جامعة أديس أبابا
جامعة أديس أبابا (سابقاً جامعة هايله سيلاسي الأول)، هي جامعة في إثيوپيا. يوجد بالجامعة 7 حرم جامعي؛ 6 في أديس أبابا و1 في دربه زيت، على بعد 45 كم من أديس أبابا. وللجامعة فروع في الكثير من المدن الإثيوپية، وسميت لذلك بأنها «أكبر جامعة في أفريقيا». تختار الحكومة الطلبة المتفوقين من المدارس الثانوية للالتحاق بالجامعة. تضم الجامعة معهد الدراسات الإثيوپية، وأسسه ريتشارد بانخورست. وهي العضو الوحيد الغير أمريكي في صندوق نگرو كولجد المتحد.
الوطن
2016-03-30
وافق مجلس جامعة الإسكندرية، على تنظيم احتفالية بالتعاون مع وزارة الخارجية يوم 25 مايو المقبل، الذي يتوافق مع "يوم إفريقيا"، ودعوة السفراء الأفارقة بمصر بغرض دعم التعاون مع الدول الإفريقية. وأكد الدكتور رشدي زهران، رئيس الجامعة، موافقة المجلس بإنشاء المجمع المصري الإثيوبي الإقليمي للتنمية المستدامة في أديس أبابا، بالتعاون مع جامعة أديس أبابا، ويضم مركز صحة وتنمية الأسرة ومركز للطاقة والغذاء والمياه ومركز للخدمات الثقافية والاجتماعية. واستعرض مجلس الجامعة، الاحتفالية التي ستنظمها الجامعة بحضور الدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والمسؤولين بدولة تشاد بمناسبة تخريج أول دفعة بكلية الزراعة بفرع الجامعة بتشاد والاحتفال بوضع حجر الأساس لفرع جامعة الإسكندرية بالعاصمة أنجامينا. ودعا زهران، عمداء الكليات إلى توطيد التعاون مع الجامعات الصينية وتنمية مجالات التبادل الثقافي بين جامعة الإسكندرية والمؤسسات التعليمية والأكاديمية الصينية عن طريق عقد شراكات علمية وإنشاء برامج دراسية مشتركة والسعي نحو الدخول في مشروعات مشتركة. وفي سياق آخر وافق المجلس على إطلاق اسم المرحوم الدكتور عكاشة عبدالعال نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب الأسبق على الصالة المغطاة متعددة الأغراض بالمدينة الجامعية طلبة بسموحة، وذلك تقديرا لجهوده في النهوض بالأنشطة الطلابية بالجامعة واعترافا بفضله وإسهاماته لخدمة الجامعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-01
قال مدير العلاقات العامة ومكتب الاتصالات لتنسيق مكتب سد النهضة هيلو إبراهام، إن الشعب الإثيوبي يأمل من الاستفادة من نهر النيل، حيث شارك في بناء السد الشعوب والقوميات الإثيوبية، وبلغ بناؤه حاليا 65%. جاء ذلك خلال مؤتمر في جامعة أديس أبابا، لتقديم الوعي لطلاب الأجانب حول سد النهضة الإثيوبي الكبير، وشارك في هذا المؤتمر طلاب كل من جنوب السودان وأوغندا ورواند. وبحسب وكالة الأنباء الإثيوبية، ذكر إبراهام أن هذا السد سيستفيد منه كل دول المصب وهي إثيوبيا والسودان ومصر، مشيرا إلى أن هذه الدول الثلاثة عقدت اجتماعا ثلاثيا تشاوريا 18 مرة، للتباحث عن كيفية الاستفادة من مياه النيل ووقعت أيضا اتفاقيات، وأن إثيوبيا تبني هذا السد لتغيير حياة المواطنين وليس لإلحاق الأضرار على دول المصب. وأشار المسؤول الإثيوبي، إلى أن الهدف من إقامة المؤتمر هو تطوير الوعي لدى المدرسين والطلبة الأجانب حول سد النهضة الإثيوبي الكبير، وركز المؤتمر حول المناقشات الثلاثية التي جرت بين دول المصب، وقدمت أوراق بحث بمختلف مدرسي الجامعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-02-17
بعد إعلان اللجنة التنفيذية للحزب الحاكم في إثيوبيا، قبولها لاستقالة هيلا ماريام ديسالين من منصب رئيس الوزراء ورئيس الحزب، جاء اسم ديميك ميكونين نائب ديسالين كأحد الأسماء المطروحة. وتولى ميكونين منصب رئيس وزراء إثيوبيا عام 2012، حيث انضم إلى جامعة أديس أبابا ودرس علم الأحياء وحصل على درجة البكالوريوس في العام 1988، وبعد التخرج عاد إلى منطقته الأم، لبدء حياته المهنية في التدريس. وكان انضمام ديميك إلى الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي في أوائل التسعينيات تحولًا في شأنه السياسي، حيث شارك ديميك للمرة الأولى في الانتخابات الوطنية التي جرت في العام 1995، وحصل على مقعد في مجلس أمهرة الإقليمي، وعيّن أمينًا عامًا، وفي منتصف ولايته ذهب إلى إنجلترا للقيام بدراساته العليا في إدارة الصراع، وعند عودته، كُلف بإنشاء وقيادة لجنة الأخلاقيات ومكافحة الفساد في المنطقة. وانتقل إلى رئاسة مكتب الشؤون الإدارية والأمنية في المنطقة، حيث كان قد خدم حتى عام 2005، ثم رُقَّي إلى نائب رئيس الدولة الإقليمية بعد الانتخابات المتنازع عليها في عام 2005، وبعد ذلك بعام انتُخب عضوا في اللجنة التنفيذية لحركة "أنم"، وهي عضو في تحالف الجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي، الذي شكِّل في عام 1983، ثم تم ترقيته إلى منصب نائب رئيس الحزب الذي حلَّ محل تيفيرا والوا؛ وفي عام 2010 أصبح أول رئيس غير مقاتل من أندم، ليحل محل أديسو ليجيس. وجهت لديميك انتقادات، لأنه لم يتحدث ضد الإخلاء الجماعي للفلاحين أمهارا من المناطق الجنوبية من إثيوبيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-25
مقاتل سابق في حرب العصابات اعتاد التشويش على شبكة اتصالات القوات الإثيوبية، إنه دبرصيون جبرميكائيل الذي يقود المعركة الآن ضد حكومة رئيس الوزراء آبي أحمد للسيطرة على منطقة تيجراي الشمالية التي توصف بأنها "رحم" الأمة. ويقود دبرصيون الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي (تي بي إل إف)، الحزب الذي يسيطر على تيجراي، والذي اختلف بشكل كبير مع آبي، بحسب بي بي سي. وهو الآن متزوج ولديه طفل صغير، وكان دبرصيون قد قطع دراسته في جامعة أديس أبابا في السبعينيات للانضمام إلى الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي في حربها التي استمرت 17 عاما ضد نظام الحاكم الماركسي منغستو هيلا مريام. ثم أصبح وزيرا في الحكومة بعد هزيمة النظام الماركسي واستبداله بتحالف أحزاب تهيمن عليه الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي إلى أن تولى آبي السلطة في عام 2018. وقال أليمايهو غيزهيجن صديقه المقرب ورفيقه إنه بعد أن أكملا تدريبهما العسكري في التضاريس الوعرة والجبلية في تيجراي، وبالنظر إلى المهارات الفنية لرفيقه، اقترح على قادة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي أن ينسب دبرصيون إلى "الوحدة الفنية" . وكان ذلك بالنسبة لأليمايهو هو المكان المنطقي لدبرصيون، فقد كان ذكيا ولكنه متحفظ، وهو "فتى مدينة" ترعرع في مدينة شيرالتي التي أصبحت الآن تحت سيطرة القوات الفيدرالية الأمر الذي يمثل ضربة كبيرة لقائد التيجراي. ينتمي زعيم تيجراي إلى عائلة مسيحية أرثوذكسية، وقد أطلق عليه اسم دبرصيون، ويعني جبل صهيون، في حين أن اسمه الثاني هو اسم والده جبرميكائيل، أي خادم القديس ميكائيل. ويتذكر أليمايهو قائلا: "عندما كان في المدرسة الابتدائية، كان يجمع البطاريات القديمة وأجهزة الراديو والمعدات الكهربائية ويقوم بإصلاحها، وعندما لم يكن لدى أحد في بلدتنا الطاقة الكهربائية صنع لنفسه مصباحا من الخردة". وكان دبرصيون قد برع في "الوحدة الفنية" التابعة للجبهة الشعبية لتحرير تيجراي حيث لعب دورا حيويا في تطوير القدرات الاستخباراتية حتى تتمكن الجبهة الشعبية من التنصت على محادثات الجيش الإثيوبي والتشويش على اتصالاته اللاسلكية. وقال أليمايهو: "لقد ساعدنا ذلك في تحقيق النصر لأن مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي كانوا يعرفون تحركات العدو مسبقا، ولأن الجيش الإثيوبي كان يتعرض للتشويش، فلم تتمكن قواته من التواصل مع بعضها البعض عندما تتعرض للهجوم". وسافر دبرصيون إلى إيطاليا بجواز سفر مزور، لتطوير مهاراته بشكل أكبر، وعاد لتأسيس أول محطة إذاعية تابعة للجبهة الشعبية لتحرير تيجراي باسم ديمتسي وياني، والتي تعني صوت الثورة. وذكر مقاتل آخر من مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي ويدعى ميشو جبركيدان أنهم اعتادوا الذهاب إلى الجبال ليلا لتركيب الهوائيات عندما تكون فرص اكتشافهم من قبل جواسيس الحكومة ضئيلة.وقال ميشو:"ذات ليلة انزلق، وكنت أنا ورفيق آخر من أنقذ حياته، كنت أفكر دائما أنه إذا حدث ذلك فهل كانت ستظهر تلك الإذاعة؟". وتعد إذاعة صوت الثورة الآن جزءا من مجموعة إعلامية متعددة اللغات والمنصات ومقرها في ميكيلي عاصمة تيجراي، وهي تبث بيانات الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي حول مواجهتها العسكرية مع الحكومة الفيدرالية. وقد بثت المحطة الإعلامية انتقادات حادة لآبي أحمد، ومع بدء الصراع تعرضت للتشويش، لكن صوت الثورة عادت على الهواء في اليوم التالي. بدا أن دبرصيون وآبي صديقان في بداية فترة تولي الأخير رئاسة الوزراء في عام 2018، حتى أن زعيم تيجراي رتب ترحيبا حارا برئيس الوزراء في ميكيلي. وقال آبي في عام 2018: "تيجراي هي مكان يطهى فيه تاريخ بلدنا، فهي المنطقة التي تعرض فيها الغزاة الأجانب (ومن بينهم الإيطاليون والمصريون) للهزيمة والإحراج. وفي إثيوبيا الحديثة، إنها رحم إثيوبيا". ومن جانبه، أشاد دبرصيون بمبادرة رئيس الوزراء للسلام مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي لإنهاء حالة "اللاحرب واللاسلم" التي كانت قائمة بين البلدين منذ نهاية نزاعهما الحدودي بين عامي 1998و2000. وقال دبرصيون عندما تمت الموافقة على الاتفاق: "سافر آبي إلى إريتريا والتقى بأسياس، كان هذا مستحيلا لسنوات عديدة، إنها اتفاقية كبيرة لأنها ستوفر فرصة هائلة للبلاد". لكن يبدو أن استعراض الصداقة هذا قد أخفى التوترات التي كانت تختمر بين الرجلين. فقد كان لدى دبرصيون طموحات أن يكون رئيسا للوزراء وخسر أمام آبي أحمد في منافسة جرت عام 2018 داخل الائتلاف الحاكم. وقال دبرصيون لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية في عام 2019: "قلت له: أنت غير ناضج،أنت لست المرشح المناسب". لكن هزيمة دبرصيون لم تكن مفاجأة، حيث أصبحت الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي مرادفة للقمع والفساد خلال 27 عاما كانت خلالها هي القوة السياسية المهيمنة في البلاد. وتختلف الآراء حول أداء دبرصيون عندما كان يعمل في الحكومة. ورفضت الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي الانضمام لحزب الازدهار بحجة أن الطبيعة الفيدرالية لإثيوبيا كانت سبيلا أفضل لإدارة الانقسامات العرقية العميقة في البلاد. وعاد دبرصيون إلى تيجراي حيث ينظر إليه على أنه إصلاحي، وسمح لأربعة أحزاب سياسية جديدة بخوض الانتخابات الإقليمية التي أجريت في سبتمبر الماضي في تحد للحكومة الفيدرالية. وكثيرا ما كان يقول: "بابي مفتوح للجميع".وفي بيان آخر شائع لدبرصيون يقول: "نريد التنمية وليس الحرب". كنه الآن يجد نفسه في قلب نزاع قيل إنه قتل مئات الأشخاص وأجبر أكثر من 30 ألف شخص على الفرار إلى السودان المجاور وألحق أضرارا بالبنية التحتية الحيوية، بما في ذلك الطرق والمباني، في منطقة بها أعلى مستويات الفقر في إثيوبيا، وفقا للأمم المتحدة. وقال ديد: "إن دبرصيون يعتبر هذه الحرب لعنة". لكنه أضاف أنه يتوقع أن تقاوم جبهة تحرير تيجراي بشدة محاولات آبي لتأسيس إدارة جديدة في الإقليم. وتابع ديد قائلا: " إن الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي خاضت الحرب ضد إريتريا، والنضال ضد النظام الماركسي، لذلك فإن لديهم خبرة كافية. وبحكم طبيعتها، تحتاج الحرب إلى إرادة الشعب للقتال وهو ما يوجد في تيجراي مما يزيد من احتمال نشوب صراع طويل". ومع ذلك، فإن أبي واثق أيضا من قدرته على هزيمة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي وتقديم دبرصيون، الذي يواجه تهم الخيانة والتمرد على الدستور، إلى العدالة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-01-30
كشف رئيس لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب طارق رضوان النقاب عن أنه يحمل رسالة من رئيس مجلس النواب الدكتور على عبدالعال إلى نظيره الإثيوبى سيسلمها له خلال زيارة وفد برلمانى مصرى تبدأ اليوم الأربعاء لأديس أبابا. وقال رضوان- فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم- أنه موفد رسميا ممثلا لرئيس مجلس النواب فى زيارة هى الأولى من نوعها لإثيوبيا منذ أكثر من عشر سنوات.. مشيرا إلى أنه سيوجه الدعوة إلى رئيس مجلس النواب الإثيوبى لزيارة مصر. ونوه إلى أن الزيارة تستهدف تعزيز العلاقات بين مصر وإثيوبيا وسبل التعاون المشترك لاسيما فى المجال البرلمانى على ضوء رئاسة مصر للاتحاد الإفريقى عام ٢٠١٩. وأضاف أن اللجنة تسعى للتحرك تجاه أفريقيا للتكامل بشكل حقيقى فى المرحلة القادمة ولكى تكون سنة رئاسة الاتحاد الإفريقى نقطة انطلاق للعلاقات المصرية- الإفريقية.مشيرا إلى أن الوفد البرلمانى الذى يرأسه يضم كلا من وكيل لجنة الشئون الإفريقية النائب ماجد ابوالخير وعضو اللجنة النائب حاتم باشات. ومن المقرر أن يلتقى الوفد خلال الزيارة مع كل من رئيس مجلس النواب الإثيوبى، ورئيس لجنة الشئون الخارجية، ونائب رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى، ورئيس جامعة أديس أبابا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: