بنك كندا
بنك كندا (بالفرنسية: Banque du Canada) هو المصرف المركزي في...عرض المزيد
اليوم السابع
2025-03-10
قالت وكالة رويترز عن نتائج رسمية إن مارك كارني فاز بزعامة الحزب الليبرالي ليصبح رئيسا جديدا للوزراء فى . وأظهرت نتائج رسمية أن مارك كارنى محافظ البنك المركزى السابق فاز فى السباق على زعامة الحزب الليبرالى الحاكم فى كندا وسيتولى رئاسة الوزراء خلفا لجاستن ترودو. وتغلب كارنى على وزيرة المالية السابقة كريستيا فريلاند التى جاءت فى المركز الثانى فى سباق على الزعامة شارك بالتصويت فيه أكثر من 150 ألفا من أعضاء الحزب. يأتى انتخاب كارنى فى وقت تواجه فيه البلاد تهديدات الرسوم الجمركية من الرئيس الأميركى دونالد ترامب، وذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الاتحادية. وواجه كارنى البالغ 59 عاما أزمات اقتصادية عندما كان على رأس بنك كندا، ثم أصبح فى عام 2013 أول شخص غير بريطانى يترأس بنك إنجلترا منذ تأسيسه عام 1694. وأعلن ترودو استقالته فى يناير، لكنه سيظل فى منصبه حتى يتم اختيار خلف له وأداء اليمين الدستورية. وحصد كارنى تأييدا واسعا من الوزراء وأعضاء البرلمان منذ إعلانه ترشحه فى يناير. كارنى خبير اقتصادى رفيع المستوى يتمتع بخبرة فى وول ستريت وكان يسعى منذ فترة طويلة لدخول عالم السياسة وتولى منصب رئيس الوزراء، لكنه يفتقر إلى الخبرة السياسية المباشرة. ومن المتوقع أن يبادر الزعيم الجديد بالدعوة إلى انتخابات مبكرة فور توليه المنصب، إما عبر إعلانها بنفسه، أو من خلال تصويت بحجب الثقة قد تسعى إليه المعارضة فى البرلمان فى وقت لاحق من هذا الشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-09
من المقرر أن تعلن الحكومة الليبرالية في كندا، خليفة لرئيس الوزراء جاستن ترودو اليوم الأحد، بينما تواجه البلاد تهديدات الرسوم الجمركية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الاتحادية. ويبدو أن أعضاء الحزب الليبرالي على وشك اختيار مارك كارني، الحاكم السابق للبنك المركزي، ليكون زعيما جديدا للحزب ورئيسا مقبلا للوزراء في كندا، في تصويت سيُعلن عنه مساء اليوم الأحد. وواجه كارني (59 عاما) أزمات اقتصادية عندما كان على رأس بنك كندا، ثم أصبح في عام 2013 أول شخص غير بريطاني يترأس بنك إنجلترا منذ تأسيسه عام 1694. وحظي تعيينه بإشادة واسعة في المملكة المتحدة بعد تعافي كندا من الأزمة المالية لعام 2008 أسرع من العديد من الدول الأخرى. وكانت المعارضة المحافظة تأمل أن تجعل الانتخابات استفتاء على ترودو، الذي تراجعت شعبيته بسبب ارتفاع أسعار الغذاء والسكن وزيادة معدلات الهجرة. وأعلن ترودو استقالته في يناير، لكنه سيظل في منصبه حتى يتم اختيار خلف له وأداء اليمين الدستورية. وتفرض قوانين الانتخابات إجراء انتخابات عامة قبل الخريف، لكن من المتوقع إجراؤها هذا الربيع. وحصد كارني تأييدا واسعا من الوزراء وأعضاء البرلمان منذ إعلانه ترشحه في يناير. فهو خبير اقتصادي رفيع المستوى يتمتع بخبرة في وول ستريت وكان يسعى منذ فترة طويلة لدخول عالم السياسة وتولي منصب رئيس الوزراء، لكنه يفتقر إلى الخبرة السياسية المباشرة. أما المرشحة الأخرى الأبرز لزعامة الليبراليين فهي كريستيا فريلاند، نائبة رئيس الوزراء السابقة. وكان ترودو قد أبلغ فريلاند في ديسمبر أنه لم يعد يريدها وزيرة للمالية، لكنه عرض عليها البقاء في منصب نائبة رئيس الوزراء والمسئولة عن العلاقات الأمريكية-الكندية. إلا أن فريلاند استقالت بعد فترة وجيزة، وأصدرت رسالة لاذعة انتقدت فيها الحكومة، مما كان بمثابة الضربة القاضية لترودو. ومن المتوقع أن يبادر الزعيم الجديد بالدعوة إلى انتخابات مبكرة فور توليه المنصب، إما عبر إعلانها بنفسه، أو من خلال تصويت بحجب الثقة قد تسعى إليه المعارضة في البرلمان في وقت لاحق من هذا الشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-18
تباطأ معدل التضخم في كندا إلي 1.9 في المائة في نوفمبر الماضي، وهو أقل قليلاً من التوقعات وانخفاضًا من 2 في المائة في أكتوبر الماضي، وهو التباطؤ الذي قال خبراء الاقتصاد إنه من شأنه أن يمنح بنك كندا مساحة لمواصلة تخفيف سعر الفائدة. وذكرت هيئة الإحصاء الكندية اليوم الأربعاء، أن تباطؤ نوفمبر كان مدفوعًا بانخفاض أسعار جميع المكونات الثمانية الرئيسية في سلة مؤشر أسعار المستهلك، حيث ظل التضخم الآن عند أو أقل من هدف بنك كندا البالغ 2 في المائة منذ أغسطس. وتباطأ نمو تكلفة المأوى إلى 4.6 في المائة في نوفمبر نتيجة للشهر الخامس عشر على التوالي من انخفاض تكاليف الرهن العقاري، في حين ظل نمو أسعار الإيجار قوياً عند 7.7 في المائة، وبشكل عام، ارتفعت أسعار المساكن بنسبة 18.9% مقارنة بما كانت عليه قبل ثلاث سنوات. كما ارتفعت تكلفة المواد الغذائية المشتراة من المتاجر بنسبة 2.6% على أساس سنوي في نوفمبر، بعد ارتفاعها بنسبة 2.7% في الشهر السابق، وانخفضت أسعار البنزين بنسبة 0.5%. وظل التضخم الأساسي، وهو المقاييس التي يفضل بنك كندا النظر إليها عند اتخاذ قرارات السياسة النقدية، أعلى من هدف 2% في الشهر الماضي، وارتفعت نسبة خفض مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.7%، وبلغ متوسط مؤشر أسعار المستهلك 2.6% في نوفمبر، وهو نفس مستوى الشهر السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-11
سجلت أسعار الذهب عالميا أعلى مستوى، في أسبوعين، مدعومة بتزايد التوترات الجيوسياسية وتوقعات بخفض البنك المركزي الأمريكي «الفيدرالي الأمريكي» لأسعار الفائدة للمرة الثالثة الأسبوع المقبل، بينما تحولت أنظار السوق إلى بيانات التضخم الأمريكية المقرر أن تصدر اليوم الأربعاء. وارتفعت في آخر تحديث 1.3% إلى 2692.32 دولار للأوقية، فيما سعر العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنحو 1.2% إلى 2718.40 دولارا، وفقًا لـ«CNBC». وقال بيتر جرانت، نائب الرئيس وكبير استراتيجيي المعادن في شركة زانر ميتالز، إن المخاوف من التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط تعزز من عروض الملاذ الآمن. وفقًا لـ«CNBC». وأضاف جرانت، هناك أيضًا نوع من التركيز المتجدد على اتجاه التيسير العالمي، سنرى بنك كندا يخفض أسعار الفائدة، والبنك المركزي الأوروبي والبنك المركزي السويسري في وقت لاحق من هذا الأسبوع، ومن المرجح أن يقوم الأسبوع المقبل أيضًا بخفض الفائدة. وتتجه الأنظار إلى مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي (CPI) التي تصدر اليوم الأربعاء، والمتوقع أن يرتفع بنسبة 0.3% في نوفمبر، وفقًا لاستطلاع أجرته رويترز، ومؤشر أسعار المنتجين (PPI) يوم الخميس، وكلاهما محوري في تشكيل قرار الفيدرالي الأمريكي بشأن خفض الفائدة. وتابع، سيكون لبيانات مؤشر أسعار المستهلك تأثير محدود على الذهب، خاصة إذا حصلنا على قراءة حول الرقم المتوقع. وقال فؤاد رزاقزادة، محلل السوق في Forex.com، إن تقرير مؤشر أسعار المستهلكين سيقلل من احتمالات تخفيض أسعار الفائدة في أوائل عام 2025 بشكل أكبر. وفقًا لـ«CNBC». ومع تخفيض أسعار الفائدة مرتين في الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن هذا العام، يتوقع المتداولون فرصة بنسبة 86% لخفض إضافي بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع بنك الفيدرالي الأمريكي يومي 17 و18 ديسمبر 2024، وفقًا لأداة CME FedWatch. ويعتبر الذهب استثمارًا آمنًا خلال الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويميل إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-06
ارتفع معدل البطالة فى كندا إلى أعلى مستوى له منذ ثلاث سنوات، مما قد يعزز حجة البنك المركزى لمواصلة خفض أسعار الفائدة بوتيرة أسرع. وأضافت كندا 51 ألف وظيفة فى نوفمبر الماضي، لكن هذا لم يكن كافياً لاستيعاب ارتفاع عدد الأشخاص الباحثين عن عمل أو الذين كانوا فى تسريح مؤقت، مما أدى إلى ارتفاع معدل البطالة بنسبة 0.3 نقطة مئوية إلى 6.8%، حسبما ذكرت هيئة الإحصاء الكندية اليوم الجمعة. وبينما تجاوزت مكاسب الوظائف التوقعات، شكل القطاع العام ما يقرب من 90% من الوظائف المضافة فى نوفمبر.. وبعد ارتفاع نقطة مئوية كاملة فى عشرة أشهر، أصبح معدل البطالة الآن هو الأعلى منذ يناير 2017 باستثناء فترة الجائحة. وبعد صدور التقرير، انخفضت عائدات سندات الحكومة الكندية لأجل عامين بمقدار ثمانى نقاط أساس إلى 2.942% بينما انخفض الدولار الكندى إلى 1.409 دولار كندى مقابل الدولار الأمريكى اعتبارًا من الساعة 9 صباحًا بتوقيت أوتاوا. وعزز المتداولون فى مقايضات الليل احتمالات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس فى قرار بنك كندا الأسبوع المقبل. ويؤكد التقرير ضعف سوق العمل المستمر الذى أقنع بنك كندا بالفعل بتسريع وتيرة تخفيضات أسعار الفائدة بخفض 50 نقطة أساس فى أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-11
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث. أعلنت مصادر طبية في قطاع الدفاع المدني بغزة، مساء اليوم الأربعاء، ارتفاع ضحايا قصف الاحتلال الإسرائيلي لسيارة مدنية تحمل أفرادا من عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية. أبقى بنك كندا سعر الفائدة القياسي ثابتا، اليوم الأربعاء، وسط مؤشرات على تراجع التضخم، مع اعتراف المسؤولين بأن خفض سعر الفائدة في يونيو "ضمن نطاق الاحتمالات". هنأ رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، اليوم الأربعاء، مسلمي بلاده والمسلمين حول العالم بحلول عيد الفطر المبارك. ارتفع معدل التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية على أساس سنوي إلى 5. 3 في المائة خلال شهر مارس الماضي، مسجلا بذلك أكبر زيادة له منذ سبتمبر الماضي اعتقلت السلطات الفنزويلية، وزير النفط السابق طارق العيسمي، الذي استقال من منصبه العام الماضي، في إطار التحقيق بقضية فساد في شركة النفط الوطنية الفنزويلية، المملوكة للدولة. أعلن الديوان الملكي الأردني، اليوم، الأربعاء، أن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة الحسين، ينتظران مولودهما الأول، في صيف العام الحالي. تبادل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات ، التهاني مع جموع المصلين بحلول عيد الفطر المبارك، بعدها قام والشيوخ بزيارة ضريح الشيخ زايد آل نهيان، وقرأوا الفاتحة على روحه، بمناسبة العيد . أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، نجاح الخطة التشغيلية لموسم رمضان وتحقيقها لأهدافها، وإنجاز المؤشرات والمستهدفات لكل الأصول والخدمات بالحرمين الشريفين أعلن مركز شبكات الزلازل الصيني، اليوم الأربعاء، أن زلزالا بقوة 5.6 درجة ضرب محافظة بايتشنج في منطقة شينجيانج الويجورية ذاتية الحكم شمال غربي الصين في الساعة 10:56 مساء (بتوقيت بكين). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-10
أبقى بنك كندا سعر الفائدة القياسي ثابتا، اليوم الأربعاء، وسط مؤشرات على تراجع التضخم، مع اعتراف المسؤولين بأن خفض سعر الفائدة في يونيو «ضمن نطاق الاحتمالات». ويظل سعر الفائدة للبنك المركزي، الذي يحدد أسعار الإقراض على المنتجات الرئيسية مثل الرهون العقارية الكندية، عند 5 في المائة للمرة السادسة على التوالي.وكان الاقتصاديون يتوقعون هذا الثبات على نطاق واسع وسط مؤشرات على تراجع ضغوط الأسعار وتوقف النمو الاقتصادي وتراجع سوق العمل الذي كان ضيقا في السابق. وقال محافظ بنك كندا، تيف ماكليم، اليوم إن البيانات الأخيرة أعطت البنك المركزي مزيدًا من الثقة في أن «التضخم سيستمر في الانخفاض تدريجيًا حتى مع تعزيز النشاط الاقتصادي». وقال للصحفيين بعد قرار سعر الفائدة: «مؤشراتنا الرئيسية للتضخم تحركت جميعها في الاتجاه الصحيح». وبدأت دورة تشديد أسعار الفائدة من قبل بنك كندا منذ أكثر من عامين في محاولة لكبح جماح مستويات التضخم المرتفعة منذ عقود. وتباطأ معدل التضخم السنوي بشكل ملحوظ منذ ذلك الحين، حيث بلغ آخر مرة 2.8 في المائة في فبراير. وأشار البنك المركزي إلى أن التضخم قد يتباطأ بشكل أسرع مما كان متوقعا في تقرير محدث للسياسة النقدية صدر اليوم الأربعاء. وبينما لا تزال هذه التوقعات تشير إلى عودة التضخم إلى هدفه البالغ 2 في المائة في عام 2025، فإنها تدعو الآن إلى تهدئة التضخم إلى 2.2 في المائة بحلول نهاية عام 2024، بانخفاض عن التوقعات السابقة البالغة 2.4 في المائة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-06
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في شهر مقابل اليورو، الأربعاء، بعد أن قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، إن التراجع المستمر في التضخم "ليس مضمونا" رغم أن البنك المركزي لا يزال يتوقع خفض الفائدة في وقت لاحق من العام الحالي. وقال باول في تصريحات معدة لعرضها على لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب "إذا تطور الوضع الاقتصادي كما هو متوقع، فمن المرجح البدء في تيسير السياسة في وقت ما هذا العام". وارتفع اليورو 0.28 بالمئة إلى 1.08865 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الثاني من فبراير.وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات، بنحو 30 بالمئة إلى 103.57. وكان المؤشر صعد 3.6 بالمئة إلى 104.97 منذ بداية العام وحتى منتصف فبراير، مدعوما ببيانات اقتصادية أمريكية قوية، لكنه تراجع بعد أن أظهرت بيانات حديثة بعض الضعف. وأظهرت بيانات، الأربعاء، أن الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي ارتفعت أقل قليلا من المتوقع في فبراير، في حين زادت أجور العاملين الذين ظلوا في وظائفهم بأبطأ وتيرة في عامين ونصف، ما يشير إلى تراجع في سوق العمل. وتأتي البيانات قبل إصدار وزارة العمل يوم الجمعة تقرير التوظيف المرتقب والأكثر شمولا لشهر فبراير. وتستعد الأسواق أيضا لقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة غدا الخميس، ومن المتوقع أن يترك البنك أسعار الفائدة عند مستوى قياسي يبلغ أربعة بالمئة. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.13 بالمئة 1.2723 دولار بعد إعلان الميزانية البريطانية، الأربعاء. وارتفعت بتكوين في أحدث تعاملات 4.1 بالمئة إلى 65911 دولارا بعد تقلبات شهدتها، الثلاثاء. وصعدت العملة المشفرة بقوة منذ أكتوبر، حيث ضخ المستثمرون أموالهم في صناديقها المتداولة في البورصة بالولايات المتحدة في ظل احتمال خفض أسعار الفائدة العالمية. وتراجع الدولار 0.43 بالمئة مقابل الين ليسجل 149.4، وسط تقارير تفيد بأن بعض أعضاء مجلس إدارة بنك اليابان يعتقدون بأن من المناسب رفع أسعار الفائدة من النطاق السلبي في اجتماع مارس. وانخفض الدولار 0.42 بالمئة مقابل نظيره الكندي بعد أن أبقى بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة ثابتا عند خمسة بالمئة، الأربعاء، كما كان متوقعا، وقال إنه لا يزال من السابق لأوانه التفكير في الخفض نظرا لاستمرار الضغوط التضخمية. وانتعش الدولار الأسترالي متجاهلا بيانات الناتج المحلي الإجمالي التي أظهرت أن الاقتصاد نما 0.2 بالمئة فقط في الربع الرابع، مما يدعم أسعار الفائدة المنخفضة. وارتفعت العملة في أحدث تعاملات 0.7 بالمئة إلى 0.65495 دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-06
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في شهر مقابل اليورو، الأربعاء، بعد أن قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، إن التراجع المستمر في التضخم "ليس مضمونا" رغم أن البنك المركزي لا يزال يتوقع خفض الفائدة في وقت لاحق من العام الحالي. وقال باول في تصريحات معدة لعرضها على لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب "إذا تطور الوضع الاقتصادي كما هو متوقع، فمن المرجح البدء في تيسير السياسة في وقت ما هذا العام". وارتفع 0.28 بالمئة إلى 1.08865 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الثاني من فبراير. وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات، بنحو 30 بالمئة إلى 103.57. وكان المؤشر صعد 3.6 بالمئة إلى 104.97 منذ بداية العام وحتى منتصف فبراير، مدعوما ببيانات اقتصادية أميركية قوية، لكنه تراجع بعد أن أظهرت بيانات حديثة بعض الضعف. وأظهرت بيانات، الأربعاء، أن الوظائف في القطاع الخاص الأميركي ارتفعت أقل قليلا من المتوقع في فبراير، في حين زادت أجور العاملين الذين ظلوا في وظائفهم بأبطأ وتيرة في عامين ونصف، ما يشير إلى تراجع في سوق العمل. وتأتي البيانات قبل إصدار وزارة العمل يوم الجمعة تقرير التوظيف المرتقب والأكثر شمولا لشهر فبراير. وتستعد الأسواق أيضا لقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن غدا الخميس، ومن المتوقع أن يترك البنك أسعار الفائدة عند مستوى قياسي يبلغ أربعة بالمئة. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.13 بالمئة 1.2723 دولار بعد إعلان الميزانية البريطانية، الأربعاء. وارتفعت بتكوين في أحدث تعاملات 4.1 بالمئة إلى 65911 دولارا بعد تقلبات شهدتها، الثلاثاء. وصعدت العملة المشفرة بقوة منذ أكتوبر، حيث ضخ المستثمرون أموالهم في صناديقها المتداولة في البورصة بالولايات المتحدة في ظل احتمال خفض أسعار الفائدة العالمية. وتراجع الدولار 0.43 بالمئة مقابل الين ليسجل 149.4، وسط تقارير تفيد بأن بعض أعضاء مجلس إدارة بنك اليابان يعتقدون بأن من المناسب رفع أسعار الفائدة من النطاق السلبي في اجتماع مارس. وانخفض الدولار 0.42 بالمئة مقابل نظيره الكندي بعد أن أبقى بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة ثابتا عند خمسة بالمئة، الأربعاء، كما كان متوقعا، وقال إنه لا يزال من السابق لأوانه التفكير في الخفض نظرا لاستمرار الضغوط التضخمية. وانتعش الدولار الأسترالي متجاهلا بيانات الناتج المحلي الإجمالي التي أظهرت أن الاقتصاد نما 0.2 بالمئة فقط في الربع الرابع، مما يدعم أسعار الفائدة المنخفضة. وارتفعت العملة في أحدث تعاملات 0.7 بالمئة إلى 0.65495 دولار. وقال باول في تصريحات معدة لعرضها على لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب "إذا تطور الوضع الاقتصادي كما هو متوقع، فمن المرجح البدء في تيسير السياسة في وقت ما هذا العام". وارتفع 0.28 بالمئة إلى 1.08865 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الثاني من فبراير. وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات، بنحو 30 بالمئة إلى 103.57. وكان المؤشر صعد 3.6 بالمئة إلى 104.97 منذ بداية العام وحتى منتصف فبراير، مدعوما ببيانات اقتصادية أميركية قوية، لكنه تراجع بعد أن أظهرت بيانات حديثة بعض الضعف. وأظهرت بيانات، الأربعاء، أن الوظائف في القطاع الخاص الأميركي ارتفعت أقل قليلا من المتوقع في فبراير، في حين زادت أجور العاملين الذين ظلوا في وظائفهم بأبطأ وتيرة في عامين ونصف، ما يشير إلى تراجع في سوق العمل. وتأتي البيانات قبل إصدار وزارة العمل يوم الجمعة تقرير التوظيف المرتقب والأكثر شمولا لشهر فبراير. وتستعد الأسواق أيضا لقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن غدا الخميس، ومن المتوقع أن يترك البنك أسعار الفائدة عند مستوى قياسي يبلغ أربعة بالمئة. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.13 بالمئة 1.2723 دولار بعد إعلان الميزانية البريطانية، الأربعاء. وارتفعت بتكوين في أحدث تعاملات 4.1 بالمئة إلى 65911 دولارا بعد تقلبات شهدتها، الثلاثاء. وصعدت العملة المشفرة بقوة منذ أكتوبر، حيث ضخ المستثمرون أموالهم في صناديقها المتداولة في البورصة بالولايات المتحدة في ظل احتمال خفض أسعار الفائدة العالمية. وتراجع الدولار 0.43 بالمئة مقابل الين ليسجل 149.4، وسط تقارير تفيد بأن بعض أعضاء مجلس إدارة بنك اليابان يعتقدون بأن من المناسب رفع أسعار الفائدة من النطاق السلبي في اجتماع مارس. وانخفض الدولار 0.42 بالمئة مقابل نظيره الكندي بعد أن أبقى بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة ثابتا عند خمسة بالمئة، الأربعاء، كما كان متوقعا، وقال إنه لا يزال من السابق لأوانه التفكير في الخفض نظرا لاستمرار الضغوط التضخمية. وانتعش الدولار الأسترالي متجاهلا بيانات الناتج المحلي الإجمالي التي أظهرت أن الاقتصاد نما 0.2 بالمئة فقط في الربع الرابع، مما يدعم أسعار الفائدة المنخفضة. وارتفعت العملة في أحدث تعاملات 0.7 بالمئة إلى 0.65495 دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-02
تواجه كندا تحديات على مستويات عدة سياسية واقتصادية واجتماعية وبيئية خلال عام 2024، الذي يمكن أن يكون عاما يشهد تحولات جذرية في البلاد. وتعتبر التحديات السياسية أكثر ما يشغل بال الكنديين بالنظر إلى واقع حكومة الأقلية التي تدير البلاد بزعامة رئيس الوزراء جستن ترودو، بدعم من الحزب الديمقراطي الجديد بزعامة جاجميت سينج. وبالنظر إلى انخفاض الدعم الشعبي لترودو مع ارتفاع معدلات التضخم وما يصاحبه من ارتفاع أسعار السلع والخدمات وتكاليف الرهن العقاري، أصبح العديد من المتابعين يتطلعون إلى الحزب الديمقراطي وما إذا كان قد ينسحب من هذا التحالف ويشعل معركة انتخابية جديدة هذا العام بدلا من ميعاد عقدها في عام 2025. ومن المتوقع أن يستفيد حزب المحافظين اليميني المعارض من الخريطة الانتخابية الكندية في الانتخابات القادمة؛ للوصول إلى السلطة التي فقدها عام 2015، كما من المنتظر أن تواجه البلاد على صعيد العلاقات الخارجية العديد من التحديات المرتبطة بالصين وروسيا. كما يعتبر التحدي البيئي من ضمن التحديات الرئيسية لكندا في عام 2024، وهناك ضرورة للتعامل مع التغيرات المناخية والحفاظ على الموارد الطبيعية والحياة البرية، حيث تسعى الحكومة الكندية إلى تنفيذ سياسات بيئية قوية وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة وتقليل التلوث. وتمثل العدالة الاجتماعية تحديا جديدا، حيث تحتاج إلى التركيز على تقليل الفجوة الاقتصادية والاجتماعية بين المجتمعات، كما يجب تعزيز الفرص المتاحة للجميع وتوفير المساواة في مجالات التعليم والصحة والعمل. أما على صعيد التحول الاقتصادي، تواجه كندا تحديات في توجيه تحول اقتصادي مستدام نحو الاعتماد على الابتكار والتكنولوجيا الحديثة، حيث تسعى الحكومة في الاستثمار في التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا الخضراء ودعم الشركات الناشئة لتعزيز الابتكار والتنمية الاقتصادية. وفي عام 2024، قد تستخدم الحكومة الكندية استراتيجيات مختلفة لمعالجة مشاكل التضخم، اعتمادًا على الوضع الاقتصادي والسياسات التي يتبناها الحزب الحاكم، حيث يمكن أن تشمل بعض التدابير المحتملة؛ مثل تعديلات السياسة النقدية، فقد تعمل الحكومة بشكل وثيق مع بنك كندا لإدارة أسعار الفائدة، حيث إن زيادة أسعار الفائدة هي أداة شائعة تستخدم للحد من التضخم عن طريق خفض الإنفاق والاستثمار، لكن هذه السياسة أدت إلى صعوبات على أًصحاب القروض العقارية، ودفعت العديد من الناس إلى الابتعاد عن فكرة شراء منزل عائلي. كما يمكن أن تؤثر التعديلات في سياسات الإنفاق الحكومي والضرائب على التضخم، حيث تقوم الحكومة بمراجعة سياساتها المالية لإدارة الطلب في الاقتصاد. ومن المشاكل الشائعة في البلاد تقدم عمر السكان، حيث تواجه كندا تحديا مهما في توفير الرعاية الكافية والخدمات الصحية للسكان المتقدمين في العمر، فمع تزايد عدد المسنين في المجتمع، يجب على الحكومة والمؤسسات التي تقدم رعاية اجتماعية العمل معًا لتوفير الرعاية الصحية المناسبة وبناء بنية تحتية تلبي احتياجات هذه الفئة العمرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-07
تحركات الأسعار تراجع اليورو بنسبة 0.07 بالمئة إلى 1.0757 دولار ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 14 نوفمبر. وهبط واحدا بالمئة هذا الأسبوع ويتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو. ويراهن المتعاملون على أن هناك فرصة بنسبة 85 بالمئة تقريبا أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في اجتماع مارس ليصل الخفض إلى 150 نقطة أساس تقريبا بنهاية العام المقبل. وقال فرانسوا فيليروي دي جالو عضو البنك المركزي الأوروبي ورئيس البنك المركزي الفرنسي لصحيفة فرنسية في مقابلة نشرت أمس الأربعاء إن مسألة خفض أسعار الفائدة قد تطرح في عام 2024. وأضاف: "انحسار التضخم يحدث أسرع مما كنا نعتقد". وسيحدد البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس المقبل ومن المتوقع بقوة أنه سيبقي عليها عند أربعة بالمئة الحالية رغم أن التركيز سينصب على تصريحات المسؤولين عن التوقعات بشأن أسعار الفائدة. واستعاد الدولار عافيته هذا الشهر بعدما انخفض ثلاثة بالمئة في نوفمبر مع زيادة رهانات المتعاملين على أن البنوك المركزية الأخرى ستخفض أسعار الفائدة. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأميركية مقابل ستة عملات منافسة، بنسبة 0.038 بالمئة إلى 104.17 نقطة أي أقل قليلا من أعلى مستوى بلغه في أسبوعين عند 104.23 نقطة والذي لامسه أمس الأربعاء. وارتفع المؤشر 0.9 بالمئة هذا الأسبوع ويتجه لتحقيق أقوى أداء أسبوعي له منذ يوليو. وأظهرت بيانات أمس الأربعاء أن الوظائف في القطاع الخاص الأميركي زادت بأقل من المتوقع في نوفمبر في علامة أخرى على أن سوق العمل يهدأ تدريجيا. وسينصب اهتمام المستثمرين الآن على بيانات الوظائف غير الزراعية التي ستصدر غدا الجمعة للحصول على صورة أوضح لسوق العمل. وهبط الدولار الكندي 0.10 بالمئة إلى 1.36 مقابل العملة الأميركية بعد أن أبقى بنك كندا أمس الأربعاء أسعار الفائدة لليلة واحدة عند خمسة بالمئة. وعلى عكس بنوك مركزية أخرى، ترك الباب مفتوحا أمام رفع آخر. وارتفع الين الياباني 0.47 بالمئة إلى 146.59 مقابل الدولار واقترب من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 146.23 مقابل الدولار والذي لامسه في بداية الأسبوع. تحركات الأسعار تراجع اليورو بنسبة 0.07 بالمئة إلى 1.0757 دولار ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 14 نوفمبر. وهبط واحدا بالمئة هذا الأسبوع ويتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو. ويراهن المتعاملون على أن هناك فرصة بنسبة 85 بالمئة تقريبا أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في اجتماع مارس ليصل الخفض إلى 150 نقطة أساس تقريبا بنهاية العام المقبل. وقال فرانسوا فيليروي دي جالو عضو البنك المركزي الأوروبي ورئيس البنك المركزي الفرنسي لصحيفة فرنسية في مقابلة نشرت أمس الأربعاء إن مسألة خفض أسعار الفائدة قد تطرح في عام 2024. وأضاف: "انحسار التضخم يحدث أسرع مما كنا نعتقد". وسيحدد البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس المقبل ومن المتوقع بقوة أنه سيبقي عليها عند أربعة بالمئة الحالية رغم أن التركيز سينصب على تصريحات المسؤولين عن التوقعات بشأن أسعار الفائدة. واستعاد الدولار عافيته هذا الشهر بعدما انخفض ثلاثة بالمئة في نوفمبر مع زيادة رهانات المتعاملين على أن البنوك المركزية الأخرى ستخفض أسعار الفائدة. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأميركية مقابل ستة عملات منافسة، بنسبة 0.038 بالمئة إلى 104.17 نقطة أي أقل قليلا من أعلى مستوى بلغه في أسبوعين عند 104.23 نقطة والذي لامسه أمس الأربعاء. وارتفع المؤشر 0.9 بالمئة هذا الأسبوع ويتجه لتحقيق أقوى أداء أسبوعي له منذ يوليو. وأظهرت بيانات أمس الأربعاء أن الوظائف في القطاع الخاص الأميركي زادت بأقل من المتوقع في نوفمبر في علامة أخرى على أن سوق العمل يهدأ تدريجيا. وسينصب اهتمام المستثمرين الآن على بيانات الوظائف غير الزراعية التي ستصدر غدا الجمعة للحصول على صورة أوضح لسوق العمل. وهبط الدولار الكندي 0.10 بالمئة إلى 1.36 مقابل العملة الأميركية بعد أن أبقى بنك كندا أمس الأربعاء أسعار الفائدة لليلة واحدة عند خمسة بالمئة. وعلى عكس بنوك مركزية أخرى، ترك الباب مفتوحا أمام رفع آخر. وارتفع الين الياباني 0.47 بالمئة إلى 146.59 مقابل الدولار واقترب من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 146.23 مقابل الدولار والذي لامسه في بداية الأسبوع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-12
رفع بنك كندا المركزى سعر الفائدة الرئيس، اليوم الأربعاء، بمقدار 0.25 نقطة مئوية إلى خمسة فى المائة. وقال محافظ البنك المركزي، تيف ماكليم - فى تصريحات اليوم - إن الضغوط التضخمية لا تتراجع بالسرعة التى يريدها البنك المركزى، وقد يأتى المزيد من رفع أسعار الفائدة إذا دعمتها البيانات الاقتصادية. وأضاف ماكليم أن بنك كندا لا يتوقع ركودًا، على الرغم من الضغط على أسعار الفائدة المرتفعة التى تؤثر على الاقتصاد. ويتوقع البنك المركزى أن يبلغ معدل النمو الاقتصادى نحو واحد فى المائة للعام المقبل قبل أن ينتعش بعد ذلك. وتابع ماكليم: "نحن بحاجة إلى فترة من النمو دون الاتجاه العام، وأقل من الإمكانات، للسماح للعرض بمواكبة الطلب. هذا ما سيخفف من ضغوط الأسعار، لكننا نعتقد أن هناك طريقًا للعودة إلى استقرار الأسعار، بينما لا يزال الاقتصاد ينمو". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-06
توقف بنك كندا عن دورة رفع أسعار الفائدة اليوم /الأربعاء/، تاركا سعر الفائدة دون تغيير عند 5 فى المائة. لكن البنك المركزى قال - فى بيان مصاحب للإعلان - إنه "مستعد لزيادة سعر الفائدة بشكل أكبر إذا لزم الأمر" لأنه "لا يزال يشعر بالقلق إزاء استمرار الضغوط التضخمية الأساسية". وحذر بنك كندا من أنه يتوقع أن يكون التضخم "أعلى على المدى القريب" بفضل ارتفاع أسعار البنزين قبل أن يتراجع مرة أخرى. وقال البنك إن الضغوط التضخمية لا تزال "واسعة النطاق". وكان قرار اليوم الأربعاء متوقعا على نطاق واسع بين الاقتصاديين حيث أظهر الاقتصاد الكندى علامات تباطؤ أكثر حدة مما توقعه البنك المركزى فى البداية. ويحدد سعر الفائدة الخاص ببنك كندا تكلفة الاقتراض للمقرضين الكنديين ويبلغ الأسعار التى يدفعها المستهلكون على الديون مثل الرهون العقارية. وحاولت حملة رفع أسعار الفائدة السريعة منذ مارس 2022 تهدئة الاقتصاد وتثبيط الإنفاق فى محاولة لكبح جماح التضخم المتفشى – وهى قضية تتقاسمها العديد من البنوك المركزية حول العالم. ويمثل توقف بنك كندا المؤقت المرة الثالثة التى يترك فيها سعر الفائدة الرئيسى دون تغيير هذا العام ويأتى فى أعقاب زيادتين متتاليتين بمقدار ربع نقطة مئوية فى يونيو ويوليو. وارتفع معدل التضخم السنوى فى كندا إلى 3.3 فى المائة فى يوليو من 2.8 فى المائة فى الشهر السابق، لكن بعض الاقتصاديين أشاروا إلى علامات التقدم فى مقاييس "التضخم الأساسي" المفضلة لدى البنك باعتبارها مؤشرات على استمرار تراجع ضغوط الأسعار. وذكر بنك كندا المركزى فى توقعاته المحدثة فى يوليو إنه يتوقع الآن أن يصل التضخم إلى هدف 2 فى المائة بحلول منتصف عام 2025. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-06
قال نائب محافظ بنك كندا المركزى تيموثى لين الخميس إن الاقتصاد الكندى لا يزال مرنا على الرغم من الشكوك المثارة عالميا بسبب الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وقال تيموثي لين - في خطاب أمام مجلس التجارة في أوتاوا - إن التضخم في كندا لا يزال مستهدفا، وأن سوق العمل القوي يشير إلى مصادر النمو، مضيفا "بسبب هذه القوة وسط الاضطرابات ، نقول إن كندا مرنة ، وإن لم تكن محصنة". وأدلى لين بهذا التصريح بعد يوم واحد من إعلان بنك كندا أنه سيبقي سعر الفائدة الرئيسي ثابتا عند 1.75 في المائة ، حيث تم تحديده منذ أكتوبر من العام الماضي. وتميز بنك كندا عن العديد من نظرائه الدوليين الذين تحركوا لخفض أسعار الفائدة وتخفيف السياسة النقدية استجابة للضعف في الاقتصاد العالمي. وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة ثلاث مرات هذا العام. ومع ذلك ، قال لين إنه لا يوجد سبب يدعو بنك كندا إلى التحرك مع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، وتابع: "على العكس من ذلك ، فإن تجربة العقد الماضي تظهر أن كندا والولايات المتحدة اتبعتا طرقا مختلفة ، مما يعكس الاختلافات في ظروفنا الاقتصادية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-08
أغلقت المؤشرات الأميركية على تباين في جلسة الأربعاء بعد المكاسب التي سجلها مؤشر الداو جونز، في حين تراجع مؤشرا S&P 500 وناسداك المركب بضغط من جني الأرباح بعد الارتفاعات القوية التي حققتها حسبما نقلت CNBC. وتأتي هذه الجلسة وسط توقعات بانخفاض التضخم بشكل طفيف في مايو عن الشهر السابق، ولكن مع ارتفاع الأسعار الأساسية. كما تأثرت أسهم وول ستريت بارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية لآجال عامين و10 أعوام بعد أن فاجئ بنك كندا المستثمرين اليوم ورفع أسعار الفائدة على عكس التوقعات. أداء المؤشرات الأميركية الرئيسية: أغلق مؤشر الداو جونز مرتفعاً بنحو 0.3% أي ما يعادل نحو 90 نقطة في يوم الأربعاء بدعم من ارتفاع سهم Goldman Sachs بنحو 2.7% وارتفاع سهم Chevron بنسبة 2.6% والذي استفاد من ارتفاع أسعار النفط مؤخراً. بينما انخفض مؤشر S&P 500 بنحو 0.4% بعد ارتفاعه بأكثر من 20% منذ قاع أكتوبر 2022 . كما انخفض مؤشر ناسداك المركب بنحو 1.3% مسجلاً أكبر خسائر يومية في 6 أسابيع بعد ارتفاعه بأكثر من 25% منذ بداية العام الحالي. سهم Netflix: لامس سهم Netflix أعلى مستوى له في 16 شهراً بعد ارتفاعه بنحو 5% خلال الجلسة إلى 419 دولاراً للسهم قبل أن يقلص من مكاسبه ويغلق بالقرب من مستويات 400 دولار. وجاء هذا الدعم من Wells Fargo بعد أن رفع البنك السعر المستهدف لسهم Netflix من 400 دولار إلى 500 دولار وهو أعلى سعر في بورصة وول ستريت بحسب بيانات Refinitiv. سهم Coinbase: استطاع سهم Coinbase تعويض جزء من خسائره بعد ارتفاعه بنحو 3% في جلسة الأربعاء بعد الخسائر الفادحة التي تكبدها في الجلسة التي سبقتها. وطمأن الرئيس التنفيذي للشركة العملاء بأن أموالهم آمنة وانتقد لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بسبب دعواها القضائية، كما أعلنت المستثمرة كاثي وود عن شرائها 419 ألف سهم من Coinbase يوم الثلاثاء. وكانت لجنة الأوراق المالية والبورصات (SEC) قد رفعت دعوى قضائية ضد أكبر بورصة عملات مشفرة في الولايات المتحدة، متهمة إياها بالعمل بشكل غير قانوني، دون أن تكون مسجلة لأول مرة لدى الجهة التنظيمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-04-29
تراجعت معنويات الأسواق خلال الأسبوع، حيث قيم المستثمرون العوامل المختلفة والتي كان أبرزها تزايد أعداد إصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، مقترح بايدن الضريبي، وتطورات اللقاحات، والبيانات الاقتصادية الإيجابية، وأرباح الشركات الربع سنوية، بحسب النشرة الدورية المختصرة للتوعية بأهم تطورات الأسواق العالمية، وفقا للأسعار والمؤشرات المعلنة، التي يصدرها البنك المركزي المصري. وأبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة دون تغيير لكنه حافظ على زيادة معدل مشترياته من الأصول. وعلى الجانب الأخر، بدأ بنك كندا في دورته التشديدية، من خلال تقليص مشترياته من الأصول والإشارة إلى احتمال رفع أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع، مما يجعله أول بنك مركزي بالأسواق المتقدمة يقوم بذلك. يشار إلى أن اهتمام الأسواق سينصب على نتائج اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة هذا الأسبوع. ارتفعت سندات الخزانة الأمريكية هذا الأسبوع بنسبة طفيفة، مدفوعة بزيادة قلق المستثمرين بسبب عاملين رئيسيين: أولًا: الارتفاع الحاد في حالات الإصابة والوفيات جراء فيروس كورونا، الأمر الذي أثار مخاوف البعض من تفشي موجة ثالثة من الوباء. ثانيًا: أدى اقتراح بايدن بزيادة ضرائب الأرباح الرأسمالية على الأثرياء إلى زيادة الطلب على سندات الخزانة، متخطيًا تأثير البيانات الاقتصادية الإيجابية. وانخفض مؤشر الدولار هذا الأسبوع وسط انخفاض في العوائد، وارتفع اليورو نتيجة ضعف الدولار وارتفاع المعنويات الإيجابية للمستثمرين بسبب البيانات الاقتصادية الإيجابية. كانت مكاسب الجنيه الاسترليني محدودة حيث تراجعت العملة، التي تتسم بالتقلب، بعد ارتفاعها في بداية الأسبوع، وهو ما حدث نتيجة لانخفاض للدولار الأمريكي بشكل قوي. ارتفع الذهب بنسبة ضئيلة بلغت 0.04%، وقد تحركت أسعاره بشكل عرضي خلال الأسبوع. وتراجعت مؤشرات أسواق الأسهم الأمريكية، حيث لم تتمكن الأسهم من كسر حاجز المستويات القياسية، خاصة مع ارتفاع أعداد حالات الإصابة والوفيات جراء فيروس كورونا، وكذلك اقتراح بايدن بزيادة ضرائب الأرباح الرأسمالية على الأثرياء، وهو الأمر الذي ألقي بثقله على الأسواق. وعلى الرغم من ذلك، تمكنت الأسهم من تحقيق مكاسب مؤقتة خلال الأسبوع على خلفية ورود بيانات اقتصادية إيجابية، الى جانب تقارير الأرباح الربع سنوية الإيجابية للشركات، وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز S&P 500 هذا الأسبوع بنسبة 0.13%. وتراجعت الأسهم التكنولوجية بنسبة أقل من الأسهم الدورية، حيث انخفض مؤشر الأسهم التكنولوجية الأكبر، ناسداك المركب Nasdaq، بنسبة 0.25%، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي Dow Jones بنسبة 0.46%. ومع ارتفاع حالات الإصابة والوفيات جراء وباء كورونا، ارتفع مؤشر VIX لقياس تذبذب الأسواق ليصل إلى 17.33 نقطة بعد أن سجل في الأسبوع الذي يسبقه 16.25 نقطة، ولكنه على الرغم من ذلك لا يزال أقل من متوسط معدله البالغ 21.8 نقطة في عام 2021. وانخفض مؤشر STOXX 600 بالتزامن مع انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية بنسبة 0.78%، على الرغم من إصدار 10% من الشركات المدرجة في مؤشر STOXX 600 تقاريرها الفصلية حتى الآن، وحققت نحو 67% من هذه الشركات أرباح فصلية فاقت التوقعات، وقد ساعد هذا على تخفيف أثر التراجع الكبير الذي سجلته الأسهم الهائل يوم الثلاثاء والذي وصل إلى 1.90%. حققت أسهم الأسواق الناشئة مكاسب مع ارتفاع مؤشر مورجان ستانلي لأسهم الأسواق الناشئة MSCI EM بنسبة 0.32%، محققًا بذلك مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، وسط انخفاض لعوائد سندات الخزانة الأمريكية، وبعد أن وضع المستثمرون جانبًا مخاوفهم الناجمة عن ارتفاع حالات الإصابة والوفيات جراء وباء كورونا. وأنهت أسعار البترول الأسبوع على انخفاض، حيث لم يتمكن صعود الأسعار الناتج عن تعطل الإنتاج في ليبيا وانخفاض مخزونات الخام الأمريكية بشكل أكثر من المتوقع في تعويض الخسائر الناجمة عن زيادة عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا وتأثيرها السلبي على توقعات الطلب على النفط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-15
أكد رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، اليوم، ضرورة استمرار الإغلاق الجزئي للاقتصاد لأسابيع أخرى للسيطرة على وباء كورونا المستجد "كوفيد-19". وفي تحذير شديد من أمام مقر إقامته في العاصمة "أوتاوا"، أوضح ترودو، أن بلاده لا تزال تواجه الموجة الأولى من جائحة "كورونا"، وقال "إن تخفيف الضوابط بسرعة كبيرة قد يعني أن البلاد تتخلى عن المكاسب التي تم تحقيقها، وقد يتسبب ذلك في أضرار اقتصادية أكبر مما تسبب فيه الوباء بالفعل". وأضاف ترودو، "مع حلول فصل الربيع ، ينظر الناس إلى الخارج ويرغبون في الخروج ويرغبون في أن ينتهي هذا الأمر - أفهم ذلك ستمر أسابيع أكثر قبل أن نتمكن من التفكير بجدية في تخفيف القيود". وفي مارس الماضي، انكمش الاقتصاد الوطني بشكل حاد حيث تم إغلاق الشركات وأمر الكنديون بالبقاء في منازلهم، وأظهرت البيانات الأولية من هيئة الإحصاء الكندية، اليوم، انهيار النشاط الاقتصادي في مارس الماضي، مما يشير إلى أن الانخفاض قد يكون قياسيا بنسبة 9%. ويأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه بنك كندا من أن الانكماش المرتبط بالجائحة الحالية سيكون الأسوأ على الإطلاق وأن الانتعاش الاقتصادي سيعتمد على فعالية التدابير الحالية للسيطرة على الوباء. وأعلن البنك الكندي، أنه سيبقي على هدف سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 0.25%، قائلاً إنه منخفض فعليا بقدر ما يمكنه لمكافحة الآثار الاقتصادية للوباء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-22
كشف البنك المركزي المصري، في التقرير الشهري للأحداث العالمية والاقتصادية عن شهر أكتوبر الماضي، أن الأضواء تسلطت هذا الشهر على ارتفاع عوائد سندات الخزانة، وحركة منحنى العائد، والمخاوف من التضخم المصحوب بالركود، وسياسات البنوك المركزية. وقال «المركزي»، في التقرير، إن بنك كندا، أظهر ميلًا نحو تشديد السياسة النقدية في قراره الأخير، حيث أنهى برنامج شراء السندات، وأشار إلى رفع سعر الفائدة في وقت أقرب من المتوقع. وأضاف «المركزي» أن البنك المركزي الأوروبي أبقى على سياسته النقدية التيسيرية كما كان متوقعًا، حيث خالفت كريستين لاجارد، توقعات الأسواق بشأن رفع سعر الفائدة. وأشار «المركزي»، في تقريره، إلى أن موقف بنك كندا، الذي يميل إلى تشديد السياسة النقدية تسبب في استقامة منحنى العائد حول العالم، حيث بدأ المستثمرون الاستعداد لرفع البنوك المركزية حول العالم لأسعار الفائدة في وقت أقرب مما كان متوقعًا. وتابع «المركزي»، بأنه ازدادت استقامة منحنى العائد سوءا بسبب صدور بيانات التضخم، التي أظهرت استمرار ارتفاع التضخم حول العالم، وسط صدور بيانات تشير إلى احتمالية حدوث تباطؤ في النمو. ولفت «المركزي» إلى أنه بالانتقال إلى الأصول، بعد هدوء أسواق الأسهم في شهر سبتمبر، ارتفعت في أكتوبر محققة مستويات قياسية جديدة، حيث سجل مؤشر «ستاندرد آند بورز S&P 500» أفضل أداء شهري له هذا العام. وجاء ارتفاع الأسهم مدعومًا بأرباح الشركات الفصلية، وزيادة شهية المستثمرين تجاه الأصول الخطرة، في الوقت الذي يحاول فيه قادة الكونجرس التوصل إلى اتفاق حول حزمة الإنفاق الكبيرة. وأكد «المركزي» على أن الزيادة في أسعار الطاقة ساعدت على دعم الأسهم أيضا وذلك بفضل ارتفاع أسهم قطاع الطاقة، وأنهى الدولار الأمريكي تداولات الشهر دون تغيير تقريبًا، حيث قوبل ارتفاع معدل التضخم ووجود توقعات برفع أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع بالمخاوف حيال معدلات النمو. من ناحية أخرى، ارتفعت أسعار الذهب بسبب ميل المستثمرين نحوه باعتباره واحدا من أصول الملاذ الآمن، وذلك للتحوط ضد مخاطر التضخم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: