تصويت بحجب الثقة

فاز التحالف الديمقراطي من تيار...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning تصويت بحجب الثقة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning تصويت بحجب الثقة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with تصويت بحجب الثقة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with تصويت بحجب الثقة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with تصويت بحجب الثقة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with تصويت بحجب الثقة
Related Articles

الشروق

Negative

2025-05-19

فاز التحالف الديمقراطي من تيار يمين الوسط في الانتخابات العامة التي جرت يوم الأحد في البرتغال، لكنه فشل في الحصول على أغلبية في البرلمان، ومن المقرر أن يشكل حكومة أقلية للمرة الثانية في عام واحد. وبددت الانتخابات العامة الثالثة في البرتغال خلال ثلاث سنوات الآمال في أن ينهي التصويت أسوأ فترة من عدم الاستقرار السياسي منذ عقود في الدولة العضور بالاتحاد الأوروبي التي يبلغ عدد سكانها 6ر10 مليون نسمة. كما أضاف الارتفاع الكبير في تأييد حزب تشيجا (كفى) الشعبوي اليميني المتطرف، الذي قد يحصل على المركز الثاني بتركيزه على كبح الهجرة والقضاء على الفساد، مزيدا من عدم اليقين للمناخ السياسي في البرتغال. ومع فرز 99% من الأصوات، حصل التحالف الديمقراطي على 81 مقعدا على الأقل في الجمعية الوطنية المكونة من 230 مقعدا، البرلمان البرتغالي. وكان في السلطة لمدة تقل عن عام عندما أطيح به في تصويت بحجب الثقة في مارس، حصل على 80 مقعدا في انتخابات العام الماضي وأدى مهامه كحكومة أقلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-18

فتحت مراكز الاقتراع، أبوابها في أنحاء البرتغال اليوم الأحد، حيث يدلى الناخبون بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة يتم إجراؤها منذ عام 2022، من المتوقع أن تشهد تصدر المحافظين مجددا على الرغم من الإطاحة بهم في تصويت بحجب الثقة. وأصبح هذا التصويت ضروريا عقب الإطاحة غير المتوقعة بحكومة الأقلية المحافظة برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو "52 عاما" في تصويت بحجب الثقة في مارس الماضي، كان قد دعا لإجرائه بعدما تعرض لضغوط متصاعدة بسبب اتفاقيات مثيرة للجدل تتعلق بشركات أسرته. وأظهرت استطلاعات الرأي، أنه من المتوقع أن يعزز الاتحاد الديمقراطي المحافظ الذي ينتمى له مونتينجرو من حصته من الأصوات إلى 34%، ليبقى الحزب الأقوى. مع ذلك، مثلما حدث عام 2024، من المتوقع أن لا يحصل الاتحاد الديمقراطي على الـ116 مقعدا في البرلمان لكي يحظى بالأغلبية المطلقة في البرلمان. ومن المتوقع أن يتكبد الحزب الاشتراكي خسائر، وأن يبقى حزب تشيجا اليميني المتشدد على النتائج التي حققها العام الماضي وبلغت نحو 19%. وستغلق آخر مراكز اقتراع في منطقة ازوريس البرتغالية ذاتية الحكم تتألف من أرخبيل في المحيط الأطلسي، الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش)، من المتوقع صدور النتائج الأولية بعد فترة قصيرة. وفي حال كانت نتائج استطلاعات الرأي دقيقة، فإن مونتينيجرو، الذي استبعد التعاون مع تشيجا، من المرجح أن يضطر لتشكيل حكومة أقلية أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-23

أيّدت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد، إقالة المدعية العامة جالي بهراف ميارا من خلال تصويت بحجب الثقة، وفقا لما أفادت به وسائل الإعلام. ووافق الوزراء بالإجماع على هذه الخطوة المثيرة للجدل في غيابها، إلا أن القرار يمثل مجرد بداية لعملية طويلة، حيث يتعين على لجنة خاصة الآن النظر في القضية. وخلال جلسة الحكومة، تظاهر آلاف الأشخاص في القدس احتجاجا على عزل بهراف ميارا. في وقت سابق، نشرت المدعية العامة رسالة علنية قالت فيها: "الحكومة تريد أن تكون فوق القانون، لكننا لن نسمح بذلك." وتسعى الحكومة إلى إقالتها بسبب معارضتها المتكررة لقرارات القيادة السياسية التي تعتبرها غير قانونية. ويتهم رئيس الوزراء اليميني بنيامين نتنياهو وحلفاؤه الجهاز القضائي في إسرائيل بأنه يتمتع بسلطة مفرطة ويتدخل بشكل كبير في عمل السلطة التنفيذية. وحذر خبراء قانونيون في إسرائيل من أن إقالة بهراف ميارا قد تهدد الديمقراطية في البلاد. وكانت خطط حكومة نتنياهو لإعادة هيكلة الجهاز القضائي قد أثارت احتجاجات واسعة استمرت لأشهر في عام 2023، وسط تحذيرات من تقويض التوازن الديمقراطي في إسرائيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-14

أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبيلو دي سوزا، اليوم الخميس، إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو  ، وذلك عقب انهيار حكومة الاقلية المحافظة التي يتزعمها لويس مونتينيجرو، مضيفا أنه سيتم حل البرلمان. وستكون هذه ثالث انتخابات مبكرة تشهدها الدولة الواقعة في جنوب غربي أوروبا منذ بداية عام 2022. ولم يكن من المقرر إجراء الانتخابات التالية قبل عام 2028. وبدأ الرئيس ريبيلو دي سوزا مشاوراته مع قادة الأحزاب بعد نحو 48 ساعة فقط من انهيار حكومة الأقلية التي تمثل تيار يمين الوسط في تصويت بحجب الثقة. كما أجرى الرئيس أيضا مشاورات مع مجلس الدولة، الذي يقدم المشورة للرئيس في أوقات الأزمات. وكان البرلمان قد أطاح بمونتينيجرو مساء أمس الأول الثلاثاء، عقب تزايد الضغوط بسبب مزاعم حول تضارب مصالح مرتبط بأعمال عائلته. وينفي مونتينيجرو ارتكاب أي مخالفات. ومنذ التصويت بحجب الثقة، تدير حكومة تصريف أعمال بسلطات محدودة البلاد، ولذلك، سيتعين تعليق عدة مبادرات رئيسية حتى يتم تشكيل حكومة جديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-07

أثينا- (د ب أ) بعد عامين من كارثة السكك الحديدية في وسط اليونان والتي أسفرت عن مقتل 57 شخصا، تسعى المعارضة إلى إسقاط الحكومة من خلال تصويت بحجب الثقة اليوم الجمعة. وتتهم المعارضة حكومة رئيس الوزراء المحافظ كيرياكوس ميتسوتاكيس بالتستر على أسباب الحادث المميت ، الذي وقع في تيمبي جنوب جبل أوليمبوس، حيث اصطدم قطار ركاب وقطار بضائع من المقدمة. وحددت هيئة رئاسة البرلمان موعد التصويت على سحب الثقة في وقت متأخر من مساء اليوم الجمعة. وندد تقرير مستقل صدر مؤخرا بالحالة المتردية لشبكة السكك الحديدية، كما سلط الضوء على أوجه قصور خطيرة في التحقيق في الحادث. وتشتبه أسر الضحايا في أن الانفجار الضخم كان يعني أن قطار الشحن كان يحمل مادة خطيرة قابلة للاشتعال لم يتم الإعلان عنها. ولا تزال صحة الاتهام غير واضحة. ويمكن أن يعتمد ميتسوتاكيس على أغلبيته الضئيلة في البرلمان. ولدى حزبه المحافظ 156 نائبا من أصل 300 في البرلمان. وفي الأسبوع الماضي، في الذكرى الثانية من الحادث، خرج مئات الآلاف إلى الشوارع مطالبين بإجابات، في أكبر احتجاجات في تاريخ اليونان. كما شهدت بعض المناطق أعمال شغب خطيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-16

نجا رئيس الوزراء الفرنسي الجديد فرانسوا بايرو من تصويت بحجب الثقة، اليوم الخميس، بعد أن اختار الحزب الاشتراكي المعارض عدم تأييد الاقتراح. وفي تحول مفاجئ للأحداث، قرر معظم النواب الاشتراكيين عدم سحب ثقتهم بحكومة بايرو على عكس حلفائهم اليساريين، ومنهم الخضر والشيوعيين. وجاء طلب إجراء التصويت بحجب الثقة من جانب حزب فرنسا الأبية اليساري، مساء أمس الأول الثلاثاء، بعد وقت قصير من أول خطاب للحكومة يلقيه بايرو. وقد تتمكن حكومة الأقلية التي يرأسها بايرو الآن من الاعتماد على دعم الاشتراكيين في خططها المستقبلية ــ وبالتالي تجنب الاعتماد على الكتلة اليمينية المتطرفة بقيادة مارين لوبان. وكان المعسكر اليساري بأكمله في فرنسا قد رفض سلفه ميشيل بارنييه. ولم يدعم سوى القوميون اليمينيون حكومة الأقلية التي شكلها. ولكن عندما سحبت المجموعة البرلمانية التي تتزعمها لوبان دعمها بسبب خلاف حول ميزانية التقشف المخطط لها، تمت الإطاحة ببارنييه بعد ثلاثة أشهر فقط من توليه منصبه. ونتيجة لذلك، لا تملك فرنسا ميزانية حتى الآن لعام 2025. وأكد زعيم الحزب الاشتراكي، أوليفييه فور، على أن دعم الاشتراكيين للحكومة لن يكون غير مشروط. لكنه شدد على أهمية تعامل أوروبي قوي مع الوضع العالمي المتوتر، محذرا من أن فرنسا يجب ألا تقع في قبضة اليمين المتطرف. ولكسب تأييد الاشتراكيين، منح بايرو في وقت سابق هذا الأسبوع النقابات العمالية ثلاثة أشهر لتقديم خطة معاشات أكثر إنصافا. وستحل هذه الخطة محل الإصلاح المثير للجدل الذي مرره الرئيس إيمانويل ماكرون، والذي أثار احتجاجات جماهيرية في أنحاء فرنسا في 2023.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-20

أثار الملياردير الأمريكى ، مجددا جدلاً بدعمه لحزب البديل من أجل ألمانيا ، فى الوقت الذى تستعد  فيه أقوى الاقتصادات الأوروبية لانتخابات عامة مبكرة فبراير المقبل،  حيث يواجه ماسك انتقادات بأنه قد يستخدم نفوذه الاقتصادى والسياسى لدعم قوى سياسية بعينها. تغريدة إيلون ماسك على إكس لصالح اليمين المتطرف وعلى منصة "إكس" غرد الملياردير الأمريكى إيلون ماسك، والمقرب الآن من الرئيس الأمريكى المنتخب، والمرشح لقيادة وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، قائلًا: فقط حزب البديل من أجل ألمانياهو القادر على إنقإذ ألمانيا،  لتعلق على تغريدته رئيسة الحزب ومرشحته للمنافسة على منصب المستشار، أليس فايدل،  قائلة: نعم! أنت على حق تماما يا إيلون ماسك. يأتى ذلك فى الوقت الذى انطلقت  فيه الحملة الآنتخابية فى ألمانيا بعد إسقاط حكومة أولاف شولتز عبر تصويت بحجب الثقة يوم الاثنين. كيف دعم ماسك السياسين اليمينين الأوروبين؟ وقد دعم ماسك مؤخرًا السياسيين اليمينيين  الأوروبيين بعبارات واضحة بشكل متزايد، بما فى ذلك رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى وزعيم حزب الإصلاح فى المملكة المتحدة نايجل فاراج،  وفى وقت سابق من هذا الأسبوع، تفآخر فاراج بأن ماسك "يقف خلفه مباشرة"وأثار احتمال أن يدعم قطب التكنولوجيا ماليًا حزبه الإصلاحى فى المملكة المتحدة. و يحتل حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليمينى الشعبوى والمصنف متطرفًا فى بعض الولايات  المركز الثانى فى استطلاعات الرأى بنسبة 19%، خلف التحألف المسيحى الذى حصل على أكثر من 30%. تعليق المستشار الألمانى على تغريدة ايلون ماسك ونقلت صحيفة بولتيكو تعليق  المستشار أولاف شولتز فى مؤتمر صحفى فى برلين: "لدينا حرية التعبير، والتى تنطبق أيضًا على المليارديرات، لكن حرية التعبير تعنى أيضًا أنه يمكنك قول أشياء غير صحيحة ولا تحتوى على نصيحة سياسية جيدة". ونشرت شبكة دويتش فيله الألمانية، تعليق نائبة المتحدثة باسم الحكومة، كريستيان هوفمان، خلال المؤتمر الصحفى فى برلين:  إن هذه ليست المرة الأولى التى يعلق فيها ماسك على السياسة الألمانية. وأشارت هوفمان إلى أن الحكومة ألفيدرالية أعربت بألفعل عن قلقها فى الماضى بشأن كيفية تطور X فى السنوات الأخيرة وخاصة منذ تولى إيلون ماسك السلطة. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية: إن المعلومات المضللة التى تسيطر عليها جهات أجنبية تمثل مشكلة كبيرة، فى الوقت نفسه، فى معركتنا ضد المعلومات المضللة وفى تفويض المعلومات الذى لدينا، لا يمكننا ببساطة أن نترك المنصات ذات الصلة للجهات ألفاعلة التى تعمل هناك بشكل مختلف. وأشارت الشبكة الألمانية، إلى أن ماسك، الذى يملك مصنعاً لشركة "تسلا" بالقرب من برلين ، ليس جديداً على التدخل فى السياسة الأوروبية. ففى يونيو الماضي، أثنى على حزب "البديل من أجل ألمانيا" عقب انتخابات البرلمان الأوروبي، قائلاً إن سياساته "لا تبدو متطرفة كما يُوصف". كما دعم ماسك فى الأشهر الماضية حزب الإصلاح البريطانى الشعبوى اليمينى فى المملكة المتحدة، وناقش إمكانية تقديم تبرعات مع الناشط السياسى نايجل فاراج. كما أهان ماسك بشكل مباشر على حسابه فى إكس  المستشار الألمانى أولاف شولتز، وكتب باللغة الألمانية، "أولاف أحمق". هل سيدعم ماسك ماليًا مرشح اليمين المتطرف فى ألمانيا؟ وفى الوقت الذى يفكر فيه ماسك ،  وهو مواطن أمريكى أنفق أكثر من ربع مليار دولار للمساعدة فى انتخاب ترامب، في  التبرع بما يصل إلى 100 مليون دولار  لدعم حزب فاراج اليمينى فى المملكة المتحدة، بحسب تقارير إعلامية، إلا أنه لن  يكون بوسعه دعم حزب البديل من أجل ألمانيا بنفس الطريقة. ولا يُسمح للأجانب من خارج الاتحاد الأوروبى بالتبرع بأكثر من 1000 يورو، وفقًا  للقانون الألمانى .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-12

بعد سقوط الحكومة الفرنسية برئاسة ميشيل بارنييه قبل نحو عشرة أيام، يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صعوبات في اختيار رئيس وزراء جديد لضمان استمرار الائتلاف الحاكم في الفترة المتبقية من ولايته الحالية. أشارت وكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس» إلى توقعات بإعلان الرئيس ماكرون اسم رئيس الوزراء الجديد اليوم، عقب عودته من زيارة ، وجاء ذلك بعد سلسلة من اللقاءات التي عقدها ماكرون مع زعماء الأحزاب المختلفة، وسط تكهنات بتشكيل «حكومة مصلحة وطنية» لتجاوز الانقسامات الحادة التي تشهدها البلاد. منذ يونيو الماضي، يعاني من انقسام إلى ثلاث كتل دون تحقيق أي منها الأغلبية المطلقة. وفي آخر اجتماع له، صرّح ميشيل بارنييه بأن الوضع الاقتصادي في فرنسا متدهور، مما يهدد النسيج المجتمعي للبلاد. وأشار إلى شعور عميق لدى المواطنين بالتخلي عن شرائح واسعة منهم في قضايا العدالة، والتعليم، ومكافحة الجريمة، والرعاية الصحية، والزراعة، وفق ما نقلته صحيفة «لوموند» الفرنسية. أوضحت المتحدثة باسم الحكومة المنتهية ولايتها، مود بريجون، أن هناك مسارين محتملين للخروج من الأزمة: 1. توسيع التحالف السياسي: يتضمن ضم أحزاب اليسار إلى تحالف الوسط واليمين، ولكن اليسار لم يظهر أي تجاوب مع هذا الطرح. 2. التوصل لاتفاق مع المعارضة: يعتمد على منع تقديم طلبات لسحب الثقة من الحكومة الجديدة، إلا أن أحزاب اليسار رفضت هذا الخيار، مما أدى إلى الإطاحة بالحكومة السابقة عبر تصويت بحجب الثقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-10

من المتوقع أن يعين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس وزراء جديدا، وربما غدا الأربعاء على أقرب تقدير ، بعد إطلاق محادثات مع جميع الأحزاب، باستثناء أقصى اليسار واليمين، لتشكيل حكومة موسعة. وبعد سقوط رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، الذي انهارت حكومته المنتمية إلى يمين الوسط بعد تصويت بحجب الثقة يوم الأربعاء الماضي، سيتم تكليف رئيس الوزراء الجديد بتشكيل حكومة تضم أكبر عدد ممكن من الأحزاب. في حين أنه من غير المرجح أن تشكل الأحزاب ائتلافا رسميا جديدا ، فمن المتوقع أن تتعاون للحد الذي يحول دون الإطاحة على الفور بالحكومة الجديدة بسبب تمرير ميزانية لعام 2025. ومن المقرر أن تتخذ حكومة تصريف الأعمال بقيادة بارنييه ترتيبات انتقالية غدا الأربعاء لكي تواصل الدولة الفرنسية العمل حتى يتم تمرير ميزانية 2025 في بداية العام المقبل. وتشهد فرنسا مأزقا سياسيا حيث لم تسفر الانتخابات المبكرة التي أجريت في الصيف ، عن نتيجة واضحة. وفي الوقت نفسه، تواجه البلاد وضعا اقتصاديا حرجا وسط ارتفاع الدين الوطني، وعجز كبير في الميزانية. وتتخذ المفوضية الأوروبية بالفعل إجراءات بشأن العجز ضد فرنسا بسبب الارتفاع الجديد في حجم الدين. وفي تصريح لإذاعة فرنسا الدولية، قال رئيس ديوان المحاسبة بيير موسكوفيتشي إن الأزمة السياسية تمخضت عن أزمة اقتصادية. وأضاف أن فرنسا بحاجة إلى حكومة مستقرة وموثوقة وإلا فإن الوضع سوف يتدهور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-06

بي بي سي قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه سيعين رئيس وزراء جديد "في الأيام المقبلة"، بعد استقالة ميشيل بارنييه بعد تصويت بحجب الثقة في البرلمان. وفي خطاب مدته 10 دقائق يوم أمس الخميس، رفض ماكرون ضغوط المعارضة للتنحي، وتعهد بالبقاء في منصبه "بشكل كامل، حتى نهاية ولايته" في عام 2027. وشكر ماكرون بارنييه على تفانيه خلال فترة ولايته القصيرة كرئيس للوزراء، واتهم اليمين المتطرف واليسار المتطرف في فرنسا بالتعاون في "جبهة معادية للجمهورية" لإسقاط الحكومة. وصوّت النواب الفرنسيون بأغلبية ساحقة على إقالة بارنييه يوم الأربعاء، بعد 3 أشهر فقط من تعيينه من قِبل ماكرون. وكان التصويت هو المرة الأولى التي يتم فيها التصويت على حكومة فرنسية من قِبل البرلمان منذ أكثر من 60 عامًا، وهي الخطوة التي وصفها ماكرون بأنها "غير مسبوقة". وردًا على ذلك، نشرت مارين لوبان، زعيمة التجمع الوطني اليميني المتطرف، على وسائل التواصل الاجتماعي: "تذكير بسيط للرئيس ماكرون، الذي من المفترض أن يكون الضامن للدستور: اللوم ليس مناهضًا للجمهورية، فهو منصوص عليه في دستور جمهوريتنا الخامسة". وكان التصويت بحجب الثقة الذي أطاح بزعامة بارنييه بناء على مطالبة تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري، وحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف الذي تتزعمه لوبان. واتحد الجانبان لحجب الثقة عن الحكومة بعد أن استخدم بارنييه، المفاوض السابق بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، سلطات خاصة لفرض ميزانيته دون تصويت. وصوت 331 نائبًا لصالح حجب الثقة عن بارنييه، وهو أكثر بكثير من الـ 288 صوتًا المطلوبة لتمرير القرار. واستقال بارنييه يوم الخميس، وتم سحب الميزانية تلقائيًا. وسيبقى في منصبه على أساس مؤقت مع وزرائه حتى يتم تعيين حكومة جديدة. ولن يتأثر دور ماكرون. وتعرض ماكرون لانتقادات شديدة بسبب قراره بالدعوة إلى انتخابات مبكرة في يوليو، ما أدى إلى حالة من الجمود في البرلمان وتصاعد الأزمة السياسية. واعترف بأن القرار الذي اتخذه "لم يكن مفهومًا"، قائلًا: "لقد ألقى الكثيرون باللوم عليّ وأنا أعلم أن الكثيرين ما زالوا يلومونني. إنها حقيقة وهي مسؤوليتي". وفي حديثه للناخبين مباشرة، قال إن بعض خصومه السياسيين اختاروا "الفوضى على المسؤولية" وأنهم لم يفكروا "فيكم، أيها الناخبون"، مما يشير إلى أن تركيزهم كان على الانتخابات الرئاسية المقبلة. ولم يعط ماكرون أي مؤشرات إلى من سيكون رئيس الوزراء المقبل، لكنه قال إن التركيز في الوقت الحالي سيكون على ميزانية عام 2025. ودارت التكهنات حول من يمكن تسميته، مع وجود مرشحين محتملين بما في ذلك وزير الدفاع سيباستيان ليكورنو، ووزير الداخلية برونو ريتيلو، والمرشح الرئاسي السابق الوسطي فرانسوا بايرو. ولكن العثور على شخص يحظى بدعم أغلبية الفصائل داخل البرلمان قد يكون صعبًا، كما كان الحال عندما طُلب من رئيس الوزراء السابق جابرييل أتال البقاء في منصب القائم بأعمال رئيس الوزراء لمدة شهرين بعد انتخابات يوليو. ولم يتضح بعد ما إذا كانت الحكومة المقبلة ستتولى عملها قبل يوم السبت، إذ من المقرر أن يحضر زعماء العالم، بمن فيهم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام المعاد بناؤها في باريس. وكان حريق دمر مبنى الكاتدرائية في أبريل 2019، وقد نال إعادة بنائه بعد أكثر من 5 سنوات إشادة عالمية. وقال ماكرون إن إعادة بناء الكاتدرائية المدمرة، بالإضافة إلى استضافة فرنسا الناجحة لأولمبياد 2024، "دليل على أننا قادرون على القيام بأشياء عظيمة"، مضيفًا: "يمكننا أن نفعل المستحيل. العالم معجب بنا لذلك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-05

وكالات وصل رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه إلى قصر الإليزيه صباح اليوم (الخميس)، لتقديم استقالة حكومته للرئيس إيمانويل ماكرون بعد أن تمت الإطاحة بحكومته عبر تصويت بحجب الثقة أجري في البرلمان اليوم السابق. وفي مساء الأربعاء، صوت ما مجموعه 331 نائبا في الجمعية الوطنية الفرنسية، معظمهم من تحالف أحزاب اليسار، الجبهة الشعبية الجديدة وحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، لصالح تصويت بحجب الثقة عن الحكومة، ما أجبر بارنييه على الاستقالة وانهيار حكومته. وبسبب عدم امتلاك الأغلبية في الجمعية الوطنية، لجأ بارنييه الاثنين إلى تمرير ميزانية الضمان الاجتماعي لعام 2025 دون تصويت، ما أدى إلى إثارة غضب في البرلمان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-05

بي بي سي أُطيح برئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه في تصويت بحجب الثقة في الجمعية الوطنية مساء الأربعاء، بأغلبية 331 صوتا ضد حكومته. اختار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بارنييه، كبير المفاوضين السابقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ليكون رئيسا للوزراء قبل 90 يوما فقط. وقال ماكرون في وقت سابق إنه لا يزال يعتقد أن حكومة بارنييه يمكن أن تنجو من التصويت. وقال: "مصالح البلاد أكثر أهمية من مصالح الأحزاب". لكن نواب التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة والتجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان" قالا بالفعل إنهما سيدليان بأصواتهم ضده، ما يجعل من المستحيل أن يظل بارنييه في منصبه. في يوم الاثنين، استخدم بارنييه صلاحيات خاصة لتمرير ميزانيته لعام 2025 دون دعم برلماني. قام بارنييه بذلك لأنه كان يعلم أنه ليس لديه فرصة للحصول على الأصوات التي يحتاجها من المعارضة. وأثار قرار بارنييه باستخدام صلاحيات خاصة لتمرير الميزانية غضب كل من حزب الحرية والتجمع الوطني، وكلاهما قدم اقتراحات بحجب الثقة عنه. لماذا أقر بارنييه الميزانية دون موافقة البرلمان؟ جاء تعيين بارنييه، البالغ من العمر 73 عاما، في سبتمبر عقب شهرين من عدم اليقين السياسي الناجم عن انتخابات برلمانية مبكرة غير حاسمة، حيث لم يفز أي حزب بمقاعد كافية للحكم بمفرده. لذلك ترأس جمعية وطنية مستقطبة. وكان حزبه الوسطي بحاجة إلى دعم واحد على الأقل من الفصيلين الكبيرين - حزب الحرية والتجمع الوطني - لتمرير التشريع. وكان حزب الجبهة الوطنية، الذي رفض ماكرون مرشحه لمنصب رئيس الوزراء في الصيف، غاضبا من تعيين بارنييه ووعد بالتصويت ضده دائمًا. كما اعتبر أن ميزانية بارنييه - التي تضمنت 63 مليار دولار لخفض العجز - غير مقبولة. لذا فإن موافقة حزب الجبهة الوطنية كان ضروريًا لبقاء الحكومة. ولكن فيما يتعلق بالميزانية، وعلى الرغم من التنازلات العديدة، قال حزب الجبهة الوطنية أيضا إنه لن يؤيد مشروع ميزانية بارنييه. ولذلك لم يكن أمام بارنييه خيار سوى الاستعانة بصلاحيات خاصة لتمرير الميزانية. في ليلة الثلاثاء، قام بارنييه بمحاولة أخيرة على التلفزيون الوطني لإقناع النواب بعدم التصويت ضده، داعيا النواب إلى التصويت "بما يتجاوز خلافاتهم السياسية" ومن أجل "مصلحة مشتركة وأعلى". وبعد الموافقة على حجب الثقة، فستكون هذه هي المرة الأولى التي تسقط فيها حكومة فرنسية بسبب تصويت بحجب الثقة منذ عام 1962. في هذه الحالة، من المرجح أن يُطلب من بارنييه البقاء في منصب القائم بأعمال رئيس الوزراء بينما يسعى ماكرون لاختيار رئيس وزراء جديد. وكان التوصل لرئيس حكومة أمرا صعبا في الصيف، حيث استغرق الأمر شهرين للتوصل إلى اسم لم يُرفض على الفور من قبل أحد الفصائل البرلمانية الكبيرة. وقد يستغرق البحث عن المرشح التالي عدة أسابيع مرة أخرى. لملء الفراغ، يمكن لماكرون أيضا تعيين حكومة تكنوقراط غير منتخبة، لكن عادة ما تكون مثل هذه الحكومات قصيرة العمر، حيث تواجه صعوبات في الاعتراف بشرعيتها. ويعد إجراء انتخابات جديدة أمرا غير مطروح، لأنه بموجب الدستور الفرنسي لا يمكن الدعوة إليها خلال عام من الانتخابات السابقة، التي جرت في يوليو الماضي. تم انتخاب ماكرون في انتخابات رئاسية تجري كل خمس سنوات، لكن العديد من الأطراف تدعو ماكرون الذي من المقرر أن يظل في منصبه حتى عام 2027، إلى الاستقالة. ولكنه أوضح يوم الثلاثاء أنه لا ينوي القيام بذلك، قائلاً إنه "سيحترم [ثقة الشعب الفرنسي]... حتى آخر ثانية من ولايتي لخدمة البلاد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-05

تراجع اليورو، اليوم الخميس، بعد الانهيار المتوقع لحكومة ، مما أثار المخاوف بشأن ثانى أكبر اقتصاد فى المنطقة. وسجل اليورو عند مستوى 1.052775 لدولار ليظل قريبًا من أدنى مستوى له في عامين عند 1.03315 دولار الذي سجله في نهاية نوفمبر، في ظل تزايد المخاوف من استمرار أزمة الحكومة الفرنسية. وكان البرلمان الفرنسي قد وافق على التصويت بحجب الثقة عن الحكومة أمس الأربعاء، مما عمق الأزمة السياسية في البلاد وهدد بقدرتها على التشريع ومعالجة العجز الكبير في الميزانية. وفي جلسة استماع برلمانية يوم أمس، قالت لاجارد إن نمو الاقتصاد في منطقة اليورو قد يكون أضعف في الأشهر المقبلة، وأن المخاطر السلبية تهيمن على التوقعات في الأجل المتوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-05

باريس- (د ب أ) من المتوقع أن يخاطب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأمة مساء اليوم الخميس، في أعقاب انهيار حكومة الأقلية بقيادة ميشيل بارنييه. ويأتي الخطاب في الوقت الذي تواجه فيه فرنسا أزمات على عدة جبهات- سياسية واقتصادية ودبلوماسية- بدون حكومة مستقرة. ومن المتوقع أن يقدم بارنييه استقالته الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0900 بتوقيت جرينتش) بعد ثلاثة أشهر من توليه المنصب، مما يعني انتهاء أقصر فترة رئاسة وزراء في التاريخ الفرنسي الحديث. وقد تم الإطاحة بالحكومة الفرنسية أمس الأربعاء في تصويت بحجب الثقة، حظي بدعم النواب اليساريين والمعارضين اليمنيين بعد خلاف بشأن موازنة التقشف التي طرحها بارنييه. ويشار إلى أنه لا يمكن إجراء انتخابات برلمانية جديدة إلا بعد مرور عام على إجراء آخر تصويت في يوليوالماضي، وفقا للدستور الفرنسي. ويمكن أن يطلب ماكرون من بارنييه الاستمرار في منصبه بصورة مؤقتة، ولكن تقارير إعلامية أشارت إلى أن ماكرون يعتزم تعيين رئيس حكومة جديد سريعا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-05

من المتوقع أن يخاطب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأمة مساء اليوم الخميس، في أعقاب انهيار حكومة الأقلية بقيادة ميشيل بارنييه. ويأتي الخطاب في الوقت الذي تواجه فيه فرنسا أزمات على عدة جبهات وسياسية واقتصادية ودبلوماسية، بدون حكومة مستقرة. ومن المتوقع أن يقدم بارنييه استقالته الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (0900 بتوقيت جرينتش)، بعد ثلاثة أشهر من توليه المنصب، مما يعني انتهاء أقصر فترة رئاسة وزراء في التاريخ الفرنسي الحديث. وقد تم الإطاحة بالحكومة الفرنسية أمس الأربعاء، في تصويت بحجب الثقة، حظي بدعم النواب اليساريين والمعارضين اليمنيبن بعد خلاف بشأن موازنة التقشف التي طرحها بارنييه. ويشار إلى أنه لا يمكن إجراء انتخابات برلمانية جديدة إلا بعد مرور عام على إجراء آخر تصويت في يوليو الماضي، وفقا للدستور الفرنسي. ويمكن أن يطلب ماكرون من بارنييه الاستمرار في منصبه بصورة مؤقتة، ولكن تقارير إعلامية أشارت إلى أن ماكرون يعتزم تعيين رئيس حكومة جديد سريعا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-05

قالت الكاتبة الصحفية والمحللة السياسية، الدكتورة جيهان جادو، إن إيمانويل ماكرون، سوف يوجه كلمة إلى الشعب، اليوم، وذلك بعد حجب البرلمان الثقة من الحكومة. وتابعت، خلال مداخلة عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية: أن نواب بالجمعية الوطنية الفرنسية، صوَّت أمس الأربعاء، على حجب الثقة عن حكومة ميشيل بارنييه؛ لتكون بذلك أول حكومة فرنسية تُجبر على الخروج من السلطة من خلال تصويت بحجب الثقة منذ أكثر من 60 عاما؛ مما سيدفع البلاد إلى أزمة سياسية واقتصادية غير مسبوقة. وأكدت، أن نواب بالجمعية الوطنية صوتوا لصالح مذكرة التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة"؛ من أجل حجب الثقة عن الحكومة، في ظل خلاف مع رئيس الوزراء بشأن موازنة الدولة لعام 2025، وتم اعتماده بأغلبية 331 صوتًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-04

وكالات قالت الرئاسة الفرنسية "الإليزيه"، إن رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه سيقدم استقالة حكومته إلى الرئيس إيمانويل ماكرون الخميس. وقبل وقت قليل، صوّت‏ البرلمان الفرنسي لصالح حجب الثقة عن الحكومة، وفق ما نقلته "سكاي نيوز عربية" عن مراسلها. وأشارت إلى أن 331 نائبا صوتوا لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية من مجموع 577 نائبا. وفي وقت سابق من اليوم، طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نواب الجمعية الوطنية الفرنسية بتنحية طموحاتهم الشخصية جانبا ورفض تصويت من شأنه الإطاحة بالحكومة. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأربعاء، أن الزعيم السياسية اليمينية المتشددة مارين لوبان وحزبها حزب التجمع الوطني تعهدا بدعم اقتراح إجراء تصويت بحجب الثقة، الذي قدمه ائتلاف يساري اليوم الأربعاء. وقد أصبح التجمع الوطني أكبر حزب في مجلس النواب بعد إجراء انتخابات مبكرة في يونيو الماضي. ولكن ماكرون أعرب عن ثقته أن الساسة سوف يتراجعون عن حافة الهاوية. وإذا نجح الاقتراح، سيمثل أول مرة تتم فيها الإطاحة بحكومة فرنسية بهذه الطريقة منذ 60 عاما. وشدد الرئيس ماكرون على أنه سيكمل باقي مدته حتى عام 2027 رغم دعوات المعارضة المتزايدة لرحيله وسط الاضطرابات، ورغم ذلك، سيحتاج ماكرون إلى تعيين رئيس وزراء جديد للمرة الثانية بعدما مني حزبه بالهزيمة في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في يوليو، حسبما أفادت وكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب). وقال للصحفيين أمس الثلاثاء خلال زيارة للمملكة العربية السعودية "السؤال الوحيد الذي يتعين على الساسة أن يسألوه لأنفسهم اليوم هو كيف يمكن أن يحققوا فائدة للبلاد والشعب الفرنسي". وأضاف "وليس كيف يمكن أن يحققوا فائدة لطموحاتهم أو مصالحهم". وذكر ماكرون: "إنني هنا لأن الشعب الفرنسي انتخبني مرتين.. لا بد ألا نفزع الشعب بمثل هذه الأمور ولدينا اقتصاد قوي". وجاء اقتراح التصويت على حجب الثقة من معارضة شديدة لموازنة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه المقترحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-04

صوت البرلمان الفرنسي مساء، اليوم الأربعاء، بأغلبية مطلقة على سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في أول إسقاط لحكومة فرنسية عبر التصويت بحجب الثقة منذ ستة عقود، وقد وافق على مذكرة حجب الثقة 331  نائباً من أصل 574 نائب وفقا لما نقلته شبكة يورونيوز الأوروبية. وسبق وطالب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ، نواب الجمعية الوطنية الفرنسية، بتنحية طموحتهم الشخصية جانبا ورفض تصويت من شأنه الإطاحة بالحكومة. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء، الأربعاء، أن زعيم السياسة اليمينية المتشددة، مارين لوبان، وحزبها حزب التجمع الوطني تعهدا بدعم اقتراح إجراء تصويت بحجب الثقة، الذي قدمه ائتلاف يساري اليوم. وقد أصبح التجمع الوطني أكبر حزب في مجلس النواب بعد إجراء انتخابات مبكرة في يونيو الماضي. ولكن ماكرون أعرب عن ثقته أن الساسة سوف يتراجعون عن حافة الهاوية. وإذا نجح الاقتراح، سيمثل أول مرة تتم فيها الإطاحة بحكومة فرنسية بهذه الطريقة منذ 60 عاما. وشدد الرئيس ماكرون على أنه سيكمل باقي مدته حتى عام 2027 رغم دعوات المعارضة المتزايدة لرحيله وسط الاضطرابات. ورغم ذلك، سيحتاج ماكرون إلى تعيين رئيس وزراء جديد للمرة الثانية بعدما مني حزبه بالهزيمة في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في يوليو، حسبما أفادت وكالة أنباء أسوشيتد برس.  وقال للصحفيين، أمس الثلاثاء، خلال زيارة للمملكة العربية السعودية "السؤال الوحيد الذي يتعين على الساسة أن يسألوه لأنفسهم اليوم هو كيف يمكن أن يحققوا فائدة للبلاد والشعب الفرنسي". وأضاف: "وليس كيف يمكن أن يحققوا فائدة لطموحاتهم أو مصالحهم". وتابع ماكرون: "إنني هنا لأن الشعب الفرنسي انتخبني مرتين. لا بد ألا نفزع الشعب بمثل هذه الأمور ولدينا اقتصاد قوي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-04

أطاح البرلمان الفرنسي بحكومة الأقلية بقيادة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، التي تتولى السلطة منذ ثلاثة أشهر مساء اليوم الأربعاء، في اقتراح بسحب الثقة دعمه مشرعون من اليسار واليمين المتطرف. وسيؤدي الانهيار، الذي عجل به الصراع حول ميزانية التقشف التي قدمها بارنييه، إلى إغراق فرنسا، إحدى أقوى الدول الفاعلة في أوروبا، في اضطرابات سياسية أعمق وسط تحديات اقتصادية كبيرة. وكانت آخر مرة تمت فيها الإطاحة بحكومة فرنسية في تصويت بحجب الثقة في البرلمان في عام 1962. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-04

أسقط نواب الحكومة، الأربعاء، ما دفع ثاني أكبر قوة اقتصادية في الاتحاد الأوروبي إلى أزمة سياسية أعمق تهدد قدرتها على التشريع والسيطرة على عجز ضخم في الميزانية. واتحد نواب من أقصى اليمين واليسار لدعم اقتراح حجب الثقة عن رئيس الوزراء ميشيل بارنييه وحكومته. وصوت 331 نائبا لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية من مجموع 577 نائبا. وكانت وكالة بلومبرج للأنباء ذكرت، الأربعاء، أن الزعيم السياسية اليمينية المتشددة مارين لوبان وحزبها حزب التجمع الوطني تعهدا بدعم اقتراح إجراء تصويت بحجب الثقة، الذي قدمه ائتلاف يساري. وأصبح التجمع الوطني أكبر حزب في مجلس النواب بعد إجراء انتخابات مبكرة في يونيو الماضي. وقالت 3 مصادر لـ"رويترز" إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيسعى إلى تنصيب رئيس وزراء جديد بسرعة إذا سقطت الحكومة. وذكر أحد المصادر أن ماكرون يأمل في تعيين رئيس وزراء جديد في المنصب بحلول يوم السبت، وهو يوم ستستضيف فيه فرنسا مجموعة من كبار الزوار من بينهم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في باريس لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام. في المقابل، يشدد ماكرون على أنه سيكمل باقي مدته حتى عام 2027 رغم دعوات المعارضة المتزايدة لرحيله وسط الاضطرابات. وجاء اقتراح التصويت على حجب الثقة بعد معارضة شديدة لموازنة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه المقترحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: