل الحقيقي المتاح للأسر بنسبة 0.7 بالمئة مقارنة بعدم التغيير في الربع السابق. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الناس كانوا يدخرون أكثر قليلاً، حيث ارتفعت نسبة الادخار إلى 10.2 بالمئة في الأشهر الثلاثة حتى ديسمبر مقابل 10.1 بالمئة في الربع السابق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-15

أظهرت بيانات رسمية من مكتب الإحصاءات الوطنية في المملكة المتحدة البريطانية (ONS)  اليوم الخميس، أن ، انكمش للربع الثاني على التوالي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي. وتؤكد الأرقام الرسمية القاتمة انخفاضا بنسبة 0.3 في المائة في الناتج المحلي الإجمالي بين أكتوبر وديسمبر 2023، بحسب ما أوردت صحيفة الإندبندنت البريطانية. ويأتي ذلك بعد انكماش بنسبة 0.1 في المائة في الأشهر الثلاثة السابقة، بعد مراجعة نزولية مقابل النمو الصفري المقدر في البداية، حسب بيانات مكتب الإحصاءات الوطنية. ويتم تعريف الركود الفني من خلال ربعين أو أكثر على التوالي من انخفاض الناتج المحلي الإجمالي. وتوجه هذه الأخبار ضربة لرئيس الوزراء ريشي سوناك، الذي وعد بتنمية الاقتصاد كأحد أولوياته الخمس، خاصة بعد أن توقع معظم الاقتصاديين انخفاضًا بنسبة 0.1 في المائة فقط في الناتج المحلي الإجمالي. ومع ذلك، قال الخبراء سابقًا إنه سيكون ركودًا "بأبسط الحواس" ومن المرجح أن يكون قصير الأجل، حيث يفضل الكثيرون وصف اقتصاد المملكة المتحدة بأنه يعاني من الركود. وكان استطلاع أجرته رويترز لآراء اقتصاديين أشار إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.1% في الفترة من أكتوبر إلى ديسمبر. وكلف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، المملكة المتحدة ما يصل إلى 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي سنويًا ويقول أستاذ مشارك في كلية لندن للاقتصاد، في تصريحات نقلتها الإندبندنت إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يكلف المملكة المتحدة ما بين 75 مليار جنيه إسترليني و125 مليار جنيه إسترليني كل عام - أي ما يعادل 3 في المائة إلى 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-14

جاء الإحصاء أفضل من المتوقع، إذ كان معظم الاقتصاديين توقعوا أن يرتفع بشكل طفيف إلى حوالي 4.2 بالمئة. في حين توقع البنك المركزي البريطاني معدل تضخم سنوي عند 4.1 بالمئة في يناير. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الانخفاض الشهري في بنسبة 0.4 بالمئة هو الأول من نوعه منذ سبتمبر 2021. ارتفع سقف في المملكة المتحدة خلال الشهر الماضي، مما أدى إلى زيادة تكلفة الغاز والكهرباء، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار المستعملة لأول مرة منذ مايو، وفقًا لمكتب الإحصاء الوطني. ومع ذلك، ما يزال معدل التضخم ضعف مستهدف بنك إنجلترا البالغ 2 بالمئة. كان تمكن من خفض معدل التضخم من أعلى مستوى له في أربعة عقود، والذي تجاوز 11 بالمئة، من خلال رفع سعر الفائدة الرئيسي بقوة من قرابة الصفر إلى 5.25 بالمئة. وحافظ بنك إنجلترا على سعر الفائدة عند هذا المستوى منذ أغسطس. وثمة آمال بطرح خفض سعر الفائدة على أجندة البنك قريبا. ازداد التضخم في البداية بسبب مشكلات سلسلة التوريد خلال جائحة كوفيد-19 ثم الحرب الروسية في أوكرانيا، ما أدى إلى ارتفاع تكاليف الغذاء والطاقة. وبينما ساهم رفع أسعار الفائدة في المعركة ضد التضخم، أثر الضغط على الإنفاق الاستهلاكي على الاقتصاد البريطاني، الذي بالكاد ينمو. كما حافظ مؤشر مهم يراقبه أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي على استقراره كما كان في الشهر الماضي وأقل من التوقعات - وهو التضخم الأساسي الذي بلغ 5.1 بالمئة. ويقيس هذا المؤشر معدل ارتفاع الأسعار ولكنه يستبعد تكلفة الطاقة والغذاء التي تتأثر بتقلبات السوق. ومع ذلك، سيكون هناك إعلان آخر عن لشهر فبراير، قبل أن تجتمع اللجنة وتقرر تحركها التالي لسعر الفائدة في مارس. وتعليقا على البيانات، قال وزير المالية جيريمي هانت: "التضخم لا يقع أبداً في خط مستقيم مثالي، لكن الخطة ناجحة؛ لقد حققنا تقدماً هائلاً في خفض التضخم من 11 بالمئة، ويتوقع بنك إنجلترا أنه سيستمر .. سيهبط إلى حوالي 2 بالمئة في غضون أشهر." جاء الإحصاء أفضل من المتوقع، إذ كان معظم الاقتصاديين توقعوا أن يرتفع بشكل طفيف إلى حوالي 4.2 بالمئة. في حين توقع البنك المركزي البريطاني معدل تضخم سنوي عند 4.1 بالمئة في يناير. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الانخفاض الشهري في بنسبة 0.4 بالمئة هو الأول من نوعه منذ سبتمبر 2021. ارتفع سقف في المملكة المتحدة خلال الشهر الماضي، مما أدى إلى زيادة تكلفة الغاز والكهرباء، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار المستعملة لأول مرة منذ مايو، وفقًا لمكتب الإحصاء الوطني. ومع ذلك، ما يزال معدل التضخم ضعف مستهدف بنك إنجلترا البالغ 2 بالمئة. كان تمكن من خفض معدل التضخم من أعلى مستوى له في أربعة عقود، والذي تجاوز 11 بالمئة، من خلال رفع سعر الفائدة الرئيسي بقوة من قرابة الصفر إلى 5.25 بالمئة. وحافظ بنك إنجلترا على سعر الفائدة عند هذا المستوى منذ أغسطس. وثمة آمال بطرح خفض سعر الفائدة على أجندة البنك قريبا. ازداد التضخم في البداية بسبب مشكلات سلسلة التوريد خلال جائحة كوفيد-19 ثم الحرب الروسية في أوكرانيا، ما أدى إلى ارتفاع تكاليف الغذاء والطاقة. وبينما ساهم رفع أسعار الفائدة في المعركة ضد التضخم، أثر الضغط على الإنفاق الاستهلاكي على الاقتصاد البريطاني، الذي بالكاد ينمو. كما حافظ مؤشر مهم يراقبه أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي على استقراره كما كان في الشهر الماضي وأقل من التوقعات - وهو التضخم الأساسي الذي بلغ 5.1 بالمئة. ويقيس هذا المؤشر معدل ارتفاع الأسعار ولكنه يستبعد تكلفة الطاقة والغذاء التي تتأثر بتقلبات السوق. ومع ذلك، سيكون هناك إعلان آخر عن لشهر فبراير، قبل أن تجتمع اللجنة وتقرر تحركها التالي لسعر الفائدة في مارس. وتعليقا على البيانات، قال وزير المالية جيريمي هانت: "التضخم لا يقع أبداً في خط مستقيم مثالي، لكن الخطة ناجحة؛ لقد حققنا تقدماً هائلاً في خفض التضخم من 11 بالمئة، ويتوقع بنك إنجلترا أنه سيستمر .. سيهبط إلى حوالي 2 بالمئة في غضون أشهر." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-31

تعرضت رئاسة وزراء ريشي سوناك لثلاث ضربات مدمرة جديدة تهدد بالقضاء على أي آمال باقية في قدرة المحافظين على تجنب الهزيمة فى الانتخابات البريطانية العامة، وفقا لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية. وأصبحت خطط رئيس الوزراء لخفض الضرائب قبل الانتخابات لجذب الناخبين موضع شك بعد أن قال صندوق النقد الدولي (IMF) إن حكومة المملكة المتحدة لا تستطيع تحمل تكاليفها. كما تفاقمت مشاكل سوناك عندما انفجر في وجهه نفي وزيرة الأعمال كيمي بادينوش أنها كانت تخطط لخلافته. ولا يُعتقد أن وزيرة الأعمال تسعى لحل محل سوناك. وتبين أنها عضو في مجموعة تابعة لحزب المحافظين على الواتساب تسمى "المتآمرون الأشرار" إلى جانب معلمها السياسي وزميلها الوزير مايكل جوف. وفي تطور محرج للغاية لمؤهلات سوناك المؤيدة لـ "بريكست"، تبين أن عدد سكان المملكة المتحدة من المتوقع أن يرتفع بمقدار 6.6 مليون نسمة أخرى بحلول عام 2036. وواجه زعيم حزب المحافظين دعوات جديدة من اليمينيين لوضع حد أقصى للأعداد الإجمالية، حيث أظهرت أرقام مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) أن عدد السكان قد يصل إلى ما يقرب من 74 مليونًا بحلول عام 2036. وتتناقض هذه الزيادة بشكل صارخ مع الوعود التي تم التعهد بها خلال استفتاء الاتحاد الأوروبي عام 2016 بأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي سيبقي الهجرة منخفضة. ووفقا للتوقعات الجديدة، يمكن أن يعزى 90 في المائة من الزيادة إلى "الهجرة".   قالت سويلا برافرمان - وزيرة الداخلية المقالة، التي يُنظر إليها على أنها منافس محتمل لسوناك - إن الأرقام القياسية "تضغط على المدارس، وهيئة الخدمات الصحية الوطنية والإسكان". ورفضت اليمينية تشديد سوناك الأخير لقواعد التأشيرة ووصفته بأنه متأخر للغاية.   كما انضم روبرت جينريك، الذي استقال من منصب وزير الهجرة بسبب مشروع قانون رواندا "الضعيف" الذي قدمه سوناك، إلى برافرمان في المطالبة بوضع سقف شامل لوقف تدفق المهاجرين.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-20

يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث جوجل عن أعراض متحور كورونا الجديد، حيث حدد مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي "CDC" أبرز أعراض المتحور الجديد لكورونا JN.1، باعتباره أكثر سلالات الفيروس التاجي انتشارا فى الوقت الحالي، في هذا التقرير نتعرف على أبرز أعراض متغير JN.1 كما حددها مركز السيطرة على الأمراض. الحمى والسعال و الإعياء، واحتقان وسيلان الأنف، والإسهال والصداع، وأعراض متشابهة مع البرد والانفلونزا والحساسية، وألم في العضلات، صعوبة في التنفس، ارتفاع في درجة الحرارة، والصداع والشعور بالضيق، والتهاب الحلق، الشعور بالتعب الشديد أو الشعور بالضعف العام ويمكن أن يستمر حتى بعد تحسن الأعراض الأخرى.  كما حدد مكتب الإحصاءات الوطنية في المملكة المتحدة عرضين جديدين لمتغير فيروس كورونا الجديد، JN.1، حيث يعاني بعض المصابين من صعوبة في النوم والقلق. وأكد مركز السيطرة على الأمراض أنه لا يوجد حاليًا أي دليل على أن JN.1 يسبب مرضًا أكثر خطورة، مشيرًا إلى أنه من المتوقع أن تزيد اللقاحات الحالية الحماية ضد JN.1. كما تزيد بيانات مركز السيطرة على الأمراض من مستويات أمراض الجهاز التنفسي المصحوبة بالحمى والسعال وأعراض أخرى. متغير JN.1، المصنف على أنه متغير محل اهتمام من قبل منظمة الصحة العالمية (WHO) بسبب انتشاره السريع، موجود حاليًا في حوالي 41 دولة. تم اكتشافه لأول مرة في لوكسمبورج في أغسطس الماضى. ومتغيرJN.1 مشابه لأصله BA.2.86 لكن لديه طفرة إضافية (L455S) في بروتين سبايك، الذي يتمتع بخصائص التهرب المناعي. قال مركز السيطرة على الأمراض إن النمو المستمر لجين JN.1 يشير إلى أن المتغير إما أكثر قابلية للانتقال أو أفضل فى التهرب من أنظمتنا المناعية مقارنة بالمتغيرات المنتشرة الأخرى. وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض، تم اكتشاف JN.1 أيضًا في المسافرين ومياه الصرف الصحي ومعظم المناطق حول العالم. - استخدام الكمامات في الأماكن المزدحمة سيئة التهوية. - والبقاء في المنزل في حال الإصابة بأعراض تنفسية. - تجنب مخالطة المرضى واستخدام أدواتهم حتى لا تصاب بالأعراض. - الحرص على استخدام الفيتامينات التي من شأنها أن تزيد وترفع معدلات المناعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-17

القاهرة- مصراوي: ارتفع معدل التضخم في المملكة المتحدة بشكل غير متوقع إلى 4% على أساس سنوي في ديسمبر، مدفوعًا بارتفاع أسعار الكحول والتبغ، وفقا لشبكة سي إن بي سي. ويعد هذا الارتفاع هو الأول لمعدل التضخم السنوي في المملكة المتحدة منذ شهر فبراير 2023، بحسب الشبكة. كان الاقتصاديون، الذين استطلعت رويترز آراءهم، توقعوا انخفاضًا متواضعًا في مؤشر أسعار المستهلكين الرئيسي السنوي إلى 3.8% في ديسمبر، بعد انخفاض حاد أكثر من المتوقع في نوفمبر إلى 3.9%. وعلى أساس شهري، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي بنسبة 0.4%، (أعلى من التوقعات المتفق عليها عند 0.2%) ارتفاعًا من -0.2% في نوفمبر. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية البريطاني: "إن أكبر مساهمة تصاعدية في التغير الشهري في كل من المعدلات السنوية والشهرية للتضخم جاءت من الكحول والتبغ، بينما جاءت أكبر مساهمة هبوطية من الأغذية والمشروبات غير الكحولية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-12

وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني، الجمعة، أن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني نما 0.3 بالمئة في نوفمبر، بعد انخفاض 0.3 بالمئة في الشهر السابق، وهو ما يفوق قليلا توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى نمو 0.2 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز. لكن الإنتاج انكمش بنسبة 0.2 في المئة في الأشهر الثلاثة حتى نهاية نوفمبر، وهو ما يزيد عن الانخفاض بنسبة 0.1 بالمئة الذي توقعه الاستطلاع. وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن الانكماش أو حتى الإنتاج الثابت في ديسمبر قد يؤدي إلى انخفاض الإنتاج في ربع ثان وهو ما سيدخل الاقتصاد في ركود فني وإن كان معتدلا. وواجه الاقتصاد البريطاني صعوبات جمة في اكتساب الزخم في 2023 مع ضغط التضخم المتسارع على الأسر ومع رفع بنك إنجلترا لأسعار الفائدة لأعلى مستوى في 15 عاما. وأظهرت بيانات الجمعة أن الناتج الاقتصادي في نوفمبر كان أعلى بنسبة 0.2 بالمئة عن العام السابق ونما بنسبة 2.5 بالمئة فقط منذ عام 2019. وقال جرانت فيتزنر، كبير الاقتصاديين في مكتب الإحصاءات الوطني "الصورة على المدى الأطول تظل قاتمة لاقتصاد لم يظهر نموا يذكر خلال العام الماضي". وتابع قائلا "لكن الناتج المحلي الإجمالي انتعش في شهر نوفمبر بقيادة قطاع الخدمات مثل شركات البيع بالتجزئة وتأجير السيارات وألعاب الكمبيوتر التي شهدت جميعها شهرا مزدهرا". وفي نوفمبر، توقع مكتب مسؤولية الميزانية التابع للحكومة نموا بنسبة 0.6 بالمئة لعام 2023 و0.7 بالمئة لعام 2024، وهي خلفية ضعيفة للانتخابات التي اقترح سوناك أنه سيجريها في النصف الثاني من هذا العام. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني، الجمعة، أن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني نما 0.3 بالمئة في نوفمبر، بعد انخفاض 0.3 بالمئة في الشهر السابق، وهو ما يفوق قليلا توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى نمو 0.2 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز. لكن الإنتاج انكمش بنسبة 0.2 في المئة في الأشهر الثلاثة حتى نهاية نوفمبر، وهو ما يزيد عن الانخفاض بنسبة 0.1 بالمئة الذي توقعه الاستطلاع. وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن الانكماش أو حتى الإنتاج الثابت في ديسمبر قد يؤدي إلى انخفاض الإنتاج في ربع ثان وهو ما سيدخل الاقتصاد في ركود فني وإن كان معتدلا. وواجه الاقتصاد البريطاني صعوبات جمة في اكتساب الزخم في 2023 مع ضغط التضخم المتسارع على الأسر ومع رفع بنك إنجلترا لأسعار الفائدة لأعلى مستوى في 15 عاما. وأظهرت بيانات الجمعة أن الناتج الاقتصادي في نوفمبر كان أعلى بنسبة 0.2 بالمئة عن العام السابق ونما بنسبة 2.5 بالمئة فقط منذ عام 2019. وقال جرانت فيتزنر، كبير الاقتصاديين في مكتب الإحصاءات الوطني "الصورة على المدى الأطول تظل قاتمة لاقتصاد لم يظهر نموا يذكر خلال العام الماضي". وتابع قائلا "لكن الناتج المحلي الإجمالي انتعش في شهر نوفمبر بقيادة قطاع الخدمات مثل شركات البيع بالتجزئة وتأجير السيارات وألعاب الكمبيوتر التي شهدت جميعها شهرا مزدهرا". وفي نوفمبر، توقع مكتب مسؤولية الميزانية التابع للحكومة نموا بنسبة 0.6 بالمئة لعام 2023 و0.7 بالمئة لعام 2024، وهي خلفية ضعيفة للانتخابات التي اقترح سوناك أنه سيجريها في النصف الثاني من هذا العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-08

تشير الأرقام إلى أن متحور فيروس كورونا الجديد JN.1 «المخادع» تمثل الآن ما يقرب من ثلثي الحالات الجديدة، في المملكة المتحدة خلال الأسابيع الأخيرة، وهي تمثل الآن 65% من جميع الحالات، ارتفاعًا من 4% في أوائل نوفمبر، وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن COG-UK. ومع الاختلاط بالناس، فمن المرجح أن تستمر الحالات في الارتفاع، كما قال الخبراء، وربما تصل إلى مستويات قياسية جديدة. وقال البروفيسور لورانس يونج، عالم الفيروسات في جامعة وارويك: «يمكننا أن نتوقع رؤية المزيد من الأشخاص الذين يعانون من العدوى بفيروس JN.1 خلال الأسابيع المقبلة نتيجة لمزيد من الاختلاط الداخلي بسبب الطقس البارد وعودة التلاميذ إلى المدرسة». وأضاف: «الخبر السار هو أن الأدلة المبكرة تشير إلى أن اللقاح المعزز المحدث سيوفر بعض الحماية من العدوى الشديدة بفيروس JN.1. لكن المشكلة هي أن معظم الناس لم يتلقوا هذه الجرعة المعززة ولديهم مناعة متضائلة». وقالت البروفيسور كريستينا باجيل من جامعة كوليدج لندن (UCL): «لسوء الحظ، من المحتمل أن موجة JN.1 هذه لم تبلغ ذروتها بعد وستبلغ ذروتها في منتصف يناير، إما في الأسبوع المقبل أو في الأسبوع الذي يليه». وأضافت «أنا متأكدة من أن هذه الموجة ستنافس أول موجتين من أوميكرون في عام 2022 وربما تتجاوزهما». تم تسجيل الرقم القياسي الحالي لحالات كوفيد في أبريل 2022، عندما أصيب 7.6 % من سكان المملكة المتحدة بالفيروس، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاءات الوطنية، يليه يناير 2022، عندما أصيب 6.9%. JN.1 أكثر عدوى من سلالات كوفيد الأخرى على الرغم من أنه يُعتقد أن JN.1 أكثر عدوى من سلالات كوفيد الأخرى المنتشرة في المملكة المتحدة في الوقت الحالي، إلا أنه لا يوجد دليل على أنه يسبب مرضًا أكثر خطورة. وقد حرصت منظمة الصحة العالمية بالتأكيد على أن الخطر الذي تشكله السلالة «منخفض» حاليًا. وكتبت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في تقرير الشهر الماضي: «استنادًا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها JN.1 تم تقييمها حاليًا على أنها منخفضة». ومع ذلك، تشير الأدلة المتواترة إلى أن الفيروس الجديد يمكن أن يجعل الأشخاص أكثر سوءًا بسبب ضعف المناعة. فيروس مخادع بشكل مدهش وقال البروفيسور بيتر أوبنشو، من جامعة إمبريال كوليدج لندن، لـ«بي بي سي»: «أسمع عن أشخاص يعانون من نوبات سيئة من كوفيد، وهم من الشباب واللياقة البدنية. وتابع: «إنه فيروس مخادع بشكل مدهش، أحيانًا يجعل الناس مرضى للغاية ويؤدي أحيانًا إلى الإصابة بـ كوفيد طويل الأمد». وفي حديثه إلى صحيفة «ذا صن» في وقت سابق من هذا الشهر، قال: «تتراجع المناعة بمرور الوقت، وبالنسبة للكثيرين، فقد مر أكثر من عام منذ أن تلقوا آخر جرعة معززة». في الشتاء الماضي، كان من الممكن تطعيم جميع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا. الآن، يقتصر الأمر على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، إلا إذا كنت ضمن مجموعة معرضة للخطر. كلما زاد تغير الفيروس، قلت فعالية الأجسام المضادة في مكافحته. وقال البروفيسور بيتر: «الفيروس المنتشر الآن مختلف تمامًا عن الفيروس الذي رأيناه في عام 2020. لقد أصبح الفيروس الجديد أفضل بكثير في الانتقال من شخص إلى آخر، ومن المرجح أن يتحسن. كما أنه أفضل بكثير في التهرب من المناعة الحالية من العدوى والتطعيم.» 7 أعراض تكشف متحور فيروس كورونا الجديد JN.1 ولا تزال بعض الأعراض الكلاسيكية للمرض، مثل سيلان الأنف والسعال، في طور الظهور.لكن فقدان حاسة التذوق والشم- التي كانت في السابق علامة مميزة للخلل- تم الإبلاغ عنها فقط من قبل 2 إلى 3% من البريطانيين المصابين، وفقًا لتقرير كوفيد الشتوي الصادر عن مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) في المملكة المتحدة. وفي الوقت نفسه، فإن الحمى (ارتفاع درجة الحرارة)، وهي عرض نموذجي آخر للمتغيرات القديمة، لم يعاني منها سوى 2% من الأشخاص. ويشير علماء مكتب الإحصاءات الوطني إلى أن القلق يمكن أن يكون أيضًا علامة على إصابة شخص ما بالمرض، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون السبب بالضبط. وقد أبلغ ما يقرب من 10% من البريطانيين المصابين بكوفيد باستمرار عن القلق أو القلق الزائد أو صعوبة النوم منذ أوائل نوفمبر. ومع ذلك، فإن الأعراض الأكثر شيوعًا لمتحور JN.1 كانت سيلان الأنف، إذ أبلغ 31% من المرضى عن الأعراض، حسبما ذكر التقرير. وفي الوقت نفسه، أفاد 23% من الأشخاص أنهم يعانون من السعال، و20% من الصداع، وما يقرب من 20% من الأشخاص المصابين بالمرض بالضعف والتعب، و16% أنهم يعانون من آلام في العضلات، و13% يعانون من التهاب في الحلق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-08

وقد انتشر JN.1، وهو فرع من "أوميكرون"، بسرعة في المملكة المتحدة في الأسابيع الأخيرة. ومع استمرار الناس في الاختلاط، من المرجح أن تستمر الحالات في الارتفاع، كما قال الخبراء، وربما تصل إلى مستويات قياسية جديدة. وقال البروفيسور لورانس يونغ، عالم الفيروسات في جامعة وارويك: "يمكننا أن نتوقع رؤية المزيد من الأشخاص الذين يعانون من العدوى بفيروس JN.1 خلال الأسابيع المقبلة نتيجة لمزيد من الاختلاط بسبب الطقس البارد وعودة التلاميذ إلى المدرسة". وأضاف: "الخبر السار هو أن الأدلة المبكرة تشير إلى أن اللقاح المعزز المحدث سيوفر بعض الحماية من العدوى الشديدة للفيروس JN.1، لكن المشكلة هي أن معظم الناس لم يتلقوا هذه الجرعة المعززة ويعانون من ضعف المناعة". وأوضح البروفيسور كريستينا باجيل من جامعة كوليدج لندن: "لسوء الحظ، من المحتمل أن موجة JN.1 هذه لم تبلغ ذروتها بعد وستبلغ ذروتها في منتصف يناير، إما في الأسبوع المقبل أو في الأسبوع الذي يليه، أنا متأكدة من أن هذه الموجة ستنافس أول موجتين من أوميكرون في عام 2022 وربما تتجاوزهما". على الرغم من أنه يُعتقد أن JN.1 أكثر عدوى من سلالات كوفيد الأخرى المنتشرة في المملكة المتحدة في الوقت الحالي، إلا أنه لا يوجد دليل على أنه يسبب مرضا أكثر خطورة. وقد حرصت منظمة الصحة العالمية على التأكيد على أن الخطر الذي تشكله السلالة "منخفض" حاليا. وقال البروفيسور بيتر أوبنشو، من جامعة إمبريال كوليدج لندن، لـ"بي بي سي": "أسمع عن أشخاص يعانون من نوبات سيئة من كوفيد، إنه فيروس مخادع بشكل مدهش". أحدث 7 أعراض يجب الانتباه إليها فقدان حاسة التذوق والشم، التي كانت في السابق علامة مميزة للفيروس، تم الإبلاغ عنها فقط من قبل 2 إلى 3 بالمئة من البريطانيين المصابين، وفقا لتقرير كوفيد الشتوي الصادر عن مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) في المملكة المتحدة. وفي الوقت نفسه، فإن الحمى، وهي عرض نموذجي آخر للمتغيرات القديمة، لم يعاني منها سوى 2 بالمئة من الأشخاص. ويشير علماء مكتب الإحصاءات الوطني إلى أن القلق يمكن أن يكون أيضا علامة على إصابة شخص ما بالمرض، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون السبب بالضبط. الأعراض الأكثر شيوعا لمتغير JN.1 كانت سيلان الأنف، حيث أبلغ 31 بالمئة من المرضى عن الأعراض، حسبما ذكر التقرير. وفي الوقت نفسه، أفاد 23 بالمئة من الأشخاص أنهم يعانون من السعال، و20 بالمئة من الصداع. وأفاد ما يقرب من 20 بالمئة من الأشخاص المصابين بالمرض بالضعف والتعب، وأفاد 16 بالمئة أنهم يعانون من آلام في العضلات، و13 بالمئة يعانون من التهاب في الحلق. وقد انتشر JN.1، وهو فرع من "أوميكرون"، بسرعة في المملكة المتحدة في الأسابيع الأخيرة. ومع استمرار الناس في الاختلاط، من المرجح أن تستمر الحالات في الارتفاع، كما قال الخبراء، وربما تصل إلى مستويات قياسية جديدة. وقال البروفيسور لورانس يونغ، عالم الفيروسات في جامعة وارويك: "يمكننا أن نتوقع رؤية المزيد من الأشخاص الذين يعانون من العدوى بفيروس JN.1 خلال الأسابيع المقبلة نتيجة لمزيد من الاختلاط بسبب الطقس البارد وعودة التلاميذ إلى المدرسة". وأضاف: "الخبر السار هو أن الأدلة المبكرة تشير إلى أن اللقاح المعزز المحدث سيوفر بعض الحماية من العدوى الشديدة للفيروس JN.1، لكن المشكلة هي أن معظم الناس لم يتلقوا هذه الجرعة المعززة ويعانون من ضعف المناعة". وأوضح البروفيسور كريستينا باجيل من جامعة كوليدج لندن: "لسوء الحظ، من المحتمل أن موجة JN.1 هذه لم تبلغ ذروتها بعد وستبلغ ذروتها في منتصف يناير، إما في الأسبوع المقبل أو في الأسبوع الذي يليه، أنا متأكدة من أن هذه الموجة ستنافس أول موجتين من أوميكرون في عام 2022 وربما تتجاوزهما". على الرغم من أنه يُعتقد أن JN.1 أكثر عدوى من سلالات كوفيد الأخرى المنتشرة في المملكة المتحدة في الوقت الحالي، إلا أنه لا يوجد دليل على أنه يسبب مرضا أكثر خطورة. وقد حرصت منظمة الصحة العالمية على التأكيد على أن الخطر الذي تشكله السلالة "منخفض" حاليا. وقال البروفيسور بيتر أوبنشو، من جامعة إمبريال كوليدج لندن، لـ"بي بي سي": "أسمع عن أشخاص يعانون من نوبات سيئة من كوفيد، إنه فيروس مخادع بشكل مدهش". أحدث 7 أعراض يجب الانتباه إليها فقدان حاسة التذوق والشم، التي كانت في السابق علامة مميزة للفيروس، تم الإبلاغ عنها فقط من قبل 2 إلى 3 بالمئة من البريطانيين المصابين، وفقا لتقرير كوفيد الشتوي الصادر عن مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) في المملكة المتحدة. وفي الوقت نفسه، فإن الحمى، وهي عرض نموذجي آخر للمتغيرات القديمة، لم يعاني منها سوى 2 بالمئة من الأشخاص. ويشير علماء مكتب الإحصاءات الوطني إلى أن القلق يمكن أن يكون أيضا علامة على إصابة شخص ما بالمرض، على الرغم من أن الخبراء لا يعرفون السبب بالضبط. الأعراض الأكثر شيوعا لمتغير JN.1 كانت سيلان الأنف، حيث أبلغ 31 بالمئة من المرضى عن الأعراض، حسبما ذكر التقرير. وفي الوقت نفسه، أفاد 23 بالمئة من الأشخاص أنهم يعانون من السعال، و20 بالمئة من الصداع. وأفاد ما يقرب من 20 بالمئة من الأشخاص المصابين بالمرض بالضعف والتعب، وأفاد 16 بالمئة أنهم يعانون من آلام في العضلات، و13 بالمئة يعانون من التهاب في الحلق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-03

سلطت بريطانيا الضوء على عرضين جديدين لمتحور فيروس كورونا الجديد، معبرة عن قلقها بشأنهما، خاصة وأنه من سمات JN.1 السرعة في الانتشار، فضلا أن العلماء وجدوا علامات تدل على تغيّر المرض، كونه بدأ يؤثر على الصحة العقلية للناس. وبحسب ما ذكرته صحيفة «ذا صن» البريطانية، إنه تم العثور على JN.1 في العديد من البلدان حول العالم، بما في ذلك الهند والصين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، لافتة إلى أنه متغير فرعي من السلالة «أوميكرون»، وقد تم تسميتها «المتغير محل الاهتمام» من قبل منظمة الصحة العالمية، بسبب انتشاره المتزايد بسرعة. وتقول وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، إن متحور فيروس كورونا الجديد يشكل حاليًا حوالي 7% من اختبارات كوفيد الإيجابية التي تم تحليلها في المختبر، ولا تزال بعض أعراض المرض الأكثر شيوعًا، مثل سيلان الأنف والسعال، موجودة. أما فقدان حاستي التذوق والشم - الذي كان في السابق علامة نموذجية للخلل-، تم الإبلاغ عنه الآن بنسبة 2 إلى 3% فقط من البريطانيين المصابين، وبالمثل فإن الحمى، التي كانت علامة أكثر شيوعًا، لم يعاني منها سوى 2% من الأشخاص. ومن ضمن العلامات الجديدة الدالة على الإصابة بالمتحور الجديد، يقترح العلماء أن القلق يمكن أن يكون أيضًا علامة على إصابة شخص ما بالعدوى على الرغم من عدم معرفتهم السبب بالضبط، كما أن الشعور بصعوبة في النوم من ضمن الأعراض الجديدة، إذ أبلغ ما يقرب من 10% من البريطانيين المصابين بكوفيد بوجود صعوبة في النوم منذ أوائل نوفمبر، وفقًا لتقرير «كوفيد الشتوي» الصادر عن مكتب الإحصاءات الوطنية في المملكة المتحدة.  وقال التقرير إن الأعراض الأكثر شيوعا للإصابة بالسلالة JN.1 هي سيلان الأنف، حيث أبلغ 31% من المرضى عن الأعراض، وفي الوقت نفسه، أفاد 23% من الأشخاص أنهم يعانون من السعال، و20% من الصداع. وأفاد ما يقرب من 20% من الأشخاص المصابين بالمرض بالضعف والتعب، وأفاد 16% أنهم يعانون من آلام في العضلات، و13% يعانون من التهاب في الحلق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-02

شهدت بريطانيا عددا قياسيا من الوفيات الإضافية العام الماضى وسط إضرابات هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية والخسائر المستمرة جراء جائحة كوفيد-19.   وأظهر تحليل أجرته صحيفة "تليجراف" البريطانية أن ما يقرب من 53 ألف شخص توفوا فى عام 2023 أكثر من المعتاد – وهو أعلى رقم يتم تسجيله فى عام غير وبائى منذ الحرب العالمية الثانية.   وأشارت الصحيفة إلى أن الأطباء أضربوا عن العمل لمدة 38 يوما العام الماضى، ويخشى الخبراء أن يكون هذا الإضراب قد ساهم فى ارتفاع عدد الوفيات الزائدة .   وقال البروفيسور كارل هينيجان، مدير مركز الطب المبنى على الأدلة بجامعة أكسفورد، لصحيفة التليجراف إن المرضى "تم التخلى عنهم ليقوموا برعاية أنفسهم" بينما كان الأطباء والحكومة "فى مواجهة " .   وأضاف: "يتم إبلاغ المرضى عبر الهاتف بتشخيص إصابتهم بالسرطان، ويُتركون مهجورين للاعتناء بأنفسهم أثناء تنفيذ الإضرابات، والمرضى هم الذين يعانون في نهاية المطاف ".     وقال خبراء إن تأثير وباء كوفيد-19 وعمليات الإغلاق وقوائم الانتظار الطويلة الناتجة عنها ساهمت جميعها فى زيادة الوفيات.   وأظهر التحليل الذى أجرته التليجراف لأرقام مكتب الإحصاءات الوطنية فى إنجلترا وويلز واسكتلندا أن 52 ألفا و698 حالة وفاة أكثر مما كان متوقعا سُجلت بحلول الثامن من ديسمبر من العام الماضى، بناء على متوسط خمس سنوات من الوفيات قبل كوفيد-19.   وخلال الوباء، حدثت 82 ألف و60 ألف حالة وفاة إضافية فى عامى 2020 و2021 على التوالى.   ومن المقرر أن يبدأ الأطباء المبتدئون غدا الأربعاء أطول إضراب فى تاريخ الخدمة الصحية.   وقال المدير الطبي لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، البروفيسور السير ستيفن باويس، إن الإضراب التالي، الذي يستمر ستة أيام، سيكون له "تأثير خطير في الأسابيع التالية" مع محاولة الخدمات التعافى والتعامل مع الطلب الإضافى.   ويطالب الأطباء المبتدئون بزيادة رواتبهم بنسبة 35 فى المائة منذ إضرابهم عن العمل للمرة الأولى فى مارس الماضى. واستمر تزايد الأعمال المتراكمة على هيئة الخدمات الصحية الوطنية منذ ذلك الحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-01

قال وزير الداخلية البريطاني، جيمس كليفرلي إن الحكومة ستنهي "الممارسة غير المعقولة" المتمثلة في قيام الطلاب الأجانب بإحضار أفراد عائلاتهم إلى المملكة المتحدة، مع دخول القيود الجديدة على التأشيرات حيز التنفيذ، وفقا لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية. وزعم كليفرلي أن الحظر - الذي يؤثر على جميع الطلاب الأجانب باستثناء الطلاب في دورات الدراسات العليا وبعض المنح الدراسية - سيخفض الهجرة بعشرات الآلاف. وأوضحت الصحيفة أنه تم الإعلان عن هذه الخطوة في شهر مايو من قبل سلفه وزيرة الداخلية المقالة سويلا برافرمان، في الوقت الذي أظهرت فيه الأرقام الرسمية أن صافي الهجرة يصل إلى 672 ألف شخص. وأظهرت أرقام لاحقة أن العدد وصل إلى مستوى قياسي بلغ 745 ألف شخص، مما أثار غضب نواب حزب المحافظين اليمينيين، الذين طالبوا حكومة ريشي سوناك باتخاذ إجراءات جديدة. وقد حذر الخبراء من أن القيود المفروضة على انضمام المُعالين للطلاب الأجانب في المملكة المتحدة يمكن أن تؤثر على الجامعات، التي تعتمد على الدخل الناتج عن الرسوم التي يدفعها الطلاب الأجانب، ويمكن أن تضر بسمعة المملكة المتحدة كوجهة دولية.   واعتبارًا من اليوم الاثنين، لن يُسمح للطلاب الدوليين الذين يبدأون دورات في بريطانيا بالحصول على تأشيرات لأزواجهم وأقاربهم إلا إذا كانوا في برنامج بحثي للدراسات العليا أو دورة ترعاها الحكومة.   وقال كليفرلي إن الحكومة لديها "خطة صارمة لخفض الأعداد بسرعة"، وأنه "ينهي الممارسة غير المعقولة المتمثلة في قيام الطلاب الأجانب بإحضار أفراد أسرهم إلى المملكة المتحدة".   وأضاف وزير الداخلية: "سيشهد هذا انخفاضًا سريعًا في الهجرة بعشرات الآلاف وسيساهم في استراتيجيتنا الشاملة لمنع 300 ألف شخص من القدوم إلى المملكة المتحدة".   وقال وزير الهجرة توم بورسلوف إن الجامعات شهدت "ارتفاعا في عدد المعالين الذين يجلبهم الطلاب، وهو ما يساهم في مستويات غير مستدامة من الهجرة".   وفي نوفمبر، طالب نواب حزب المحافظين من اليمين باتخاذ إجراءات جديدة من قبل سوناك لخفض الهجرة، حيث وضعت الأرقام المنقحة من مكتب الإحصاءات الوطنية صافي الهجرة السنوية عند رقم قياسي قدره 745 ألف شخص.   رداً على ذلك في أوائل ديسمبر ، وضع كليفرلي مجموعة من القيود الجديدة التي قال إنها ستخفض الأعداد – بما في ذلك رفع الحد الأدنى للرواتب للبريطانيين الذين يجلبون أزواجاً أجانب إلى المملكة المتحدة إلى 38.700 جنيه إسترليني.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-22

تزايدت المخاوف من وقوع المملكة المتحدة في الركود بعد مراجعة الأرقام الرسمية لتظهر أن الاقتصاد انكمش في الفترة من يوليو إلى سبتمبر. وفقا لصحيفة الجارديان، التقييم بأن الناتج المحلي الإجمالي انخفض بنسبة 0.1% في الربع الثالث – بانخفاض عن التقدير السابق بعدم النمو – سيكون بمثابة ضربة لرئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، الذي وعد بدفع الاقتصاد إلى النمو كأحد تعهداته الخمسة للناخبين قبل الانتخابات العامة المتوقعة العام المقبل. وقال مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) إن الأداء الأقل من التقييم السابق للشركات الصغيرة وإنتاج الأفلام والهندسة والتصميم والاتصالات وقطاع تكنولوجيا المعلومات كان السبب وراء معظم المراجعة. كما تم تعديل الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني نزولاً إلى نمو صفري، من تقدير سابق بتوسع بنسبة 0.2%، ليترك الاقتصاد مستقرًا على نطاق واسع على مدار العام. وبحسب التقرير، يعتبر الاقتصاد البريطاني في حالة ركود فني بعد ربعين متتاليين من الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي، وأي انكماش إضافي في الربع الرابع من شأنه أن يدفع المملكة المتحدة إلى هذه الفئة. وقال وزير الخزانة، جيريمي هانت، إنه يعتقد أن الاقتصاد يستعد للانتعاش: "إن التوقعات على المدى المتوسط لاقتصاد المملكة المتحدة أكثر تفاؤلاً بكثير مما توحي به هذه الأرقام. ورفضت نظيرته في حزب العمال، راشيل ريفز، تحليل هانت، قائلة إن الأرقام الأخيرة هي مثال على سجل فشل سوناك كرئيس للوزراء وقال وزير المالية في حكومة الظل: "لقد فشل في التغلب على ليز تراس، وفشل في تقليص قوائم الانتظار، وفشل في إيقاف القوارب، والآن فشل في تنمية الاقتصاد". وتابعت: "ثلاثة عشر عاماً من الفشل الاقتصادي في ظل حكم المحافظين تركت العمال في وضع أسوأ، مع ارتفاع الفواتير، وارتفاع الرهون العقارية، وارتفاع الأسعار في المتاجر". وقد ظهر القلق بين الأسر في وقت سابق من هذا العام بشأن الاقتصاد من خلال ارتفاع نسبة الادخار، التي ارتفعت إلى 10.1% في الربع الثالث، ارتفاعًا من 9.5% في الربع الثاني مع نمو الدخل بأكثر من الإنفاق. وقال دارين مورجان، مدير الإحصاءات الاقتصادية في مكتب الإحصاءات الوطنية، إن الشركات الصغيرة التي قدمت عائدات أقل من المتوقع لضريبة القيمة المضافة لعبت دورًا في إجبار مكتب الإحصاءات الوطنية على مراجعة أرقامه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-20

تباطأ معدل التضخم السنوى لأسعار المستهلكين فى المملكة المتحدة على نحو غير متوقع خلال نوفمبر، الأمر الذى يدعم توقعات الأسواق بشأن اقتراب نهاية دورة التشديد النقدى خلال العام القادم عقب القرار الأخير لبنك إنجلترا بتثبيت أسعار الفائدة.   وفقا لصحيفة الاندبندنت، أوضحت بيانات مكتب الإحصاءات الوطنى فى المملكة تباطؤ تضخم أسعار المستهلكين إلى 3.9% خلال الأشهر الـ 12 المنتهية فى نوفمبر، بعد أن بلغ 4.6% فى قراءة أكتوبر ليسجل أدنى مستوى له منذ سبتمبر من عام 2021.   وأوضحت البيانات تباطؤ التضخم الأساسى لأسعار المستهلكين - الذى يستثنى أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة - إلى 5.1% فى نوفمبر على أساس سنوى من 5.6% فى أكتوبر.   وكانت الحكومة البريطانية قد حددت هدفا لخفض التضخم إلى النصف فى عام 2023، على الرغم من أن المعدل الحالى لايزال أعلى بكثير من هدف بنك إنجلترا البالغ 2%   وقال وزير المالية البريطانى جيرمى هانت: "مع انخفاض التضخم إلى أكثر من النصف، بدأنا فى إزالة الضغوط التضخمية من الاقتصاد"، مضيفا : "إلى جانب التخفيضات الضريبية على الأعمال التى تم الإعلان عنها فى بيان الخريف، فإن هذا يعنى أننا عدنا إلى الطريق نحو نمو صحى ومستدام لكن العديد من الأسر لاتزال تعانى من ارتفاع الأسعار، لذا سنواصل إعطاء الأولوية للتدابير التى تساعد فى التغلب على ضغوط تكلفة المعيشة".   من جانبها، قالت المستشارة البريطانية فى حكومة الظل راشيل ريفز: "إن انخفاض التضخم سيأتى بمثابة ارتياح للعائلات، ومع ذلك بعد 13 عاما من الفشل الاقتصادى فى ظل حكم المحافظين، لاتزال الطبقة العاملة فى وضع أسوأ".   وأضافت أن الأسعار لاتزال ترتفع فى المتاجر، وفواتير الأسر آخذة فى الارتفاع، ويواجه أكثر من مليون شخص ارتفاع أقساط الرهن العقارى فى العام المقبل بعد أن دمر المحافظون الاقتصاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-12

  أظهرت أحدث البيانات الرسمية أن نمو الأجور في المملكة المتحدة يتراجع بشكل حاد وسط دلائل على أنه أصبح من الصعب العثور على وظائف في ظل اقتصاد راكد، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وفي أحدث فحص لسلامة سوق العمل، قال مكتب الإحصاءات الوطنية إن النمو في إجمالي متوسط الدخل انخفض من 8% إلى 7.2% في الأشهر الثلاثة حتى أكتوبر ، وهو انخفاض أكبر بكثير مما توقعته الأسواق المالية. وفي الوقت نفسه، استمر عدد الوظائف الشاغرة في الانخفاض، حيث انخفض بمقدار 45 ألف وظيفة ليصل إلى 949 ألف في وقت توقف فيه النمو. ويتم مراقبة المستوى الذي ترتفع عنده الأجور عن كثب من قبل صانعي السياسة في بنك إنجلترا لقياس الضغط التضخمي في الاقتصاد، وستخفف أحدث الأرقام المخاوف في شارع ثريدنيدل – بنك إنجلترا - من دوامة الأجور والأسعار. وفقًا لمكتب الإحصاءات الوطني، ارتفع إجمالي الأجور في القطاع الخاص بنسبة 7.2% في الأشهر الثلاثة حتى أكتوبر مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وارتفعت أجور القطاع العام بنسبة 7.1%. وارتفعت الأجور المنتظمة - التي تستثني آثار المكافآت - بنسبة 7.3% في القطاع الخاص، وبنسبة 6.9% في القطاع العام. أما الأجر الحقيقي، وهو الفارق بين نمو الأرباح والمستوى الذي ترتفع عنده الأسعار، فقد ارتفع بما يزيد قليلاً عن 1%.   وتعني المشاكل المتعلقة بمسح القوى العاملة أن مكتب الإحصاءات الوطني يعتمد حاليًا على مصادر بديلة للمعلومات لتقييم حالة سوق العمل في المملكة المتحدة.   وأظهرت هذه البيانات أن معدلات التوظيف والبطالة لم تتغير إلى حد كبير عند 75.7% و4.2% على التوالي.   وقال دارين مورجان، مدير الإحصاءات الاقتصادية في مكتب الإحصاءات الوطنية: "لا تزال أرقام سوق العمل لدينا تظهر صورة دون تغيير إلى حد كبير، مع تغير نسب الأشخاص العاملين أو العاطلين عن العمل أو الذين لا يعملون أو يبحثون عن وظيفة بشكل طفيف على أساس سنوي فى الربع السابق."     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-27

ذكر موقع روسيا اليوم، أن وزير الداخلية البريطانى جيمس كليفرلي سيعلن أنه لا يزال يراجع الإجراءات الرامية إلى الحد من الهجرة الشرعية. وفي الشهر المقبل، سيعرض رئيس الوزراء ريشي سوناك نتائج المراجعة إلى جانب تفاصيل المعاهدة الجديدة مع رواندا وتشريعات الطوارئ لتمكين إرسال المهاجرين إلى رواندا للمعالجة، وسط انقسام متزايد داخل حزب المحافظين حول كيفية المضي قدما في عملية إعادة المهاجرين. وسيعترف وزير الداخلية الجديد اليوم الاثنين بأن بلاده لم تؤكد بعد سيطرتها على القادمين إلى البلاد أمام النواب، في أول ظهور له في مجلس العموم منذ أن كشف مكتب الإحصاءات الوطنية عن وصول أكثر من مليون شخص إلى المملكة المتحدة في العامين الماضيين. وأشارت إلى أنه في أهم لحظة منذ أن أصبح وزيرا للداخلية، من المرجح أن يقول كليفرلي إنه يجب الحد من الهجرة القانونية وأن الهجرة غير الشرعية يجب أن تكون صفرا. وسوف يشير إلى مجموعة من الخيارات التي ستقترحها الحكومة للحد من الهجرة القانونية، من منع العمال من إحضار المعالين، أو قصرهم على قريب واحد، وزيادة الحد الأدنى للرواتب للعمال المهرة ووضع حد أقصى لأعداد العاملين في مجال الرعاية بشكل عام. وسيؤكد على أن الخطة الحالية لمنع الطلاب من جلب المُعالين والتي على وشك التنفيذ يمكن أن تحدث فرقا كبيرا أيضا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: