الولايات المتحدةالأمريكية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الولايات المتحدةالأمريكية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الولايات المتحدةالأمريكية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدةالأمريكية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدةالأمريكية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدةالأمريكية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الولايات المتحدةالأمريكية
Related Articles

المصري اليوم

2024-04-25

صرح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتنبرج، الذي يقوم بزيارة إلى ألمانيا، أن الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، لم يقدموا لأوكرانيا الدعم العسكري الموعود، في الأشهر الأخيرة. وأضاف في كلمة تم بثهاعلى الموقع الالكتروني للحلف: «يجب أن نكون صادقين، في الأشهر الأخيرة، لم يف حلفاء الناتو بوعودهم بمساعدة أوكرانيا». وأشار ستولتنبرج إلى أن الولايات المتحدةالأمريكية لم تتمكن من الاتفاق على حزمة مساعدات جديدة، لأشهر عدة، في حين قدمت الدول الأوروبية أقل بكثير مما كان مخططا له، وأكد على أن «هذه التأخيرات لها عواقب». على وجه الخصوص، لم يكن لدى أوكرانيا، حسب قوله، ما يمكنها للدفاع عن نفسها ضد الطائرات من دون طيار والصواريخ الروسية، وكانت كييف أيضًا أدنى بكثير من الجانب الروسي في القوة النارية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-12

كان فرانكلين ديلانو روزفلت هوالرئيس الثانى والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية، وكان ينتمى للحزب الديمقراطى. تولى الحكم من تاريخ 4 مارس 1933 إلى 12 أبريل 1945، في نفس يوم وفاته، حيث توفى «زي النهارده» في 12 أبريل 1945، بعد أن أعيد انتخابه ثلاث مرات متتالية. ويصنف فرانكلين روزفلت كواحد من أعظم ثلاثة رؤساء أمريكيين دخل فرانكلين روزفلت الحرب العالمية الثانية بأمريكا بعد أن كانت محايدة فأنزل قواته في النورماندى شمال فرنسا، كما أوقعت البحرية الأمريكية بالأسطول اليابانى هزيمة كبيرة وقد شجع روزفلت تطوير البحوث النووية لتقوم، حتى إن أمريكا قامت بتفجير أول قنبلة ذرية في التاريخ بعد وفاته بأشهر. وفى الحرب العالمية الثانية قاد الحلفاء إلى النصر على الرغم من شلله، وإذا ما أردنا أن نسجل حياة فرانكلين روزفلت في محطات رئيسية فنقول إنه ولد في الثلاثين من يناير عام 1882 في نيويورك. أصيب في رجليه عام 1921 فأصبح يتحرك بواسطة مقعد، ولم يزده ذلك إلا اندفاعا في السياسة. عضو في الحزب الديمقراطى انتخب في مجلس الشيوخ عام 1910. الرئيس الـ33 للولايات المتحدة الأمريكية، وتولى الرئاسة في مارس 1933، وقد أعيد انتخابه ثلاث مرات وهى سابقة في تاريخ أمريكا، إلى أن توفى في 12 أبريل 1945م. كان روزفلت قد فرض حظرا بتروليا ومنع تصدير الحديد إلى اليابان تعاطفا مع حلفائه التقليديين أي بريطانيا وروسيا وكانت اليابان قد هاجمت القطع البحرية الأمريكية في ميناء بيرل هاربر في المحيط الهادى في ديسمبر 1941على إثر امتناع أمريكا عن تزويد اليابان بالنفط والصلب أعلن روزفلت في حملته الانتخابية الأولى عزمه على مساعدة اليهود في إنشاء دولة يهودية في فلسطين. كما رحب بالقرار الصادر عن المؤتمر الاستثنائى الذي عقده يهود أمريكا في نيويورك يوم 11 مايو 1942 وقرروا فيه جعل فلسطين دولة يهودية بعد إخراج العرب منها. ولروزفلت مقولة شهيرة يقول فيها: «الشىء الوحيد الذي يجب أن نخاف منه هو الخوف نفسه «لقد تبوأ فرانكلين روزفلت سدة الرئاسة في الولايات المتحدةالأمريكية بوقت صعب واستثنائى كانت تمر به البلاد، ففى هذا الوقت كانت الولايات المتحدة الأمريكية تعيش أكبر أزمة مالية في تاريخها، وهذه الأزمة لفت في بداية الثلاثينات من القرن الفائت سائر العالم الرأسمالى إلا أنها كانت أشد وطأة في الولايات المتحدة الأمريكية حيث اتخذت الأزمة هناك طابع المقاييس الكارثية وروزفلت بالذات هو من تمكن من إخراج الولايات المتحدة الأمريكية من الأزمة بفضل السياسة الاقتصادية الجديدة كما لعب روزفلت دورا مهما في تأسيس الائتلاف المعادى للهتلرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-21

للمرة الثالثة خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، فشل مجلس الأمن الدولي، في تمرير مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، بعد استخدام الولايات المتحدة «الفيتو» ضد القرار. واستخدمت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الثلاثاء، حق النقض «الفيتو» ضد مشروع قرار قدمته الجزائر في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة. ووافق 13 عضوًا في مجلس الأمن على مشروع الجزائر في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، الذي عارضته أميركا باستخدام حق النقض، فيما امتنعت بريطانيا عن التصويت. «الفيتو».. الغطاء الأمريكى لجرائم إسرائيل - صورة أرشيفية ويعد هذا هو «الفيتو الثالث» الذي تستخدمه الولايات المتحدة الأمريكية ضد قرار للأمم المتحدة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبرالماضي، لوقف طلب إعلان هدنة إنسانية فورية. وأكد مندوب الجزائر بمجلس الأمن على أن الصمت ليس خيارا ويجب على مجلس الأمن الدولي أن يتخذ موقفا مناصرا للحقيقة ومناهضا للقتل والكراهية، وأوضح أن التصويت لصالح مشروع القرار يمثل دعما لحق الفلسطينيين في الحياة، وأن التصويت ضد مشروع القرار ينطوي على تأييد للعنف الوحشي والعقاب الجماعي للفلسطينيين. فيما قالت سفيرة الولايات المتحدةالأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، لمجلس الأمن، إن القرار الذي اقترحته الجزائر سيؤثر سلبًا على المفاوضات الحساسة الجارية في المنطقة، على حد زعمها. وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بعد التصويت: «إن المضي في التصويت اليوم كان مجرد تمني وغير مسؤول، ولذا فرغم أننا لا نستطيع دعم قرار من شأنه أن يعرض المفاوضات الحساسة للخطر، فإننا نتطلع إلى المشاركة في نص نعتقد أنه سيتناول الكثير من المخاوف التي نتقاسمها جميعا». وحق النقض «الفيتو» هو حق تملكه الدول الـ5 دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي (الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا)، يسمح الفيتو لأي من الدول الـ5 بمنع المجلس من إصدار أي قرار حتى إذا كانت باقي الدول الـ14 الأخرى مؤيدة له. أمريكا استخدمت حق «الفيتو» لتعطيل مقترح عربي لإدانة قرار ترامب نقل السفارة الأمريكية للقدس - صورة أرشيفية سابقة مشينة في تاريخ مجلس الأمن وأعربت مصر عن أسفها ورفضها الشديدين لعجز مجلس الأمن عن إصدار قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. واعتبرت مصر أن عرقلة صدور قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في نزاع مسلح أسفر عن مقتل أكثر من 29 ألف مدني، معظمهم من الأطفال والنساء، سابقة مشينة في تاريخ مجلس الأمن في التعامل مع النزاعات المسلحة والحروب، ما يترتب عليه المسئولية الأخلاقية والإنسانية عن استمرار سقوط الضحايا من المدنيين الفلسطينيين، واستمرار معاناتهم اليومية تحت نيران القصف الإسرائيلي. وأعربت مصر عن استياءها من الانتقائية والتعامل المزدوج في المعايير الدولية للتعامل مع الحروب والنزاعات المسلحة في مناطق مختلفة من العالم، وهذا ما يثير الشكوك بشأن مصداقية قواعد وآليات النظام الدولي الحالي، وخاصة مجلس الأمن الذي يحمل مسئولية منع النزاعات ووقف الحروب. مجلس الأمن يفشل أمام الفيتو الأمريكى فى وقف إطلاق النار - صورة أرشيفية وأدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس، الثلاثاء، اجهاض أمريكا لمشروع القرار الجزائري بمجلس الأمن بعد استخدامها لحق النقض الفيتو. وجاء في بيان حركة المقاومة الإسلامية حماس: «ندين بأشد العبارات استخدام إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الفيتو ضد مشروع القرار الجزائري في مجلس الأمن، المطالب بوقف إطلاق النار فورًا لأسباب إنسانية ورفض التهجير القسري؛ ونعدُّ إفشال هذا القرار تعطيل للإرادة الدولية خدمةً لأجندة الاحتلال النازي الرامية لقتل وتهجير أبناء شعبنا الفلسطيني». وأضاف البيان: «إن الرئيس جو بايدن وإدارته يتحمّلون مسؤولية مباشرة عرقلتهم لصدور قرار بوقف العدوان على غزة، فالموقف الأمريكي؛ يعد ضوءًا أخضرًا للاحتلال لارتكاب المزيد من المجازر، وقتل شعبنا الأعزل قصفًا وجوعًا، وشراكة مباشرة في حرب الإبادة التي يرتكبها ضد الأطفال والمدنيين العزّل في قطاع غزة». «الفيتو الثالث» الذي تستخدمه واشنطن منذ بدء الحرب الفيتو الأول في الـ 12 من أكتوبر 2023، فشل مجلس الأمن في إصدار قرار بشأن وقف فوري لإطلاق النار في غزة بسبب «الفيتو» الأمريكي. الفيتو الثاني في الـ16 من ديسمبر 2023، فشل المجلس في إصدار قرار بإرسال بعثة تقصي حقائق للتحقيق في دعاوى بارتكاب إسرائيل «جرائم حرب» في غزة. الفيتو الثالث في الـ20 من فبراير 2024، فشل المجلس أيضا في الموافقة على القرار الجزائري الخاص بهدنة إنسانية فورية في غزة. 46 مرة استخدام «الفيتو» الأمريكي لدعم إسرائيل يذكر أن عدد المرات التي استخدمت فيها الولايات المتحدة «الفيتو» لدعم الاحتلال الإسرائيلي حتى ديسمبر الماضي 45 مرة، وبعد الفيتو الأخير أمس ضد مشروع الجزائر، هو الفيتو الـ 46، ومن بين الـ46 مرة، استخدم 34 مرة لصالح إسرائيل ضد فلسطين المحتلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-09-16

تعقد رابطة العالم الإسلامى، السبت، فى مدينة نيويورك الأمريكية مؤتمراً دولياً بعنوان ( التواصل الحضارى بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي) بحضور ممثلين عن المؤسسات الإسلامية من جميع دول العالم ونظرائهم الأمريكان ومشاركات علمية وفكرية وسياسية من عموم دول العالم . ويناقش المؤتمر الذى يستمر يومين عدداً من المحاور وهي: (الإٍسهام الحضارى بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامى "الواقع والتطلعات") ، و(الإسهام الإسلامى فى تعزيز السلام العالمي)، و(المسلمون فى الولايات المتحدة الأمريكية "الاندماج والمواطنة")، (والاتجاهات الفكرية فى توظيف الحريات الدينية)، (والتواصل المعرفى بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي)، (والمشتركات الحضارية والإنسانية)، (والتبادل المشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي) وغيرها من المحاور. ويشارك فى المؤتمر نخبة متميزة من الأكاديميين والباحثين من مختلف دول العالم وستكون هناك حلقات حوار متبادلة بين عدد من الطلبة المسلمين والأمريكيين ضمن محاور المؤتمر . وأوضح معالى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامى الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن الرابطة تهدف من خلال عقد المؤتمر إلى التذكير بحضارة الإسلام وتجربتها التاريخية الرائدة فى الانفتاح على الحضارات الأخرى والتى تؤكد مفاهيم التبادل الثقافى والمعرفى "الرائدة" و"الماثلة"وترسيخ حقيقة الأخوة الإنسانية فى نظر الإسلام القائمة على البر والعدل والإحسان ورقى التعامل وحسن التبادل، وكذلك استعراض شواهد التاريخ على السمو الإسلامى فى التواصل مع شعوب العالم وبخاصة ما سيتطرق له المؤتمر وهى (الولايات المتحدةالأمريكية)، حيث حفل تاريخ العلاقة الحضارية بينها وبين العالم الإسلامى بنماذج متميزة من الثقة العالية والصادقة والتعاطى الإيجابى المشترك. وأضاف، " أن التطرف الدينى والفكرى سياق شاذ ومعزول قد حاربه العالم الإسلامى قبل أن يحاربه غيره وتأذى منه (قبل وأكثر) من غيره، وهو لايشكل نسبة تذكر فى العالم الإسلامى فهو لايتجاوز وفق آخر الإحصاءات التقديرية سوى واحد من مائتى ألف نسمة، وهذه النسبة بفضل جهود المحاربة الفكرية والعسكرية تتقلص بشكل واضح وملموس والحمدلله. وقال  الأمين العام لرابطة العالم الإسلامى، إن التطرف لن يراهن على شيء فى سبيل استعادة قواه واستقطاب عناصر جديدة له مثلما يراهن على استفزازات التطرف المضاد "الإسلاموفوبيا"، مبيناً أن التطرف مفهوم عام وشامل لايقتصر فقط على التطرف المحسوب زوراً على الإسلام، وأن وقائع التاريخ القريبة والبعيدة بل والحالية تشهد بذلك على عدة مستويات سواء فى الجانب الدينى أو الطرح الفكرى أو السياسى أو العرقى أو العنصري. وأكد معاليه أن العالم الإسلامى وبخاصةٍ فى حاضنة مقدساته وقبلته وراعية قضاياه وحاملة رايته ومظلته (المملكة العربية السعودية ) كان حاضراً وبقوة فى مبادرات السلام العالمية، وتعزيزها على كافة المستويات ومبادراً بعزيمة جادة وفاعلة فى مكافحة التطرف والإرهاب فكرياً وعسكرياً حتى أصبحت الحاضنة الإسلامية (المملكة العربية السعودية) منصة عالمية فى ذلك وبشهادة أمريكية تمثلت فى حضورالرئيس الأمريكى دونالد ترامب وعدد من السياسيين والمفكرين والإعلاميين الأمريكيين افتتاح المركز العالمى لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) والإشادة به، وذلك بحضور الدول الإسلامية فى قمة استثنائية تاريخية جمعت بينهما تحت شعار العزم يجمعنا فى مايو الماضى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-12-21

قال الدكتور رفعت السعيد، رئيس المجلس الاستشارى لحزب التجمع، إن هناك مقاومة جدية من قبل قوات الشرطة والجيش لمواجهة إرهاب تنظيم الإخوان بينما هناك ضعف واستهزاء من جانب الحكومة تجاه هذا التنظيم الإرهابى، مضيفاً أن الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء يتحمل كل قطرة دم تراق من دم المصريين لانه لم يعلن حتى الآن أنها جماعة إرهابية، مشدداً على أن "الببلاوى" يتنكر من حكم قضائى حظر هذه الجماعة نظراً لارتكابها أعمالا إرهابية. وأضاف"السعيد" خلال أتصال هاتفى ببرنامج 90 دقيقة المذاع عبر قناة المحور، أن "الببلاوى" لديه "حول" تجاه إرهاب الإخوان،موضحاً أنه فى الاغلب يريد إرضاء أمريكا والاتحاد الأوروبى وليس الشعب المصرى، واصفاً البيان الصادر عن الولايات المتحدةالأمريكية والذى يدين إحالة الرئيس المعزل محمد مرسى للجنايات بالتحدى الصارخ لسيادة الدولة المصرية، وتابع مستهزئاً"على الببلاوى أن يصدر قراراً بالعفو على الرئيس محمد مرسى حتى لا يغضب الأمريكان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: