توشيميتسو موتيجي
...
اليوم السابع
2024-04-04
قرر الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم في اليابان اليوم الخميس معاقبة 39 من أعضائه بسبب فضيحة أموال سياسية بما في ذلك حث اثنين من الشخصيات ذات الثقل على ترك الحزب؛ بهدف وضع حد للجدل الذي يلاحقه منذ أواخر العام الماضي. ويأتي قرار اللجنة التأديبية للحزب الليبرالي الديمقراطي بعد أن تبين أن بعض فصائله، بما في ذلك الفصيل الذي كان يترأسه في السابق رئيس الوزراء الراحل شينزو آبي، أهملت الإبلاغ بشكل كامل عن الإيرادات من حفلات جمع التبرعات لسنوات، مع إعادة مئات الملايين من الين إلى الأعضاء الذين باعوا تذاكر للأحداث. وفي مؤتمر صحفي عقب اجتماع اللجنة .. قال الأمين العام للحزب الليبرالي الديمقراطي توشيميتسو موتيجي إن الحزب اتخذ خطوات أكثر صرامة ضد المسؤولين التنفيذيين لفصيل آبي، ووصف مسؤوليتهم السياسية بأنها "ثقيلة للغاية"، بحسب وكالة الأنباء اليابانية. وقد نصح الحزب وزير التعليم السابق ريو شيونويا، الزعيم الفعلي لفصيل آبي، وهيروشيجي سيكو، الأمين العام السابق للحزب الليبرالي الديمقراطي في مجلس المستشارين وهو أيضا عضو رفيع المستوى في فصيل آبي، بمغادرة الحزب، وهي ثاني أشد عقوبة من بين المستويات الثمانية للخطوات العقابية للحزب بعد الطرد. ومن بين كبار أعضاء فصيل آبي، تمت معاقبة وزير التجارة السابق ياسوتوشي نيشيمورا ورئيس السياسة السابق للحزب الليبرالي الديمقراطي هاكوبون شيمومورا بتعليق عضويتهما في الحزب لمدة عام. ويأمل رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، الذي يقود الحزب الليبرالي الديمقراطي، أن تسمح أي خطوات عقابية للحزب بتجاوز الفضيحة قبل زيارته للولايات المتحدة الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع انطلاق الحملة الرسمية لإجراء ثلاث انتخابات فرعية لملء المقاعد الشاغرة بمجلس النواب الياباني في الأسبوع الذي يعقب الزيارة. لكن مشرعي المعارضة يقولون إن التحقيق الذي أجراه الحزب فشل في تسليط الضوء بشكل كامل على الحقائق المحيطة بالأموال غير المشروعة، ومن المقرر أن يطالبوا بمزيد من التدقيق، في حين أن العقوبة قد تثير أيضا رد فعل يتصف بالعنف من أعضاء الحزب الليبرالي الديمقراطي الذين يشعرون أنها غير عادلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-02
قالت مصادر مطلعة في اليابان، اليوم الثلاثاء، إن الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم سيقدم المشورة لعضوين من أصحاب الوزن الثقيل ضمن أكبر فصائله بالرحيل عن الحزب لدورهما في فضيحة الأموال السياسية التي هزت أركان الحزب أواخر العام الماضي، مع اعتزام طردهما إذا لم يمتثلا للنصيحة. وقالت وكالة كيودو اليابانية للأنباء اليوم الثلاثاء، إن من المقرر أن يتخذ الحزب بقيادة رئيس الوزراء فوميو كيشيدا، قرارا رسميا بشأن معاقبة 39 عضوا، بعد غد الخميس، حيث تبين أن بعض فصائله أهملت الإبلاغ عن بعض من إيرادات الحزب من جمع التبرعات على مدار سنوات، مع سداد الأعضاء لمئات الملايين من الينات اليابانية. وقالت المصادر إن وزير التعليم السابق ريو شيونويا، الزعيم الفعلي للفصيل الذي كان يقوده سابقا رئيس الوزراء الراحل شينزو آبي، وهيروشيجي سيكو، وهو عضو آخر في فصيل آبي والأمين العام السابق للحزب الليبرالي الديمقراطي في مجلس المستشارين، سيواجهان، على الأرجح، ثاني أقسى عقوبة في المستويات الثمانية للخطوات العقابية للحزب بعد الطرد. وإضافة إلى ذلك، يدرس الحزب معاقبة وزير التجارة السابق ياسوتوشي نيشيمورا ومسئول السياسة السابق في الحزب الليبرالي الديمقراطي هاكوبون شيمومورا إما بتعليق عضويتهما في الحزب أو عدم تأييدهما في أي انتخابات مستقبلية. وتأتي الخطوة بعد أن نظرت قيادة الحزب الليبرالي الديمقراطي في كيفية إعادة خطة السداد، التي قرر آبي إيقافها في أبريل 2022، بعد تجمع شارك فيه الأربعة في أغسطس من العام ذاته، بعد شهر من اغتيال آبي. وقال الأمين العام للحزب الليبرالي الديمقراطي توشيميتسو موتيجي أمس الاثنين إنه طلب عقد اجتماع للجنة الانضباط في الحزب لاتخاذ قرار رسمي بشأن معاقبة 39 نائبا، من الحاليين والسابقين، لم يعلن معظمهم عن ما لا يقل عن 5 ملايين ين (33 ألف دولار) في تقارير صندوقهم السياسي خلال خمس سنوات حتى عام 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
ذكر رئيس وزراء اليابان، فوميو كيشيدا أن إصلاح إدارة شؤون حزبه الحاكم، هو أولوية رئيسية، بعد فضيحة أموال رشوة، أدت إلى تآكل الدعم للحكومة. وقال كيشيدا، في المؤتمر السنوي للحزب في طوكيو اليوم الأحد "بوصفي رئيسا للحزب، أود أن أقدم خالص اعتذاري لشعب اليابان"، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد. وأضاف "مع الندم العميق، أتعهد بأني سوف أتولى زمام المبادرة، في إصلاح الحزب الديمقراطي الليبرالي، من اجل استعادة الثقة في السياسة". وقال إنه أصدر تعليمات للأمين العام للحزب، توشيميتسو موتيجي، للتوصل إلى نتيجة حول الجزاءات الموقعة على الأعضاء المتورطين في التجاوزات المزعومة، المتعلقة بجمع التبرعات. جدير بالذكر أن شعبية حكومة كيشيدا تراجعت إلى مستوى منخفض جديد، وهو 1ر20%، في استطلاع للرأي، أجرته وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء، في وقت سابق هذا الشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-09-27
اتفق عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصينى "وانج يي"، ونظيره اليابانى "توشيميتسو موتيجى" على إدارة الخلافات بين البلدين والمضى قدما بالعلاقات الثنائية على المسار الصحيح. وقال وانج، خلال لقائه موتيجى على هامش الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك- إن الرئيس الصينى ورئيس الوزراء اليابانى اتفقا على بناء علاقات ثنائية تناسب احتياجات العصر الجديد عندما التقيا فى يونيو قبل قمة مجموعة العشرين للاقتصاديات الكبرى. وأضاف وانج، وفقا لوزارة الخارجية الصينية اليوم الجمعة، أن الصين مستعدة للعمل مع اليابان؛ من أجل التنفيذ الفعال للتوافق الذى توصل إليه زعيما البلدين، وأنه خلال السنوات الأخيرة، تم تعزيز العلاقات الصينية اليابانية، وأصبحت القيمة الإستراتيجية لهذه العلاقات بارزة بشكل متزايد. وأعرب وانغ عن أمله أن يلتزم الجانبان دائما بالمباديء المنصوص عليها فى الوثائق السياسية الأربع بين البلدين، وأن يديرا النزاعات والخلافات بطريقة بناءة، مع تعزيز الأساس السياسى للعلاقات الثنائية، ومواصلة فتح آفاق جديدة للتعاون. وتابع أنه لا يتعين على الصين واليابان الحفاظ على العلاقات الثنائية وتطويرها فحسب، بل إن عليهما كذلك التعاون فى معارضة الحمائية والأحادية، ودعم التعددية والتجارة الحرة، وضخ مزيد من الطاقة الإيجابية فى السلام والازدهار على الصعيدين الإقليمى والعالمي. وأشار وانغ إلى أنه يتعين على الجانبين العمل سويا لإنجاز المفاوضات حول الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة خلال هذا العام، وتكثيف الجهود من أجل صياغة اتفاقية تجارة حرة عالية المستوى بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية. من جانبه، أعرب وزير خارجية اليابان "توشيميتسو موتيجي" عن استعداد بلاده؛ لبذل جهود للدفع باتجاه إنجاز مفاوضات الشراكة بنهاية العام الجاري، موضحا أن اليابان والصين تتحملان مسؤوليات مهمة عن السلام والاستقرار الإقليميين، وإنه يتعين على الجانبين التغلب على النزاعات والخلافات وتطوير علاقات ودية تلبى احتياجات العصر الجديد. وأعرب موتيجى عن أمل بلاده الانخراط فى زيارات رفيعة المستوى مع الصين على نحو أكثر تكرارا، وتعزيز التعاون فى مجال الابتكار، وتعزيز التبادلات الشعبية والثقافية، والمشاركة فى التعاون مع أسواق طرف ثالث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-09-16
انتخب البرلمان الياباني يوشيهيدي سوجا رئيسا للوزراء اليوم الأربعاء، ليصبح أول زعيم جديد للبلاد خلال نحو ثمانية أعوام ويشكل حكومة جديدة احتفظت بنحو نصف الوجوه المألوفة من حكومة سلفه شينزو آبي. وظل سوجا (71 عاما) لوقت طويل الذراع اليمنى لآبي، وتعهد بمواصلة العديد من برامجه بما في ذلك استراتيجته الاقتصادية والمضي قدما في إصلاحات هيكلية تشمل تقليص القواعد التنظيمية والبيروقراطية. واستقال آبي، أطول رؤساء وزراء اليابان في المنصب، لاعتلال صحته بعدما قضى نحو ثمانية أعوام في منصبه. وشغل سوجا منصب كبير أمناء مجلس الوزراء في حكومة آبي، وهو منصب محوري حيث كان كبير المتحدثين باسم الحكومة ومسؤولا عن تنسيق السياسات. ويواجه سوجا، الذي فاز بزعامة الحزب الديمقراطي الحر الحاكم بأغلبية ساحقة يوم الاثنين، مجموعة من التحديات تشمل مكافحة مرض كوفيد-19 والعمل في الوقت نفسه على إنعاش الاقتصاد ومواجهة أزمة مجتمع يشهد ارتفاع معدلات الشيخوخة على نحو سريع. ومع قلة خبرته الدبلوماسية المباشرة يتعين على سوجا التعامل أيضا مع المواجهة المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، وبناء علاقات مع الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية في الثالث من نوفمبر، والعمل على الحفاظ على علاقات اليابان مع بكين. وينتمي نحو نصف أعضاء الحكومة الجديدة لحكومة آبي السابقة. وتضم امرأتين فحسب ومتوسط الأعمار بها 60 عاما. ومن بين المحتفظين بمناصبهم في الحكومة الجديدة وزير المالية تارو آسو ووزير الخارجية توشيميتسو موتيجي ووزيرة الأوليمبياد سيكو هاشيموتو ووزير البيئة شينجيرو كويزومي وهو الأصغر سنا حيث يبلغ من العمر 39 عاما. وحصل نوبو كيشي، الشقيق الأصغر لآبي، على حقيبة الدفاع، بينما يتولى وزير الدفاع المنتهية ولايته تارو كونو حقيبة الإصلاح الإداري وهو منصب كان يشغله في السابق. كما ظل ياسوتوشي نيشيمورا، الذي كلفه آبي بإدارة ملف التعامل مع كوفيد-19، وزيرا للاقتصاد. وتولى كاتسونوبو كاتو، وزير الصحة السابق والحليف الوثيق لسوجا، منصب كبير أمناء مجلس الوزراء وأعلن التشكيلة الوزارية الجديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-09-16
هنأ بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، يوشيهيدي سوجا بعد انتخابه رئيسا لوزراء اليابان، اليوم الأربعاء، ليصبح أول زعيم جديد للبلاد خلال ثمانية أعوام، مبديا أمله في تعزيز علاقات التعاون والتبادل التجاري بين المملكة المتحدة واليابان في عهده، وغرد جونسون على حسابه بـ"تويتر"، قائلا: " مبروك لسوجا ويتر ليصبح رئيس وزراء اليابان. آمل أن يأخذ موعدك واتفاقية التجارة الحرة التاريخية التى قمنا بتأمينها الأسبوع الماضي بالعلاقة القوية بالفعل بين بلدينا إلى آفاق جديدة. بوريس جونسون على تويتر وانتخب البرلمان الياباني يوشيهيدي سوجا رئيسا للوزراء اليوم الأربعاء، ليصبح أول زعيم جديد للبلاد خلال نحو ثمانية أعوام ويشكل حكومة جديدة احتفظت بنحو نصف الوجوه المألوفة من حكومة سلفه شينزو آبي. وظل سوجا (71 عاما) لوقت طويل الذراع اليمنى لآبي، وتعهد بمواصلة العديد من برامجه بما في ذلك استراتيجته الاقتصادية والمضي قدما في إصلاحات هيكلية تشمل تقليص القواعد التنظيمية والبيروقراطية. واستقال آبي، أطول رؤساء وزراء اليابان في المنصب، لاعتلال صحته بعدما قضى نحو ثمانية أعوام في منصبه. وشغل سوجا منصب كبير أمناء مجلس الوزراء في حكومة آبي، وهو منصب محوري حيث كان كبير المتحدثين باسم الحكومة ومسؤولا عن تنسيق السياسات. ويواجه سوجا، الذي فاز بزعامة الحزب الديمقراطي الحر الحاكم بأغلبية ساحقة يوم الاثنين، مجموعة من التحديات تشمل مكافحة مرض كوفيد-19 والعمل في الوقت نفسه على إنعاش الاقتصاد ومواجهة أزمة مجتمع يشهد ارتفاع معدلات الشيخوخة على نحو سريع. ومع قلة خبرته الدبلوماسية المباشرة يتعين على سوجا التعامل أيضا مع المواجهة المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، وبناء علاقات مع الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية في الثالث من نوفمبر، والعمل على الحفاظ على علاقات اليابان مع بكين. وينتمي نحو نصف أعضاء الحكومة الجديدة لحكومة آبي السابقة. وتضم امرأتين فحسب ومتوسط الأعمار بها 60 عاما، ومن بين المحتفظين بمناصبهم في الحكومة الجديدة وزير المالية تارو آسو ووزير الخارجية توشيميتسو موتيجي ووزيرة الأوليمبياد سيكو هاشيموتو ووزير البيئة شينجيرو كويزومي وهو الأصغر سنا حيث يبلغ من العمر 39 عاما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-05-14
أفرجت السلطات في ميانمار، اليوم الجمعة، عن صحفي ياباني مستقل احتجزته قوات الأمن بمدينة (يانجون) الكبرى منتصف أبريل الماضي بتهمة دعم الاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري. وقال وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي في تصريح للصحفيين- أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية- إن موظفي السفارة اليابانية التقوا مع الصحفي يوكي كيتازومي (45 عاما) في مطار يانجون الدولي ووجدوه في صحة جيدة. وقال موتيجي في اجتماع لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب "جاء ذلك نتيجة جهود بذلها السفير الياباني ايشيرو ماروياما وأشخاص آخرون حاولوا السعي لإطلاق سراح الصحفي الياباني في وقت مبكر من خلال قنوات مختلفة". وكان الصحفي قد اعتقل في يانجون يوم 18 أبريل وقال متحدث عسكري الليلة الماضية إنه نُقل من السجن إلى منشأة للشرطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-30
رحبت اليابان والصين باستئناف السفر التجاري المتبادل بينهما اليوم الاثنين، وسط توقعات بأن يؤدي تخفيف الضوابط الحدودية ومتطلبات الحجر الصحي الإلزامية الذي تصل مدته إلى 14 يوما إلى تسريع تعافي ثاني وثالث أكبر اقتصادين في العالم اللذان ضربهما فيروس كورونا. ونقلت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية عن وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي قوله - في رسالة بمنتدى عبر الإنترنت حضره مسؤولون حكوميون سابقون وحاليون ومسؤولون تنفيذيون في شركات من الدولتين - "إن هذا القرار يأتي في ظل ظروف صعبة، ولكنني أتوقع أن يسهم استئناف السفر في تعزيز التبادلات البشرية بين البلدين". ومن جانبه، قال وانج يي وزير خارجية الصين - في رسالة بالفيديو - "إن تخفيف قيود السفر سيسرع من وتيرة استئناف أنشطة التصنيع للشركات وسط الوباء، وأعتقد أنه سيوفر دعما مهما لانتعاش وتطوير اقتصاد اليابان والصين". وبموجب الاتفاقية، ستسمح اليابان والصين لرجال الأعمال الذين يقومون بزيارات قصيرة الأجل بالإعفاء من فترة الحجر الصحي المعتادة التي تبلغ 14 يوما عند وصولهم أيا من البلدين إذا كانت نتيجة اختبار فيروس كورونا سلبية مع تقديم مسار لأنشطتهم مسبقا. ومع ذلك، بالنسبة للمغتربين وغيرهم من المقيمين لفترات طويلة، يظل مطلب الحجر الصحي لمدة 14 يوما بعد الوصول إلى البلدان المعنية ساريا. ووفقا لبيانات منظمة السياحة الوطنية اليابانية، استحوذت الصين على أكبر عدد من الزوار الأجانب لليابان في عام 2019، حيث وصل حوالي 59ر9 مليون شخص، بما في ذلك حوالي 370 ألفا في رحلات عمل. يأتي الاستئناف وسط عودة ظهور إصابات بفيروس كورونا في اليابان، مما أثار مخاوف من أن السفر بين البلدين قد يؤدي إلى مزيد من انتشار الفيروس. وسجلت اليابان أمس الأول رقما يوميا يبلغ 2684 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، ويعاني 440 من المصابين من أعراض خطيرة، وكلاهما مستويان قياسيان. وصرح كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني كاتسونوبو كاتو، في مؤتمر صحفي بأن الخبراء قالوا إن تخفيف اليابان الأخير للرقابة على الحدود الداخلية لم يتسبب في ارتفاع عدد حالات الإصابة في البلاد. وقال كاتو "من أجل الانتعاش الاقتصادي، لا غنى عن السفر الدولي"، مضيفا "سننظر في سبل السماح بالسفر الدولي مع اتخاذ خطوات لمنع انتشار الفيروس من خلال الاستمرار في استشارة الخبراء والنظر في وضع العدوى المحلية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-07-13
حثت اليابان والولايات المتحدة الصين على احترام حكم المحكمة الدولية الذي يرفض مطالبات بكين الموسعة في بحر الصين الجنوبي، بمناسبة مرور خمس سنوات على القرار التاريخي. وقال وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي في بيان، نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية، إن عدم امتثال الصين للحكم "يقوض سيادة القانون كقيمة أساسية للمجتمع الدولي". وأضاف أن تصرف الصين بعدم الامتثال للحكم "يتعارض مع مبدأ التسوية السلمية للنزاعات وفقا للقانون الدولي" بما في ذلك اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982. وأفاد بأن اليابان "لا تزال تشعر بقلق بالغ" بشأن الوضع في المياه وجددت "معارضة قوية" للمحاولات الأحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن في المنطقة بالقوة. وتابع قائلا إن اليابان "تقدر بشدة" التزام الفلبين المتجدد تجاه حل سلمي للنزاعات في بحر الصين الجنوبي. وفي واشنطن، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن النظام البحري القائم على القواعد في بحر الصين الجنوبي يتعرض لتهديد أكبر من أي مكان آخر، ودعا الصين إلى "الالتزام بالتزاماتها بموجب القانون الدولي" و "الكف عن سلوكها الاستفزازي". وحث بلينكين الصين على "اتخاذ خطوات لطمأنة المجتمع الدولي بأنها ملتزمة بالنظام البحري القائم على القواعد والذي يحترم حقوق جميع الدول، كبيرها وصغيرها". وكانت الفلبين قد رفعت القضية إلى المحكمة وأبطل القرار مطالبة الصين ببحر الصين الجنوبي بأكمله تقريبًا. وفي يوليو 2016، قضت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي بأن الصين ليس لها حقوق تاريخية في الموارد في بحر الصين الجنوبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-03
اتفق وزراء خارجية اليابان وأعضاء منتدى رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) اليوم الثلاثاء، على أهمية حرية الملاحة فى بحر الصين الجنوبى. وأشار وزراء الخارجية - خلال اجتماعهم عبر الإنترنت - إلى أن مطالبات الصين المتعلقة ببحر الصين الجنوبي تتعارض مع مصالح بعض دول رابطة الآسيان المكونة من 10 دول أعضاء، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية. ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي دعم بلاده لمحاولة رابطة دول جنوب شرق آسيا تنفيذ إجماعهم المكون من 5 نقاط حول كيفية معالجة الأزمة السياسية في ميانمار بعد انقلاب الأول من فبراير، بما في ذلك الوقف الفوري للعنف والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-08
أصدر رئيس الوزراء اليابانى شينزو أبى، تعليماته للمسئولين الحكوميين باتخاذ جميع التدابير الممكنة للاستعداد للطوارئ، وذلك فى أعقاب الضربة الصاروخية الإيرانية على قواعد فى العراق تستخدمها القوات الأمريكية. وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن.إتش.كيه.) أن الحكومة اليابانية عقدت اجتماعا لمجلس الأمن القومي بمكتب رئيس الوزراء صباح اليوم الأربعاء، بحضور رئيس الوزراء شينزو أبي ونائبه تارو آسو وكبير أمناء مجلس الوزراء يوشيهيد سوجا ووزير الدفاع تارو كونو ووزير الخارجية توشيميتسو موتيجي. وأضافت الشبكة اليابانية أن رئيس الوزراء طالب الوزراء المعنيين ببذل قصارى جهدهم لجمع المعلومات وتحليلها وتوفير معلومات سريعة ودقيقة للجمهور بالإضافة إلى حماية المواطنين اليابانيين في المناطق المتضررة. كما طلب منهم العمل مع الدول الأخرى وبذل كل الجهود الدبلوماسية الممكنة في ظل التوترات بمنطقة الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-10-22
أجرى مايكل بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، اتصالا هاتفيا اليوم الثلاثاء، بنظيره الياباني توشيميتسو موتيجي حيث بحثا تنسيق الموقف بشأن إيران. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية مورجان أورتاجوس إن بومبيو أكد مجددًا، خلال الاتصال الهاتفي، على قوة التحالف الأمريكي الياباني. كما تعهد الوزيران بمواصلة العمل المشترك عن كثب من خلال العديد من الملفات المدرجة على جدول الأعمال الموسع بين الدولتين لاسيما بشأن قضايا الأمن الإقليمي والعالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-08-12
تعهد وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي ومبعوث الآسيان الخاص إلى ميانمار إريوان يوسف، بالتعاون والعمل عن كثب؛ للتوصل لإنفراجة في الأزمة السياسية الناجمة عن تغيير نظام الحكم فى 1 فبراير بالدولة الواقعة جنوب شرق آسيا. وأفادت وزارة الخارجية اليابانية، وفق ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية، بأن موتيجي أخبر إريوان، وزير خارجية بروناي الثاني، خلال محادثاتهما الهاتفية التي استمرت حوالي 30 دقيقة، أنه من المهم أن يتوجه مبعوث الآسيان إلى ميانمار "في أقرب وقت" وإجراء حوار ليس فقط مع الجيش ولكن مع القوى المؤيدة للديمقراطية أيضًا. ونقلت الوزارة عن موتيجي قوله لإريوان إن اليابان ستقدم "أقصى قدر من الدعم"، مشيرة إلى تقديمها مساعدات إنسانية لميانمار من مواد غذائية ومعدات طبية تزيد قيمتها على 20 مليون دولار منذ الانقلاب. وذكرت الوزارة اليابانية أن إريوان، الذي عينه وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا مبعوثا خاصا في اجتماعهم الأسبوع الماضي، قال إنه سينفذ المهمة مع مراعاة نصيحة اليابان. ولا تزال الزعيمة المدنية أونج سان سو كي من الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية والعديد من كبار أعضاء الحزب رهن الاحتجاز بعد استيلاء الجيش على السلطة. وعلى الرغم من أن اليابان أدانت الحملة العسكرية العنيفة على المتظاهرين السلميين ودعت إلى وقف العنف والإفراج عن سو كي ومحتجزين آخرين والعودة إلى العملية الديمقراطية، إلا أنها لم تنضم إلى الولايات المتحدة والديمقراطيات الأخرى في فرض عقوبات على الأفراد والجماعات المعنية. وقد حذرت كريستين شرانر بورغنر المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ميانمار، من تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية أكثر في ميانمار والانزلاق نحو حرب أهلية. وقالت بورغنر في حديثها مع الصحفيين في نيويورك عبر تقنية الفيديو، "لقد شهدنا الكثير من العنف على الأرض، ويخشى الكثير من الناس من نطاق العنف الهائل الذي يقوم به العسكريون، لكن قوات الدفاع الشعبي تستخدم الآن المزيد والمزيد من الأسلحة وهي ليست أسلحة مصنوعة يدويا، بل إنها تستخدم الآن أسلحة احترافية، معبرة عن أملها في أن يتم اللجوء إلى الحوار لتجنب اندلاع حرب أهلية واسعة النطاق. وحول وضع كـوفيد-19 في ميانمار، قالت بورغنر" لدينا موجة ثالثة حادة من الفيروس في ميانمار تمرض عائلات بأكملها، حيث يسعى الأقرباء بيأس للحصول على العلاج، أكسجين الطوارئ وإمدادات أخرى". ووصفت الوضع في ميانمار بالصعب للغاية، مشيرة إلى أن الأمم المتحدة تواصل الانخراط لإيجاد حل سلمي للأزمة السياسية في ميانمار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-03
تظاهر آلاف الأشخاص في العاصمة اليابانية طوكيو، اليوم الأربعاء، في مسيرة ضد الانقلاب العسكري الذي وقع في ميانمار، داعين المجتمع الدولي إلى التضامن مع الزعيمة المدنية المحتجزة في البلاد أونج سان سو كي. ونادى المحتجون، في مسيرة أمام مقر وزارة الخارجية اليابانية، بتحرير ميانمار وتحرير أونج سان سو كي، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «كيودو» اليابانية. وقال العضو البارز في اتحاد رابطة مواطني ميانمار وأحد منظمي المسيرة كياو كياو سوي «إن استجابة المجتمع الدولي مهمة ونود أن تعبر الحكومة اليابانية عن رأيها بشكل أكبر»، وذكر أنه سلم طلبا مكتوبا إلى مسؤول في دائرة شؤون جنوب شرق وجنوب غرب آسيا بالوزارة. وطلبت المجموعة التي تتخذ من طوكيو مقراً لها أن تستخدم الحكومة اليابانية قوتها السياسية والدبلوماسية والاقتصادية لاستعادة الديمقراطية في ميانمار. وقال كياو كياو سوي «إن استيلاء الجيش على السلطة جعل من الصعب على الأشخاص الذين يريدون العودة من اليابان إلى ميانمار العودة بشكل فعلي». انضم أكثر من 2000 شخص إلى المسيرة في العاصمة اليابانية بعد أن حث المنظمون الناس من ميانمار عبر وسائل التواصل الاجتماعي على التجمع احتجاجا على الانقلاب. وكان جيش ميانمار قد استولى على السلطة من خلال انقلاب يوم الإثنين الماضي، وأعرب وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي عن مخاوف جدية بشأن الوضع في البلاد، وحث على إطلاق سراح سو كي والأعضاء الآخرين في الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-08-04
أعلنت حكومة اليابان، اليوم، استثناء الأجانب العاملين في مجال التدريس بالمدارس الدولية وعائلاتهم من الحظر المفروض على السفر والمفروض بهدف الحد من انتشار وباء كورونا المستجد "كوفيد-19". وقال وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي، في مؤتمر صحفي، إن دخول معلمي المدارس الدولية إلى البلاد لأول مرة والسماح لهم بالذهاب والعودة يعتبر "ظرفًا استثنائيا" لحماية حقوق الأطفال في تلقي التعليم، وبسبب الصعوبات في إيجاد بدائل في اليابان، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية. وأضاف موتيجي، أنه "فيما يتعلق بالمدرسين في المدارس الدولية وعائلاتهم، نقبل دخولهم وكذلك إعادة دخول أولئك الذين لديهم وضع الإقامة". وتحظر اليابان حاليًا دخول جميع الرعايا الأجانب من 146 دولة ومنطقة من حيث المبدأ، وأثار رفض عودة الأشخاص الذين يحملون إقامة دائمة انتقادات شديدة، خاصة من جانب المغتربين في اليابان، حيث تمنعهم اليابان فعليًا من السفر إلى الخارج والعودة وهناك استثناءات أخرى في الحالات الإنسانية مثل عودة الأجانب إلى بلادهم بسبب وفاة أحد أفراد الأسرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-14
عززت الحكومة اليابانية من تدابيرها في مسعى لاحتواء انتشار فيروس "كورونا" المستجد في البلاد> ونقلت هيئة الإذاعة اليابانية "إن إتش كيه"، اليوم، عن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي قوله، إنه "جاري العمل على تشكيل لجنة خبراء تتألف من متخصصين في الأمراض المعدية لتعزيز تدابير مكافحة انتشار الفيروس". وأضاف آبي، أن المسؤولين سيعملون مع السلطات المحلية لتعزيز أنظمة الفحص والعلاج. ورفعت وزارة الخارجية اليابانية مستوى التحذير من السفر إلى مدينة "وينزو" بمقاطعة "زيجيانج" شرق الصين. وقال وزير الخارجية الياباني، توشيميتسو موتيجي: "لقد قررنا رفع مستوى التحذير من الأمراض المعدية لمدينة وينزو إلى المستوى الثالث، الذي يحث جميع الرعايا اليابانيين لتجنب جميع السفر إلى هناك". وأعلنت وزارة الصحة والعمل والرعاية الاجتماعية في اليابان ارتفاع إجمالي عدد حالات الإصابة بفيروس "كورونا" المستجد في البلاد إلى 257 حالة، بينها 219 حالة على متن سفينة "دايموند برنسيس" السياحية الراسية في ميناء "يوكوهاما" الياباني؛ وذلك عقب تسجيل 5 حالات إصابة جديدة بالفيروس اليوم. وكانت اليابان قد وضعت أيضا مقاطعة "هوبي" الصينية، مركز انتشار فيروس "كورونا" المستجد، على مستوى التحذير الثالث من السفر، فيما تظل باقي مقاطعات الصين على المستوى الثاني الذي ينصح جميع الرعايا اليابانيين بتجنب السفر غير الضروري إلى هناك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-09-23
غادر رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي بلاده، اليوم، متوجها إلى الولايات المتحدة؛ لحضور قمة الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المنعقدة في نيويورك، خلال الأسبوع الجاري. ويضع آبي، في اعتباره مناقشة صفقتين هما الاتفاق التجاري الياباني الأمريكي والاتفاق النووي الإيراني في ظل ارتفاع حدة التوترات في الشرق الأوسط، وفقا لما ذكرته صحيفة "ذا جابان تايمز" اليابانية على موقعها الإلكتروني. ومن المقرر، أن يلقي آبي خطابا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، غدا الثلاثاء، والذي سيركز فيه على دعم اليابان للنهج متعدد الأطراف في معالجة القضايا العالمية التي تتراوح بين تغير المناخ والحطام البلاستيكي البحري. كما سيلتقي رئيس الوزراء الياباني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد غد الأربعاء، إذ من المحتمل توقيع اتفاقية تجارية ثنائية بعد المفاوضات التي بدأت منذ تهديد واشنطن بزيادة التعريفات الجمركية على السيارات التي تستوردها من اليابان. فيما يعتزم وزير الخارجية وكبير المفاوضين اليابانيين توشيميتسو موتيجي، والممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر، الانتهاء من العمل على هذه الصفقة. ورغم تصدر القضايا التجارية قائمة جدول أعمال لقاء آبي وترامب ، إلا أنه من المقرر أن يتطرقا لمناقشة القضية الإيرانية وانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 وإعادة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران. وسيدعو آبي إلى الحوار مع إيران نظرا لأهمية الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بالنسبة لطوكيو باعتبارها أهم مصدر للطاقة في اليابان، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الاوسط". وسيلتقي رئيس الوزراء الياباني مع الرئيس الإيراني حسن روحاني قبل اجتماعه مع ترامب؛ للتأكيد على أهمية المحادثات مع الولايات المتحدة وسيشجع إيران على الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي 2015، وذلك في ظل سعي آبي للتوسط بين طهران وواشنطن. ومن المقرر أن يعقد آبي أيضا سلسلة من الاجتماعات على هامش قمة الجمعية العامة مع ملك الأردن عبدالله الثاني، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، ورئيس المجلس الأوروبي دونالد تاسك. كما سيجتمع كبير المفاوضين اليابانيين توشيميتسو موتيجي مع عدد من نظرائه من بينهم وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ووزيرة الخارجية الكورية الجنوبية كانج كيونج-هوا في ظل تدهور العلاقات الثنائية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-03-23
رحبت اليابان بالمبادرة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية وبدء حوار مبكر لحل سياسي. وأوضح وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي، أن حكومة بلاده ستواصل دعم جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيش لإنهاء الصراع في اليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-03-20
قال وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي، اليوم، إن الصين وكوريا الجنوبية أعربتا عن دعمهما لاستضافة اليابان لأولمبياد طوكيو والأولمبياد الخاص لعام 2020 "بالشكل الكامل"، رغم ظلال الشك التي تلقيها جائحة فيروس كورونا حول ما إذا كان من الممكن إقامة الألعاب الصيفية في موعدها. ونقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن موتيجي، قوله بعد مؤتمر عبر الهاتف مع نظيريه الصيني وانج يي والكورية الجنوبية كانج كيونج وا، إنهم اتفقوا على التعاون لاحتواء تفشي المرض الذي أودى بحياة أكثر من 10 آلاف شخص في جميع أنحاء العالم. وأضاف أن الدول الآسيوية الثلاث سوف ترتب لعقد مؤتمر هاتفي بين وزراء الصحة فى أقرب وقت لتبادل المعلومات حول مكافحتها للوباء، وثمة تكهنات باحتمالية تأجيل الألعاب الأولمبية المقرر أن تبدأ في 24 يوليو والألعاب الأولمبية الخاصة المقرر بدأها في 25 أغسطس المقبل مع استمرار انتشار فيروس كورونا. وتعهد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي هذا الأسبوع بإقامة الألعاب الصيفية "بشكل كامل"، مما يعني حضور الجمهور الأحداث الرياضية وبدون تقليل أي من الفعاليات الرياضية، ولم يذكر إمكانية إلغاء أو تأجيل الأولمبياد. وفي المؤتمر عبر الهاتف، قال موتيجي إن الحدث الرياضي الذي يجرى كل أربع سنوات سيكون "رمزًا لانتصار البشرية على الفيروس". وقال وانج، إنه يتطلع إلى إتمام هذا الحدث، بينما قالت كانج إنها تدعم موقف اليابان بشأن هذه المسألة. وأوضح موتيجي منطق اليابان وراء قرارها في وقت سابق من شهر مارس الجاري بفرض قيود على السفر على هاتين الدولتين، وقال في بداية المؤتمر إنه "سيكون من الضروري اتخاذ إجراءات حدودية مناسبة لفترة من الوقت. ويعمل هذا القرار على منع انتشار الفيروس في الخارج". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-05
أعلن مسؤولون يابانيون، اليوم السبت، أن الحكومة تستعد لإعطاء اللقاحات المضادة لـ«كوفيد-19» للمواطنين اليابانيين الذين يعيشون في الخارج اعتبارًا من أغسطس المقبل. وقال المسؤولون، بحسب ما نقلت صحيفة «ذا جابان تايمز» اليابانية عبر موقعها الإلكتروني، إن الحكومة تخطط لتلقيح هؤلاء الأفراد مجانًا في مطار هانيدا بطوكيو ومطار ناريتا الدولي في محافظة تشيبا عند عودتهم إلى البلاد. وأضاف أن الحكومة اليابانية تخطط لبدء تطعيم المواطنين الذين يعيشون في الخارج بعد إحراز مزيدا من التقدم في حملة التلقيح للسكان في الداخل. وتأتي هذه الخطوة استجابةً لطلبات المواطنين بالخارج المهتمين بسلامة اللقاحات المعتمدة من الدول التي يعيشون فيها. وكان وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي قد أعلن للبرلمان، في أبريل الماضي، أن الحكومة ستساعد المقيمين بالخارج على التطعيم، موضحا أنها أنشأت مكتبًا يضم حوالي 10 موظفين لإجراء الاستعدادات، بما في ذلك إجراء دراسة مسحية للطلب على مثل هذه اللقاحات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: