Logo

مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية

ودعت الساحة الثقافية والفنية، الشاعر بخيت بيومى، عن عمر ناهز...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الدستور

2024-02-27

ودعت الساحة الثقافية والفنية، الشاعر بخيت بيومى، عن عمر ناهز الثانية والثمانين، بعد مسيرة طويلة فى عالم التأليف الغنائى لكبار المطربين. ولد بخيت بيومى فى ١٨ يونيو عام ١٩٤٢، بقرية كفرة الحطبة مركز شربين بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم فى سن مبكرة، وحصل على الثانوية اﻷزهرية فى عام ١٩٦٠ من المنصورة، وحاز دبلومة فى الخطوط.  عمل مدرسًا ثم خطاطًا، وبعدها اتجه لكتابة اﻷغانى، وكَتب الفوازير لمدة ١٧ عامًا متواصلة، تعاون خلالها مع الفنانة نيللى، والإذاعية الكبيرة آمال فهمى، والفنان شريف منير. يعد الشاعر بخيت بيومى أول من أدخل الثقافة فى الفوازير، فقد كتب فوازير عن الأنبياء والرسل، وعن أهم ما يميز المشاهير، واشتهر بأنه صاحب الألف فزورة والألف موال، كما كتب العشرات من الأغنيات التى شدا بها نجوم الغناء والطرب فى مصر والعالم العربى، أبرزهم محمد عبدالمطلب، ومحمد قنديل. وفى مجال الدراما، كتب كلمات أغانى العديد من المسلسلات الإذاعية والتليفزيونية، من بينها: «ماما نور، وأحلام العصافير، وأصوات تبحث عن ميكروفون، وأسعد الله مساءك، وخميس وجمعة، والأستاذ عفيفى، والستات ميعملوش كده»، وغيرها، كما كتب كلمات أغنية «مسرحية ٧٢٧»، فضلًا عن فيلم «عودة أخطر رجل فى العالم». كتب أيضًا العديد من البرامج والمسلسلات الإذاعية والتليفزيونية، بينها المسلسل الإذاعى «اجرى.. اجرى»، ومسلسل «يوميات نجاتى المسحراتى»، و«فرح وفرقة المرح»، و«فوازير عم كريم أبوالمفاهيم»، كما كتب سيناريو وحوار مسلسل «سر الأرض». تنظم مكتبة الإسكندرية، غدًا، معرض «صدى من الأعماق: حطام السفن التاريخية فى البحر الأحمر»، بالتعاون بين مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمى بالمكتبة، وكرسى اليونسكو للتراث الثقافى المغمور بالمياه بجامعة الإسكندرية. يبدأ المعرض بمحاضرة افتتاحية يلقيها الدكتور عماد خليل، أستاذ كرسى اليونسكو للتراث الثقافى المغمور بالمياه، وهولجر بوس، المتخصص فى التوثيق الرقمى ثلاثى الأبعاد. ويتيح المعرض للزوار فرصة الغوص فى أعماق التراث الثقافى الغارق تحت المياه فى البحر الأحمر من خلال عرض عشرة مجسمات ثلاثية الأبعاد لسفن غارقة مشهورة، هى: كارناتيك، وكينجستون، ويوليسيس، ودنرافين، وثيستلجورم، وكيمون-إم، وكريزولا-ك، والـمنيا، وسالم إكسبرس، وجيانيس- دى.

قراءة المزيد

مصراوي

2024-02-27

الإسكندرية - محمد البدري: تنظم مكتبة الإسكندرية معرض "صدى من الأعماق .. حطام السفن التاريخية في البحر الأحمر"؛ الخميس المقبل، من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة، بالتعاون مع كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه بجامعة الإسكندرية. ويتيح الحدث للزوار فرصة الغوص في أعماق التراث الثقافي الغارق تحت مياه في البحر الأحمر من خلال عرض عشرة مجسمات ثلاثية الأبعاد لسفن غارقة مشهورة في البحر الأحمر، وهي "كارناتيك عام 1862، ـكينغستون 1871، يوليسيس عام 1871، دنرافين 1873، ثيستلجورم 1940، كيمون- إم 1952، ـكريزولا-ك 1954، الـمنيا 1956، سالم إكسبرس 1966، وجيانيس-دي 1969". سيتضمن المعرض صورًا للسفن الغارقة وجولة افتراضية حول حطام سفينة ثيستلجورم، وتلقي سفن البحر الأحمر الغارقة الضوء على التاريخ البحري والتجاري والعسكري الممتد خلال العقود السابقة. ويقام المعرض على مدار أسبوعين في الفترة من 29 فبراير الجاري حتى 16 مارس المقبل، وتنطلق فعالياته بمحاضرة افتتاحية مفتوحة للجمهور يلقيها الدكتور عماد خليل؛ أستاذ كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه، و"هولجر بوس"؛ متخصص في التوثيق الرقمي ثلاثي الأبعاد.

قراءة المزيد

الدستور

2024-02-27

تنظم من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة، بالتعاون مع كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه بجامعة الإسكندرية، معرض "صدى من الأعماق: حطام السفن التاريخية في البحر الأحمر، وذلك يوم الخميس 29 فبراير 2024، الساعة 10،00 صباحًا، بمكتبة الإسكندرية، المدخل الرئيسي، قاعة المجد. ويستمر المعرض حتى يوم السبت الموافق 16 مارس 2024.   يبدأ المعرض بمحاضرة افتتاحية يلقيها  الدكتور عماد خليل؛ أستاذ كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه، وهولجر بوس؛ متخصص في التوثيق الرقمي ثلاثي الأبعاد، وذلك بقاعة الأوديتوريوم بمدخل مكتبة الإسكندرية الرئيسي، والمحاضرة متاحة للجمهور، وسيتم توفير ترجمة إلى اللغة العربية. يتيح الحدث للزوار فرصة الغوص في أعماق التراث الثقافي الغارق تحت مياه في البحر الأحمر من خلال عرض عشرة مجسمات ثلاثية الأبعاد لسفن غارقة مشهورة في البحر الأحمر، وهما: كارناتيك عام 1862، ـكينغستون 1871، يوليسيس عام 1871، دنرافين 1873، ثيستلجورم 1940، كيمون- إم 1952، ـكريزولا-ك 1954، الـمنيا 1956، سالم إكسبرس 1966، وجيانيس-دي 1969. سيتضمن المعرض صورًا للسفن الغارقة وجولة افتراضية حول حطام سفينة ثيستلجورم، وتلقي سفن البحر الأحمر الغارقة الضوء على التاريخ البحري والتجاري والعسكري الممتد خلال العقود السابقة.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-01

وقع رئيس جامعة الإسكندرية عبد العزيز قنصوة، ومدير مكتبة الإسكندرية أحمد زايد، اليوم الخميس، تجديد مذكرة التفاهم بين الجانبين، والتي تعد امتداداً إلي مذكرات التفاهم السابق توقيعها بين الطرفين وأسفرت عن إنشاء مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بمقر مكتبة الإسكندرية كمركز متميز للدراسات الهلينستية على مستوى الدراسات العليا ويرتبط أكاديمياً بجامعة الإسكندرية، ويضم أقسام علمية للغات والآداب والتاريخ والفلسفة. شهد توقيع مذكرة التفاهم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة سعيد علام، والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، ووكيل كلية الآداب لشئون الدراسات العليا والبحوث نجلاء ابو عجاج، ورئيس قطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الاسكندرية مروة الوكيل، ورئيس قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية محمد سليمان، ومدير مركز الدراسات الهلينستية بمكتبة الإسكندرية عماد خليل. وفى كلمته بهذه المناسبة أكد رئيس جامعة الإسكندرية، حرصه على استمرار التعاون الوثيق مع مكتبة الإسكندرية مشيراً إلى تميز المستوى الأكاديمي لمركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية وتطلع الجامعة لتطوير برامج أخرى بالتعاون مع المكتبة في إطار العلاقات الدولية لجامعة الإسكندرية مع الجامعات الدولية ذات التصنيف المتقدم لتوفير برامج أكاديمية قادرة على الارتقاء بمستوى التعليم والبحث العلمي. وأعرب مدير مكتبة الإسكندرية أحمد زايد، عن سعادته بالعلاقات المتميزة بين مكتبة الإسكندرية وجامعة الإسكندرية حيث تقدم الجامعة كل سبل المساندة والدعم لتقوم المكتبة بدورها في خدمة الطلاب والباحثين وتهيئة المناخ لتوسيع النشاط الثقافي بالمجتمع السكندرى مؤكداً أهمية مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية لدراسة الفترة الهلينستية كمرحلة انتقالية في التاريخ المصري، مشيراً إلى خطط المكتبة المستقبلية لتقديم برامج علمية متميزة بالتعاون والتنسيق المشترك مع جامعة الإسكندرية.

قراءة المزيد

الدستور

2024-01-31

شهدت مكتبة الإسكندرية، اليوم الأربعاء، توقيع مذكرة تفاهم مع جامعة الإسكندرية، خاصة بتجديد مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، التابع لقطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة، بحضور كلًا من الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية. وتعد هذه المذكرة امتدادًا لمذكرة التفاهم السابق توقيعها بين الطرفين في 2007، والتي أسفرت عن إنشاء مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية.  وأعرب الدكتور أحمد زايد، عن سعادته بوجود مثل هذا التعاون الممتد بين المكتبة والجامعة، قائلًا إن هناك علاقة قوية تجمع المؤسستين، مؤكدًا أهمية هذا المركز للباحثين، مضيفًا أن المكتبة بصدد توسيع نشاطها مع الجامعة وإنشاء برامج أخري.وقال رئيس جامعة الإسكندرية، في كلمته، إن المكتبة هي منارة الدولة المصرية وأن جامعة الإسكندرية تعتبر امتدادًا لها وأن هناك انفتاح مع جامعات العالم، وأن الهدف هو تطوير برامج أكثر مع المكتبة وزيادة التعاون مع الجامعات الدولية، كما أضاف أن هناك شراكة مع المكتبة لإنشاء كلية للدراسات العليا.  وذكر الدكتور عماد خليل كبير باحثين ومشرف على مركز الاسكندرية للدراسات الهلينستية بمكتبة الإسكندرية، أن المركز قد تم إنشائه بمقر المكتبة منذ عام 2008، وهو مركز متميز للدراسات الهلينستية على مستوى الدراسات العليا، إذ يضم على وجه الخصوص تخصصات اللغات والآداب والتاريخ والفلسفة والآثار، حيث تمنح جامعه الإسكندرية درجتي الماجستير والدكتوراه للدارسين بالمركز وفق القواعد المتبعة في منح الدرجات العلمية والشهادات بالجامعة. يذكر أن هذه المذكرة هي استمرار للتعاون القائم بين مكتبة الإسكندرية وجامعة الإسكندرية، والذي بدأ منذ انشاء المكتبة، وامتد على مر السنوات إلى شتي المجالات والأنشطة التي تتم بالتعاون بين الجهتين.

قراءة المزيد

الوطن

2024-01-02

أعلنت مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية عن فتح باب التسجيل لبرنامج الماجستير والدكتوراه في الدراسات الهلينستية من جامعة الإسكندرية، وذلك لخريجي الجامعات، في الفترة من 1 يناير إلى 30 يناير 2024.  وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية تفاصيل برنامج الماجستير والدكتوراه في الدراسات الهلينستية الذي يعد نتاج التعاون بين مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، ومؤسسة فاردينويانيس اليونانية، وجامعة الإسكندرية، ويتم التدريس باللغة الإنجليزية، من حيث المنح والشروط بحسب ما أعلنته مكتبة الإسكندرية اليوم. وبحسب مكتبة الإسكندرية فإن مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بالتعاون مع مؤسسة فاردينويانيس منحة بنسبة 75% من الرسوم الدراسية للمتقدمين طبقا للشروط والأحكام. ويُشترط في التسجيل لنيل درجة الماجستير التالي أن يكون الطالب حاصلًا على ليسانس الآثار والدراسات اليونانية والرومانية أو ما يعادلها من إحدى الجامعات المعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات بتقدير جيد. - كما يُشترط في التسجيل لنيل درجة الدكتوراه في الدراسات الهلينستية أن يكون الطالب حاصلًا على درجة الماجستير في الدراسات الهلينستية أو في فرع التخصص من إحدى الجامعات المعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات. كما يمكن التواصل بمركز  الإسكندرية للدراسات الهلينستية للتقديم والاستفسار عبر الوسائل التالية: تليفون: 4839999 (203)+ داخلي: 1903 - 1920 واتس اب: 01008982852(2)+ البريد الإلكتروني: [email protected]

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-22

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي محاضرة بعنوان "تل المسخوطة وقناة الفراعنة" تلقيها الدكتورة جوسبينا كابريوتى، الباحثة بمعهد علوم الآثار، بالمجلس القومي للبحوث بإيطاليا، وذلك في تمام الساعة الواحدة ظهر يوم الأحد القادم ، بقاعة الوفود، قاعة المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.   وتل المسخوطة هو موقع أثرى فى الجزء الشرقي من وادي طميلات (شرق الدلتا، حوالي 15 كم غرب الإسماعيلية)، تم التنقيب فيه لعدة سنوات من قبل البعثة الأثرية الإيطالية التابعة لمعهد علوم التراث (ISPC) التابع للمجلس الوطني للبحوث في إيطاليا، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار.   تل المسخوطة، التي تم تحديدها في مدينة تجيكو القديمة وتقع على مقربة من قناة السويس، تعتبر مدينة قديمة تدين بأهميتها لموقعها على طول وادي طميلات على أقصى الحدود الشمالية الشرقية لمصر، على طول أحد أهم الطرق نحو بلاد الشام. علاوة على ذلك، في العصور القديمة، تم حفر قناة صالحة للملاحة - تسمى قناة الفراعنة - على طول وادي طميلات.   خلال بعثة التنقيب الأخيرة، تم العثور على منحدر كبير (تم تحديده حتى الآن بمساحة عرض حوالي 15 مترًا)، ينحدر من الجدار الشمالي للمدينة، ويعتقد أنه مرتبط بوجود ميناء في المنطقة. علاوة على ذلك، تم العثور على كمية كبير من الأمفورات الرومانية. ويعتبر هذا التكدس الكبير، الذي تم التنقيب عنه جزئيًا فقط، عبارة عن تجمع مثالي للفخار بالقرب من الميناء التجاري. ويوفر هذا الجزء من الموقع كنزًا من المعلومات عن التجارة المصرية القديمة ويشير إلى قرب ميناء على القناة الصالحة للملاحة.   المحاضرة باللغة الانجليزية ومتاحة للجمهور حتى اكتمال الحد الأقصى لقاعة المحاضرة.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-18

أصدر مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمى بمكتبة الإسكندرية قصة للأطفال بعنوان "مغامرات بحّار ونجمة البحار"، وذلك بالتعاون مع جامعة الإسكندرية، ومؤسسة فاردينويانيس اليونانية، وكرسى اليونسكو للتراث الثقافى المغمور بالمياه. القصة من تأليف جيهان نبيل ذكي، ورسوم أسامة علي، وهدير دهب.   القصة هى الأولى من نوعها فى المكتبة العربية، وتهدف إلى تعريف الأطفال من سن 6 إلى 12 سنة بقيمة وأهمية التراث الثقافى الغارق، وضرورة المحافظة عليه، وهى تعد أول قصة للأطفال تقوم بنشرها مكتبة الإسكندرية فى هذا المجال.     وقامت المكتبة بتشجيع إصدار هذه القصة لما لها من أهمية فى تثقيف الأطفال بأهمية التراث الثقافى المغمور بالمياه وكان ذلك بعد ان تم الإعلان عن فكرة القصة فى الاحتفالية الخاصة بمرور عشر سنوات على إنشاء مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية وقد تبنى أ.د. مصطفى الفقى مدير مكتبة الإسكندرية الفكرة ودعمها لما فى ذلك من أثر على رفع وعى الجيل الجديد بالتراث الثقافى المغمور بالمياه.   القصة هى إحدى مساهمات مشروع التوعية بالتراث الثقافى المغمور بالمياه "بحّــار"، التابع لمركز الآثار البحرية بجامعة الإسكندرية، بدعم من مؤسسة هونور فروست للبحث العلمى بانجلترا.

قراءة المزيد

المصري اليوم

2023-06-22

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع لقطاع البحث الأكاديمي محاضرة بعنوان «تل المسخوطة وقناة الفراعنة»، تلقيها الدكتورة جوسبينا كابريوتي، الباحثة بمعهد علوم الآثار بالمجلس القومي للبحوث بإيطاليا، وذلك في تمام الساعة الواحدة ظهر يوم الأحد الموافق 25 يونيو 2023، بقاعة الوفود، قاعة المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية. جدير بالذكر أن تل المسخوطة هو موقع أثري في الجزء الشرقي من وادي طميلات (شرق الدلتا، حوالي 15 كم غرب الإسماعيلية)، تم التنقيب فيه لعدة سنوات من قبل البعثة الأثرية الإيطالية التابعة لمعهد علوم التراث (ISPC) التابع للمجلس الوطني للبحوث في إيطاليا، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار. «تل المسخوطة»، الذي تم تحديده في مدينة تجيكو القديمة ويقع على مقربة من قناة السويس، يعتبر مدينة قديمة تدين بأهميتها لموقعها على طول وادي طميلات على أقصى الحدود الشمالية الشرقية لمصر، وعلى طول أحد أهم الطرق نحو بلاد الشام.. علاوة على ذلك، في العصور القديمة تم حفر قناة صالحة للملاحة، تسمى قناة الفراعنة، على طول وادي طميلات. خلال بعثة التنقيب الأخيرة، تم العثور على منحدر كبير (تم تحديده حتى الآن بمساحة عرض حوالي 15 مترًا)، ينحدر من الجدار الشمالي للمدينة، ويعتقد أنه مرتبط بوجود ميناء في المنطقة.. علاوة على ذلك، تم العثور على كمية كبيرة من الأمفورات الرومانية. ويعتبر هذا التكدس الكبير، الذي تم التنقيب عنه جزئيًا فقط عبارة عن تجمع مثالي للفخار بالقرب من الميناء التجاري. ويوفر هذا الجزء من الموقع كنزًا من المعلومات عن التجارة المصرية القديمة، ويشير إلى قرب ميناء على القناة الصالحة للملاحة. يشار إلى أن المحاضرة باللغة الإنجليزية ومتاحة للجمهور حتى اكتمال الحد الأقصى لقاعة المحاضرة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-10-19

اختتمت مكتبة الإسكندرية، فعاليات مؤتمر "جزر البحر المتوسط في التاريخ القديم والوسيط.. التأثير والتأثر"؛ اليوم الخميس، والذي نظمه مركز دراسات الحضارة الإسلامية بالتعاون مع مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي، بحضور الدكتور عماد خليل؛ كبير باحثين ومشرف علي مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط، والدكتور محمد الجمل، مدير مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية. أعلن الدكتور محمد الجمل؛ عن توصيات المؤتمر الذي عقد على مدار يومين، مشيرًا إلى أن المشاركين في المؤتمر وجهوا الشكر إلى مكتبة الإسكندرية والدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، وكذا مراكزها العلمية المتخصصة على تنظم المؤتمر، مطالبين بعقده بشكل دوري كل عام أو عامين على الأكثر.   وأوصى المشاركين إلى امتداد المؤتمر في الدورات المقبلة عن جزر البحر المتوسط في العصر الحديث، وعرض الدراسات التي تهتم بجزر البحر المتوسط وطباعتها، وعمل معرض فني للتراث الخاص بهذه الجزر، بالإضافة إلى تخصيص مؤتمر حول العلاقات بين مصر ومنطقة دول المغرب العربي.    واستطرد الدكتور عماد خليل؛ قائلًا: "أوصى عدد من المشاركين بدعوة باحثين من غير العرب في المؤتمرات المقبلة، وهو أمر مرحب به حيث تطلق مكتبة الإسكندرية الدعوة عبر الجامعات وعبر موقعها على الانترنت لاستقبال الراغبين في المشاركة".   وأشار "خليل" إلى أنه بالنسبة لدراسات الآثار البحرية لا تتوافر الكثير من المعلومات عن الموانئ الإسلامية، والتي يمكن أن نولي لها مزيد من الاهتمام خلال المؤتمرات المقبلة.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-11-09

تشهد السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم ، افتتاح معرض "فكرة: العلوم والتكنولوجيا اليونانية القديمة"، والذي تستضيفه مكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع مركز الإسكندرية للدراسات الهلنستية، ومركز العلوم ومتحف التكنولوجيا في سالونيك(NOESIS)، وبرعاية الأمانة العامة لليونانيين في الخارج بوزارة الشئون الخارجية بجمهورية اليونان.   يأتى ذلك في أول خطوة تنفيذية  لمذكرة التفاهم التي شهدها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع الجانبين القبرصي واليوناني لتعزيز الدبلوماسية الشعبية، الشهر الماضي.   وتعتمد الاتفاقية علي تعزيز أواصر التعاون وتشجيع الفاعليات المشتركة بين الشعوب الثلاثة لدعم أواصر الاتصال بينهم والحفاظ علي هويتهم الوطنية وذلك من خلال تنظيم أنشطة وبرامج ثقافية واجتماعية ورياضية متنوعة من أجل تعزيز القيم المشتركة وتشجيع تبادل الخبرات.       ومن ناحيتها، أوضحت وزيرة الهجرة أننا حريصون على استكمال طريق التعاون الثلاثي الذي يقوم على الانطلاق من تاريخ الأجداد إلى الأجيال المقبلة، في مختلف المجالات: ثقافيا واقتصاديا وغيرهم، انطلاقا من مكانة مصر التاريخية ودورها الرائد.    وأكدت السفيرة نبيلة مكرم، أن مصر تملك رصيدا معرفيا أثرى الحضارة الإنسانية في مختلف المجالات، واحتضنت على أرضها شتى الحضارات ومن بينها الحضارة اليونانية والرومانية، موضحة أن العلاقات الثقافية والعلمية بين شعوب مصر وقبرص واليونان مثال يحتذى به للاستثمار في المعرفة والحرص على بناء الإنسان.   وتابعت وزيرة الهجرة أن  الفعالية تأتي في إطار دعم العلاقات الثقافية بين شعوب مصر وقبرص واليونان، ضمن ثمار المبادرة الرئاسية "إحياء الجذور" مؤكدة أن شعوب المتوسط تربطها علاقات متينة منذ فجر التاريخ.   وثمنت السفيرة نبيلة مكرم، دور مكتبة الإسكندرية، وجهود الدكتور مصطفى الفقى، لنشر الثقافة والعمل على إبراز الكنوز الثقافية المصرية، بما تقدمه مكتبة الإسكندرية من إشعاع حضاري، وتدريب للشباب والأطفال، لإعداد جيل أكثر وعيا.   وأضافت وزيرة الهجرة أن معرض العلوم والتكنولوجيا اليونانية القديمة يستعرض تطور المعرفة اليونانية في مجالات علمية عديدة حققت إنجازات تقنية وتكنولوجية متعددة مثل: التكنولوجيات الأساسية، الفلك، الاستكشاف والتواصل، الجسم والعقل، الفنون، الهندسة المعمارية والتشغيل الذاتي.   وثمنت السفيرة نبيلة مكرم، دور  مكتبة الإسكندرية ومركز الدراسات الهلنستية، كونهما نموذجا للتعاون الثقافي والعلمي والأكاديمي المثمر والوطيد بين مصر واليونان البلدين، والاستفادة من الروابط المشتركة، ودعم  التواصل مع دول البحر المتوسط ودعم حوار الحضارات، امتدادا لدور مكتبة الإسكندرية القديمة.   يستمر المعرض لمدة ثلاثة أشهر، يومياً من الساعة 10.00 صباحاً إلى 3,00 مساءً؛ ماعدا أيام الجمعة والسبت والإجازات الرسمي بقاعة الاستكشاف بمركز القبة السماوية العلمي، حيث يعرض عددا من الإنجازات التكنولوجية في العالم اليوناني القديم في  مجالات العلوم والفنون المهمة،  والتذكير بتأثير تلك الإنجازات وإسهاماتها ودورها الأساسي في تطور الحضارة الغربية.   أنشيء مركز الدراسات الهلنستية، عام 2009 بالتعاون بين مكتبة الإسكندرية ومؤسسة ماريانا فاردينويانيس وجامعة الإسكندرية وهو مركز أكاديمي بمكتبة الإسكندرية يقوم بمنح درجتي الدبلوم والماجستير في الدراسات الهلنستية كما أنه المركز الوحيد بجمهورية مصر العربية وشمال أفريقيا في تخصص الدراسات الهلنستية.    يتكون المعرض من سبعة مجالات موضوعية: التكنولوجيات الأساسية، الفلك، الاستكشاف والتواصل،  الجسم والعقل،  الفنون،  الهندسة المعمارية،  التشغيل الذاتي. ويتناول شرحا مفصلا عن إنجازات علماء اليونان في مجالات: تکنولوجيا البناء المعماري، الجغرافيا، الرياضيات الهندسة، المقاييس، تكنولوجيا الحرب، الميكانيكا، الاتصالات، الطب، ألعاب القوى، التشغيل الذاتي، الفلك، الرسم والنحت، الفيزياء والأحياء، الخزف، التعدين-ميتالورجيا (علم الفلرات)، الموسيقى والمسرح وغيرهم.

قراءة المزيد

الوطن

2021-11-09

تشهد السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، اليوم، افتتاح معرض «فكرة.ز العلوم والتكنولوجيا اليونانية القديمة»، والذي تستضيفه مكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع مركز الإسكندرية للدراسات الهلنستية، ومركز العلوم ومتحف التكنولوجيا في «سالونيك» -NOESIS، وبرعاية الأمانة العامة لليونانيين في الخارج بوزارة الشئون الخارجية بجمهورية اليونان. يأتي ذلك في أول خطوة تنفيذية لمذكرة التفاهم التي شهدها الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع الجانبين القبرصي واليوناني لتعزيز الدبلوماسية الشعبية، الشهر الماضي. وتعتمد الاتفاقية على تعزيز أواصر التعاون وتشجيع الفاعليات المشتركة بين الشعوب الثلاثة لدعم أواصر الاتصال بينهم والحفاظ علي هويتهم الوطنية وذلك من خلال تنظيم أنشطة وبرامج ثقافية واجتماعية ورياضية متنوعة من أجل تعزيز القيم المشتركة وتشجيع تبادل الخبرات.     وقالت وزيرة الهجرة «إننا حريصون على استكمال طريق التعاون الثلاثي الذي يقوم على الانطلاق من تاريخ الأجداد إلى الأجيال المقبلة، في مختلف المجالات: ثقافيا واقتصاديا وغيرهم، انطلاقا من مكانة مصر التاريخية ودورها الرائد».  وأكّدت أنَّ مصر تملك رصيدًا معرفيًا أثرى الحضارة الإنسانية في مختلف المجالات، واحتضنت على أرضها شتى الحضارات ومن بينها الحضارة اليونانية والرومانية، موضحة أنَّ العلاقات الثقافية والعلمية بين شعوب مصر وقبرص واليونان مثال يحتذى به للاستثمار في المعرفة والحرص على بناء الإنسان. وتابعت وزيرة الهجرة أنَّ الفعالية تأتي في إطار دعم العلاقات الثقافية بين شعوب مصر وقبرص واليونان، ضمن ثمار المبادرة الرئاسية إحياء الجذور، مؤكّدة أنَّ شعوب المتوسط تربطها علاقات متينة منذ فجر التاريخ. وثمنت نبيلة مكرم، دور مكتبة الإسكندرية، وجهود الدكتور مصطفى الفقى، لنشر الثقافة والعمل على إبراز الكنوز الثقافية المصرية، بما تقدمه مكتبة الإسكندرية من إشعاع حضاري، وتدريب للشباب والأطفال، لإعداد جيل أكثر وعيا. وأضافت وزيرة الهجرة، أنَّ معرض العلوم والتكنولوجيا اليونانية القديمة يستعرض تطور المعرفة اليونانية في مجالات علمية عديدة حققت إنجازات تقنية وتكنولوجية متعددة مثل: التكنولوجيات الأساسية، الفلك، الاستكشاف والتواصل، الجسم والعقل، الفنون، الهندسة المعمارية والتشغيل الذاتي. وثمنت نبيلة مكرم، دور مكتبة الإسكندرية ومركز الدراسات الهلنستية، كونهما نموذجا للتعاون الثقافي والعلمي والأكاديمي المثمر والوطيد بين مصر واليونان البلدين، والاستفادة من الروابط المشتركة، ودعم التواصل مع دول البحر المتوسط ودعم حوار الحضارات، امتدادا لدور مكتبة الإسكندرية القديمة. يستمر المعرض لمدة 3 أشهر، يومياً من الساعة 10.00 صباحاً إلى 3.00 مساءً؛ ماعدا أيام الجمعة والسبت والإجازات الرسمي بقاعة الاستكشاف بمركز القبة السماوية العلمي، حيث يعرض عددا من الإنجازات التكنولوجية في العالم اليوناني القديم في  مجالات العلوم والفنون المهمة، والتذكير بتأثير تلك الإنجازات وإسهاماتها ودورها الأساسي في تطور الحضارة الغربية. أنشيء مركز الدراسات الهلنستية، عام 2009 بالتعاون بين مكتبة الإسكندرية ومؤسسة ماريانا فاردينويانيس وجامعة الإسكندرية وهو مركز أكاديمي بمكتبة الإسكندرية يقوم بمنح درجتي الدبلوم والماجستير في الدراسات الهلنستية كما أنه المركز الوحيد بجمهورية مصر العربية وشمال أفريقيا في تخصص الدراسات الهلنستية.  يتكون المعرض من 7 مجالات موضوعية: التكنولوجيات الأساسية، الفلك، الاستكشاف والتواصل، الجسم والعقل، الفنون، الهندسة المعمارية، التشغيل الذاتي، ويتناول شرحا مفصلا عن إنجازات علماء اليونان في مجالات: تکنولوجيا البناء المعماري، الجغرافيا، الرياضيات الهندسة، المقاييس، تكنولوجيا الحرب، الميكانيكا، الاتصالات، الطب، ألعاب القوى، التشغيل الذاتي، الفلك، الرسم والنحت، الفيزياء والأحياء، الخزف، التعدين- ميتالورجيا (علم الفلرات)، الموسيقى والمسرح.

قراءة المزيد

الوطن

2023-10-18

انطلقت فعاليات مؤتمر «جزر البحر المتوسط في التاريخ القديم والوسيط.. التأثير والتأثر»، الذي تنظمه مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بالتعاون مع مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي. وقال الدكتور محمد الجمل، مدير مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية، خلال الجلسة الافتتاحية، إن المؤتمر يعد الأول من نوعه الذي يتناول جزر البحر المتوسط، لافتًا إلى أن جزر البحر المتوسط لعبت دورًا مهمًا خلال الحقب الماضية، من خلال التأثير والتأثر فيما بينها، وبين الدول المطلة على البحر المتوسط. وأشار محمد الجمل، إلى أن مصر تأثرت بهذه الجزر أيضًا، حيث كانت مدينة الإسكندرية هي البوابة الرئيسية لمصر، لذا كانت العلاقة تبدأ من الإسكندرية. من جانبه، تحدث الدكتور عماد خليل، مدير مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، عن أهمية المؤتمر وكونه الأول من نوعه الذي يقوم بالبحث في تاريخ الجزر في البحر المتوسط وعلاقات التأثير والتأثر. انعقدت الجلسة الأولى بحضور الدكتورة سحر سالم، والدكتور حسن السعدي والدكتور طارق منصور والدكتورة ميرفت سيف، وأدار اللقاء الدكتور محمد عبد الغني.  وتحدثت الدكتورة سحر سالم، عن مظاهر التأثير والتأثر والقواسم المشتركة بين الشرق والغرب في حوض البحر المتوسط، من خلال كتاب النويري السكندري. وأشارت إلى أن مظاهر التأثر كانت على مستويات اللغة واستخدام بعض المصطلحات في اللغة في الإسكندرية واتضح أنها غربية، فضلاً عن التأثر في خطط الحروب والغزو. وقالت إن المماليك حاولوا غزو جزيرة قبرص في القرن السابع الهجري واستخدموا الرموز الغربية والأعلام الصليبية كنوع من التمويه في المقابل استخدم نفس الأسلوب حين قررت قبرص غزو الإسكندرية في القرن الثامن، إذ ارتدي ملك قبرص ملابس تجار عرب وقام بزيارة الإسكندرية قبل الغزو كنوع من التمويه أيضًا. وتمتد فعاليات المؤتمر على مداري يومي الأربعاء والخميس 18-19 أكتوبر الجاري، حيث يشارك في المؤتمر باحثون من مصر والمغرب وموريتانيا والجزائر وتونس وسوريا والمملكة العربية السعودية، وتتناول محاور المؤتمر العلاقات التاريخية والتأثيرات الحضارية لجزر البحر المتوسط، الحياة الاقتصادية والاجتماعية في جزر البحر المتوسط، التراث الثقافي المادي وغير المادي لجزر البحر المتوسط، الإسكندرية وجزر البحر المتوسط التأثيرات المتبادلة، جزر البحر المتوسط في كتابات الرحالة والجغرافيين العرب والأجانب.  تلقي البحوث المشاركة في المؤتمر الأضواء على التراث الحضاري والتاريخي لجزر البحر المتوسط وعلاقاتها بالحضارات المصرية واليونانية والرومانية والفينيقية والبيزنطية وصولًا إلى الحضارة الإسلامية، وما أفرزته هذه الجزر من تراثًا حضاريًّا فريدًا سواء الشرقية منها؛ مثل جزر اليونان ورودس وكريت وقبرص ومالطة وأرواد وغيرها، أو الغربية منها؛ مثل إيبيزا ومايوركا ومينوركا (جزر البليار)، بالإضافة إلى الجزر العربية على الساحل المغربي، والجزر الإيطالية والفرنسية؛ مثل صقلية وكورسيكا وسردينيا. والتي كان لها دور حضاري فعال ثقافي واقتصادي واجتماعي، وملهم لحضارات العصور التالية، مما جعلها محط اهتمام عديد من الإمبراطوريات والدول المتعاقبة عبر العصور.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-19

اختتمت مكتبة الإسكندرية فعاليات مؤتمر «جزر البحر المتوسط في التاريخ القديم والوسيط.. التأثير والتأثر »؛ اليوم الخميس، الذي نظمه مركز دراسات الحضارة الإسلامية بالتعاون مع مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي، بحضور الدكتور عماد خليل؛ كبير باحثين ومشرف علي مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية ومركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط، والدكتور محمد الجمل، مدير مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية. وأعلن الدكتور محمد الجمل؛ عن توصيات المؤتمر الذي عقد على مدار يومين، مشيرًا إلى أن المشاركين في المؤتمر وجهوا الشكر إلى مكتبة الإسكندرية والدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، وكذا مراكزها العلمية المتخصصة على تنظم المؤتمر، فيما جاءت التوصيات كالتالي:  عقد المؤتمر بشكل دوري كل عام أو عامين على الأكثر. - امتداد المؤتمر في الدورات المقبلة عن جزر البحر المتوسط في العصر الحديث. - عرض الدراسات التي تهتم بجزر البحر المتوسط وطباعتها. - عمل معرض فني للتراث الخاص بهذه الجزر. - تخصيص مؤتمر حول العلاقات بين مصر ومنطقة دول المغرب العربي. - دعوة باحثين من غير العرب في المؤتمرات المقبلة. - الاهتمام بتوفير معلومات عن الموانئ الإسلامية. وأكد الدكتور عماد خليل، أن دعوة باحثين من غير العرب في المؤتمرات المقبلة، هو أمر مرحب به حيث تطلق مكتبة الإسكندرية الدعوة عبر الجامعات وعبر موقعها على الانترنت لاستقبال الراغبين في المشاركة". وأشار «خليل»، إلى أنه بالنسبة لدراسات الآثار البحرية لا تتوافر الكثير من المعلومات عن الموانئ الإسلامية، والتي يمكن أن نولي لها مزيد من الاهتمام خلال المؤتمرات المقبلة.

قراءة المزيد

الوطن

2019-08-15

أعلن مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بمكتبة الإسكندرية، فتح باب التسجيل لبرنامجي دبلوم الدراسات العليا والماجستير في الدراسات الهلينستية لخريجي الجامعات، وذلك حتى يوم 30 أغسطس 2019. وأوضح المركز أن البرنامج هو نتاج التعاون بينه ومؤسسة فاردينويانيس اليونانية وجامعة الإسكندرية، وهو متاح في أربعة مجالات هي: التاريخ والأدب، والفن والآثار والعمارة، والفلسفة، والعلوم، وتُدرّس المجالات باللغة الإنجليزية. ويوفر مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية بالتعاون مع مؤسسة فاردينويانيس منحة بنسبة 75% من الرسوم الدراسية للمتقدمين، ويشترط في التسجيل لنيل درجة الماجستير، أن يكون الطالب حاصلًا على ليسانس الآثار والدراسات اليونانية والرومانية أو ما يعادلها من إحدى الجامعات المعترف بها من المجلس الأعلى للجامعات بتقدير جيد، ويمكن للطلاب الحاصلين على ليسانس بكالوريوس في تخصصات أخرى الحصول على دبلومة تأهيلية قبل التسجيل لدرجة الماجستير. يذكر أن المركز يهتم بحقبة هامة من تاريخ الإسكندرية، وهي الفترة التي أنشئت وازدهرت فيها المدينة، وتمتد إلى نهاية عصر البطالمة، أي نهاية عهد الملكة كليوباترا.

قراءة المزيد