جانتس وجالانت
أكدت القناة 12 الإسرائيلية، أن عناك عددًا من المتظاهرين يغلقون شارع أيالون الرئيسي في تل أبيب مطالبين بإعادة المختطفين، وفقصا لفضائية الغد الإخبارية في نبأ...
الدستور
2024-03-20
أكدت القناة 12 الإسرائيلية، أن عناك عددًا من المتظاهرين يغلقون شارع أيالون الرئيسي في تل أبيب مطالبين بإعادة المختطفين، وفقصا لفضائية الغد الإخبارية في نبأ عاجل، اليوم الأربعاء. وعلى صعيد آخر علقت دانا أبوشمسية، مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، على استبعاد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو لبيني جانتس من اتخاذ القرار في مفاوضات إطلاق سراح المحتجزين بقطاع غزة. وأكدت أن هذا القرار جاء مساء أمس أثناء انعقاد اجتماع نتنياهو والذي قرر فيه استبعاد جانتس عن إدارة ملف المفاوضات أو المشاركة في اتخاذ قرارات وإجراءات الوفد المفاوض المتواجد في قطر لمتابعة الإطار التفاهمي، وقال إن كل ما يتعلق في صفقة تبادل جديدة أو حتي الوصول إلى هدنة جديدة ستكون القرارات صادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي وعن وزير دفاعه يوآف جالانت. وأضافت أن ذلك جاء على النقيض بالسبب الذي تأسس فيه الكابينت الحرب أو حتى حكومة الطوارئ والتي كانت تقضي بأن جميع القرار بما فيها ما يسمي بتبادل الرهائن الإسرائيلية يجب أن تتخذ من "جانتس" و"جالانت" و"نتنياهو"، ولكن رئيس الوزراء قد أخل بشروط إقامة هذا الكابينت الحربي، وحتى اللحظة لم يصدر أي تصريح رسمي أو موقف من "جانتس" على هذا القرار ولكن صحيفة إسرائيل هيوم قالت إنه من غير المتوقع قيام "جانتس" بالانسحاب من حكومة الطوارئ في هذا الوقت تحديدًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-31
قال مسؤولون فى جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الأحد، إنهم يؤمنون بأن الحرب الحالية ضد الفصائل الفلسطينية فى قطاع غزة، لن تنجح فى القضاء بشكل تام على قدرات إطلاق الصواريخ من القطاع، وذلك صبيحة ليلة عقد فيها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو "وحيدًا" مؤتمرا صحفيا أكد فيه أن الحرب ستستغرق شهورا طويلة حتى تحقق أهدافها، وهو مؤتمر اعتذر عنه ووزير الدفاع يواف جالانت ووزيرا حكومة الطوارئ المعروفة اختصارًا بـ "كابينيت الحرب". ونسبت إذاعة الجيش الإسرائيلى إلى مسؤولين فى الجيش على إطلاع وثيق بالحرب على غزة أن توسيع الهجوم البرى سيخفض من قدرات الفصائل الفلسطينية على إطلاق الصواريخ، ولكن التقديرات تشير إلى أنه حتى ولو تمكنت إسرائيل من تحقيق كل أهدافها، وتمكنت من القضاء تماما على حركة "حماس" فهى لن تكون قادرة على محو الاحتمالات الأخرى بقيام أشخاص منفردين بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية. وأقر مسؤول بارز بالجيش الإسرائيلى بأنه فى غضون عامين فسيكون الاحتمال قائما بأن يسمع سكان مستوطنات الغلاف القريبة من قطاع غزة إنذارات الصواريخ مُجددًا. وكان مكتب نتنياهو قد وجه دعوة لوزيرى الدفاع الحالى جالانت والسابق بينى جانتس من أجل المشاركة فى المؤتمر الصحفى، إلا أن الأخيرين رفضا ذلك، حسبما أوردت القناة الـ 13 الإسرائيلية. وعندما اضطر نتنياهو لعقد المؤتمر الصحفى مُنفردًا قال أن إسرائيل ستواصل القتال حتى تقضى على الفصائل وتحرير كافة الأسرى فى قطاع غزة، وأشار إلى أن الحرب ستستمر شهورا طويلة. وزعم نتنياهو تحقيق نجاحات كبيرة لكنه قال أن الأثمان موجعة. ورجحت القناة الـ 13 أن يكون سبب رفض جانتس وجالانت المشاركة فى المؤتمر الصحفى مع نتنياهو مُتعلقًا برضوخ نتنياهو لليمين المتطرف وعدم عقده نهاية الأسبوع الماضى اجتماعًا لحكومة الطوارئ (كابينيت الحرب) لمناقشة سيناريو اليوم التالى للحرب فى قطاع غرة. وكان الوزيران المُتطرفان فى حكومته بتسلئيل سموتريتش وبن جفير طالباه بمناقشة الأمر فى الكابينيت الموسع أولا. ورجحت القناة أن يكون سبب عدم مشاركتهما أيضا يعود إلى رفضهما لتصريحات نتنياهو السياسية على غرار ما حدث فى المؤتمرات الصحفية الأخيرة. وعقد نتنياهو بالأمس مؤتمره بالتزامن مع مشاركة آلاف الإسرائيليين فى مظاهرة بتل أبيب للمطالبة بالإطاحة به من رئاسة الحكومة، وتنظيم أهالى الأسرى فى قبضة الفصائل فى قطاع غزة مُظاهرة أخرى فى تل أبيب للمطالبة بصفقة فورية مع فصائل المقاومة يتم بموجبها تحرير ذويهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-31
قال مسؤولون في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إنهم يؤمنون بأن الحرب الحالية ضد حركة «حماس» وفصائل المقاومة في قطاع غزة، لن تنجح في القضاء بشكل تام على قدرات إطلاق الصواريخ من القطاع، وذلك صبيحة ليلة عقد فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «وحيدًا» مؤتمرًا صحفيًا، أكد فيه أن الحرب ستستغرق شهورًا طويلة حتى تحقق أهدافها، وهو مؤتمر اعتذر عنه ووزير الدفاع يواف جالانت ووزيرا حكومة الطوارئ المعروفة اختصارًا بـ «كابينيت الحرب». ونسبت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى مسؤولين في الجيش على إطلاع وثيق بالحرب على غزة إن توسيع الهجوم البري سيخفض من قدرات حماس والفصائل الأخرى على إطلاق الصواريخ، ولكن التقديرات تشير إلى أنه حتى ولو تمكنت إسرائيل من تحقيق كل أهدافها، وتمكنت من القضاء تمامًا على حركة «حماس» فهي لن تكون قادرة على محو الاحتمالات الأخرى بقيام أشخاص منفردين بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية. وأقر مسؤول بارز بالجيش الإسرائيلي بأنه في غضون عامين فسيكون الاحتمال قائمًا بأن يسمع سكان مستوطنات الغلاف القريبة من قطاع غزة إنذارات الصواريخ مُجددًا. كان مكتب نتنياهو قد وجه دعوة لوزيري الدفاع الحالي جالانت والسابق بيني جانتس من أجل المشاركة في المؤتمر الصحفي، إلا أن الأخيرين رفضا ذلك، حسبما أوردت القناة الـ 13 الإسرائيلية. وعندما اضطر نتنياهو لعقد المؤتمر الصحفي مُنفردًا قال إن إسرائيل ستواصل القتال حتى تقضي على حركة «حماس» وتحرير كل الأسرى من قبضة المقاومة في قطاع غزة، وأشار إلى أن الحرب ستستمر شهورا طويلة. وزعم نتنياهو تحقيق نجاحات كبيرة لكنه قال إن الأثمان موجعة، ورجحت القناة الـ 13 أن يكون سبب رفض جانتس وجالانت المشاركة في المؤتمر الصحفي مع نتنياهو مُتعلقًا برضوخ نتنياهو لليمين المتطرف وعدم عقده نهاية الأسبوع الماضي اجتماعًا لحكومة الطوارئ (كابينيت الحرب) لمناقشة سيناريو اليوم التالي للحرب في قطاع غرة. وكان الوزيران المُتطرفان في حكومته بتسلئيل سموتريتش وبن جفير طالباه بمناقشة الأمر في الكابينيت الموسع أولا. ورجحت القناة أن يكون سبب عدم مشاركتهما أيضا يعود إلى رفضهما لتصريحات نتنياهو السياسية على غرار ما حدث في المؤتمرات الصحفية الأخيرة. وعقد نتنياهو بالأمس مؤتمره بالتزامن مع مشاركة آلاف الإسرائيليين في مظاهرة بتل أبيب للمطالبة بالإطاحة به من رئاسة الحكومة، وتنظيم أهالي الأسرى في قبضة المقاومة في قطاع غزة مُظاهرة أخرى في تل أبيب للمطالبة بصفقة فورية مع فصائل المقاومة يتم بموجبها تحرير ذويهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: