جيل ستاين
جيل ستاين (بالإنجليزية: Jill Stein) (مواليد 14 مايو، 1950) هي...
الدستور
2024-05-07
قالت المرشحة للرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر، جيل ستاين، إن غزو رفح الآن كارثة في حقوق الإنسان ويهدد السلام في الشرق الأوسط. وأضافت "ستاين" خلال مداخلة عبر "زووم" ببرنامج "مساء dmc" المُذاع عى قناة "dmc": "أسوأ مخاوفنا بشأن حرب غزة تحققت وأكثر من ذلك"، معتبرة أن غزو رفح هو امتداد واستمرار للمجازر الإنسانية والإبادة الجماعية التي قامت بها إسرائيل. كما أكدت أن غزو رفح سيوسع حلقة الصراع في المنطقة يدخل الكثير من الأطراف في الصراع، مشددة على ضرورة وقف الحرب وتوفير أموال أمريكا التي تنفق على التدمير. وأشارت إلى أن موقف مصر تجاه ما يحدث واضحًا بأن ذلك خط أحمر وقد يهدد اتفاق معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، وهناك أمور كثيرة تتم على مدار الأسابيع الماضية في الأردن بشأن وقف إطلاق النار. وشددت على أن غزو رفح سيكون كارثة ويغزي عدم الاستقرار في الشرق الأوسط. وأوضحت أن أمريكا لديها تاريخ طويل وممتد من الدفاع عن إسرائيل وتتعامل معها أنها السفينة الحربية التي لا يمكن أن تغرق في الشرق الأوسط، وكأن إسرائيل مقدمة للولايات المتحدة تضمن سريان البترول إلى أوروبا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-05-06
قالت المرشحة للرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر، جيل ستاين، إن أسوأ مخاوفنا بشأن حرب غزة تحققت، وأكثر من ذلك، مشددة على أن غزو رفح الفلسطينية الآن، كارثة في حقوق الإنسان، ويهدد السلام في الشرق الأوسط. أوضحت «ستاين»، خلال لقائها عبر «زووم»، ببرنامج «مساء دي أم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، أن الفلسطينية، امتداد واستمرار للمجازر الإنسانية والإبادة الجماعية التي قامت بها إسرائيل، ويبقى كعامل لتوسيع حلقة الصراع في المنطقة، وإدخال الكثير من الأطراف في الصراع، منوهة بأنه يجب إنهاء حالة الحرب، وتوفير أموال أمريكا التي تنفق على التدمير. وشددت على أن مصر لديها موقف واضح، بأن ذلك خط أحمر، وقد يهدد اتفاق معاهدة السلام بين مصر و، وهناك أمور كثيرة، تتم على مدار الأسابيع الماضية في الأردن بشأن وقف إطلاق النار. وتابع: «غزو رفح سيكون كارثة ويغزي عدم الاستقرار في الشرق الأوسط». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-05-06
أكدت جيل ستاين المرشحة للرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر، أن الولايات المتحدة لديها تاريخ طويل وممتد من الدفاع عن إسرائيل، وتتعامل معها أنها السفينة الحربية التي لا يمكن أن تغرق في الشرق الأوسط. وأوضحت «ستاين»، خلال لقائها عبر «زووم» ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، أن تخوض حربا تلو الأخرى وكانت الأمور كارثية، متابعة: «الملايين من الناس ذهبت حياتهم هباءً وتم قتل الملايين بزعم الولايات المتحدة الأمريكية البحث عن أسلحة الدمار الشامل التي لم تكن موجودة، ولا بد أن يكون لأمريكا موقف وتنهي كل هذه الأشياء، ولا بد أن يكون هناك عالم متعدد الألقاب وليس عالما وحيد القطب». ونوهت إلى أن الاستقرار في الشرق الأوسط شيء شديد الأهمية للولايات المتحدة، لتوفير أموال التي تنفق على التدمير في جميع أنحاء العالم، مشيرة إلى أنه يجب أن تتوحد معايير العالم بدلًا من كونه ثنائي المبدأ، مؤكدة أن الشعب الأمريكي يدرك ما يحدث، وبأغلبية كبيرة لا يريدون حربا مستدامة أو مجزرة، والشعب الأمريكي منزعج، وهناك حملات من المقاطعة في أمريكا لعدد من العلامات التجارية التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
قالت المرشحة للرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر جيل ستاين، إن الاستقرار في الشرق الأوسط مهم للولايات المتحدة، لافتة إلى أن «إنهاء حالة الحرب في غزة، يوفر أموال الكونجرس التي تُنفق على التدمير في كل أنحاء العالم». وأضافت خلال لقاء لبرنامج «مساء DMC»، الذي يقدمه الإعلامي أسامة كمال عبر فضائية «DMC»، مساء الاثنين: «الشعب الأمريكي يدرك ما يحدث، ولا يرغب في حرب مستدامة ومجزرة وإبادة جماعية في غزة». واستشهدت باستطلاع للرأي أفاد بأن 68% من الشعب الأمريكي يؤيدون إجراء مفاوضات بين حماس وإسرائيل، معقبة: «الرقم يتزايد في استقضاء تلو الآخر، فالشعب الأمريكي منزعج ويعيش حالة من الرعب». وذكرت أن مقاطعة «ستاربكس» كانت عنصرًا مهمًا في انهيار تلك العلامة التجارية، مضيفة: «نزلت الأسهم الخاصة بهم إلى الحضيض، وعلى المستوى الشخصي كان لي صوت في تلك المقاطعة». ولفتت إلى أن «المواطنين في كل أنحاء البلاد يطالبون بوقف تلك المجزرة والآلة الحربية الإسرائيلية فورًا»، منوهة أن تخصيص 90 مليون دولار للحروب يجعل بلادها «أقل أمنًا وأكثر فقرًا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
قالت المرشحة للرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر جيل ستاين، إن الغزو البري لمدينة رفح الفلسطينية سيكون بمثابة امتداد للمجزرة الإنسانية التي قامت بها إسرائيل في قطاع غزة، على مدار الأشهر الماضية. وأضافت خلال لقاء لبرنامج «مساء DMC»، الذي يقدمه الإعلامي أسامة كمال عبر فضائية «DMC»، مساء الاثنين، أن الغزو البري لمدينة رفح سيكون كارثة، وسيغذي عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وأشارت إلى أن موقف مصر كان واضحًا من الاجتياح البري للمدينة الفلسطينية وأكدت أنه بمثابة «خط أحمر»، منوهة أنه «يهدد اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل». وذكرت أن «الولايات المتحدة لديها تاريخ طويل من الدفاع عن إسرائيل»، مضيفة: «واشنطن تتعامل مع إسرائيل كالسفينة الحربية التي لا يمكن أن تغرق في الشرق الأوسط، باعتبار أنها تضمن سريان البترول إلى أوروبا». وشددت على أهمية اتخاذ واشنطن موقفًا من الحرب على غزة ووقفها، معقبة: «الولايات المتحدة دخلت في صراع منذ كارثة 11 سبتمبر، خضنا حربًا تلو الأخرى وكانت كارثية، وملايين الناس راحت حياتهم هباء؛ بحثًا عن أسلحة الدمار الشامل التي لم تكن موجودة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-29
وكالات واصلت الشرطة الأمريكية حملات الاعتقال في عدد من الجامعات التي شهدت متظاهرات مؤيدة للفلسطينيين ورافضة لاستمرار الحرب في قطاع غزة. اعتقلت الشرطة الأمريكية المرشحة الرئاسية عن حزب الخضر اليساري جيل ستاين خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في جامعة واشنطن في سانت لويس. BREAKING: Jill Stein and her Campaign Manager and Deputy Campaign Manager, Jason Call and Kelly Merrill-Cayer, have been arrested at Washington University in St. Louis while supporting a protest against WashU’s ties to the war on Gaza.Video from ونشرت جيل ستاين، عبر حسابها على موقع "إكس" (تويتر سابقًا) لقطات تظهر احتجازها من قبل الشرطة الأمريكية، وإبعادها عن الاحتجاجات. كما تم القبض على مدير حملة ستاين جيسون كول ونائبة مدير الحملة كيلي ميريل كاي. وتتواصل الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية، بينما كثفت الشرطة الأمريكية حملات الاعتقال بحق المتظاهرين بمزاعم "التعدي على ممتلكات الغير" ونشر خطاب الكراهية ومعاداة السامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
Very Negative2024-04-28
تعرضت مرشحة الرئاسة الأمريكية عن حزب الخضر، جيل ستاين، ومدير حملتها الانتخابية للاعتقال، السبت، ضمن 100 طالب تظاهروا في جامعة واشنطن في سانت لويس، احتجاجا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لشبكة «فوكس نيوز» الأمريكية. BREAKING: Jill Stein and her Campaign Manager and Deputy Campaign Manager, Jason Call and Kelly Merrill-Cayer, have been arrested at Washington University in St. Louis while supporting a protest against WashU’s ties to the war on Gaza.Video from كانت «ستاين» انضمت دعما لهم، وأعلنت أن حملتها الانتخابية تدعم مطالبهم واحتجاجهم السلمي، وتجمعهم في الحرم الجامعي من أجل السلام. وقالت ستاين: «إننا نقف هنا صفا واحدا مع الطلاب الذين يدافعون عن الديمقراطية، ويدافعون عن حقوق الإنسان، ويقفون من أجل إنهاء الإبادة الجماعية». وأيدت ستاين خلال تواجدها في الاحتجاجات مع طلبهم، قطع جامعة واشنطن، العلاقات مع الشركات، التي تساهم في الإبادة الجماعية في قطاع غزة. أثارت حادثة اعتقال جيل ستاين خلال مشاركتها للطلاب في احتجاجاتهم ضد الحرب الإسرائيلية على غزة، تعاطفا واسعا، وسلطت عليها الضوء، بعد أن كانت من المرشحين المغمورين في الانتخابات الأمريكية. وأعلنت جيل ستاين صاحبة الـ73 عاما، في نوفمبر 2023، أنها ستسعى للحصول على ترشيح حزب الخضر في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وفقا لموقع «يو إس توداي». وشتاين، طبيبة وناشطة بيئية، ترشحت سابقا للرئاسة في عامي 2012 و2016. وفي مقطع فيديو أعلنت فيه حملتها هذه المرة، قالت إنها تريد أن تقدم للناخبين خيارا خارج نظام الحزبين الديمقراطي والجمهوري المحتكر للرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية على مر تاريخها. توجه شتاين حملة انتقاد شرسة للحزب الديموقراطي والجمهوري وتصفهم بأن أنظمتهم فاشلة، وأنهم يقومون بتغذية أله الحروب التي لا نهاية لها لتفيد «مقاولين الحروب» وأعلنت إنها ستتبنى نظاما جديدا للسياسة الخارجية الأمريكية تركز على دعم حقوق الإنسان وإنهاء العنف وأنظمة الفصل العنصري في حال وصولها للحكم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-28
أفادت وسائل إعلام أمريكية، إنه تم القبض على المرشحة الرئاسية لحزب "الخضر" جيل ستاين، ضمن 100 تم اعتقالهم بسبب احتجاجات طلاب جامعة واشنطن المؤيدة للفلسطينيين، بحسب ما نقلتة قناة "". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-28
اعتقلت جيل ستاين المرشحة الرئاسية لحزب الخضر في الولايات المتحدة، أمس السبت، وذلك خلال احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة واشنطن في سانت لويس، وقال المتحدث باسم حملتها لشبكة سي إن إن: «لسنا على علم بأي اتهامات في الوقت الحالي». وكانت ستاين حاضرة في الاحتجاج لدعم الطلاب الذين أقاموا مخيما وأعلنوا أنهم لن يغادروا حتى تتخلى جامعة واشنطن عن شركة بوينغ وتقاطع المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، من بين مطالب أخرى، وكانت واحدة من حوالي 80 شخصًا تم اعتقالهم في الجامعة. وفي مقطع فيديو تم تسجيله قبل اعتقالها ونشره على منصة التواصل الاجتماعي «X»، قالت مرشحة حزب الخضر إنها تقف لدعم الطلاب وحقوقهم الدستورية في حرية التعبير، وقالت ستاين: «سنقف هنا صفًا واحداً مع الطلاب الذين يدافعون عن الديمقراطية وحقوق الإنسان ووضع حد للإبادة الجماعية». وقال ديفيد شواب، مدير الاتصالات الخاص بها، للرئيس، إن ستاين حاولت تهدئة الوضع بين المتظاهرين والشرطة بعد ظهر يوم السبت، لكن الشرطة «لم تكن مستجيبة» وبدأت الاعتقالات بعد فترة وجيزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-28
اعتقلت الشرطة الأمريكية المرشحة الرئاسية، جيل ستاين، أثناء مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة واشنطن.وقالت ستاين، المرشحة للرئاسة عن حزب الخضر، على منصة "إكس" إن الشرطة اعتقلت أيضا مدير حملتها جيسون كول ونائب مدير الحملة كيلي ميريل كاير، أثناء دعمهم لاحتجاج ضد علاقات الجامعة بالحرب على غزة.ونقلت محطة (سي.إن.إن) التلفزيونية الأمريكية عن المتحدث باسم حملة ستاين قوله "ليس لدينا علم حتى الآن بأي اتهامات".وشاركت ستاين في الاحتجاج لدعم الطلاب الذين أقاموا مخيما وأعلنوا أنهم لن يغادروا حتى تنفذ الجامعة مطالب منها التخارج من استثماراتها في شركة بوينج ومقاطعة المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية.وكانت المرشحة الرئاسية قد أعلنت في مقطع فيديو تم تسجيله قبل اعتقالها ونشره على موقع إكس أنها تدعم الطلاب وحقوقهم الدستورية في حرية التعبير.وأضافت "سنقف هنا صفا واحدا مع الطلاب الذين يدافعون عن الديمقراطية، ويدافعون عن حقوق الإنسان، ويقفون من أجل إنهاء الإبادة الجماعية".ونقلت (سي.إن.إن) عن ديفيد شواب، مدير اتصالات ستاين قوله إن ستاين حاولت تهدئة الوضع بين المتظاهرين والشرطة بعد ظهر السبت، لكن الشرطة "لم تتجاوب" وبدأت الاعتقالات بعد فترة وجيزة.وأضاف "من العار أن تتغاضى إدارات الجامعات عن استخدام القوة ضد طلابها الذين لا يفعلون سوى المطالبة بالسلام وحقوق الإنسان ووضع حد للإبادة الجماعية التي يبغضها الشعب الأميركي".وتصاعدت التوترات في حرم كبرى الجامعات الأمريكية على خلفية احتجاجات الطلاب تضامنا مع الفلسطينيين بسبب حرب غزة.وعقد الكونجرس الأمريكي جلسة استماع عاصفة بمشاركة رؤساء ثلاثة من أبرز الجامعات الأمريكية، تتعلق باتهامات بمعاداة السامية والاحتجاجات في الحرم الجامعي على خلفية المظاهرات ضد الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-22
أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "إن بي سي" أن مشاركة مرشحين مستقلين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية تضر بالجمهوري دونالد ترامب أكثر من الديمقراطي جو بايدن. وجاء في الدراسة، أنه عند الاختيار بين مرشحين اثنين، يتقدم الرئيس السابق ترامب على الحالي بايدن بنقطتين مئويتين – 46% ضد 44%، لكن النتائج تتغير إذا تم دخول ثلاثة مرشحين آخرين غير منتمين إلى الأحزاب الرئيسية. في هذه الحالة، سيحصل بايدن على 39%، وترامب على 37%، والديمقراطي المنشق روبرت كينيدي جونيور على 13%، وزعيمة حزب الخضر جيل ستاين على 3%، والمرشح المستقل الآخر كورنيل ويست على 2%. تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 12 إلى 16 أبريل بمشاركة 1000 ناخب مسجل. ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في 5 نوفمبر 2024. وفيها يتنافس بشكل رئيسي رئيس الدولة الحالي الديمقراطي جو بايدن، وكذلك الرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-05
مع الرئيسين الحالى والسابق، جو بايدن ودونالد ترامب، اللذين رشحهما الحزبان الرئيسان، الديمقراطى والجمهورى، أعلن أربعة آخرون عن اعتزامهم الترشح فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، المقرر إجراؤها فى نوفمبر المقبل: ماريان وليامسون، روبرت إف كينيدى الابن، كورنيل وست، وجيل ستاين. والأربعة، يشتركون مع بايدن وترامب فى أنهم تجاوزوا السبعين! كثيرون، داخل الولايات المتحدة وخارجها، تشككوا، وما زالوا، فى قدرات «بايدن» الجسدية والذهنية، أو العقلية، على القيام بمهام وظيفته. وأظهرت استطلاعات رأى عديدة أن تقدمه فى السن بات مصدر قلق للأمريكيين، ويُسلط الضوء، فى انتخابات الرئاسة المقبلة، بدرجة أكبر، على كامالا هاريس، نائبة الرئيس، التى ستخوض معه السباق للمرة الثانية، وستكمل، حال فوزهما، فترة ولايته، لو لم يمهله القدر! فى ٢٠ نوفمبر المقبل سيصبح الرئيس الأمريكى فى الثانية والثمانين، وسيتجاوز السادسة والثمانين بشهرين، لو طال عمره وأكمل ولايته الثانية. وبالتالى، سيحقق رقمًا قياسيًا جديدًا، بعد أن كان قد تصدر قائمة أكبر الرؤساء الأمريكيين سنًا، منذ أربع سنوات، متقدمًا على الرئيس الأسبق رونالد ريجان، الذى ترك منصبه وهو فى السابعة والسبعين، التى بلغها الرئيس السابق دونالد ترامب فى يونيو الماضى! تأتى فى المركز الثالث، الطبيبة جيل ستاين، Jill Stein، التى كررت فى نوفمبر الماضى إعلان ترشحها عن «حزب الخضر»، كما سبق أن فعلت فى انتخابات ٢٠١٢ و٢٠١٦. وكالعادة، اتهمت الديمقراطيين بالحنث بوعودهم «تجاه العمال والشباب والمناخ مرات كثيرة»، أما الجمهوريون فقالت إنهم لم يقدموا مثل هذه الوعود أساسًا. وكانت الأستاذة «ستاين»، التى ستبلغ الرابعة والسبعين فى ١٤ مايو المقبل، قد جمعت عدة ملايين من الدولارات لإعادة فرز الأصوات بعد فوز ترامب فى انتخابات ٢٠١٦، غير أن مساعيها لم تنجح إلا فى إعادة فرز أصوات ولاية ويسكونسن فقط، وكانت النتيجة تأكيد فوز ترامب! بفارق سنتين عن «ستاين» و١٠ سنوات عن «بايدين»، تحتل الأستاذة ماريان وليامسون، Marianne Williamson، المركز الرابع، ولها عدة كتب فى التنمية البشرية، وعن الروحانيات، تصدّرت قوائم الأكثر مبيعًا، وستحتفل فى ٨ يوليو المقبل بعيد ميلادها الثانى والسبعين، وتوصف بأنها «ناشطة سلام وفاعلة خير» وكانت قد انسحبت من المنافسة على نيل ترشح الحزب الديمقراطى، فى فبراير الماضى، ثم أعادت إطلاق حملتها الانتخابية للترشح ببرنامج قائم على «العدل والحب»، بعيدًا عن الحزب. السيناريو نفسه تقريبًا كرره روبرت إف كينيدى الابن، الذى أتم السبعين فى ١٧ يناير الماضى، وحاول الحصول على ترشيح الحزب الديمقراطى، ثم قرر خوض الانتخابات مستقلًا، بعد قيام الحزب بترشيح بايدن. وهو ابن شقيق الرئيس الأسبق جون إف كينيدى، الرئيس الـ٣٥ للولايات المتحدة، الذى تم اغتياله سنة ١٩٦٣، ونجل السيناتور روبرت إف. كينيدى الذى تم اغتياله سنة ١٩٦٨ خلال حملته الانتخابية الرئاسية. وخلال الانتخابات التمهيدية، هاجم سياسات بايدن، فى قضايا الديون والهجرة والإنفاق الحكومى وحوادث إطلاق النار وجرائم الكراهية، و.. و..، وغيرها. هناك أيضًا كورنيل وست، Cornel West، الذى تجاوز السبعين، فى ٢ يونيو الماضى، وهو ناشط وأكاديمى، تخرج فى كلية الآداب جامعة هارفارد، وحصل على الدكتوراه فى الفلسفة من جامعة برينستون، و... و... ويَعد الأمريكيين بالقضاء على الفقر، ويراهن على اجتذاب «الناخبين التقدميين ذوى الميول الديمقراطية». وكان قد أعلن، فى يونيو الماضى، عن اعتزامه الترشح عن «حزب الخضر»، ثم زعم فى أكتوبر أن الناس «يريدون سياسات جيدة بدلًا من السياسات الحزبية» وقرر الترشح مستقلًا! .. وتبقى الإشارة إلى أن المنافسة الفعلية فى السباق إلى البيت الأبيض، أو على الرئاسية الأمريكية، محصورة، منذ سنة ١٨٥٧، بين الفيل والحمار، أى بين مرشحى الحزبين الجمهورى والديمقراطى، وكان أفضل ما وصل إليه المرشحون المستقلون هو المركز الثانى فى انتخابات ١٨٦٠ ثم ١٩١٢، وبعدهما، لم يظهر مرشح مستقل ينافس، فعليًا، مرشحى الحزبين، إلا «روس بيرو»، الذى حصل فى انتخابات ١٩٩٢ على ١٩٪ من الأصوات، نزلت إلى ٨٪ حين خاض انتخابات ١٩٩٦ مرشحًا عن حزب الإصلاح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2023-11-23
يتقدم الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، فى كل الاستطلاعات التى تجرى بين المرشحين الجمهوريين، ويتمتع بثبات تفوقه بما يقترب من الـ 60% من الأصوات، فى حين تتوزع الـ 40% على بقية المرشحين.كذلك يتقدم ترامب خلال الأشهر الأخيرة فى أغلب استطلاعات الرأى التى تجرى بينه وبين الرئيس جو بايدن. ويبدو أن التطورات المتلاحقة داخل المعسكر الديمقراطى، سواء تلك المتعلقة بتزايد الغضب على نهج بايدن تجاه العدوان على قطاع غزة، خاصة من التيار التقدمى بالحزب، أو معضلة ارتفاع عمره وتراجع قدراته الذهنية والعقلية والجسدية، ستزيد من هذه الفجوة.كما يمثل دخول أكثر من مرشح من المحسوبين على التيار الديمقراطى العريض فى سباق الرئاسة مثل المرشح كورنيل ويست الناشط الأسود، أو روبرت كينيدى سليل عائلة كينيدى، أو جيل ستاين زعيمة حزب الخضر، خبرا سيئا لأى حظوظ يمتلكها بايدن لإعادة انتخابه.من هنا علينا ربما الاستعداد من جديد لرئاسة جديدة يطل منها علينا ترامب الذى يواجه فى الوقت ذاته جبلا من القضايا الجنائية والمدنية ستجعل من عام 2024 عاما فريدا تتخطى فيه الإثارة القانونية والسياسية والدستورية أى خيال.●●●فى لقاء امتد لأكثر من ساعة مع شبكة يونيفيجن Univision (الشبكة الأمريكية الأكبر الموجهة لـ60 مليون مواطنة ومواطن أمريكى من أصول مكسيكية ولاتينية)، صرح الرئيس السابق ترامب أنه لو كان رئيسا لما شهدنا كل ما جرى ويجرى فى قطاع غزة، وأكد أن إسرائيل تخسر معركة الرأى العام العالمى، قائلا «أعتقد أن على إسرائيل أن تقوم بعمل أفضل فى معركة الرأى العام، بصراحة، لأن الجانب الآخر يهزمهم على جبهة الرأى العام». كما كان ترامب قد انتقد فى وقت سابق رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، قائلا إنه «لم يكن مستعدا لهجوم حماس فى 7 أكتوبر»، وهو الهجوم الذى أسفر عن مقتل ما يقرب من 1200 شخص إسرائيلى، إضافة إلى أخذ أكثر من 230 شخصا كمحتجزين وأسرى.●●●أغضب ترامب الدوائر السياسية والإعلامية الأمريكية بعدما أشار إلى أن الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى يتصفان بكراهية بعضهما البعض، ويرى ترامب أن هذه الكراهية المكتسبة راسخة فى كلا المجتمعين. إذ قال إن الشعب الفلسطينى «يتعلم أن يكره الشعب الإسرائيلى فى المراحل الأولى من التعليم المدرسى، مهما كان شكل مدرستهم. ولكن كما تعلمون، لا توجد كراهية مثل الكراهية الفلسطينية لإسرائيل، ولكن هناك كذلك العكس كما تعلمون»، فى إشارة لكراهية الشعب الإسرائيلى للفلسطينى.وربط ترامب بين إيران وهجمات 7 أكتوبر، مشيرا إلى أن الهجمات ما كانت لتحدث لو كان فاز بانتخابات 2020. وقال: «لقد كانت إيران فى وضع جيد، وكان علينا التعامل معها فى غضون أسبوعين بعد الانتخابات إذا لم يتم تزويرها. كنا سنعقد صفقة مع إيران، لقد كانت إيران مفلسة. أقول بكل احترام، لقد انكسروا عندما كنت رئيسا. كان لديهم موقف، تتذكر أنهم أطلقوا النار. ضربوا إحدى طائراتنا بدون طيار وضربتهم. اتصلوا بنا ليخبرونا أننا سنرد، وسنضرب قاعدة عسكرية لكن لن نصيب الهدف».كما استغرب ترامب نجاح حركة حماس فى القيام بهجمات 7 أكتوبر، قائلا «كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ حسنا، كانوا قادرين على إبقاء التخطيط لها سريا. من المفترض أنهم لم يستخدموا الإنترنت، ولم يستخدموا الهواتف. لقد فعلوا ذلك بالطريقة القديمة مع حملة الرسائل والورق، والأشياء كانت مختلفة قليلا. لكن القرار الكبير والمشكلة الكبيرة هى ما سيحدث. كيف سينتهى هذا الشىء؟ علينا أن ننهيها. ولا أعتقد أن إدارة بايدن ستنهيها. المشكلة التى أواجها هى أن إدارة بايدن، تفعل الكثير من الأشياء الخاطئة». وحذر ترامب من انزلاق الأحداث وخروجها عن السيطرة، مضيفا «أعتقد حقا أن هذا يمكن أن ينتهى فى وضع سيئ للغاية للجميع. للعالم كله. للعالم كله. يمكن أن ينتهى الأمر بحرب عالمية ثالثة».وعن التظاهرات المناوئة لإسرائيل حول العالم، قال ترامب «ليس من السهل التعامل مع الأزمة. عندما تنظر إلى المظاهرات الجارية فى الولايات المتحدة، يتفاجأ الناس عندما يرون 50 و100 ألف شخص يتظاهرون ويقولون، (أيها الفلسطينيون، نحن مع أن نقف إلى جانب الفلسطينيين)! أود أن أقول، انتظر لحظة، ما الذى يحدث هنا؟!». وأضاف ترامب «الآن كل الهجمات هى مجرد فوضى كبيرة ورهيبة. وسيزداد الأمر سوءا لأنه لا يوجد أحد من الولايات المتحدة يقود. لا يوجد أحد لديه حل لهذا الأمر برمته. عليك أن تقود. عليك أن تكون قادرا على القيادة. وليس لدينا أحد يقود».قبل ذلك أطلق ترامب سهامه ضد الجانب الفلسطينى وقال إنه إذا تم التصويت له فى الانتخابات الرئاسية القادمة، فسوف يضمن إلغاء تأشيرة كل شخص مؤيد لحماس يدرس فى أى جامعة أمريكية وسيعيدهم إلى ديارهم. وقال كذلك إنه سيمنع أيضا أولئك الذين يدعمون حماس أو «الشيوعيين أو الماركسيين أو الفاشيين» من دخول أمريكا، منوّها «إذا كنت تريد إلغاء دولة إسرائيل، فأنت غير مؤهل للهجرة للولايات المتحدة». وكرر ترامب أنه لن يكون هناك مكان فى أمريكا لأى داعمين مؤيدين لحركة حماس. وأغضب ترامب النخبة السياسية الأمريكية حين امتدح كفاءة حزب الله اللبنانى، وقال إنهم يتصرفون بذكاء شديد.●●●لم يغضب من يدينون بالإسلام فى أمريكا كثيرا ولم يلتفتوا لتصريحات ترامب العدائية لإدراكهم أنها لا يمكن أن تصبح سياسة يمكن تطبيقها فى ظل وجود التعديل الدستورى الأول الذى يضمن حرية التعبير عن الرأى. لكن فى الوقت ذاته، ترتفع شعبية ترامب وتنخفض شعبية بايدن. إذ تأثرت شعبية الأخير بتأكيد 70% من الشعب الأمريكى أنهم لا يوافقون على تعامل بايدن مع حرب غزة.وعلى الرغم من تقدير مركز بيو للأبحاث أن 13% فقط ممن يدينون بالإسلام فى أمريكا يعتبرون أنفسهم جمهوريين، فى حين يرى 20% منهم أنفسهم مستقلين، بينما يرى 66% منهم أنهم ديمقراطيون، إلا أن أغلبيتهم لا تنوى الآن التصويت لجو بايدن!.وكان 1.1 مليون ناخبة وناخب مسلم قد أدلوا بأصواتهم فى انتخابات عام 2020، وشاركوا بأعداد كبيرة بما يكفى لتأرجح السباق الرئاسى فى الولايات الرئيسية فى ساحة المعركة مثل ولايات جورجيا وبنسلفانيا ومشيجان وويسكونسن، من هنا قد تأتى الناخبات والناخبون المسلمون بترامب رئيسا للمرة الثانية فى البيت الأبيض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-09
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها تهديد المستقلين ومرشح الحزب الثالث لفرص ترامب وبايدن فى انتخابات 2024. الصحف الأمريكية: أسوشيتدبرس: المستقلون ومرشح الحزب الثالث قد يهددون بايدن وترامب فى سباق 2024 وقالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن وجود مرشح مستقل أو عن حزب ثالث فى سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 يمكن أن يهدد الديمقراطيين والجمهوريين على حد السواء. وأشارت الوكالة إلى أن روبرت كينيدى جونيور، سليل العائلة الديمقراطية البارزة ، من المتوقع أن يطلق حملة رئاسية مستقلة أو عن حزب ثالث اليوم الاثنين. كما أن الفيلسوف والناشط الاجتماعى كورنيل ويست، اختار الأمر نفسه. كما أنه حزب "نو ليبل" الجديد No Labels يكثف جهوده لاختيار مرشح يمثله. وفى حين أن السياسات ضبابية، فإن الاتجاه الجديد لطرح مرشح من الخارج يهدد بإضعاف الحزبين الرئيسيين فى الوقت الذى يحكم فيه جو بايدن ودونالد ترامب قبضتيهما على ترشيح الحزبين فى انتخابات الرئاسية. ولا يوجد قلق من أن مرشحا مستقل أو عن حزب ثالث يمكن أن يفوز بالرئاسة، لكن هذا المرشح يمكن أن يسرق الدعم من المرشحين الديمقراطى والجمهورى. وهناك حالة من القلق المتزايد بين المسئولين الديمقراطيين الذين يرون أن المرشحين من الخارج كارت خطير كان له تأثير سىء فى انتخابات 2016، عندما استطاعت مرشحة حزب الخضر جيل ستاين كسب نسبة صغيرة من الأصوات. وقالت ستاين فى مقابلة إن الشعب الأمريكى متعطش للخيارات، لذلك استعدوا، فما نشهده هو تمرد الناخبين، وهذا الأمر يحدث منذ وقت طويل. وأشارت أسوشيتدبرس إلى أن زيادة عدد المرشحين من خارج الحزبين يعد تذكيرا بالتقلب الشديد وعدم اليقين الذى يحوم حول الانتخابات الرئاسية لعام 2024. فالمرشحان الأوفر حظا للحزبين الديمقراطى والجمهورى، بايدن وترامب، يفتقران للشعبية بشكل كبير، كما أنهما يترشحان فى الوقت الذى تتعامل فيه البلاد مع انقسامات سياسية خطيرة وقلق اقتصادى ورغبة عميقة لجيل جديد من القيادة فى واشنطن. ومن المتوقع أن يعلن كينيدى عن خططه فى فيلادليفيا اليوم، ومن المتوقع أن يقوم حزب الخضر وستاين بإعلان بشأن التطلعات الرئاسية فى وقت لاحق هذا الشهر. فيما يخطط حزب No Labels لاتخاذ قرار رسمي بشان مرشحه الرئاسي فى الربيع المقبل. نيويورك تايمز: الهجوم الفلسطيني كشف فشلا استخباراتيا هائلا لإسرائيل قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الهجوم الفلسطيني المدمر الذى تعرضت له إسرائيل كان فشلا استخباراتيا مذهلا للدولة العبرية، شمل تحذيرات لم يتم رصدها وتغلب على الدفاعات الصاروخية، واستجابة بطيئة من القوات العسكرية التي لم تكن مستعدة على ما يبدو، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون حاليون وسابقون. وقال المسئولون الأمريكيون إن الفصائل الفلسطينية حققت مفاجأة تكتيكية كاملة، انعكست فى عدد القتلى الإسرائيليين الذين وصلوا إلى 700 على الأقل. وأرسلت الفصائل الفلسطينية المئات من المقاتلين عبر الجدران التي تم اختراقها واجتيازها عبر الجرافات قبل أن يبدأ استهداف الإسرائيليين على يد المسلحين الفلسطينيين. ولم يكن أيا من أجهزة المخابرات الإسرائيلية لديها تحذيرات محددة بشأن الإعداد لهجوم متطور تطلب ضربات برية وجوية وبحرية منسقة، وفقا لمسئول دفاعى إسرائيلى ومسئولون أمريكيون. وفاجأ نجاح الهجوم المسئولون الأمريكيون الذين لديهم خبرة فى المنطقة. فعلى مر السنين، أسست إسرائيل شبكة من الاعتراضات وأجهزة الاستشعار والمخبرين داخل غزة، وكانت النجاحات السابقة سببا فى طرح سلسلة من التساؤلات بشأن إخفاقات إسرائيل يوم السبت. ومن بين هذه الأسئلة: لماذا طغى على نظام القبة الحديدية الدفاعى الصاروخي، القائم منذ 12 عاما، مجموعة من الصواريخ الرخيصة ولكن القاتلة فى بداية الهجوم؟ وكيف استطاع الفلسطينيون بناء هذه الترسانة الكبيرة من الصواريخ بدون أن ترصد المخابرات الإسرائيلية هذا المخزون المتنامى؟ ومن الأسئلة التي طرحها الهجوم ما إذا كانت إسرائيل تركز بشكل كبير على حزب الله والضفة الغربية بدلا من تركيز مواردها لاستخباراتية على غزة؟ ولماذا كان هناك الكثير من القوات الإسرائيلية فى إجازة أو بعيني عن الحدود الجنوبية. ولم يتناول أي من المسئولين الأمريكيين أو الإسرائيليين على الأسئلة يوم الأحد، لكن يبدو واضحا أن الإجابات ستؤثر على سمعة وكالات الامن والاستخبارات الإسرائيلية، وأيضا المستقبل السياسى لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. مسيرات لتأييد الفلسطينيين فى عدة مدن أمريكية بالكوفية والعلم شهدت العديد من المدن الامريكية مسيرات لدعم القضية الفلسطينية وأخرى لتأييد إسرائيل بعد الهجوم غير المسبوق الذى شنه المقاتلون الفلسطينيون على إسرائيل يوم السبت الماضى. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس، اندلعت مناوشة بين متظاهرين مؤيدين لكلا الجانبين قرب مجمع الأمم المتحدة بعدما احتشد مجموعة كبيرة من أنصار فلسطين فى تايمز سكوير. واحتج الأمريكيون من أصل فلسطيني أمام القنصليات الإسرائيلية فى أتلانتا وشيكاغو. بينما شاركت نانسى بيلوسى، رئيسة مجلس النواب الأمريكية السابق مجتمعا يهودىا فى تجمع فى أحد المعابد فى سان فرانسيسكو. وأشارت الوكالة إلى أن المظاهرات ومشاركة قادة سياسيين أمريكيين فيها يظهر التداعيات بعيدة المدى للصراع الذى دفع الولايات المتحدة على إرسال قوات بحرية إلى شرق البحر المتوسط وتقديم مساعدات لإسرائيل. فى نيويورك، حوطت الشرطة مجمع الأمم المتحدة مع تجمع العشرات من المحتجين الذين رددوا الهتافات ولوحوا بالأعلام الفلسطينية. وعمل الضباط على فصلهم عن جماعة معارضة كانت تلوح بالأعلام الإسرائيلية. وبينما كان المتظاهرون المؤيدون لفلسطين يغادرون عبر رجال يحملون الأعلام الإسرائيلية الحواجز واندلعت مناوشة قصيرة قبل ان تتمكن الشرطة من الفصل بين الجانبين. وفى تايمز سكوير، أظهر مقاطع على مواقع التواصل الاجتماعى احتشاد أنصار فلسطيني الذين هتفوا " تحيا فلسطين" و"من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة". وفى أتلانتا، تجمع أكثر من 75 شخص خارج القنصلية الإسرائيلية ودعوا إلى إنهاء المساعدات الأمريكية للدولة العبرية. وفى شيكاغو حمل المتظاهرون الكوفية الفلسطينية والأعلام ورددوا هتافات بالعربية والإنجليزية لدعم الفلسطينيين. الصحف البريطانية: بريطانيا تفتح تحقيقا دون محاكمة حول تورط جنودها فى قتل 80 أفغانياً بـ2012 يبدأ يوم الاثنين تحقيق عام في مزاعم بأن 80 أفغانيًا قُتلوا بإجراءات موجزة على يد أعضاء ثلاث وحدات بريطانية مختلفة من القوات الخاصة (SAS) وسط مناشدات من عائلات الضحايا لكشف الحقيقة وراء الوفيات، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وقال منصور عزيز، الذي قُتل شقيقه وزوجة أخيه بالرصاص أثناء نومهما على أيدي قوات النخبة البريطانية خلال غارة ليلية في 6 أغسطس 2012، إنه يأمل أن يحدد التحقيق سبب استهداف منزله. كما أصيب اثنان من أطفالهما بالرصاص، وقال عزيز إنه وأفراد الأسرة الناجين يريدون "معرفة الحقيقة". وقال في بيان صدر عبر محاميه: "نطالب المحكمة بالاستماع إلى هؤلاء الأطفال وتحقيق العدالة." وقالت شركة لي داي، وهي الشركة التي تمثل عزيز وعائلات الضحايا الآخرين، إنه على الرغم من وجود تقارير إخبارية أفغانية عن مقتل أو إصابة مدنيين في ذلك الوقت، إلا أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان قد تم التحقيق في الحادث داخليًا من قبل القوات الجوية الخاصة، التي كان يقودها الجنرال في ذلك الوقت السير مارك كارلتون سميث، أو الشرطة العسكرية الملكية. وتم العثور على أفغان مقتولين بشكل متكرر في منازلهم أو بالقرب منها بعد الغارات الليلية التي شنتها القوات الخاصة، غالبًا بعد إظهار أسلحة عندما فصلهم الجنود البريطانيون عن عائلاتهم. وفي خمس حوادث، يقول المحامون الذين يمثلون الضحايا إن عدد القتلى بالرصاص تجاوز عدد الأسلحة التي تم العثور عليها. وعلى الرغم من سنوات من القلق بشأن هذه الحوادث، لم يتم إجراء التحقيق العام إلا في أواخر العام الماضي بعد سنوات من التحديات القانونية والصحافة الاستقصائية، خلال فترة سعى فيها بعض الوزراء المحافظين إلى رفض الاتهامات. ورفعت عائلتا سيف الله ونورزاي إجراءات المراجعة القضائية في عامي 2019 و2020. وزعمتا أن وفاة أفراد أسرتيهما كانت نتيجة لسياسة القتل خارج نطاق القضاء التي تم التستر عليها لاحقًا من قبل القوات الجوية الخاصة وفي وايتهول. وقُتل أربعة أفراد من عائلة سيف الله أثناء غارة ليلية في 16 فبراير 2011. وقال فرد آخر من العائلة في بيان جديد "لقد فقدنا كل شيء" عندما وقع الحادث، وإنهم ظلوا يعانون من الكوابيس منذ ذلك الحين. وفي اليوم التالي لمقتل أفراد الأسرة، وصف رقيب في القوات الجوية الخاصة الحادثة بأنها "أحدث مذبحة!" في رسالة بريد إلكتروني تم الكشف عنها أثناء المراجعة القضائية، مما يشير إلى أن الحادثة لم تكن حادثة معزولة. وقال أحد أفراد الأسرة، الذي حجب فريقهم القانوني هويته: "أنا وعائلتي نطلب من فريق التحقيق أن يزودنا بالحقيقة ويشرح لنا لماذا وعلى أي أساس كان علينا أن نتعرض لهذه القسوة". سيبدأ التحقيق بثلاثة أيام من البيانات الافتتاحية، على الرغم من أن أجزاء كبيرة سيتم إجراؤها دون حضور الجمهور أو الصحافة بسبب القلق الرسمي بشأن الكشف عن هويات وتقنيات القوات الجوية الخاصة. ولن تعترف وزارة الدفاع حتى بتورط القوات الجوية الخاصة نفسها خلال جلسات الاستماع العامة، على الرغم من أن التحقيق يركز على مزاعم المذابح التي ارتكبتها وحدات القوات الجوية الخاصة العاملة في مقاطعة هلمند بين عامي 2010 و2013. جارديان: الاستطلاعات تظهر تحول النيوزيلنديين إلى "اليمين" فى انتخابات أكتوبر قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن استطلاعات الرأي حول الانتخابات النيوزيلندية في 14 أكتوبر الجارى تشير إلى أن الناخبين يبدون مستعدين للتخلي عن حكومة يسار الوسط في البلاد - التي كانت تحظى بشعبية كبيرة في السابق - لصالح ائتلاف يمين الوسط، فيما وصفته بأنه واحدة من أكثر الانتكاسات المفاجئة للحظ السياسي في عصر كوفيد. وفي ظل صراع الحزبين الرئيسيين، حزب العمال اليساري والحزب الوطني اليميني، على الوسط، فليس هناك زيادة واضحة في تأييد السياسات اليمينية التي تقود هذا التحول. وبدلا من ذلك، يفكر النيوزيلنديون - الذين أنهكهم الوباء وأزمة تكلفة المعيشة والإحباط تجاه قادتهم - في التحول إلى اليمين فيما اعتبره بعض المحللين انتخابات "التغيير". تقول لمياء إمام، المعلقة السياسية : "إذا كنت ناخباً، وكان لديك ما يقرب من ست سنوات من حكومة حزب العمال، وكانت تكلفة الفاكهة والخضروات مرتفعة للغاية، ولا يتم تطبيق ضريبة على الثروة، تجد نفسك تقول "لماذا لا نجرب شيئًا مختلفًا" ونرى ما سيحدث؟" ولا يمكن أن يكون المزاج أكثر اختلافا عن انتخابات عام 2020 عندما صوت النيوزيلنديون - الذين شعروا بسعادة غامرة بشأن استراتيجية احتواء كوفيد الرائدة عالميا - بحماس لصالح الإبقاء على حكومة حزب العمال، ورفضوا النصائح للشعبوية التي سيطرت على الخارج. ولكن في السنوات الثلاث التي تلت ذلك، بدأت استطلاعات الرأي تسجل أن غالبية الناخبين يشعرون أن البلاد تسير على المسار الخاطئ، مما يعكس عقدين من الرضا العام المستمر في ظل حكومتي حزب العمال والحكومة الوطنية. في استطلاع للرأي أجرته قناة نيوز فيران 1 الأسبوع الماضي، تراجع حزب العمال - الذي حصل على أكثر من 50% من الأصوات في عام 2020 - إلى 26%. وتقدم الحزب الوطني المعارض بنسبة 36% على الرغم من أن أرقامه لم تتغير منذ الاستطلاع السابق. ويقول بن توماس، المحلل السياسي والموظف السابق في الحزب الوطني، إنه خلال عام 2023، عندما قامت الأحزاب عبر الطيف بتقليص سياساتها إلى قضية واحدة بشكل أساسي – كيفية توفير إغاثة تكاليف المعيشة – أصبحت الحملة باهتة. ويضيف: "لا أحد منهم يعتقد أن خططه تساهم في إصلاح أزمة غلاء المعيشة. إن الافتقار إلى الحماس الانتخابي لدى الأحزاب الرئيسية لا يمكن أن يترك أياً من الحزب الوطني - بقيادة كريستوفر لوكسون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة طيران نيوزيلندا والوافد الجديد نسبياً إلى البرلمان - ولا حزب العمال، بقيادة رئيس الوزراء والسياسي كريس هيبكنز، مع طريق سهل لتحقيق الفوز. " مصادر لجارديان: "المحافظين" البريطانى أرسل "جواسيس" إضافيين لمؤتمر حزب العمال قالت مصادر لصحيفة "الجارديان" البريطانية إن الاستراتيجيين في حزب المحافظين عززوا عدد "الجواسيس" الذين تم إرسالهم "للتنقيب عن الأوساخ" عن حزب العمال فيما يمكن أن يكون موسم المؤتمرات الأخير قبل الانتخابات البريطانية العامة المقبلة. وعادة ما يسمح المحافظون وحزب العمال لاثنين من "المراقبين" الرسميين بحضور مؤتمر الخريف الخاص بكل منهما. ولكن هذا العام، يقال إن مقر حملة المحافظين (CCHQ) قد أرسل ما لا يقل عن ستة مساعدين إضافيين إلى ليفربول لتقييم استراتيجية حزب العمال. وقد تم تكليفهم بمهمة التسلل إلى الأحداث الهامشية التي تجري خارج المنطقة الآمنة - مما يعني أنهم لا يحتاجون إلى تصريح رسمي للدخول - وتسجيل أي تعليقات من قبل نواب حزب العمال والناشطين التي يمكن استخدامها لمهاجمة الحزب. ووصف أحد المصادر المهمة بأنها "نبش الأوساخ" لإحراج كير ستارمر، زعيم حزب العمال. وقال آخر إنهم مستعدون "للاختلاط مع المانحين" لفهم إلى أي مدى يمكن أن يدفعهم إحباط بعض رعاة حزب المحافظين تجاه المحافظين إلى تقديم الأموال لحزب ستارمر. وتحول فيليب هاريس، المعروف بمدارسه في أكاديمية هاريس، من التبرع لحزب المحافظين من خلال المساهمة بمبلغ 5000 جنيه إسترليني لمستشارة الظل، راشيل ريفز، وانتقد المحافظين بسبب افتقارهم إلى "الرؤية الواضحة". وقال جون كودويل، أكبر مانح لحزب المحافظين قبل الانتخابات الأخيرة، إنه لن يدعم ريشي سوناك بعد "جنون" تحول رئيس الوزراء عن السياسات الخضراء. قال كودويل إنه كان يفكر في التحول إلى حزب العمال بدلاً من ذلك. من المفهوم أن الشخصيات العمالية تدرس سجل ستارمر كمدير للنيابة العامة، وتبحث في القضايا التي تورط فيها للرد على أي هجمات قد تستخدمها حملة المحافظين خلال الحملة الانتخابية. تفاقمت مخاوف حزب المحافظين بسبب مؤتمرهم في مانشستر الأسبوع الماضي والذي تضمن الاقتتال الداخلي بين حزب المحافظين حول الحقوق والهجرة والتخفيضات الضريبية. وعلى النقيض من ذلك، فإنهم يخشون أن يكون مؤتمر حزب العمال "مملاً " - حيث يلتزم النواب بالرسالة بشكل صارم، ويستشعرون أن أي أخطاء قد تكلفهم تقدمهم الكبير في استطلاعات الرأي. وقال مصدر من حزب العمال: "من المثير للإعجاب أن المحافظين يسيرون على خطى رجال الأعمال والمانحين من خلال السماح للناس بمعرفة أنهم يتدفقون على مؤتمر حزب العمال. " وأوضحت الصحيفة أن مؤتمر الحزب يعد أداة حيوية لجمع التبرعات للأحزاب السياسية، مما يسمح لهم بمغازلة قادة الأعمال والمانحين وأصحاب المصلحة. ومع أنه من المقرر إجراء الانتخابات العامة بحلول يناير 2025 على أبعد تقدير، ولكن من المرجح أن تجرى في الخريف المقبل، فإن مؤتمرات الخريف لهذا العام يمكن أن تكون الأخيرة لهذا البرلمان. الصحف الإيطالية والإسبانية فوضى فى وسائل النقل الايطالية لمدة 24 ساعة بسبب اضراب العاملين نظمت النقابة العمالية الأساسية (USB) فى إيطاليا اضرابا لوسائل النقل العام الوطني احتجاجًا على انخفاض الأجور وانعدام الأمن الوظيفي ، مما أدى الى تعقيد التنقل في إيطاليا اليوم، في بعض مدنها الرئيسية، مثل روما وميلانو ونابولي، حيث من المقرر تنظيم مظاهرات للمطالبة ظروف عمل أفضل. وقالت صحيفة المساجيرو الإيطالية إن الإضراب الذي يستمر 24 ساعة، والذي دعت إليه النقابة العمالية الأساسية (USB) ضد سياسات وزارة النقل، بقيادة ماتيو سالفيني اليميني المتطرف، على خدمات الحافلات والمترو والترام المحلية، مع إيلاء اهتمام خاص للبلدين، المدن الكبرى في البلاد روما وميلانو. في روما ومنطقتها لاتسيو، سيركز الاحتجاج الإضرابات في فترات زمنية واسعة، مع ضمان الخدمة فقط من الساعة 5:00 مساءً إلى 8:00 مساءً بالتوقيت المحلي ، لذلك ومن الممكن أن تؤثر المضاعفات أيضًا على ساعات الصباح الباكر من يوم الاثنين. وفي ميلانو أيضًا، سيتم شل الخدمة خلال ساعات الذروة المرورية، في يوم من المظاهرات الكبيرة، حيث من المقرر تنظيم مظاهرات في روما وميلانو وميستري وفينيسيا ونابولي وبيروجيا ومودينا وتورينو وفيتشنزا وباري. وأشارت الصحيفة إلى أن المطالب الرئيسية هي الأجور اللائقة، مع إدخال حد أدنى قانوني للأجور قدره 10 يورو في الساعة، وتصنيف جريمة القتل في العمل، بحسب USB، الذي يضع نصب عينيه سالفيني، الذي منع الإضراب في البداية، حيث تمت الدعوة إليه في 29 سبتمبر الماضي. ويعتزم المنظمون أيضًا "تسليط الضوء على ضرورة مكافحة القانون الحالي الذي ينظم الإضرابات في الخدمات العامة الأساسية"، وفقًا لما ذكرته النقابة العمالية . وأوضحت النقابة الإيطالية :"يطالب الإضراب بأجور وظروف عمل لائقة؛ والتغلب على العقود والمقاولين من الباطن لشركات خاصة تقدم خدمات ذات نوعية رديئة وعمل سيء الأجر؛ وتصنيف جريمة القتل في العمل؛ والحد الأدنى للأجور بموجب القانون بـ 10 يورو في المرة الواحدة". البداية كانت بق الفراش.. الجفاف يتسبب فى غزو الجراد لمنازل وشوارع مدريد تعانى الدول الأوروبية فى الوقت الحالى من انتشار الحشرات فى المنازل والشوارع ، خاصة "بق الفراش" الذى يثير جدلا واسعا فى عدد من الدول، وفى الوقت الذى تعانى فيه إسبانيا من انتشار البق، ظهرت العديد من الشكاوى على مواقع التواصل الاجتماعى من انتشار الجراد أيضا الذى اصبح يوجد فى المنازل ، حسبما قالت صحيفة البيريودكو دى إسبانيا. وأشارت الصحيفة إلى أنه عدد من الاسبان نشروا شكاوى لهم بوجود الجراد فى المنازل لأول مرة ، وقال إجناسيو، أحد سكان مالاسانيا، يستعد لترتيب سريره ذات يوم في بداية شهر سبتمبر. في ظلام الساعة السابعة صباحًا تقريبًا، لامس إصبعه شيئًا لم يتعرف عليه في البداية، مما جعله خائفًا للحظة، بدأ هذا الشيء يقفز حول غرفته في كل مرة حاول فيها إجناسيو إخراجه من النافذ،. وهكذا أدرك وجود الجراد فى منزله. كما نشر آخر على شبكة إكس "يدخل اثنان او ثلاثة من النافذة يوميا" ، وهو ما يثير حالة من القلق لدى العديد من السكان الإسبان من انتشار هذ الحشرة الصعبة. وقال فليكس سانتشيز ، مسئول رعاية الحدائق فى مدريد إن "خلال الاسبوعين الماضيين ، نواجه انتشار الجراد فى 5 مناطق فى مدريد، وهم تشامارتن، برينسيسا، تيتوان، توري أرياس وأرتورو سوريا، وهذا ليس شائعا مما يثير القلق. وتساءلت الممثلة بريسكا ميدينا على تويتر: "لماذا لا يتحدث أحد عن طاعون الجراد في وسط مدريد؟" والحقيقة هي أن هذه الزيادة في أعداد الجراد، والتي لا يعلم بها مجلس مدينة مدريد، لا يمكن وصفها بأنها وباء. ووفقا للخبراء، فإن الجفاف الذى تعانى منه إسبانيا هى ابرز اسباب انتشار الجراد فى البلاد، حيث تتحرك هذه الحشرات في مجموعات أو مستعمرات، والتي بفضل "درجات حرارة وظروف مناخية معينة، تبقى لفترات قصيرة في مناطق محلية مثل الحقول والمحاصيل"، على الرغم من أنها "نادرًا ما تصل إلى المراكز الحضرية". ويشيرون أيضًا إلى أن الجراد "يمكن نقلها عن طريق التيارات أو من المناطق الخضراء، مثل المتنزهات والحدائق، بحثًا عن الطعام". يقول فيليكس سانشيز: "في المدن الكبرى، اعتدنا على عدم وجود دورات في الطبيعة، لكنها موجودة". وقال الخبير خوسيه لوكى لارينا إن هذه الحشرات تستغل فترات الجفاف لتنتشر، كما يحدث في أفريقيا " إضراب مراقبى الطيران يؤثر على 23 مطارا فى البرازيل أعلن مراقبو الحركة الجوية في شركة NAV Brasil الحكومية، والتى تنسق 38 % من عمليات الهبوط والإقلاع الوطنية، اليوم عن إضراب من شأنه أن يؤثر على عمليات 23 مطارًا كبيرًا فى البرازيل. وحذرت سلطات القطاع من أن التوقف سيلحق الضرر بأداء المحطات الجوية المهمة مثل جوارولوس وفيراكوبوس في ولاية ساو باولو، وسانتوس دومونت فى ريو دى جانيرو، ويطالب الموظفون، ممثلين بالنقابة الوطنية لعمال حماية الطيران، بتعديل الراتب بنسبة 8.5 %، وهو ما يعادل التضخم منذ الاتفاق الأخير. وعرضت مراقبو الحركة الجوية نسبة 4.83%، وهو العرض الذي تم رفضه، ويطالب الاتحاد أيضًا بتحسين الرعاية الصحية وعقد مسابقات لتوظيف الموظفين فى المجالات الإدارية والتشغيلية. وخلال اجتماع افتراضى عقد مؤخرا، صوت 64.5% من 1.1 ألف عامل لصالح التقاعس عن العمل، وتزعم الفئة أن الشركة الحكومية حققت ربحًا قدره 324 مليون ريال (حوالي 63 مليون دولار) في عام 2022، لكنها رغم ذلك عرضت تعديلًا أقل بكثير من الطلب. ويبدأ اليوم المراقبون لمدة ساعة يوميا الاضراب وفى الاسبوع الثانى، بدءا من السادس عشر سيتم الاضراب تمديد الاضراب الى ساعتين يوميا، وأكد متخصصو NAV Brasil أنهم سيبلغون شركات الطيران والنقابات الأخرى وإدارة مراقبة المجال الجوي مسبقًا بأيام وأوقات التوقف. كما حددوا أنهم سيواصلون تقديم الخدمات العاجلة والطارئة، مثل نقل المرضى والأعضاء الحيوية والطوارئ الطبية. بالإضافة إلى ذلك، لن تتأثر الرحلات الجوية ذات الطبيعة الإنسانية ورحلات البحث والإنقاذ والسلطات والأمن العام والدفاع المدني والعمليات الجمركية وحماية البيئة والعسكرية وحالات الطوارئ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-09
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، إن وجود مرشح مستقل أو عن حزب ثالث فى سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 يمكن أن يهدد الديمقراطيين والجمهوريين على حد السواء. وأشارت الوكالة، إلى أن روبرت كينيدى جونيور، سليل العائلة الديمقراطية البارزة، من المتوقع أن يطلق حملة رئاسية مستقلة أو عن حزب ثالث اليوم الاثنين. كما أن الفيلسوف والناشط الاجتماعى كورنيل ويست، اختار الأمر نفسه. كما أنه حزب "نو ليبل" الجديدNo Labels يكثف جهوده لاختيار مرشح يمثله. وفى حين أن السياسات ضبابية، فإن الاتجاه الجديد لطرح مرشح من الخارج يهدد بإضعاف الحزبين الرئيسيين فى الوقت الذى يحكم فيه جو بايدن ودونالد ترامب قبضتيهما على ترشيح الحزبين فى انتخابات الرئاسية. ولا يوجد قلق من أن مرشحا مستقل أو عن حزب ثالث يمكن أن يفوز بالرئاسة، لكن هذا المرشح يمكن أن يسرق الدعم من المرشحين الديمقراطى والجمهورى. وهناك حالة من القلق المتزايد بين المسئولين الديمقراطيين الذين يرون أن المرشحين من الخارج كارت خطير كان له تأثير سىء فى انتخابات 2016، عندما استطاعت مرشحة حزب الخضر جيل ستاين كسب نسبة صغيرة من الأصوات. وقالت ستاين فى مقابلة إن الشعب الأمريكى متعطش للخيارات، لذلك استعدوا، فما نشهده هو تمرد الناخبين، وهذا الأمر يحدث منذ وقت طويل. وأشارت أسوشيتدبرس إلى أن زيادة عدد المرشحين من خارج الحزبين يعد تذكيرا بالتقلب الشديد وعدم اليقين الذى يحوم حول الانتخابات الرئاسية لعام 2024. فالمرشحان الأوفر حظا للحزبين الديمقراطى والجمهورى، بايدن وترامب، يفتقران للشعبية بشكل كبير، كما أنهما يترشحان فى الوقت الذى تتعامل فيه البلاد مع انقسامات سياسية خطيرة وقلق اقتصادى ورغبة عميقة لجيل جديد من القيادة فى واشنطن. ومن المتوقع أن يعلن كينيدى عن خططه فى فيلادليفيا اليوم، ومن المتوقع أن يقوم حزب الخضر وستاين بإعلان بشأن التطلعات الرئاسية فى وقت لاحق هذا الشهر. فيما يخطط حزب No Labels لاتخاذ قرار رسمى بشان مرشحه الرئاسى فى الربيع المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-10
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن وجود مرشح مستقل أو عن حزب ثالث فى سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 يمكن أن يهدد الديمقراطيين والجمهوريين على حد السواء. وأشارت الوكالة إلى أن روبرت كينيدى جونيور، سليل العائلة الديمقراطية البارزة، من المتوقع أن يطلق حملة رئاسية مستقلة أو عن حزب ثالث اليوم الاثنين. كما أن الفيلسوف والناشط الاجتماعى كورنيل ويست، اختار الأمر نفسه. كما أنه حزب "نو ليبل" الجديد No Labels يكثف جهوده لاختيار مرشح يمثله. وفى حين أن السياسات ضبابية، فإن الاتجاه الجديد لطرح مرشح من الخارج يهدد بإضعاف الحزبين الرئيسيين فى الوقت الذى يحكم فيه جو بايدن ودونالد ترامب قبضتيهما على ترشيح الحزبين فى انتخابات الرئاسية. ولا يوجد قلق من أن مرشحا مستقل أو عن حزب ثالث يمكن أن يفوز بالرئاسة، لكن هذا المرشح يمكن أن يسرق الدعم من المرشحين الديمقراطى والجمهورى. وهناك حالة من القلق المتزايد بين المسئولين الديمقراطيين الذين يرون أن المرشحين من الخارج كارت خطير كان له تأثير سىء فى انتخابات 2016، عندما استطاعت مرشحة حزب الخضر جيل ستاين كسب نسبة صغيرة من الأصوات. وقالت ستاين فى مقابلة إن الشعب الأمريكى متعطش للخيارات، لذلك استعدوا، فما نشهده هو تمرد الناخبين، وهذا الأمر يحدث منذ وقت طويل. وأشارت أسوشيتدبرس إلى أن زيادة عدد المرشحين من خارج الحزبين يعد تذكيرا بالتقلب الشديد وعدم اليقين الذى يحوم حول الانتخابات الرئاسية لعام 2024. فالمرشحان الأوفر حظا للحزبين الديمقراطى والجمهورى، بايدن وترامب، يفتقران للشعبية بشكل كبير، كما أنهما يترشحان فى الوقت الذى تتعامل فيه البلاد مع انقسامات سياسية خطيرة وقلق اقتصادى ورغبة عميقة لجيل جديد من القيادة فى واشنطن. ومن المتوقع أن يعلن كينيدى عن خططه فى فيلادليفيا اليوم، ومن المتوقع أن يقوم حزب الخضر وستاين بإعلان بشأن التطلعات الرئاسية فى وقت لاحق هذا الشهر. فيما يخطط حزب No Labels لاتخاذ قرار رسمى بشأن مرشحه الرئاسى فى الربيع المقبل. وكانت حملة كينيدى قد أثارت الأمر بشأن إعلان ترشحه كمستقل أو عن حزب ثالث قبل أن يلقى خطابا المقرر فى فيلادليفيا. وفى فيديو مؤخرا، قال كينيدى أن هناك فسادا فى القيادة بكلا الحزبين الرئيسيين، وقال إنه يريد إعادة كتابة الافتراضات وتغيير عادات السياسات الامريكية. وجاء الفيديو بعد تقارير عن أن كينيدى يخطط لإطلاق حملة رئاسية مستقلة. وذكرت وكالة أسوشيتدبرس أن كينيدى البالغ من العمر 69 عاما وسليل واحدة من أشهر العائلات الديمقراطية فى الولايات المتحدة، كان يطلق حملة للترشح كديمقراطى، لكنه حقق نسب تفضيل بين الجمهوريين. ولم يتضح ما إذا كان دعم الجمهوريين سيترجم فى الانتخابات العامة عندما يترشح كينيدى ضد ترامب، الأوفر حظا لنيل الترشيح الجمهورى. وكان حلفاء لكلا من بايدن وترامب قد شككوا أحيانا فيما إذا كان كينيدى مفسدا للأصوات ضد مرشحهم. وكينيدى هو ابن سيناتور نيويورك السابق والمدعى العام الأمريكى والمرشح الرئاسى الذى تم اغتياله روبرت كينيدى عام 1968، كما انه ابن شقيق الرئيس الراحل جون كينيدى. وكان كينيدى قد أعلن منافسة بايدن على الترشيح الديمقراطى فى إبريل الماضى. ولو استمر روبرت كينيدى جونيور فى سباقه الرئاسة 2024، فإن سيكون الأحدث بين عدد كبير من أعضاء عائلته يدخلون السياسة. فقد عملت شقيقته كاثالين نائبة لحاكم ميريلاند بين عامى 1995 و2003. وكان شقيقه جوزيف عضو كونجرس من 1989 حتى 1999. كما كان شقيقه كريس مرشحا لمنصب حاكم إيلينوى فى عام 2018 لكنه لم يحقق نجاحا. وكان السيناتور الديمقراطى المعتدل عن ولاية وست فرجينيا جو مانشين قد تحدث احتمالية شن حملة رئاسية عن حزب "No Labels"، وسط تحذيرات ديمقراطية جدية من أن محاولة الترشح للرئاسة عبر حزب ثالث يمكن أن تساعد الرئيس السابق دونالد ترمب فى استعادة الرئاسة عام 2024. وقال مانشين، الذى اشتبك مع الرئيس جو بايدن بشأن الإنفاق الفيدرالى وقضايا أخرى، إنه لم يقرر ما إذا كان سيتراجع أم لا، وقال: "دعونا نرَ ما سيحدث، إنه مبكر جدا." على مدار التاريخ الأمريكى، سيطر الحزبين الديمقراطى والجمهورى على سباق الانتخابات الأمريكى، فيما عدا ثلاث استثناءات مؤثرة، كان الأول فى عام 1865، عندما حصل المرشح الثالث ميلارد فيلمور عن الحزب الأمريكى على 21.5% من الأصوات. والثانى فى عام 1968، عندما حصل جورج والاس عن حزب المستقلين الأمريكيين على 13.5% من الأصوات. بينما حصل المرشح روس بيرو المستقل على 19% من الأصوات فى انتخابات عام 1992 التى تنافس فيها كلا من بيل كلينتون وجورج بوش الأب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-11-28
انتقد الرئيس المنتخب للولايات المتحدة دونالد ترامب، بشدة، أمس، فريق منافتسه هيلاري كلينتون لمشاركته في إعادة فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن، معقل الحزب الديمقراطي الذي تحول لصالح الجمهوريين في الانتخابات الأخيرة. وفي تعليقات جديدة على "تويتر"، أعاد "ترامب" تذكير "كلينتون" بتصريحاتها قبل هزيمتها عندما ناشدته احترام النتائج في حال فوزها. وندد بـ"إنفاق الكثير من الوقت والمال للحصول على نفس النتيجة" رغم احتساب جديد للأصوات في ويسكونسن بناءً على طلب من مرشحة الخضر جيل ستاين، وردد كلمة "أمر محزن" في سبع تغريدات. وكان ترامب قال أمس إن "الشعب قال كلمته والانتخابات انتهت، وكما قالت هيلاري كلينتون نفسها ليلة الانتخابات، إضافة إلى إقرارها بالهزيمة من خلال تهنئتي، وعلينا القبول بهذه النتيجة والنظر إلى الأمام". وأضاف "هذه عملية احتيال يقوم بها حزب الخضر في انتخابات سبق وأن أقر بهزيمته فيها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-11-08
تتجه أنظار العالم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، في انتظار ما ستسفر عنه الانتخابات الرئاسية في أكبر دولة في العالم، وحصر الإعلام الاختيار بين المرشحين المؤيدين من أكبر حزبين في أمريكا، هيلاري كلينتون مرشحة الديمقراطيين، ودونالد ترامب مرشح الجمهوريين، لكن السباق الرئاسي يشمل 6 مرشحين آخرين لم يسلط الإعلام الضوء عليهم، حتى ظن الجميع أن هيلاري وترامب هما المرشحان الوحيدان. 1ـ جاري جونسون الحاكم السابق لولاية نيو مكسيكو، وعضو سابق أيضًا بالحزب الجمهوري الأمريكي، وعضو حالي بالحزب الليبرالي، ولد في 1 يناير 1953 في بلدة مينوت، في داكوتا الشمالية، درس في مدينة ألباكوركي الأمريكية وتخرج في قسم العلوم السياسية بجامعة نيومكسيكو عام 1975، ترشح عام 1994 لمنصب حاكم ولاية نيومكسيكو عن الحزب الجمهوري، وانتخب في يناير 1995 حاكمًا للولاية، واستمر في المنصب حتى عام 2003. وعلى الرغم من أنه ترشح في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2012 وحصل على 1% من الأصوات، فإن ذلك لم يمنعه من تكرار التجربة وخوض الانتخابات للمرة الثانية عام 2016؛ حيث ينظر إليه كمرشح الخيار الثالث في الانتخابات بعد هيلاري وترامب. 2ـ إيفان ماكملين عضو بالحزب الجمهوري، يبلغ 40 عاما، سبق أن عمل في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وأعلن ترشحه مستقلًّا في الانتخابات الأمريكية، قبل أن يحسم الحزب موقفه النهائي ويختار مرشحه الرسمي الذي استقر عليه في النهاية وهو دونالد ترامب. 3ـ جيل ستاين طبيبة وناشطة سياسية أمريكية، ولدت في 14 مايو 1950 بمدينة شيكاغو، في حين ينحدر والداها من عائلة روسية يهودية، خاضت الانتخابات الرئاسية في عام 2012، إلا أنها لم توفق فيها.درست جيل في جامعة هارفارد واحدة من أكبر وأعرق الجامعات في العالم، وعقب التخرج مارست مهنة الطب ونشطت في مجال عملها بولاية ماساتشوستس، قبل أن تتجه نحو السياسة بعدما انضمت إلى حزب "الخضر"، الذي رشحها عنه لخوض السباق الانتخابي، وأظهر استطلاع أجرته محطة "إن بي سي" وصحيفة "وول ستريت جورنال" حصول ستاين على 2% من الأصوات أمام هيلاري التي حصلت على 44%، وترامب الذي حصل على 40%، في حين حصل جاري جونسون على 6%. 4ـ داريل كاستيل سياسي ومحامٍ من مدينة ممفيس بولاية تينسي، سبق له الترشح لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة، تعلم في جامعة تنيث عام 1970، وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية والتاريخ، كما حصل على دكتوراه في القانون عام 1979 من جامعة ممفيس، عمل نائبًا عامًّا في العام 1984، قبل أن يبدأ عمله محاميًا حرًّا؛ حيث تخصص بالمعاملات البنكية والأحوال الشخصية. بداية عمله السياسي كانت في 2008؛ حين ترشح نائبًا لرئيس حزب التأسيس الأمريكي، وفي عام 2012 ترشح لرئاسة الحزب وحصل على المركز الثاني، قبل أن يعلن الحزب في 2016 اختياره كاسيل مرشحًا له بالانتخابات الرئاسية الأمريكية. وعلى الرغم من أنه تراجع عن الترشيح بسبب مخاوف صحية، عاد وتقدم بأوراقه ثانية ليصبح واحدًا من المرشحين الثمانية النهائيين بالسباق الانتخابي. 5ـ روكي دي لا فوينتي ولد السياسي الأمريكي ةرجل الأعمال روكي دي لا فوينتي في العام 1954، في سان دييجو بكاليفورنيا، وترشح لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016 عن حزب الإصلاح، واختار المحامي مايكل ستينبيرج ليكون نائبه. 6ـ لورينس كوتليكوف ولد السياسي وعالم الاقتصاد لورينس كوتليكوف في العام 1951 في بنسلفانيا، وهو عضو في الأكاديمية الوطنية للعلوم، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، شغل منصب رئيس جامعة بوسطن فترة، وترشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بصفة "مستقل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-12
قالت شبكة فوكس نيوز إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواجه بالفعل شكوكا متزايدة بشأن قدرته على الفوز بفترة رئاسية ثانية، لكن يجب على الديمقراطيين أن يواجهوا الآن احتمال وجود قائمة متنامية من المنافسين المحتملين الذين قد يترشحوا عن حزب ثالث. وأوضحت الشبكة فى تقرير على موقعها الإلكترونى أن الانتصارات الكبيرة التي حققها الديمقراطيون يوم الثلاثاء الماضى فى عدة ولاياتK منحت بايدن دفعة يحتاجها بشدة بعد سلسلة من الاستطلاعات التي أشارت إلى تخلفه عن منافسه المرجح الرئيس السابق دونالد ترامب. إلا أن إعلان جيل ستاين، مرشحة حزب الخضر للرئاسة عام 2016، أنها ستسعى للترشح للبيت الأبيض مجدد لم يكن خبرا جيدا لفريق بايدن. وكان العديد من الديمقراطيين قد ألقوا باللوم على حملة ستاين عام 2016 فى وضع ترامب بالبيت الأبيض خسارة هيلارى كلينتون. فالأصوات التي حصلت عليها قبل 7 سنوات فى ولايات رئيسية منها ميتشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن، جعلت هامش تفوق ترامب على كلينتون فى كل ولاية كبير. وبعد ساعتين من إعلان ستاين، أعلن النائب الديمقراطى المعتدل جو مانشين أنه لن يترشح العام المقبل على مقعده فى فرجينيا، مما يعنى تضاءل آمال حزبه بالحفاظ على سيطرته على مجلس الشيوخ فى 2024. وأشار مانشين، الذى أثار علنا إمكانية ترشحه للرئاسة عن حزب ثالث، إلى سفره خلال الأشهر المقبلة عبر البلاد لمعرفة ما إذا كان هناك اهتمام فى إنشاء حركة لحشد الوسط وجمع الأمريكيين معا. وكان هناك تكهنات بأن مانشين يمكن أن ينضم إلى حملة رئاسية غير حزبية، تدرس حركة " لا تصنيف" الوسطية إطلاقها الربيع المقبل. ويقول واين ليسبرناس، عالم السياسة المخضرم ورئيس كلية نيو إنجلاند، إلى أن مانشين قد يخلق مشكلات لفريق إعادة انتخاب بايدن. وتابع قائلا إن مانشين لديه خيارات، أيا منها ليس جيدا للرئيس. فيمكن للسيناتور الديمقراطى أن يخوض تجربة الترشح للبيت الأبيض. ويمكن أن ينضم لأى حملة ترشيح من حركة "بدون تصنيف"، وحتى لو قرر السفر فقط إلى الولايات الرئيسية وحث الناخبين على دعم الحملات المعتدلة أو الوسطية، فإن التأثير سيكون محسوسا لدى فريق بايدن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: