جيف ديفيس
جيف ديفيس (بالإنجليزية: Geoff Davis) هو صناعي وسياسي أمريكي،...
اليوم السابع
2016-06-14
انتقد المسؤولون بوزارة الدفاع الأمريكية " البنتاجون" دعوة المرشح الجمهورى المفترض فى انتخابات الرئاسة الأمريكية الملياردير دونالد ترامب إلى شن مزيد من الغارات الجوية ضد تنظيم داعش فى العراق وسوريا وذلك لمنع وقوع هجمات إرهابية أخرى مثل حادث إطلاق النار الذى وقع أمس الأول فى مدينة اورلاندو وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات. ونقلت صحيفة "بوليتيكو" اليومية الأمريكية عن المتحدث باسم البنتاجون جيف ديفيس قوله " إنه لا يرى علاقة بين هجوم أورلاندو وإحداث تغيير فى العمليات العسكرية الأمريكية ضد تنظيم داعش. وأكد ديفيس أن الولايات المتحدة فى حرب بالفعل ضد تنظيم داعش، مشيرا إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية تعمل بالفعل على زيادة وتيرة الحملة العسكرية حيثما تستطيع . من جانبه رفض الجنرال المتقاعد ميك بيدنارك - والذى شغل منصب كبير المستشارين العسكريين الأمريكيين فى العراق خلال الفترة من ٢٠١٣ إلى ٢٠١٥ - دعوة ترامب ،وقال فى تصريح للصحيفة " إن شن مزيد من الغارات الجوية لن يكون له تأثير على أشخاص أمثال مرتكب حادث أورلاندو عمر ماتين الذى كان يعانى من بعض الاضطرابات العقلية أو يساهم فى تغيير سلوكهم. فى نفس السياق، يرى فرد كاجان مدير برنامج مكافحة التهديدات بالمؤسسة البحثية الأمريكية أن القيام بأى عمل الآن فى العراق وسوريا لن يحدث أى تغيير مباشر على الفور، وأكد كاجان - الذى أشرف على تعزيز القوات الأمريكية فى العراق ضد تنظيم القاعدة عام ٢٠٠٧ - ضرورة قيام الولايات المتحدة بدور عسكرى أكبر للتصدى لتنظيم داعش فى العراق وسوريا، ولكن فى إطار استراتيجية دولية تركز بصورة كبيرة على التنظيمات الإرهابية الأخرى بما فى ذلك تنظيم القاعدة والذى يرى أنه اكتسب مزيدا من القوة فى السنوات الأخيرة. وكان ترامب قد صرح فى مقابلة مع شبكة فوكس نيوز بأن عددا من القادة العسكريين الأمريكيين دون ذكر أسمائهم يتفقون معه فى الرأى مؤكدا أنهم يَرَوْن أنه من الممكن القضاء على تنظيم داعش بصورة سريعة وقوية فى حال ممارسة ضغوط أكبر لفترة وجيزة وهو ما لا تقوم به الولايات المتحدة حاليا لمحاربة داعش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-07-29
قال خبراء أمريكيون أن الصاروخ الباليستى العابر للقارات الذى أطلقته كوريا الشمالية، قادر على الوصول إلى الساحل الغربى للولايات المتحدة، حيث ولاية كاليفورنيا، الأمر الذى طالما أعلن رؤساء الولايات المتحدة المتعاقبين أنه لا يمكن التسامح معه. وتشير صحيفة نيويورك تايمز، إلى أن الصاروخ الأخير هو ثانى صاروخ عابر للقارات تطلقه بيونج يانج خلال 24 يوما، غير أن عملية إطلاق الصاروخ لم تجب عن سؤال عما إذا كانت كوريا الشمالية حصلت على جميع التقنيات اللازمة لاستخدام سلاح نووى فى ضرب اهداف ولايات أخرى. غير أنه قبل بضعة أيام حذرت وكالة الاستخبارات العسكرية إدارة ترامب من أن كوريا الشمالية ربما تكون قادرة على توجيه ضربات نووية للولايات المتحدة فى غضون عام، كما لم يترك اختبار، أمس الجمعة، شكوكا فى أن كيم جونج أون، زعيم كوريا الشمالية، يسرع نحو ذلك هدف، بحسب الصحيفة. وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن الصاروخ الذى اطلقته كوريا الشمالية الجمعة باليستى عابر للقارات وقطع مسافة نحو ألف كلم. وقال المتحدث باسمها جيف ديفيس: " نقدر أن الصاروخ كان عابرا للقارات كما كان متوقعا، أطلق من موبيونج-نى وقطع مسافة نحو ألف كيلومتر قبل أن يهوى فى بحر اليابان. نعمل مع شركائنا على تقييم مفصل أكثر بهذا الصدد." وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية، أن كوريا الشمالية أكدت اليوم السبت، أنها أجرت تجربة ثانية لإطلاق صاروخ باليستى عابر للقارات، أمس قائلة أن الصاروخ يهدف إلى توجيه "تحذير شديد" للولايات المتحدة. وقالت كوريا الشمالية، أن الصاروخ الباليستى العابر للقارات، الذى يستهدف قطع أبعد مسافة، أنطلق لمدة 47 دقيقة و12 ثانية ووصل إلى أقصى ارتفاع بلغ 3724.9 كيلومتر، وأضافت أن الصاروخ قطع مسافة 998 كيلومترا وأكد مجددا على قدراته. وذكرت الوكالة أن التجربة جاءت بأمر من الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون، الذى نقلت عنه قوله أن برنامج أسلحة البلاد من الأصول التى لا تقدر بثمن ولا يمكن التراجع عنها أو استبدالها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-05-07
اخبار اليمننقلت صحيفة وول ستريت جورنال اليوم عن مسئولين عسكريين أمريكيين قولهم إن الولايات المتحدة أرسلت فريقا صغيرا من قوات العمليات الخاصة إلى اليمن لتوفير التدريب والمشورة لقوات التحالف العربى للتصدى لتنظيم القاعدة هناك. وأضاف المسئولون العسكريون أن فريقا مكونا من اكثر من عشرة أفراد من قوات العمليات الخاصة يوجد حاليا على الارض فى اليمن لدعم قوات التحالف العربى فى مواجهة تنظيم القاعدة. وأشاروا إلى أنه تم نشر الجنود الامريكيين منذ نحو اسبوعين حيث ساعدوا قوات التحالف العربى فى استعادة مدينة المُكلا الواقعة على الساحل الجنوبى لليمن. وأعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جيف ديفيس أن الولايات المتحدة شنت اربع غارات جوية ضد تنظيم القاعدة منذ 23 ابريل الماضى مما اسفر عن مقتل وإصابة احد عشر من عناصر التنظيم الإرهابى.وأوضح ديفيس أن وزارة الدفاع الامريكية توفر دعما إضافيا للعمليات فى اليمن من بينها معلومات استخبارية وقدرات مراقبة واستطلاع جوية.ونقلت الصحيفة عن ديفيس قوله أن تنظيم القاعدة فى الجزيرة العربية لا يزال يمثل تهديدا كبيرا للمنطقة والولايات المتحدة مشيرا إلى أن القاعدة تستغل الاضطرابات فى اليمن لتوفير ملاذ آمن لعناصر التنظيم للتخطيط لشن هجمات مستقبلية ضد الولايات المتحدة ومصالحها. وكانت الولايات المتحدة قد اغلقت سفارتها فى العاصمة اليمنية صنعاء فى فبراير 2015. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-04-12
ذكر مسؤول أميركي، الثلاثاء، أن وزارة الدفاع تريد خفض عدد جنود قوة حفظ السلام الأميركيين في شبه جزيرة سيناء، لأسباب من بينها زيادة تهديد داعش، ونشر طائرات من دون طيار مكانهم في هذه المنطقة. ويشارك نحو 700 جندي أميركي، في عملية المراقبة هذه، بعد أن وقعت إسرائيل ومصر اتفاق السلام في 1979، واتفقتا على قوات وبعثة مراقبين متعددة الجنسيات، لمراقبة تطبيق الاتفاق. وأصبحت هذه القوات، في حالة تأهب دائمة في الأشهر الأخيرة بسبب هجمات جهاديي داعش، ففي سبتمبر على سبيل المثال اصيب ستة من عناصر قوات حفظ السلام من بينهم اربعة اميركيين بجروح في تفجير في سيناء. وقال المتحدث باسم البنتاجون، كابتن البحرية، جيف ديفيس، إن البنتاجون لا يزال ملتزما تماما بالبعثة، إلا أنه يرغب في استخدام الطائرات بدون طيار وغيرها من الأجهزة المتطورة للقيام ببعض المهمات الخطرة. وقال: "لا أعتقد أن أحدا يتحدث عن انسحاب كلي، ولكن أعتقد أننا سندرس عدد الأشخاص، الذين ينتشرون هناك، ونرى ما إذا كان يمكن للأجهزة القيام ببعض المهام". وقال إن وزير الدفاع الاميركي، أشتون كارتر، وعددا من المسؤولين الأميركيين، بدأوا "محادثات رسمية" مع إسرائيل ومصر بهذا الشان. واضاف أن مسؤولين أميركيين، يفكرون كذلك في نقل عدد من الجنود الأميركيين والدوليين إلى معسكر في جنوب سيناء بعيدا عن قاعدة الجورة الحالية القريبة من قطاع غزة. = ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-09-09
أكد البنتاجون، اليوم الجمعة، عدم ضلوعه في مقتل القائد العسكري لـ"جيش الفتح"، أكبر تحالف من الفصائل الجهادية والإسلامية في سوريا، الذي قتل في غارة جوية قرب حلب. وقتل أبوعمر سراقب، الذي قاد جبهة النصرة، المرتبطة بتنظيم القاعدة، وغيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" في يوليو الماضي، في غارة جوية استهدفت مقرا كانت تجتمع فيه قيادات بارزة في جيش الفتح في ريف حلب الخميس. وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، جيف ديفيس، أن مقتل سراقب، لم يكن في غارة جوية أميركية، مضيفا :"مهما كان الذي حدث فإن الجيش الأميركي لم يكن ضالعا فيه". ويشن التحالف العسكري، الذي تقوده الولايات المتحدة، غارات يومية في شمال سوريا، إلا أنه يركز على تنظيم الدولة الإسلامية، ويبتعد عن المعارك في حلب، حيث تتقاتل القوات الحكومية، بدعم من روسيا مع الفصائل المسلحة. وقال ديفيس: "ليس لدينا أي سبب لنتواجد في حلب، إنها ليست مكانا يتواجد فيه داعش". وصرح مسؤول عسكري أخر، لاحقا لوكالة فرانس برس، أن روسيا هي المشتبه به الرئيسي، في الضربة التي قتلت سراقب. ويأتي مقتل سراقب في وقت خسر "جيش الفتح"، أحد أبرز المعارك في سوريا، والتي يخوضها منذ أكثر من شهر في جنوب مدينة حلب، بعدما تمكن الجيش السوري من إعادة فرض الحصار على الأحياء الشرقية في المدينة. وتزدحم الأجواء السورية بالطائرات الحربية، فإلى جانب طائرات قوات النظام السوري، بدأت روسيا حملة جوية دعما للجيش السوري في نهاية سبتمبر، كما يشن التحالف الدولي غارات ضد الجهاديين منذ سبتمبر عام 2014. ويعد "جيش الفتح"، التحالف الأبرز ضد النظام السوري، إذ يجمع فصائلإسلامية، أهمها حركة أحرار الشام و"فيلق الشام"، مع فصائل جهادية على رأسها جبهة فتح الشام، والتي يقودها أبو محمد الجولاني. وقد أعلن قيام "جيش الفتح" في عام 2015، وتمكن في العام ذاته وبقيادة أبو عمر سراقب، من فرض سيطرته الكاملة على محافظة ادلب شمال غرب البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-08-19
أعلن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، اليوم، أن قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة، أرسلت مقاتلات لحماية القوات الكردية العاملة مع مستشارين أمريكيين في سوريا بينما كانت تستهدفهم طائرات نظام الرئيس بشار الأسد. وقال المتحدث الكابتن جيف ديفيس "تم ذلك كإجراء لحماية قوات التحالف" مشيرا إلى غارات جوية الخميس في محيط مدينة الحسكة. وأضاف "أعلناها بوضوح أن الطائرات الأمريكية ستدافع عن القوات على الأرض إذا تعرضت لتهديد"، مؤكدا على عدم وقوع إصابات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-08-15
التنظيم الإرهابى يزعم اختراق أكثر من ألف حساب لمسئولين أجانب أعلن مسئول أمريكى، مساء أمس الأول، أن الإدارة الأمريكية لا تستبعد أن يكون تنظيم «داعش» استخدم هذا الأسبوع غاز الخردل فى هجوم ضد مقاتلين أكراد عراقيين، واصفاً المعلومات التى ذُكرت فى هذا الصدد بأنها «معقولة». وقال المسئول لوكالة «فرانس برس» إنه «استناداً إلى المعلومات التى بحوزتنا نعتبر أنه من المعقول أن يكون التنظيم قد استخدم غاز الخردل». ومن جهته أعلن «البنتاجون» أن «الإدارة الأمريكية تسعى للحصول على معلومات إضافية عن هذه الاتهامات التى ساقها مقاتلون أكراد». وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جيف ديفيس: «نحن نأخذ هذه المزاعم المتعلقة باستخدام أسلحة كيميائية على محمل الجد». وبحسب صحيفة «وول ستريت جورنال» فإن الإدارة الأمريكية تعتقد أن «داعش» استخدم غاز الخردل فى هجوم شنّه هذا الأسبوع على قوات كردية فى العراق، مشيرة إلى أنه ربما يكون حصل على هذا الغاز السام عندما تخلص نظام الرئيس بشار الأسد تحت ضغط المجتمع الدولى من مخزوناته من الأسلحة الكيميائية، أو من مكان ما فى العراق. وصرح مسئول كردى رفيع فى وزارة البشمركة بـ«كردستان العراق» لوكالة «فرانس برس»، أن قواته قُصفت بصواريخ مزودة بغاز الكلور السام. وذكرت صحيفة «تايمز» البريطانية أن القوات البريطانية فى العراق تواجه خطر تعرضها للهجوم بالأسلحة الكيميائية من مسلحى «داعش». من جانبه قال مسئول عسكرى أمريكى رفيع، أمس الأول، إن تنظيم «داعش» ينشط فى أفغانستان لكنه لا يبدو قادراً على تنسيق عملياته فى البلاد، وقال المتحدث باسم التحالف الذى تقوده الولايات المتحدة فى أفغانستان ويلسون شوفنر، إن «التنظيم ليس قادراً بعد على القيام فى أفغانستان بعمليات منسقة كتلك التى يقوم بها فى سوريا والعراق، لكن الولايات المتحدة أدركت نواياه للقيام بشىء أكثر خطورة، ونحن نأخذ ذلك على محمل الجد». فى المقابل زعم تنظيم داعش على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر» اختراقه لمئات الحسابات الشخصية لشخصيات سياسية وعسكرية ودبلوماسية أمريكية وبريطانية، ونشرها فى «قائمة استهداف» على الإنترنت. ونشر حساب يسمى «فرقة اختراق الدولة الإسلامية»، كشفاً بهذه الحسابات، وهو يحتوى على تفاصيل خاصة لما يقرب من 1400 شخص. وحذر التنظيم فى إعلان نُشر مع القائمة بقوله: «اعلموا أننا فى حساباتكم وأجهزتكم نراقب ونسجل كل حركة، ولدينا أسماؤكم وعناوينكم»، مشيراً بقوله: «نحن نستخرج معلوماتكم الخاصة، ونمررها لجنود الخلافة الذين سيضربون أعناقكم على أرضكم بإذن الله». وتضمنت القائمة عاملين بوزارة الخارجية البريطانية، وموظفين بالبلدية، وأسماء ومعلومات شخصيات فى الخارجية الأمريكية، ومسئولين أستراليين. ونشر نيل براكش، المقاتل الأسترالى بتنظيم داعش، والمعروف باسم أبى خالد الكمبودى، القائمة على حسابه على تويتر، قائلاً: «اقتلوهم حيث ثقفتوهم، واستعبدوا نساءهم».وأضاف الكمبودى: «نحن موجودون على قائمة استهدافهم، وهم كذلك موجودون على قوائمنا»، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر». من جهة أخرى اتهمت الولايات المتحدة، أمس، حكومة سوريا بتكثيف قصف السكان المدنيين والمرافق المدنية بالبراميل المتفجرة، ونقلت شبكة «إيه بى سى نيوز» الإخبارية الأمريكية عن سامنتا باور، مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، قولها إن «حكومة سوريا ألقت أكثر من ألفى برميل متفجر منذ الأسبوع الأول من شهر يوليو الماضى، ما أدى إلى مصرع المئات من المدنيين وتدمير المدارس والأسواق والمستشفيات ومراكز الإسعاف فى مختلف أنحاء البلاد». وفى العراق، سارع رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى إلى الرد على التصريحات التى أدلى بها رئيس هيئة الأركان فى الجيش الأمريكى رايموند أوديرنو، أمس الأول، والتى لمح فيها إلى «تقسيم العراق»، وأعرب «العبادى» عن استغرابه من تصريحات «رايموند»، واصفاً تلك التصريحات بأنها «غير مسئولة» وتنم عن «جهل بالواقع العراقى». وأضاف أن بلاده لن تسمح بعودة الديكتاتورية مرة أخرى إلى العراق. وأكدت الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما حريصة على وحدة العراق، وشدد المتحدث باسم الوزارة جون كيربى على مخالفته لتصريح «رايموند»، مؤكداً: «ذلك، بكل تأكيد، ليس موقفنا، ولا رؤيتنا للمستقبل الذى نريد للعراق أن يحصل عليه»، مشيراً إلى أن «آراء أوديرنو مسألة متعلقة به». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-11-03
أعلن "بنتاجون"، أن الأميركيين والروس اختبروا بنجاح آلية تتيح لطياريهم الذين ينفذون عمليات في الأجواء السورية التواصل مباشرة لتجنب أي حوادث. وقال المتحدث باسم "بنتاجون"، جيف ديفيس، إن مقاتلة أمريكية "أجرت الثلاثاء اختبار تواصل تم إعداده مع مقاتلة روسية" في الأجواء السورية، لافتا إلى أن الاختبار استمر "ثلاث دقائق" و"حقق أهدافه". وتندرج هذه الآلية في إطار الاتفاق الذي وقعته موسكو وواشنطن في 20 أكتوبر لتفادي الحوادث بين مقاتلات البلدين التي تنفذ مهمات فوق سوريا. وتشن الولايات المتحدة والتحالف الدولي الذي تقوده منذ سبتمبر 2014 غارات جوية تستهدف تنظيم "داعش" في سوريا. بدورها، بدأت روسيا في نهاية سبتمبر الفائت حملة قصف جوي قالت إنها تستهدف "الإرهابيين" في سوريا. ومنذ شهرين، تراجع في شكل ملحوظ عدد الغارات الأميركية والحليفة في سوريا قياسا بالأشهر السابقة. وأفاد موقع "إير وورز دوت أورغ" الذي يجمع البيانات اليومية للجيش الأميركي أن التحالف شن 117 ضربة جوية في أكتوبر، وهو أقل عدد من الغارات شهريا باستثناء الشهر الذي انطلقت فيه الحملة، لكن "بنتاجون" نفي أي صلة بين تراجع الضربات وبدء التدخل الروسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-04-28
قالت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، اليوم الجمعة، إن نيران صديقة ربما تكون وراء مقتل الجنديين الأمريكيين، الخميس الماضي، ولقى الجنديان مصرعهما خلال عملية عسكرية مشتركة ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، في ولاية ننجارهار شرق أفغانستان. ونقلت وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية عن الكابتن البحري، جيف ديفيس، قوله إن الجيش الأمريكي مازال يحقق في سبب مقتل الجنديين، لمعرفة ما إذا كانت الواقعة تسببت فيها مجموعة من المهاجمين الأفغان أم كانت بسبب نيران صديقة من قوات أمريكية أخرى، موضحا أن الواقعة تبدو غير متعمدة، وفقا لما ذكرته وكالة"الأناضول" التركية للأنباء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-08-08
سيطرت قوات النخبة اليمنية، التي يتولى تدريبها الإماراتيون، ويقدم لها الأمريكيون المشورة، على محافظة شبوة النفطية، في جنوب البلاد، مع انسحاب مسلحي تنظيم القاعدة منها، وفقا لما أعلنه عسكريون في المكان. وكما في السابق، تجنب مقاتلو القاعدة المواجهة المباشرة، وقاموا بتراجع تكتيكي، وشاهد سكان قافلة من 45 آلية عائدة لهم، تتجه إلى محافظة أبين، المجاورة إلى الغرب. وأفاد سكان بأن القاعدة لطالما تبنت هذا التكتيك خلال العمليات الواسعة النطاق للقوات المسلحة اليمنية. ورغم ذلك، أعرب عسكريون يمنيون عن الخشية من عدم بقاء تنظيم القاعدة بعيدا لفترة طويلة، ما يؤكد صعوبة العودة إلى إنتاج النفط والغاز في محافظة شبوة. ولم تواجه العملية، التي تشنها قوات النخبة اليمنية، أي مقاومة كبيرة، باستثناء هجوم انتحاري يوم انطلاقتها الأربعاء. واستهدف الهجوم، الذي نسب إلى القاعدة، مركزا حديثا أقامه الجيش الحكومي اليمني. وأدى إلى مقتل 7 جنود وإصابة 9 بجروح، وفقا لآخر حصيلة أعلنتها مصادر عسكرية في اليمن. وتكتسي محافظة شبوة أهمية استراتيجية بالنسبة لحكومة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في نزاعه مع المتمردين الحوثيين، الذين يسيطرون على شمال اليمن، والعاصمة صنعاء. وفي شبوة عدة حقول للنفط والغاز، خصوصا محطة بلحاف الغازية، التي تعد أكبر منشأة للطاقة في البلاد. وكانت مجموعة النفط الفرنسية "توتال" مسؤولة عن تشغيل المحطة حتى عام 2015، عندما انسحبت بسبب اشتداد النزاع، حيث أسفر عن توقف إنتاج النفط في شبوة، وإغلاق محطة بلحاف. وينتشر جهاديو تنظيم القاعدة في اليمن منذ عقدين، واغتنموا الفوضى الناجمة عن الحرب بين الحكومة والمتمردين لتعزيز مواقعهم، خصوصا منذ اشتداد حدة النزاع، مع تدخل تحالف بقيادة سعودية إماراتية دعما للرئيس هادي. وكشف مسؤول عسكري يمني لفرانس برس أن "قوات النخبة، هي قوات يمنية، لكنها تدربت لأشهر في المكلا على يد قوات الإمارات، والعملية العسكرية كلها ادارتها الإمارات". أضاف أن "مشاركة القوات الأمريكية اقتصرت على مروحيات حلقت في سماء المناطق التي دخلتها القوات". وكان الكابتن جيف ديفيس، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، أعلن الجمعة أن القوات الخاصة الأمريكية تساعد المواطنين والقوات المحلية في عملياتها ضد تنظيم القاعدة في اليمن. وقال إن الهدف من هذه العمليات، التي تجري بشكل رئيسي في محافظة شبوة، هو "تدمير" قدرة شبكة القاعدة على القيام بعمليات. وأكد ديفيس أن "هذا يتضمن عددا قليلا جدا من القوات الأمريكية على الأرض، وهم هناك خصوصا من أجل المساعدة في تدفق المعلومات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-03-07
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاجون"، اليوم الاثنين، أنها شنت السبت غارة بطائرة بدون طيار على معسكر لتدريب عناصر حركة الشباب الإسلامية في الصومال، ما أسفر عن مقتل أكثر من 150 متمردا كانوا يخططون لشن هجوم "واسع النطاق". وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جيف ديفيس إن "المسلحين كانوا في المعسكر للتدرب على شن هجوم واسع النطاق. ونحن نعلم أنهم كانوا سيغادرون المعسكر، وكانوا يشكلون تهديدا وشيكا على القوات الأمريكية وقوات الاتحاد الإفريقي"، مؤكدا أن "التقديرات الأولية تشير إلى مقتل أكثر 150 إرهابيا" في الهجوم الذي شن على المعسكر الذي يبعد 195 كيلومترا شمال مقديشو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: