جمهورية ترينيداد وتوباغو

تواصلت موجة الاعتراف بدولة  في عدد من الدول، بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي، حيث يُعتبر هذا الاعتراف واحدًا من وسائل تهدئة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جمهورية ترينيداد وتوباغو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جمهورية ترينيداد وتوباغو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جمهورية ترينيداد وتوباغو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جمهورية ترينيداد وتوباغو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جمهورية ترينيداد وتوباغو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جمهورية ترينيداد وتوباغو
Related Articles

الدستور

2024-05-08

تواصلت موجة الاعتراف بدولة  في عدد من الدول، بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي، حيث يُعتبر هذا الاعتراف واحدًا من وسائل تهدئة التوترات ووقف الصراع في المنطقة. آخر الدول التي انضمت إلى هذا القرار هي جزر البهاما، حيث أعلنت حكومتها الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، مع التأكيد على دعمها لحل الدولتين كوسيلة لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط. أعلنت جزر البهاما رسميًا اعترافها بدولة فلسطين، أمس الثلاثاء، ما يعتبر خطوة مهمة نحو تعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية.  وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية في جزر البهاما، أكدت دعمها الكامل لحل الدولتين كوسيلة لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأشارت إلى التزامها بتقديم الدعم لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. ورحبت الرئاسة الفلسطينية بقرار جزر البهاما بالاعتراف بدولة فلسطين، مشيدة بدورها في تعزيز حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيرهم على أرضهم، ودعمها لتنفيذ حل الدولتين. وكانت وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وونغ، قد أشارت إلى إمكانية اعتراف بلادها بدولة فلسطين كجزء من جهودها لتحقيق السلام في المنطقة، وذلك في خطوة تسعى من خلالها أستراليا لكي تكون محفزة للسلام. وفي كلمة ألقتها، أكدت وونغ على أهمية حل الدولتين، حيث يعيش الإسرائيليون والفلسطينيون جنبًا إلى جنب في دولتين منفصلتين، كوسيلة لكسر دائرة العنف والتوترات التي لا تنتهي، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي. كذلك أعلن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، عن عزم بلاده على الاعتراف بالدولة الفلسطينية بحلول شهر يوليو المقبل. وأكد سانشيز على أن هذه الخطوة ستكون في صالح المصالح الجيوسياسية لأوروبا، وستسهم في تعزيز فرص التوصل إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. في تصريح يأتي في سياق تأكيد الدعم للسلام، أعلن وزير الخارجية الأيرلندي، مايكل مارتن، عن استعداد بلاده للاعتراف بدولة فلسطين في الأسابيع المقبلة. وأكد مارتن أن هذه الخطوة لم تعد قابلة للتأجيل، وأنها تأتي في إطار جهود المجتمع الدولي لتعزيز فرص السلام والاستقرار في المنطقة. أعلنت جامايكا، الشهر الماضي، عن الاعتراف بفلسطين كدولة، لتصبح الدولة الثانية عشرة من دول الكاريبي التي تعترف بفلسطين. وقد جاء هذا الإعلان على لسان وزيرة الخارجية كامينا جونسون سميث، وكذا في منشور على منصة إكس لرئيس الوزراء أندرو هولنس، وفق وكالة فرانس برس. جمهورية ترينيداد وتوباغو انضمت إلى جامايكا وباربادوس في الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، وهو قرار اتُّخذ خلال اجتماع مجلس الوزراء في ترينيداد. جاء هذا القرار بناءً على توصية وزير الشئون الخارجية، حيث قرر المجلس أن الاعتراف الرسمي بفلسطين من ترينيداد وتوباغو سيسهم في تعزيز التوافق الدولي بشأن قضية استقلال فلسطين، وسيسهم في تحقيق السلام المستدام في المنطقة. وأكدت وزارة الشئون الخارجية في بورت أوف سبين، في بيان لها، على التزام ترينيداد وتوباغو بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، مشددة على أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد لحل الصراع الطويل الأمد، وأن هذا الموقف ينبع من احترام البلاد القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-04

دعت منظمة التعاون الإسلامي في بيان لها، اليوم السبت، كافة دول العالم إلى الاعتراف بدولة فلسطين. وقالت في بيان لها إنها ترحب منظمة التعاون الإسلامي بقرار جمهورية ترينيداد وتوباغو الاعتراف بدولة فلسطين، معتبرة إياه «خطوة هامة تتفق مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وتسهم في تمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقهم المشروعة، بما فيها حقهم في العودة وتقرير المصير، وتجسيد إقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس». وتابعت: «وتجدد المنظمة دعوتها كافة دول العالم التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى الإعلان عن اعترافها بدولة فلسطين في أقرب وقت ممكن، دعما للجهود الدولية الرامية إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق السلام، والاستقرار في المنطقة، استنادا إلى رؤية حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة»، وفقا لوكالة أنباء «إيرنا» الإيرانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الجمعة، بقرار جمهورية ترينيداد وتوباغو الاعتراف بدولة فلسطين، وثمن عاليا مساهمتها في تكريس حق في تقرير مصيره على ارضه وفي اخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين. وأكد الرئيس الفلسطيني أن جمهورية ترينيداد وتوباغو دعمت حقوق الشعب الفلسطيني بثبات على مدار السنوات الماضية، وصوتت لصالح هذه الحقوق في المحافل الدولية ليأتي هذا القرار المبدئي تتويجا لهذه المواقف واتساقا مع مبادئ القانون الدولي التي تقر بحق الشعوب في التخلص من الاستعمار والاضطهاد والعيش بحرية وعدالة واستقلال، وفقا لما نقلته وكالة وفا الفلسطينية. وقال الرئيس عباس إن حق الشعوب فى تقرير مصيرها يعد حقا راسخا ومعترف به بموجب القانون الدولي، واذ تجدد دولة فلسطين دعوتها المستمرة للدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين الوقوف عند مسؤولياتها، والاقرار بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإعادة الثقة في نظام عالمي قائم على القواعد والحقوق المتساوية لكافة شعوب الارض. كما ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المبذولة من وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطيني وسفارة دولة فلسطين لدى حوض الكاريبي ومندوبية دولة فلسطين لدى الأمم المتحدة بنيويورك. وفي وقت سابق، انضمن جمهورية ترينيداد وتوباغو إلى كل من جامايكا وباربادوس في الاعتراف رسميا بدولة فلسطين، وذلك في قرار اتخذته الحكومة خلال اجتماع مجلس الوزراء في ترينيداد. جاءت تلك الخطوة وفقا لتوصيات وزير الشؤون الخارجية، إذ قرر مجلس الوزراء أن الاعتراف الرسمي بفلسطين من جمهورية ترينيداد وتوباغو سيساعد في تحقيق سلام دائم، من خلال تعزيز التوافق الدولي المتزايد بشأن قضية استقلال فلسطين، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأكدت وزارة الشؤون الخارجية في بورت أوف سبين، في بيان لها، أن ترينيداد وتوباغو لديها تاريخ طويل من الدعم المبدئي لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، يتمثل بالموقف الثابت للحكومة في أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لحل الصراع طويل الأمد، وأن هذا موقفها الدائم، الذي يستند إلى احترام ترينيداد وتوباغو للقانون الدولي والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: