جامعة باشا خان

2016-01-20

أدان الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، العملية الإرهابية التي نفذها مسلحون على جامعة "باشا خان" شمال غربي باكستان، ما أسفر عن مقتل 21 شخصًا حتى الآن، وإصابة العشرات وغالبيتهم من الطلبة وهيئة التدريس. وقال المفتي في بيان اليوم الأربعاء، إنّ المتطرفين يكرهون العلم والعلماء؛ لذا فهم يسعون بكل ما أوتوا من قوة لصد الناس عن تلقي العلم الذي يفتح مداركهم وينقذهم من الوقوع في براثن التطرف، حتى يعم الجهل ويستطيعوا السيطرة على العقول بعد تغييبها. وأضاف أن كل إرهابي هو ظالم لنفسه ولغيره، ولن يكون بمنأى عن عقاب الله جزاء إرهابه وإفساده في الأرض، وإراقته للدماء التي حرم الله تعالى، وزعزعة الاستقرار وإشاعة الخوف في نفوس الآمنين الذي خرجوا لتلقي العلم أو لتعليم الناس. وتوجه مفتي الجمهورية بخالص عزائه لأسر الضحايا، داعيًا الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-20

أوقع هجوم على جامعة في شمال غرب باكستان، اليوم، 21 قتيلا، كما أعلنت الشرطة، فيما تبنته حركة طالبان الباكستانية. وقال سعيد وزير، قائد الشرطة المحلية لوكالة "فرانس برس"، إن حصيلة الهجوم الإرهابي ارتفعت لـ21 قتيلا، بدون تحديد ما إذا كانت تشمل مهاجمين، مضيفا "العملية انتهت والقوات الأمنية تمشط المنطقة". وأوضح أن غالبية الطلبة الذين قتلوا برصاص المهاجمين كانوا في مقر إقامة الشبان في جامعة "باشا خان" في شارسادا، المدينة الواقعة على بعد 50 كلم من بيشاور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-20

تبنت حركة "طالبان" الباكستانية إطلاق النار والمتفجرات على جامعة في شمال غرب البلاد، اليوم، ما أسفر عن 21 قتيلا على الأقل. وقال عمر منصور، القيادي في حركة "طالبان" الباكستانية، في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس"، "4 من انتحاريينا نفذوا الهجوم على جامعة باشا خان اليوم"، مضيفا "هذا الهجوم جاء ردا على العملية الواسعة النطاق التي يشنها الجيش حاليا في المناطق القبلية بشمال غرب البلاد، قرب الحدود مع أفغانستان"، مهددا بشن هجمات جديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-21

أوقع هجوم شنته حركة طالبان على جامعة في شمال غرب باكستان، أمس، 21 قتيلا على الأقل بعد سنة على المجزرة التي ارتكبتها في مدرسة تابعة للجيش في المنطقة نفسها. وأعلنت الشرطة انتهاء العملية الواسعة التي أطلقتها القوات الأمنية بعد الهجوم على جامعة باشا خان في شارسادا المدينة الواقعة على بعد 50 كلم من بيشاور حيث مجموعات كبرى من المتطرفين. وقال سعيد وزير، قائد الشرطة المحلية، لوكالة فرانس برس، إن "حصيلة الهجوم الإرهابي ارتفعت إلى 21 قتيلا" بينهم 17 طالبا وعاملان واستاذ وحارس، وكانت الحصيلة السابقة أشارت إلى 12 قتيلا. وأضاف وزير أن "العملية انتهت والقوات الأمنية تمشِّط المنطقة"، وأوضح أن "غالبية الطلبة الذين قُتلوا برصاص المهاجمين كانوا في مقر إقامة الشبان في الجامعة". وتابع قائد الشرطة إن أكثر من 30 شخصا أصيبوا بجروح بينهم طلاب وموظفون وحراس أمنيون، وأشار الناطق باسم الجيش الباكستاني الجنرال عاصم باجوا إلى مقتل "أربعة إرهابيين"، مشيرا إلى أن "تمشيط الجامعة مستمر ولم تسمع أي طلقات نارية". وقال مسؤول أمني كبير إن اثنين من المهاجمين كانا في سن المراهقة واثنين آخرين في العشرين من العمر، معربا عن الأمل في "التعرف إلى هوياتهم بسرعة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-22

هدد فصيل من حركة طالبان باكستان، بعد تبينه هجوما الأربعاء الماضي على جامعة باكستانية، باستهداف مؤسسات تعليمية في كل أنحاء باكستان. وفي تسجيل فيديو انتشر بسرعة اليوم الجمعة، عبر "فيس بوك"، قال زعيم الفصيل عمر منصور: "سنستهدف دور الحضانة التي تؤهل الناس الذين يتحدون إرادة الله". واقتحم 4 مسلحين الأربعاء الماضي، حرم جامعة باشا خان في شارسادا، على بعد نحو 50 كيلومترا من بيشاور، وقتلوا 21 شخصا غالبيتهم من الطلبة، قبل أن تقتلهم قوات الأمن. وقال منصور في التسجيل، إن فصيله هاجم جامعة شارسادا "لأنها المكان الذي يؤهل المحامين والضباط العسكريين، والمكان الذي ينتج أعضاء البرلمان وغيرهم من الذين يتحدون إرادة الله". وأضاف منصور: "بد لا من استهداف جنود مسلحين، سنستهدف دور الحضانة التي تصنع هؤلاء الناس"، وتابع منصور الذي ظهر محاطا بمقاتلين ملثمين مسلحين: "سنواصل مهاجمة المدارس والجامعات في كل أنحاء باكستان، لأنها المؤسسات التي تنتج الكفار". وتوعد رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، بالرد "دون هوادة" على المجزرة، وأمر قوات الأمن بملاحقة مدبري هجوم الأربعاء، الذي استهدف الطلاب بالقنابل والأسلحة الرشاشة. ودُفن ضحايا هجوم شارسادا، وبينهم أستاذ الكيمياء سيد حميد حسين الذي تحدى المسلحين وأطلق عليهم النار من مسدسه فيما كان طلابه يهرعون للاحتماء في الخارج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-21

أعلنت الشرطة الباكستانية أنها اعتقلت رجلا يزرع قنبلة في محطة حافلات مكتظة في بيشاور بشمال غرب باكستان، غداة الاعتداء على جامعة قريبة الذي أسفر عن 21 قتيلا. وقال مسؤول كبير في الشرطة، لوكالة "فرانس برس"، "أوقفنا رجلا يزرع قنبلة في محطة بيشاور للحافلات"، وأضاف أن الخبراء فككوا القنبلة، مشيرا إلى أن نحو ألفي شخص كانوا قرب المحطة حين عثر على القنبلة. وتابع "تم تجنب كارثة كبرى نظرا لتيقظ الشرطة، ولو انفجرت القنبلة لكانت أدت إلى مقتل وإصابة العشرات". ويرى محللون أن هجوم أمس على جامعة "باشا خان" في شارسادا على بعد 50 كلم من بيشاور، يلقي الضوء على إخفاقات الحملة ضد التطرف، مشيرين إلى أن المتمردين يمكنهم الضرب في أي مكان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-21

كرمت باكستان الخميس ضحايا الاعتداء، الذي نفذه فصيل من حركة طالبان على جامعة في شمال غرب البلاد، وأسفر عن 21 قتيلا، وطرحت تساؤلات حول اخفاقات الحملة العسكرية على المتطرفين. وأعلنت الشرطة أنها أوقفت نحو خمسين شخصا خلال عمليات بحث في ضواحي جامعة باشا خان في شارسادا. وتم تعطيل قنبلة جديدة صباح الخميس في محطة مكتظة في بيشاور المجاورة، كما ذكرت الشرطة، مما ادى الى موجة قلق جديدة في بلد لا يزال تحت صدمة هجوم أمس. وقد انتشر عناصر من الشرطة حتى على سطوح حرم الجامعة التي اقتحمها أمس أربعة مسلحين ببنادق هجومية، مستفيدين من الضباب. وقتلوا عشرين شخصا معظمهم من الطلبة، قبل أن تقتلهم قوات الأمن. وأصرت السلطات في اقليم خيبر باختونخوا، حيث توجد شارسادا، على استمرار الدروس في المدارس، باستثناء جامعة باشا خان وجامعة اخرى في ماردان، ونكست الأعلام فوق كل المباني الحكومية في كل الأنحاء، وأقيمت الصلوات. ونظم طلبة من اتنية البشتون الاكثرية في خيبر باختونخوا، تظاهرة في اسلام اباد حيث من المقرر تنظيم حفل تأبين. واحتشد نحو 200 رياضي ومسؤول من الاتحاد الباكستاني للرياضة في احد الملاعب الرياضية في إسلام أباد صباح الخميس. وقال مديره اختر نواز "نحن مصممون على ألا ينحني الجيل الجديد في باكستان أمام الإرهابيين".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-23

قال متحدث عسكري باكستاني، إن الجيش ألقى القبض على خمسة مشتبه بهم بتهمة تسهيل هجوم مسلح قاتل على إحدى الجامعات أدى إلى مقتل 21 شخصًا، معظمهم طلبة، شمال غربي البلاد. واجتاح مسلحون جامعة باشا خان في تشارسادا يوم 20 يناير، وقتلوا طلابًا وأساتذة، وخاضوا معركة بالأسلحة النارية استمرت لمدة ساعة. وقال اللفتنانت جنرال عاصم سليم باجوا، اليوم، إن المشتبه بهم قدموا للمعتدين المأوى ووسائل نقل وأسلحة، مضيفًا أن ثلاثة آخرين مشتبه بهم، من ضمنهم سيدتان، ما زالوا طلقاء. وأعلن فصيل منشق عن حركة طالبان مسؤوليته عن الهجوم وهدد بتنفيذ هجمات مماثلة، غير أن حركة طالبان الأساسية نفت أي ضلوع لها في هذا الحادث. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-02-15

فتحت جامعة باشا خان في تشارسادا شمال غرب باكستان، أبوابها من جديد اليوم الإثنين، حيث هاجمها الشهر الماضي مسلحو حركة طالبان، وقتلوا 20 شخصا على الأقل، وسمحت الجامعة للمدرسين -وليس الطلاب- بحمل السلاح. وهدد مقاتلو حركة طالبان الباكستانية، بشن هجمات أخرى على المدارس والجامعات، بعد هجوم 20 يناير على جامعة باشا خان في تشارسادا، ما أثار حالة متنامية من انعدام الأمن في البلاد. وأعاد الهجوم لأذهان الباكستانيين، الفزع الذي حل بهم منذ نحو عام، عندما ذبح مسلحون 134 تلميذا في مدرسة يديرها الجيش على مسافة 31 كيلومترا من بيشاور. وقال نائب رئيس الجامعة فضل رحيم مروات، إن الجامعة اتخذت قبل إعادة فتحها اليوم الإثنين، إجراءات أمنية مشددة، وركبت كاميرات مراقبة جديدة، وعينت المزيد من الحراس المسلحين وزادت ارتفاع السياج المحيط بها، مؤكدا: "الجامعة رتبت استشارات نفسية للطلاب ورحلات ترفيهية". وأضاف مروات: "بعد اتخاذ كل إجراءات الأمن الممكنة لحماية الطلاب وأعضاء الجامعة أعدنا فتحها"، متابعا: "المدرسون الذين يملكون سلاحا مرخصا، يمكنهم الاحتفاظ به شريطة عدم إظهاره في فصول الدراسة". ويسهل الحصول على أسلحة نارية في شمال غرب باكستان، وامتلاك السلاح عادة متأصلة بين أفراد قبائل البشتون في المنطقة. ووصل كثير من الطلاب العائدين للدراسة مع أولياء أمورهم وأقاربهم، الذين انتظروا حتى دخل الطلاب إلى فصولهم، لكن الكثيرين ما زال يتملكهم الخوف من دخول الفصول أو منعهم الأهل المذعورون من العودة للدراسة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-26

أغلقت السلطات الباكستانية، اليوم الثلاثاء، كافة المدارس في ولاية البنجاب، أكبر ولايات البلاد، في أعقاب تحذير بهجوم مسلح محتمل. ويأتي التحذير بعد هجوم من فصيل منشق عن طالبان، على جامعة باشا خان في بلدة تشارسادا في شمال غرب البلاد، قتل فيه 21 شخصا، معظمهم من الطلاب، وأعيد فتح الجامعة بعد وقت قصير أمس الإثنين، لكنها أُغلقت بعد ذلك إلى أجل غير مسمى حتى التعافي من الحادثة. وتقول مذكرة حكومية حصلت عليها "أسوشيتد برس"، اليوم الثلاثاء، إن هناك معلومة استخباراتية بأن 13 من مقاتلي طالبان من أفغانستان المجاورة، يخططون لهجمات انتحارية على المدارس في باكستان. وأعلن وزير التعليم في الولاية رانا مسعود أحمد، في وقت متأخر أمس الإثنين، أن مدارس البنجاب ستبقى مغلقة حتى نهاية الشهر، ولم يشر إلى مذكرة الحكومة، لكنه قال إن الإغلاق بسبب الطقس الشتوي القارس والضباب الكثيف في الولاية. وأغلقت المدارس أيضا، في إقليم بلوشستان جنوب غرب البلاد لعطلة الشتاء المعتادة، وفي الشمال الغربي والجنوبي، ما زالت المدارس مفتوحة، ولم يتضح على الفور ما إذا كانت هناك مخاوف أخرى دفعت إلى إغلاق المدارس في البنجاب. وأعاد الهجوم على جامعة باشا خان في تشارسادا، إلى الأذهان، الهجوم المروع الذي شنته طالبان في ديسمبر، على مدرسة يديرها الجيش في مدينة بيشاور القريبة، قتل فيه 150 شخصا، 144 منهم من الأطفال، كما طالبت جامعة باشا خان أيضا، بزيادة ارتفاع السياج المحيط بها، وتولي ضابط جيش متقاعد لأمن حرم الجامعة، وحصول المدرسين على تراخيص لحمل الأسلحة. وقُتل المهاجمون الأربعة الذين شاركوا في هجوم تشارسادا في نهاية الأسبوع، كما أعلنت السلطات إلقاء القبض على 5 آخرين من المشتبه في تورطهم في الهجوم. وفي الوقت نفسه، قالت وزارة الخارجية الباكستانية، إنها استدعت أمس الإثنين، دبلوماسيا أفغانيا بارزا، هو سيد عبدالناصر يوسفاي، لنقل قلق إسلام أباد، "بشأن استخدام بعض العناصر الإرهابية للأراضي الأفغانية". وقيل للدبلوماسي الأفغاني، إن تحقيق باكستان أظهر أن المهاجمين الأربعة الذين اقتحموا جامعة باشا خان، كانوا يعملون من الأراضي الأفغانية، وطلبت كابول أيضا المساعدة في تقديم أولئك الأفراد إلى العدالة، ولم يصدر على الفور تعقيب من مسؤولي كابول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: