جولدمان ساكس
اليوم السابع
Very Negative2025-06-15
شهدت ا موجة اضطرابات حادة خلال الأسبوع الماضي بسبب التصعيد العسكري الخطير بين إسرائيل وإيران، ما أدى إلى تراجع جماعي في الأسهم الأميركية والأوروبية، وقفزات بأسعار النفط والذهب، وسط لجوء المستثمرين للملاذات الآمنة. وتكبدت المؤشرات خسائر أسبوعية كبيرة، بينما كان هو الرابح الأكبر مدفوعًا بتزايد المخاوف من استمرار التصعيد، وفيما يلي أهم المعلومات عن تطورات الأسواق. 1. الأسهم الأمريكية تتراجع بشدة: داو جونز خسر 769 نقطة، وناسداك وستاندرد آند بورز فقدا أكثر من 1.2% لكل منهما في ختام الأسبوع، بسبب القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران. 2. الأسهم الأوروبية تنزف أيضًا: مؤشر "ستوكس 600" فقد نحو 0.98%، وقطاع السياحة والترفيه كان الأكثر تضررًا بتراجع 2.6%. 3. قطاع الدفاع والطاقة ينتعش: ارتفعت أسهم شركات مثل "لوكهيد مارتن" و"RTX" بأكثر من 3%، بجانب مكاسب ملحوظة لأسهم النفط مثل "إكسون موبيل" و"شيفرون". 4. النفط يقفز لأعلى مستوى في 6 أشهر: بسبب المخاوف من تعطل الإمدادات، خاصة بعد تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز، مما يعيد شبح التضخم العالمي. 5. الذهب هو الملاذ الآمن الأول: ارتفع بنسبة 3.7% خلال الأسبوع، مسجلًا 3446 دولارًا للأونصة، وهو أعلى مستوى له منذ شهرين. 6. توقعات بمزيد من الصعود للذهب: "جولدمان ساكس" يتوقع بلوغ الذهب 3700 دولار في 2025 و4000 دولار في 2026، بينما يتوقع "بنك أوف أمريكا" بلوغه 4000 دولار خلال 12 شهرًا. 7. الطلب على الذهب الاستثماري يعود تدريجيًا: تقارير المضاربة تظهر تراجعًا طفيفًا في عقود البيع، ما قد يشير إلى استعداد الأسواق لزيادة الشراء مجددًا. 8. الذهب في مصر يقفز بنسبة 4.1%: عيار 21 وصل إلى 4840 جنيهًا للجرام بعد اختراق واضح لمستوى المقاومة 4700 و4800 جنيه. 9. الدولار يعود للارتفاع محليًا: سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري يشهد موجة صعود جديدة، ما يدعم زيادة أسعار الذهب في السوق المحلي. 10. المخاوف الجيوسياسية هي المحرك الرئيسي: استمرار التصعيد بين إسرائيل وإيران يزيد من احتمالات طول أمد التوتر، مما يدعم استمرار الطلب على الذهب والنفط ويضغط على الأسهم العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-09
تمكن الاقتصاد السعودي من تحقيق معدل نمو في الناتج المحلي الإجمالي بلغ 3.4% خلال الربع الأول من عام 2025 على أساس سنوي، و1.1% على أساس فصلي. جاء هذا النمو بالرغم من تراجع أداء الأنشطة النفطية، مما يعكس التحول الكبير الذي يشهده الاقتصاد السعودي نحو تقليل الاعتماد على النفط كمحرك رئيسي للنمو. قالت الهيئة العامة للإحصاء السعودية في بيان رسمي اليوم، إن الأنشطة غير النفطية كانت المساهم الرئيسي في نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للاقتصاد السعودي، بمقدار 2.8 نقطة مئوية. كما ساهمت الأنشطة الحكومية وصافي الضرائب على المنتجات بمقدار 0.5 و0.2 نقطة مئوية على الترتيب، وذلك مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، بينما ساهمت الأنشطة النفطية بشكل سلبي في النمو بمقدار -0.1 نقطة مئوية. تبنت المملكة العربية السعودية إصلاحات اقتصادية واسعة ضمن رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد السعودي عام 2016، لإنهاء سنوات من الاعتماد على النفط كمحرك رئيسي للاقتصاد. وقد تضمنت هذه الإصلاحات إقامة عدد من المشروعات السياحية، وفتح الاقتصاد أمام المستثمرين الأجانب، وإعادة هيكلة صندوق الاستثمارات العامة السعودي. حقق أداء الأنشطة غير النفطية في الاقتصاد السعودي نموًا بنسبة 4.9% خلال الربع الأول من 2025 على أساس سنوي، و1.0% على أساس فصلي، بينما شهدت الأنشطة النفطية انخفاضًا على أساس سنوي وفصلي بنسبة 0.5% و1.2% على الترتيب. بالرغم من هذا النمو في الأنشطة غير النفطية، لا تزال الإيرادات النفطية تشكل النسبة الأكبر من الموازنة السعودية، حيث بلغت 149.8 مليار ريال، أي ما يعادل 57% من الإجمالي. بينما بلغت الإيرادات غير النفطية 113.8 مليار ريال، مشكّلة ما نسبته 43% من إجمالي إيرادات الموازنة العامة السعودية بحسب وزارة المالية. تواجه الموازنة السعودية تحديات متزايدة مع تراجع أسعار النفط، وتوقعات تخمة بالمعروض منذ بداية عام 2025. توقع تقرير جولدمان ساكس أن تسجل موازنة السعودية أكبر عجز لها منذ عام 2020، بنسبة 9% بنهاية 2025 مقارنة بالمستهدفات 2.3%، وذلك في حال استمرار أسعار النفط في الانخفاض. يبلغ سعر برميل خام برنت عالميًا 66 دولارًا للبرميل بنهاية تعاملات الأسبوع، وتحتاج السعودية سعر برميل 94 دولارًا لتحقيق التعادل في موازنتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-23
توقع الدكتور مصطفى بدرة، الخبير الاقتصادي، أن تشهد أسعار الفائدة في مصر انخفاضا كبيرا 10% كحد أدنى، وذلك خلال عام.وقال خلال تصريحات لبرنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر المذاع عبر شاشة «MBC مصر» : «وفق توجهات أو ما أفصحت عنه لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي، سيتم تخفيض سعر الفائدة 10% إضافية كحد أدنى، حتى نهاية العام الحالي 2025 ونصف العام المقبل».وتابع: «في خلال ما بين 14 إلى 15 شهرًا ستصل بالفائدة إلى قرب 12 أو 13%».ورأى أن خفض لجنة السياسات النقدية لسعر الفائدة، الخميس، بنسبة 1% ؛ «غير مؤثر بالتأثير الذي قد يتخيله البعض»، على أسواق العقارات أو السيارات أو شهادات الادخار؛ لكنه شيء إيجابي يصب في صالح المستثمرين.ورد على توقعات مؤسسة «جولدمان ساكس» بوصول الفائدة في مصر إلى 13% بنهاية 2025، قائلا: «حتى نصف 2026، أي أكثر من عام من الآن حوالي 13 أو 14 شهرًا، لدينا 8 اجتماعات للجنة السياسات النقدية، إذا اعتمدنا أن تخفيض الخميس هو الثالث، فلا زال هناك 5 اجتماعات، حسب وجهة نظري الشخصية لن يقل الخفض عن 4 إلى 5% في سعر الفائدة حتى نهاية العام».وأوضح أن عملية انخفاض أسعار الفائدة من مستوياتها المرتفعة ستستغرق وقتا مشابها للمدة التي استغرقتها في الارتفاع، قائلا: «مثلما ارتفعت الفائدة من 10% إلى أعلى نقطة 30% واستمرت عامين، فإن انخفاض الفائدة من 30% إلى 12% سيحتاج أيضا لعامين حتى ينعكس على التضخم والإحساس بانخفاض الأسعار». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-14
قال محللو مجموعة جولدمان ساكس، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يفضل تراجع أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 40 و50 دولارا للبرميل.وأوضح رئيس أبحاث النفط لدى جولدمان ساكس، دان سترويفن، في مذكرة نشرتها بلومبرج، أن الرئيس الأمريكي لطالما ركّز على أسعار النفط وعلى موضوع هيمنة الولايات المتحدة على قطاع الطاقة، في نحو 900 منشور على حسابات التواصل الاجتماعي التابعة له. وأضاف أننا في جولدمان ساكس ووفقا لتحليل لهذه المنشورات المشار إليها نستنتج أن ترامب يفضل سعرًا للخام الأمريكي يتراوح بين 40 و50 دولارًا للبرميل. وشدد محللو جولدمان ساكس على أن ترامب يميل دائما في منشوراته إلى الدعوة لخفض أسعار النفط عندما يتجاوز سعر خام غرب تكساس الوسيط حاجز الـ 50 دولارًا، كما أنه يحتفل عادة بانخفاض أسعار الخام، لكنه في المقابل يدعو إلى رفع الأسعار عندما يتراجع الخام الأمريكي إلى 30 دولارا للبرميل وهذا بالطبع في سياق دعم نشاط الإنتاج الأمريكي.وكثيرًا ما تتأثر أسعار النفط بتعليقات الرئيس الأمريكي على حساباته للتواصل الاجتماعي، التي قد تُشير إلى كل شيء، من مستويات إنتاج منظمة أوبك مرورا بأسعار البنزين داخل الولايات المتحدة ووصولا إلى العقوبات المفروضة على دول مثل إيران. وتحرص إدارة ترامب حاليا على زيادة إنتاج النفط المحلي، بالإضافة إلى السعي بشكل واسع النطاق لخفض أسعار الطاقة عالميا للمساعدة في خفض التضخم.ومنذ بداية العام انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنحو 12%، متأثرًا بعدة عوامل كان أهمها تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب، بالإضافة إلى قرار تحالف "أوبك بلس" الخاص بتخفيف قيود الإنتاج بوتيرة أسرع من المتوقع وبالتبعية ضخ المزيد من الخام في الأسواق العالمية وسط تباطؤ الطلب العالمي الأمر الذي ساهم في زيادة الضغوط على أسعار النفط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-05
خفض بنك "" توقعاتها لأسعار النفط، وذلك بعد إعلان عن زيادة جديدة في في الأشهر المقبلة، مما أثر على الأسواق العالمية. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن أوبك+ أعلنت عن زيادة جديدة في الإنتاج لشهر يونيو، في خطوة تهدف إلى معاقبة بعض الدول الأعضاء التي تجاوزت حصصها المحددة، مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط في أسواق العقود الآجلة. وتوقع البنك زيادة في إنتاج أوبك+ بمقدار 410 آلاف برميل يوميا في يوليو، مقارنة بتقديرات سابقة بلغت 140 ألف برميل يوميا فقط، على أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 60 دولارا للبرميل لبقية عام 2025، و56 دولارا للبرميل في عام 2026، مقارنة بتوقعات سابقة بلغت 63 و58 دولارا على التوالي. أما بالنسبة لخام غرب تكساس الوسيط (WTI)، فتوقع "جولدمان ساكس" أن يبلغ متوسط السعر 56 دولارا للبرميل خلال ما تبقى من 2025 و52 دولارا في 2026، مقارنة بتقديرات سابقة بلغت 59 و55 دولارا على التوالي. وهبطت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم يوليو، خلال تعاملات اليوم المبكرة، بنسبة 3.45% إلى 59.18 دولار للبرميل، فيما تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم يونيو بنسبة 3.75% عند 56.09 دولار للبرميل. وأشارت تقارير بحثية صادرة عن "ANZ Research" إلى أن السعودية، كقائدة لأوبك+، حذرت من أنها قد تصعد من هذا التحول الكبير في السياسة وتواصل زيادة الإنتاج إذا لم تلتزم تلك الدول بالحصص المحددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-23
كتبت- دينا كرم: توقع بنك جيه.بي مورجان في مذكرة أمس أن تتجاوز أسعار الذهب مستوى 4000 دولار للأوقية (الأونصة) العام المقبل، بعد زيادة احتمالات الركود وسط زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية والحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين، وفقًا لما نشرته وكالة "رويترز". ويتوقع البنك الآن أن تصل أسعار الذهب إلى متوسط 3675 دولارا للأوقية بحلول الربع الرابع من عام 2025، في طريقها إلى ما يزيد عن 4000 دولار للأوقية بحلول الربع الثاني من عام 2026، مع ميل المخاطر نحو تجاوز هذه التوقعات في وقت سابق إذا تجاوز الطلب توقعاته. وأشار البنك إلى أن "توقعاتنا لأسعار الذهب تتجه نحو 4000 دولار للأوقية في العام المقبل تتعزز من خلال استمرار الطلب القوي من جانب المستثمرين والبنوك المركزية على الذهب بمتوسط يبلغ نحو 710 أطنان صافية ربع سنوية هذا العام". وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 29% وسجّل 28 أعلى مستوى قياسي له هذا العام، ولامس حاجز 3500 دولار للأونصة لأول مرة أمس الثلاثاء. وفي وقت سابق من هذا الشهر، رفعت جولدمان ساكس توقعاتها لسعر الذهب بنهاية عام 2025 من 3300 دولار إلى 3700 دولار للأونصة، مشيرةً إلى أنه في ظل سيناريوهات "الذيل الأقصى"، من المحتمل أن يتداول الذهب بالقرب من 4500 دولار للأونصة بحلول نهاية عام 2025. وفيما يتعلق بحالة هبوط محتملة للذهب، قال البنك المركزي إن الانخفاض غير المتوقع في الطلب من جانب البنوك المركزية يظل الخطر الأساسي الأكبر. وأشار المحللون إلى أن "الأمر الأكثر تشاؤما من الناحية المادية سيكون السيناريو الذي يظل فيه النمو الاقتصادي الأميركي مرناً للغاية في مواجهة الرسوم الجمركية، مما يسمح لبنك الاحتياطي الفيدرالي بأن يصبح أكثر استباقية في مكافحة مخاطر التضخم، مما يدفع الأسواق إلى تسعير الزيادات حتى قبل وصول التضخم المقلق بالفعل". ويتوقع بنك جي بي مورجان أيضًا رياحًا معاكسة أكبر للفضة في الأمد القريب نظرًا لعدم اليقين بشأن الطلب الصناعي، في حين ستُفتح "نافذة اللحاق" خلال النصف الثاني من عام 2025 مع ارتفاع الأسعار نحو 39 دولارًا للأوقية بحلول نهاية عام 2025. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-18
كتب- محمد عمارة: قال فاروق سوسة، كبير الاقتصاديين في "جولدمان ساكس" لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في تصريحات لمصراوي، إنه توقع خفض أسعار الفائدة بسبب الانخفاض الحاد في التضخم وفق تقرير جهاز التعبئة والإحصاء في فبراير. وأمس، قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزي المصري، خفض سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة بواقع 225 نقطة أساس، بواقع 2.25%، إلى 25.00% و26.00% و25.50%، على الترتيب، كما قررت خفض سعر الائتمان والخصم بواقع 225 نقطة أساس ليصل إلى 25.50%. وأضاف سوسة: ترك أسعار الفائدة مرتفعة للغاية، له تأثير سلبي على النشاط الاقتصادي وعجز الميزانية. وأكد كبير اقتصاديي جولدمان ساكس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن التخفيض هو بداية دورة من التخفيضات، وأنه من المتوقع أن تنخفض أسعا الفائدة إلى 16٪ بحلول نهاية هذا العام. وتابع سوسة: الخفض سيحفز الاقتراض والاستثمار في مصر، ويساعد على النمو ويقلل من تكلفة الاقتراض الحكومية. وبشأن احتمالية ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنية نتيجة توقعات بخروج أموال ساخنة بعد خفض الفائدة، قال سوسة لمصراوي، إنه لا يتوقع أن يؤدي خفض الفائدة إلى خروج الأموال الساخنة أو انخفاض قيمة الجنيه. وأوضح: أسعار الفائدة مرتفعة للغاية، مما يتيح مجالًا واسعًا لخفضها، هذا لا يعني استحالة نزوح رؤوس الأموال لأسباب أخرى، فبيئة الاستثمار العالمية متقلبة للغاية في الوقت الحالي. وعن ارتفاع سعر الدولار حاليا مقابل الجنيه وهو ما خالف توقعات تقرير سابق لجولدن مان ساكس، بشأن ارتفاع قيمة الجنيه المصري في أوائل 2025، قال كبير اقتصاديي جولدن مان ساكس لمصراوي، إنه ما زال متفائلا بشأن قيمة الجنيه. وتابع: أعتقد أن الجنيه سيكون معززا في الأشهر المقبلة. لكن العالم كله عانى من صدمة شديدة من سياسات التعريفات الجمركية لإدارة ترامب، وقد أثر التقلب في الأسواق المالية سلبا على مصر، من المرجح أن يكون هذا مؤقتا، ومن المرجح أيضا أن يستأنف اتجاه التعزيز في الجنيه الذي رأيناه في يناير وفبراير قريبا. وبشأن توقعاته لأسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، قال سوسة لمصراوي، إنهم رفعوا مؤخرا توقعاتهم لسعر الذهب إلى 3700 دولار بحلول نهاية العام، وأنه يمكن أن يصل إلى 4000 دولار بحلول منتصف العام المقبل. وعن أسباب ذلك، قال سوسة: هذا مدفوع بالشراء القوي من قبل البنوك المركزية العالمية وكذلك ارتفاع التقلبات في الأسواق المالية حيث أن الذهب هو أصل ملاذ آمن. وعن إمكانية وخطوات الحكومة لخفض الدين العام الداخلي والخارجي، قال كبير اقتصاديي جولدن مان ساكس لمصراوي: نعم، يمكن تخفيضه، ولكن في ظل ظروف معينة. وشرح سوسة الظروف قائلا: أولا، يجب على الحكومة إحراز تقدم في تمويل العجز غير المتعلق بالديون، وذلك أساسا من خلال بيع الأصول المملوكة للدولة. ثانيا، يجب أن تواصل تعديل نفقاتها لتحقيق فائض أولي مرتفع. وتابع: هذان الشرطان هما الركائز المركزية لبرنامج صندوق النقد الدولي. وأكمل: ثالثا، يجب أن تخفض سعر الفائدة من أجل خفض تكلفة الدين المحلي. وأخيرا، يجب تهيئة الظروف لزيادة النمو الاقتصادي وخفض سعر الفائدة هو جزء من ذلك، ولكن الأهم سيكون سن الإصلاحات الهيكلية اللازمة لتعزيز الاستثمار والصادرات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-18
كشفت أخر تطورات ر والبورصة العالمية بعد أن رفعت مؤسسة جولدمان ساكس وبنك ANZ توقعاتهما لأسعار الذهب بنهاية عام 2025، مدفوعة بزيادة قوية في الطلب من البنوك المركزية وتصاعد مخاطر الركود. - عيار 24: 5451 جنيهًا - عيار 21: 4770 جنيهًا - عيار 18: 4088 جنيهًا - جنيه الذهب: 38160 جنيهًا - أونصة الذهب: 3818 دولارًا شهية المستثمرين للذهب: تتزايد شهية المستثمرين حول العالم للتحوط بالذهب في ظل حالة الضبابية والتقلبات في الاقتصاد العالمي. توقعات أسعار الذهب: - جولدمان ساكس: 3700 دولار للأونصة بنهاية 2025، مع نطاق سعري متوقع بين 3650 و3950 دولارًا. - بنك ANZ: 3600 دولار للأونصة بنهاية 2025، و3500 دولار خلال الأشهر الستة المقبلة. أسباب التعديل في التوقعات: - تزايد المخاطر الاقتصادية العالمية - التقلبات الجيوسياسية - تعطل سلاسل التوريد - المخاوف المستمرة من التضخم - تحولات محتملة في سياسات أسعار الفائدة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-18
رفعت مؤسسة جولدمان ساكس المالية توقعات بنهاية عام 2025 من 3300 دولار للأونصة إلى 3700 دولار للأونصة، مع نطاق متوقع يتراوح بين 3650 و3950 دولار، لتشير إلى طلب أقوى من المتوقع من البنوك المركزية وارتفاع تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة بسبب مخاطر الركود. عيار 24: 5451 جنيهاً عيار 21: 4770 جنيهاً عيار 18: 4088 جنيهاً جنيه الذهب: 38160 جنيهاً أونصة الذهب: 3818 دولارا. كما رفع بنك ANZ توقعاته بنهاية العام إلى 3600 دولار للأونصة، وتوقعاته للأشهر الستة المقبلة إلى 3500 دولار من 3200 دولار، وفقًا لما ذكره البنك اليوم الأربعاء، وأشار البنك إلى أن تزايد مخاطر الركود والتحول الجديد في المشهد الجيوسياسي واضطرابات سلاسل التوريد العالمية ومخاوف ارتفاع التضخم إلى جانب تغير توقعات أسعار الفائدة، تشير إلى أن الذهب سيبقى قويًا في المستقبل القريب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-16
شهدتعالميًا ارتفاعًا ملحوظًا في تعاملات الأربعاء، بعد تراجعها في جلسة الاثنين ومستهل جلسة الثلاثاء، وذلك مع تصاعد الإقبال على الملاذات الآمنة فى ظل استمرار حالة القلق بشأن توجهات الإدارة الأمريكية حيال الرسوم الجمركية، وسط تحذيرات من تفاقم الحرب التجارية وتأثيرها المحتمل على النمو الاقتصادي العالمي. في مصر مساء اليوم: عيار 24: 5290 جنيهًا عيار 21: 4630 جنيهًا عيار 18: 3968 جنيهًا عيار 14: 3086 جنيهًا سعر الجنيه: 37040 جنيهًا (دون مصنعية) توقعات الذهب 2025 رفعت مؤسسة "جولدمان ساكس" توقعاتها لسعر الذهب عالميًا بنهاية عام 2025 من 3300 إلى 3700 دولار للأونصة، مرجحة تداول المعدن الأصفر في نطاق يتراوح بين 3650 و3950 دولار، مدفوعًا بالطلب المتزايد من البنوك المركزية وارتفاع استثمارات الصناديق المتداولة في الذهب. وحذرت المؤسسة من أن تحقق سيناريو ركود اقتصادي عالمي قد يعزز تدفقات الاستثمار باتجاه الذهب، ما قد يدفع الأسعار إلى مستويات تقترب من 3880 دولارًا للأونصة مع نهاية العام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-09
تراجع اقتصاديون لدى مؤسسة جولدمان ساكس، عن توقعاتهم بحدوث ركود في الاقتصاد الأمريكي، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تعليق لمدة 90 يوما لمعظم الرسوم الجمركية. وكتب فريق "جولدمان ساكس" بقيادة يان هاتسيوس في مذكرة يوم الأربعاء: "في وقت سابق اليوم، وقبل إعلان الرئيس ترامب، كنا قد عدّلنا توقعاتنا إلى سيناريو أساسي يفترض دخول الاقتصاد الأمريكي في ركود، وذلك في ضوء الرسوم الجمركية الإضافية المخصصة لدول بعينها والتي دخلت حيّز التنفيذ هذا الصباح. نحن الآن نعود إلى توقعاتنا الأساسية السابقة التي لا تفترض ركوداً". تعكس هذه المراجعة السريعة التحديات التي تواجه المحللين والمستثمرين في محاولاتهم تقدير الأثر الاقتصادي الناجم عن السياسات التجارية للإدارة الأميركية، والتي تتبدل أحياناً بوتيرة سريعة. فقد أصدرت المؤسسة مذكرة قبل الساعة الواحدة ظهراً بتوقيت نيويورك تشير فيها إلى أن الركود أصبح السيناريو الأساسي، مع احتمال حدوث انكماش اقتصادي بنسبة 65% خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. لكن الرئيس ترامب نشر على منصة "تروث سوشال" أعلن فيه عن تعليق لمدة 90 يوماً للرسوم الجمركية المتبادلة التي تتجاوز نسبة 10% على الواردات من شركاء تجاريين، بخلاف الصين والتي رفع الرسوم الجمركية عليها إلى 125% بدلا من 104%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-09
كتبت- دينا كرم: واصلت أسعار النفط تراجعها اليوم الأربعاء بفعل مخاوف بشأن الطلب تغذيها حرب رسوم جمركية متصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم، خاصة بعد رد الصين برفع الرسوم الجمركية المفروضة على الولايات المتحدة إلى 84 %. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 4.39 دولار، أي بنسبة 6.99%، لتصل إلى 58.43 دولار للبرميل، وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 4.34 دولار، أي بنسبة 7.28%، لتصل إلى 55.24 دولار، حتى وقت كتابة هذا التقرير. دخلت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصين بنسبة 104% حيز التنفيذ اليوم الأربعاء، مما أضاف 50% إلى الرسوم الجمركية بعد أن فشلت بكين في رفع رسومها الانتقامية على السلع الأمريكية بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب عند الظهر يوم الثلاثاء. وتفاقم تراجع النفط بسبب قرار اتخذته أوبك+ الأسبوع الماضي، والتي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا، بزيادة الإنتاج في مايو بمقدار 411 ألف برميل يوميا، وهي الخطوة التي يقول المحللون إنها من المرجح أن تدفع السوق إلى فائض. وتوقع جولدمان ساكس أن يتراجع سعر برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى 62 و58 دولارا للبرميل بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولارا للبرميل بحلول ديسمبر 2026. ومع انخفاض أسعار النفط، انخفض سعر مزيج النفط الروسي إسبو إلى ما دون مستوى سقف السعر الغربي البالغ 60 دولارا للبرميل للمرة الأولى على الإطلاق يوم الاثنين. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-09
بعد ارتفاعها في التعاملات الصباحية تراجعت أسعار النفط الخام مجددا في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء. وتراجع سعر النفط بمقدار 12ر1 دولار أي بنسبة 9ر1% إلى 58ر59 دولار للبرميل تسليم مايو المقبل، بعد ارتفاعه بنسبة 7ر1% إلى 75ر61 دولار للبرميل في بداية التعاملات. وواصلت أسعار النفط تراجعها للجلسة الثالثة على التوالي لتصل إلى أقل مستوياتها منذ أبريل 2021. استفادت أسعار النفط في بداية التعاملات اليوم بموجة التفاؤل بأنباء مفاوضات الإدارة الأمريكية مع العديد من دول العالم بشأن الرسوم الجمركية. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن حوالي 70 دولة اتصلت بالبيت الأبيض بشأن المحادثات التجارية، في حين يبدو أن اليابان حصلت على الأولوية في هذه المحادثات. وأضاف بيسنت في مقابلة مع شبكة سي.إن.بي.سي التلفزيونية "اعتقد أننا سنرى بعض الدول الكبيرة للغاية التي نعاني من عجز تجاري كبير معها تأتي بسرعة" طلبا التفاوض، "إذا جاءت (هذه الدول) إلى مائدة المفاوضات بمقترحات ملموسة، اعتقد أننا قد نصل إلى بعض الاتفاقات الجيدة". يأتي ذلك فيما قال بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس جروب إن سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي يمكن أن يتراجع إلى أقل من 40 دولار للبرميل مع اشتعال الحرب التجارية وزيادة الإمدادات في السوق العالمية. وشهدت سوق النفط العالمية تقلبات شديدة في الجلسات الأخيرة، إذ أدى تصعيد إدارة ترامب للحرب التجارية، بالإضافة إلى رد بعض الاقتصاديات الأخرى ومن بينها الصين لإثارة مخاوف من حدوث ركود وتراجع الطلب على الطاقة. في الوقت نفسه، شهد موقف دول تجمع أوبك بلس تحولاً، حيث زادت إنتاجها بأكثر من المتوقع بعد فترة طويلة من ضبط الإمدادات. وفي ظل هذه الظروف خفضت بنوك استثمار عديدة بينها جولدمان ساكس ومورجان ستانلي وسوسيتيه جنرال توقعاتها الأساسية لأسعار النفط إلى جانب طرح سيناريوهات أقل احتمالا لارتفاع وانخفاض الأسعار، كما هو شائع في توقعات أسعار السلع الأساسية لوضع سيناريوهات للأسعار في مختلف الظروف. وفي حال ركود الاقتصاد الأمريكي، مع تحقق التوقعات الأساسية للإمدادات سيكون سعر الخام 58 دولار للبرميل في ديسمبر، ثم 50 دولار في الشهر نفسه من العام المقبل، بحسب محللي جولدمان ساكس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-08
كتبت- دينا كرم: وسط تصاعد الحرب التجارية العالمية، رفعت مؤسسات مالية كبرى توقعاتها لاحتمالية دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود خلال الفترة المقبلة، حيث رفع جولدمان ساكس احتمالات حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إلى 45% من 35%، وهي المرة الثانية التي يزيد فيها توقعاته في أسبوع. كما توقع بنك جي بي مورجان فرصة حدوث ركود في الولايات المتحدة بحلول نهاية العام بنسبة 60%، كما وضع بنك إتش إس بي سي احتمالات التضخم عند 40%، في حين حددت مؤسسة ستاندرد أند بورز جلوبال الاحتمالات عند 30-35%، يرى وائل النحاس، الخبير الاقتصادي، الذي تحدث مع "مصراوي"، أن العالم لا يواجه خطر الركود الفعلي بقدر ما يحتاج إلى تباطؤ اقتصادي، موضحًا أن العالم بحاجة إلى استيعاب المخزون الموجود حاليًا، لأن المصانع الأمريكية لن تنتج بنفس كثافة الفترات الماضية، مثل السيارات والأجهزة المنزلية. وأشار النحاس إلى أن المشهد الاقتصادي العالمي يشبه ما حدث قبل جائحة كورونا، حيث واجهت الأسواق صعوبة في تصريف البضائع، قبل أن تؤدي الجائحة إلى تصريف المخزون وإعادة ضبط عجلة الإنتاج. وحذر النحاس من أن مصر قد تتحول إلى "مقبرة للسلع"، مع سعي الدول المصدرة لتفريغ مخزونها في أسواق مثل مصر، ما قد يفاقم التضخم المحلي في ظل أزمة سعر الصرف وارتفاع قيمة الدولار. وأكد أنه على الحكومة المصرية التحرك بذكاء في هذه المرحلة، من خلال جذب استثمارات صناعية حقيقية، تمكنها من استغلال الفرصة من خلال قيامها بالإنتاج ، وتعويض النقص في الصادرات الأمريكية بمنتجات محلية تقوم بتصديرها. وتوقع النحاس أن تظهر التأثيرات الحقيقية لهذه الأزمة خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث أنه حتى الآن تعتبر تصريحات، ولم يتم شئ على أرض الواقع فلم ينتج أو يصدر أحد، لكن آثارها على التضخم العالمي والركود قد تبدأ في الظهور بشكل ملموس خلال الأشهر القادمة. ورفع جولدمان ساكس تقديراته من 20% إلى 35% مطلع الأسبوع الماضي، خشية أن تُلحق الرسوم الجمركية التي يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها ضررًا بالاقتصاد العالمي، وبعد أيام، أعلن ترامب عن رسوم جمركية أعلى من المتوقع، مما أثار موجة بيع في الأسواق العالمية، وفق "رويترز". وخفّض بنك جولدمان ساكس، يوم الأحد، توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكي لعام 2025 من 1.5% إلى 1.3%. إلا أن هذه النسبة أعلى من توقعات معهد ويلز فارجو للاستثمار (WFII) البالغة 1%، بينما يُقدّر جي بي مورغان انكماشًا بنسبة 0.3% على أساس ربع سنوي. من ناحية أخرى، قال مورجان ستانلي في مذكرة يوم الأحد إنه في حين أن الركود في الولايات المتحدة ليس في حالتهم الأساسية، "فإنه أصبح حالة هبوط واقعية بشكل متزايد". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-08
كتبت- دينا كرم: خفضت مجموعة جولدمان ساكس، توقعاتها لأسعار النفط مرتين خلال أسبوع، موضحة إن هناك احتمالاً كبيراً لانخفاض سعر خام برنت إلى دون 40 دولاراً للبرميل في ظل ظروف "قاسية" مع اشتعال الحرب التجارية وارتفاع الإمدادات، بحسب ما نشرته " العربية". وقال محللون، بمن فيهم يوليا جريجسبي، في مذكرة بتاريخ 7 أبريل: "في سيناريو أكثر تطرفاً وأقل احتمالاً، مع تباطؤ الناتج المحلي الإجمالي العالمي والتراجع الكامل لتخفيضات مجموعة أوبك+، مما قد يُنظم إمدادات الدول غير الأعضاء في أوبك، نتوقع أن ينخفض سعر خام برنت إلى ما دون 40 دولاراً للبرميل في أواخر عام 2026". ولا يمثل هذا الرأي التوقعات الأساسية الحالية للبنك، والتي تُشير إلى أن خام برنت سيصل إلى 55 دولاراً في ديسمبر المقبل، بحسب ما نقلته "بلومبرج"، واطلعت عليه "العربية Business". شهدت سوق النفط العالمية تقلبات حادة في الجلسات الأخيرة، حيث أدى تصعيد إدارة ترامب للحرب التجارية، بالإضافة إلى ردود فعل بعض الاقتصادات الأخرى، بما في ذلك الصين، إلى زيادة مخاطر الركود ورياح معاكسة لاستهلاك الطاقة. في الوقت نفسه، شهدت "أوبك+" تحولاً، حيث أضافت المزيد من البراميل أكثر مما كان متوقعاً بعد فترة طويلة من ضبط المعروض. في ظل هذه الخلفية، خفضت بنوك، بما في ذلك جولدمان ساكس ومورجان ستانلي وسوسيتيه جنرال، توقعاتها الأساسية لأسعار النفط، بالإضافة إلى استكشاف نتائج هبوطية وصعودية أقل احتمالاً، كما هو شائع في توقعات السلع الأساسية لتحديد نطاق مجموعة من السيناريوهات في ظل ظروف مختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-08
قال بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس جروب إن سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي يمكن أن يتراجع إلى أقل من 40 دولارا للبرميل مع اشتعال الحرب التجارية وزيادة الإمدادات في السوق العالمية. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن التحليل الذي أعده محللو البنك وبينهم يوليا جريسبي القول "في السيناريو الأشد تطرفا والأقل احتمالا مع تباطؤ إجمالي الناتج المحلي والإلغاء الكامل لتخفيضات إنتاج أوبك بلس، مما قد يؤدي إلى ضبط إمدادات الدول غير الأعضاء في أوبك، نقدر أن سعر خام برنت سينخفض إلى أقل بقليل من 40 دولارًا للبرميل في أواخر عام 2026". وهذه التوقعات لا تمثل النظرة المستقبلية الأساسية للبنك الذي يتوقع وصول سعر الخام إلى 55 دولارا للبرميل في ديسمبر المقبل. شهدت سوق النفط العالمية تقلبات شديدة في الجلسات الأخيرة، إذ أدى تصعيد إدارة ترامب للحرب التجارية، بالإضافة إلى رد بعض الاقتصاديات الأخرى ومن بينها الصين لإثارة مخاوف من حدوث ركود وتراجع الطلب على الطاقة. في الوقت نفسه، شهد موقف دول تجمع أوبك بلس تحولاً، حيث زادت إنتاجها بأكثر من المتوقع بعد فترة طويلة من ضبط الإمدادات. وفي ظل هذه الظروف خفضت بنوك استثمار عديدة بينها جولدمان ساكس ومورجان ستانلي وسوسيتيه جنرال توقعاتها الأساسية لأسعار النفط إلى جانب طرح سيناريوهات أقل احتمالا لارتفاع وانخفاض الأسعار، كما هو شائع في توقعات أسعار السلع الأساسية لوضع سيناريوهات للأسعار في مختلف الظروف. وفي حال ركود الاقتصاد الأمريكي، مع تحقق التوقعات الأساسية للإمدادات سيكون سعر الخام 58 دولارا للبرميل في ديسمبر، ثم 50 دولارا في الشهر نفسه من العام المقبل، بحسب محللي جولدمان ساكس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-07
مع استعداد الأسواق المالية الأمريكية لموجة بيع محتملة أخرى، واستمرار الرئيس الأمريكي، دونالد في تحديه بفرض رسوم جمركية شاملة، حذّر جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، المستثمرين يوم الاثنين من أن قد تُهدد التحالفات الاقتصادية التي جعلت الولايات المتحدة أقوى دولة في العالم. ورفع جان هاتزيوس، كبير الاقتصاديين في جولدمان ساكس، احتمالات حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إلى 45%. وحتى بيل أكمان، ملياردير صناديق التحوّط وأحد أكبر مؤيدي ترامب في وول ستريت، حذّر من أن قدرة الرئيس على إدارة المعركة التجارية ستضعف إذا استمرت الأسواق في التدهور. وقالت صحيفة "بوليتكو" الأمريكية، إن القاعدة الأساسية في وول ستريت للرئيس كانت أنه سيُقلل من سياساته التجارية العدوانية إذا انهارت الأسواق أو بدأ الاقتصاد بالتعثر. لكن هذا لم يعد صحيحًا. وأضافت الصحيفة، أن انهيار سوق الأسهم الذى أفقد وول ستريت تريليونات الدولارات من ميزانياتها العمومية وحسابات التقاعد والمعاشات التقاعدية العامة الأسبوع الماضي استمر الاثنين، حيث أدرك المستثمرون أن البيت الأبيض مُصرّ على قلب الاقتصاد العالمي رأسًا على عقب باسم العدالة. تراجعت أسهم آسيا خلال الليل. وافتتح مؤشر S&P 500، الذي ارتفع عقب انتخاب ترامب، منخفضًا بأكثر من 20% عن أعلى مستوى قياسي سجله قبل ستة أسابيع فقط. كما أن مؤشري ناسداك وداو جونز الصناعي، اللذين يُركزان على التكنولوجيا، مُعرّضان لخطر خسائر فادحة، وعلى عكس ما يحدث عادةً في الأسواق، يتخلص المستثمرون أيضًا من الأصول الآمنة المعتادة مثل الدولار الأمريكي والذهب. ويقول ترامب، إن شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وكثير منهم يحققون فوائض، يعاملون الشركات الأمريكية بشكل غير عادل من خلال الحواجز الجمركية وغير الجمركية. كما يريد الضغط على المزيد من الشركات لتصنيع منتجاتها في الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-07
رفع بنك جولدمان ساكس، اليوم، احتمالات حدوث ركود اقتصادي في أميركا إلى 45% خلال الأشهر الـ12 المقبلة، بسبب الأثر السلبي المتوقع لأجندة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الحمائية على الاقتصاد العالمي، والأسوق المالية، وفق وكالات. وكان "جولدمان ساكس" قد رفع توقعاته بنهاية الشهر الماضي، باحتمالية حدوث ركود اقتصادي، في الولايات المتحدة إلى 35% بدلا من 20% في فبراير 2025، بسبب احتمالية تراجع الإنفاق الرأسمالي، في ظل تزايد حالة عدم اليقين السياسي. وفي سياق متصل، رفعت عدة بنوك استثمارية كبرى توقعاتها بشأن مخاطر الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، حيث رفع بنك «جي بي مورجان» توقعاته باحتمالات حدوث ركود في أمريكا والعالم إلى 60%. وأعلن ترمب، نهاية الأسبوع الماضي، عن فرض رسوم جمركية على كل دول العالم تقريبا بنسب متفاوتة، تتراوح بين 10 و41% ما دفع الأسواق العالمية إلى خسائر حادة تجاوزت 5 تريليونات دولار من قيمتها السوقية حتى يوم الجمعة الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-07
كتبت- دينا كرم: خفض جولدمان ساكس توقعاته لمتوسط الأسعار السنوية لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط في 2026، مشيرا إلى زيادة مخاطر الركود واحتمال زيادة إمدادات أوبك+ عن المتوقع، بحسب ما نشرته وكالة "رويترز". وخفض البنك توقعاته لمتوسط سعر خام برنت في عام 2026 بمقدار 4 دولارات إلى 58 دولارا للبرميل وخام غرب تكساس الوسيط إلى 55 دولارا. ويتوقع جولدمان ساكس الآن أن ينمو الطلب على النفط بمقدار 300 ألف برميل يوميا في عام 2025، انخفاضا من توقعاتها السابقة البالغة 600 ألف برميل يوميا، وأن يزيد بمقدار 400 ألف برميل يوميا في عام 2026. ويعزو البنك انخفاض نمو الطلب إلى التأثير السلبي لضعف الناتج المحلي الإجمالي، والذي يفوق الدعم الناجم عن ضعف الدولار وانخفاض أسعار النفط. وقال جولدمان ساكس: "من المرجح أن تتجاوز أسعار النفط توقعاتنا إذا قررت الإدارة إلغاء الرسوم الجمركية بشكل حاد وإرسال رسالة مطمئنة للأسواق والمستهلكين والشركات". تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين، مما عمق خسائر الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مما أثار مخاوف من ركود من شأنه أن يقلل الطلب على الخام. وردت الصين يوم الجمعة على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة من التدابير المضادة بما في ذلك فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على جميع السلع الأمريكية وقيود على تصدير بعض المعادن النادرة. وبحلول الساعة 0321 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، كان خام برنت يتداول عند حوالي 63.87 دولار للبرميل، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط 60.38 دولار. وأضاف البنك "في حين أن حالة عدم اليقين بشأن الامتثال وإنتاج أوبك 8+ كبيرة للغاية، فإننا لا نزال نفترض أن الزيادات في إنتاج أوبك 8+ من الخام على مدى أربعة أشهر ستبلغ في المجمل حوالي 0.7-0.8 مليون برميل يوميا". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-07
مصراوي- بي بي سي: شهدت الأسواق المالية العالمية في مطلع هذا الأسبوع، واحدة من أسوأ موجات الهبوط منذ فايروس كورونا، مدفوعة بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية واسعة النطاق على الواردات من عشرات الدول، في خطوة وصفها بـ"الدواء" الذي لا بد منه لمعالجة الاختلالات المالية. وفي تصريحات أدلى بها يوم الأحد من على متن طائرة الرئاسة "إير فورس وان"، قال ترامب إن على الحكومات الأجنبية دفع "الكثير من المال" إذا أرادت رفع هذه الرسوم الجمركية، التي وصفها بأنها "دواء" لعلاج ما وصفه بـ"سرقة ممتدة" من قبل الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وأضاف: "لا أرغب في أن تتأثر الأسواق، ولكن أحياناً، لا بد من تناول الدواء لعلاج شيء ما". وكانت هذه الرسوم الجديدة قد فُرضت بواقع 10 في المئة على كافة الواردات من العديد من الدول، مع نسب أعلى تراوحت بين 11 في المئة و50 في المئة على دول بعينها، اعتباراً من صباح الأربعاء. وافتتحت الأسواق الآسيوية تداولاتها يوم الإثنين على تراجع حاد غير مسبوق، إذ تهاوت المؤشرات في هونغ كونغ بنسبة تجاوزت 9 في المئة، وفي تايوان قُدّرت الخسائر بنحو 10 في المئة، بينما فقدت السوق اليابانية أكثر من 6.5 في المئة. أما مؤشر ستريتس تايمز في سنغافورة فقد انخفض بنسبة 7.3 في المئة، في أكبر خسارة يومية له منذ مارس/آذار 2020، كذلك تراجعت الأسهم في كوريا الجنوبية، أستراليا، الصين، والهند بنسب تراوحت بين 4 في المئة و7 في المئة. وترافق ذلك مع تدهور سريع في العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، حيث هبطت مؤشرات وول ستريت بأكثر من 2.5 في المئة. مع فرض إدارة الرئيس ترامب رسوماً جمركية إضافية بنسبة 34 في المئة على السلع الصينية، ارتفع إجمالي الرسوم المفروضة على الصين هذا العام إلى 54 في المئة، ما دفع بكين إلى الرد بالمثل، بإعلان رسوم مضادة بنسبة مماثلة على جميع الواردات الأمريكية، إلى جانب فرض قيود على تصدير بعض المعادن النادرة ذات الاستخدام الحيوي في الصناعات الإلكترونية والطبية. وتوقعت مؤسسة "غولدمان ساكس" أن تبادر الحكومة الصينية إلى تسريع إجراءات التيسير المالي، وقالت المؤسسة في تقرير حديث إن هذه الرسوم الأمريكية قد تؤدي إلى خفض النمو السنوي للناتج المحلي الإجمالي الصيني بمقدار 0.7 نقطة مئوية. ورغم المعطيات القوية في الربع الأول من العام، أبقت "غولدمان" على توقعاتها لنمو الاقتصاد الصيني عند 4.5 في المئة، لكنها خفّضت تقديراتها لنمو أرباح الشركات من 9 في المئة إلى 7 في المئة. وعلى خلفية هذه التطورات، صُنّفت "غولدمان ساكس" السوق التايوانية ضمن الفئات الأقل جاذبية في المنطقة، نظراً لاعتمادها الكبير على التصدير للولايات المتحدة، وحساسيتها المفرطة تجاه تقلبات الأسواق. ولم تقتصر تداعيات القرارات الجمركية على آسيا وحدها، بل امتدت إلى اقتصادات أخرى، ففي نيوزيلندا، توقعت السوق خفضاً جديداً في سعر الفائدة الأساسي بواقع 25 نقطة أساس، وذلك كرد فعل على ما وصفه بنك إيه إن زي النيوزلندي بأنه "أخطر تهديد لنظام التجارة العالمي منذ الحرب العالمية الثانية". وتراجع مؤشر الأسهم النيوزيلندي بنسبة 4.4 في المئة، بينما فقد الدولار النيوزيلندي أكثر من 4 في المئة من قيمته أمام نظيره الأمريكي. في الهند، أشارت تقديرات إلى تراجع متوقع في قيمة الروبية عند الافتتاح، بعد أن تضررت المعنويات بسبب هبوط حاد في أسواق الأسهم الآسيوية. في السعودية، تراجعت السوق المالية بنسبة 6.78 في المئة، في أسوأ أداء منذ انتشار فايروس كورونا، وفقاً لوسائل إعلام محلية. وتصاعدت التوقعات بأن يقوم مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) بخفض أسعار الفائدة في أقرب وقت ممكن، ربما في مايو/أيار، وذلك في محاولة لتخفيف آثار الركود المحتمل. لكن رئيس الفيدرالي جيروم باول حذر من أن الرسوم الجمركية قد تدفع بالتضخم نحو الأعلى وتبطئ النمو، مشيراً إلى "خطر مرتفع" لزيادة معدلات البطالة. فرست ريبابليك: مصرف جي بي مورغان يستحوذ على البنك المتعثر لإنقاذه من الإفلاس وفق تقديرات بنك "جي بي مورغان"، من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية الأخيرة إلى تراجع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي بمقدار 0.3 في المئة على مدار العام، بعدما كانت التوقعات تشير سابقاً إلى نمو بنسبة 1.3%. كما يُتوقع أن يرتفع معدل البطالة من 4.2 في المئة إلى 5.3 في المئة، ما يعني فقدان الآلاف من الوظائف في قطاعات حساسة كالصناعة والتكنولوجيا والتوزيع. من جهته، وجّه مدير صندوق التحوط الملياردير بيل آكمان – الذي كان من أبرز داعمي ترامب – انتقادات شديدة، محذراً من أن الإدارة الأمريكية بدأت تفقد ثقة رجال الأعمال. ووصف الوضع بأنه "جنون اقتصادي قد يقود إلى شتاء اقتصادي طويل، ما لم تتوقف اللعبة قريباً"، وفق تعبيره. أما بيتر نافارو، المستشار المعروف بكونه مهندس سياسة الرسوم الجمركية في إدارة ترامب، فقد حاول طمأنة الأسواق قائلاً: "لا يمكن أن تخسر مالاً إلا إذا قمت ببيعه"، مضيفاً أن "أكبر انفجار في سوق الأسهم لم يأتِ بعد". وفقاً لمستشارين في البيت الأبيض، تواصلت أكثر من 50 دولة خلال الأيام الأولى بعد إعلان الرسوم، طالبة فتح قنوات تفاوض مباشرة مع إدارة ترامب. وقال سكوت بيسينت، وزير الخزانة الأمريكي، إن "الرئيس خلق لنفسه أقصى درجات النفوذ"، مشيراً إلى أن الكرة الآن في ملعب الدول الأخرى. أما كيفن هاسيت، رئيس المجلس الاقتصادي الوطني، فأوضح أن الدول التي طلبت التفاوض "تدرك جيداً أنها ستتحمل الجزء الأكبر من التكاليف"، في إشارة إلى أن الرسوم ستؤدي لخفض أسعار صادراتها، ما يضغط على اقتصاداتها. ومن بين الحلفاء الذين تحركوا فوراً، كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى واشنطن لطلب إعفاء من رسوم 17 في المئة على السلع الإسرائيلية، رغم العلاقة الوثيقة التي تجمع البلدين. وقدّمت تايوان عرضاً غير مسبوق، تمثل في إلغاء كامل للرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية، مقابل تفاهم شامل، كما وعدت بزيادة الاستثمارات في الولايات المتحدة، في محاولة لتقليل الضغط والتأثير على شركاتها التي تعتمد بشكل كبير على الأسواق الأمريكية. وأعلنت الهند، التي فُرضت عليها رسوم بنسبة 26 في المئة أنها لن ترد بإجراءات مضادة، مفضّلة الدخول في مفاوضات مباشرة لتخفيف الضرر، وفي إيطاليا، تعهدت رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني بحماية الشركات المتضررة، فيما عبّر منتجو النبيذ عن قلقهم من انهيار صادراتهم للسوق الأمركية، خاصة بعد فرض رسوم 20 في المئة على المنتجات الأوروبية. وحذّر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من أن "العالم كما نعرفه قد انتهى"، مشيراً إلى أن ما يحدث هو تفكك للنظام التجاري وأن المرحلة المقبلة ستقوم على "الصفقات والتحالفات". من بين المفارقات اللافتة، أن روسيا لم تكن ضمن قائمة الدول التي طالتها الرسوم الجديدة. وبرّر مسؤول في البيت الأبيض ذلك بأن التبادل التجاري بين البلدين "ضئيل للغاية بسبب العقوبات"، إلا أن مراقبين رجّحوا أن الموقف يأتي في سياق مفاوضات جارية مع موسكو بشأن ملف أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: