جراند رابيدز
...
اليوم السابع
2025-04-30
قال الرئيس الأمريكي دونالد ممازحا الصحفيين أمس، إنه يرغب أن يصبح ، فى طريقة إلى ميشيجان لعقد تجمع حاشد احتفالا بمرور 100 يوم على عودته الى المكتب البيضاوى بعد مراسم التنصيب يناير الماضي. عند سؤال عمن يرغب في رؤيته يقود الكنيسة الكاثوليكية بعد ، قال ترامب: "أرغب أن أرى نفسي بابا و اصبح بابا الفاتيكان الجديد.. سأكون خياري الأول" توفي البابا فرنسيس يوم الاثنين في عيد الفصح عن عمر يناهز 88 عامًا وسط مشاكل صحية مستمرة، وحضر ترامب والسيدة الأولى قداس الجنازة يوم السبت في الفاتيكان، حيث عقد اجتماع خاص مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وتابع ترامب عن منصب البابا: "لا، لا أعرف. ليس لدي تفضيل. يمكنني القول، لدينا كاردينال من مدينة تدعى نيويورك، وهو بارع جدًا. لذا سنرى ما سيحدث"، وتابع" "لكنه ليس كاثوليكيا" في إشارة إلى رئيس أساقفة نيويورك، الكاردينال تيموثي دولان. على الرغم من أنه من غير المرجح أن يصبح دولان بابا، إلا أنه واحد من عشرة كرادلة أمريكيين سيصوتون لاختيار خليفة فرانسيس، حيث سيعقد الفاتيكان مجمعًا بابويًا في مايو، والذي سيجمع كرادلة الكنيسة لانتخاب البابا القادم. جاءت تصريحات ترامب أثناء توجهه إلى مقاطعة ماكومب بولاية ميشيجان، الواقعة بالقرب من ديترويت، للاحتفال بمرور 100 يوم على عودته إلى المكتب البيضاوي، وهي الولاية التي اختتم ترامب حملاته الرئاسية الثلاث بتجمعات فيها، بما في ذلك اختتام حملته الناجحة لعام 2024 في جراند رابيدز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-05-29
موضوعات محلية ودولية برزت على صفحات الصحف العالمية اليوم، اليوم الأربعاء، منها دفاع الجمهورى عماش عن دعوته لعزل ترامب، ومحاكمة بوريس جونسون بتهمة تضليل الرأى العام. الصحف الأمريكية وعلى الصفحة الاولى من واشنطن بوست، تقرير بشأن دفاع النائب الجمهورى، جاستين عماش، عن دعوته لعزل الرئيس الامريكى دونالد ترامب، قائلا إن نتائج تحقيق المحقق الخاص روبرت مولر، الذى تولى قضية التدخل الروسى فى انتخابات 2016، تتركه دون خيار آخر. وبحسب الصحيفة فإن عماش أبلغ مؤيديه ومعارضيه فى اول حشد له فى دائرته، بعد سلسلة تغريداته التى أغضبت ترامب والقادة الجمهوريين، أن الكونجرس عليه واجب إبقاء الرئيس قيد المحاسبة. وقال عماش، وهو أمريكى ولد لأب فلسطينى وأم سورية، مهاجرين، "سأفعل ذلك سواء كان رئيسًا جمهوريًا أو رئيسًا ديمقراطيًا. لا يهم. لقد انتخبتني لتمثيلكم جميعًا."، جاء ذلك أمام مئات الأشخاص الذين احتشدوا في قاعة في مدرسة جراند رابيدز المسيحية الثانوية. وفي سلسلة من التغريدات، كتب عماش إنه "لم يقرأ تقرير مولر سوى عدد قليل من أعضاء الكونجرس" مشيرا إلى أن التقرير حدد "عدة أمثلة لسلوكيات تطابق جميع عناصر عرقلة سير العدالة". وأضاف أنه "بلا شك، كان من الممكن توجيه اتهامات مبنية على هذه الأدلّة لأى شخص غير الرئيس الأمريكى". جون بولتون لا يرغب سوى فى الحرب وفيما يتعلق بالتوتر بين واشنطن وطهران، نشرت صحيفة "يو إس إيه توداى" كاريكاتير بشأن التوترات المتصاعدة حيث يدفع بعض أعضاء إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، نحو الحرب. ويظهر الكاريكاتير اجتماعا لمجلس الأمن القومى الأمريكى فى البيت الأبيض، حيث يستشير ترامب مستشار الأمن القومى، جون بولتون، بشأن موقفه من إيران، ويظهر بولتون مرتديا زيا عسكريا ويقود دبابة مكتوب عليها اسمه فى إشارة إلى رغبته فى الحرب. وخلال الأسابيع الماضية كان واضحا أن بولتون، الصقر الذى يطلق عليه مهندس حرب العراق، يرغب فى توجيه ضربات عسكرية لإيران، وهو ما لم يخضع له الرئيس الأمريكى الذى يبدو مترددا بشدة حيال قرار الحرب ويفضل المسار التفاوضى. وفى إطار الهجوم الشرس الذى يواجه موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك من الديمقراطيين وحلفائهم فى وسائل الإعلام الأمريكية، بعد رفض المنصة حذف فيديو مفبرك لرئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسى، نشرت صحيفة "ذا ويك"، كاريكاتير ينتقد فيس بوك. وفى الكاريكاتير يظهر مارك زوكيربيرج، مؤسس موقع فيس بوك، وأمامه أخر يجلس على جهاز كمبيوتر محمول موصل بشاشة عرض كبيرة، وقد أخطأ الشخص فى كتابة Facebook، ليكتبها Fakebook، وFake تعنى مضلل أو زائف. وسرعان ما أعتذر الشخص لزوكربيرج بحجة أنه خطأ فى الكتابة. ويتوالى الهجوم على فيس بوك منذ أن رفض حذف الفيديو المفبرك الذى تظهر فيه زعيمة الديمقراطيين فى الكونجرس، فى حالة سكر خلال حديثها فى إحدى الفعاليات حيث تم إبطاء حديثها بشكل يوحى بتلعثمها فى الكلام، حيث حظى الفيديو على أكثر من 2.6 مليون مشاهدة. وقالت متحدثة باسم الشركة أنهم أكتفوا بتحذير المستخدمين بأن الفيديو غير حقيقى، لكن فى اعقاب ذلك تم إطلاق هاشتاج يدعو المستخدمين لحذف التطبيق من هواتفهم. الصحف البريطانية المرشح لخلافة تيريزا ماى سيحاكم بتهمة تضليل الرأى العام بشأن بريكست قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن بوريس جونسون، المرشح الأوفر حظا لخلافة تيريزا ماى، على منصب زعيم حزب المحافظين ورئاسة الوزراء، سيُحاكم بتهمة "الكذب وتضليل الرأي العام البريطاني" بشأن عواقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. واستدعى القاضى نائب حزب المحافظين للمثول أمام المحكمة بعد أن رفع رجل دعوى قضائية خاصة بسبب مزاعم بأن تكلفة عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي تكلفها 350 مليون جنيه إسترليني في الأسبوع. واستعرض قاضى المقاطعة حججًا من قبل محامي جونسون بأن القضية كانت محاولة "مضللة" لتقويض نتيجة استفتاء عام 2016. وقال حكم مكتوب صدر يوم الأربعاء: "بعد النظر في جميع العوامل ذات الصلة ، أنا مقتنع بأن هذه قضية مناسبة لإصدار الاستدعاء كما هو مطلوب للجرائم الثلاث بصيغتها الحالية." وأوضحت الصحيفة أن الاتهام يعنى أن المدعى عليه سيُطلب منه حضور هذه المحكمة لعقد جلسة أولية ، ثم يتم إرسال القضية إلى محكمة التاج للمحاكمة . فوز الشعبويين فى انتخابات البرلمان الأوروبى أقل من التوقعات الكارثية سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية إنه رغم فوز الشعبويين بما يقرب من ثلاثة من كل 10 مقاعد في البرلمان الأوروبي ، وفقًا لتحليل جديد ، إلا أن النتيجة أظهرت كذلك أن الأحزاب المعادية للمؤسسة لم ترق إلى مستوى التوقعات الكارثية. ويكشف التحليل الذى تمت مشاركته مع صحيفة الجارديان أن الشعبويين ، الذين يتفاوتون من اليمين المتطرف إلى اليسار الراديكالى ، فازوا بنسبة 29٪ من المقاعد في الانتخابات الأوروبية ، وهي أفضل نتيجة على الإطلاق ، لكنها لم تصل إلى حد طوفان الشعبوية الذى توقع البعض أنه سيقلب الاتحاد الأوروبى. وقال ماتيس رودوجين، عالم الاجتماع السياسى بجامعة أمستردام ، إن الشعبويين فازوا بـ 218 من أصل 751 مقعدًا في البرلمان. وأشارت الصحيفة إن جميع أنواع الشعوبية كانت في ارتفاع سواء اليسار أو اليمين ، وكذلك مجموعات مثل حزب "بريكست" البريطانى ، والتي لا يمكن تصنيفها بسهولة. رئيس مجلس "العموم" يعتزم البقاء فى منصبه وسط قلق من موقفه حيال بريكست قال جون بيركو إنه يعتزم البقاء في منصبه كرئيس لمجلس العموم على الرغم من التوقعات السابقة بأنه على وشك المغادرة ، مما يخاطر بغضب غضب الأوروبيين المتشددين الذين يعتقدون أنه يريد إحباط خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى. وقال رئيس مجلس "العموم" لصحيفة الجارديان أنه "ليس من المعقول إخلاء الكرسي" في حين توجد قضايا كبيرة أمام البرلمان. ووسط الدلائل المتزايدة على أن المرشحين البارزين لقيادة المحافظين مستعدون لمغادرة الاتحاد الأوروبى دون اتفاق ، حذر المرشحين من محاولة فرض مثل هذه النتيجة دون إذن من النواب. وأخبر بيركو الأصدقاء أنه يعتزم الاستقالة من منصبه هذا الصيف ، ربما في يوليو ، بعد أن أمضى عشر سنوات فى المنصب. لكن يبدو أن تصريحاته الأخيرة تؤكد التقارير التي تقول إنه يعيد النظر فيها لاسيما بعد عدم مغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبى فى الوقت المحدد للمغادرة فى نهاية مارس. فى حديثه لصحيفة "الجارديان" بعد خطاب فى واشنطن ، قال بيركو: "لم أقل قط أي شيء عن المغاردة في يوليو من هذا العام. ثانياً ، أشعر أن هذا هو الوقت الذي تحدث فيه أحداث هامة وهناك قضايا كبيرة يتعين حلها وفى هذه الظروف ، لا يبدو من المنطقى أن أخلى الكرسى. " الصحافة الإيطالية والإسبانية: انتقادات إيطالية لتصريحات وزير الداخلية عن غزو المهاجرين للبلاد قال سياسى إيطالى إن نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية ماتيو سالفينى، أفزع الإيطاليين بغزو لا وجود له من جانب المهاجرين، معتبرا أن الحديث عن الأمر يتضمن قدرا كم التضخيم. ووفقا لوكالة "آكى" الإيطالية، فقد أضاف رئيس الوزراء الإيطالى الأسبق إنريكو ليتا، أن "مشكلة الهجرة ليس ما يقوله سالفينى"، بل "مشكلة الشباب الإيطاليين الذين يغادرون البلاد بعشرات الآلاف". وخلص القيادى فى الحزب الديمقراطى إلى أن "هذه هى أزمة الهجرة الحقيقية، التى يجب الاهتمام بها بدلاً من إخبار الإيطاليين عن غزو لا وجود له، وفعل كل شىء لتخويف الإيطاليين لأجل كسب الأصوات". "مركزى فنزويلا" يعلن التضخم الرسمى بعد سنوات من الصمت.. القيمة صادمة نشر بنك فنزويلا المركزى، لأول مرة منذ سنوات التزم فيها الصمت، عدة بيانات عن اقتصاد البلاد فى العام 2018، أهمها تسجيل التضخم 130 ألفا فى المئة، وتراجع الناتج المحلى 22.5%. ورغم تواضع المؤشرات قياسا على التقديرات الدولية، فإن خطوة إعلان السلطة المصرفية الرسمية لتلك الأرقام تمثل تطورا ملفتا للنظر. كانت تقديرات المؤسسات الدولية قد أشارت إلى تجاوز التضخم مليون فى المئة بنهاية العام الماضى، الذى بدأه متجاوز مستوى 300 ألف فى المئة، وسط تراجع حاد فى قيمة العملية الرسمية "البوليفار" ما دفع الحكومة لإطلاق عملة جديدة لاحقا. وبحسب صحيفة "الباييس" فإن البيانات التى نشرها البنك المركزى الفنزويلى تثير عديدا من الأسئلة، أولها: لماذا كسر البنك المركزى حالة الصمت التى التزمها طوال سنوات؟ ولفتت الصحيفة إلى أن إحدى فرضيات الإجابة أن الرئيس نيكولاس مادورو يستعد لخطة المساعدة المالية الدولية، ومن ثمّ فإن نشر تلك البيانات الرسمية أمر ضرورى. الفرضية الثانية بحسب الصحيفة، أن تلك البيانات تُنشر الآن بناء على طلب المسؤولين الساخطين، لتدمير صورة الحكومة التى تفقد الولاء فى المؤسسات الرئيسية. متابعة: "وفق الخبراء، هناك غياب للتنسيق بين البنك المركزى والسلطة التنفيذية، التى قد تصبح واجهة أخرى للصراع المحتدم بين "مادورو" وزعيم المعارضة خوان جوايدو. فى الحقيقة، فإن الشىء الوحيد الواضح لدى كثيرين من المتابعين قبل تأكيد البنك المركزى له، أن الاقتصاد الفنزويلى يعانى مرحلة متدهورة خلال السنوات الأخيرة. ففى العام 2018 انخفضت الإيرادات المتحققة من مبيعات النفط فى الخارج بنسبة 6.68% إلى 29 مليونا و810 آلاف دولار أمريكى. وبحسب تقديرات مختلفة، بلغ إنتاج النفط فى فنزويلا الآن مستواه قبل 70 سنة، بسبب سوء إدارة شركة النفط الحكومية PDVSA، ورغم ذلك نفت حكومة مادورو معاناة البلاد من أية أزمة اقتصادية. لكنها على ما يبدو قررت مؤخرا الاعتراف بالمشكلات التى تلقى باللوم عليها فى "الحصار الإجرامى" الذى تفرضه الولايات المتحدة. خاصة أن أرقام الأمم المتحدة تشير إلى مغادرة أكثر من ثلاثة ملايين فنزويلى البلاد فى السنوات الأخيرة بحثا عن ظروف معيشية أفضل فى دول الجوار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-10-09
كشفت شبكة سي إن إن الأمريكية تفاصيل عن محاولة اختطاف حاكمة ولاية ميتشيجان، الديمقراطية جريتشن ويتمير، من قبل جماعة مسلحة تدعي أنها "تسعي إلي تطبيق القانون"، واعتراضا علي قرارات الإغلاق التي اتخدت في بداية ظهور وباء كورونا في الولايات المتحدة. المخطط الذي تم وضعه قبل أشهر، كشفت تفاصيله شبكة سي إن إن في تقريرها المنشور الخميس، مشيرة إلى أنه تم توجيه الاتهام إلى ستة رجال بمحاولة جريتشن ويتمير ، وفقا لشكوى جنائية فيدرالية والتي تضمنت كشفا عن المؤامرة التي خططت للإطاحة بالعديد من حكومات الولايات التي يعتقد المشتبه بهم أنها "تنتهك الدستور الأمريكي" ، بما في ذلك حكومة ميشيجان وويتمير. وبحسب تقرير الشبكة ، كان مكتب التحقيقات الفيدرالي على علم بالمخطط في أوائل عام 2020 من خلال مجموعة من أفراد وسائل التواصل الاجتماعي ، وفقًا للشكوى الجنائية. وتقول وثائق المحكمة إن مكتب التحقيقات الفدرالي زرع عميلاً سرياً للسفر إلى دبلن بولاية أوهايو في 6 يونيو للاجتماع مع اثنين من الميليشيا التي تخطط لعملية الاختطاف واطلق عليها "مجموعة ميليشيا قاعدة ميتشيجان" وحوالي 13 آخرين، وبحسب الشكوى "ناقشوا الطرق المختلفة لتحقيق هذا الهدف من المساعي السلمية إلى أعمال العنف.. وتحدث العديد من الأعضاء عن قتل "طغاة أو السعي حاكم اخر". وبحلول 14 يونيو ، أكد مخبر سري ثان أن احد الاعضاء قد تم تقديمه إلى زعيم جماعة الميليشيا وأنهما التقيا بولاية ميشيجان، حيث سجل المخبر الصوتي محادثات زعم فيها أنه بحاجة إلى "200 رجل" لاقتحام مبنى الكابيتول فى لانسينج مشيجان واحتجاز رهائن ، بما في ذلك ويتمير حاكمة الولاية، وفقا للشكوى الجنائية، وأوضح أنهم سيحاكمون حاكمة ولاية ميشيجان بتهمة "الخيانة" وقال إنهم سينفذون الخطة قبل انتخابات نوفمبر 2020 . وفي 20 يونيو ، التقى عدد من ميليشيا قاعدة ميتشيجان في جراند رابيدز حيث تجمع الحاضرون في الطابق السفلي لتسليم هواتفهم المحمولة وناقش الحاضرون خطط الاعتداء على مبنى الكابيتول بولاية ميشيجان ، ومواجهة أول المستجيبين لإنفاذ القانون ، واستخدام قنابل المولوتوف لتدمير مركبات الشرطة. كما ناقش الحاضرون خططًا لعقد اجتماع إضافي خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى من شهر يوليو ، حيث سيجرون أيضًا مناورات أسلحة نارية والتدريب التكتيكي "بحسب الشكوى الجنائية. ومن المتوقع أن يمثل المتهمون الخمسة من سكان ميتشيجان أمام المحكمة ولم يتضح على الفور ما إذا كان للرجال محامون. ووفقا للتقرير أدان زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ في ميشيجان مايك شيركي ، وهو جمهوري ، التهديد ضد حاكمة الولاية، وقال في بيان "التهديد ضد محافظنا هو تهديد لنا جميعا.. نحن ندين تصرفات مجموعة الأفراد التي تآمرت ضد الحاكمة ويتمر وحكومة الولاية. هؤلاء الناس ليسوا وطنيين ، ولا شرف في أفعالهم. إنهم مجرمون وخونة ، ويجب محاكمتهم بأقصى حد القانون." كانت ويتمر هدفًا لتهديدات متعددة بالقتل في ضوء جهود الاستجابة لفيروس كورونا وقرارها بإصدار أوامر البقاء في المنزل، ففي أبريل حيث تجمع المتظاهرون والميليشيات في مبنى الكابيتول بالولاية مما أدى إلى إغلاق الشوارع لمطالبة ويتمير برفع أمر البقاء في المنزل. وفي وقت ما من اشهر الربيع ، دخل متظاهرون مسلحون مبنى العاصمة ، حيث من القانوني حمل الأسلحة النارية علانية ، وطالبوا بإنهاء حالة الطوارئ في ميشيجان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-09-11
منذ ولادته يتمتع بعضلات ضخمة لفتت انتباه الجميع بما فيهم العائلة والأصدقاء، إذ استطاع أن يحمل أوزانا ثقيلة في سنواته الأولى من طفولته، كما أنه بحلول عمر 8 أشهر كان قادرًا على القيام بتمرين السحب وفي شهره التاسع أصبح قادرًا على صعود الدرج، ومع بلوغه العام الثالث تمكن الطفل ليام هوكسترا والملقب بـ«ميني هالك» أو أقوى طفل في العالم من رفع الأثقال. ولد طفل أمريكي، الذي يقيم في جراند رابيدز بولاية ميشيجان الأمريكية، بحالة وراثية نادرة، إذ تتحول جميع الدهون الموجودة بجسمه إلى عضلات قوية، تمكنه من تحمل الأوزان المختلفة، وتعد حالة صحية نادرة، لم يشخص بها أحد في العلم سواه، والمعروفة بالـ«عضلة مزدوجة»، بحسب ما نشرته صحيفة «ذا صن البريطانية». بدأ الأمريكي ليام هوكستر، في أداء حركات الجمباز الاحترافية عندما كان عمره 5 أشهر فقط، كما كان بإمكانه القيام بتمارين الذقن عندما كان يبلغ عاما، بالإضافة إلى أنه يمتلك 6 عضلات ويستطيع رفع «الدمبل» أو أوزان الجيم، وهو ما ساهم في حصوله على لقب «ميني هالك» حيث حيرت عضلاته الضخمة وسائل الإعلام وعالم الطب. استطاع «هوكستر» في عام 2014، لعب دور البطولة في فيلم وثائقي بعنوان: أقوى طفل في العالم حيث وصفه الأطباء بأنه «لغز طبي»، كما حاول الخبراء اكتشاف أسرار قوته الفائقة، وأظهرت بعض اللقطات الغريبة له وهو صغير أنه كان يتمتع بعضلات بطن لاعب كمال أجسام، حيث كان قادرًا على تحريك الأثاث وهو في مازال في الثالثة من عمره. بدأت عائلة «ميني هالك» تشعر بالقلق الكبير إثر ظهور عضلات طفلها بشكل ملحوظ في سن صغير خاصة مع ازدياد قوته، لذا قررت أسرته عرضه على متخصصين، والذين قاموا لاحقًا بتشخيص حالته بأنها حالة وراثية نادرة تسمى بشكل عام تضخم العضلات المرتبط بجين الـ«ميوستاتين»، والتي تسبب زيادة كتلة عضلاته بنسبة 40%عن الطفل العادي، مما يعني أن لديه القليل جدًا من الدهون في الجسم، والتي تعتبر حالة نادرة جدًا، إذ لم يتم توثيق سوى عدد قليل من الحالات المماثلة في التسجيلات الطبية. ظهر الطفل الصغير بملامح مختلفة تماما، بعد بلغ عمره 17 عاما، ويبدو كمراهق عادي، وقرر الانضمام إلى فريق التزلج على الجليد، وما زال يحلم بأن يصبح أقوى رجل في العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-14
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو جديد، لضابط شرطة أمريكي، يطلق النار على مواطن من أصحاب البشرة الداكنة في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو مقطع الفيديو الذي أعاد إلى الأذهان واقعة مقتل المواطن الأمريكي «جورج فلويد» قبل عامين، وانتشر مقطع الفيديو كالنار في الهشيم وسط سخط وغضب بين المواطنيين الأمريكيين. ويظهر في مقطع الفيديو ضابط شرطة أمريكي محاولاً إيقاف مواطن من أصحاب البشرة الداكنة، لعدم تطابق أرقام لوحات مركبته بالأرقام الحقيقة المسجلة، وتحدث الاثنان لمدة 90 ثانية، قبل أن يحاول الشرطي تقييده، وفي النهاية أطلق الرصاص عليه من الخلف، الأمر الذي أدى إلى مقتله في الحال. مقطع دمويانتشر مقطع كالنار بالهشيم في أمريكا عندما قام شرطي بمدينة غراند رابيدز بولاية ميشيغان بإطلاق النار على باتريك ليويا من البشرة السوداء عمره26في رأسهحينما أوقفه شرطي بسبب لوحة الترخيص السيارة ثم أصبح بينهما مشادة كلامية وتم القبض عليه وقتله pic.twitter.com/OsOn0fmWzz وقالت شبكة «سكاي نيوز» الأمريكية، إن المواطن الأمريكي من أصحاب البشرة السوداء يدعى «باتريك ليويا» ويبلغ من العمر 26 عاما، وتم قتله على يد ضابط شركة في مقاطعة غراند رابيدز بولاية ميتشيغن الأمريكية، لافتة إلى أن الواقعة حدثت في وقت سابق من شهر إبريل الجاري. وقالت الشبكة الإخبارية إن القصة بدأت عند محاولة إيقاف «باتريك» لقيادته مركبة لا تطابق أرقام لوحتها، الأرقام الحقيقية المسجلة بها، ليقوم «باتريك» بالوقوف على جانب الطريق في ظل تساقط الأمطار، قبل أن يترجل أحد عناصر الشرطة الأمريكية من السيارة، وأثناء التوجه إليه، حاول باتريك الهروب من الشرطة، ولكن الشرطي تمكن من تثبته والجثو على جسده مستخدما في البداية مسدس صاعق كهربائي، وبعد مشادة بينه وبين «باتريك» أشهر الضابط مسدسا ناريا، وحاول المواطن الأمريكي إبعاد سلاحه لكن رفض وأطلق في النهاية النار على رأسه من الخلف. في المقابل أفرج القائد الجديد لشرطة غراند رابيدز، إريك وينستروم، عن مقاطع الفيديو التي توثق الحادثة، مؤكدا على أهمية التعامل مع الموضوع بالشفافية، وواصفا الحادثة بالمأساة. وأعلن قائد الشرطة أن «باتريك» مهاجر قدم إلى الولايات المتحدة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهو أب لطفلين ووصل إلى أميركا بصفة لاجئ، في المقابل لم يكشف قائد الرشطة عن هوية الضابط المتسبب في الواقعة، لافتا إلى أن الواقعة قيد التحقيق، طالبا من الجمهور عدم انتظار قرارات سريعة. من جانبه أكد المحامي بنجامين كرامب، الذي يمثل ضحايا الشرطة الأميركية، أن مقاطع الفيديو المنترة أظهرت استخداما مفرطا للعنف جانب الشرطي، بحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: