تل المسخوطة
تل المسخوطة هي منطقة أثرية في محافظة الإسماعيلية بالقرب من أبو صوير. وهي ترجع لعصر الفراعنة والهكسوس. عثر فيها على آثار للملك قينو بن جشم ملك قيدار.
الوطن
2025-02-14
العمق في تفاصيل الأماكن البعيدة التي كانت يومًا صرحًا أو معبدًا مسجلًا في التاريخ المصري، يكشف عن كنوز خفية لا يعرف عنها أحد، وواحدة من الاكتشافات الجديدة في تل المسخوطة، التي تناقلتها المواقع خلال الساعات الماضية هي قصة اكتشاف مقبرة حصن ثكو أحد القادة العسكريين في مصر القديمة، والتي لم تعلن عنها وزارة السياحة والآثار بعد، لكن لها تاريخ قديم وأسرار كشفها الباحث الأثري عماد مهدي لـ«الوطن» وأكد وجودها كبير الأثريين مجدي شاكر. مجدي شاكر كبير الأثريين، قال في تصريحات، لـ«الوطن»، إنّ تم بالفعل منذ فترة، لكن الوزارة لم تعلن رسميًا الخبر والتفاصيل الكاملة عن القائد المدفون فيها. أمّا الباحث الأثري عماد مهدي فقال، إنّ كلمة سكو بالسين تعني تل عسكري للفرق العسكرية، ومن هنا جاءت التسمية ثكو، وأن هذه المقبرة ضمن عدد من الحصون التي اكتشفتها أحد البعثات الإيطالية، موضحًا: «بالنسبة لشخصية صاحب المقبرة لسا الدراسات شغالة عليه، لكن المقبرة اكتشافها يرجع لـ2017 كانت البعثة الإيطالية شغالة في المنطقة دي، وتم الكشف عن كتير من بقايا الحصون العسكرية هناك». وأضاف «مهدي»، أنّ المنطقة التي أُكتشف فيها مقبرة حصن ثكو تعتبر مخازن امتداد لوجستي لجنود الحدود، ومهمة بالنسبة لتأمين الحدود الشرقية خاصة بعد طرد الهكسوس عندما أدرك المصريين القدماء أن الحفاظ على المنطقة يؤمن مصر من غزو الحدود، وتمد الجنود في طريق حورس الحربي، لأنّها تقع في المنطقة الشرقية. يقول «مهدي» إن عاصمة مصر كانت في الفترة التي بُنيت بها مقبرة حصن ثكو، هي بر عم سيس وكانت في الشرقية، وكانت الإسماعيلية وقتها هي الظهير الصحراوي لبوابة الشرق الممتدة لعمق سيناء، و الموجودة هناك كانت تمد طريق حورس العسكري القديم بالذخائر والآلات الحربية، وكان يصل حتى مدينة العريش. وبحد وصف «مهدي» فإن التابوت قد يكون من «الكرتوناج» وهي أحد المواد المستخدمة في غلاف التوابيت والمومياوات والأقنعة الجنائزية المصرية القديمة، وعدد من الأواني الكانوبية المحفوظ بها أحشاء المتوفي بها ماعد القلب واللسان لأنهما يظلا في الجثمان، وأن الدراسات مستمرة على المقبرة لمعرفة اسم القائد العسكري، لكن أهمية الاكتشاف تكمن في أهمية تل المسخوطة الذي ظهر لأول مرة عام 1825 والذي أطلق عليها الاسم عمال حفائر المصريات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-22
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي محاضرة بعنوان "تل المسخوطة وقناة الفراعنة" تلقيها الدكتورة جوسبينا كابريوتى، الباحثة بمعهد علوم الآثار، بالمجلس القومي للبحوث بإيطاليا، وذلك في تمام الساعة الواحدة ظهر يوم الأحد القادم ، بقاعة الوفود، قاعة المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية. وتل المسخوطة هو موقع أثرى فى الجزء الشرقي من وادي طميلات (شرق الدلتا، حوالي 15 كم غرب الإسماعيلية)، تم التنقيب فيه لعدة سنوات من قبل البعثة الأثرية الإيطالية التابعة لمعهد علوم التراث (ISPC) التابع للمجلس الوطني للبحوث في إيطاليا، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار. تل المسخوطة، التي تم تحديدها في مدينة تجيكو القديمة وتقع على مقربة من قناة السويس، تعتبر مدينة قديمة تدين بأهميتها لموقعها على طول وادي طميلات على أقصى الحدود الشمالية الشرقية لمصر، على طول أحد أهم الطرق نحو بلاد الشام. علاوة على ذلك، في العصور القديمة، تم حفر قناة صالحة للملاحة - تسمى قناة الفراعنة - على طول وادي طميلات. خلال بعثة التنقيب الأخيرة، تم العثور على منحدر كبير (تم تحديده حتى الآن بمساحة عرض حوالي 15 مترًا)، ينحدر من الجدار الشمالي للمدينة، ويعتقد أنه مرتبط بوجود ميناء في المنطقة. علاوة على ذلك، تم العثور على كمية كبير من الأمفورات الرومانية. ويعتبر هذا التكدس الكبير، الذي تم التنقيب عنه جزئيًا فقط، عبارة عن تجمع مثالي للفخار بالقرب من الميناء التجاري. ويوفر هذا الجزء من الموقع كنزًا من المعلومات عن التجارة المصرية القديمة ويشير إلى قرب ميناء على القناة الصالحة للملاحة. المحاضرة باللغة الانجليزية ومتاحة للجمهور حتى اكتمال الحد الأقصى لقاعة المحاضرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-05-16
"الحلة - الحلية – إدفو – الشغب – نفيشة – تل المسخوطة – الأطارشة – هيصة عزبة جهنم"، تلك أسماء قرى وليست وصف أو كلمات من المعجم، حيث أنها جزء من أسماء الآلاف من القرى تنتشر فى محافظات مصر المختلفة، والتى تحمل العديد منها مسميات عجيبة وغريبة حال سماعها للوهلة الأولى، وتلك الأسماء الغريبة للقرى مازالت علامات مميزة لها. مصر مملكة الأسماء العجيبة والغريبة في القري والمدن والشواطئ المختلفة وفيما يلى يرصد "اليوم السابع" العجائب والغرائب فى أسماء القري والمدن المختلفة في محافظات مصر من الإسكندرية لأسوان في الصعيد والدلتا والوجه البحري، وكذلك تفاصيل تسميتها، بجانب نبذة تاريخية عن شواطئ مدينة الإسكندرية التاريخية وأسباب التسمية لكل شاطئ فيها:- فى الأقصر "الشغب والحلة والنمسا والحليلة والعضايمة والكيمان" الأقصر تحمل غرائب الأسماء بـ"الحلة والحليلة والشغب والنمسا والعضايمة" تعتبر محافظة الأقصر مملكة للأسماء الغريبة فى القرى والنجوع بمختلف مدن المحافظة، وتعد تسمية محافظة الأقصر قديماً، الصولجان، وأطلق عليها العرب مع الفتح الإسلامى اسم الأقصر، من القصور الفرعونية التى كانت فيها، كما يوجد بمحافظة الأقصر مدينة إسنا التى كانت مركزا للتجارة والزارعة فى عصر الدولة الحديثة، والتى كان اسمها في العصر القبطى "سنا – سنى – سيانة"، وبعد وصول العرب فأطلقوا عليها "إسنا" بمعنى الحسناء. فى أسوان "إدفو وهيصة وعزبة جهنم وجبل شيشية" ومن الأسماء العجيبة لمدن وقرى ونجوع محافظة الأقصر مايلي (عزبة جهنم – الشغب - المراعزة - الشباشبة – الكيمان – زرزارة - الشيخ أحود – العضايمة – النمسا – طفنيس – الفاخورة – الدير - زرنيخ – الحليلة – الضبعية – المدامود – كومير – توماس وعافية – الهنادي – الكلابية – الدبابية – المريس – ارمنت – القرنة). المنوفية الأغرب بـ"الأطارشة والبرانقة ولبيشة والكمايشة وبمم" "إدفو وهيصة وعزبة جهنم وجبل شيشية" أبرز الأسماء العجيبة بأسوان تضم محافظة أسوان، 107 قرية و514 كفرا ونجعا موزعين على 10 مدن، وتحمل المحافظة على أرضها مسميات غريبة لقرى ونجوع وتنسب هذه المسميات فى الغالب إلى أشخاص أو أماكن أو صفات، ويغلب عليها الطابع النوبى والسودانى والأفريقى عامة. الإسماعيلية تظهر بـ"نفيشة وتل المسخوطة والرطابة والقصاصين" ومن أبرز هذه المسميات هو اسم مدينة "إدفو" شمال محافظة أسوان، وهو اسم فرعونى قديم واسم إدفو مأخوذ من اللغة القبطية (إتبو) وبالمصرى القديم (جبو) والأسم الدينى، ثم تحول إلى مدينة إدفو عقب فتح العرب لمصر، ومن أسماء هذه القرى، قرية "جبل شيشة، و"جزيرة هيصة" و"بهاريف"، وأيضاً قرية عزبة جهنم بمركز كوم أمبو وسط محافظة أسوان، سميت بهذا الاسم لأنها كانت منطقة معارك قبلية بين القبائل، حيث اكتوى الأهالى من هذه الصراعات. قرية ميت الخولي أبرز إسم في دمياط "حسنبك والعسكر وسيدي براني" أبرز أسماء مرسى مطروح يتداول الناس أسماء الكثير من القرى والمدن في محافظة مطروح، دون معرفة دلالة أسمائها أو سبب تسميتها بأسماء غريبة، ومنها (قرية حسنبك - عزبة العسكر أو السودانية - سيدي براني - واحة سيوة - مدينة الضبعة - قرية سيدي عبد الرحمن " أبو بطيخة")، وقال الباحث منعم العبيدي، أن قرية سيدى عبد الرحمن الشهيرة بالساحل الشمالى، يرجع تسميتها إلى الشيخ " عبد الرحمن أبو بطيخة"، ويقال أن سبب تسميتها بهذا الأسم، أنه قديماً نام أحد المسافرين في هذا المكان، فرأى فى المنام أنه شق بطيخة فوجد داخلها وجه إنسان تحدث إليه وأخبره أن اسمه عبد الرحمن وأن فلان قد قتله ودفن جثته فى هذا المكان، وعندما حكى هذا المسافر الرؤية للقبائل المجاورة، قدموا إلى هذا المكان وحفروا فيه ووجدوا الجثة، فأقاموا مسجدا وضريحاَ وأسموه سيدى عبد الرحمن أبو بطيخة. تاريخ أسماء الشواطئ بالإسكندرية "الأطارشة والبرانقة وأبشيش وأبورقبة وقشطوخ" أبرز الأسماء فى المنوفية تضم محافظة المنوفية العديد من القرى والتى تكون غريبة بعض الشىء عن القرى بالعديد من المحافظات، والتى يتمنى أهلها أن يتم تغيير اسمها حتى يتمكنوا من التداول لها والتحرك بين القرى المختلفة دون أى حرج، ومنها (الأطارشة - أبشيش - تلبنت أبشيش - أسريجة - بير شمس - أبو سنيطة - قلتى الكبرى - أبخاص - البرانقة - القرينين - سبك الضحاك - الخضرة - سمان - ميت البيضا – المقاطع). أبرزها شواطئ الإسكندرية "الشاطبى والعجمى وسيدى بشر" الأئمة المسلمين عرفوا التصوف وبجولة بمركز أشمون نجد قرى تحمل أسماء "صراوة، وبراشيم، ومجيريا، ومنيل دويب"،و " أبو رقبة "، و" الخور " و " ساقية أبو شعرة" و " شما "، و " قورص "، و " لبيشة "، و " مؤنسة "، وفى بركة السبع نجد قرى " الحلامشة "، و " الدبايبة" و " الروضة "، و " طنبشا "، و كفر الحمادية، و" كفر نفرة البحري"، و" كفر هورين"، وفى مركز تلا، يضم " الكمايشة، بمم، جدام، زرقان، سماليج، شبرابتوش، طبلوها، طنوب، قشطوخ "، وفى السادات تضم " أبو حبارة، أبو شوارب، أبو شوشة، أبو مساعد، أبو نشابة ،الأخماس" ، وفى مركز شبين الكوم يضم الدلاتون، العسالتة،بتبس، دكما، سلكه، شنوفة، كفر العجايزة "، وفى مركز قويسنا يضم " أجهور الرمل، بقسا، دمهوج، شرانيس " ، وفى مركز منوف يضم " بلمشط، جزي، شبرا بلولة "، وفي مركز الشهداء ويضم " كفر الجلابطة، كفر السوالمية، كفر الشبع، سماليج". شواطئ "سان ستيفانو" القديس وستنالى وجليم" أجانب عشقوا الاسكندرية "نفيشة – تل المسخوطة – القصاصي" أغرب أسماء قري الإسماعيلية كما يوجد في محافظة الإسماعيلية عشرات الأسماء المختلفة والغريبة، ومنها "قرية نفيشة – الكبانية – تل المسخوطة - الكبانية"، وكذلك قرية تل الرطابى حيث أنه معروف تاريخياً أن تل الرطابي كان مقراً لأسرة سيدنا يعقوب، وتم الكشف فيها عن سور ضخم لقلعة عسكرية بطول 600 متر وعرض 300 متر عن عصر الدولة الوسطى ( امنمحات الأول ) وداخل هذا السور وجدت المساكن والقلاع العسكرية والمخازن واستمرت الحياة فى هذه المنطقة حتى العصر اليونانى الرومانى. سحر شواطئ محافظة الاسكندرية التاريخية "العجمي وسان إستيفانو والإبراهيمية وكليوباترا" أبرز أسماء شواطئ محافظة الإسكندرية وتعرف مدينة الاسكندرية ، عروس البحر الابيض المتوسط ، بشواطئها الساحرة والتى كانت فى بدايات القرن الماضى تضاحى أجمل شواطئ العالم، حيث أن "شاطئ الشاطبى" سمى نسبة إلى الإمام أبو عبد الله محمد بن سلمان المعفرى الشاطبى الذى يوجد ضريحه على مسافة بضعة أمتار من الشاطئ الحالى، و"شاطئ كامب سيزار" عرف بهذا الأسم نسبة إلى المعسكر الرومانى التى أقامة قيصر بهذا المكان عند مجيئه إلى الإسكندرية و يعد من أهم المناطق الراقية بالإسكندرية، و"شاطئ الإبراهيمية" جاء نسبة إلى الأمير إبراهيم أحمد حسين إبراهيم باشا حيث كانت منطقة الإبراهيمية بالكامل ملكا له فى عام 1888، و"شاطئ إسبورتنج" والذي تعود تسميته إلى نادى اسبورتنج بالمنطقة والذى يقع إلى الجنوب من الشاطئ و يتميز هذا الشاطئ بجمال البانوراما البحرية، و"شاطئ كليوباترا" كان قد عرف قديما بحمامات "زورو" نسبة الى المقاول اليونانى جورج زورو، حيث تردد أنباء عن أنه وجد معبد رومانى بالقرب من الشاطئ. الاسكندرية مملكة الشواطئ القديمة التاريخية كما يوجد فى الإسكندرية "شاطئ مصطفى كامل" الذى كان يتميز بالمساحة الرملية الشاسعة ويقع بمنطقة المعسكرات الرومانية القديمة، و"شاطئ رشدى" وهو نسبة إلى حسين باشا رشدى رئيس وزراء مصر الأسبق وكان قصره فى تلك المنطقة، و"شاطئ استانلى باى" نسبة إلى أحد الأجانب الذين عشقوا الإسكندرية و عاشوا بها، و قد أنقذ معبد كان قائما أعلى الجرف الصخرى للخليج، و"شاطئ سابا باشا" نسبة إلى سابا باشا وهو أول مصرى يدير شركة "البوسطة القديمة" عام 1865، وقد تميز بكفاءته فى الإدارة، و"شاطئ جليمو نوبلو" أو "جليم "نسبة إلى مواطن سكندرى يونانى الأصل يدعى جليمونوبلو، و كان نائب القنصل اليونانى بالإسكندرية وعمل بالمحاكم المختلطة بالإسكندرية وقضى حياته فى أعمال الخدمة العامة، كما قدم للمتحف اليونانى بالإسكندرية مجموعات أثرية هامة و حصل على أوسمة من الحكومة المصرية والعثمانية واليونانية، و"شاطئ سان استيفانو" ينسب إلى القديس استيفانو و هو من شهداء المسيحية الأوائل، و"شاطئ سيدى بشر" نسبة إلى السيد بشر الجوهرى المتصوف الذى اعتزل الدنيا و اختار هذا الشاطئ للإقامة فيه، وذلك فى القرن الثانى عشر الميلادى، و"شاطئ المنتزة" الخاص قديماً بقصر السلاملك الملكى الذى شيد فى عهد عباس حلمى الثانى 1914، و"شاطئ المعمورة" وكان عبارة عن منطقة مهجورة تسمى "الخرابة" و فى عهد الملك فاروق تم تمهيدها و أطلق عليها المعمورة، و"شاطئ أبو قير" يعود إلى منطقة أبو قير التاريخية و التى شهدت أحداث تاريخية هامة فى تاريخ مصر، و"شاطئ "المكس" و الذى كان قديما يضاهى أرقى شواطئ أروبا من الجمال و السحر ، و كانت تديره شركة ترام المكس، و كان يمتد إلى داخل البحر كوبرى يرتكز على قواعد خشبية و يتميز بانتشار مطاعم الأسماك، أما شاطئ الدخيلة فهو شاطئ له عمق تاريخى حيث يوجد بجواره دير الزجاج و الحوض الجاف الذى يرجع إلى العصر المملوكى، و"شاطئ العجمى" نسبة إلى وجود ضريح الشيخ العجمى الذى ذكرته الحملة الفرنسية فى تاريخ وصف مصر. أسماء قرى مدينة إسنا جنوب الأقصر قرية "ميت الخولي" أغرب الأسماء فى دمياط قرية ميت الخولى عبد الله، إحدى قرى مركز الزرقا بمحافظة دمياط تقع جنوب محافظة دمياط، على الضفة الشرقية لنهر النيل، يبلغ تعداد سكانها 35 ألف نسمة، يرجع تاريخها إلى العصر الفرعونى و كانت تعنى كلمة ميت أو منيت، وهى تعنى البلدان التي تقع على ضفاف نهر النيل وكان اسمها قديما منية عبد الله، وتشتهر ميت الخولى حاليا باستيراد الأدوات المنزلية ومن معالم القرية مسجد يوسف شاهين الأثرى، الذى تم بناؤه منذ حوالى 800عام، فى العصر المملوكى البحرى وأعيد بناؤه كاملا عام 1994 والعديد من المساجد ذات المعمار الإسلامى ومنها مسجد الوليد بحي الجزيرة، ومسجد القطب ومسجد الشيخ نجيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-06-22
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي محاضرة بعنوان «تل المسخوطة وقناة الفراعنة»، تلقيها الدكتورة جوسبينا كابريوتي، الباحثة بمعهد علوم الآثار بالمجلس القومي للبحوث بإيطاليا، وذلك في تمام الساعة الواحدة ظهر يوم الأحد الموافق 25 يونيو 2023، بقاعة الوفود، قاعة المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية. جدير بالذكر أن تل المسخوطة هو موقع أثري في الجزء الشرقي من وادي طميلات (شرق الدلتا، حوالي 15 كم غرب الإسماعيلية)، تم التنقيب فيه لعدة سنوات من قبل البعثة الأثرية الإيطالية التابعة لمعهد علوم التراث (ISPC) التابع للمجلس الوطني للبحوث في إيطاليا، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار. «تل المسخوطة»، الذي تم تحديده في مدينة تجيكو القديمة ويقع على مقربة من قناة السويس، يعتبر مدينة قديمة تدين بأهميتها لموقعها على طول وادي طميلات على أقصى الحدود الشمالية الشرقية لمصر، وعلى طول أحد أهم الطرق نحو بلاد الشام.. علاوة على ذلك، في العصور القديمة تم حفر قناة صالحة للملاحة، تسمى قناة الفراعنة، على طول وادي طميلات. خلال بعثة التنقيب الأخيرة، تم العثور على منحدر كبير (تم تحديده حتى الآن بمساحة عرض حوالي 15 مترًا)، ينحدر من الجدار الشمالي للمدينة، ويعتقد أنه مرتبط بوجود ميناء في المنطقة.. علاوة على ذلك، تم العثور على كمية كبيرة من الأمفورات الرومانية. ويعتبر هذا التكدس الكبير، الذي تم التنقيب عنه جزئيًا فقط عبارة عن تجمع مثالي للفخار بالقرب من الميناء التجاري. ويوفر هذا الجزء من الموقع كنزًا من المعلومات عن التجارة المصرية القديمة، ويشير إلى قرب ميناء على القناة الصالحة للملاحة. يشار إلى أن المحاضرة باللغة الإنجليزية ومتاحة للجمهور حتى اكتمال الحد الأقصى لقاعة المحاضرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-06
تعمل وزارة السياحة والآثار، متمثلة فى إدارة الآثار المستردة، على إعادة جميع القطع الأثرية التى خرجت من مصر بطريقة غير شرعية، وذلك بالتعاون مع وزارة الخارجية التى تبذل مجهودًا كبيرًا لاستعادة كل ما يتعلق بالتاريخ المصرى القديم، ومؤخرًا قامت مديرة المكتب الفيدرالى السويسرى للثقافة، بتسليم السفير وائل جاد سفير مصر لدى الاتحاد السويسرى يوم 3 يوليو الجارى إحدى القطع الأثرية المهمة، وهى مجسم لجزء من رأس رمسيس الثانى، والذى خرج من الموقع الأثرى بأبيدوس بطريقة غير شرعية، ويعود تاريخه إلى أكثر من 3400 عاماً. ويوجد العديد من القطع الأثرية والآثار التى تخص الملك رمسيس الثانى منها تمثال عملاق بالمتحف المصرى بالتحرير. تمثال رمسيس الثانة بالمتحف المصرى ومن بين تماثيل الملك المعروفة أيضا تمثاله الموجود فى بهو المتحف المصرى الكبير، والذى يستقبل زوار المتحف وقت افتتاحه بمجرد عبورهم من البوابة الرئيسية للمتحف. ومن القطع التى تخص الملك ما يوجد بمتحف الغردقة، وهى القطعة التى اختارها الجمهور لتكون أفضل القطع الأثرية المعروضة بالمتحف خلال شهر أكتوبر الماضى. كما يوجد للملك 3 تماثيل فى واجهة معبد الأقصر، تمثالين جالسين وواحد واقف، وخلال العمل فى حفر قناة السويس فى أبريل من عام 1859 بعدما استطاع دليسيبس أن يحصل على موافقة الوالى سعيد باشا، عثر فى منطقة تل المسخوطة على تمثال لرمسيس الثانى تحوطه الآلهة على الجانبين، والتمثال معروض الآن فى متحف الإسماعيلية. تمثال رمسيس الثانى المكتشف فى السويس وهناك أيضا تمثال رمسيس الثانى بمنطقة أخميم، والذى يوجد على قاعدة بجوار تمثال الملكة "ميريت آمون"، وتم العثور عليه خلال موسم حفائر عام 1981م بالمعبد، وكان مقسما لعدة أجزاء مختلفة الأحجام من الحجر الجيرى، ويبلغ وزن قطع التمثال التى يتم تجميعها من 1 طن إلى 5 أطنان، حيث يبلغ الوزن الإجمالى للتمثال 45 طنا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-03
أمرت نيابة مركز الإسماعيلية، بتسليم تمثال أثري إلى وزارة الآثار، لوضعه في أحد المتاحف الحكومية، بعد ضبطه قبل بيعه خلال الأيام الماضية. قالت مصادر في وزارة الآثار، إن التمثال الذي ضُبط بمركز أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية أثري، وأثبتت لجنتين من الخبراء الأثريين، أحدهما من وزارة الآثار، وأخرى من منطقة الإسماعيلية للآثار أثرية التمثال، وتسلمت النيابة العامة نسخة منه. وضبطت وحدة مباحث أبو صوير، برئاسة الرائد أحمد جمال تمثال أثري بمنطقة زراعية بدائرة المركز، قبل نحو عدة أيام. وتلقى اللواء ياسر نشأت مدير أمن الإسماعيلية، إخطارًا من العميد خالد حبيب، رئيس مباحث المديرية، يفيد بوجود معلومات حول قيام أحد الأشخاص بمحاولة بيع ضخم يشتبه في أثريته. وبتكثيف التحريات، تبين أن التمثال تم استخراجه من منطقة أثرية غير معلومة إلي الآن منذ فترة طويلة، ونُقل إلى الإسماعيلية ودُفن في منطقة زراعية. ورصد ضباط وحدة مباحث مركز أبوصوير قيام المتهم بالتواصل مع أحد الأشخاص بمحاولة تسهيل بيع التمثال لآخرين، بعد محاولات إخفائه لفترة طويلة. ونجحت حملة مكبرة بإشراف العقيد محمد فيصل، رئيس فرع غرب، ومشاركة النقباء أشرف الصوالحي وعبد الرحمن مسلم وأحمد طلبة وأحمد رضا من القبض علي المتهم. وبتضييق الخناق على المتهم ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات، اعترف بمحاولته بيع التمثال واصطحب ضباط البحث الجنائى لمكان إخفائه. واكتشف الضباط أن التمثال ضخم يصل وزنه الي طن و700 كيلو، فيما تحفظت الشرطة عليه وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات. وتشتهر مدينة أبوصوير بوجود العديد من المناطق الأثرية وخاصة تل المسخوطة علي بعد 2 كيلو من المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-03
تسلمت النيابة العامة في الإسماعيلية، تقريرا شاملاً حول التمثال المضبوط في مركز ومدينة أبوصوير، التي نجح ضباط المباحث في ضبطه قبل إتمام عملية بيعه. واستمع فريق من النيابة العامة، إلى أقوال لجنتين من الخبراء الأثريين، أحدهما من منطقة آثار الإسماعيلية، وأخرى من وزارة الآثار، فيما أمرت النيابة بتسليم التمثال إلى وزارة الآثار، ووضعه في أحد المتاحف الحكومية. وانفردت «الوطن» بالحصول على أهم معلومات شملها التقرير الخاص بالتمثال: 1- أثري فرعوني ويعود إلي عصر الدولة الفرعونية الحديثة. 2- نُقش عليه اسم رمسيس الثاني وبعض النقوشات الأخرى. 3- التمثال اكتشاف هام باعتباره دليل قد يقود لاكتشاف أكبر. 4- التمثال ليس له أي بيانات في وزارة الآثار وهو مايؤكد أنه غير مسروق أو منهوب من مخازن الوزارة. 5- يرجح أن مكان التمثال الرئيسي أحد المعابد التي لم يتم اكتشافها إلي الآن. 6- وزن التمثال أكثر من طن ونصف تقريباً وتم التحفظ عليه بمركز شرطة أبوصوير بالإسماعيلية. 7- سيتم نقله إلى متحف الإسماعيلية بعد تجهيزه خلال أيام. 8- مفتشو الآثار يعملون حالياً علي تتبع مكان التمثال أملاً في الوصول لاكتشاف جديد. وكانت وحدة مباحث أبو صوير، برئاسة الرائد أحمد جمال، ضبطت تمثال أثري بمنطقة زراعية بدائرة المركز، قبل عدة أيام. وبتكثيف التحريات، تبين أن التمثال تم استخراجه من منطقة أثرية غير معلومة إلى الآن منذ فترة طويلة، ونُقل إلى الإسماعيلية ودُفن في منطقة زراعية. ورصد ضباط وحدة مباحث مركز أبوصوير قيام المتهم بالتواصل مع أحد الأشخاص بمحاولة تسهيل بيع التمثال لآخرين، بعد محاولات إخفائه لفترة طويلة. ونجحت حملة مكبرة بإشراف العقيد محمد فيصل، رئيس فرع غرب، ومشاركة النقباء أشرف الصوالحي وعبد الرحمن مسلم وأحمد طلبة وأحمد رضا من القبض علي المتهم. وتشتهر مدينة أبوصوير بوجود العديد من المناطق الأثرية وخاصة تل المسخوطة علي بعد 2 كيلو من المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-27
قالت مصادر في وزارة الآثار، إن التمثال الذي ضُبط بمركز أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية أثري. وأضافت المصادر أن لجنة وزارة الآثار التي اُنتدبت من الوزارة فحصت التمثال بالكامل لبيان أثريته من عدمه، وكتابة تقرير كامل عنه. وضبطت وحدة مباحث أبو صوير، برئاسة الرائد أحمد جمال تمثال أثري بمنطقة زراعية بدائرة المركز، قبل نحو أسبوع تقريباً. وتلقى اللواء جمال الغزالي مدير أمن الإسماعيلية إخطارًا من العميد خالد حبيب، رئيس مباحث المديرية، يفيد بوجود معلومات حول قيام أحد الأشخاص بمحاولة بيع ضخم يشتبه في أثريته. وبتكثيف التحريات حول المتهم، تبين أن التمثال تم استخراجه من منطقة أثرية في الشرقية منذ فترة طويلة، ونُقل إلى الإسماعيلية ودُفن في منطقة زراعية. ورصد ضباط وحدة مباحث مركز أبوصوير قيام المتهم بالتواصل مع أحد الأشخاص بمحاولة تسهيل بيع التمثال لآخرين، بعد محاولات إخفائه لفترة طويلة. ونجحت حملة مكبرة بإشراف العقيد محمد فيصل، رئيس فرع غرب، ومشاركة النقباء أشرف الصوالحي وعبد الرحمن مسلم وأحمد طلبة وأحمد رضا من القبض علي المتهم. وبتضييق الخناق على المتهم ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات، اعترف بمحاولته بيع التمثال واصطحب ضباط البحث الجنائى لمكان إخفائه. واكتشف الضباط أن التمثال ضخم يصل وزنه الي طن و700 كيلو، فيما تحفظت الشرطة عليه وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات. وتشتهر مدينة أبوصوير بوجود العديد من المناطق الأثرية وخاصة تل المسخوطة علي بعد 2 كيلو من المدينة. كما اشتهرت المدينة بوجود الآثار بها خاصة مع اكتشاف مقابر فرعونية شرق وغرب ترعة الإسماعيلية بمدينة أبوصوير، فيما توصلت بعثات استكشافية الي العديد من المقابر خلال عمليات البحث. وبحسب خبراء الآثار فإنه تم العثور بعض المقتنيات في منطقة تل المسخوطة في أبوصوير من عصر الهكسوس، إضافة إلى مقتنيات من العصر اليوناني والعصر الروماني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: