جزيرتي يونبيونج وبانجيوندو

2024-01-06

كوريا الشمالية.. حضت الولايات المتحدة، بيونج يانج على وقف أفعالها "المزعزعة للاستقرار" والعودة إلى الدبلوماسية، وذلك بعدما أطلقت قذائف مدفعية قرب جزيرتين حدوديتين لكوريا الجنوبية.   وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر: "ندعو جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية إلى الامتناع عن مزيد من الأفعال الاستفزازية والمزعزعة للاستقرار والعودة إلى الدبلوماسية"، مستخدما التسمية الرسمية لكوريا الشمالية.   وفي وقت سابق، أعلنت كوريا الجنوبية أنها طلبت من المدنيين إخلاء جزيرتي يونبيونغ وبانغيوندو، بعد أن أطلقت كوريا الشمالية قرابة 200 قذيفة مدفعية قبالة الساحل الغربي لها.   وقال مسؤول فى وزارة الدفاع في سول خلال مؤتمر صحفى، إن "كوريا الشمالية أطلقت نحو 200 قذيفة (قرب) قرب جزيرة يونبيونج".   وقال مسؤولون محليون في يونبيونج لـ"فرانس برس"، إن السلطات طلبت من المدنيين إخلاء الجزيرة الواقعة على بعد حوالى 10 كيلومترات من كوريا الشمالية، مشيرين إلى أن هذا الإجراء "وقائي".   وتقع جزيرة يونبيونج الكورية الجنوبية فى البحر الأصفر، على بعد حوالي 80 كيلومترا غرب إنتشون و12 كيلومترا جنوب ساحل مقاطعة هوانجهاي الكورية الشمالية.   وفي نوفمبر 2010، أطلقت كوريا الشمالية 170 قذيفة مدفعية على جزيرة يونبيونج، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص بينهم مدنيان.   وكان هذا أول هجوم كوري شمالي على منطقة مدنية منذ الحرب الكورية التي امتدت بين عامي 1950 و1953.   والعلاقات بين الكوريتين حاليا في واحد من أدنى مستوياتها منذ عقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-06

أكد وزير الوحدة الكوري الجنوبي كيم يونج هو، اليوم، أنه لا يرجح أن تقوم الولايات المتحدة بتخفيض قواتها في كوريا الجنوبية التي تدعمها ضد كوريا الشمالية، حتى إذا فاز الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقبلة. تصريحات كيم يونج هو، التي نقلتها قناة «الحرة» الأمريكية، أكد فيها أنه لا يمكن للولايات المتحدة أو كوريا الجنوبية أن تقبل احتمال اعتراف كوريا الشمالية بوصفها دولة نووية. ويوم الخميس الماضي، أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنه تمت إجراء تدريبات مشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بالذخيرة الحية قرب الحدود مع كوريا الشمالية، بهدف تعزيز الاستعداد القتالي المشترك. وعلى جانب آخر، حثت الولايات المتحدة بيونج يانج، أمس، على وقف أفعالها «المزعزعة للاستقرار» والعودة إلى الحوار الدبلوماسي، وذلك عقب إطلاق قذائف مدفعية قرب جزيرتين حدوديتين لكوريا الجنوبية. ووفقًا للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، قال: «نطالب كوريا الشمالية بالامتناع عن مزيد من الأفعال الاستفزازية والتي تهدد الاستقرار، ونحثها على العودة إلى الحوار الدبلوماسي»، واستخدم في ذلك التسمية الرسمية لكوريا الشمالية. وفي وقت سابق، صرحت سيول بأنها طلبت من المدنيين إخلاء جزيرتي يونبيونج وبانجيوندو، بعد أن قامت بيونج يانج بإطلاق حوالي 200 قذيفة مدفعية قبالة الساحل الغربي لكوريا الجنوبية.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-06

في الساعات الأولى من فجر الجمعة، شهدت عدة دول أحداث مهمة إلى جانب التطورات في غزة، ومن بين هذه الأحداث، كان هناك قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ كوري لأول مرة منذ الحرب، بالإضافة إلى قصف كوريا الشمالية جارتها، وإرسال الفصائل رسالة مهمة لأهالي جنود الاحتلال الإسرائيلي. وفى سياق متصل، توجهت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة برسالة جديدة إلى أهالي المحتجزين منذ السابع من أكتوبر الماضي. ونشر مقطع فيديو قصير بعنوان «إلى أهالي جنود الاحتلال المحتجزين في قطاع»، وعلى الفيديو كُتبت عبارة «إلى عائلات الجنود الأسرى احذروا».  وفي الفيديو المنشور، عرض صور للمظاهرات التي نظمها أهالي محتجزين الاحتلال في القطاع، وعلى هذه الصور، كُتب تعليق يشير إلى أن «نتنياهو لا يأبه بمصير جنودنا الأسرى».  وأشار المقطع أيضًا إلى أن سبب عدم اهتمام نتنياهو يعود إلى اغتيال أخيه يوناتان خلال محاولة لتحرير الأسرى، وقال بوضوح «ذوقوا ما ذقت بموت أخي».  وعلى جانب آخر، أفادت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية بأن كوريا الشمالية قامت بإطلاق قذائف مدفعية قرب الحدود بين البلدين، استجابةً لذلك، طلبت الحكومة الكورية الجنوبية من سكان جزيرتي يونبيونج وبانجيوندو إخلاء المنطقة، وتتزايد المخاوف من احتمالية نشوب حرب بين الجارتين، التي تعاني من توترات طويلة الأمد، وفقًا لما ذكرته وكالة «فرانس برس».  ووفقًا لإعلان وزارة الدفاع، أكدت كوريا الشمالية أنها أطلقت حوالي 200 قذيفة مدفعية قبالة الساحل الغربي للبلاد، وفي مؤتمر صحفي، أعلن مسؤول من وزارة الدفاع أن «كوريا الشمالية قامت بإطلاق حوالي 200 طلقة قرب جزيرة يونبيونج». وأكدت كوريا الجنوبية أنها ستتخذ إجراءات مناسبة كرد على القصف الذي نفذته كوريا الشمالية. قال مسؤول كبير في كييف اليوم، إن روسيا قامت بقصف أوكرانيا باستخدام صواريخ تم تزويدها من قبل كوريا الشمالية ويأتي ذلك لأول مرة منذ بدء الحرب، وفقًا لما ذكرته وكالة «رويترز». وتم نشر البيان على منصة التواصل الاجتماعي «X» بعدما أعلن حاكم منطقة خاركيف الشمالية الشرقية أن المنطقة تعرضت لقصف بصواريخ أطلقتها روسيا وليست من صنع روسي. وصرح مسؤول كبير في كييف، ميخائيلو بودولياك، أنه «لا يوجد تنكر بعد الآن، وكجزء من حرب الإبادة الجماعية الصريحة، قام الاتحاد الروسي بقصف أراضي أوكرانيا باستخدام قذائف من صنع كوريا الشمالية لأول مرة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-05

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر: "ندعو جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية إلى الامتناع عن مزيد من الأفعال الاستفزازية والمزعزعة للاستقرار والعودة إلى الدبلوماسية"، مستخدما التسمية الرسمية لكوريا الشمالية. وفي وقت سابق، أعلنت كوريا الجنوبية أنها طلبت من المدنيين إخلاء جزيرتي يونبيونغ وبانغيوندو، بعد أن أطلقت كوريا الشمالية قرابة 200 قذيفة مدفعية قبالة الساحل الغربي لها. وقال مسؤول في وزارة الدفاع في سول خلال مؤتمر صحفي، إن "كوريا الشمالية أطلقت نحو 200 قذيفة (قرب) قرب جزيرة يونبيونغ". وقال مسؤولون محليون في يونبيونغ لـ"فرانس برس"، إن السلطات طلبت من المدنيين إخلاء الجزيرة الواقعة على بعد حوالى 10 كيلومترات من كوريا الشمالية، مشيرين إلى أن هذا الإجراء "وقائي". وتقع جزيرة يونبيونغ الكورية الجنوبية في البحر الأصفر، على بعد حوالي 80 كيلومترا غرب إنتشون و12 كيلومترا جنوب ساحل مقاطعة هوانغهاي الكورية الشمالية. وفي نوفمبر 2010، أطلقت كوريا الشمالية 170 قذيفة مدفعية على جزيرة يونبيونغ، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص بينهم مدنيان. وكان هذا أول هجوم كوري شمالي على منطقة مدنية منذ الحرب الكورية التي امتدت بين عامي 1950 و1953. والعلاقات بين الكوريتين حاليا في واحد من أدنى مستوياتها منذ عقود. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر: "ندعو جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية إلى الامتناع عن مزيد من الأفعال الاستفزازية والمزعزعة للاستقرار والعودة إلى الدبلوماسية"، مستخدما التسمية الرسمية لكوريا الشمالية. وفي وقت سابق، أعلنت كوريا الجنوبية أنها طلبت من المدنيين إخلاء جزيرتي يونبيونغ وبانغيوندو، بعد أن أطلقت كوريا الشمالية قرابة 200 قذيفة مدفعية قبالة الساحل الغربي لها. وقال مسؤول في وزارة الدفاع في سول خلال مؤتمر صحفي، إن "كوريا الشمالية أطلقت نحو 200 قذيفة (قرب) قرب جزيرة يونبيونغ". وقال مسؤولون محليون في يونبيونغ لـ"فرانس برس"، إن السلطات طلبت من المدنيين إخلاء الجزيرة الواقعة على بعد حوالى 10 كيلومترات من كوريا الشمالية، مشيرين إلى أن هذا الإجراء "وقائي". وتقع جزيرة يونبيونغ الكورية الجنوبية في البحر الأصفر، على بعد حوالي 80 كيلومترا غرب إنتشون و12 كيلومترا جنوب ساحل مقاطعة هوانغهاي الكورية الشمالية. وفي نوفمبر 2010، أطلقت كوريا الشمالية 170 قذيفة مدفعية على جزيرة يونبيونغ، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص بينهم مدنيان. وكان هذا أول هجوم كوري شمالي على منطقة مدنية منذ الحرب الكورية التي امتدت بين عامي 1950 و1953. والعلاقات بين الكوريتين حاليا في واحد من أدنى مستوياتها منذ عقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-05

بينما تتصاعد الأحداث بين الكوريتين بعد القصف المدفعي الذي نفذته كوريا الشمالية تجاه جارتها الجنوبية، دعت الصين كل الأطراف إلى ضبط النفس، إذ دعت الصين كل الأطراف إلى ضبط النفس، بعد القصف المدفعي الذي نفذته كوريا الشمالية تجاه جارتها الجنوبية، وفقا لنبا عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». وكانت كوريا الشمالية أطلقت نحو 200 قذيفة مدفعية بالقرب من حدودها مع جارتها كوريا الجنوبية، ما دفع «سيول» لإخلاء السكان من جزيرتي يونبيونج وبانجيوندو، فيما تنذر باقتراب الحرب بين الجارتين الممتد منذ سنوات طويلة، فيما حذرت كوريا الجنوبية من أنها سترد بإجراءات مناسبة على القصف الكوري الشمالي. نقلًا عن «فرانس برس»، بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع في سول. وقبل أيام، كان الرئيس الصيني أكد أن بلاده على استعداد للعمل مع كوريا الشمالية وإقامة علاقات دبلوماسية ثنائية وتعميق الثقة الاستراتيجية المتبادلة، وتعزيز التعاون بين البلدين لتحقيق تنمية أكبر تعود بالفائدة بشكل أفضل على الشعبين، وتقديم مساهمات جديدة باستمرار لصون السلام والاستقرار الإقليميين، وفقا لوكالة الأنباء الصينية «شينخوا».  وتعود العلاقات بين الدولتين منذ ترسيخ النضال الثوري، والسير معا في مسار البناء الاشتراكي، فضلا عن  التعاون التقليدي بين الصين وكوريا الديمقراطية، ومع مرور السنوات حافظ الجانبين على تواصل استراتيجي وثيق، وعمقا التعاون العملى، وعززا التنسيق والتعاون في الشؤون الدولية متعددة الأطراف، ودفعا التنمية المستمرة للعلاقات بين الصين وكوريا الديمقراطية قدما، وعملا على صون المصالح المشتركة للبلدين وحافظا على السلام والاستقرار الإقليميين، ويعد عام 2024 هو عام مهم يصادف الذكرى الـ75 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين كوريا الديمقراطية والصين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-05

في تطور جديد للأحداث بين كوريا الجنوبية والشمالية، والاستفزازت المتواصلة من جانب بيونغيانغ، طلبت كوريا الجنوبية، من المدنيين إخلاء جزيرتي يونبيونغ وبانغيوندو، بعد إطلاق كوريا الشمالية، نحو 200 قذيفة مدفعية، قبالة الساحل الغربي لها. فيما أفادت وكالة «يونهاب»، بأن كوريا الجنوبية تجري تدريبات بالذخيرة الحية على الجزيرة الحدودية، في تطور للأحداث بين الكوريتين، فيما أبلغ الجيش الكوري الجنوبي، بأنه أطلق النار في البحر بسبب «وضع» قريب من الحدود، لكن لم يتضح ما إذا كان ذلك بسبب التدريب أم له سبب آخر. يأتي ذلك في أعقاب تصريحات مسؤول بارز في وزارة الدفاع في سيول، بأن: «كوريا الشمالية أطلقت نحو 200 قذيفة قرب جزيرة يونبيونغ، ولم تتسبب في أي خسائر مدنية أو عسكرية في الجنوب»، خلال مؤتمر صحفي، وفقا لـ«فرانس برس». وصرح مسؤولون محليون في يونبيونغ، بأن إخلاء الجزيرة الواقعة على بعد نحو 10 كيلومترات من كوريا الشمالية، يعد إجراءً «وقائيًا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: