بسطة
هذه تحويلة من اسم نكرة إلى مقالة عنوانها في صيغة...
الدستور
2024-02-18
تحتفل اليوم بعدة مناسبات مهمة أبرزها استشهاد القديس يعقوب الرسول، وقال عنه السنكسار الكنسي إنه في مثل هذا اليوم استشهد القديس يعقوب الرسول ابن حلفا. وذلك أنه بعدما نادي بالبشري في بلاد كثيرة عاد إلى أورشليم ، ودخل هيكل اليهود، وكرز بالإنجيل جهارا، وبالإيمان بالسيد المسيح وقيامة الأموات . فاختطفه اليهود وأتوا به إلى اكلوديوس نائب ملك رومية وقالوا له إن هذا يبشر بملك أخر غير قيصر ، فأمر إن يرجم بالحجارة فرجموه حتى تنيح بسلام فاخذ قوم من المؤمنين جسده ودفنوه بجانب الهيكل. يأتي هذا بالإضافة إلى ذكرى استشهاد القديس فيلو أسقف فارس، وقال عنه السنكسار الكنسي إن في هذا اليوم تذكار القديس الجليل فيلو أسقف فارس، الذي استشهد علي يد ملك الفرس لأنه لم يقبل إن يعبد النار أو يسجد للشمس . فعذبوه بكل أنواع العذاب وأخيرا قطعوا رأسه بحد السيف . وتحتفل الكنيسة أيضا بذكرى استشهاد القديس يسطس بن نوماريوس وقال عنه السنكسار الكنسي إن في مثل هذا اليوم استشهد القديس يسطس ابن الملك نورماريوس . وذلك انه لما عاد من الحرب ، وجد إن دقلديانوس قد تزوج أخته وصار ملكا ، وانه قد ارتد عن الإيمان بالسيد المسيح فعز عليه ذلك كثيرا. ولما اجتمع وجوه المملكة وأكابرها لتجلسه ملكا عوض أبيه ، لم يقبل مفضلا المملكة السمائية علي الأرضية. وتقدم إلى دقلديانوس واعترف أمامه باسم المسيح فأرسله هو أبالي ابنه وثاؤكليا زوجته إلى والي الإسكندرية ، وأمره إن يلاطفهم أولا ، وإن لم يذعنوا يقطعوا رؤوسهم . فلما وصلوا الإسكندرية ومعهم بعض من غلمانهم ، قابلهم الوالي بلطف ، وإذ لم يستطع تحويلهم عن الإيمان بالمسيح له المجد أرسل يسطس إلى انصنا ، أبالي إلى بسطة . وثاؤكليا زوجته إلى صا . وقد اخذ كل منهم غلاما معه ، حتى إذا اكمل جهاده يهتم بجسده . فعذبوهم وقطعوا رؤوسهم فنالوا إكليل الشهادة . واخيرا تحتفل الكنيسة بذكرى استشهاد القديس ايسيذورس الفرمى وقال عنه السنكسار الكنسي ان في مثل هذا اليوم تنيح القديس الناسك العالم الأنبا ايسيذوروس الفرمي . كان أبواه من أغنياء مصر ووجوهها ، وكان قريبا للقديسين ثاؤفيلس وكيرلس باباوي الإسكندرية ، ولم يكن له اخوة سواه ، فأدباه بكل أدب وعلماه كتب الكنيسة . ثم تعلم اللغة اليونانية وأتقنها وبرع فيها حتى فاق كثيرين . وكان مع ذلك ناسكا متواضعا . ولما علم إن أهل البلاد والأساقفة عازمين عل تقدمته بطريركا علي الكرسي المرقسي ، هرب ليلا إلى جبل الفرما وترهب في دير هناك ، ثم انتقل منه إلى مغارة صغيرة ، أقام بها وحده عدة سنوات . وقد وضع في أثنائها عدة كتب أكثرها عن الملوك والرؤساء, وشرح كتبا كثيرة من العهدين القديم والجديد . وقد وجد في بعض كتب السير إن عدد الرسائل التي أرسلها إلى البطاركة والأساقفة وغيرهم يبلغ ثماني عشرة آلف رسالة . وكانت مواهب الروح القدس تتدفق عليه . ولما وصل إلى شيخوخة صالحة مرضية انتقل إلى الرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-18
تنظم جمعية المهندسين المصرية، أمسية ثقافية لمناقشة الفيلم الوثائقى "بين التلين"، وذلك اليوم الثلاثاء، فى تمام الساعة السادسة مساء، بالتعاون بين جمعية المهندسين المصرية وجمعية المعماريين المصريين. تأتى الندوة بالمشاركة مع المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي بحضور نيافة الأنبا إرميا الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، ويدير الندوة شيخ المعماريين المصريين الدكتور عصام صفى الدين أحد صنّاع الفيلم. وقال الدكتور عبد الرحيم ريحان عضو المجلس الأعلى للثقافة لجنة التاريخ والآثار وأحد صناع الفيلم بأن الأمسية تتضمن عرضًا خاصًا لفيلم "بين التلين" يعقبه الأمسية الثقافية لمناقشة الفيلم بحضور صناع الفيلم من التخصصات المختلفة وهم: القس ويصا حفظى سعيد كاهن كنيسة ودير الملاك ميخائيل، خبير الترميم الدولي المهندس مجدى غبريال، خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان، الدكتور إيفان إدوارد بولس أستاذ الإرشاد السياحي بكلية السياحة والفنادق جامعة الفيوم، الدكتور أشرف تادرس رئيس قسم الفلك الأسبق بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، الدكتور عمر فكرى مدير القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية، الباحث إسحاق الباجوشى تخصص التاريخ القبطى. وأضاف الدكتور ريحان بأن الفيلم يؤكد ولأول مرة وقوع دير الملاك ميخائيل على مسار العائلة المقدسة من خلال قراءة علمية في كتاب الدكتور حجاجي إبراهيم أستاذ الآثار الإسلامية والقبطية بجامعة طنطا بعنوان " المعقول فى خط سير العائلة المقدسة في مصر" والذى أهدى منه نسخة لقداسة البابا تواضروس الثانى وارتباط موقع الدير بتل بسطة باعتبارها أول محطة رئيسية في الدلتا بعد عبورهم سيناء وشهدت عدة معجزات للسيد المسيح. ويرصد الفيلم المعالم المعمارية لكنيسة الدير المبنية بالطوب الأحمر والحجارة يسقفها قباب مرتفعة على شكل صليب متساوى الأضلاع على نظام أديرة وادي النطرون، وتضم الكنيسة مدافن الرهبان الآباء القدامى وبئر قديم من أيام الملك شيشنق واللقان الأثري الذي يعود إلى القرن الرابع الميلادي المستخدم فى أعياد خميس العهد وعيد الغطاس وعيد الرسل. وكذلك مخطوطات ومقتنيات الدير ومنها إبريق نحاس وآنية زجاجية وأيقونات منها أيقونة للشهيدة دميانة والأربعين عذراء وأربعة أيقونات تعود إلى القرن 11م منها أيقونتان للملاك ميخائيل وأيقونة لأبو سيفين وأيقونة القديس مارجرجس من رسم فنان الخط الواضح كما أطلق عليه فى أوروبا حيث كان يحدد الأيقونة بخط أزرق واضح وبالدير أيضًا أيقونات من القرن 18م رسم أنسطاس الرومى وأيقونة القديس مارجرس التى سميت دولة "جورجيا" على اسمه ولها حكاية خاصة. ونوه الدكتور ريحان إلى أن الفيلم يؤكد علميًا من خلال علماء الفلك المشاركين به ظاهرة تعامد الشمس على كنيسة الملاك ميخائيل في ظاهرة فلكية تحظى بزيارة المصريين مسلمين ومسيحيين ثلاث مرات سنويًا، أول مايو على مذبح القديس مار جرجس فى عيد استشهاده، و19 يونيو على مذبح الملاك ميخائيل فى عيده و22 أغسطس على مذبح السيدة العذراء فى عيدها ولكن حجبت أشعة الشمس عن هذا المذبح نتيجة إضافة مبنى خرسانى للخدمات الكنسية على واجهة الكنيسة عام 1984 وقد أكدها قبل ذلك عالم الفلك المرحوم الدكتور مسلم شلتوت أستاذ بحوث الشمس والفضاء والأقمار الصناعية بمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية بحلوان الذى شهد بنفسه ظاهرة تعامد الشمس بالكنيسة وشاهد وعاين تعامد الشمس علي مذبح الشهيد القديس "مارجرجس" والتقط له صورة داخل هيكل الكنيسة وشعاع الشمس ساقطًا علي رأسه وأكد أن تعامد الشمس الساقط علي محور مذبح كل قديس في مناسبة يوم عيده بهذه الكنيسة الأثرية يختلف تمامًا عن مثيله الساقط علي وجه تمثال "الملك رمسيس الثاني" في معبده بأبو سمبل بأسوان. وأردف الدكتور ريحان أن الفيلم يثبت إبداع وبراعة المهندس المصري المسيحى في توارث علم الفلك عن أجداده، وفى ضوء هذا يقدم الفيلم رؤية لكيفية استثمار دور الدير سياحيًا كأحد نقاط العائلة المقدسة الهامة ليقع ضمن مخطط الدولة فى تنشيط وتنمية المسار حيث يضيف إلى السياحة الروحية من الحج إلى مسار العائلة المقدسة السياحة العلمية من رصد تعامد الشمس والسياحة التاريخية لزيارة معالم الآثار المصرية القديمة كمتحف مفتوح فى تل بسطة القريبة من الدير وأعرب مارمينا شلبي مخرج الفيلم عن سعادته بإخراج فيلم من هذا النوع والذى سيكون له تأثيره على التنشيط لزيارة كنيسة ودير الملاك ميخائيل ووضع ظاهرة تعامد الشمس ضمن الاحتفالات السنوية لتعامد الشمس على الآثار المصرية القديمة متمنيًا بأن يكون الفيلم الخطوة الأولي لإنتاج هذه النوعية من الأفلام وأن يتبنى المسئولين والمستثمرين والمهتمين بالشأن السياحى فى مصر هذه النوعية من الأفلام التى تروج للسياحة الروحية وكافة المقومات السياحية فى مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-06-01
تحتفل الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية بعيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر اليوم الأربعاء الأول من شهر يونيو، حيث بدأت رحلة مسار العائلة المقدسة فى الهروب من بيت لحم فى فلسطين بسبب اضطهاد هيرودس الذى كان يريد قتل السيد المسيح، فيما جاء الملاك إلى يوسف النجار السيدة مريم العذراء فى المنام، وقال لها قومى وخذى الصبى واذهبى به إلى مصر لأن هيرودس مزعم قتله. وذهبت السيدة مريم العذراء ويوسف النجار والسيد المسيح فى رحلة هروبهم إلى مصر فى 20 مسار، حيث بدأت من فلسطين، إلى مصر عن طريق الهضاب والصحارى، وليس عبر إحدى الطرق المتعارف عليها –ثلاثة طرق حينها- ووصلوا إلى حدود مصر فى محطتهم الأولى. 1 – معجزة البطيخ ويذكر التاريخ أنه حينما جاءت معجزة العذراء مريم عند وصولها إلى مصر في منطقة العزباوية بدير السريان بوادى النطرون، قالت لصاحب حقل مروا عليه "ارمى البذور بكرة تبقى بطيخ بقوة ابنى الحبيب". وخلال رحلة هروبهم الطويلة بمصر مرت العائلة المقدسة بحقل، طلبوا من صاحبه الاستراحة فيه فأذن لهم وسقاهم ماء من بئره وجلس معهم سألاً عما أتى بهم لهذا المكان بعد أن لاحظ أنهم أغراب، فروت له السيدة العذراء قصة قدومهم هرباً من "هيرودس" الذى يطلب هذا الصبى الصغير ليهلكه، فتأثر الرجل من كلامها. وأشارت العذراء مريم لبذور البطيخ التى يخزنها صاحب الحقل وقالت له إنك اليوم تزرع هذه البذور في الأرض وبقوة ابني الحبيب يسوع المسيح ستقوم غداً وتنظر حقلك الذي زرعت فيه البذور اليوم وقد صار كله بطيخًا كبيرًا وكثيرًا، ثم قالت له أعلم أيها الرجل المبارك إنه سيمر عليك باكر إن شاء الله رجال هيرودس يسألونك عنا فقل لهم إن هذه العائلة مرت علىّ لما كنت أزرع بذور هذا البطيخ فى الأرض. 2 – معجزة البئر فى مسطرد وحينما وصلت العائلة المقدسة لطريق صحراء سيناء من جهة الفرما في سيناء، أتوا أولًا إلى مدينة "بسطة" بالقرب من الزقازيق، فكان أن سقطت أصنام المدينة أمام جلال الطفل الألهى، ولذا لم تقبلهُم المدينة وأهلها ورفضوا إقامة العائلة المُقدسة فى وسطهم، فنزحوا إلى إحدى ضواحى المدينة بإرشاد رجل طيب من أهل بسطة، وهناك وجدوا شجرة، مكثوا عندها أيامًا، وأنبع الطفل الإلهى نبع ماء، فأحمته العذراء وغسلت ملابسه وسمى هذا المكان "المحمة" أى مكان الإستحمام، وتسمى الآن مُسطرد. 3 – منبع ماء كعب يسوع فى مدينة سخا بكفر الشيخ فى مدينة "سخا" بمحافظة كفر الشيخ، أوقفت العذراء مريم ابنها الحبيب، على قاعدة عمود، فغاصت مشطا قدميه فى الحجر وانطبعت قدميه، ثم تفجر نبع ماء وسمى هذا المكان "كعب يسوع"، وأصبح الناس يأتون من كل مكان ويضعون فى مكان القدم زيتا ويحملونه إلى بلادهم وينتفعون ببركة هذا الزيت فى الشفاء وأغراض أخرى. 4 - شجرة مريم العذراء فى المطرية مرت العائلة المقدسة على منطقة "المطرية"، حيث جلسوا يستظلون تحت شجرة، وكانوا فى احتياج للماء، وبدأ الطفل يلعب بقدميه فى الأرض، فنبع عين ماء، شربوا منه، ثم غسلت العذراء ملابس الطفل، ثم صبت ماء الغسيل على الأرض، فأنبتت فى تلك البقعة نباتًا عطريًا ذو رائحة جميلة، ويُعرف هذا النبات باسم البلسم أو البلسان، وللآن هذه الشجرة موجودة بالمطرية وتعرف باسم شجرة مريم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-30
تحتفل الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية بعيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر فى الأول من شهر يونيو كل عام، حيث بدأت رحلة مسار العائلة المقدسة فى الهروب من بيت لحم فى فلسطين بسبب اضطهاد هيرودس، الذى كان يريد قتل السيد المسيح. وأثناء هروب السيدة مريم العذراء ويوسف النجار والسيد المسيح فى رحلة إلى مصر أتخذوا 20 مسار، حيث بدأت الرحلة من فلسطين، إلى مصر عن طريق الهضاب والصحارى، وليس عبر إحدى الطرق المتعارف عليها –ثلاثة طرق حينها- ووصلوا إلى حدود مصر فى محطتهم الأولى. وحينما وصلت العائلة المقدسة لطريق صحراء سيناء من جهة الفرما في سيناء، أتوا أولًا إلى مدينة "بسطة" بالقرب من الزقازيق، ولم تقبلهُم المدينة وأهلها ورفضوا إقامة العائلة المُقدسة فى وسطهم، فنزحوا إلى إحدى ضواحى المدينة بإرشاد رجل طيب من أهل بسطة، وهناك وجدوا شجرة، مكثوا عندها أيامًا، وأنبع الطفل نبع ماء، فأحمته العذراء وغسلت ملابسه وسمى هذا المكان "المحمة" أى مكان الاستحمام، وتسمى الآن مُسطرد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-14
تستهدف الدولة منذ سنوات تطوير قطاع السياحة والآثار، وإنشاء عدة متاحف جديدة بمحتويات مختلفة، من بينها متحف عواصم مصر المتواجد في العاصمة الإدارية الجديدة، والذي تفقده أول أمس الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، للتأكد من اللمسات الأخيرة به، تمهيدًا لافتتاحه قريبًا. وفي هذا الشأن، قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة الآثار، إن أهمية المتحف تكمن في استعراض تاريخ العواصم المصرية السبع، وأبرزهم منف وهى صقارة حاليًا، وطيبة وهى الأقصر، ومنطقتي صان الحجر وتل بسطة في الشرقية، ويأتي بعدهم الإسكندرية التي ظلت عاصمة مصر أكثر من 700 عام، ثم الفسطاط كأول عاصمة إسلامية، وآخر العواصم القاهرة. وأضاف «شاكر» لـ«الوطن»، أن متحف عواصم مصر سيعرض أجزاء من أهم الآثار في العواصم السبعة، وتاريخهم الثقافي والفني، وعلى الرغم من كونه ليس ضخمًا لكنه مهم جدًا، مشيرًا إلى أن العاصمة الإدارية الجديدة سيكون بها شركات دولية وأجانب، إضافة إلى السياحة الداخلية من المصريين، كما أنه ليس من الضروري أن يرتبط إنشاء المتحف بالسياحة الخارجية، بل هو متنفس ثقافي وينمي الوعي لدى المصريين بتاريخ عواصمهم. وأشار كبير الأثريين بوزارة الآثار، إلى أن وجود المتاحف المختلفة يعمل على خلق المساحة لعرض الأنشطة الأخرى كالحفلات الفنية والعروض الترفيهية، إضافة إلى زيارات كليات الآثار والباحثين والمتخصصين في السياحة والآثار، ويكون مرجع لهم لمعرفة تاريخ العواصم السبعة. ويتكون متحف عواصم مصر من قاعة رئيسية لعرض آثار العواصم القديمة والحديثة وهى منف، طيبة، تل العمارنة، الإسكندرية، الفسطاط، القاهرة الفاطمية، مصر الحديثة، القاهرة الخديوية، وعرض مقتنيات كل عاصمة والحقبة التاريخية الخاصة بها، مثل أدوات الزينة، وأدوات الحرب والقتال، والمكاتبات. ورافق وزير السياحة والآثار خلال جولته الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور على عمر، رئيس اللجنة العليا لسيناريو العرض المتحفي، وباقي أعضاء اللجنة، مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، و الدكتورة منى رأفت، المشرف العام على المتحف، وباقي مسؤولي الوزارة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-17
صدر حديثا عن الهيئة العامة للكتاب برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي، ضمن سلسلة تاريخ المصريين كتاب بعنوان «عواصم مصر الفرعونية»، للدكتور أحمد محمد البربري. ينقسم الكتاب الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب إلى مقدمة وأربعة فصول يتصدرها الفصل الأول بعنوان المدينة الكبيرة «العاصمة»، عند المصري القديم، يتناول معاني العاصمة في اللغة المصرية القديمة موضحا اختلافها عن كلمتي القرية والمدينة وكذلك أهمية الموقع الجغرافي والسياسي والديني في تحديد موقع العاصمة السياسية لمصر في كل فترة من فترات التاريخ المصري القديم نحو وحدة البلاد ومراحل تلك الوحدة حتى قيام حكومة مركزية واحدة، وأهمية نهر النيل. ويستعرض الفصل الثاني عاصمتا مصر قبل الوحدة (نحن ، پوتو)، أما الفصل الثالث فيتحدث عن عواصم مصر العليا (طيبة ،آخت آتون ، أهناسيا ، إثت تاوي)، فيما يتناول الفصل الرابع عواصم مصر السفلى (منف ، سخا ، أڤاريس، بر رعمسيس ، نانيس ،تل بسطة ، سايس ، منديس ، سمنود). ويعرض المؤلف كل عاصمة من عواصم مصر القديمة مع ذكر المفردات الدالة على اسم العاصمة والموقع وبداية ونهاية العاصمة السياسية. في سياق آخر تجهز الهيئة العامة للكتاب، لعقد معرض فيصل للكتاب في دورته العاشرة، المقرر إقامتها في الفترة من 11 إلى 21 رمضان المقبل بأرض الهيئة بشارع فيصل في الجيزة، وأعلنت الهيئة تخفيض رسوم الاشتراك هذا العام، وتخفيض سعر البرجولة مساحة (5 متر× 5 متر) بالمعرض من 1200 جنيه إلى 900 جنيها تيسيرا على المشاركين. فيما افتتحت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، فعاليات معرض «داندي مول الأول»، للكتاب، بمقر المركز التجاري المشار إليه والذي تنظمه هيئة الكتاب، بالتعاون مع مؤسسة داندى ميجا مول، في أول تعاون بين الوزارة ومؤسسات المجتمع المدني لإقامة معارض الكتب، ويستمر المعرض حتى يوم 19 مارس الجاري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-06-01
أحيا النائب محمد أبو حامد ذكرى دخول السيد المسيح والعائلة المقدّسة أرض مصر، حيث حل السيد المسيح والسيدة العذراء ويوسف النجار فى بداية وصولهم من بيت لحم على مدينة الفارما القريبة من العريش حاليًا. وكتب أبو حامد عبر حسابه الشخصى: "عيد تذكار دخول السيد المسيح والعائلة المقدّسة أرض مصر.. أعاده الله على مصر وشعبها والعالم بكل خير وبركة وسلام". وتحتفل الكنيسة المصرية اليوم، الخميس، بذكرى دخول العائلة المقدسة إلى أرض مصر قادمة من فلسطين، حيث حل السيد المسيح والسيدة العذراء ويوسف النجار فى بداية وصولهم من بيت لحم على مدينة الفارما القريبة من العريش حاليًا، ثم تواصلت الرحلة إلى بسطة بمدينة الزقازيق، ومنها إلى مسطرد التى تأسست فيها كنيسة السيدة العذراء الأثرية، وهى الكنيسة التى شهدت استحمام السيد المسيح طفلًا فى بئرها. محمد أبو حامد يحيى ذكرى دخول المسيح مصر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: