جزيرة تايوان الرئيسية

أعلنت تايوان، أن قوات أمريكية ستدرب جيشها فوق جزيرة كينمن وجزر أخرى في تصريح نادرا ما يصدر عن تايوان، والتي تعد الخطوط الأولى في حال نشوب...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جزيرة تايوان الرئيسية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جزيرة تايوان الرئيسية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جزيرة تايوان الرئيسية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جزيرة تايوان الرئيسية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جزيرة تايوان الرئيسية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جزيرة تايوان الرئيسية
Related Articles

الوطن

2024-03-20

أعلنت تايوان، أن قوات أمريكية ستدرب جيشها فوق جزيرة كينمن وجزر أخرى في تصريح نادرا ما يصدر عن تايوان، والتي تعد الخطوط الأولى في حال نشوب نزاع مع جارتها الصين. وفقا لـ«سكاي نيوز عربية». وأفاد وزير الدفاع التايواني تشيو كو تشنجن، بأن القوات الأمريكية على من شأنها أن تنفذ هذه المهمة دون أن يذكر المزيد من التفاصيل، نظرا لتصاعد التوترات مع الصين. وتابع تشيو، أن القوات الأمريكية في جزر تايوان من شأنها المراقبة المتبادلة، وتحديد المشاكل، وكيفية تحسينها ومعرفة نقاط قوتها والتعلم منها. جدير بالذكر يتجنب المسؤولون عادة الحديث عن أنشطة القوات الأمريكية في تايوان لحساسية الأزمة مع الصين، التي لمحت أكثر من مرة إلى رغبتها في ضم تايوان، ولو بالقوة العسكرية. من جانبه رفض المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، بنتاجون، مارتي ماينرز، التعليق على عمليات أو تدريبات محددة، مؤكدا «التزام الولايات المتحدة تجاه  راسخ كالصخر، ويسهم في الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وداخل المنطقة»، وفقا لصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية. جدير بالذكر أن جزيرة كينمن تقع على بعد 5 كيلومترات من البر الصيني، وتبعد أكثر من 160 كيلومترا من جزيرة تايوان الرئيسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-20

في اعتراف نادر، صرحت تايوان بأن قوات أميركية ستدرب جيشها، فوق جزيرة كينمن وغيرها من الجزر التي ستمثل الخطوط الأولى في حال نشوب نزاع مع جارتها الصين. ومع تصاعد التوترات مع الصين، قال وزير الدفاع التايواني تشيو كو تشنغ إن القوات الأميركية ستنفذ هذه المهمة من دون ذكر المزيد من التفاصيل. وتقع هذه الجزر النائية، وأبرزها ، على بعد 3 أميال (5 كيلومترات)  فقط من البر الصيني، وتحديدا إلى الشرق من مدينة شيامن الساحلية، وعلى بعد أكثر من 160 كيلومترا من جزيرة تايوان الرئيسية. وقال تشيو ردا على أسئلة حول دور القوات الأميركية في جزر تايوان: "توجد من أجل المراقبة المتبادلة لتحديد المشاكل التي نواجهها، ومعرفة كيفية تحسينها. نتعرف على نقاط قوتها حتى نتمكن من التعلم منها". ويتجنب مسؤولو تايبيه دائما الحديث عن أي نشاط للقوات الأميركية على أراضيها أو بالقرب منها، نظرا لحساسية الأزمة مع ، التي لمحت أكثر من مرة إلى رغبتها في ضم تايوان، ولو بالقوة العسكرية. وكان تشيو يرد على تقرير تناقلته مواقع عسكرية، أكد أنه سيتم إرسال مدربي القوات الخاصة الأميركية إلى كينمن وغيرها من الجزر، حيث تتمركز قوات النخبة التايوانية. "النقاط العمياء" وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) مارتي ماينرز، إنه لن يعلق على عمليات أو تدريبات محددة، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. لكنه أضاف: "التزامنا تجاه راسخ كالصخر، ويساهم في الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وداخل المنطقة". وقال تشيو إن تايوان تحتاج إلى مثل هذه التدريبات مع الجيوش الصديقة، لأن جيشها "قد يكون لديه بعض النقاط العمياء أو أوجه القصور". ووفقا لسو تزو يون، الزميل في معهد أبحاث الدفاع الوطني والأمن، وهو معهد عسكري في تايبيه، يركز تدريب القوات الخاصة الأميركية على "تعزيز أمن تايوان، لا سيما منع محاولات التسلل والتخريب من جانب العدو"، في إشارة إلى الصين. وتابع: "التعاون بين واشنطن وتايبيه يركز في المقام الأول على الدفاع". والجزر النائية، بما في ذلك كينمن، هي المكان الذي يتمركز فيه معظم قوات تايوان البرمائية، وجنودها المعروفون باسم "". وكانت كينمن موقعا لسلسلة من التوترات البحرية بين الصين وتايوان خلال شهر فبراير الماضي، بعد وفاة صيادين صينيين انقلب قاربهما أثناء ملاحقته من قبل خفر السواحل التايواني. ووصف مسؤول صيني الحادث بأنه "عمل شرير"، وقالت بكين إنها ستكثف دورياتها في المنطقة. "استعراض قوة" وفي الأسابيع الأخيرة خفت حدة التوترات إلى حد ما، حيث شارك الجانبان في عمليات البحث والإنقاذ في أعقاب حوادث قوارب صيد أخرى، لكن تايوان قالت إن سفن خفر السواحل الصينية واصلت دخول "المياه المحظورة". وكانت "وول ستريت جورنال" ذكرت لأول مرة عام 2021، أن فرقة صغيرة من القوات الأميركية بقيت في تايوان لمدة عام على الأقل، من أجل مهمة سرية لتدريب القوات التايوانية على الدفاع ضد هجوم محتمل للجيش الصيني، الذي كان يقيّم قدرته على ضم تايوان في صراع مسلح. وتعتبر الصين تايوان، التي تتمتع بالحكم الذاتي، جزءا من أراضيها، وفي نوفمبر الماضي أخبر الرئيس الصيني شي جين بينغ نظيره الأميركي خلال اجتماعهما، أن "الصين وتايوان ستتوحدان"، ودعا الولايات المتحدة إلى دعم "إعادة التوحيد السلمي". وخلال خطابه السنوي الذي ألقاه في وقت سابق من مارس الجاري، كرر رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانج التحذيرات الموجهة ضد الدعم الأميركي لتايوان، قائلا إن الصين "ستعارض بحزم الأنشطة الانفصالية التي تهدف إلى استقلال تايوان"، وترفض "التدخل الخارجي". وأرسلت الصين عددا متزايدا من السفن والطائرات العسكرية لإجراء تدريبات منتظمة قرب تايوان، في تحركات وصفها محللون بأنها تدريب على صراع محتمل واختبار لقوة دفاعات الجزيرة. وفي عام 2022، أطلقت بكين تدريبات واسعة حول تايوان تهدف إلى محاكاة حصار محتمل لها. ومع تصاعد التوترات مع الصين، قال وزير الدفاع التايواني تشيو كو تشنغ إن القوات الأميركية ستنفذ هذه المهمة من دون ذكر المزيد من التفاصيل. وتقع هذه الجزر النائية، وأبرزها ، على بعد 3 أميال (5 كيلومترات)  فقط من البر الصيني، وتحديدا إلى الشرق من مدينة شيامن الساحلية، وعلى بعد أكثر من 160 كيلومترا من جزيرة تايوان الرئيسية. وقال تشيو ردا على أسئلة حول دور القوات الأميركية في جزر تايوان: "توجد من أجل المراقبة المتبادلة لتحديد المشاكل التي نواجهها، ومعرفة كيفية تحسينها. نتعرف على نقاط قوتها حتى نتمكن من التعلم منها". ويتجنب مسؤولو تايبيه دائما الحديث عن أي نشاط للقوات الأميركية على أراضيها أو بالقرب منها، نظرا لحساسية الأزمة مع ، التي لمحت أكثر من مرة إلى رغبتها في ضم تايوان، ولو بالقوة العسكرية. وكان تشيو يرد على تقرير تناقلته مواقع عسكرية، أكد أنه سيتم إرسال مدربي القوات الخاصة الأميركية إلى كينمن وغيرها من الجزر، حيث تتمركز قوات النخبة التايوانية. "النقاط العمياء" وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) مارتي ماينرز، إنه لن يعلق على عمليات أو تدريبات محددة، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. لكنه أضاف: "التزامنا تجاه راسخ كالصخر، ويساهم في الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وداخل المنطقة". وقال تشيو إن تايوان تحتاج إلى مثل هذه التدريبات مع الجيوش الصديقة، لأن جيشها "قد يكون لديه بعض النقاط العمياء أو أوجه القصور". ووفقا لسو تزو يون، الزميل في معهد أبحاث الدفاع الوطني والأمن، وهو معهد عسكري في تايبيه، يركز تدريب القوات الخاصة الأميركية على "تعزيز أمن تايوان، لا سيما منع محاولات التسلل والتخريب من جانب العدو"، في إشارة إلى الصين. وتابع: "التعاون بين واشنطن وتايبيه يركز في المقام الأول على الدفاع". والجزر النائية، بما في ذلك كينمن، هي المكان الذي يتمركز فيه معظم قوات تايوان البرمائية، وجنودها المعروفون باسم "". وكانت كينمن موقعا لسلسلة من التوترات البحرية بين الصين وتايوان خلال شهر فبراير الماضي، بعد وفاة صيادين صينيين انقلب قاربهما أثناء ملاحقته من قبل خفر السواحل التايواني. ووصف مسؤول صيني الحادث بأنه "عمل شرير"، وقالت بكين إنها ستكثف دورياتها في المنطقة. "استعراض قوة" وفي الأسابيع الأخيرة خفت حدة التوترات إلى حد ما، حيث شارك الجانبان في عمليات البحث والإنقاذ في أعقاب حوادث قوارب صيد أخرى، لكن تايوان قالت إن سفن خفر السواحل الصينية واصلت دخول "المياه المحظورة". وكانت "وول ستريت جورنال" ذكرت لأول مرة عام 2021، أن فرقة صغيرة من القوات الأميركية بقيت في تايوان لمدة عام على الأقل، من أجل مهمة سرية لتدريب القوات التايوانية على الدفاع ضد هجوم محتمل للجيش الصيني، الذي كان يقيّم قدرته على ضم تايوان في صراع مسلح. وتعتبر الصين تايوان، التي تتمتع بالحكم الذاتي، جزءا من أراضيها، وفي نوفمبر الماضي أخبر الرئيس الصيني شي جين بينغ نظيره الأميركي خلال اجتماعهما، أن "الصين وتايوان ستتوحدان"، ودعا الولايات المتحدة إلى دعم "إعادة التوحيد السلمي". وخلال خطابه السنوي الذي ألقاه في وقت سابق من مارس الجاري، كرر رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانج التحذيرات الموجهة ضد الدعم الأميركي لتايوان، قائلا إن الصين "ستعارض بحزم الأنشطة الانفصالية التي تهدف إلى استقلال تايوان"، وترفض "التدخل الخارجي". وأرسلت الصين عددا متزايدا من السفن والطائرات العسكرية لإجراء تدريبات منتظمة قرب تايوان، في تحركات وصفها محللون بأنها تدريب على صراع محتمل واختبار لقوة دفاعات الجزيرة. وفي عام 2022، أطلقت بكين تدريبات واسعة حول تايوان تهدف إلى محاكاة حصار محتمل لها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-08-06

أعلنت وزارة الدفاع التايوانية، قبل قليل، أنَّ نحو 20 طائرة عبرت منطقة الدفاع الجوي التايواني، و14 سفينة عسكرية صينية دخلت منطقة المضيق الخاصة بالبلاد، وفق نبأ عاجل بثته قناة «العربية». وكانت وزارة الدفاع التايوانية، قد أعلنت فى وقت سابق من اليوم، أنَّ عدة طائرات حربية وسفن صينية أجرت مناورات عدة قرب تايوان صباح اليوم، فيما يُعتقد أنها محاكاة لهجوم على جزيرة تايوان الرئيسية. وبحسب وكالة الأنباء التايوانية «سي إن إيه»، فإنّ بعض الطائرات والسفن الصينية عبرت الخط الأوسط في مضيق تايوان، الذي يعد منطقة عازلة غير رسمية يتمّ عادة تجنبها من قبل الجيش الصيني والتايواني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: